” أتريد القاتل ضدي؟ أنت ما زلت عديم الخبرة للغاية “.
“حقا؟ دعني ألقي نظرة بسرعة! “مدت شيان مياو مياو يدها وأرادت اخذ الحشرة من تشو فنغ.
“أجل ، أعرف حقًا. أعرف أين الزهور الخالدة”
حذرها تشو فنغ.”كوني حذرا ، هذا الشيء الصغير هنا مذهل جدا. لقد استنفدت قدرًا كبيرًا من الجهد لالتقاطها. علاوة على ذلك ، إنه ماكر للغاية ”
عندما قالت شيان مياو مياو هذه الكلمات ، سحبت جسد الصغير الاحمر مرة أخرى.
“كن مطمئنًا ، لقد فهمت ” ، قالت شيان مياو مياو بتعبير مستعجل للغاية.
“استمري في السؤال ، سأرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار في التصرف بطاعة ”
بعد الشعور بالعجز ، انتهى الأمر تشو فنغ بتسليم الحشرة الحمراء الصغيرة إلى شيان مياو مياو.
“آي ، كنت مخطئة! لن أكون خراء بعد الآن! سيكون اسمي الصغير الأحمر ، الصغير الاحمر ، الصغير الاحمر ! ” كانت تلك الحشرة الحمراء الصغيرة عديمة الفائدة حقًا. بعد أن عذبتها شيان مياو مياو ، قبلت على الفور اسم الصغير الاحمر.
لاحظ تشو فنغ أنه في اللحظة التي سلم فيها الحشرة الحمراء الصغيرة إلى شيان مياو مياو ، كانت الحشرة الحمراء الصغيرة تنظر إليه بابتسامة راضية على وجهها.
بعد امساك الحشرة الحمراء الصغيرة ، سألت شيان مياو مياو بفضول ، “تشو فنغ ، هل اعترفت بك كأب لها؟”
كان الأمر كما لو كان يخبر تشو فنغ
“هاها” ، في مواجهة صرخات الحشرة الحمراء الصغيرة طلبًا للمساعدة ، تذكر تشو فنغ التعبير الراضي عندما تمكنت من الابتعاد عن يده.
” أتريد القاتل ضدي؟ أنت ما زلت عديم الخبرة للغاية “.
” أتريد القاتل ضدي؟ أنت ما زلت عديم الخبرة للغاية “.
بعد امساك الحشرة الحمراء الصغيرة ، سألت شيان مياو مياو بفضول ، “تشو فنغ ، هل اعترفت بك كأب لها؟”
“تشو فنغ ، هل أنت جاد؟” في تلك اللحظة ، كانت شيان مياو مياو سعيدًا للغاية.
”اعترفت مؤخرتي. هذا الشيء الصغير ليس مولودًا جديدا ، لم تعد رضيعا منذ فترة طويلة “اشتكى تشو فنغ.
وبالتالي ، لم يطلب تشو فنغ التساهل معه فحسب ، بل قال لـ شيان مياو مياو ، “مياو مياو ، نظرًا لأنك تحبينها كثيرًا ، سأعطيك إياها.”
“هاها ، هذا مثير للاهتمام؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، أصبحت شيان مياو مياو أكثر حماسًا. ثم نظرت إلى الحشرة الحمراء الصغيرة وقالت ، “هل أنت ذكر أم أنثى؟”
قال شيان مياو مياو ” اسمك سيكون الصغير أحمر “.
قالت الحشرة الحمراء الصغيرة بطريقة خجولة: “أيتها الجميلة ، أنا أنثى”. كانت لهجتها ناعمة ولطيفة للغاية.
بدلاً من ذلك ، شعر ان مياو مياو مناسبة حقًا لتكون سيدته. على أقل تقدير ، شعر بها على أنها سيدة أكثر ملاءمة منه.
“هل أنت حشرة روح ملكية؟” سألت شيان مياو مياو.
