أنا معجب بك
19- أنا معجب بك
تم إسكات صرخات هان شو المؤلمة بسبب سؤال ليزا. ظهر على وجهه تعبير مفاجئ عن الكآبة وهو يهز رأسه بتنهيدة منخفضة ، “لأنني معجب بك!”
عندما رأى هان شو أن ليزا كانت على وشك المغادرة ، أدار ظهره إلى ليزا وابتسم ابتسامة شريرة لمؤامرة تنجح. ثم خفض صوته ، “ليزا ، يمكنني فعل أي شيء من أجلك. لقد فعلت كل ما هو ممكن لتعلم أنه إذا كنت تريد أن ينمو ثدييك بشكل كامل ، فعليك شرب الكثير من حليب البابايا والسباحة كثيرًا. عند الاستحمام بعد السباحة ، يجب أن تقومي بتدليك جانبي ثدييك. يقولون إن القيام بذلك سيضمن نمو الثدي بشكل كامل “.
مدت ليزا يدها في ذعرها ، ومن قبيل الصدفة المطلقة ، أمسكت بساق هان شو ، بينما كانت تسقط في الهواء. أعطت على الفور جرًا قويًا ، وأرجحت جسد هان شو بعنف ، مما تسبب في سقوطه في أعماق الفخ معها.
قام هان شو بحركته تمامًا كما كان الاثنان على وشك الاصطدام بالعنف بالصخور البارزة. انتزع ليزا من فراغ ، وأمسك بالفتاة التي فقدت رأسها تمامًا وكانت تصرخ في كل اتجاه ، حول الخصر. دار حول نفسه وضحى بعقبه وظهره ، محطمًا الصخور البارزة في أسفل الحفرة.
كان هان شو قد قام بالفعل بفحص قاع المصيدة بسرعة في وقت سابق. بفضل ضوء القمر ، استطاع أن يرى أنه لم يكن هناك أي سكاكين حادة مزروعة في قاع المصيدة ، فقط عدد قليل من الصخور البارزة ، لكن تلك الصخور البارزة ستظل تسبب إزعاجًا كبيرًا إذا سقط أحد عليها.
قام هان شو بحركته تمامًا كما كان الاثنان على وشك الاصطدام بالعنف بالصخور البارزة. انتزع ليزا من فراغ ، وأمسك بالفتاة التي فقدت رأسها تمامًا وكانت تصرخ في كل اتجاه ، حول الخصر. دار حول نفسه وضحى بعقبه وظهره ، محطمًا الصخور البارزة في أسفل الحفرة.
كان قلب هان شو هادئًا بشكل غريب مع أصوات صرخات ليزا تملأ أذنيه. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه كان يدرب اليوان السحري الخاص به ، ولكن في الآونة الأخيرة كلما واجه خطرًا ، كان رد فعل هان شو الأول هو عدم الذعر. بدلاً من ذلك ، فكر بسرعة في كيفية حل الأزمة التي كان فيها ، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
تم وضع المصيدة على عجل ، وبالتالي كان عمقها ثلاثة أمتار فقط ، ولكن خلال الثواني المنقسمة من السقوط ، كان من المدهش أن هان شو كان لا يزال لديه القدرة العقلية على التفكير في أشياء أخرى. أثناء الاستماع إلى صرخات ليزا ، وزع هان شو اليوان السحري الذي هضم للتو هالة القتال بسرعة أسرع عدة مرات من المعتاد.
“برايان الملعون ، أين سمعت كل هذا؟” أبقت ليزا رأسها مبعثرًا ، مما أدى إلى رد فعل غاضب عندما تمسك بالحبل. بعد وقفة ، تكلمت ليزا مرة أخرى ، “ما حليب البابايا؟”
قام هان شو بحركته تمامًا كما كان الاثنان على وشك الاصطدام بالعنف بالصخور البارزة. انتزع ليزا من فراغ ، وأمسك بالفتاة التي فقدت رأسها تمامًا وكانت تصرخ في كل اتجاه ، حول الخصر. دار حول نفسه وضحى بعقبه وظهره ، محطمًا الصخور البارزة في أسفل الحفرة.
“اوتش ….” تجهم هان شو من الألم لأن الجرح ، الذي كان يرتدي ملابسه منذ وقت ليس ببعيد ، انفتح مرة أخرى. نزف دم طازج على الفور. كنقطة الاتصال الأساسية ، فإن أردافه تؤلمان بشكل كبير.
