القتال حتى الموت، لا تتراجع!
706 القتال حتى الموت، لا تتراجع!
لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.
ارتفعت موجات الصدمة والرياح الناجمة عن الانفجار في الهواء، اتحدت مع إعصار السيوف الشديد لتشكيل عاصفة ضخمة من الموت.
غو تشينغ شان قام بمواساة نفسه بصمت.
شي الصغيرة لم تتوقف هناك، كانت لا تزال تسحب بطاقة تلو الأخرى، تطلق تعويذات مدمرة واحدة تلو الأخرى نحو الأعداء المتبقين.
تراث الآلهة القديمة؟
بمجرد أن ترك غو تشينغ شان رمح الشيطان القرمزي الحقيقي، عادت إليه هدية كريمة من لوحة الحياة مرة أخرى.
كانت خمسة حواجز سداسية خافتة لا تزال تدور حوله على الجزء الخارجي من الدرع.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
شخص ما حاول مهاجمته، فقط ليجد أنهم لا يستطيعون حتى عبور الحواجز السداسية.
لكن شدائده الكارمية الثلاث لم تكن أقل خطورة من محنة البرق. في الواقع، لو كان لدى غو تشينغ شان خيار، لكان سيواجه محنة البرق بدلاً من الشدائد الكرمية.
لوّح غو تشينغ شان بيده.
حالما جمعت اللفيفة قوة كافية، إندلع منها ضوء ساطع غطى جميع الأعضاء المتبقين من فرقة صائدي الجوائز.
عاد السيفان الطائران إلى يده في لمح البصر.
في عالم مجموعة تريست، خطط [نظام ملك الشيطان – الأصل] بكل طاقته للحصول على تراث الآلهة القديمة، وتطور بنجاح إلى [ثورة].
الآن بعد أن تعززت قوته الدفاعية إلى الحد الذي لم يتمكن الأعداء حتى من اختراقها، كمزارع سيف، كان غو تشينغ شان يعرف بالضبط ما ينبغي عليه أن يفعل.
كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.
[انكماش الأرض]
العملاق الرمادي لم يكذب على الإطلاق.
سلاش!
“هذه سرعة مثيرة للإعجاب، ربما لن نكون قادرين على اللحاق” علّقت شي الصغيرة.
[انكماش الأرض]
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
قتل!
العملاق الرمادي لم يكذب على الإطلاق.
[انكماش الأرض]
فجأة، صرخ العملاق الرمادي غاضبا “تجمعوا! سنقاتل حتى الموت!” سرعان ما اجتمع أتباعه الباقون حوله. وهكذا، جمعوا بين هتافهم الغاضب وصرخات قتالهم التي لا تتزعزع. سيف غو تشينغ شان توقف. إذا اجتمع العديد من المقاتلين الأقوياء دفعة واحدة وهاجموا بغض النظر عن حياتهم الخاصة، حتى لو كان لديه عدد لا يحصى من البطاقات، فلن يفلت منه بسهولة.
سلاش!!!
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
بالتزامن مع هجمات شي الصغيرة المدمرة، غو تشينغ شان كان يلتقط العدو تلو الآخر.
غو تشينغ شان قام بمواساة نفسه بصمت.
مثل مطحنة لحم عالية الكفاءة.
كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.
كانوا يتساقطون كالذباب على غو تشينغ شان وشي الصغيرة.
مع انفجار مدوي الذي شقّ الأرض—
فجأة، صرخ العملاق الرمادي غاضبا “تجمعوا! سنقاتل حتى الموت!”
سرعان ما اجتمع أتباعه الباقون حوله.
وهكذا، جمعوا بين هتافهم الغاضب وصرخات قتالهم التي لا تتزعزع.
سيف غو تشينغ شان توقف.
إذا اجتمع العديد من المقاتلين الأقوياء دفعة واحدة وهاجموا بغض النظر عن حياتهم الخاصة، حتى لو كان لديه عدد لا يحصى من البطاقات، فلن يفلت منه بسهولة.
قتل!
ثم توهج العملاق الرمادي بمرارة في شي الصغيرة، سأل بصوت عال “لقد تأسست فرقتنا صائدي الجوائز قبل أكثر من 700 عام، لكن لم يتم تدميرنا بعد، هل تعرفون لماذا؟”
سألت شي الصغيرة بفضول “لماذا؟”
“لأنه في مواجهة الموت الحاسم، كنا نستخدم دائما لفيفة تعويذة سرية للتضحية بجزء من قوة حياتنا في مقابل القوة الساحقة التي تقتل أعدائنا” ابتسم العملاق الرمادي بقسوة.
أخرج لفافة بحرص وفتحها.
خلفه، مرؤوسيه أيضا حولوا كل قواهم إلى اللفيفة.
مثل مطحنة لحم عالية الكفاءة.
“ارتعشوا، أشقياء مخاط الأنف!” العملاق الرمادي صرخ.
سلاش!
في الوقت نفسه، أظهر المقاتلون وراءه نظرة مسعورة ومتحمسة.
[انكماش الأرض]
كانوا يهتفون بانسجام.
الآن بعد أن تعززت قوته الدفاعية إلى الحد الذي لم يتمكن الأعداء حتى من اختراقها، كمزارع سيف، كان غو تشينغ شان يعرف بالضبط ما ينبغي عليه أن يفعل.
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.
كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.
706 القتال حتى الموت، لا تتراجع!
عندما حدق غو تشينغ شان في إرادتهم التي لا تتزعزع، شعر أيضا بالتأثر “إذا كان الأمر كذلك، لإظهار احترامي، أنا أيضا سأعطي كل ما لدي”
“…” شي الصغيرة.
رفع سيوفه، دائرا بصمت كل طاقته الروحية ليستعد لصدام خطير.
كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.
لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
في السماء، نشّط العملاق الرمادي اللفافة!
كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.
حالما جمعت اللفيفة قوة كافية، إندلع منها ضوء ساطع غطى جميع الأعضاء المتبقين من فرقة صائدي الجوائز.
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
مع انفجار مدوي الذي شقّ الأرض—
بمجرد أن ترك غو تشينغ شان رمح الشيطان القرمزي الحقيقي، عادت إليه هدية كريمة من لوحة الحياة مرة أخرى.
كالمذنب المسرع، انطلق الضوء الساطع واتجه بعيدا.
داخل البطاقة، كانت قد بدلت بالفعل إلى بيجامة لطيفة أخرى، ارتاحت بلطف على سريرها للنوم.
مع بضع ومضات من الضوء، اختفوا عن الأنظار، تماما لا يمكن رؤيتهم بعد الآن.
كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.
لقد هربوا.
غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بـ القوة الاعجازية خاصته بما أنه كان يعلم بذلك عندما اخترق عالم المحنة. قد يكون إحساسه الروحي الخامل تحديًا. بما ان المزارعين اعتادوا استخدام غريزتهم ليشعروا بالارتباط بينهم وبين العالم الخارجي، كان عليه أن يعتاد على فقدان الحس الروحي فجأة هكذا. نظر حوله. بدا الأمر وكأن شي الصغيرة كانت تشعر بالنعاس الشديد، فكانت تحرك رأسها بالفعل ذهاباً وإياباً، لكنها كانت لا تزال تجبر نفسها على الحفاظ على الوضوح وحمايته في صمت. “لقد انتهيت هنا” غو تشينغ شان قال. “عظيم، لقد تقدّمت أخيراً” تثاءبت شي الصغيرة.
“…” غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بـ القوة الاعجازية خاصته بما أنه كان يعلم بذلك عندما اخترق عالم المحنة. قد يكون إحساسه الروحي الخامل تحديًا. بما ان المزارعين اعتادوا استخدام غريزتهم ليشعروا بالارتباط بينهم وبين العالم الخارجي، كان عليه أن يعتاد على فقدان الحس الروحي فجأة هكذا. نظر حوله. بدا الأمر وكأن شي الصغيرة كانت تشعر بالنعاس الشديد، فكانت تحرك رأسها بالفعل ذهاباً وإياباً، لكنها كانت لا تزال تجبر نفسها على الحفاظ على الوضوح وحمايته في صمت. “لقد انتهيت هنا” غو تشينغ شان قال. “عظيم، لقد تقدّمت أخيراً” تثاءبت شي الصغيرة.