على الرغم من أن الصغير الاحمر كان يتوسل المغفرة ، لم تكن لديها نية للتوقف.
أومأت الحشرة الحمراء الصغيرة بطاعة.
برؤية كيف كانت شيان مياو مياو تلعب معها ، لم يشعر تشو فنغ بأدنى قدر من التعاطف مع هذا المخلوق.
“استمري في السؤال ، سأرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار في التصرف بطاعة ”
وبالتالي ، لم يطلب تشو فنغ التساهل معه فحسب ، بل قال لـ شيان مياو مياو ، “مياو مياو ، نظرًا لأنك تحبينها كثيرًا ، سأعطيك إياها.”
نظرًا لأن الحشرة الحمراء الصغيرة كانت في الواقع مطيعة في يد شيان مياو مياو ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على احتواء نفسه من الشعور بالازدراء تجاهها.
“سيدي العظيم ، أتوسل إليك ، لا تعطيني للساحرة. ما زلت لم أعش بما فيه الكفاية. ما زلت مجرد طفلة ، “عند سماع هذه الكلمات ، قبل أن تتمكن شيان مياو مياو من الرد ، بدأت الحشرة الحمراء الصغيرة في التعبير عن رفضها.
كان يعرف جيدًا مدى حقارة هذه الصغيرة.
أجابت الحشرة ” ما دمت تطلق سراحي ، سأحضركم للعثور على اثنين منهم”.
لحسن الحظ ، كانت أنثى. إذا كان ذكرًا ، فلن يسلمه تشو فنغ إلى شيان مياو مياو. هذا الشيء الصغير الوقح ، إذا كان ذكرًا ، فقد ينتهي به الأمر بفعل أشياء وقحة للغاية.
“ماذا؟ الصغير الأحمر؟ هل تعطيني في الواقع اسمًا بسيطًا؟ لا ، لن أكون الصغير الأحمر. سيكون اسمي الخراء ، ” احتجت الحشرة الحمراء الصغيرة بشدة على الاسم الذي فكر به تشو فنغ.
“إذن ، هل لديك اسم؟” واصل شيان مياو مياو السؤال.
لاحظ تشو فنغ أنه في اللحظة التي سلم فيها الحشرة الحمراء الصغيرة إلى شيان مياو مياو ، كانت الحشرة الحمراء الصغيرة تنظر إليه بابتسامة راضية على وجهها.
أومأت الحشرة الحمراء الصغيرة “أجل”.
ومع ذلك ، حتى في طريقهم للعثور على الزهور الخالدة ، كانت تستمر في اللعب مع الصغير الأحمر.
“ما اسمك؟” سألت شيان مياو مياو.
قالت الحشرة الحمراء الصغيرة بفخر: “اسم لاشي”.
أومأت الحشرة الحمراء الصغيرة “أجل”.
[1. من الناحية الفنية ، تنطق بالصينية “لاشي | Lashi” ؛ معنها: ، براز ، الخراء… إلخ]
“هاها ، هذا مثير للاهتمام؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، أصبحت شيان مياو مياو أكثر حماسًا. ثم نظرت إلى الحشرة الحمراء الصغيرة وقالت ، “هل أنت ذكر أم أنثى؟”
“بفف” عند سماع هذه الكلمة ، قام تشو فنغ الذي كان يشرب الماء ببضق جرعة من الماء مباشرة.
[1. من الناحية الفنية ، تنطق بالصينية “لاشي | Lashi” ؛ معنها: ، براز ، الخراء… إلخ]
نظر إلى تلك الحشرة الحمراء الصغيرة بتعبير مذهول. لقد اعتقد أن هذا الاسم كان حقًا سيئًا.
“كن مطمئنًا ، لقد فهمت ” ، قالت شيان مياو مياو بتعبير مستعجل للغاية.