لم تتعرض ليزا لأضرار بالغة أثناء حملها بين ذراعي هان شو. عندما رأت أنها لم تصب بأذى واستمعت إلى أنين هان شو المحزن ، بدأت في إلقاء نظرة مريبة على جسد هان شو ، متسائلة في مفاجأة شديدة ، “لماذا أنقذتني؟”
تم إسكات صرخات هان شو المؤلمة بسبب سؤال ليزا. ظهر على وجهه تعبير مفاجئ عن الكآبة وهو يهز رأسه بتنهيدة منخفضة ، “لأنني معجب بك!”
بدأ هان شو ثم أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان ذلك عندما لاحظ أن ليزا مزقت بنطاله عندما هبطوا. بصرف النظر عن ملابسه الداخلية ، كان الجزء السفلي من جسده مكشوفًا بالكامل. كانت ليزا جالسة في حضنه العاري للتو.
كان الأمر كما لو أن البرق قد ضرب ليزا بمجرد سماعها لتلك الكلمات. حدقت في هان شو بغباء ، أكملت صدمتها. استغرق الأمر منها وقتًا طويلاً لتتفاعل وهي تشير إلى هان شو وتتلعثم ، “أنت … أنت … أنا … أنا … ماذا قلت؟”
“قلت إنني معجب بك يا ليزا!” حدق هان شو في ليزا بوجه مليء بالإخلاص ، وتحدث بصدق ، “لقد أحببتك حقًا طوال هذه السنوات ، ولذا لم أكرهك أبدًا على تجاربك علي. حتى عندما كدتِ تعذبني حتى الموت بعذاب الروح ، ما زلت لم أكرهك أبدًا.
ضحك هان شو بخفة من القلب بعد أن نفث أنفاسه ، معتقدًا أنه أصبح حقًا أكثر شرًا للكذب بسلاسة وبدون عيوب. الآن بعد أن تركته ليزا بسهولة ، فقد شهد على مدى فاعلية هذه الطريقة بشكل مذهل.
إلا أنني أفهم أنني مجرد صبي مهمات. هناك فجوة كبيرة بين وضعي وحالتك ، لذلك أنا فقط أدفن هذه الأفكار في أعماق قلبي ولا أجرؤ على التعبير عنها. يمكنني فقط أن أتصرف بجنون على أمل جذب المزيد من الاهتمام منك. ليزا ، هل كنت أحمق لفعل ذلك؟ ”
عقله فارغ وواضح ، شعر هان شو فجأة بأنه مشتت لأنه كان يدرب قوته العقلية. لم يكن قادرًا على الاستقرار على الفور في تأمله كما كان يفعل عادةً ، كما لو كان هناك شيء يزعج تأمله من خلال المناداة عليه. لقد كان شعورًا غريبًا ، وقد تجاهله هان شو في البداية. لم يبدأ الاهتمام بهذه الظاهرة إلا بعد مقاطعة تأملاته عدة مرات.
أنا لئيم جدا. انبثق هان شو بالأكاذيب بوجه جاد ، ومن ناحية أخرى مندهش داخليًا من أنه يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب المنخفضة بعد وصوله إلى عالم غريب. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب تدريب اليوان السحري الخاص به ، أو حقيقة أنه كان شريرًا في البداية وأنه بدأ فقط في إظهار نفسه بعد تجاهل جميع القيود في هذا العالم الغريب.
أصيبت ليزا بالذهول تمامًا من قبل هان شو ، حيث كانت تحدق به بغباء ونسيت التحدث. لقد تخلصت من ذهولها فقط ووقفت على عجل عندما كانت يداها المهتاجتان تتجولان بشكل عشوائي على شريط من فخذها العاري. عندما نظرت إلى هان شو ، أحمرت الخدود المذهلة على وجهها لأول مرة. بدت محرجة بعض الشيء.
أنا لئيم جدا. انبثق هان شو بالأكاذيب بوجه جاد ، ومن ناحية أخرى مندهش داخليًا من أنه يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب المنخفضة بعد وصوله إلى عالم غريب. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب تدريب اليوان السحري الخاص به ، أو حقيقة أنه كان شريرًا في البداية وأنه بدأ فقط في إظهار نفسه بعد تجاهل جميع القيود في هذا العالم الغريب.
