نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 923

إستفزاز متعمد

إستفزاز متعمد

دق ناقوس الخطر وجذب إنتباه الجميع حيث وقفوا في حالة تأهب مرة أخرى!.

” نعم هذا المكان قريب جدًا من سور المدينة جلالة الملك أرجوك غادر من هنا في أقرب وقت ممكن! “.

كانت ويندي أول من يتعافى من الصدمة ” جلالة الملك أرجوك تراجع إلى القلعة الآن! “.

” واحد… إثنان… ثلاثة… أربعة… خمسة… ستة… ” قامت بحساب عدد الوحوش الشيطانية الذين يطيرون نحو نيفروينتر في خط أفقي.

ومع ذلك لم يتحرك رولاند لأنه فوجئ بشدة بتيلي وآشس اللتين إقتربتا منه بسرعة بعد سماع التنبيه، وقفت الإستثنائية أمامه وأمسكت تيلي بمعصمه شعر بشيء بارد مثل معدن حول معصمه ونظر إلى أسفل ليرى الخاتم في إصبع تيلي يضيء بضوء أزرق ساطع، من الواضح أنها مستعدة للسفر معه إلى منطقة التعدين في حالة الطوارئ، بطريقة ما نسي رولاند الخطر وركز عقله على تيلي على عكس نايتينجل التي وثقت به بكل إخلاص لم تتعرف عليه بعد على أنه شقيقها، كانت أذكى من أن تنخدع نادته أخي لمجرد الحفاظ على علاقات جيدة معه، لم يستطع أن يشرح لتيلي أن ما فعله الأمير رولاند بظهرها في القصر لا علاقة له به، بالنظر إلى ذلك فقد كذب عليها ولم يتوقع منها الكثير ومع ذلك الآن يشعر بالإرتياح، وجد أنه قد فاز بالفعل بثقتها وإعترفت به كحليف حتى لو ما زال لديها شك حول هويته.

بالعين السحرية كل تفاصيل الأعداء واضحة المعالم تمامًا كما ذكرت أليثيا لم يمتطي كل شيطان مجنون تلك الوحوش الطائرة، بدا إثنان منهم وكأنهما خيول قطعتا وحملتا أوعية عظمية تشبه النتوءات على ظهورهما، قامت بتكبير الصورة ورأت الضباب الأحمر يتدفق داخل النتوءات.

” نعم هذا المكان قريب جدًا من سور المدينة جلالة الملك أرجوك غادر من هنا في أقرب وقت ممكن! “.

” ماذا؟ ” كان الحارس مرتبكًا ” تراجع؟ “.

” أيها الحراس، أين الحراس؟ “.

” نعم هذا المكان قريب جدًا من سور المدينة جلالة الملك أرجوك غادر من هنا في أقرب وقت ممكن! “.

” تعالوا أفسحوا الطريق لجلالة الملك! ” عاد المسؤولون إلى رشدهم الآن وبدأوا في الصراخ.

بالعين السحرية كل تفاصيل الأعداء واضحة المعالم تمامًا كما ذكرت أليثيا لم يمتطي كل شيطان مجنون تلك الوحوش الطائرة، بدا إثنان منهم وكأنهما خيول قطعتا وحملتا أوعية عظمية تشبه النتوءات على ظهورهما، قامت بتكبير الصورة ورأت الضباب الأحمر يتدفق داخل النتوءات.

أصوات الناس مع التنبيه حولت المشهد الى فوضى عارمة أخرجت رولاند من أفكاره عند رؤية مثل هذا الموقف المتوتر لم يستطع إلا رفع حاجبيه وفكر ‘ ربما يكون حرس الحدود قد إكتشفوا بالفعل بعض الشياطين؟ ‘ نظر إلى الغرب ضائعًا في التفكير ‘ الآن بما أن سيلفي تراقب الشياطين لا يمكن أن يكون الإنذار خاطئًا يجب أن يكون أعلى تنبيه لحرس الحدود حول الشياطين، سمعت أنه يجب أن يظلوا كامنين لبعض الوقت لأنهم لا يملكون ما يكفي من الضباب الأحمر هل وصلت إمداداتهم إلى أنقاض تاكويلا مؤخرًا؟ ‘ لقد أراد الذهاب إلى سور المدينة لإلقاء نظرة بنفسه لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، لم يكن يريد زيادة العبء على حرس الحدود ونايتينجل بما أن القوة الرئيسية للجيش الأول لم تصل بعد.

” أيها الحراس، أين الحراس؟ “.

عندما ساروا أسفل جبل المنحدر الشمالي إستدعى ويندي وقال لها ” بغض النظر عن الوضع أرسلي لي أي أخبار من جدار المدينة بمجرد إستلامها “.

