فات الاوان
3709 – فات الاوان
“بوووم!” كانت هناك ثمانية باغودات تقع في ثمانية اتجاهات مختلفة في العاصمة. أصبحوا متألقين. بدأت أشعتهم تتواصل مع الأضواء من المعبدين الرئيسيين.
إذا لم يكن المتفرجون هنا لرؤية هذا المشهد شخصيًا، فلن يصدقوا أبدًا أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين كانتا تستسلمان.
“كلاهما مسؤولين ذوي خبرة كبيرة، ولهذا السبب اختاروا الحفاظ على سلطتهم.” أومأ شيخ كبير برأسه بعد رؤية هذا.
لا توجد كلمات يمكن أن تصف السلطة والمكانة التي يتمتع بها هذان الشخصان في الفاجرا. علاوة على ذلك، فقد جاءوا من عشائر قديمة لديها الكثير من الموارد والقوة.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
أولئك الذين أساءوا إليهم سيجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة. وهكذا ارتجف معظمهم من الخوف والذعر في وجودهم.
إذا لم يكن المتفرجون هنا لرؤية هذا المشهد شخصيًا، فلن يصدقوا أبدًا أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين كانتا تستسلمان.
لقد دمر لي تشي قصورهم. كان هذا أكثر من كاف ليقطعوه إلى أشلاء وشرب دمه. للأسف، لقد تركوا ذلك وأرادوا السلام معه.
“هناك فرصة كبيرة لحدوث ذلك.” قال متدرب كبير في السن.
“يا له من تطور.” وجد أحد الشباب هذا الأمر خياليًا.
“حتى الموت إذن!” صرخ القائد.
أراد غالبية الخبراء هنا، وخاصة المتدربين المتشردين، أن يصبحوا أقوى ويكسبوا مكانًا مع هذين الفصيلين. لقد اعتبروا المستشار والقائد في قمة الوجود.
“صحيح، لقد كانوا يشترون الوقت فقط. لا توجد طريقة لطلب الرحمة من صغير “. قال شخص يحترم الاثنين على الفور.
الآن، هذان الاثنان كانا يتوسلان للرحمة. أولئك الواثقون بهم قبل المعركة شعروا أن وجوههم أصبحت ساخنة كما لو أن لي تشي قد صفعهم للتو.
ثم أومأوا برأسهم بجدية، مستعدين للتخلي عن كل شيء في خطوة نهائية.
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
الآن، هذان الاثنان كانا يتوسلان للرحمة. أولئك الواثقون بهم قبل المعركة شعروا أن وجوههم أصبحت ساخنة كما لو أن لي تشي قد صفعهم للتو.
“كلاهما مسؤولين ذوي خبرة كبيرة، ولهذا السبب اختاروا الحفاظ على سلطتهم.” أومأ شيخ كبير برأسه بعد رؤية هذا.
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
إذا اختار هذان الشخصان الخيار الأول، فلن يكون ذلك جيدًا لعشائرهما. أولاً، كانت هاتان العشيرتان قويتان للغاية. كانت سلالة الفاجرا حذرة جدًا منهم، لذا إذا تم إضعافهم، ستكون النتيجة واضحة.
أراد غالبية الخبراء هنا، وخاصة المتدربين المتشردين، أن يصبحوا أقوى ويكسبوا مكانًا مع هذين الفصيلين. لقد اعتبروا المستشار والقائد في قمة الوجود.
يفضل معظمهم الموت على المعاناة من هذا المستوى من الإذلال. كان من الأفضل أن تكسر اليشم بدلاً من البلاط المثالي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الاثنين – كان لديهم أشياء أخرى يجب مراعاتها. لم تكن سمعتهم ومكانتهم مهمة كثيرًا.
“النبيل الشاب لي، تبدو واثقًا جدًا من نفسك.” كان المستشار يفقد أعصابه. منذ أن كان التسول عديم الفائدة، أصبحت كلماتهم أكثر صرامة.
طالما بقيت التلال الخضراء، سيكون هناك حطب. في الوقت الحاضر، كان لي تشي لا يمكن إيقافه بهذا الدرع.
” هل لديك بطاقة رابحة؟ لا تتردد في إظهارها لي “. ابتسم لي تشي: “أنا لا أهتم بما تفعله الآن، في الواقع تتوسل أو تشتري بعض الوقت فقط. افعل ما بوسعك لكن فقط اعلم أنه سيكون عديم الفائدة “.
لقد احتاجوا فقط إلى تجاوز هذا اليوم وستكون هناك فرص أكبر لتدميره لاحقًا. لن يكون دائما مع هذا الدرع عليه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
إذا لم يكن المتفرجون هنا لرؤية هذا المشهد شخصيًا، فلن يصدقوا أبدًا أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين كانتا تستسلمان.
الشخصيتان الكبيرتان تخلتا عن وجههما وتوسلا بطريقة مخزية. للأسف، لم يتركهم لي تشي. كان هذا مهينًا قدر الإمكان.
“بوووم!” ظهر عمود من الضوء من كل عشيرة.
“من غير المجدي قتلنا، النبيل الشاب لي…” أصبح صوت القائد أعمق.
“صحيح!” زأر المستشار.
“توقف عن عزف نفس اللحن القديم. كأنك ستظهر الرحمة لأعدائك “. ورد لي تشي.
ترجمة: Ghost Emperor
اتفق معه كثيرون. من المؤكد أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين لم تفكرا في تجنب قتله قبل المعركة.
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
“لن يكون الأمر بهذه السهولة. واجهت العشائر عدة كوارث من قبل لكن هؤلاء الأسلاف لم يخرجوا. كان هذان مجرد قصرين ينتميان إلى الفاجرا. هل يستحق الأمر أن يخرجوا؟ ” هزت شخصية كبيرة أخرى رأسها.
“النبيل الشاب لي، تبدو واثقًا جدًا من نفسك.” كان المستشار يفقد أعصابه. منذ أن كان التسول عديم الفائدة، أصبحت كلماتهم أكثر صرامة.
لقد دمر لي تشي قصورهم. كان هذا أكثر من كاف ليقطعوه إلى أشلاء وشرب دمه. للأسف، لقد تركوا ذلك وأرادوا السلام معه.
” هل لديك بطاقة رابحة؟ لا تتردد في إظهارها لي “. ابتسم لي تشي: “أنا لا أهتم بما تفعله الآن، في الواقع تتوسل أو تشتري بعض الوقت فقط. افعل ما بوسعك لكن فقط اعلم أنه سيكون عديم الفائدة “.
إذا اختار هذان الشخصان الخيار الأول، فلن يكون ذلك جيدًا لعشائرهما. أولاً، كانت هاتان العشيرتان قويتان للغاية. كانت سلالة الفاجرا حذرة جدًا منهم، لذا إذا تم إضعافهم، ستكون النتيجة واضحة.
“أنا أرى.” قال أحد المستمعين: “ربما القائد والمستشار كانا يشتريان بعض الوقت فقط. ربما لا يزال لدى عشائرهم بعض الحركات الخفية “.
“صحيح!” زأر المستشار.
“هناك فرصة كبيرة لحدوث ذلك.” قال متدرب كبير في السن.
طالما بقيت التلال الخضراء، سيكون هناك حطب. في الوقت الحاضر، كان لي تشي لا يمكن إيقافه بهذا الدرع.
“صحيح، لقد كانوا يشترون الوقت فقط. لا توجد طريقة لطلب الرحمة من صغير “. قال شخص يحترم الاثنين على الفور.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أومأ الآخرون الذين لديهم نفس المشاعر بالموافقة، معتقدين أن هذا كان مجرد حيلة لتأخير لي تشي.
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
“ربما دعوا أسلافهم من أرض أسلافهم؟” قال شخص من الجيل الماضي.
“أميتابها”. نظر الراهب غير المقيد إلى القصرين وعرف ما هي البطاقة الرابحة على الفور.
“أعتقد أنه لا يزال لديهم بعض السياديين السماويين الباقين على قيد الحياة من ذلك الوقت. هذه الوجودات قوية للغاية ولا يمكن إيقافها بمجرد خروجها “. أخذ خبير نفسا عميقا.
“كلاهما مسؤولين ذوي خبرة كبيرة، ولهذا السبب اختاروا الحفاظ على سلطتهم.” أومأ شيخ كبير برأسه بعد رؤية هذا.
“لن يكون الأمر بهذه السهولة. واجهت العشائر عدة كوارث من قبل لكن هؤلاء الأسلاف لم يخرجوا. كان هذان مجرد قصرين ينتميان إلى الفاجرا. هل يستحق الأمر أن يخرجوا؟ ” هزت شخصية كبيرة أخرى رأسها.
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
“أميتابها”. نظر الراهب غير المقيد إلى القصرين وعرف ما هي البطاقة الرابحة على الفور.
إذا اختار هذان الشخصان الخيار الأول، فلن يكون ذلك جيدًا لعشائرهما. أولاً، كانت هاتان العشيرتان قويتان للغاية. كانت سلالة الفاجرا حذرة جدًا منهم، لذا إذا تم إضعافهم، ستكون النتيجة واضحة.
تبادل القائد والمستشار نظراتهما. تم دفع هذين المنافسين إلى الحافة، حيث يحتاجان إلى العمل معًا واستخدام البطاقات الرابحة المخفية معًا.
“لنبدأ!” صاح كلا المستشار والقائد.
ثم أومأوا برأسهم بجدية، مستعدين للتخلي عن كل شيء في خطوة نهائية.
“حتى الموت!” صاح تلاميذ كلتا العشيرتين في انسجام تام. تردد صدى هديرهم في جميع أنحاء العاصمة.
“حتى الموت إذن!” صرخ القائد.
” إذن لا يزال لديهم شيء في جعبتهم؟” تساءل متفرج.
“صحيح!” زأر المستشار.
“بوووم!” كانت هناك ثمانية باغودات تقع في ثمانية اتجاهات مختلفة في العاصمة. أصبحوا متألقين. بدأت أشعتهم تتواصل مع الأضواء من المعبدين الرئيسيين.
“حتى الموت!” صاح تلاميذ كلتا العشيرتين في انسجام تام. تردد صدى هديرهم في جميع أنحاء العاصمة.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
” إذن لا يزال لديهم شيء في جعبتهم؟” تساءل متفرج.
طالما بقيت التلال الخضراء، سيكون هناك حطب. في الوقت الحاضر، كان لي تشي لا يمكن إيقافه بهذا الدرع.
“لنبدأ!” صاح كلا المستشار والقائد.
“ما هي تلك المباني؟” سأل الحشد المرتبك.
“بوووم!” ظهر عمود من الضوء من كل عشيرة.
تبادل القائد والمستشار نظراتهما. تم دفع هذين المنافسين إلى الحافة، حيث يحتاجان إلى العمل معًا واستخدام البطاقات الرابحة المخفية معًا.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
كان لديهم رونية داو حولهم مع أضواء تعمي الأعين – ربما كان هذا هو داو كبير سامي.
“ما هي تلك المباني؟” سأل الحشد المرتبك.
“ما هي تلك المباني؟” سأل الحشد المرتبك.
“أنا أرى.” قال أحد المستمعين: “ربما القائد والمستشار كانا يشتريان بعض الوقت فقط. ربما لا يزال لدى عشائرهم بعض الحركات الخفية “.
بدأت العاصمة بأكملها تهتز بعد ذلك. يبدو أن شيئًا ما يخرج من الأرض.
كان لديهم رونية داو حولهم مع أضواء تعمي الأعين – ربما كان هذا هو داو كبير سامي.
“بوووم!” كانت هناك ثمانية باغودات تقع في ثمانية اتجاهات مختلفة في العاصمة. أصبحوا متألقين. بدأت أشعتهم تتواصل مع الأضواء من المعبدين الرئيسيين.
“صحيح، لقد كانوا يشترون الوقت فقط. لا توجد طريقة لطلب الرحمة من صغير “. قال شخص يحترم الاثنين على الفور.
*فقط للتوضيح: الباغودا هو معبد بتصميم صيني أما المعبدين الرئيسيين فهم معابد عادية*
“ربما دعوا أسلافهم من أرض أسلافهم؟” قال شخص من الجيل الماضي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يفضل معظمهم الموت على المعاناة من هذا المستوى من الإذلال. كان من الأفضل أن تكسر اليشم بدلاً من البلاط المثالي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الاثنين – كان لديهم أشياء أخرى يجب مراعاتها. لم تكن سمعتهم ومكانتهم مهمة كثيرًا.
ترجمة: Ghost Emperor
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