فجأة ، انبعثت نفس من الهالة الشريرة من الصندوق وتسللت إلى عقل هان شو ، مما أضر بعقله. في محاربة الألم ، ركز هان شو قوته العقلية كما لم يفعل من قبل. حتى اليوان السحري داخل جسده يدور بسرعة أكبر من المعتاد.
بدأ هان شو ثم أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان ذلك عندما لاحظ أن ليزا مزقت بنطاله عندما هبطوا. بصرف النظر عن ملابسه الداخلية ، كان الجزء السفلي من جسده مكشوفًا بالكامل. كانت ليزا جالسة في حضنه العاري للتو.
بدأ هان شو ثم أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان ذلك عندما لاحظ أن ليزا مزقت بنطاله عندما هبطوا. بصرف النظر عن ملابسه الداخلية ، كان الجزء السفلي من جسده مكشوفًا بالكامل. كانت ليزا جالسة في حضنه العاري للتو.
كانت ليزا تدير رأسها جانباً بشكل محموم ، وترتفع صوتها وهي تصرخ ، “لا يهمني ما إذا كنت تتحدث بالحقيقة أم لا ، لا توجد طريقة يمكنني بها الإعجاب بك. أنت مجرد عبد مهمات في تخصص استحضار الأرواح “.
كان قلب هان شو هادئًا بشكل غريب مع أصوات صرخات ليزا تملأ أذنيه. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه كان يدرب اليوان السحري الخاص به ، ولكن في الآونة الأخيرة كلما واجه خطرًا ، كان رد فعل هان شو الأول هو عدم الذعر. بدلاً من ذلك ، فكر بسرعة في كيفية حل الأزمة التي كان فيها ، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
لا يمكن للمفتاح أن يفتح صندوق اليشم ، فقد أذهل هان شو وبدأ في الحيرة. تذكر ظروف المرة الأخيرة بتفصيل كبير ، وفكر في شيء ما. ركز قوته العقلية ، وركزها ببطء على صندوق اليشم.
“أنا أفهم ليزا ، آمل فقط أن أبقى في تخصص استحضار الأرواح وأنظر إليك من بعيد. لن يكون لدي أي خيالات أخرى. الآن بعد أن قلت كل الكلمات التي احتفظت بها لسنوات ، أشعر براحة أكبر “. قال هان شو بصوت منخفض ووجه مليء بالأصالة.
أصيبت ليزا بالذهول تمامًا من قبل هان شو ، حيث كانت تحدق به بغباء ونسيت التحدث. لقد تخلصت من ذهولها فقط ووقفت على عجل عندما كانت يداها المهتاجتان تتجولان بشكل عشوائي على شريط من فخذها العاري. عندما نظرت إلى هان شو ، أحمرت الخدود المذهلة على وجهها لأول مرة. بدت محرجة بعض الشيء.
“أنا ، سأرحل. يمكننا أن ننسى ما حدث من قبل ، ولن أتابعه أكثر ، لكن لا تجرؤ على أحلام اليقظة. أنت مجرد عبد مهمات ، من المستحيل أن نكون معًا! ” أدارت ليزا ظهرها ضد هان شو واستجابت على عجل وهي تستمع إلى اعترافه الصادق. بدأت على الفور تعويذة واستدعت محاربًا عظميًا ، وأمرته بإلقاء الحبل الذي خططت لاستخدامه على هان شو.
عرف هان شو أنه بمجرد أن علمت الفتيات أن شخصًا ما كان لديه إعجاب سري في ذلك الوقت ، فلن يكون بمقدورهن فعل أي شيء لذلك الشخص ، بغض النظر عن مدى كرههن لهذا الشخص من قبل. كانت ليزا هي نفسها.
19- أنا معجب بك
لم تتعرض ليزا لأضرار بالغة أثناء حملها بين ذراعي هان شو. عندما رأت أنها لم تصب بأذى واستمعت إلى أنين هان شو المحزن ، بدأت في إلقاء نظرة مريبة على جسد هان شو ، متسائلة في مفاجأة شديدة ، “لماذا أنقذتني؟”
لا تحب ليزا هان شو لمجرد كلماته ، لكنها ستغفر لهان شو على أفعاله الماضية بسببها. حتى أنها ستساعده في المستقبل ، لأنها اعتقدت أن هان شو أحبها. حتى لو لم يعجبها هان شو أبداً ، فسوف تتأثر وبالتالي ستتأثر تصرفاتها المستقبلية وحكمها.