“اللعنة ، من أطلق عليها هذا الاسم؟ هاهاهاها. آي ، لا أستطيع ، أنا أموت من الضحك “.
“اللعنة ، من أطلق عليها هذا الاسم؟ هاهاهاها. آي ، لا أستطيع ، أنا أموت من الضحك “.
في هذه اللحظة ، كانت الملكة تمسك بطنها وتثني ركبتيها بينما كانت تضحك في الفضاء الروحي في تشو فنغ.
“ما اسمك؟” سألت شيان مياو مياو.
كانت تبدو وكأنها تموت من الضحك.
كان الأمر كما لو كان يخبر تشو فنغ
“خراء ؟” في تلك اللحظة ، عبست شيان مياو مياو . واصبح تعبيرها غير مرتاح.
بعد امساك الحشرة الحمراء الصغيرة ، سألت شيان مياو مياو بفضول ، “تشو فنغ ، هل اعترفت بك كأب لها؟”
“هذا صحيح ، اسمي خراء، إنه الخراء الذي يأتي من البراز ، أليس اسمي رائع؟ قال والدي أن اسمي هو بالتأكيد أكثر الأسماء المدهشة في العالم” قالت الحشرة الحمراء الصغيرة بنبرة فخورة للغاية.
على الرغم من أن الصغير الاحمر كان يتوسل المغفرة ، لم تكن لديها نية للتوقف.
كان يبدو أنها لم تدرك ما هو الخطأ في اسمها على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت فخورة للغاية باسمها.
نظرًا لأن الحشرة الحمراء الصغيرة كانت في الواقع مطيعة في يد شيان مياو مياو ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على احتواء نفسه من الشعور بالازدراء تجاهها.
“لا ، هذا الاسم سيء للغاية”. قالت شيان مياو مياو
لحسن الحظ ، كانت أنثى. إذا كان ذكرًا ، فلن يسلمه تشو فنغ إلى شيان مياو مياو. هذا الشيء الصغير الوقح ، إذا كان ذكرًا ، فقد ينتهي به الأمر بفعل أشياء وقحة للغاية.
” سأعطيك اسمًا جديدًا “.
“تشو فنغ ، هل أنت جاد؟” في تلك اللحظة ، كانت شيان مياو مياو سعيدًا للغاية.
“اسم جديد؟ هل تقولين أنك قادرة على إعطائي اسمًا أكثر روعة من الاسم الذي أعطاني إياه والدي؟ ” سألت الحشرة الحمراء الصغيرة.
نظرًا لأن الحشرة الحمراء الصغيرة كانت في الواقع مطيعة في يد شيان مياو مياو ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على احتواء نفسه من الشعور بالازدراء تجاهها.
“تشو فنغ ، أنت روحاني عالمي”. قالت شيان مياو مياو لتشو فنغ ، “ساعدني في التفكير في اسم”.
“أجل ، أعرف حقًا. أعرف أين الزهور الخالدة”
قال تشو فنغ بطريقة غير رسمية للغاية: “فقط أطلق عليه اسم الصغير الأحمر”.
“مم ، الصغير الاحمر ، هذا الاسم جيد جدًا. إنه بسيط وسهل التذكر. في الوقت نفسه ، إنه يناسبك جيدًا”
كان يبدو أنها لم تدرك ما هو الخطأ في اسمها على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت فخورة للغاية باسمها.
قال شيان مياو مياو ” اسمك سيكون الصغير أحمر “.
لم يؤمنا بهذه الصغيرة الماكرة.
“ماذا؟ الصغير الأحمر؟ هل تعطيني في الواقع اسمًا بسيطًا؟ لا ، لن أكون الصغير الأحمر. سيكون اسمي الخراء ، ” احتجت الحشرة الحمراء الصغيرة بشدة على الاسم الذي فكر به تشو فنغ.
“ما اسمك؟” سألت شيان مياو مياو.