لحسن الحظ جعلتها الإستجابة السريعة لحرس الحدود تشعر بالإرتياح لقد أزالوا بالفعل أغطية المدافع وإستعدوا للقتال، إذا إستمر الأعداء في الطيران في هذا الإتجاه فسيدخلون في نطاق المدافع في سبع أو ثماني دقائق.

” نعم ” وعدت ويندي بوجه رسمي.

” نعم ” وعدت ويندي بوجه رسمي. …

عند مشاهدة الأعداء يقتربون بسرعة شعرت سيلفي أن يديها مبتلتان لم تكن المرة الأولى التي ترى فيها الشياطين لكنهم ما زالوا يشعرونها بالتوتر.

” هل يخططون للتحليق فوق سور المدينة؟ ” كان الحارس قلقًا.

” واحد… إثنان… ثلاثة… أربعة… خمسة… ستة… ” قامت بحساب عدد الوحوش الشيطانية الذين يطيرون نحو نيفروينتر في خط أفقي.

” الآنسة سيلفي إتصل شخص ما ليسأل عن الإتجاه الذي كان الأعداء يتجهون إليه وما إذا كانوا يخططون لدخول المدينة هل يمكنك تقدير الأماكن التي سيطيرون فوقها؟ ” سأل الحارس المسؤول عن الإتصالات.

بالعين السحرية كل تفاصيل الأعداء واضحة المعالم تمامًا كما ذكرت أليثيا لم يمتطي كل شيطان مجنون تلك الوحوش الطائرة، بدا إثنان منهم وكأنهما خيول قطعتا وحملتا أوعية عظمية تشبه النتوءات على ظهورهما، قامت بتكبير الصورة ورأت الضباب الأحمر يتدفق داخل النتوءات.

نتيجة لذلك بقيت الوحوش الشيطانية على حالها بعد عدة جولات من إطلاق النار أصبحوا على بعد حوالي 150 مترًا فقط من سور المدينة، لقد بقوا أكثر من 100 متر فوق الأرض وبالتالي كان على الحراس رفع مدافعهم للتصويب على الأعداء، زاد الجنود من معدل إطلاق النار بشكل كبير لكنهم فشلوا في إصابة أي هدف في الوقت الحالي توقفت الوحوش الشيطانية عن الطيران إلى الأمام وحلقت في السماء، إنتفخت أذرع الشياطين المجنونة بسرعة.

‘ لماذا تشن الشياطين هجومًا مبكرًا؟ في الوقت الحالي يجب أن يظلوا بالقرب من الوريد المعدني لحجر الإله عند أطلال تاكويلا في إنتظار القمر الدامي ‘ أصيبت سيلفي بالحيرة من الظهور المفاجئ للشياطين.

لحسن الحظ جعلتها الإستجابة السريعة لحرس الحدود تشعر بالإرتياح لقد أزالوا بالفعل أغطية المدافع وإستعدوا للقتال، إذا إستمر الأعداء في الطيران في هذا الإتجاه فسيدخلون في نطاق المدافع في سبع أو ثماني دقائق.

لحسن الحظ جعلتها الإستجابة السريعة لحرس الحدود تشعر بالإرتياح لقد أزالوا بالفعل أغطية المدافع وإستعدوا للقتال، إذا إستمر الأعداء في الطيران في هذا الإتجاه فسيدخلون في نطاق المدافع في سبع أو ثماني دقائق.

نتيجة لذلك بقيت الوحوش الشيطانية على حالها بعد عدة جولات من إطلاق النار أصبحوا على بعد حوالي 150 مترًا فقط من سور المدينة، لقد بقوا أكثر من 100 متر فوق الأرض وبالتالي كان على الحراس رفع مدافعهم للتصويب على الأعداء، زاد الجنود من معدل إطلاق النار بشكل كبير لكنهم فشلوا في إصابة أي هدف في الوقت الحالي توقفت الوحوش الشيطانية عن الطيران إلى الأمام وحلقت في السماء، إنتفخت أذرع الشياطين المجنونة بسرعة.

” الآنسة سيلفي إتصل شخص ما ليسأل عن الإتجاه الذي كان الأعداء يتجهون إليه وما إذا كانوا يخططون لدخول المدينة هل يمكنك تقدير الأماكن التي سيطيرون فوقها؟ ” سأل الحارس المسؤول عن الإتصالات.

دق ناقوس الخطر وجذب إنتباه الجميع حيث وقفوا في حالة تأهب مرة أخرى!.

