نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 880

نصر مزري

نصر مزري

 

الفصل الخامس والثلاثون –  نصر مزري

بووم!

 

 


 

“اللعنة”

 

 

كان مخلوقًا على شكل بشري بجلد أسود تمامًا.  كانت عيناه قرمزيتا اللون، والطريقة التي حدق بها في جي نينج جعلت هذا الأخير يشعر بعدم الارتياح.  بدأ جلد هذا المخلوق ذو اللون الأسود القاتم فجأة في التشقق والانقسام، كاشفا عن مادة قرمزية قاتمة تحت الجلد.

 

 

“قتل!”

 

“اللعنة”

بوب!  من حين للآخر، تنطلق قطعة من تلك المادة القرمزية فجأة من تحت جلده، متجاوزة بشكل كبير سرعة الضوء وجاعلة الزمكان حولها يلتوي ويتشوه.

 

 

 

 

رفع نينج رأسه ونادى  “خروج!”

وقف الكائن ببساطة هناك، مما سمح لـ ‘جلده’ بالتشقق والفرقعة.  في كثير من الأحيان، يتم إطلاق المزيد من تلك المادة القرمزية.  كلما لامست مياه المحيط، بدأ المياه في الغليان والتصفير.  كلما لامست بقايا الجزيرة، ارتجفت الجزيرة وتفككت أكثر.

 

 

 

 

 

“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت.  أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي”  تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.

“سبافي.  لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم.  لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق.  فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف”  قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر.  ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته.  في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.

 

 

 

 

قال نينج بهدوء  “ألست قبيحا؟”

 

 

 

 

 

“أنت -!”

 

 

 

 

 

كان المخلوق القاتم محرجًا وغاضبًا.  كان الممارسون هم السادة الحقيقيون للأقاليم التي لا نهاية لها، بعد كل شيء.  كانت أعدادهم ببساطة أكثر من اللازم!  على الرغم من أنه كان كائنا شاذا قويًا بشكل لا يصدق، عندما وُلد من الفوضى البدائية، وجد نفسه العضو الوحيد في عرقه.  وهكذا غيَّر مظهره وظل يرتدي دائمًا رداءً أسود، قاضيا حياته في عالم الممارسين.

 

 

 

 

 

 نتيجة لذلك، حتى هو نفسه شعر أن مظهره الحقيقي كان قبيحًا إلى حد ما.  ومع ذلك، فقط من خلال الكشف عن شكله الحقيقي كان قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة.  لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله.  عندما أهانه الممارسون العاديون، لن يكون غاضبًا إلى هذا الحد، لكن الشخص الذي تحدث للتو كان ممارسا قويًا كان في مستوى قوته العامة.

 

 

“كل قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية الخاصة بي تمثل تقطير كل قوتي السماوية، قوة القلب، وطاقتي الخالدة.  أنا لا أستخدم أي قدرات سماوية قوية بشكل خاص لهذه المعركة.  سأكون قادرًا على الاستمرار على مر عصور.  يجب أن يستخدم هذا الكائن الشاذ نوعًا من الفن السري الذي يسمح له بإطلاق كميات هائلة من القوة، لكنني متأكد من أنه لن يكون قادرًا على الحفاظ عليها لفترة طويلة”  كان نينج مليئًا بالثقة أيضًا.

 

 

“كل ما يمكنك فعله هو تحريك فمك.  تذكر هذا في حياتك القادمة.  الشخص الذي قتلك هو سبافي”  أطلق مخلوق القاتم هديرًا منخفضًا بينما يمسك بشفرة الحرب والسيف العظيم الثقيلان بيديه.

 

 

 

 

 

“يا له من اسم قبيح أيضًا”  كان نينج يسخر منه عمدًا.  كان بإمكانه أن يعلم أن هذا الكائن الشاذ لديه قلب داو ضعيف إلى حد ما.

