لا يمكن إيقافه
3702 – لا يمكن إيقافه
عندما كان لي تشي يتجول في الشارع، تحول المكان إلى ظلام. بدا أن ظله ابتلع المنطقة وغمر قلوب الجميع.
لم يتوقع أحد سقوط الجنود النخبة دون خوض قتال.
“نحن بحاجة للمساعدة، اسأل القائد الأعلى.” أمر الجنرال.
“هذا الشيء مجنون!” فزع الحشد من التمثال.
“هذا الشيء مجنون!” فزع الحشد من التمثال.
“لم أر شيئًا كهذا من قبل.” هز سلف مطلع رأسه.
3702 – لا يمكن إيقافه
“الراهب، ما هذا الشيء؟” كان أحد العملاء المنتظمين في جناح الأمنية على دراية بـ الراهب غير المقيد وصرخ في وجهه.
كونك جنرالًا من تشانغ، كان طلب المساعدة من عشيرة لي أمرًا مهينًا للغاية. كانوا يعتقدون أن فيلقهم لم يكن أدنى من أي شيء من عشيرة لي. للأسف، لم يكن لديهم خيار آخر ونفخوا في البوق.
“البوذا يقول لا تفشي.” وضع الراهب كفيه بابتسامة عريضة.
“لم أر شيئًا كهذا من قبل.” هز سلف مطلع رأسه.
“هذا تمثال متجرك، أليس كذلك؟ لم أرَ أنك تستخدمه من قبل، منذ متى أصبح سلاحًا ذا كفاءة؟ ” سألت شخصية كبيرة أخرى.
“هذا الشيء مجنون!” فزع الحشد من التمثال.
“أميتابها، بوذا الرحيم، أميتابها.” ثرثر الراهب في الكلام دون أن يجيب.
“هذا واضح, سأقوم بتدمير هذين القصرين.” ابتسم لي تشي.
“بالتأكيد، قد يكون البوذا رحيمًا ولكن ليس راهبًا آكل لحوم مثلك.” أولئك الذين كانوا في الجوار صرَّوا على أسنانهم لأن الراهب كان يتصرف بشكل مزعج للغاية. لا يستطيع الكلب بصق العاج حقًا.
جدار ذهبي كبير أقيم أمام لي تشي، يبدو أنه منيع.
*مصطلح يعني انه لن تستمع إلى الكلام الجيد من شخص وغد*
“البوذا يقول لا تفشي.” وضع الراهب كفيه بابتسامة عريضة.
على الرغم من صمت الراهب، يمكن للجميع أن يقولوا أن جناح الأمنية ربما لم يكن قادراً على استخدامه في الماضي. وإلا لما كان التمثال سيُعامل كـ ديكور في الجناح.
“هذا واضح, سأقوم بتدمير هذين القصرين.” ابتسم لي تشي.
في هذه الأثناء، تحول الجنرال الواقف بالقرب من المذبح إلى شاحب. قاتل فيلقه من الجنوب إلى الشمال، ولم يذق طعم الهزيمة.
اليوم، يبدو أن عشيرته قد عبثت مع الشخص الخطأ. قام لي تشي وحده بذبح كبريائه – الفيلق.
اليوم، يبدو أن عشيرته قد عبثت مع الشخص الخطأ. قام لي تشي وحده بذبح كبريائه – الفيلق.
لم يكلف لي تشي نفسه عناء التحرك ضد ضربات السيف القادمة.
عندما كان لي تشي يتجول في الشارع، تحول المكان إلى ظلام. بدا أن ظله ابتلع المنطقة وغمر قلوب الجميع.
ومع ذلك، كانوا على نفس القارب الآن. إذا سقط فيلق تنين الهاوية، فسيصبحون الهدف التالي.
“وووش!” ومضت الأضواء الساطعة بينما انطلقت عدة أسلحة نحوه، مكونة شبكة لا مفر منها.
“إنه صلب للغاية!” لم يصدق المتفرجون ذلك.
هؤلاء هم الخبراء من فصيل المستشار الأعلى المختبئين لعمل كمين – ما مجموعه ثمانية عشر. كان سيفهم يشبه أنياب الثعابين قاصداً نقاط ضعف العدو.
“هذا الشيء مجنون!” فزع الحشد من التمثال.
“مجموعة الاغتيال من الفيلق!” صرخ أحد المتفرجين.
“اهتزاز!” عندما بدأت الكرة في التدحرج، بدا العالم غير قادر على تحمل وزنها. البلاط في الشارع تصدع على الفور وانهار.
كانت هذه المجموعة مشهورة جدًا وتتبع الفيلق عادةً. تتضمن مهمتهم عادة قتل قادة العدو وجنرالاته لأغراض معنوية. كان هذا عادة فعالا لذلك كانت مساهماتهم ملحوظة.
“الرائحة… آه…” تقيأ متدرب شاب.
لم يكلف لي تشي نفسه عناء التحرك ضد ضربات السيف القادمة.
ــــــــــــــــــ
“صليل! صليل! صليل!” شرارات نارية تناثرت في كل مكان. كانت السيوف تستهدف أضعف نقاطه ولكن هذا كان عديم الفائدة. لم يتركوا أدنى أثر على الدرع البرونزي، ناهيك عن اختراقه.
جدار ذهبي كبير أقيم أمام لي تشي، يبدو أنه منيع.
“إنه صلب للغاية!” لم يصدق المتفرجون ذلك.
ومع ذلك، كانوا على نفس القارب الآن. إذا سقط فيلق تنين الهاوية، فسيصبحون الهدف التالي.
انسحب المغتالين على الفور بعد الهجوم الفاشل.
جدار ذهبي كبير أقيم أمام لي تشي، يبدو أنه منيع.
“ابقوا والعبوا.” ضحك لي تشي ولوح بيده، وأطلق جزيئات نارية.
“حصن الدفاعات!” في غضون ذلك، أمر الجنرال. أطلقت القوات المتبقية كل طاقتها وحيويتها على الدروع.
لم يتمكن المغتالين الثمانية عشر من الخروج في الوقت المناسب وأخذوا أقوى كنوزهم. كان هذا لا يزال بلا جدوى.
جدار ذهبي كبير أقيم أمام لي تشي، يبدو أنه منيع.
“آه!!” هم وكنوزهم تحولوا إلى رماد. بمجرد أن تشتت الجسيمات، سقط الرماد أخيرًا على الأرض.
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا لي تشي يقف هناك، ولا يزال يرتدي درعًا كاملاً. لم يتم العثور على الكرة في أي مكان. وكأنهم رأوا وهمًا إذا لم يكن لتيارات الدماء في الشارع.
كان هؤلاء المغتالين من المتدربين الأقوياء القادرين على قتل القادة في ساحات المعركة ولكن لم يكن لديهم أي فرصة لمقاومة اللهب الأزرق.
كان على جنود الفيلق المتبقين التقدم إلى الأمام وتشكيل درع، وفصلوا أنفسهم عن لي تشي.
”قادة سلالة؟ هذا ليس مثير للإعجاب “. ضحك لي تشي وهو ينظر إلى عشيرة تشانغ بازدراء.
*مصطلح يعني انه لن تستمع إلى الكلام الجيد من شخص وغد*
للأسف، لم يجرؤ المتفرجون على انتقاد كلماته المتغطرسة.
انسحب المغتالين على الفور بعد الهجوم الفاشل.
“ماذا تريد؟!” صاح الجنرال بينما كان خصمه يقترب وهو خائف.
“هذا الشيء مجنون!” فزع الحشد من التمثال.
“هذا واضح, سأقوم بتدمير هذين القصرين.” ابتسم لي تشي.
استمرت في الدوران بسرعة ووزن لا يُصدقان، تهدف إلى هدم الجدار الذهبي العظيم من تنين الهاوية.
“أوقفوه!” زأر الجنرال مرة أخرى.
“أميتابها، بوذا الرحيم، أميتابها.” ثرثر الراهب في الكلام دون أن يجيب.
كان على جنود الفيلق المتبقين التقدم إلى الأمام وتشكيل درع، وفصلوا أنفسهم عن لي تشي.
“ابقوا والعبوا.” ضحك لي تشي ولوح بيده، وأطلق جزيئات نارية.
“نحن بحاجة للمساعدة، اسأل القائد الأعلى.” أمر الجنرال.
“البوذا يقول لا تفشي.” وضع الراهب كفيه بابتسامة عريضة.
كونك جنرالًا من تشانغ، كان طلب المساعدة من عشيرة لي أمرًا مهينًا للغاية. كانوا يعتقدون أن فيلقهم لم يكن أدنى من أي شيء من عشيرة لي. للأسف، لم يكن لديهم خيار آخر ونفخوا في البوق.
“اهتزاز!” عندما بدأت الكرة في التدحرج، بدا العالم غير قادر على تحمل وزنها. البلاط في الشارع تصدع على الفور وانهار.
تردد الفيلق الذهبي على الجبهة الشرقية. في العادة، من الأفضل مشاهدة هذه المجزرة لأن المستشار الأعلى كان خصمهم.
3702 – لا يمكن إيقافه
ومع ذلك، كانوا على نفس القارب الآن. إذا سقط فيلق تنين الهاوية، فسيصبحون الهدف التالي.
“هذا الكنز لا يمكن إيقافه.” أخذ خبير نفسا عميقا. في رأيهم، لا ينبغي أن يكون وزن تلك الكرة بمفردها بهذه القوة. ومع ذلك، فقد حطم بسهولة ذلك الجدار المحصن.
“حصن الدفاعات!” في غضون ذلك، أمر الجنرال. أطلقت القوات المتبقية كل طاقتها وحيويتها على الدروع.
عندما كان لي تشي يتجول في الشارع، تحول المكان إلى ظلام. بدا أن ظله ابتلع المنطقة وغمر قلوب الجميع.
جدار ذهبي كبير أقيم أمام لي تشي، يبدو أنه منيع.
كان على جنود الفيلق المتبقين التقدم إلى الأمام وتشكيل درع، وفصلوا أنفسهم عن لي تشي.
ابتسم لي تشي ردًا: “سنرى مدى فائدته”. بعد قوله هذا، هز جسده قليلاً.
“نحن بحاجة للمساعدة، اسأل القائد الأعلى.” أمر الجنرال.
“صليل!” تجمعت الدروع على الفور في شكل جديد أمام الحشد المذهول – كرة ضخمة.
“مجموعة الاغتيال من الفيلق!” صرخ أحد المتفرجين.
“اهتزاز!” عندما بدأت الكرة في التدحرج، بدا العالم غير قادر على تحمل وزنها. البلاط في الشارع تصدع على الفور وانهار.
3702 – لا يمكن إيقافه
استمرت في الدوران بسرعة ووزن لا يُصدقان، تهدف إلى هدم الجدار الذهبي العظيم من تنين الهاوية.
“مجموعة الاغتيال من الفيلق!” صرخ أحد المتفرجين.
“بوووم!” لم يدم الجدار السميك ثانية واحدة قبل أن يتم تدميره. الضحايا كانوا أعضاء في الفيلق. تحطمت عظامهم وبدأ مطر آخر من الدم بالهطول.
“أميتابها، بوذا الرحيم، أميتابها.” ثرثر الراهب في الكلام دون أن يجيب.
لقد أراق ما يكفي من الدماء لتشكيل تيارات دموية في الشارع – مثل نتيجة إعصار حل عليهم. أصبح المكان جهنميًا على أقل تقدير.
كانت هذه المجموعة مشهورة جدًا وتتبع الفيلق عادةً. تتضمن مهمتهم عادة قتل قادة العدو وجنرالاته لأغراض معنوية. كان هذا عادة فعالا لذلك كانت مساهماتهم ملحوظة.
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا لي تشي يقف هناك، ولا يزال يرتدي درعًا كاملاً. لم يتم العثور على الكرة في أي مكان. وكأنهم رأوا وهمًا إذا لم يكن لتيارات الدماء في الشارع.
ــــــــــــــــــ
“الرائحة… آه…” تقيأ متدرب شاب.
“نحن بحاجة للمساعدة، اسأل القائد الأعلى.” أمر الجنرال.
“هذا الكنز لا يمكن إيقافه.” أخذ خبير نفسا عميقا. في رأيهم، لا ينبغي أن يكون وزن تلك الكرة بمفردها بهذه القوة. ومع ذلك، فقد حطم بسهولة ذلك الجدار المحصن.
“هذا السلاح يمكن أن يتحول إلى أي شيء؟” غمغم سلف.
*مصطلح يعني انه لن تستمع إلى الكلام الجيد من شخص وغد*
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا السلاح متعدد الاستخدامات.
“أميتابها، بوذا الرحيم، أميتابها.” ثرثر الراهب في الكلام دون أن يجيب.
ــــــــــــــــــ
“الرائحة… آه…” تقيأ متدرب شاب.
ترجمة:Ghost Emperor
انسحب المغتالين على الفور بعد الهجوم الفاشل.
“هذا السلاح يمكن أن يتحول إلى أي شيء؟” غمغم سلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