من أجل نقل المعلومات حول وضع الأعداء في الوقت المحدد قام رولاند بنقل النموذج الأولي للهاتف الذي تم تصنيعه في الفناء الخلفي لجبل المنجم الشمالي إلى سور المدينة، بصرف النظر عن خط الهاتف الذي يربط نيفروينتر ومعقل لونغسونغ فقد كان أول خط هاتف في المدينة، تم تثبيت الهاتف في الطرف الآخر من الخط مقيدًا بالطول عند مدخل البلدة الحدودية الثالثة رتب رولاند حارسين لمساعدة سيلفي في التواصل وأرسل ساحرتين من جيش الإله لحمايتها.

سيلفي لم تتحمل رؤية حالة سور المدينة مات الحراس الذين ضربتهم الرماح العظمية مهما هزهم الجنود الآخرون بقوة فلن يفتحوا أعينهم مرة أخرى، شكل الدم المتدفق من جروحهم بركة من الدماء تحت أجسادهم بينما جلود الحيوانات التي خلفتها الشياطين تتساقط ببطء من الهواء… تبين أنها صور وأكثرها لفتا للنظر كانت صورة ذئب كبير.

” الطريق رقم 5 أو رقم 9 ” مسحت سيلفي العرق من يديها ” لكنهم قد يطيرون أيضًا نحو الميدان لا يزال هناك بعض الأشخاص الذين تركوا وراءهم ” كانت قلقة من أنه بمجرد إندفاع الوحوش الشيطانية إلى السوق المزدحمة ستكون العواقب وخيمة.

ومع ذلك لم يتحرك رولاند لأنه فوجئ بشدة بتيلي وآشس اللتين إقتربتا منه بسرعة بعد سماع التنبيه، وقفت الإستثنائية أمامه وأمسكت تيلي بمعصمه شعر بشيء بارد مثل معدن حول معصمه ونظر إلى أسفل ليرى الخاتم في إصبع تيلي يضيء بضوء أزرق ساطع، من الواضح أنها مستعدة للسفر معه إلى منطقة التعدين في حالة الطوارئ، بطريقة ما نسي رولاند الخطر وركز عقله على تيلي على عكس نايتينجل التي وثقت به بكل إخلاص لم تتعرف عليه بعد على أنه شقيقها، كانت أذكى من أن تنخدع نادته أخي لمجرد الحفاظ على علاقات جيدة معه، لم يستطع أن يشرح لتيلي أن ما فعله الأمير رولاند بظهرها في القصر لا علاقة له به، بالنظر إلى ذلك فقد كذب عليها ولم يتوقع منها الكثير ومع ذلك الآن يشعر بالإرتياح، وجد أنه قد فاز بالفعل بثقتها وإعترفت به كحليف حتى لو ما زال لديها شك حول هويته.

” لقد فهمت ” إلتقط الحارس الهاتف وكرر ما قالته سيلفي للشخص الموجود على الطرف الآخر من خط الهاتف.

من أجل نقل المعلومات حول وضع الأعداء في الوقت المحدد قام رولاند بنقل النموذج الأولي للهاتف الذي تم تصنيعه في الفناء الخلفي لجبل المنجم الشمالي إلى سور المدينة، بصرف النظر عن خط الهاتف الذي يربط نيفروينتر ومعقل لونغسونغ فقد كان أول خط هاتف في المدينة، تم تثبيت الهاتف في الطرف الآخر من الخط مقيدًا بالطول عند مدخل البلدة الحدودية الثالثة رتب رولاند حارسين لمساعدة سيلفي في التواصل وأرسل ساحرتين من جيش الإله لحمايتها.

” إنتظر! ” رفعت سيلفي صوتها فجأة ” إنهم يصعدون! “.

” ماذا؟ ” كان الحارس مرتبكًا ” تراجع؟ “.

” هل يخططون للتحليق فوق سور المدينة؟ ” كان الحارس قلقًا.

بالعين السحرية كل تفاصيل الأعداء واضحة المعالم تمامًا كما ذكرت أليثيا لم يمتطي كل شيطان مجنون تلك الوحوش الطائرة، بدا إثنان منهم وكأنهما خيول قطعتا وحملتا أوعية عظمية تشبه النتوءات على ظهورهما، قامت بتكبير الصورة ورأت الضباب الأحمر يتدفق داخل النتوءات.

” لكنهم أبطأوا في نفس الوقت الآن يجب أن يتمكن الحراس الموجودون أعلى سور المدينة من رؤيتهم مباشرة “.

” تعالوا أفسحوا الطريق لجلالة الملك! ” عاد المسؤولون إلى رشدهم الآن وبدأوا في الصراخ.