“لا ، لا يمكن أن تُدعى خراء . أنت لا تعرف كم هو مبتذل هذا الاسم ، من الأفضل أن يكون اسمك الصغير الأحمر “. قالت شيان مياو مياو.
“هل أنت حشرة روح ملكية؟” سألت شيان مياو مياو.
“لا ، اسمي خراء ، خراء هو اسمي. أنا أفضل هذا الإسم “بدأت الحشرة الحمراء الصغيرة في الصراخ بشكل هيستيري.
على الرغم من أن الصغير الاحمر كان يتوسل المغفرة ، لم تكن لديها نية للتوقف.
“هل تجرؤين في الواقع على التحدث معي؟ شاهدي بينما أعلمك درسًا “لفّت شيان مياو مياو شفتيها ثم كشفت عن ابتسامة غير مقصودة.
بعد الشعور بالعجز ، انتهى الأمر تشو فنغ بتسليم الحشرة الحمراء الصغيرة إلى شيان مياو مياو.
ثم أمسكت الحشرة الصغيرة بيديها.
برؤية كيف كانت شيان مياو مياو تلعب معها ، لم يشعر تشو فنغ بأدنى قدر من التعاطف مع هذا المخلوق.
لقد وضعت إحدى يديها على رأسها والأخرى على ذيلها ، وبدأت تشد جسدها.
برؤية كيف كانت شيان مياو مياو تلعب معها ، لم يشعر تشو فنغ بأدنى قدر من التعاطف مع هذا المخلوق.
“ووش ~~~” في لحظة ، تلك الحشرة الحمراء الصغيرة التي كانت بطول إصبع فقط تم سحبها إلى أكثر من متر.
وبالتالي ، لم يطلب تشو فنغ التساهل معه فحسب ، بل قال لـ شيان مياو مياو ، “مياو مياو ، نظرًا لأنك تحبينها كثيرًا ، سأعطيك إياها.”
“أهه! لا! يا إلهي ، ساعدني! أنت على وشك أن تحوليني إلى المعكرونة الرقيقة ، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي المعكرونة! ”
عندما قالت شيان مياو مياو هذه الكلمات ، سحبت جسد الصغير الاحمر مرة أخرى.
“آي ، كنت مخطئة! لن أكون خراء بعد الآن! سيكون اسمي الصغير الأحمر ، الصغير الاحمر ، الصغير الاحمر ! ” كانت تلك الحشرة الحمراء الصغيرة عديمة الفائدة حقًا. بعد أن عذبتها شيان مياو مياو ، قبلت على الفور اسم الصغير الاحمر.
” الصغير الأحمر ، أنت تعرفين ماذا ستكون العواقب إذا كذبتي علي ، أليس كذلك؟” قالت شيان مياو مياو بابتسامة مبتهجة على وجهها.
“هاهاها ، تشو فنغ ، بسرعة ، انظر ، الصغير الاحمر مرن للغاية. بغض النظر عن مدى شدة سحبها ، فإنها لن تقطع. هذا رائع حقًا ، “في تلك اللحظة ، كانت شيان مياو مياو سعيدة جدا لأنها لعبت مع الصغير الأحمر.
برؤية كيف كانت شيان مياو مياو تلعب معها ، لم يشعر تشو فنغ بأدنى قدر من التعاطف مع هذا المخلوق.
على الرغم من أن الصغير الاحمر كان يتوسل المغفرة ، لم تكن لديها نية للتوقف.
عندما قالت شيان مياو مياو هذه الكلمات ، سحبت جسد الصغير الاحمر مرة أخرى.
لقد تجاهلت تمامًا صرخاته.
” سأعطيك اسمًا جديدًا “.
“سيدي العظيم ، أنقذني بسرعة! أنقذني من قبضة هذه الساحرة! ” عندما اصبحت غير قادرة على فعل أي شيء آخر ، بدأت الحشرة الحمراء الصغيرة في البكاء نحو تشو فنغ طلبًا للمساعدة.
وبالتالي ، لم يطلب تشو فنغ التساهل معه فحسب ، بل قال لـ شيان مياو مياو ، “مياو مياو ، نظرًا لأنك تحبينها كثيرًا ، سأعطيك إياها.”
“هاها” ، في مواجهة صرخات الحشرة الحمراء الصغيرة طلبًا للمساعدة ، تذكر تشو فنغ التعبير الراضي عندما تمكنت من الابتعاد عن يده.
“لا أجرؤ ، لا أجرؤ على الكذب ” ، في تلك اللحظة ، على الرغم من أن الصغير الاحمر كانت حشرة ، كانت تتعرق خوفًا من شيان مياو مياو.
وبالتالي ، لم يطلب تشو فنغ التساهل معه فحسب ، بل قال لـ شيان مياو مياو ، “مياو مياو ، نظرًا لأنك تحبينها كثيرًا ، سأعطيك إياها.”
قالت الحشرة الحمراء الصغيرة بفخر: “اسم لاشي”.
“بحق السماء ، لا!”
“ما اسمك؟” سألت شيان مياو مياو.
“أنا أنتمي إلى سيدي العظيم ، أنا لا أنتمي إلى الساحرة.”
نظرًا لأن الحشرة الحمراء الصغيرة كانت في الواقع مطيعة في يد شيان مياو مياو ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على احتواء نفسه من الشعور بالازدراء تجاهها.
“سيدي العظيم ، أتوسل إليك ، لا تعطيني للساحرة. ما زلت لم أعش بما فيه الكفاية. ما زلت مجرد طفلة ، “عند سماع هذه الكلمات ، قبل أن تتمكن شيان مياو مياو من الرد ، بدأت الحشرة الحمراء الصغيرة في التعبير عن رفضها.
في هذه اللحظة ، كانت الملكة تمسك بطنها وتثني ركبتيها بينما كانت تضحك في الفضاء الروحي في تشو فنغ.
“تشو فنغ ، هل أنت جاد؟” في تلك اللحظة ، كانت شيان مياو مياو سعيدًا للغاية.
“ماذا؟ الصغير الأحمر؟ هل تعطيني في الواقع اسمًا بسيطًا؟ لا ، لن أكون الصغير الأحمر. سيكون اسمي الخراء ، ” احتجت الحشرة الحمراء الصغيرة بشدة على الاسم الذي فكر به تشو فنغ.
“بالتاكيد”. قال تشو فنغ بابتسامة مبتهجة.
“ووش ~~~” في لحظة ، تلك الحشرة الحمراء الصغيرة التي كانت بطول إصبع فقط تم سحبها إلى أكثر من متر.
“طبعا طبعا! أنا أحب ذلك كثيرا. هذا الشيء هو ببساطة ممتع للغاية ”
عندما قالت شيان مياو مياو هذه الكلمات ، سحبت جسد الصغير الاحمر مرة أخرى.
“الزهور الخالدة؟ هل تعرفهم؟ ” عند سماع هذه الكلمات ، كشف كل من تشو فنغ و شيان مياو مياو عن نظرات مشكوك فيها.
كانت تخطط حقًا لفصل رأسه عن جسده.
“أمي ، جدي ، أعمام ، خالاتي ، تعالوا وأنقذوني!” صدى صوت الصغير الأحمر البائس دون توقف.
“طبعا طبعا! أنا أحب ذلك كثيرا. هذا الشيء هو ببساطة ممتع للغاية ”
لكن كان صدى صوتها مغطى من صوت الضحك المبتهج لـ شيان مياو مياو.
“أمي ، جدي ، أعمام ، خالاتي ، تعالوا وأنقذوني!” صدى صوت الصغير الأحمر البائس دون توقف.
واصلت شيان مياو مياو اللعب مع الصغير الاحمر لفترة طويلة قبل أن تبدأ أخيرًا في البحث عن الزهور الخالدة مع تشو فنغ مرة أخرى.