“…” شي الصغيرة.
لكن شدائده الكارمية الثلاث لم تكن أقل خطورة من محنة البرق. في الواقع، لو كان لدى غو تشينغ شان خيار، لكان سيواجه محنة البرق بدلاً من الشدائد الكرمية.
كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.
“…” شي الصغيرة.
“هذه سرعة مثيرة للإعجاب، ربما لن نكون قادرين على اللحاق” علّقت شي الصغيرة.
لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.
“همم، هم حقا سريعون جدا للحاق” غو تشينغ شان وافق.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
العملاق الرمادي لم يكذب على الإطلاق.
حاليا، ظهرت بطاقة في منتصف واجهة المستخدم.
مع هذه التقنية المثيرة للإعجاب للهروب، جنبا إلى جنب مع تلك المهارات التمثيلية والوقحة بما فيه الكفاية لجعل المحامين في عار، لا عجب أن فرقتهم صائدي الجوائز تمكنت من البقاء على قيد الحياة لـ 700 سنة دون أن يتم تدميرها.
حالما جمعت اللفيفة قوة كافية، إندلع منها ضوء ساطع غطى جميع الأعضاء المتبقين من فرقة صائدي الجوائز.
بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا.
اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل.
غو تشينغ شان أدرك ذلك.
إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل.
مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار.
لذا تخطيت شدائدي.
“أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان.
دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده.
في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق.
اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد.
كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.
داخل البطاقة، كانت قد بدلت بالفعل إلى بيجامة لطيفة أخرى، ارتاحت بلطف على سريرها للنوم.
لكن شدائده الكارمية الثلاث لم تكن أقل خطورة من محنة البرق. في الواقع، لو كان لدى غو تشينغ شان خيار، لكان سيواجه محنة البرق بدلاً من الشدائد الكرمية.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
وقد سارت الأمور بهدوء بشكل جيد جدا لأن المزايا الشخصية لـ غو تشينغ شان كانت عظيمة لدرجة انه لم يكن بحاجة إلا إلى المرور بثلاث شدائد كارمية.
كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.
عادة ما كان المزارعون الذين كانوا يرتكبون أفعالا شريرة في كثير من الأحيان يخسرون حياتهم في عالم المحنة —— لأنهم لديهم على الأقل عدة مئات من الشدائد الكارمية هذه للذهاب من خلالها.
كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.
فقد يختنقون ويموتون وهم يشربون الماء.
شي الصغيرة لم تتوقف هناك، كانت لا تزال تسحب بطاقة تلو الأخرى، تطلق تعويذات مدمرة واحدة تلو الأخرى نحو الأعداء المتبقين.
كانت حياتهم ببساطة بائسة بشكل لا يمكن تصوره.
كانت حياتهم ببساطة بائسة بشكل لا يمكن تصوره.
بعد دقيقة.
كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
“همم، هم حقا سريعون جدا للحاق” غو تشينغ شان وافق.
لقد وصلت أخيراً إلى العالم الافتراضي!
في الوقت نفسه، أظهر المقاتلون وراءه نظرة مسعورة ومتحمسة.
خطوط من النص المتوهجة بسرعة تمر عبر واجهة إله الحرب.
وقد سارت الأمور بهدوء بشكل جيد جدا لأن المزايا الشخصية لـ غو تشينغ شان كانت عظيمة لدرجة انه لم يكن بحاجة إلا إلى المرور بثلاث شدائد كارمية.
[تقدمك اكتمل]
[لقد وصلت بنجاح إلى العالم الافتراضي]
[أنت الآن مزارع عالم افتراضي]
[بسبب تزايد الحاسة الروحية الطبيعية لديك بشكل سلبي أثناء عالم المحنة حتى تتمكن من الشعور بالشدائد الكارمية، فقد تم إرهاق الحاسة الروحية لديك وستخمد لفترة قصيرة من الوقت، تختلف مدة هذه الحالة الساكنة من فرد إلى آخر]
[انتباه خاص، اختراق عالم الإسقاط، عالم المحنة والعالم الافتراضي لن يجلب أي فرص لإيقاظ قوة إعجازية جديدة. يمكنك فقط إيقاظ قوة إعجازية أخرى بعد اختراق العالم الخفي]
بعد عرض الرسالة، تلاشى النص المتوهج.
لقد هربوا.
غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بـ القوة الاعجازية خاصته بما أنه كان يعلم بذلك عندما اخترق عالم المحنة.
قد يكون إحساسه الروحي الخامل تحديًا.
بما ان المزارعين اعتادوا استخدام غريزتهم ليشعروا بالارتباط بينهم وبين العالم الخارجي، كان عليه أن يعتاد على فقدان الحس الروحي فجأة هكذا.
نظر حوله.
بدا الأمر وكأن شي الصغيرة كانت تشعر بالنعاس الشديد، فكانت تحرك رأسها بالفعل ذهاباً وإياباً، لكنها كانت لا تزال تجبر نفسها على الحفاظ على الوضوح وحمايته في صمت.
“لقد انتهيت هنا” غو تشينغ شان قال.
“عظيم، لقد تقدّمت أخيراً” تثاءبت شي الصغيرة.
لقد هربوا.
“لماذا أنتِ متعبة لهذه الدرجة؟” سأل غو تشينغ شان.
“بسبب [صورة الثنائي]”
“[صورة الثنائي]؟ لكنني لا أشعر أنني تأثرت على الإطلاق”
“بالطبع أنت غير متأثر” فركت شي الصغيرة عينيها المتعبتين وشرحت “مستواك منخفض جدا لدرجة أنك لا تستطيع تنشيط البطاقات للقتال، لذلك خلال [صورة الثنائي] وضع المعركة، كان علي أن أتحمل جميع نفقات استخدام بطاقاتنا بنفسي”
“أنا آسف، ثم أخبريني كيف أصبح أقوى كمبعوث للإدانة، سأبذل قصارى جهدي لأكون أقوى وتقاسم العبء معكِ في المرة القادمة” تحدث غو تشينغ شان معتذرا.
أجابت شي الصغيرة “هناك ثلاث طرق لتكون أقوى. الأول هو مثل ما تفعله وتتقدم بشكل طبيعي، والثاني هو استهلاك بطاقات أخرى ؛ الثالث هو العثور على أي تراث للآلهة القديمة من العصر القديم واستخدامه لزيادة درجة بطاقتك”
لقد هربوا.
تراث الآلهة القديمة؟
مع بضع ومضات من الضوء، اختفوا عن الأنظار، تماما لا يمكن رؤيتهم بعد الآن.
تذكر غو تشينغ شان فجأة ما حدث منذ وقت ليس ببعيد.
مع انفجار مدوي الذي شقّ الأرض—
في عالم مجموعة تريست، خطط [نظام ملك الشيطان – الأصل] بكل طاقته للحصول على تراث الآلهة القديمة، وتطور بنجاح إلى [ثورة].
عادة ما كان المزارعون الذين كانوا يرتكبون أفعالا شريرة في كثير من الأحيان يخسرون حياتهم في عالم المحنة —— لأنهم لديهم على الأقل عدة مئات من الشدائد الكارمية هذه للذهاب من خلالها.
من كان ليظن، في يوم من الأيام سأكون مثل [النظام] وأحتاج إلى شيء من هذا القبيل للتقدم.
[انكماش الأرض]
تابعت شي الصغيرة “التقدم الطبيعي هو الأبطأ، واستهلاك البطاقات الأخرى أسرع بكثير —– لكن ليس كل بطاقة ستفعل ذلك، تحتاج إلى العثور على بطاقات تناسب نفسك نسبيا لكي يعمل الاستهلاك. أما بالنسبة للطريقة الثالثة، فإن استخدام تراث الآلهة (Gods) القديمة من العصر القديم سيكون الأسرع، لكن هذه الأشياء عادة ما تكون أسرارا ملفوفةً بأسرار، فهي ليست شيئا سوف تجده عشوائيا”
“باه، قلت ما يكفي. أنا منهكة للغاية، سأذهب للنوم لبعض الوقت”
وقد سارت الأمور بهدوء بشكل جيد جدا لأن المزايا الشخصية لـ غو تشينغ شان كانت عظيمة لدرجة انه لم يكن بحاجة إلا إلى المرور بثلاث شدائد كارمية.
تركت شي الصغيرة تلك الكلمات قبل أن تعود إلى بطاقة اللازورد وسقطت في يد غو تشينغ شان.
ارتفعت موجات الصدمة والرياح الناجمة عن الانفجار في الهواء، اتحدت مع إعصار السيوف الشديد لتشكيل عاصفة ضخمة من الموت.
داخل البطاقة، كانت قد بدلت بالفعل إلى بيجامة لطيفة أخرى، ارتاحت بلطف على سريرها للنوم.
مع بضع ومضات من الضوء، اختفوا عن الأنظار، تماما لا يمكن رؤيتهم بعد الآن.
وضع غو تشينغ شان البطاقة برفق في صندوق اليشم الخاص به ووضعه داخل أكمامه.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
نظر إلى واجهة إله الحرب.
تذكر غو تشينغ شان فجأة ما حدث منذ وقت ليس ببعيد.
حاليا، ظهرت بطاقة في منتصف واجهة المستخدم.
فقد يختنقون ويموتون وهم يشربون الماء.
كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.
مع بضع ومضات من الضوء، اختفوا عن الأنظار، تماما لا يمكن رؤيتهم بعد الآن.
[البطاقة الرمادية لمزارع السيف غو تشينغ شان]
[الدرجة: بطاقة رمادية Lv0]
[الشريك: إدانة الملاك – شي]
[مجموعة الإقامة: مجموعة الهارب]
كل المعلومات اختفت فجأة.
ظهر سطر من النص تحت البطاقة.
[قوتك الشخصية زادت، وارتفعت من lv0 إلى 1 نجمة]
[أصبحت بطاقة 1 نجمة]
[استلمت بطاقة القدرة ذات الدرجة الرمادية: تعمق الإصابة]
ظهرت بطاقة رمادية مع خلفية رمادية على واجهة المستخدم.
في منتصف البطاقة، تم تصوير نصل مع وهج الذي يظهر بشكل دوري على حافته.
[بطاقة القدرة: تعمق الإصابة]
[عند استخدام هذه البطاقة، عندما تلحق ضررًا بخصمك، سيتلقى خصمك 3 نقاط إضافية من الضرر]
[ملاحظة: هذه بطاقة قدرة سلبية رمادية عندما تقوم بتجهيزها في المعركة، سيستمر تأثيرها حتى تقوم بإلغائها]
[كبطاقة رمادية، فإنها تبذل قصارى جهدها بالفعل]
بقراءة التأثير، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يشعر بأن بطاقته كانت أضعف بكثير مقارنة ببطاقات شي الصغيرة.
لا بأس، ما زلت منخفض المستوى، إمتلاك بطاقة لإستخدامها هو بالفعل شيء جيد.
كانت حياتهم ببساطة بائسة بشكل لا يمكن تصوره.
غو تشينغ شان قام بمواساة نفسه بصمت.
لوّح غو تشينغ شان بيده.
[تقدمك اكتمل] [لقد وصلت بنجاح إلى العالم الافتراضي] [أنت الآن مزارع عالم افتراضي] [بسبب تزايد الحاسة الروحية الطبيعية لديك بشكل سلبي أثناء عالم المحنة حتى تتمكن من الشعور بالشدائد الكارمية، فقد تم إرهاق الحاسة الروحية لديك وستخمد لفترة قصيرة من الوقت، تختلف مدة هذه الحالة الساكنة من فرد إلى آخر] [انتباه خاص، اختراق عالم الإسقاط، عالم المحنة والعالم الافتراضي لن يجلب أي فرص لإيقاظ قوة إعجازية جديدة. يمكنك فقط إيقاظ قوة إعجازية أخرى بعد اختراق العالم الخفي] بعد عرض الرسالة، تلاشى النص المتوهج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