 

 

 

 

“مت”  انطلقت شرائط رنانة من ضوء الصابر وضوء السيف، حاملة هالة من الجلالة والقوة المذهلة.

 

 

 

 

 

“همف”  أظهر نينج مرة أخرى ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مستخدماً أسلحته الستة الأبدية للرد.

 

 

“همف”  أظهر نينج مرة أخرى ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مستخدماً أسلحته الستة الأبدية للرد.

 

 

“إيه؟  ما هذا؟”  عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله.  كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته.  من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.

وقف الكائن ببساطة هناك، مما سمح لـ ‘جلده’ بالتشقق والفرقعة.  في كثير من الأحيان، يتم إطلاق المزيد من تلك المادة القرمزية.  كلما لامست مياه المحيط، بدأ المياه في الغليان والتصفير.  كلما لامست بقايا الجزيرة، ارتجفت الجزيرة وتفككت أكثر.

 

 

 

“أعترف بالهزيمة!”  أخيرًا، أطلق سبافي هديرًا ساخطًا.  “بالنظر إلى مقدار القوة التي تطلقها، عليك أن تستخدم القوة السماوية بمعدل لا يصدق.  كيف يمكنك حتى أن تستمر في القتال لهذه المدة الطويلة؟  كيف؟!”

“همف”  أطلق نينج شخيرًا غاضبًا حيث انفجر خط من البرق الذهبي القرمزي مرة أخرى من جبهته.  كان البرق على شكل تنين طوفان عندما انطلق، ولكن بمجرد اقترابه من ذلك المخلوق القاتم ذو الشكل البشري، تأثر ببعض المادة القرمزية المنبعثة من جلده المتشقق.  بدأ البرق القرمزي الذهبي يرتجف على الفور.

 

 

 

 

حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم.  أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير.  بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.

“لم نتصادم حتى الآن، لكن تلك المادة القرمزية تخرج من جسده وهذا المجال من حوله يؤثر بالفعل على قدراتي.  إذن هذه هي قوة شكله الحقيقي؟”  كان نينج متوترا سرا.

 

 

“مجموعة كاملة؟”  لم يكن نينج متفاجئًا.  كان يعلم أن سبافي لديه العديد من الكنوز القديمة معه، بما في ذلك مجموعة إرث كاملة.

 

 

بووم!

 

 

 

 

إذا كان نينج يستخدم قدرات مثل يد استلاء النجوم، لكان بالفعل يستخدم القوة السماوية بمعدل مذهل.

بووم!

 

 

في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.

 

 

انطلق خط من الضوء الأسود فجأة.  كان هذا المخلوق القاتم، سبافي!

 

 

 

 

 

انطلق خط من البرق أيضًا.  كان هذا جي نينج بثلاثة رؤوس وستة أذرع بثياب بيضاء.  انطلق البرق القرمزي الذهبي باستمرار من جبين نينج.

 

 

 

 

ووش.

بانغ!  بانغ!  بانغ!  بانغ!

في الحقيقة، كان هذا الكائن الشاذ قويًا جسديًا مثل لورد داو من الخطوة الأولى.  لقد كان على قدم المساواة مع جي نينج، وكانت رؤيته حول الداو أكثر عمقًا من رؤى نينج.  كان هذا هو السبب في أن قوة كل ضربة له تجاوزت قوة نينج.

 

 

 

تم سحق نينج.

اصطدم الاثنان على الفور عدة مرات في الجو، مما تسبب في ارتعاش الهواء المحيط بهما، وضغط شظايا الجزيرة تحتهما في عمق البحر، مظهرة موجات مد هائلة.

“نعم إنه كذلك”  تقدم نينج مرة أخرى.

 

“إذن ماذا لو كان لديك برق داو؟  يمكن أن يبطئني على الأكثر.  لا يمكن أن تقتلني!”  ظل سبافي شرسًا ووحشيًا كما كان دائمًا.  كان جسده الحقيقي مشابهًا بالفعل لجسم لورد داو من الخطوة الأولى، مما سمح له بتحمل ضربات هذين النوعين من برق داو.  ومع ذلك، فقد ظلا يعيقانه بشكل كبير.  لقد كان الآن أبطأ قليلاً من نينج!