[1. من الناحية الفنية ، تنطق بالصينية “لاشي | Lashi” ؛ معنها: ، براز ، الخراء… إلخ]
ومع ذلك ، حتى في طريقهم للعثور على الزهور الخالدة ، كانت تستمر في اللعب مع الصغير الأحمر.
قال تشو فنغ بطريقة غير رسمية للغاية: “فقط أطلق عليه اسم الصغير الأحمر”.
برؤية كيف كانت شيان مياو مياو تلعب معها ، لم يشعر تشو فنغ بأدنى قدر من التعاطف مع هذا المخلوق.
“تشو فنغ ، هل أنت جاد؟” في تلك اللحظة ، كانت شيان مياو مياو سعيدًا للغاية.
بدلاً من ذلك ، شعر ان مياو مياو مناسبة حقًا لتكون سيدته. على أقل تقدير ، شعر بها على أنها سيدة أكثر ملاءمة منه.
ومع ذلك ، بالنسبة لـصغير الأحمر ، كانت ابتسامة شيان مياو مياو الحلوة مخيفة للغاية.
فجأة ، قالت الحشرة التي كانت تعذبها شيان مياو مياو
“الزهور الخالدة؟ هل تعرفهم؟ ” عند سماع هذه الكلمات ، كشف كل من تشو فنغ و شيان مياو مياو عن نظرات مشكوك فيها.
“انتظري لحظة ، توقفي عن العبث معي. طالما أنك تتوقفين عن العبث معي ، سأساعدكِ مرتين في البحث عن الزهور الخالدة للعصر القديم ، ”
“أجل ، أعرف حقًا. أعرف أين الزهور الخالدة”
“الزهور الخالدة؟ هل تعرفهم؟ ” عند سماع هذه الكلمات ، كشف كل من تشو فنغ و شيان مياو مياو عن نظرات مشكوك فيها.
“هل أنت حشرة روح ملكية؟” سألت شيان مياو مياو.
لم يؤمنا بهذه الصغيرة الماكرة.
“أهه! لا! يا إلهي ، ساعدني! أنت على وشك أن تحوليني إلى المعكرونة الرقيقة ، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي المعكرونة! ”
“أجل ، أعرف حقًا. أعرف أين الزهور الخالدة”
أجابت الحشرة ” ما دمت تطلق سراحي ، سأحضركم للعثور على اثنين منهم”.
“بالتاكيد”. قال تشو فنغ بابتسامة مبتهجة.
” الصغير الأحمر ، أنت تعرفين ماذا ستكون العواقب إذا كذبتي علي ، أليس كذلك؟” قالت شيان مياو مياو بابتسامة مبتهجة على وجهها.
“بحق السماء ، لا!”
ومع ذلك ، بالنسبة لـصغير الأحمر ، كانت ابتسامة شيان مياو مياو الحلوة مخيفة للغاية.
“هل أنت حشرة روح ملكية؟” سألت شيان مياو مياو.
“لا أجرؤ ، لا أجرؤ على الكذب ” ، في تلك اللحظة ، على الرغم من أن الصغير الاحمر كانت حشرة ، كانت تتعرق خوفًا من شيان مياو مياو.
لكن كان صدى صوتها مغطى من صوت الضحك المبتهج لـ شيان مياو مياو.
لاحظ تشو فنغ أنه في اللحظة التي سلم فيها الحشرة الحمراء الصغيرة إلى شيان مياو مياو ، كانت الحشرة الحمراء الصغيرة تنظر إليه بابتسامة راضية على وجهها.
ومع ذلك ، حتى في طريقهم للعثور على الزهور الخالدة ، كانت تستمر في اللعب مع الصغير الأحمر.
كان يبدو أنها لم تدرك ما هو الخطأ في اسمها على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت فخورة للغاية باسمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