“إيه ، الحليب سيفي بالغرض. كوبان في اليوم! ” تذكر هان شو فجأة أن هذا العالم لا يبدو أنه يحتوي على بابايا وأوضح على عجل.
19- أنا معجب بك
عندما رأى هان شو أن ليزا كانت على وشك المغادرة ، أدار ظهره إلى ليزا وابتسم ابتسامة شريرة لمؤامرة تنجح. ثم خفض صوته ، “ليزا ، يمكنني فعل أي شيء من أجلك. لقد فعلت كل ما هو ممكن لتعلم أنه إذا كنت تريد أن ينمو ثدييك بشكل كامل ، فعليك شرب الكثير من حليب البابايا والسباحة كثيرًا. عند الاستحمام بعد السباحة ، يجب أن تقومي بتدليك جانبي ثدييك. يقولون إن القيام بذلك سيضمن نمو الثدي بشكل كامل “.
قام هان شو بحركته تمامًا كما كان الاثنان على وشك الاصطدام بالعنف بالصخور البارزة. انتزع ليزا من فراغ ، وأمسك بالفتاة التي فقدت رأسها تمامًا وكانت تصرخ في كل اتجاه ، حول الخصر. دار حول نفسه وضحى بعقبه وظهره ، محطمًا الصخور البارزة في أسفل الحفرة.
“برايان الملعون ، أين سمعت كل هذا؟” أبقت ليزا رأسها مبعثرًا ، مما أدى إلى رد فعل غاضب عندما تمسك بالحبل. بعد وقفة ، تكلمت ليزا مرة أخرى ، “ما حليب البابايا؟”
——————–
“إيه ، الحليب سيفي بالغرض. كوبان في اليوم! ” تذكر هان شو فجأة أن هذا العالم لا يبدو أنه يحتوي على بابايا وأوضح على عجل.
كان قلب هان شو هادئًا بشكل غريب مع أصوات صرخات ليزا تملأ أذنيه. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه كان يدرب اليوان السحري الخاص به ، ولكن في الآونة الأخيرة كلما واجه خطرًا ، كان رد فعل هان شو الأول هو عدم الذعر. بدلاً من ذلك ، فكر بسرعة في كيفية حل الأزمة التي كان فيها ، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
تم إسكات صرخات هان شو المؤلمة بسبب سؤال ليزا. ظهر على وجهه تعبير مفاجئ عن الكآبة وهو يهز رأسه بتنهيدة منخفضة ، “لأنني معجب بك!”
أدارت ليزا رأسها بسرعة ، وألقت نظرة شرسة على هان شو ، متحدثة بغضب ، “اخرس. لا تخبر أي شخص بما حدث اليوم ، ولا تخبر الآخرين أنك معجب بي ، أو سأقتلك “.
بعد تسليم هذا الخط ، أصدرت أمرًا لمحارب الهيكل العظمي المنتظر فوق الأرض وسحبها. انتقلت بعض أصوات المشاجرة إلى الأسفل بعد ذلك ، وعاد الجميع إلى الهدوء مرة أخرى.
أنا لئيم جدا. انبثق هان شو بالأكاذيب بوجه جاد ، ومن ناحية أخرى مندهش داخليًا من أنه يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب المنخفضة بعد وصوله إلى عالم غريب. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب تدريب اليوان السحري الخاص به ، أو حقيقة أنه كان شريرًا في البداية وأنه بدأ فقط في إظهار نفسه بعد تجاهل جميع القيود في هذا العالم الغريب.
ضحك هان شو بخفة من القلب بعد أن نفث أنفاسه ، معتقدًا أنه أصبح حقًا أكثر شرًا للكذب بسلاسة وبدون عيوب. الآن بعد أن تركته ليزا بسهولة ، فقد شهد على مدى فاعلية هذه الطريقة بشكل مذهل.
ضحك وهو يمشي إلى الأمام ، ليرى أن الحبل الذي خلفته ليزا لا يزال موجودًا. شده وأدرك أن الطرف الآخر كان مثبتًا على الأرجح بالجبل الوهمي. بسعادة غامرة ، أدرك أن ليزا يجب أن تكون قد أعطته يد المساعدة قبل أن تغادر. سحب هان شو الحبل وعاد إلى مستودعه.