 

 

تقاتل الاثنان متسببان في دمار جامحة، وكان من الواضح أن جي نينج كان في وضع غير مؤات في هذه المعركة.

“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت.  أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي”  تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.

 

وقف الكائن ببساطة هناك، مما سمح لـ ‘جلده’ بالتشقق والفرقعة.  في كثير من الأحيان، يتم إطلاق المزيد من تلك المادة القرمزية.  كلما لامست مياه المحيط، بدأ المياه في الغليان والتصفير.  كلما لامست بقايا الجزيرة، ارتجفت الجزيرة وتفككت أكثر.

 

كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع.  استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية.  كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.

“اللعنة”

 

 

اصطدم الاثنان على الفور عدة مرات في الجو، مما تسبب في ارتعاش الهواء المحيط بهما، وضغط شظايا الجزيرة تحتهما في عمق البحر، مظهرة موجات مد هائلة.

 

 

تم إجبار نينج على المراوغة بشكل متكرر للخلف، ثم الانقضاض مرة أخرى.  أما بالنسبة للمخلوق القاتم سبافي، فقد قاتل بطريقة مهيمنة تمامًا.  على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى شفرة حرب واحدة وسيف عظيم واحد، إلا أن قوته ووحشيته كانا كافيين للسماح لسلاحيه بالتغلب على جي نينج تمامًا.

حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم.  أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير.  بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.

 

 

 

استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين كاملتين.

في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.

شريطين من البرق.  الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب.  كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها!  كانوا قوى معارضة!  لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.

 

“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت.  أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي”  تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.

 

“سلّم كنوز إرثك”  حدق نينج في وجهه.  لولا حقيقة أن هذا الشخص كان أيضًا تحت الحماية، لما أظهره نينج أي رحمة على الإطلاق وقتله.  هذا الشخص لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

“إذن شكله الحقيقي يجعله أقوى بكثير من ذي قبل”  شعر نينج بمدى صعوبة هذه المعركة.  كانت قوة كل ضربة من سيف العدو وصابره تفوق قوة نينج.  على الرغم من أن نينج كان لديه ستة أسلحة مقابل اثنين لدى عدوه، إلا أنه كان لا يزال في وضع غير مؤات في هذه المعركة.

 

 

ظهر وميض من شهوة المعركة في عيون نينج.  “جيد.  كلما كانوا أقوى، كان ذلك أفضل”

 

 

في الحقيقة، كان هذا الكائن الشاذ قويًا جسديًا مثل لورد داو من الخطوة الأولى.  لقد كان على قدم المساواة مع جي نينج، وكانت رؤيته حول الداو أكثر عمقًا من رؤى نينج.  كان هذا هو السبب في أن قوة كل ضربة له تجاوزت قوة نينج.

“كل قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية الخاصة بي تمثل تقطير كل قوتي السماوية، قوة القلب، وطاقتي الخالدة.  أنا لا أستخدم أي قدرات سماوية قوية بشكل خاص لهذه المعركة.  سأكون قادرًا على الاستمرار على مر عصور.  يجب أن يستخدم هذا الكائن الشاذ نوعًا من الفن السري الذي يسمح له بإطلاق كميات هائلة من القوة، لكنني متأكد من أنه لن يكون قادرًا على الحفاظ عليها لفترة طويلة”  كان نينج مليئًا بالثقة أيضًا.

 

 

 

 

أما عن صراعهم السابق؟  قبل الكشف عن شكله الحقيقي وإطلاق العنان لقوته الكاملة، بدا وكأنه ممارس عادي يرتدي أردية سوداء.  لقد كان قادرًا فقط على إطلاق ما يقرب من عشرة أو عشرين بالمائة من قوته القصوى في تلك الحالة، وهذا هو السبب في أن ضربته الكاملة كانت فقط على قدم المساواة مع إحدى ضربات سيف نينج.  كانت الأمور مختلفة تماما الآن.

بووم!  بووم!

 

 

 

 

“ستموت بالتأكيد.  ستموت!”  رن صوت سبافي الأجش والمجنون.  كان يتمتع بميزة في السرعة والقوة!

 

 

قال نينج بهدوء  “ألست قبيحا؟”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصوله إلى الجزر النجمية التي كان فيها نينج في مثل هذا الوضع الرهيب.  كان يهيمن عليه بالكامل.

 

 

 

 

كان هذا الشخص بنفس السرعة والقوة مثله، ولكن كان يتمتع أيضًا بمستوى أعلى من البصيرة في الداو.  كان سبافي يتدرب هنا في الجزر النجمية لفترة طويلة للغاية، وكان يمتلك هذا المجال الغريب الذي كان أقوى من جوهر أصل الرعد الخاص بنينج.

كان هذا الشخص بنفس السرعة والقوة مثله، ولكن كان يتمتع أيضًا بمستوى أعلى من البصيرة في الداو.  كان سبافي يتدرب هنا في الجزر النجمية لفترة طويلة للغاية، وكان يمتلك هذا المجال الغريب الذي كان أقوى من جوهر أصل الرعد الخاص بنينج.

 نتيجة لذلك، حتى هو نفسه شعر أن مظهره الحقيقي كان قبيحًا إلى حد ما.  ومع ذلك، فقط من خلال الكشف عن شكله الحقيقي كان قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة.  لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله.  عندما أهانه الممارسون العاديون، لن يكون غاضبًا إلى هذا الحد، لكن الشخص الذي تحدث للتو كان ممارسا قويًا كان في مستوى قوته العامة.

 

 

 

تم سحق نينج.

 

 

 

 

في البداية، كان كلاهما واثقًا جدًا.  مع مرور الوقت، أصبح كل من سبافي و نينج مندهشين بشكل متزايد.  حتى الآن، لم يتبق لدى نينج سوى ستة عشر قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية.

كما يقول المثل، إذا بقيت دائمًا في موقف دفاعي، فستخسر عاجلاً أم آجلاً.  لم يعد نينج يجرؤ على ترك الأمور تستمر على هذا النحو.

ومع ذلك، كانت الأمور الآن أكثر بساطة بالنسبة لنينج.  الآن بعد أن تمتع بميزة السرعة، تمكن من التقدم والانسحاب متى أراد ذلك.  بالإضافة إلى ذلك، كانت ميزة خصمه في القوة الآن أقل بكثير من ذي قبل.

 

 

 

 

“اخرج!”  كان نينج غاضبًا أيضًا.  كان سبافي هذا يحاول حقًا قتله وقطع طريقه.

 

 

 

 

 

ووش!

“اخرج!”  كان نينج غاضبًا أيضًا.  كان سبافي هذا يحاول حقًا قتله وقطع طريقه.

 

 

 

 

ظهر قرع قرمزي أسود فجأة من العدم بجوار نينج.  كان هذا هو قرع عنصر اللهب والماء!  طاف القرع خلف نينج، ثم ألقى على الفور شريطين من البرق على شكل تنين.  كانت إحدى خطوط البرق هو برق دخان الماء، وبدا فيضانًا من المياه السوداء ينحدر من عاصفة هائلة.  كانت قوة هذا البرق هائلة لدرجة أنه وحده كان متفوقًا على جوهر أصل الرعد الخاص بنينج.  أما بالنسبة للخط الثاني من البرق، فقد بدا وكأنه سحابة من اللهب وكان قويًا مثل خط البرق الأول.

 

 

حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم.  أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير.  بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.

 

 

شريطين من البرق.  الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب.  كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها!  كانوا قوى معارضة!  لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصوله إلى الجزر النجمية التي كان فيها نينج في مثل هذا الوضع الرهيب.  كان يهيمن عليه بالكامل.

