العالم الإلهي السماوي
“توقف عن الحلم! لن أخضع لك!” و قال ثعبان تنين الدمار الأسود في لهجة ساخرة .
دخل تشاو فنغ العزلة في الأراضي المحظورة لقاعة الآلهة . قام بتعميم تقنية العشرة آلاف أفكار الإلهية لفهم أشياء كثيرة في وقت واحد .
كانت روح ثعبان تنين الدمار الأسود قوية للغاية ، و كانت تقاتل من جديد ، لذلك لم يتمكن تشاو فنغ من وضع ختم القلب المظلم في أعماق روح ثعبان تنين الدمار الأسود . في النهاية ، كان بإمكانه الإستسلام فقط ، لكن قبل أن يفعل ذلك ، أطلق هجوم روح آخر على التنين الأسود الأحمر .
“لقد تمكن من تكرار نسخة مماثلة!؟”
فحص ثعبان تنين الدمار الأسود هذا البعد في حالة صدمة بعد مغادرة تشاو فنغ . لا يمكن أن يفعل شيئًا في هذا البعد الفريد ، لكن لا يزال بإمكانه أن ينظر من حوله .
…
طفت كرة ذهبية غامضة في وسط هذا البعد . دارت حول نفسها بهدوء ، و كان هناك تموج ذهبي باهت من الضوء حولها . شعر ثعبان تنين الدمار الأسود بأن الكرة الذهبية الغامضة هي حاكمة هذا البعد و أنها كانت مصدر القمع ، لكن ثعبان تنين الدمار الأسود لم يستطع رؤية أيا من أسرار هذه الكرة الذهبية الغامضة .
جاءت كل القوة الإلهية لتشاو فنغ من تقنية التشكيل الإلهي ، التي إمتصت القوة الإلهية من الكريستالات الإلهية . بمجرد نفاد قوته الإلهية ، إحتاج تشاو فنغ إلى إستخدام تقنية التشكيل الإلهي لصقل المزيد من القوة الإلهية لأنه لم يستطع التعافي تلقائيًا ، و لم يكن لديه وقت للقيام بذلك في معركة .
ثم نظر إلى العناصر الأخرى في هذا البعد . العديد من الكنوز المنقرضة منقطعة النظير طرحت هنا . كانت تتألف أساسا من الموارد القديمة التي نقلت حتى قلب ثعبان تنين الدمار الأسود .
بدأت الكرة الذهبية الغامضة تدور بشكل أسرع و أسرع . خرجت منها تموجات ذهبية لامحدودة و مرت من خلال إثنين من الموارد الثمينة . تم إطلاق هالة أصل مقفرة ببطء من الكرة الذهبية الغامضة و تكثفت في الهواء .
“إذا كان بإمكاني التحرك في هذا البعد و الحصول على هذه الموارد الثمينة ، يمكن أن أستعيد الضرر الذي أصاب مؤسستي ، و ستزداد قوتي بمستوى آخر!”
“هذا هو أيضًا سبب إنخفاض فرص الدخول إلى عالم الإلهى السماوي في منطقة القارة!”
ثعبان تنين الدمار الأسود قد أفرط في الإفراط في إستخدام قوة أصل الدمار عندما قاتل تشاو فنغ . كان تدريب ثعبان تنين الدمار الأسود قد إنخفض بشكل كبير إلى المراحل الأولى من عالم الضوء الغامض . في هذه اللحظة ، لم يكن بمقدوره التحرك في هذا البعد و لم يستطع الإعتماد على قدرة الجسم لإسترداد قوته .
تحول تعبير ثعبان تنين الدمار الأسود إلى الصدمة . لم يكن يعرف ما الذي كان يفعله تشاو فنغ ، لكنه نظر إلى الكرة الذهبية الغامضة على حين غرة .
و مع ذلك ، كانت رغبات ثعبان تنين الدمار الأسود غير واقعية . كل ما يمكن أن يفعله هو النظر بجشع في هذا البعد .
بدأت الكرة الذهبية الغامضة تدور بشكل أسرع و أسرع . خرجت منها تموجات ذهبية لامحدودة و مرت من خلال إثنين من الموارد الثمينة . تم إطلاق هالة أصل مقفرة ببطء من الكرة الذهبية الغامضة و تكثفت في الهواء .
…
…
دخل تشاو فنغ العزلة في الأراضي المحظورة لقاعة الآلهة . قام بتعميم تقنية العشرة آلاف أفكار الإلهية لفهم أشياء كثيرة في وقت واحد .
بعد ثلاثة أشهر ، إنحدرت الثمار الثلاثة أمام تشاو فنغ ببطء .
الجزء الأول و الثاني من أفكاره ركزوا على تدريب إثنين من التقنيات الرئيسية . نظرًا لإختراقه مؤخرًا فى تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق و جسم كون البرق الذهبى المقدس ، لن يكون هناك تحسينات هائلة لفترة من الوقت ، و لكن لا يزال بإمكان تشاو فنغ إستخدام موارده الثمينة لتوطيد أساسه .
إستخدم تشاو فنغ طاقته المتبقية لتحليل المستوى الثالث لتقنية تقسيم الروح و فهم مهارات المعركة الأخرى ، و تقنيات سلالة العين ، و تكرار الموارد الثمينة التي يحتاجها .
تم إستخدام الثالث من أفكاره لتدريب تقنية التشكيل الإلهي .
“هذا هو أيضًا سبب إنخفاض فرص الدخول إلى عالم الإلهى السماوي في منطقة القارة!”
جاءت كل القوة الإلهية لتشاو فنغ من تقنية التشكيل الإلهي ، التي إمتصت القوة الإلهية من الكريستالات الإلهية . بمجرد نفاد قوته الإلهية ، إحتاج تشاو فنغ إلى إستخدام تقنية التشكيل الإلهي لصقل المزيد من القوة الإلهية لأنه لم يستطع التعافي تلقائيًا ، و لم يكن لديه وقت للقيام بذلك في معركة .
“لقد تمكن من تكرار نسخة مماثلة!؟”
كلما إرتفع مستوى تقنية التشكيل الإلهية ، زادت قدرة تشاو فنغ على تخزين القوة الإلهية . هذا هو السبب في أن تشاو فنغ قضى الكثير من الجهد لفهم هذه التقنية .
“ترتبط الثمار الزرقاء و الصفراء و الذهبية على التوالي بقوانين البرق و الأرض و المعادن .”
ركز فكره الرابع على إصبع رياح البرق الهائج . لقد فهم تشاو فنغ قوته الحقيقية بعد قتال نصف الإله المحيط المظلم و ثعبان تنين الدمار الأسود ، لذلك لم ينس أن يستمر في فهم هذه المهارة .
“ترتبط الثمار الزرقاء و الصفراء و الذهبية على التوالي بقوانين البرق و الأرض و المعادن .”
كان إصبع تشاو فنغ قد إندمج فقط مع عُشر قوة دم الإله حتى الآن ، و هكذا ركز خامس أفكاره على الإندماج بقوة دم الإله .
“لقد زاد فهمي لقوانين الأرض و البرق و المعادن!” و كان لدى تشاو فنغ تعبير سعيد .
إستخدم تشاو فنغ السادس من أفكاره لزيادة فهمه للسماء و الأرض .
جاءت كل القوة الإلهية لتشاو فنغ من تقنية التشكيل الإلهي ، التي إمتصت القوة الإلهية من الكريستالات الإلهية . بمجرد نفاد قوته الإلهية ، إحتاج تشاو فنغ إلى إستخدام تقنية التشكيل الإلهي لصقل المزيد من القوة الإلهية لأنه لم يستطع التعافي تلقائيًا ، و لم يكن لديه وقت للقيام بذلك في معركة .
إستخدم تشاو فنغ طاقته المتبقية لتحليل المستوى الثالث لتقنية تقسيم الروح و فهم مهارات المعركة الأخرى ، و تقنيات سلالة العين ، و تكرار الموارد الثمينة التي يحتاجها .
كانت روح ثعبان تنين الدمار الأسود قوية للغاية ، و كانت تقاتل من جديد ، لذلك لم يتمكن تشاو فنغ من وضع ختم القلب المظلم في أعماق روح ثعبان تنين الدمار الأسود . في النهاية ، كان بإمكانه الإستسلام فقط ، لكن قبل أن يفعل ذلك ، أطلق هجوم روح آخر على التنين الأسود الأحمر .
شوى!
إززز!
دخل جزء صغير من وعي تشاو فنغ بعد عينه اليسرى و إختار واحدًا أو اثنين من الموارد . ثم قام بتنشيط الكرة الذهبية الغامضة لتكرارها .
كان البعد المكاني حيث تقع منطقة القارة بعيدًا عن عالم الآلهة المقفر القديم . كانت درجة البعد المكاني منخفضة للغاية أيضًا ، لذلك كان الخبراء هنا أضعف من الآخرين . على سبيل المثال ، قد لا يكون نصف الإله في منطقة القارة متطابقًا مع الملوك المقدسين في عالم الآلهة المقفر القديم .
تحول تعبير ثعبان تنين الدمار الأسود إلى الصدمة . لم يكن يعرف ما الذي كان يفعله تشاو فنغ ، لكنه نظر إلى الكرة الذهبية الغامضة على حين غرة .
“توقف عن الحلم! لن أخضع لك!” و قال ثعبان تنين الدمار الأسود في لهجة ساخرة .
ونغ ~~
إستخدم تشاو فنغ السادس من أفكاره لزيادة فهمه للسماء و الأرض .
بدأت الكرة الذهبية الغامضة تدور بشكل أسرع و أسرع . خرجت منها تموجات ذهبية لامحدودة و مرت من خلال إثنين من الموارد الثمينة . تم إطلاق هالة أصل مقفرة ببطء من الكرة الذهبية الغامضة و تكثفت في الهواء .
تحول تعبير ثعبان تنين الدمار الأسود إلى الصدمة . لم يكن يعرف ما الذي كان يفعله تشاو فنغ ، لكنه نظر إلى الكرة الذهبية الغامضة على حين غرة .
في هذه اللحظة ، كان قمع ثعبان تنين الدمار الأسود أقوى . شعر بالصغر للغاية ضد هذا الضغط المرعب و أراد أن ينحني غريزيا .
…
إززز!
“إذا كان بإمكاني التحرك في هذا البعد و الحصول على هذه الموارد الثمينة ، يمكن أن أستعيد الضرر الذي أصاب مؤسستي ، و ستزداد قوتي بمستوى آخر!”
ظهر موردان ثمينان فوق الكرة الذهبية الغامضة بعد يومين .
” عالم الإلهى السماوي …!” أصبح تعبير كون يون رسميا عند ذكر هذه الكلمات الثلاث . ثم بدأ في إخبار تشاو فنغ بتجربته الشخصية بعد أن عرض عليه الأخير الموارد .
“كيف يعقل ذلك!؟” هدر ثعبان تنين الدمار الأسود . على الرغم من أنه شهد المشهد للتو بنفسه ، إلا أن ثعبان تنين الدمار الأسود لم يصدق ذلك .
بدا أن النوايا الثلاثة غير المرئية تعزل تشاو فنغ عن باقى أنحاء العالم أثناء سحقها نحو روحه . بدا أن وعي تشاو فنغ يدخل عالمًا مقفرًا يتكون من الأرض و البرق و المعادن .
“لقد تمكن من تكرار نسخة مماثلة!؟”
…
…
كان البعد المكاني حيث تقع منطقة القارة بعيدًا عن عالم الآلهة المقفر القديم . كانت درجة البعد المكاني منخفضة للغاية أيضًا ، لذلك كان الخبراء هنا أضعف من الآخرين . على سبيل المثال ، قد لا يكون نصف الإله في منطقة القارة متطابقًا مع الملوك المقدسين في عالم الآلهة المقفر القديم .
داخل العالم المكاني الضبابي ، أضعف تشاو فنغ ختم الرمح الجليدي الإمبراطوري بحيث تم إطلاق كمية صغيرة من قوة دم الإله . سرعان ما بدأ ضغط الدم المقفر المرعب في الإنتشار .
و مع ذلك ، كانت رغبات ثعبان تنين الدمار الأسود غير واقعية . كل ما يمكن أن يفعله هو النظر بجشع في هذا البعد .
هوووو!
ذات يوم ، وصل تشاو فنغ إلى المكان الذي كان يقيم فيه كون يون . كان كون يون ذات يوم نصف إله الذي حاول الإختراق لعالم الإلهي السماوي ، لذلك كان لديه خبرة في مواجهة محنة الإله . إذا كان تشاو فنغ قادرًا على التعرف على التجربة ، فستزيد من فرصه في الإختراق في المستقبل بنسبة 10٪ أو حتى 20٪ .
سيطر تشاو فنغ على لحم إصبعه لإمتصاص هذه القوة الإلهية القوية . نظرًا لأن أصبع السبابة الخاص بتشاو فنغ قد إندمج بالفعل مع الكثير من دماء الإله ، فقد كان من الصعب الإستمرار في الإندماج معها ، لذلك تطلب الأمر مزيدًا من الوقت . و مع ذلك ، فإن هذا يعني أيضًا أن كل قطعة إضافية يمتصها ستجعل تقنية إصبعه أقوى .
ترجمة : إبراهيم
طرحت ثلاث فواكه أمام تشاو فنغ . حفر القط اللص الصغير حفرة صغيرة في كل طبقة من طبقات الكريستال حول الثمار . إنتشرت نية سميكة و قديمة من الثقوب و ملأت الهواء حول تشاو فنغ .
كان البعد المكاني حيث تقع منطقة القارة بعيدًا عن عالم الآلهة المقفر القديم . كانت درجة البعد المكاني منخفضة للغاية أيضًا ، لذلك كان الخبراء هنا أضعف من الآخرين . على سبيل المثال ، قد لا يكون نصف الإله في منطقة القارة متطابقًا مع الملوك المقدسين في عالم الآلهة المقفر القديم .
“ترتبط الثمار الزرقاء و الصفراء و الذهبية على التوالي بقوانين البرق و الأرض و المعادن .”
سيكون تشاو فنغ قادرًا على أن يصبح ملكًا مقدسًا خلال عشر سنوات .
بدا أن النوايا الثلاثة غير المرئية تعزل تشاو فنغ عن باقى أنحاء العالم أثناء سحقها نحو روحه . بدا أن وعي تشاو فنغ يدخل عالمًا مقفرًا يتكون من الأرض و البرق و المعادن .
سيكون تشاو فنغ قادرًا على أن يصبح ملكًا مقدسًا خلال عشر سنوات .
إستمرت النظريات وراء هذه النوايا الثلاثة في الظهور في عقل تشاو فنغ . من أجل زيادة مستوى فهمه ، إستخدم تشاو فنغ أيضًا عين الإله الروحية للتأكد من أنه كان مستيقظًا بشكل صحيح لإستيعاب المزيد من هذه القوة . بالطبع ، ركز تشاو فنغ أكثر على قوى الأرض و البرق .
“هذا هو أيضًا سبب إنخفاض فرص الدخول إلى عالم الإلهى السماوي في منطقة القارة!”
بعد ثلاثة أشهر ، إنحدرت الثمار الثلاثة أمام تشاو فنغ ببطء .
هوووو!
“لقد زاد فهمي لقوانين الأرض و البرق و المعادن!” و كان لدى تشاو فنغ تعبير سعيد .
“لقد تمكن من تكرار نسخة مماثلة!؟”
ثم دمج فهمه في دوامة القوة المقدسة . زادت قوة نيته ، و بمساعدة العديد من الموارد ، توطد تدريب تشاو فنغ تمامًا في المراحل المتأخرة من عالم الضوء الغامض .
قد تحتوي بعض الموارد في عالم الأحلام القديم على هالة الأصل القديم التي يتحدث عنها كون يون هذه! ركزت عيون تشاو فنغ عندما بدأ التفكير .
سيكون تشاو فنغ قادرًا على أن يصبح ملكًا مقدسًا خلال عشر سنوات .
…
“الملك المقدس!” شعر تشاو فنغ بالحماسة للغاية . كان الملوك المقدسين فى عالم الضوء الغامض ذروة التدريب في منطقة القارة . كان أنصاف الإله مجرد نوع خاص من الملوك المقدسين ، و كان تشاو فنغ قريبًا جدًا من مستوى التدريب هذا بالفعل .
سيكون تشاو فنغ قادرًا على أن يصبح ملكًا مقدسًا خلال عشر سنوات .
كان هناك سببان لكون سرعة تدريب تشاو فنغ سريعة جدًا . الأول كان بسبب الموارد من عالم الأحلام القديم ، و الثاني بسبب قدرة الإزدواجية لعين الإله الروحية . هاتان النقطتان مجتمعتان سمحتا لتشاو فنغ بعدم القلق بشأن الموارد على الإطلاق ، و سمحت له باستخدام كل موارده .
داخل العالم المكاني الضبابي ، أضعف تشاو فنغ ختم الرمح الجليدي الإمبراطوري بحيث تم إطلاق كمية صغيرة من قوة دم الإله . سرعان ما بدأ ضغط الدم المقفر المرعب في الإنتشار .
كل هذا حدث بسبب عين الإله الروحية . لقد غيرت عين الإله الروحية مصير تشاو فنغ ، و في كل مرة تطورت فيها ، جلبت الكثير من الفوائد لتشاو فنغ .
إستمرت النظريات وراء هذه النوايا الثلاثة في الظهور في عقل تشاو فنغ . من أجل زيادة مستوى فهمه ، إستخدم تشاو فنغ أيضًا عين الإله الروحية للتأكد من أنه كان مستيقظًا بشكل صحيح لإستيعاب المزيد من هذه القوة . بالطبع ، ركز تشاو فنغ أكثر على قوى الأرض و البرق .
“أريد أن أبدأ في فهم بعض الأشياء عن العالم الإلهى السماوي الآن!”
شوى!
مع زيادة تدريبه ، إحتاج تشاو فنغ أيضًا إلى فهم الأشياء التي لم يجرؤ على التفكير بها في الماضي .
“توقف عن الحلم! لن أخضع لك!” و قال ثعبان تنين الدمار الأسود في لهجة ساخرة .
ذات يوم ، وصل تشاو فنغ إلى المكان الذي كان يقيم فيه كون يون . كان كون يون ذات يوم نصف إله الذي حاول الإختراق لعالم الإلهي السماوي ، لذلك كان لديه خبرة في مواجهة محنة الإله . إذا كان تشاو فنغ قادرًا على التعرف على التجربة ، فستزيد من فرصه في الإختراق في المستقبل بنسبة 10٪ أو حتى 20٪ .
“لقد تمكن من تكرار نسخة مماثلة!؟”
” عالم الإلهى السماوي …!” أصبح تعبير كون يون رسميا عند ذكر هذه الكلمات الثلاث . ثم بدأ في إخبار تشاو فنغ بتجربته الشخصية بعد أن عرض عليه الأخير الموارد .
طرحت ثلاث فواكه أمام تشاو فنغ . حفر القط اللص الصغير حفرة صغيرة في كل طبقة من طبقات الكريستال حول الثمار . إنتشرت نية سميكة و قديمة من الثقوب و ملأت الهواء حول تشاو فنغ .
“من الناحية النظرية ، يمكن للمرء الوصول إلى عالم الإلهى السماوي بمجرد أن يصبح ملكًا مقدسًا ، لكن حتى أن أنصاف الإله في منطقة القارة لديهم معدل نجاح منخفض في الإختراق ، لم يجرؤ أي ملك مقدس على المحاولة! ” ثم تنهد كون يون .
إززز!
كان البعد المكاني حيث تقع منطقة القارة بعيدًا عن عالم الآلهة المقفر القديم . كانت درجة البعد المكاني منخفضة للغاية أيضًا ، لذلك كان الخبراء هنا أضعف من الآخرين . على سبيل المثال ، قد لا يكون نصف الإله في منطقة القارة متطابقًا مع الملوك المقدسين في عالم الآلهة المقفر القديم .
“إذا كان جسم المرء يحتوي على الكثير من هالة الأصل القديم ، فيمكنها المساعدة في تغيير سلالة المرء و جسمه و قوته . يمكن أن يجعل أساس المتدرب قويًا للغاية و يخلق منصة إلهية قوية للغاية . إنه يساعد بشكل كبير عند محاولة الإختراق لتصبح إله حقيقي!”
“هذا هو أيضًا سبب إنخفاض فرص الدخول إلى عالم الإلهى السماوي في منطقة القارة!”
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير بعد سماع ما قاله كون يون . لقد فهم فجأة لماذا وافق كون يون على الفور على حل نزاعهم .
كان هناك نقطتان رئيسيتان وراء صعوبة الوصول إلى عالم الإلهى السماوي .
إذا لم أكن قد أتيت إلى منطقة القارة ، فلن أتمكن من التفكير في لمس العالم الإلهي السماوي حتى لو كان لدي عشرات السنين! تنهد تشاو فنغ في قلبه . لقد شعر بأنه محظوظ للغاية لأنه يستطيع الوصول إلى هذه الخطوة .
الأول هو أن البعد المكاني لمنطقة القارة ضعيف للغاية . كان أساس خبراء عالم الضوء الغامض ضعيفًا جدًا ، و كان فهمهم محدودًا . لم يتمكنوا من تشكيل المنصة الإلهية الثابتة و القوية .
“سمعت أيضًا أن العباقرة الذين لا نظير لهم في بعض الأبعاد المكانية عالية الجودة يمكن أن يصبحوا في المرتبة الثانية أو حتى في المرتبة الثالثة عند الإختراق . لم يحدث هذا من قبل في تاريخ منطقة القارة . إنها بالفعل معجزة لتصبح إله حقيقي من التصنيف الأول! ” و أضاف كون يون .
و الثاني هو أن قوتهم و إستعداداتهم لم تكن كافية لمنع محنة البرق الحقيقية . يمكن للمرء أن يحاول مرة أخرى إذا فشلوا في تشكيل منصة إلهية ، و لكن يمكن للمرء أن يتحول إلى رماد إذا لم يتمكنوا من منع برق المحنة الإلهية .
طرحت ثلاث فواكه أمام تشاو فنغ . حفر القط اللص الصغير حفرة صغيرة في كل طبقة من طبقات الكريستال حول الثمار . إنتشرت نية سميكة و قديمة من الثقوب و ملأت الهواء حول تشاو فنغ .
“سمعت أيضًا أن العباقرة الذين لا نظير لهم في بعض الأبعاد المكانية عالية الجودة يمكن أن يصبحوا في المرتبة الثانية أو حتى في المرتبة الثالثة عند الإختراق . لم يحدث هذا من قبل في تاريخ منطقة القارة . إنها بالفعل معجزة لتصبح إله حقيقي من التصنيف الأول! ” و أضاف كون يون .
فحص ثعبان تنين الدمار الأسود هذا البعد في حالة صدمة بعد مغادرة تشاو فنغ . لا يمكن أن يفعل شيئًا في هذا البعد الفريد ، لكن لا يزال بإمكانه أن ينظر من حوله .
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير . في هذه اللحظة ، أدرك أن البعد المكاني الذي تقع فيه منطقة القارة كان ضعيفًا جدًا في العالم المنتشر .
شوى!
إذا لم أكن قد أتيت إلى منطقة القارة ، فلن أتمكن من التفكير في لمس العالم الإلهي السماوي حتى لو كان لدي عشرات السنين! تنهد تشاو فنغ في قلبه . لقد شعر بأنه محظوظ للغاية لأنه يستطيع الوصول إلى هذه الخطوة .
كان إصبع تشاو فنغ قد إندمج فقط مع عُشر قوة دم الإله حتى الآن ، و هكذا ركز خامس أفكاره على الإندماج بقوة دم الإله .
“تشاو فنغ ، هل يمكنك أن تعطيني المزيد من الموارد التي تحتوي على هالة الأصل القديم؟” و سئل كون يون بعد قول كل شيء لتشاو فنغ.
“إذا كان بإمكاني التحرك في هذا البعد و الحصول على هذه الموارد الثمينة ، يمكن أن أستعيد الضرر الذي أصاب مؤسستي ، و ستزداد قوتي بمستوى آخر!”
“تحتوي على هالة الأصل القديم؟” توقف تعبير تشاو فنغ مؤقتًا ، و أصبح في حيرة قليلا . كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بمثل هذا المصطلح .
“أنت لا تعرف عن ذلك؟” لم يصدق كون يون ذلك .
“تحتوي على هالة الأصل القديم؟” توقف تعبير تشاو فنغ مؤقتًا ، و أصبح في حيرة قليلا . كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بمثل هذا المصطلح .
“عندما يحاول المرء أن يصبح إلهًا و يمر بمحنة البرق ، فإن ذلك يكون من أجل الحصول على الهالة الضعيفة ذات الأصل القديم . يمكن للمرء فقط أن يستشعر عالم الآلهة المقفر القديم من خلال الإعتماد على هالة الأصل القديم داخل جسدهم!” و قال كون يون لتشاو فنغ أسرار عالم الإلهي السماوي .
ثم دمج فهمه في دوامة القوة المقدسة . زادت قوة نيته ، و بمساعدة العديد من الموارد ، توطد تدريب تشاو فنغ تمامًا في المراحل المتأخرة من عالم الضوء الغامض .
“إذا كان جسم المرء يحتوي على الكثير من هالة الأصل القديم ، فيمكنها المساعدة في تغيير سلالة المرء و جسمه و قوته . يمكن أن يجعل أساس المتدرب قويًا للغاية و يخلق منصة إلهية قوية للغاية . إنه يساعد بشكل كبير عند محاولة الإختراق لتصبح إله حقيقي!”
ثعبان تنين الدمار الأسود قد أفرط في الإفراط في إستخدام قوة أصل الدمار عندما قاتل تشاو فنغ . كان تدريب ثعبان تنين الدمار الأسود قد إنخفض بشكل كبير إلى المراحل الأولى من عالم الضوء الغامض . في هذه اللحظة ، لم يكن بمقدوره التحرك في هذا البعد و لم يستطع الإعتماد على قدرة الجسم لإسترداد قوته .
تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير بعد سماع ما قاله كون يون . لقد فهم فجأة لماذا وافق كون يون على الفور على حل نزاعهم .
“ترتبط الثمار الزرقاء و الصفراء و الذهبية على التوالي بقوانين البرق و الأرض و المعادن .”
قد تحتوي بعض الموارد في عالم الأحلام القديم على هالة الأصل القديم التي يتحدث عنها كون يون هذه! ركزت عيون تشاو فنغ عندما بدأ التفكير .
كان البعد المكاني حيث تقع منطقة القارة بعيدًا عن عالم الآلهة المقفر القديم . كانت درجة البعد المكاني منخفضة للغاية أيضًا ، لذلك كان الخبراء هنا أضعف من الآخرين . على سبيل المثال ، قد لا يكون نصف الإله في منطقة القارة متطابقًا مع الملوك المقدسين في عالم الآلهة المقفر القديم .
“تشاو فنغ ، أعرف أن لديك بالتأكيد المزيد من الموارد التي تحتوي على هالة الأصل القديم!” كشف كون يون عن تعبير تعرف عن ماذا أتحدث .
ظهر موردان ثمينان فوق الكرة الذهبية الغامضة بعد يومين .
ترجمة : إبراهيم
الأول هو أن البعد المكاني لمنطقة القارة ضعيف للغاية . كان أساس خبراء عالم الضوء الغامض ضعيفًا جدًا ، و كان فهمهم محدودًا . لم يتمكنوا من تشكيل المنصة الإلهية الثابتة و القوية .
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