قبل أن تنتهي من جملتها سمعت ضجيجًا غامضًا لطلقات نارية قادمة من الهاتف، حراس سور المدينة هم من نخبة الجيش الاول الذين شاركوا في إستكشاف جبل الثلج لقد ظلوا هادئين عند رؤية الشياطين، تناوبت عدة فرق على إطلاق النار وحاولت الحفاظ على معدل إطلاق منخفض في محاولة للحفاظ على الرصاص، في هذه اللحظة لاحظت سيلفي مشكلة بالنسبة للحراس ضرب أهداف في السماء أصعب بكثير من إسقاط بعض الوحوش الشيطانية أو محاربوا جيش الإله على الأرض، نظرًا لعدم قدرتهم على التنبؤ بتحركات الأعداء في السماء لم يكن لديهم أي فكرة عن الزاوية التي ينبغي عليهم إستخدامها.

” لكنهم أبطأوا في نفس الوقت الآن يجب أن يتمكن الحراس الموجودون أعلى سور المدينة من رؤيتهم مباشرة “.

نتيجة لذلك بقيت الوحوش الشيطانية على حالها بعد عدة جولات من إطلاق النار أصبحوا على بعد حوالي 150 مترًا فقط من سور المدينة، لقد بقوا أكثر من 100 متر فوق الأرض وبالتالي كان على الحراس رفع مدافعهم للتصويب على الأعداء، زاد الجنود من معدل إطلاق النار بشكل كبير لكنهم فشلوا في إصابة أي هدف في الوقت الحالي توقفت الوحوش الشيطانية عن الطيران إلى الأمام وحلقت في السماء، إنتفخت أذرع الشياطين المجنونة بسرعة.

نتيجة لذلك بقيت الوحوش الشيطانية على حالها بعد عدة جولات من إطلاق النار أصبحوا على بعد حوالي 150 مترًا فقط من سور المدينة، لقد بقوا أكثر من 100 متر فوق الأرض وبالتالي كان على الحراس رفع مدافعهم للتصويب على الأعداء، زاد الجنود من معدل إطلاق النار بشكل كبير لكنهم فشلوا في إصابة أي هدف في الوقت الحالي توقفت الوحوش الشيطانية عن الطيران إلى الأمام وحلقت في السماء، إنتفخت أذرع الشياطين المجنونة بسرعة.

” لا! ” لم تستطع سيلفي إلا الصراخ ” أبلغوا الحراس بالإنسحاب من سور المدينة بأسرع ما يمكن! “.

عند مشاهدة الأعداء يقتربون بسرعة شعرت سيلفي أن يديها مبتلتان لم تكن المرة الأولى التي ترى فيها الشياطين لكنهم ما زالوا يشعرونها بالتوتر.

” ماذا؟ ” كان الحارس مرتبكًا ” تراجع؟ “.

” لكنهم أبطأوا في نفس الوقت الآن يجب أن يتمكن الحراس الموجودون أعلى سور المدينة من رؤيتهم مباشرة “.

لسوء الحظ فات الأوان كان الشياطين قد ألقوا بالفعل رماحهم العظمية في غمضة عين نزلت أربعة أشعة من الضوء الأبيض إلى سور المدينة وضربت الحراس العزل، لم يكن الجدار الذي بنته لوتس قادرًا على حمايتهم من الهجمات القادمة من السماء، بعيدًا عن توقعات سيلفي بدلاً من شن الجولة الثانية من الهجمات لم تصدر الشياطين سوى بعض الضوضاء الغريبة، بعد أن ذبلت أذرعهم قاموا بإلقاء العديد من جلود الحيوانات وبعد ذلك إستداروا وتوجهوا نحو الأراضي العشبيةؤ كان هذا هو المكان الذي أتوا منه إنتهى هذا الهجوم بشكل مفاجئ بعد فترة إختفوا في الأفق.

سيلفي لم تتحمل رؤية حالة سور المدينة مات الحراس الذين ضربتهم الرماح العظمية مهما هزهم الجنود الآخرون بقوة فلن يفتحوا أعينهم مرة أخرى، شكل الدم المتدفق من جروحهم بركة من الدماء تحت أجسادهم بينما جلود الحيوانات التي خلفتها الشياطين تتساقط ببطء من الهواء… تبين أنها صور وأكثرها لفتا للنظر كانت صورة ذئب كبير.

” تعالوا أفسحوا الطريق لجلالة الملك! ” عاد المسؤولون إلى رشدهم الآن وبدأوا في الصراخ.

–+–

كانت ويندي أول من يتعافى من الصدمة ” جلالة الملك أرجوك تراجع إلى القلعة الآن! “.

لحسن الحظ جعلتها الإستجابة السريعة لحرس الحدود تشعر بالإرتياح لقد أزالوا بالفعل أغطية المدافع وإستعدوا للقتال، إذا إستمر الأعداء في الطيران في هذا الإتجاه فسيدخلون في نطاق المدافع في سبع أو ثماني دقائق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط