133 الفصل
133 الفصل
تأثرت مجموعة الجنود على الفور بهذه الكلمات ، وعلى الرغم من قوتهم القليلة المتبقية ، إلا أنهم ما زالوا يصرخون للانضمام إلى بيتيل في الحياة والموت.
انتظر اللاعبون في أماكنهم.
كان هؤلاء الجنود جميعًا جنودًا شخصيين مدربين بشكل خاص من قبل عائلة بيتل وكانوا مخلصين للغاية.
المشهد أمام عيون بيتل مشوه.
لم يكن من الممكن سماع أي شيء من العالم الخارجي ، كانت أذناه مليئة بالأصوات الطنانة ؛ وتأرجح جسده مرتين ، كان على وشك السقوط ، لكن حراسه الشخصيين أوقفوه.
والأسوأ من ذلك ، كان الجانب الآخر لا يزال يأكل شمام عائلته ويسخر منه.
كانت الأحداث لا تزال تتدفق في هذا الوقت ، وتفاجأ اللاعبون في البث المباشر بعض الشيء. “حسنًا ، لقد تغير مزاج ألي قليلا وأصبحت أكثر ذكاءً.”
كانت ابتسامات الأشخاص الخمسة الذين أمامه مثل الشياطين.
ومع ذلك ، تم حظر هذه الأشياء في البكسل.
كانت الأحداث لا تزال تتدفق في هذا الوقت ، وتفاجأ اللاعبون في البث المباشر بعض الشيء. “حسنًا ، لقد تغير مزاج ألي قليلا وأصبحت أكثر ذكاءً.”
“أيها اللصوص الحقيرين والوقحين”.
بمساعدة حراسه الشخصيين ، كان بيتل أخيرًا بالكاد قادرًا على قمع المشاعر النارية التي كانت حزينة وغاضبة للغاية لدرجة أنه أراد إنزال الجانب الآخر معه.
عند التفكير في الأصول المتراكمة لعائلته على مدى عدة أجيال والتي دمرها هؤلاء الأشخاص الخمسة ، شعر بيتل بأنه يتقيأ دماء من الداخل.
على الرغم من وجود 60 قطعة ذهبية فقط ، إلا أنه عند احتساب سعر الأحجار الكريمة في الحسبان ، سيحصل كل لاعب شارك في هذا النشاط على الأقل على نصيب من ثلاثة عملات ذهبية.
والأسوأ من ذلك ، كان الجانب الآخر لا يزال يأكل شمام عائلته ويسخر منه.
شعر بتيار من الدم يندفع نحو رأسه ، وكان رأسه على وشك الانفجار منه.
ربت عليه الحارس الشخصي بشدة على ظهره وقال على عجل: “العمدة ، لا تغضب كثيرًا ، لا تشغل نفسك كثيرًا ، التقط أنفاسك ، التقط أنفاسك.”
أومأت ألي.
لم يترددوا أو يرتبكوا.
بمساعدة حراسه الشخصيين ، كان بيتل أخيرًا بالكاد قادرًا على قمع المشاعر النارية التي كانت حزينة وغاضبة للغاية لدرجة أنه أراد إنزال الجانب الآخر معه.
حدّق بشراسة في اللصوص الخمسة وصرخ غاضبًا: “بما أنكم حرقتم قلعتي وسرقتموني من أموالي ، فلماذا لا تأتوا وتقتلوني الآن؟ تعالوا واقتلوني. أنتم الخمسة جميعًا مهنيون ، من السهل قتلنا نحن البشر ، أليس كذلك؟ هيا ، هيا! ”
في نهاية الصراخ ، اشتعلت عواطفه مرة أخرى ، وجهه أحمر مثل مؤخرة القرود ، وانتفخت الأوردة في رقبته.
المشهد أمام عيون بيتل مشوه.
مثل أرنب تم دفعه إلى طريق مسدود ، اندلع في هجوم مضاد لفظي انتحاري.
والأسوأ من ذلك ، كان الجانب الآخر لا يزال يأكل شمام عائلته ويسخر منه.
ضحك الاعب اللص الذي يأكل الشمام وقال “أنت تستحق أن تموت ، لكن ليس بأيدينا. الشخص الذي سيقتلك سيكون هنا قريبًا.”
في هذه المرحلة ، لم يعد لدى بيتل القوة للركض.
“أنا آسف لذلك كثيرًا ، كان يجب أن يكون لي نصيب. إذا لم تمتص عاملة بيت دعارة مني الطاقة على الطريق”
ضاقت عيون بيتل . “من هذا؟”
بعد فترة قصيرة ، ظهرت ألي ، مع القليل من الدم على وجهها وبقعه حمراء كبيرة على فستانها الأحمر الكبير.
“انتظر ، لا تسرع في التفرق.” قفز لص ، وأخذ المسروقات من حقيبته ، وألقاها على الأرض. “هذه غنائم الحرب التي اخذتها من القلعة. قسموها بينكم ، للجميع نصيب.”
لقد خمن بالفعل من هو ، لكنه لا يزال يجيب بسؤال تلقائيًا.
اجتاحت أنظار ألي على الجنود ، في صوتها البارد نية قاتلة. “لكن طوال هذه السنوات ، ارتكب بيتل جميع أنواع الأفعال الشريرة ، ولا بد أنكم يا رفاق قد تابعتم وفعلتم الكثير من الأشياء السيئة أيضًا ، لذلك بعد بعض التفكير ، من الأفضل أن تذهبوا إلى الجحيم مع بيتل .
“بالحديث عن الشيطان.” أشار أحد اللاعبين في الخلف إلى المسافة.
امرأة جميلة مع عدد قليل من البيكسلات البيضاء على وجهها تغسل على الفور الجو الحزين وحتى أضافت بعض الفرح.
في هذا الوقت ، رأى بيتل مجموعة من الرجال الملثمين يرتدون ملابس سوداء يركضون في نهاية الطريق.
قطع رولاند أصابعه وقام الجماعي التنويم المغناطيسي بتغليفهم على الفور.
كانوا سريعين جدا وتوقفوا أمامه في وقت قصير.
انتظر اللاعبون في أماكنهم.
في هذه المرحلة ، لم يعد لدى بيتل القوة للركض.
قطع رولاند أصابعه وقام الجماعي التنويم المغناطيسي بتغليفهم على الفور.
كان حصانه على وشك الانهيار ، وكان جنوده يجلسون على الأرض غير مستعدين للنهوض.
بعد فترة قصيرة ، ظهرت ألي ، مع القليل من الدم على وجهها وبقعه حمراء كبيرة على فستانها الأحمر الكبير.
عندما يكون الشخص متعبًا للغاية ، إذا لم يرتاح ، فقد يكون قادرًا على المشي لفترة أطول ، ولكن بمجرد أن يجلس ، لن يكون لديه سوى القليل من القوة للزحف مرة أخرى والمشي ، ما لم يتم أخذ قسط كافٍ من الراحة.
ضحك الاعب اللص الذي يأكل الشمام وقال “أنت تستحق أن تموت ، لكن ليس بأيدينا. الشخص الذي سيقتلك سيكون هنا قريبًا.”
لم يستطع المشي حتى لو أراد ذلك في هذه المرحلة.
“كنت أعتقد أنكم جميعًا تتبعون الأوامر فقط ، لذلك فكرت في السماح لكم يا رفاق بالرحيل ، لكنكم لا تقدرون ذلك.”
اقترب تشكيل مربع من الناس ذوي الرداء الأسود.
“كنت أعتقد أنكم جميعًا تتبعون الأوامر فقط ، لذلك فكرت في السماح لكم يا رفاق بالرحيل ، لكنكم لا تقدرون ذلك.”
تراجع لاعبو اللصوص إلى الوراء وأخرجوا أرديتهم السوداء من حقائب الظهر ولبسوها ، ووجدوا مواقعهم في التشكيل المربع وأخذوا مكانهم.
توجت ألي إلى اللاعب المسؤول عن البث المباشر وقالت ، “لقد تم قتل بيتل . سأفي بوعدي وأستقيل من هذه اللعبة. أخطط أيضًا لبيع مقصورة اللعبة ، وأولئك في البث المباشر المهتمين يمكن أن تتبع المزاد الرسمي الذي تقوده فتيات البهارات المقاطعات..يجب أن تعرض للبيع في المستقبل القريب.
ثم خرجت ألي ، التي كانت ترتدي ثوبًا أحمر من الطبقة العليا ، ببطء من خلف التشكيل المربع.
ومع ذلك ، تم حظر هذه الأشياء في البكسل.
بدت الموجة السوداء الكبيرة التي احتضنت زهرة حمراء زاهية جميلة للغاية ، وكان الغلاف الجوي له هاله غير واضحة.
كان حصانه على وشك الانهيار ، وكان جنوده يجلسون على الأرض غير مستعدين للنهوض.
“إذن أنتِ”. رأى بيتل آلي وابتسم بمرارة.
“أيها اللصوص الحقيرين والوقحين”.
توقفت ألي على بعد حوالي عشرة أقدام من بيتل ، ونظرت إلى الجنود الذين كانوا يقفون أمامهم ، وبالكاد كانوا يحرسونه.
ابتسمت وقالت ، “أنا وأصدقائي مهتمون ببيتل فقط ، لذا غادروا.”
ابتسمت وقالت ، “أنا وأصدقائي مهتمون ببيتل فقط ، لذا غادروا.”
لقد خمن بالفعل من هو ، لكنه لا يزال يجيب بسؤال تلقائيًا.
“أوه شيت ، لماذا لم أحضر؟ هذا كثير من المال.”
كان هؤلاء الجنود جميعًا جنودًا شخصيين مدربين بشكل خاص من قبل عائلة بيتل وكانوا مخلصين للغاية.
انتظر اللاعبون في أماكنهم.
وإلا لما اتبعوا بيتل بشدة إلى هذا المكان.
امرأة جميلة مع عدد قليل من البيكسلات البيضاء على وجهها تغسل على الفور الجو الحزين وحتى أضافت بعض الفرح.
لم يترددوا أو يرتبكوا.
لم يترددوا أو يرتبكوا.
كان الأمر كما لو أن هذه الكلمات قد سقطت على آذان صماء: استمروا في حراسة بيتل.
“كنت أعتقد أنكم جميعًا تتبعون الأوامر فقط ، لذلك فكرت في السماح لكم يا رفاق بالرحيل ، لكنكم لا تقدرون ذلك.”
اجتاحت أنظار ألي على الجنود ، في صوتها البارد نية قاتلة. “لكن طوال هذه السنوات ، ارتكب بيتل جميع أنواع الأفعال الشريرة ، ولا بد أنكم يا رفاق قد تابعتم وفعلتم الكثير من الأشياء السيئة أيضًا ، لذلك بعد بعض التفكير ، من الأفضل أن تذهبوا إلى الجحيم مع بيتل .
اقترب تشكيل مربع من الناس ذوي الرداء الأسود.
كانت الأحداث لا تزال تتدفق في هذا الوقت ، وتفاجأ اللاعبون في البث المباشر بعض الشيء. “حسنًا ، لقد تغير مزاج ألي قليلا وأصبحت أكثر ذكاءً.”
نظر بيتل حوله إلى الجنود وابتسم بمرارة وهو يقف. “يا ألي ، شيء واحد لا أفهمه ، بما أن لديك مثل هذه القوة خلفك ، فلماذا لم تخبريني. إذا كنت قد أخبرتني ، فأنا بالتأكيد لن أفعل أي شيء لك.”
ربت عليه الحارس الشخصي بشدة على ظهره وقال على عجل: “العمدة ، لا تغضب كثيرًا ، لا تشغل نفسك كثيرًا ، التقط أنفاسك ، التقط أنفاسك.”
لم يستطع المشي حتى لو أراد ذلك في هذه المرحلة.
“لا ، كنا سنصل إلى هذه النقطة عاجلاً أم آجلاً.” هزت ألي رأسها. “لقد سقطت في كلماتك الرائعة من قبل. فقط امنحني مزيدًا من الوقت وسأظل أكتشف طبيعتك الحقيقية. سنظل نتصادم بعد ذلك. بعد كل شيء ، وجهات نظرنا مختلفة جدًا جدًا.”
“إذن أنتِ”. رأى بيتل آلي وابتسم بمرارة.
امرأة جميلة مع عدد قليل من البيكسلات البيضاء على وجهها تغسل على الفور الجو الحزين وحتى أضافت بعض الفرح.
ضحك بيتل ببؤس. “هل ستقتليني بنفسك؟”
أومأت ألي.
“يا لها من امرأة قاسية”. خرج بيتل من دائرة الحماية وقال ، “يمكنني أن أذهب معك إلى البستان. أعطني جزءًا أخيرًا من كرامة النبلاء ، ولا تدع مرؤوسي المخلصين يرون نهايتي البائسة. اتركيهم يذهبون.”
تأثرت مجموعة الجنود على الفور بهذه الكلمات ، وعلى الرغم من قوتهم القليلة المتبقية ، إلا أنهم ما زالوا يصرخون للانضمام إلى بيتيل في الحياة والموت.
قطع رولاند أصابعه وقام الجماعي التنويم المغناطيسي بتغليفهم على الفور.
ظهر بيان “أكل الليمون” من البث المباشر.
لم يستطع المشي حتى لو أراد ذلك في هذه المرحلة.
في الضوء الأصفر الباهت ، سقط هؤلاء الجنود واحدا تلو الآخر.
لم يكن معدل نجاح التنويم المغناطيسي ، وخاصة التنويم المغناطيسي الجماعي ، في الواقع مرتفعًا جدًا.
كان السبب الذي جعل رولاند قادرًا على جعل جميع الأعداء ينامون في حركة واحدة هو أن هؤلاء الجنود كانوا متعبين جدًا ولم يتبق لديهم أي مقاومة عقلية.
نظر بيتل إلى مجموعة الجنود النائمين وضحك بمرارة.
اجتاحت أنظار ألي على الجنود ، في صوتها البارد نية قاتلة. “لكن طوال هذه السنوات ، ارتكب بيتل جميع أنواع الأفعال الشريرة ، ولا بد أنكم يا رفاق قد تابعتم وفعلتم الكثير من الأشياء السيئة أيضًا ، لذلك بعد بعض التفكير ، من الأفضل أن تذهبوا إلى الجحيم مع بيتل .
نظر بيتل إلى مجموعة الجنود النائمين وضحك بمرارة.
133 الفصل
ثم نظر إلى اللاعبين وأصبحت ابتسامته المريرة غريبة تدريجياً. “أنتم يا رفاق جريئون حقًا. لقد فعلتم شيئًا فظيعًا. بالنسبة إلى اللوردات الآخرين ، لستم مختلفين عن الشياطين. يجب أن أكون أول سيد يموت على أيديكم ، لكنني لن أكون الأخير. في يوم من الأيام ، يا رفاق ستتعارضون مع العالم النبيل بأكمله ، وسأراقب من الجحيم لأرى ما إذا كنتم منتصرون ، أو إذا تم إبعادكم إلى عالمكم الأصلي “.
مع ذلك ، قام بتعديل ملابسه وسار الى البستان ، وتبعته ألي.
ثم نظر إلى اللاعبين وأصبحت ابتسامته المريرة غريبة تدريجياً. “أنتم يا رفاق جريئون حقًا. لقد فعلتم شيئًا فظيعًا. بالنسبة إلى اللوردات الآخرين ، لستم مختلفين عن الشياطين. يجب أن أكون أول سيد يموت على أيديكم ، لكنني لن أكون الأخير. في يوم من الأيام ، يا رفاق ستتعارضون مع العالم النبيل بأكمله ، وسأراقب من الجحيم لأرى ما إذا كنتم منتصرون ، أو إذا تم إبعادكم إلى عالمكم الأصلي “.
انتظر اللاعبون في أماكنهم.
في هذه المرحلة ، لم يعد لدى بيتل القوة للركض.
بعد فترة قصيرة ، ظهرت ألي ، مع القليل من الدم على وجهها وبقعه حمراء كبيرة على فستانها الأحمر الكبير.
توقفت ألي على بعد حوالي عشرة أقدام من بيتل ، ونظرت إلى الجنود الذين كانوا يقفون أمامهم ، وبالكاد كانوا يحرسونه.
ومع ذلك ، تم حظر هذه الأشياء في البكسل.
بعد ذلك ، أصبحت تعبيرات اللاعبين غامضة إلى حد ما.
امرأة جميلة مع عدد قليل من البيكسلات البيضاء على وجهها تغسل على الفور الجو الحزين وحتى أضافت بعض الفرح.
“أوه شيت ، لماذا لم أحضر؟ هذا كثير من المال.”
امرأة جميلة مع عدد قليل من البيكسلات البيضاء على وجهها تغسل على الفور الجو الحزين وحتى أضافت بعض الفرح.
“انتظر ، لا تسرع في التفرق.” قفز لص ، وأخذ المسروقات من حقيبته ، وألقاها على الأرض. “هذه غنائم الحرب التي اخذتها من القلعة. قسموها بينكم ، للجميع نصيب.”
توجت ألي إلى اللاعب المسؤول عن البث المباشر وقالت ، “لقد تم قتل بيتل . سأفي بوعدي وأستقيل من هذه اللعبة. أخطط أيضًا لبيع مقصورة اللعبة ، وأولئك في البث المباشر المهتمين يمكن أن تتبع المزاد الرسمي الذي تقوده فتيات البهارات المقاطعات..يجب أن تعرض للبيع في المستقبل القريب.
أومأت ألي.
في هذه اللحظة ، نصح أحد الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء ، “أختي ، فقط احذفي الحساب وأعيدي التشغيل. يمكنك فقط إعادة تشكيل وجهك مرة أخرى ولن يعرف أحد من أنت. هذه فرصة نادرة ، فبمجرد بيع المقصورة الغامرة ، سيكون من الصعب شرائها مرة أخرى لاحقًا “.
كانت ابتسامات الأشخاص الخمسة الذين أمامه مثل الشياطين.
هزت ألي رأسها. “لقد اتخذت قراري بالفعل ، هذه اللعبة ليست لامرأة ساذجة مثلي.”
على الرغم من أن ألي بدت ضائعة وحزينة ، إلا أن أياً من اللاعبين الذين نظروا إليها لن يشعر بنفس الشعور.
شعر بتيار من الدم يندفع نحو رأسه ، وكان رأسه على وشك الانفجار منه.
“أيها اللصوص الحقيرين والوقحين”.
عبسوا بشكل محرج ، وأرادوا الضحك ولكنهم محرجون جدًا من القيام بذلك. البيكسل على وجه الفتاة دمر الجو حقا.
نظر بيتل حوله إلى الجنود وابتسم بمرارة وهو يقف. “يا ألي ، شيء واحد لا أفهمه ، بما أن لديك مثل هذه القوة خلفك ، فلماذا لم تخبريني. إذا كنت قد أخبرتني ، فأنا بالتأكيد لن أفعل أي شيء لك.”
“من المؤكد أن الذين يرتكبون القتل والحرق العمد يغتنون!”
في هذه اللحظة ، تدخل أحدهم ، “إذن ، مهمتنا تعتبر كاملة ، فماذا لو انفصلنا جميعًا؟”
“انتظر ، لا تسرع في التفرق.” قفز لص ، وأخذ المسروقات من حقيبته ، وألقاها على الأرض. “هذه غنائم الحرب التي اخذتها من القلعة. قسموها بينكم ، للجميع نصيب.”
كما قفز لاعبو اللصوص الخمسة الآخرون. “لدينا أكثر.”
ضحك الاعب اللص الذي يأكل الشمام وقال “أنت تستحق أن تموت ، لكن ليس بأيدينا. الشخص الذي سيقتلك سيكون هنا قريبًا.”
بعد ذلك ، تراكمت كومة من العملات الذهبية والعملات الفضية والأحجار الكريمة أمام الجميع.
كانت الأحداث لا تزال تتدفق في هذا الوقت ، وتفاجأ اللاعبون في البث المباشر بعض الشيء. “حسنًا ، لقد تغير مزاج ألي قليلا وأصبحت أكثر ذكاءً.”
على الرغم من وجود 60 قطعة ذهبية فقط ، إلا أنه عند احتساب سعر الأحجار الكريمة في الحسبان ، سيحصل كل لاعب شارك في هذا النشاط على الأقل على نصيب من ثلاثة عملات ذهبية.
ابتسمت وقالت ، “أنا وأصدقائي مهتمون ببيتل فقط ، لذا غادروا.”
كما قفز لاعبو اللصوص الخمسة الآخرون. “لدينا أكثر.”
ظهر بيان “أكل الليمون” من البث المباشر.
لم يكن من الممكن سماع أي شيء من العالم الخارجي ، كانت أذناه مليئة بالأصوات الطنانة ؛ وتأرجح جسده مرتين ، كان على وشك السقوط ، لكن حراسه الشخصيين أوقفوه.
“أوه شيت ، لماذا لم أحضر؟ هذا كثير من المال.”
في نهاية الصراخ ، اشتعلت عواطفه مرة أخرى ، وجهه أحمر مثل مؤخرة القرود ، وانتفخت الأوردة في رقبته.
“انتظر ، لا تسرع في التفرق.” قفز لص ، وأخذ المسروقات من حقيبته ، وألقاها على الأرض. “هذه غنائم الحرب التي اخذتها من القلعة. قسموها بينكم ، للجميع نصيب.”
“أنا آسف لذلك كثيرًا ، كان يجب أن يكون لي نصيب. إذا لم تمتص عاملة بيت دعارة مني الطاقة على الطريق”
“أوه شيت ، لماذا لم أحضر؟ هذا كثير من المال.”
“من المؤكد أن الذين يرتكبون القتل والحرق العمد يغتنون!”
ضحك الاعب اللص الذي يأكل الشمام وقال “أنت تستحق أن تموت ، لكن ليس بأيدينا. الشخص الذي سيقتلك سيكون هنا قريبًا.”
ظهر بيان “أكل الليمون” من البث المباشر.
بعد ذلك ، أصبحت تعبيرات اللاعبين غامضة إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