“برايان الملعون ، أين سمعت كل هذا؟” أبقت ليزا رأسها مبعثرًا ، مما أدى إلى رد فعل غاضب عندما تمسك بالحبل. بعد وقفة ، تكلمت ليزا مرة أخرى ، “ما حليب البابايا؟”
وأذهلته فكرة عندما وصل هان شو إلى الحقيبة. سحب صندوق اليشم الغريب ذو اللون الأخضر الداكن ، مدركًا الهواء البارد المشؤوم داخل الصندوق. ارتجف هان شو بشكل لا إرادي وبدأ يفحص بعناية صندوق اليشم الأخضر.
مارس هان شو السحر بعد أن أمر الهيكل العظمي الصغير بعلاج الجروح على ظهره. لقد شعر أنه لم ينمو اليوان السحري قليلاً فحسب ، بل إنه يدور بسرعة أعلى من ذي قبل. لقد تقدمت لعبة تعويذة النار الجليدية الروحانية التي كان يمارسها لفترة من الوقت أخيرًا لتوزيع اليوان السحري على معصمه. هذا أسعده كثيرا.
هل كان ذلك بسبب أن اليوان السحري قد هضم هالة إريك القتالية؟ قام هان شو بتجعد جبينه في تفكير صامت ، مفكرًا في الظروف الناتجة بعد استيعاب هالة كلود القتالية في المرة الأخيرة. بدأ هان شو في الشك ببطء في أن اليوان السحري داخل جسده يمكن أن يقوي نفسه من خلال استيعاب الهالة القتالية.
لماذا كان لتدريب اليوان السحري مثل هذا التأثير الغريب؟ فكر هان شو لبعض الوقت دون جدوى ولم يواصل تأملاته. بدأ التأمل لتدريب قوته العقلية.
فجأة ، انبعثت نفس من الهالة الشريرة من الصندوق وتسللت إلى عقل هان شو ، مما أضر بعقله. في محاربة الألم ، ركز هان شو قوته العقلية كما لم يفعل من قبل. حتى اليوان السحري داخل جسده يدور بسرعة أكبر من المعتاد.
عقله فارغ وواضح ، شعر هان شو فجأة بأنه مشتت لأنه كان يدرب قوته العقلية. لم يكن قادرًا على الاستقرار على الفور في تأمله كما كان يفعل عادةً ، كما لو كان هناك شيء يزعج تأمله من خلال المناداة عليه. لقد كان شعورًا غريبًا ، وقد تجاهله هان شو في البداية. لم يبدأ الاهتمام بهذه الظاهرة إلا بعد مقاطعة تأملاته عدة مرات.
عندما هدأ هان شو عقله وبدأ بتوسيع حواسه ، شعر على الفور أن الشيء الذي يقاطع تأملاته كان تحت السرير. الشيء الوحيد تحت السرير هو حقيبة اليد التي تخص ديلان.
عندما رأى هان شو أن ليزا كانت على وشك المغادرة ، أدار ظهره إلى ليزا وابتسم ابتسامة شريرة لمؤامرة تنجح. ثم خفض صوته ، “ليزا ، يمكنني فعل أي شيء من أجلك. لقد فعلت كل ما هو ممكن لتعلم أنه إذا كنت تريد أن ينمو ثدييك بشكل كامل ، فعليك شرب الكثير من حليب البابايا والسباحة كثيرًا. عند الاستحمام بعد السباحة ، يجب أن تقومي بتدليك جانبي ثدييك. يقولون إن القيام بذلك سيضمن نمو الثدي بشكل كامل “.
وأذهلته فكرة عندما وصل هان شو إلى الحقيبة. سحب صندوق اليشم الغريب ذو اللون الأخضر الداكن ، مدركًا الهواء البارد المشؤوم داخل الصندوق. ارتجف هان شو بشكل لا إرادي وبدأ يفحص بعناية صندوق اليشم الأخضر.
كان هان شو قد قام بالفعل بفحص قاع المصيدة بسرعة في وقت سابق. بفضل ضوء القمر ، استطاع أن يرى أنه لم يكن هناك أي سكاكين حادة مزروعة في قاع المصيدة ، فقط عدد قليل من الصخور البارزة ، لكن تلك الصخور البارزة ستظل تسبب إزعاجًا كبيرًا إذا سقط أحد عليها.
الجاني الذي أزعج تأملات هان شو مرارًا وتكرارًا كان صندوق اليشم الأخضر الداكن أمامه. حتى يومنا هذا ، ما زال لا يعرف ماذا كان بداخله. لم يكن مهتمًا من قبل ، لكن الآن ليس لديه خيار سوى تقييم صندوق اليشم إذا أراد التأمل بنجاح مرة أخرى.
بدأ هان شو ثم أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان ذلك عندما لاحظ أن ليزا مزقت بنطاله عندما هبطوا. بصرف النظر عن ملابسه الداخلية ، كان الجزء السفلي من جسده مكشوفًا بالكامل. كانت ليزا جالسة في حضنه العاري للتو.
التقط المفتاح الأخضر ووضعه في المسافة البادئة على صندوق اليشم. شعر أنه غير قادر على الدوران ، وظهر تعبير عن الحيرة على وجهه بعد هزهز المفتاح ذهابًا وإيابًا عدة مرات.
أدارت ليزا رأسها بسرعة ، وألقت نظرة شرسة على هان شو ، متحدثة بغضب ، “اخرس. لا تخبر أي شخص بما حدث اليوم ، ولا تخبر الآخرين أنك معجب بي ، أو سأقتلك “.
أدارت ليزا رأسها بسرعة ، وألقت نظرة شرسة على هان شو ، متحدثة بغضب ، “اخرس. لا تخبر أي شخص بما حدث اليوم ، ولا تخبر الآخرين أنك معجب بي ، أو سأقتلك “.
لا يمكن للمفتاح أن يفتح صندوق اليشم ، فقد أذهل هان شو وبدأ في الحيرة. تذكر ظروف المرة الأخيرة بتفصيل كبير ، وفكر في شيء ما. ركز قوته العقلية ، وركزها ببطء على صندوق اليشم.
فجأة ، انبعثت نفس من الهالة الشريرة من الصندوق وتسللت إلى عقل هان شو ، مما أضر بعقله. في محاربة الألم ، ركز هان شو قوته العقلية كما لم يفعل من قبل. حتى اليوان السحري داخل جسده يدور بسرعة أكبر من المعتاد.
كان هان شو قد قام بالفعل بفحص قاع المصيدة بسرعة في وقت سابق. بفضل ضوء القمر ، استطاع أن يرى أنه لم يكن هناك أي سكاكين حادة مزروعة في قاع المصيدة ، فقط عدد قليل من الصخور البارزة ، لكن تلك الصخور البارزة ستظل تسبب إزعاجًا كبيرًا إذا سقط أحد عليها.
في مواجهة غزو الهالة المشؤومة من صندوق اليشم ، حاول هان شو لف المفتاح بقوة مرة أخرى. تحول المفتاح إلى اليمين بنقرة مسموعة ، حيث انفتح صندوق اليشم فجأة ، ليكشف عن محتويات الداخل.
بدأ هان شو ثم أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان ذلك عندما لاحظ أن ليزا مزقت بنطاله عندما هبطوا. بصرف النظر عن ملابسه الداخلية ، كان الجزء السفلي من جسده مكشوفًا بالكامل. كانت ليزا جالسة في حضنه العاري للتو.
ken
——————–
وأذهلته فكرة عندما وصل هان شو إلى الحقيبة. سحب صندوق اليشم الغريب ذو اللون الأخضر الداكن ، مدركًا الهواء البارد المشؤوم داخل الصندوق. ارتجف هان شو بشكل لا إرادي وبدأ يفحص بعناية صندوق اليشم الأخضر.
ترجمة:
ken
بعد تسليم هذا الخط ، أصدرت أمرًا لمحارب الهيكل العظمي المنتظر فوق الأرض وسحبها. انتقلت بعض أصوات المشاجرة إلى الأسفل بعد ذلك ، وعاد الجميع إلى الهدوء مرة أخرى.
مارس هان شو السحر بعد أن أمر الهيكل العظمي الصغير بعلاج الجروح على ظهره. لقد شعر أنه لم ينمو اليوان السحري قليلاً فحسب ، بل إنه يدور بسرعة أعلى من ذي قبل. لقد تقدمت لعبة تعويذة النار الجليدية الروحانية التي كان يمارسها لفترة من الوقت أخيرًا لتوزيع اليوان السحري على معصمه. هذا أسعده كثيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