 

 

“ما هذا؟!”  صُدم المخلوق القاتم.

 

 

 

 

 

بووم!  بووم!

“إيه؟  ما هذا؟”  عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله.  كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته.  من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.

 

تم إجبار نينج على المراوغة بشكل متكرر للخلف، ثم الانقضاض مرة أخرى.  أما بالنسبة للمخلوق القاتم سبافي، فقد قاتل بطريقة مهيمنة تمامًا.  على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى شفرة حرب واحدة وسيف عظيم واحد، إلا أن قوته ووحشيته كانا كافيين للسماح لسلاحيه بالتغلب على جي نينج تمامًا.

 

 

لم يظهر شريطا برق الداو أي رحمة على الإطلاق.  قاموا في نفس الوقت بضرب المخلوق القاتم، ثم بدأوا في تحطيم بعضهم البعض أيضًا.  عندما اصطدم شريطا البرق الناري والبرق المائي، أطلقوا العنان لمستوى مدمر تمامًا من القوة التفجيرية التي تسببت في شعور نينج نفسه بالرهبة.

 

 

 

 

“همف”  أطلق نينج شخيرًا غاضبًا حيث انفجر خط من البرق الذهبي القرمزي مرة أخرى من جبهته.  كان البرق على شكل تنين طوفان عندما انطلق، ولكن بمجرد اقترابه من ذلك المخلوق القاتم ذو الشكل البشري، تأثر ببعض المادة القرمزية المنبعثة من جلده المتشقق.  بدأ البرق القرمزي الذهبي يرتجف على الفور.

حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم.  أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير.  بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.

تم سحق نينج.

 

 

 

 

فقط لوردات الداو من الخطوة الأولى سيكونون قادرين على تحمل مثل هذه الضربة، لكن حتى هم سيكونون مقيدين بشدة.

اصطدم الاثنان على الفور عدة مرات في الجو، مما تسبب في ارتعاش الهواء المحيط بهما، وضغط شظايا الجزيرة تحتهما في عمق البحر، مظهرة موجات مد هائلة.

 

“مت”  انطلقت شرائط رنانة من ضوء الصابر وضوء السيف، حاملة هالة من الجلالة والقوة المذهلة.

 

 

بووم!  بووم!  التف شريطا برق الداو بشراسة حول جسم المخلوق القاتم، وفي كل مرة اصطدما أطلقا كميات هائلة من القوة، مما تسبب في انخفاض سرعة وقوة سبافي بشكل كبير.

“ما هذا؟!”  صُدم المخلوق القاتم.

 

 

 

 

“هذا هو برق الداو!”  نادى سبافي مصدومًا.

إذا كان نينج يستخدم قدرات مثل يد استلاء النجوم، لكان بالفعل يستخدم القوة السماوية بمعدل مذهل.

 

 

 

“قتل!”

“نعم إنه كذلك”  تقدم نينج مرة أخرى.

كما يقول المثل، إذا بقيت دائمًا في موقف دفاعي، فستخسر عاجلاً أم آجلاً.  لم يعد نينج يجرؤ على ترك الأمور تستمر على هذا النحو.

 

 

 

 

“إذن ماذا لو كان لديك برق داو؟  يمكن أن يبطئني على الأكثر.  لا يمكن أن تقتلني!”  ظل سبافي شرسًا ووحشيًا كما كان دائمًا.  كان جسده الحقيقي مشابهًا بالفعل لجسم لورد داو من الخطوة الأولى، مما سمح له بتحمل ضربات هذين النوعين من برق داو.  ومع ذلك، فقد ظلا يعيقانه بشكل كبير.  لقد كان الآن أبطأ قليلاً من نينج!

 

 

 

 

 

بووم!  بووم!  بووم!  لا تزال شفرة الحرب وسيفه يحتفظان بما يقرب من نصف مستوى قوتهم السابق.  كان لا يزال قادرًا على سحق نينج في القوة.

انطلق خط من الضوء الأسود فجأة.  كان هذا المخلوق القاتم، سبافي!

 

بووم!

 

 

ومع ذلك، كانت الأمور الآن أكثر بساطة بالنسبة لنينج.  الآن بعد أن تمتع بميزة السرعة، تمكن من التقدم والانسحاب متى أراد ذلك.  بالإضافة إلى ذلك، كانت ميزة خصمه في القوة الآن أقل بكثير من ذي قبل.

 

 

 

 

 

“قتل!”

 

 

 

 

“قتل!”

استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين كاملتين.

 

“خروج!”  رفع سبافي رأسه وأطلق صيحة غاضبة.

 

 

واصل الاثنان القتال بضراوة.

 

 

 

 

أما عن صراعهم السابق؟  قبل الكشف عن شكله الحقيقي وإطلاق العنان لقوته الكاملة، بدا وكأنه ممارس عادي يرتدي أردية سوداء.  لقد كان قادرًا فقط على إطلاق ما يقرب من عشرة أو عشرين بالمائة من قوته القصوى في تلك الحالة، وهذا هو السبب في أن ضربته الكاملة كانت فقط على قدم المساواة مع إحدى ضربات سيف نينج.  كانت الأمور مختلفة تماما الآن.

“أنا كائن شاذ.  يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق.  لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت”  امتلأ سبافي بالثقة.  كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

 

“كل قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية الخاصة بي تمثل تقطير كل قوتي السماوية، قوة القلب، وطاقتي الخالدة.  أنا لا أستخدم أي قدرات سماوية قوية بشكل خاص لهذه المعركة.  سأكون قادرًا على الاستمرار على مر عصور.  يجب أن يستخدم هذا الكائن الشاذ نوعًا من الفن السري الذي يسمح له بإطلاق كميات هائلة من القوة، لكنني متأكد من أنه لن يكون قادرًا على الحفاظ عليها لفترة طويلة”  كان نينج مليئًا بالثقة أيضًا.

 

 

انطلق خط من الضوء الأسود فجأة.  كان هذا المخلوق القاتم، سبافي!

 

 

كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع.  استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية.  كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.

 

 

 

 

 

استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين كاملتين.

 

 

“كل ما يمكنك فعله هو تحريك فمك.  تذكر هذا في حياتك القادمة.  الشخص الذي قتلك هو سبافي”  أطلق مخلوق القاتم هديرًا منخفضًا بينما يمسك بشفرة الحرب والسيف العظيم الثقيلان بيديه.

 

 

في البداية، كان كلاهما واثقًا جدًا.  مع مرور الوقت، أصبح كل من سبافي و نينج مندهشين بشكل متزايد.  حتى الآن، لم يتبق لدى نينج سوى ستة عشر قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية.

واصل الاثنان القتال بضراوة.

 

بينما كان يتحدث، لوح بيده وألقى بكمية كبيرة من الكنوز القديمة.  عند الخسارة، كان عليه أن يسلم كل ما لديه ما لم يقبل نينج أقل من ذلك.  لم يجرؤ على انتهاك قوانين الجزر النجمية.

 

 

“أعترف بالهزيمة!”  أخيرًا، أطلق سبافي هديرًا ساخطًا.  “بالنظر إلى مقدار القوة التي تطلقها، عليك أن تستخدم القوة السماوية بمعدل لا يصدق.  كيف يمكنك حتى أن تستمر في القتال لهذه المدة الطويلة؟  كيف؟!”

 

 

 

 

 

إذا كان نينج يستخدم قدرات مثل يد استلاء النجوم، لكان بالفعل يستخدم القوة السماوية بمعدل مذهل.

 

 

 

 

كان المخلوق القاتم محرجًا وغاضبًا.  كان الممارسون هم السادة الحقيقيون للأقاليم التي لا نهاية لها، بعد كل شيء.  كانت أعدادهم ببساطة أكثر من اللازم!  على الرغم من أنه كان كائنا شاذا قويًا بشكل لا يصدق، عندما وُلد من الفوضى البدائية، وجد نفسه العضو الوحيد في عرقه.  وهكذا غيَّر مظهره وظل يرتدي دائمًا رداءً أسود، قاضيا حياته في عالم الممارسين.

أطلق نينج الصعداء.

 

 

 

 

لقد فاز.  أخيرًا، لقد فاز.

 

 

“ستموت بالتأكيد.  ستموت!”  رن صوت سبافي الأجش والمجنون.  كان يتمتع بميزة في السرعة والقوة!

 

بووم!  بووم!  بووم!  لا تزال شفرة الحرب وسيفه يحتفظان بما يقرب من نصف مستوى قوتهم السابق.  كان لا يزال قادرًا على سحق نينج في القوة.

لقد شعر أن الكتاب الذهبي الذي بحوزته يبدأ في التحول.  كان الآن تحت حماية الجزر النجمية، التي اعترفت بحقيقة أنه قد فاز للتو بعشر معارك متتالية في الجزيرة الرابعة.

 

 

 

 

واصل الاثنان القتال بضراوة.

“سلّم كنوز إرثك”  حدق نينج في وجهه.  لولا حقيقة أن هذا الشخص كان أيضًا تحت الحماية، لما أظهره نينج أي رحمة على الإطلاق وقتله.  هذا الشخص لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

 

 

 

 

 

“لا تكن متعجرفًا.  لقد هُزمت من قبل الآخرين في الطبقة الخامسة، بعد كل شيء”  أطلق سبافي صوت هدير أجش.  “هناك الكثير في الطبقة الخامسة أقوى مني.  أنت قوي حقًا، لكن رؤيتك للسيف ضعيفة جدًا.  اهاها … أنت حتى أدنى من كائن شاذ مثلي”

 

 

 

 

 

بينما كان يتحدث، لوح بيده وألقى بكمية كبيرة من الكنوز القديمة.  عند الخسارة، كان عليه أن يسلم كل ما لديه ما لم يقبل نينج أقل من ذلك.  لم يجرؤ على انتهاك قوانين الجزر النجمية.

“يا له من اسم قبيح أيضًا”  كان نينج يسخر منه عمدًا.  كان بإمكانه أن يعلم أن هذا الكائن الشاذ لديه قلب داو ضعيف إلى حد ما.

 

اصطدم الاثنان على الفور عدة مرات في الجو، مما تسبب في ارتعاش الهواء المحيط بهما، وضغط شظايا الجزيرة تحتهما في عمق البحر، مظهرة موجات مد هائلة.

 

 

“خروج!”  رفع سبافي رأسه وأطلق صيحة غاضبة.

 

 

 

 

 

ووش!  انحرف الزمكان حوله، مما تسبب في اختفاء شكله القاتم في الهواء.

 

 

“إذن ماذا لو كان لديك برق داو؟  يمكن أن يبطئني على الأكثر.  لا يمكن أن تقتلني!”  ظل سبافي شرسًا ووحشيًا كما كان دائمًا.  كان جسده الحقيقي مشابهًا بالفعل لجسم لورد داو من الخطوة الأولى، مما سمح له بتحمل ضربات هذين النوعين من برق داو.  ومع ذلك، فقد ظلا يعيقانه بشكل كبير.  لقد كان الآن أبطأ قليلاً من نينج!

 

 

لوح نينج بيده، وجمع العديد من الكنوز القديمة.  أرسل له كتابه الذهبي تنبيهًا على الفور، مخبرا إياه أنه قد اكتسب بالفعل إرثًا كاملاً وأنه سُمح له بمغادرة الجزر النجمية متى شاء.

 

 

“أنا كائن شاذ.  يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق.  لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت”  امتلأ سبافي بالثقة.  كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.

 

 

“مجموعة كاملة؟”  لم يكن نينج متفاجئًا.  كان يعلم أن سبافي لديه العديد من الكنوز القديمة معه، بما في ذلك مجموعة إرث كاملة.

 نتيجة لذلك، حتى هو نفسه شعر أن مظهره الحقيقي كان قبيحًا إلى حد ما.  ومع ذلك، فقط من خلال الكشف عن شكله الحقيقي كان قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة.  لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله.  عندما أهانه الممارسون العاديون، لن يكون غاضبًا إلى هذا الحد، لكن الشخص الذي تحدث للتو كان ممارسا قويًا كان في مستوى قوته العامة.

 

“هذا هو برق الداو!”  نادى سبافي مصدومًا.

 

 

سووش!

 

 

بووم!

 

بوب!  من حين للآخر، تنطلق قطعة من تلك المادة القرمزية فجأة من تحت جلده، متجاوزة بشكل كبير سرعة الضوء وجاعلة الزمكان حولها يلتوي ويتشوه.

لوح نينج بيده مرة أخرى، مما تسبب في تحليق قرع عنصر اللهب والماء تجاهه أيضًا.

 

 

 

ومع ذلك، كانت الأمور الآن أكثر بساطة بالنسبة لنينج.  الآن بعد أن تمتع بميزة السرعة، تمكن من التقدم والانسحاب متى أراد ذلك.  بالإضافة إلى ذلك، كانت ميزة خصمه في القوة الآن أقل بكثير من ذي قبل.

وضع نينج القرع بعيدا.  لولا هذا القرع لكان قد خسر هذه المعركة، حتى لو كان قادرًا على إبقاء نفسه على قيد الحياة.  عند الخسارة، كان من الممكن أن يتم إنزاله إلى الطبقة الثالثة مرة أخرى، حيث كان عليه أن يجمع ببطء انتصارات كافية لترقية أخرى.

 

 

 

 

 

سبافي.  لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم.  لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق.  فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف”  قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر.  ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته.  في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.

تقاتل الاثنان متسببان في دمار جامحة، وكان من الواضح أن جي نينج كان في وضع غير مؤات في هذه المعركة.

 

“خروج!”  رفع سبافي رأسه وأطلق صيحة غاضبة.

 

 

“هل الكثير من الممارسين في الطبقة الخامسة أقوى منه؟”

 

 

 

 

 

ظهر وميض من شهوة المعركة في عيون نينج.  “جيد.  كلما كانوا أقوى، كان ذلك أفضل”

 

 

كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع.  استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية.  كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.

 

لقد فاز.  أخيرًا، لقد فاز.

رفع نينج رأسه ونادى  “خروج!”

بوب!  من حين للآخر، تنطلق قطعة من تلك المادة القرمزية فجأة من تحت جلده، متجاوزة بشكل كبير سرعة الضوء وجاعلة الزمكان حولها يلتوي ويتشوه.

 

“يا له من اسم قبيح أيضًا”  كان نينج يسخر منه عمدًا.  كان بإمكانه أن يعلم أن هذا الكائن الشاذ لديه قلب داو ضعيف إلى حد ما.

 

 

ووش.

لم يظهر شريطا برق الداو أي رحمة على الإطلاق.  قاموا في نفس الوقت بضرب المخلوق القاتم، ثم بدأوا في تحطيم بعضهم البعض أيضًا.  عندما اصطدم شريطا البرق الناري والبرق المائي، أطلقوا العنان لمستوى مدمر تمامًا من القوة التفجيرية التي تسببت في شعور نينج نفسه بالرهبة.

 

إذا كان نينج يستخدم قدرات مثل يد استلاء النجوم، لكان بالفعل يستخدم القوة السماوية بمعدل مذهل.

 

 

 انحرف الزمكان حول نينج، مما تسبب في انتقاله بعيدًا والعودة إلى جزيرته النجمية.

“إيه؟  ما هذا؟”  عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله.  كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته.  من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط