نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1082

الإستهداف مرة أخرى

الإستهداف مرة أخرى

طار تشاو فنغ و تشاو يوفي و نان قونغ شنغ عبر الهيكل المركب .

“لنذهب!” قاد نصف الإله الوحشى مجموعته و كان على وشك المغادرة .

“دعنا نتوجه نحو وسط جثة الإله !”

مباشرة في هذه المرحلة من الزمن ، بدا صوت إنفجار قوي بعيدًا . كان تشاو فنغ و البقية يشعرون بالقلق على الفور ؛ يمكن أن يشعروا أن مركز الإنفجار كان بعيدًا جدًا عنهم ، لكن قوته قد إنتشرت بالفعل إلى مداهم . من هذا ، يمكن أن يروا كيف كان الإنفجار مرعبا .

كان هذا هدفهم . كانت الثروة و الموارد في وسط جثة الإله أفضل بالتأكيد من الضواحي .

على حواف الجدران المكسورة كان هناك إثنين من الملوك المقدسين المصابين بجروح بالغة و العديد من اللوردات المقدسين . كان هذين الملكين المقدسين هما السم الأسود و الملك المقدس السم الأرجواني الذين قابلهم تشاو فنغ في وقت سابق . عرف تشاو فنغ أيضًا أحد اللوردات المقدسين القدامى غير البشر ؛ كان اللورد المقدس كاسح السماء .

في الطريق ، إستخدم تشاو فنغ أحيانًا قدرة عينه اليسرى للرؤية من خلال الجدران الكريستالىة و إستكشاف المكان و البحث عن الكنوز . لقد تجنبوا عمدا المجموعات الأخرى ، لكنهم سيتنافسون مع مجموعات أخرى إذا لاحظوا موارد نادرة .

“إنها مجموعة بشرية!” كشف اللورد المقدس الآخر تعبيرًا فرحًا عندما رأوا شخصية تشاو فنغ ، لكن سرعان ما أصبح تعبيره قبيحًا .

لم تكن مجموعة تشاو فنغ ضعيفة ، و عملوا جيدًا معًا . لم تتمكن المجموعات العادية بقيادة الملوك المقدسين من فعل أي شيء لهم .

“دعنا نتوجه نحو وسط جثة الإله !”

“أنا أتساءل ما الذي حدث مع نصف الإله التدمير عند القتال مع العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية ” و غمغم نان قونغ شنغ . كان من الواضح أنه ما زال لم ينسى كرة القوة الإلهية .

“إنها مجموعة بشرية!” كشف اللورد المقدس الآخر تعبيرًا فرحًا عندما رأوا شخصية تشاو فنغ ، لكن سرعان ما أصبح تعبيره قبيحًا .

“من الصعب أن نعرف!” هز تشاو فنغ رأسه . وفقا لتخميناته ، يجب ألا تكون القوة الحقيقية لروح الياو أقل من نصف الإله التدمير . كان دفاع روح الياو و قوته عظيمة للغاية ، و يمكنه إستخدام القليل من القوة الإلهية ، و قد يكون لديه حتى بعض التقنيات التي كان سيده يمتلكها ذات يوم .

“إهرب ! قد نتمكن من مقابلة مجموعة أخرى من البشر!” ذكر رجل يرتدي درعاً أخضر في مجموعة اللورد المقدس غونغ هوانغ. على الرغم من أنه كان ملكًا مقدسًا ، إلا أن هذا الرجل ذو الدرع الأخضر قد أصيب بجروح بالغة . لقد فقد أحد ذراعيه الأيمن ، و كان وجهه أبيض شاحب .

يعني الجمع بين هذه الأسباب أنه حتى نصف الإله التدمير ، الذي كان لديه عيون التدمير ، قد لا يكون مطابقا له . و مع ذلك ، كان هناك أيضا إحتمال أن القتال بينهما قد إجتذب مجموعات أخرى . الكل في الكل ، كان هناك الكثير من الإحتمالات ، لذلك كان من الصعب تخمين النتيجة .

إهتز قلب تشاو فنغ و هو يرى الوضع بالقرب من الإنفجار بعينه اليسرى .

في الواقع ، أراد تشاو فنغ أيضًا كرة القوة الإلهية هذه . الآن بعد أن كان تدريبه عاليا بما فيه الكفاية ، يمكنه ، من الناحية النظرية ، إستيعاب القدرة الإلهية . علاوة على ذلك ، لم تكن تلك القوة الإلهية هي نفس قوة إله الشر في جسم نان قونغ شنغ ؛ و لن تؤثر على شخصيته . إذا كان بإمكانه إستخدام القوة الإلهية ، فسيحصل تشاو فنغ على بطاقة رابحة أخرى . سيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوة جسدية مدمرة مثل كون يون و نان قونغ شنغ . علاوة على ذلك ، كانت القوة الإلهية مفيدة للغاية للإختراق للعالم الإلهي السماوي .

ذهب الثلاثي في طريقهم بعد الراحة لفترة قصيرة .

مباشرة في هذه المرحلة من الزمن ، بدا صوت إنفجار قوي بعيدًا . كان تشاو فنغ و البقية يشعرون بالقلق على الفور ؛ يمكن أن يشعروا أن مركز الإنفجار كان بعيدًا جدًا عنهم ، لكن قوته قد إنتشرت بالفعل إلى مداهم . من هذا ، يمكن أن يروا كيف كان الإنفجار مرعبا .

في الواقع ، أراد تشاو فنغ أيضًا كرة القوة الإلهية هذه . الآن بعد أن كان تدريبه عاليا بما فيه الكفاية ، يمكنه ، من الناحية النظرية ، إستيعاب القدرة الإلهية . علاوة على ذلك ، لم تكن تلك القوة الإلهية هي نفس قوة إله الشر في جسم نان قونغ شنغ ؛ و لن تؤثر على شخصيته . إذا كان بإمكانه إستخدام القوة الإلهية ، فسيحصل تشاو فنغ على بطاقة رابحة أخرى . سيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوة جسدية مدمرة مثل كون يون و نان قونغ شنغ . علاوة على ذلك ، كانت القوة الإلهية مفيدة للغاية للإختراق للعالم الإلهي السماوي .

“دعونا نذهب لإلقاء نظرة!” و إقترح تشاو فنغ . إنتشرت موجة من الضوء الذهبي الخافت عبر عين تشاو فنغ اليسرى بينما بدأ الثلاثي في الإقتراب من مركز الإنفجار .

“نصف الإله الوحشى ، سأخبرك ببعض الأخبار . لقد تم إلتقاط اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة من عرق الأفيال البشرية الخاص بك من قبل إنسان!” إبتسم نصف الإله التدمير و قال .

يمكن الشعور بارتفاع الهالة الإلهية ، و جعلتهم ترتعش . كانوا يقتربون من أصل الإنفجار .

“لقد أنفقنا الكثير من الطاقة و لم نحصل على أي شيء في المقابل!” غضب النصف إله .

“الجدران الكريستالية هنا قد تضررت!” نظر نان قونغ شنغ إلى الجانب و وجد بعض علامات تلف الجدران الكريستالية . تمكن تشاو فنغ أيضًا من رؤية بعض المجموعات الأخرى تقترب من خلال قدرة عينه اليسرى ؛ من الواضح أنهم كانوا منجذبين للإنفجار أيضًا .

“اللورد المقدس غونغ هوانغ؟” رأى تشاو فنغ شخصية مألوفة بين من يهرب . اللورد المقدس غونغ هوانغ كان اللورد المقدس من القاعة الإمبراطورية العظمى الذي كان مسؤولا عن حماية الأمير التاسع في ساحة المعركة .

“هذا هو…؟” وصلت عين تشاو فنغ إلى الحد الأقصى بعد النظر من خلال عشرات الجدران الكريستالية ، و رأى بعض الصور . غالبية الجدران هناك قد دمرت ، و تسرب القوة الإلهية من الجدران . جعلت كل مكان داخل نطاق معين منطقة محظورة .

كان الإنفجار مرعبا للغاية . أصيب كلا من نصف الإله التدمير و نصف الإله الوحشى بجروح خطيرة ، لذلك سيكون من الخطر إذا قابلوا نصف إله بشري .

على حواف الجدران المكسورة كان هناك إثنين من الملوك المقدسين المصابين بجروح بالغة و العديد من اللوردات المقدسين . كان هذين الملكين المقدسين هما السم الأسود و الملك المقدس السم الأرجواني الذين قابلهم تشاو فنغ في وقت سابق . عرف تشاو فنغ أيضًا أحد اللوردات المقدسين القدامى غير البشر ؛ كان اللورد المقدس كاسح السماء .

إهتز قلب تشاو فنغ و هو يرى الوضع بالقرب من الإنفجار بعينه اليسرى .

اللورد المقدس كاسح السماء كان الفيل البشرى اللورد المقدس فى المراحل المتأخرة الذي حاول الإنتقام من تشاو فنغ إلى جانب اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة .

“ماذا نستفيد؟” بقي تعبير تشاو فنغ كما هو على الفور .

الجثة الممزقة للورد المقدس آخر غير البشرى كانت غير بعيدة عنهم ، و قد تم تدمير روحهم .

سمع الثلاثي أصوات المعركة قبل السفر لعدة أميال .

طارت شخصيتان من وسط الإنفجار .

في الطريق ، إستخدم تشاو فنغ أحيانًا قدرة عينه اليسرى للرؤية من خلال الجدران الكريستالىة و إستكشاف المكان و البحث عن الكنوز . لقد تجنبوا عمدا المجموعات الأخرى ، لكنهم سيتنافسون مع مجموعات أخرى إذا لاحظوا موارد نادرة .

“التدمير ، كان خيارًا سيئًا للعمل معك هذه المرة!” أحد الشخصيات كان شيخًا في عرف الأفيال البشرية ذات بشرة صفراء داكنة . كان لديه شخصية عضلية ، و لكن كانت هالته ضعيفة ، و كان لديه تعبير قبيح .

إهتز قلب تشاو فنغ و هو يرى الوضع بالقرب من الإنفجار بعينه اليسرى .

“الوحشى ، لو لم يكن لعين الدمار خاصتى ، لكنت قد مت بسبب إنفجار القوة الإلهية من العملاق الكريستالى !” كانت عيون نصف الإله التدمير قاتمة . تجاوزت القوة التي كانت لدى العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية في البداية حدود ما يمكن أن يتعامل معه نصف الإله التدمير . طُردت مجموعة نصف الإله التدمير لفترة من الوقت قبل أن تقابل نصف الإله الوحشى من عرق الأفيال البشرية .

لم يكن يعتقد أن مثل هذه المشكلة ستظهر بعد إلتقاط اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة . في الأصل ، كان على تشاو فنغ أن يقلق في جثة الإله ، و كان نصف الإله المحيط الأسود من قصر الظلمات التسعة  ، و لكن الآن كان هناك نصف إله أخر وضع أنظاره عليه .

تعاون أنصاف الإله الإثنين ، و قلبوا المد ، و بدأوا في مطاردة العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية . في النهاية ، عرف العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية أنه لا يستطيع الهروب ، و فجر كرة القوة الإلهية داخل جسمه ، مما خلق الوضع الحالي .

ونغ ~~~

“لقد أنفقنا الكثير من الطاقة و لم نحصل على أي شيء في المقابل!” غضب النصف إله .

“من الصعب أن نعرف!” هز تشاو فنغ رأسه . وفقا لتخميناته ، يجب ألا تكون القوة الحقيقية لروح الياو أقل من نصف الإله التدمير . كان دفاع روح الياو و قوته عظيمة للغاية ، و يمكنه إستخدام القليل من القوة الإلهية ، و قد يكون لديه حتى بعض التقنيات التي كان سيده يمتلكها ذات يوم .

“اللورد الوحشى!” إنحني فريق نصف الإله الوحشى إلى رؤوسهم باحترام أثناء إستقبالهم له . لم يجرؤوا على إغضاب نصف الإله هذا الآن .

ونغ ~~~

“لنذهب!” قاد نصف الإله الوحشى مجموعته و كان على وشك المغادرة .

يعني الجمع بين هذه الأسباب أنه حتى نصف الإله التدمير ، الذي كان لديه عيون التدمير ، قد لا يكون مطابقا له . و مع ذلك ، كان هناك أيضا إحتمال أن القتال بينهما قد إجتذب مجموعات أخرى . الكل في الكل ، كان هناك الكثير من الإحتمالات ، لذلك كان من الصعب تخمين النتيجة .

“نصف الإله الوحشى ، سأخبرك ببعض الأخبار . لقد تم إلتقاط اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة من عرق الأفيال البشرية الخاص بك من قبل إنسان!” إبتسم نصف الإله التدمير و قال .

طار تشاو فنغ و تشاو يوفي و نان قونغ شنغ عبر الهيكل المركب .

“ماذا؟ هذا الشقي الأشكال اللامحدودة ؟” توقف نصف الإله الوحشى فجأة ، و عقدت حواجبه معًا .

كان الإنفجار مرعبا للغاية . أصيب كلا من نصف الإله التدمير و نصف الإله الوحشى بجروح خطيرة ، لذلك سيكون من الخطر إذا قابلوا نصف إله بشري .

“أي خبير بشري؟” و سئل نصف الإله الوحشى . كان اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة مغرورا للغاية و تصرف من تلقاء نفسه . لم تكن علاقته بالأعضاء الآخرين في الأعراق جيدة جدًا ، لكن اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة كان لديه عيون الأشكال اللامحدودة ، مما يعني أن إمكاناته كانت عالية جدًا . سيكون قادرًا بالتأكيد على أن يصبح نصف إله في المستقبل ، و كان ذلك مهمًا جدًا لعرقهم .

وقفت أنصاف الإله في قمة منطقة القارة . حتى إذا أصيب نصف الإله الوحشى بإصابات بالغة في الوقت الحالي ، فإنه لا يزال بإمكانه قتل تشاو فنغ بضغطة إصبع .

“هى هى . اللورد المقدس البشرى يدعى تشاو فنغ!” ضحك نصف الإله التدمير مع تلميح من السخرية .

“تشاو فنغ!؟” كان رد فعل اللورد المقدس غونغ هوانغ مختلفًا عن الإثنين الآخرين ، و دعا على الفور بتعبير ممتع . كان اللوردان المقدسان في مجموعته من كبار أعضاء القاعة الإمبراطورية العظمى الذين كانوا عادة في عزلة ، لذلك لم يكونوا يعرفون وضع ساحة المعركة جيدًا .

كان تشاو فنغ مشهورًا جدًا خلال الحرب بين السلالة الحاكمة . لقد إستخدم سلاحًا فريدًا لهزيمة اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة عندما كان مجرد شبه لورد مقدس ، و بعد إختراقه إلى عالم الضوء الغامض ، تمكن من هزيمة اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة عندما إلتقيا مرة أخرى . الآن ، تم القبض على اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة حيا من قبل تشاو فنغ .

“أسرعوا ، لا تدعوا هؤلاء اللوردات المقدسين من القاعة الإمبراطورية العظمى يهربون! لقد أخذوا العديد من الكريستالات الإلهية المتطورة و الأعشاب الثمينة!” خمسة من الشخصيات غير البشرية طاردت على الفور من كومة من أطلال الكريستال .

“تشاو فنغ؟ اللورد المقدس في المرحلة الأولية؟” كان تعبير نصف الإله الوحشى قاتمًا . كان من الواضح أنه سمع عن تشاو فنغ من قبل . و مع ذلك ، منذ أن دخل تشاو فنغ إلى المراحل المبكرة فقط بعد دخوله جثة الإله ، لم يكن الكثير من الناس يعرفون ذلك .

يمكن أن يروا بضعف أنثى ذات بشرة نصف خضراء شفافة داخل شعاع أبيض من الضوء . كانت ساحرة للغاية و كانت الأسرع . خلفها كان عجوز غير بشري في منتصف العمر مع فراء صفراء ذهبية . كان يحمل عصا عظيمة قديمة و أشعت بضغط ساحق .

كان نصف الإله الوحشى يشخر ببرود و يغادر مع مجموعته. في الوقت نفسه ، غادر نصف الإله التدمير مع العديد من الآخرين أيضا .

وقفت أنصاف الإله في قمة منطقة القارة . حتى إذا أصيب نصف الإله الوحشى بإصابات بالغة في الوقت الحالي ، فإنه لا يزال بإمكانه قتل تشاو فنغ بضغطة إصبع .

كان الإنفجار مرعبا للغاية . أصيب كلا من نصف الإله التدمير و نصف الإله الوحشى بجروح خطيرة ، لذلك سيكون من الخطر إذا قابلوا نصف إله بشري .

“لنذهب!” قاد نصف الإله الوحشى مجموعته و كان على وشك المغادرة .

إهتز قلب تشاو فنغ و هو يرى الوضع بالقرب من الإنفجار بعينه اليسرى .

ثم قال لهم تشاو فنغ ما رآه .

“نحن بحاجة إلى المغادرة بسرعة!” و قال تشاو فنغ على الفور قبل إتخاذ نان قونغ شنغ و تشاو يوفى معه و المغادرة .

عند سماع ذلك ، تغيرت تعبيرات نان قونغ شنغ و تشاو يوفي بشكل كبير . تباطأ تشاو فنغ و البقية  فقط و بدأوا في إستعادة اليوان تشى بعد السفر لمسافات طويلة .

لم يكن يعتقد أن مثل هذه المشكلة ستظهر بعد إلتقاط اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة . في الأصل ، كان على تشاو فنغ أن يقلق في جثة الإله ، و كان نصف الإله المحيط الأسود من قصر الظلمات التسعة  ، و لكن الآن كان هناك نصف إله أخر وضع أنظاره عليه .

“من الصعب أن نعرف!” هز تشاو فنغ رأسه . وفقا لتخميناته ، يجب ألا تكون القوة الحقيقية لروح الياو أقل من نصف الإله التدمير . كان دفاع روح الياو و قوته عظيمة للغاية ، و يمكنه إستخدام القليل من القوة الإلهية ، و قد يكون لديه حتى بعض التقنيات التي كان سيده يمتلكها ذات يوم .

وقفت أنصاف الإله في قمة منطقة القارة . حتى إذا أصيب نصف الإله الوحشى بإصابات بالغة في الوقت الحالي ، فإنه لا يزال بإمكانه قتل تشاو فنغ بضغطة إصبع .

“اللورد الوحشى!” إنحني فريق نصف الإله الوحشى إلى رؤوسهم باحترام أثناء إستقبالهم له . لم يجرؤوا على إغضاب نصف الإله هذا الآن .

“هناك نوعان من غير البشر من أنصاف الإله في مركز الإنفجار!”  و قال تشاو فنغ بعد رؤية أن نان قونغ شنغ و تشاو يوفي كانا فضوليين .

“تشاو فنغ؟” على الرغم من أن الرجل ذو الرداء الأخضر لم يكن يعرف مظهر تشاو فنغ ، إلا أنه سمع الإسم بعد الخروج من العزلة .

عند سماع ذلك ، تغيرت تعبيرات نان قونغ شنغ و تشاو يوفي بشكل كبير . تباطأ تشاو فنغ و البقية  فقط و بدأوا في إستعادة اليوان تشى بعد السفر لمسافات طويلة .

“دعونا نذهب لإلقاء نظرة!” و إقترح تشاو فنغ . إنتشرت موجة من الضوء الذهبي الخافت عبر عين تشاو فنغ اليسرى بينما بدأ الثلاثي في الإقتراب من مركز الإنفجار .

“تشاو فنغ؟ ماذا حدث هناك؟ لماذا كان هناك إثنين من أنصاف الإله ؟” و سئل نان قونغ شنغ .

كان تشاو فنغ مشهورًا جدًا خلال الحرب بين السلالة الحاكمة . لقد إستخدم سلاحًا فريدًا لهزيمة اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة عندما كان مجرد شبه لورد مقدس ، و بعد إختراقه إلى عالم الضوء الغامض ، تمكن من هزيمة اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة عندما إلتقيا مرة أخرى . الآن ، تم القبض على اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة حيا من قبل تشاو فنغ .

ثم قال لهم تشاو فنغ ما رآه .

كان الإنفجار مرعبا للغاية . أصيب كلا من نصف الإله التدمير و نصف الإله الوحشى بجروح خطيرة ، لذلك سيكون من الخطر إذا قابلوا نصف إله بشري .

“إن العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية قد دمر نفسه!؟” و أخذ نان قونغ شنغ نفسا طويلا . لقد شعر بالأسف بعض الشيء ، لكن كان هناك الكثير من الثروة داخل جثة الإله . يجب أن تكون هناك قوة إلهية في مكان آخر .

“لنذهب!” قاد نصف الإله الوحشى مجموعته و كان على وشك المغادرة .

ذهب الثلاثي في طريقهم بعد الراحة لفترة قصيرة .

“الوحشى ، لو لم يكن لعين الدمار خاصتى ، لكنت قد مت بسبب إنفجار القوة الإلهية من العملاق الكريستالى !” كانت عيون نصف الإله التدمير قاتمة . تجاوزت القوة التي كانت لدى العملاق الكريستالى ذو القوة الإلهية في البداية حدود ما يمكن أن يتعامل معه نصف الإله التدمير . طُردت مجموعة نصف الإله التدمير لفترة من الوقت قبل أن تقابل نصف الإله الوحشى من عرق الأفيال البشرية .

إزززز! إزززز! إزززز!

الجثة الممزقة للورد المقدس آخر غير البشرى كانت غير بعيدة عنهم ، و قد تم تدمير روحهم .

سمع الثلاثي أصوات المعركة قبل السفر لعدة أميال .

“دعنا نتوجه نحو وسط جثة الإله !”

ونغ ~~~

“لقد أنفقنا الكثير من الطاقة و لم نحصل على أي شيء في المقابل!” غضب النصف إله .

غطى تموج ذهبي باهت عين تشاو فنغ اليسرى و هو يرى من خلال الجدران أمامه . خرجت ثلاثة شخصيات ذات رداء ذهبي و أبيض من كومة من أنقاض الكريستال و توجهت في إتجاه تشاو فنغ .

إزززز! إزززز! إزززز!

“أسرعوا ، لا تدعوا هؤلاء اللوردات المقدسين من القاعة الإمبراطورية العظمى يهربون! لقد أخذوا العديد من الكريستالات الإلهية المتطورة و الأعشاب الثمينة!” خمسة من الشخصيات غير البشرية طاردت على الفور من كومة من أطلال الكريستال .

“الجدران الكريستالية هنا قد تضررت!” نظر نان قونغ شنغ إلى الجانب و وجد بعض علامات تلف الجدران الكريستالية . تمكن تشاو فنغ أيضًا من رؤية بعض المجموعات الأخرى تقترب من خلال قدرة عينه اليسرى ؛ من الواضح أنهم كانوا منجذبين للإنفجار أيضًا .

“اللورد المقدس غونغ هوانغ؟” رأى تشاو فنغ شخصية مألوفة بين من يهرب . اللورد المقدس غونغ هوانغ كان اللورد المقدس من القاعة الإمبراطورية العظمى الذي كان مسؤولا عن حماية الأمير التاسع في ساحة المعركة .

في الطريق ، إستخدم تشاو فنغ أحيانًا قدرة عينه اليسرى للرؤية من خلال الجدران الكريستالىة و إستكشاف المكان و البحث عن الكنوز . لقد تجنبوا عمدا المجموعات الأخرى ، لكنهم سيتنافسون مع مجموعات أخرى إذا لاحظوا موارد نادرة .

إزززز! إزززز!

اللورد المقدس كاسح السماء كان الفيل البشرى اللورد المقدس فى المراحل المتأخرة الذي حاول الإنتقام من تشاو فنغ إلى جانب اللورد المقدس الأشكال اللامحدودة .

كان هناك إثنين من الهالات القوية جدا بين غير البشر يطاردونهم .

علاوة على ذلك ، كان هؤلاء الثلاثة أقوى من ذي قبل . على الرغم من أنه لم يتوقع أن يهزم تشاو فنغ و شركاؤه غير البشر الذين يطاردونهم ، إذا تعاونوا مع اللورد المقدس غونغ هوانغ و شركائه ، فيجب أن يكونوا على الأقل قادرين على التراجع بأمان .

يمكن أن يروا بضعف أنثى ذات بشرة نصف خضراء شفافة داخل شعاع أبيض من الضوء . كانت ساحرة للغاية و كانت الأسرع . خلفها كان عجوز غير بشري في منتصف العمر مع فراء صفراء ذهبية . كان يحمل عصا عظيمة قديمة و أشعت بضغط ساحق .

“إهرب ! قد نتمكن من مقابلة مجموعة أخرى من البشر!” ذكر رجل يرتدي درعاً أخضر في مجموعة اللورد المقدس غونغ هوانغ. على الرغم من أنه كان ملكًا مقدسًا ، إلا أن هذا الرجل ذو الدرع الأخضر قد أصيب بجروح بالغة . لقد فقد أحد ذراعيه الأيمن ، و كان وجهه أبيض شاحب .

يمكن الشعور بارتفاع الهالة الإلهية ، و جعلتهم ترتعش . كانوا يقتربون من أصل الإنفجار .

“إنها مجموعة بشرية!” كشف اللورد المقدس الآخر تعبيرًا فرحًا عندما رأوا شخصية تشاو فنغ ، لكن سرعان ما أصبح تعبيره قبيحًا .

يعني الجمع بين هذه الأسباب أنه حتى نصف الإله التدمير ، الذي كان لديه عيون التدمير ، قد لا يكون مطابقا له . و مع ذلك ، كان هناك أيضا إحتمال أن القتال بينهما قد إجتذب مجموعات أخرى . الكل في الكل ، كان هناك الكثير من الإحتمالات ، لذلك كان من الصعب تخمين النتيجة .

” لورد مقدس في المرحلة المبكرة ؟ ثلاثة لوردات مقدسين فى عالم الضوء الغامض ؟” سقط قلب الرجل ذو الدرع الأخضر الذي فقد ذراعه عندما رأى تشاو فنغ . تنهد و هو يستشعر هالة الملوك المقدسين وراءه . كان هناك ما مجموعه ستة من غير البشر يطاردونهم ، بما في ذلك إثنين من الملوك المقدسين . سيكون ثلاثة لوردات مقدسين عاديين عديمى الجدوى عند مواجهة مثل هذا المزيج المرعب .

يمكن أن يروا بضعف أنثى ذات بشرة نصف خضراء شفافة داخل شعاع أبيض من الضوء . كانت ساحرة للغاية و كانت الأسرع . خلفها كان عجوز غير بشري في منتصف العمر مع فراء صفراء ذهبية . كان يحمل عصا عظيمة قديمة و أشعت بضغط ساحق .

“تشاو فنغ!؟” كان رد فعل اللورد المقدس غونغ هوانغ مختلفًا عن الإثنين الآخرين ، و دعا على الفور بتعبير ممتع . كان اللوردان المقدسان في مجموعته من كبار أعضاء القاعة الإمبراطورية العظمى الذين كانوا عادة في عزلة ، لذلك لم يكونوا يعرفون وضع ساحة المعركة جيدًا .

ثم قال لهم تشاو فنغ ما رآه .

“تشاو فنغ؟” على الرغم من أن الرجل ذو الرداء الأخضر لم يكن يعرف مظهر تشاو فنغ ، إلا أنه سمع الإسم بعد الخروج من العزلة .

“أسرعوا ، لا تدعوا هؤلاء اللوردات المقدسين من القاعة الإمبراطورية العظمى يهربون! لقد أخذوا العديد من الكريستالات الإلهية المتطورة و الأعشاب الثمينة!” خمسة من الشخصيات غير البشرية طاردت على الفور من كومة من أطلال الكريستال .

“تشاو فنغ ، هل يمكنك مساعدتنا؟” و سئل اللورد المقدس غونغ هوانغ على الفور . لقد كان يعرف بوضوح مدى قوة تشاو فنغ و تشاو يوفي و نان قونغ شنغ .

“ماذا ، أنت …!” أصبح اللورد المقدس في المرحلة المبكرة غاضبًا للغاية .

علاوة على ذلك ، كان هؤلاء الثلاثة أقوى من ذي قبل . على الرغم من أنه لم يتوقع أن يهزم تشاو فنغ و شركاؤه غير البشر الذين يطاردونهم ، إذا تعاونوا مع اللورد المقدس غونغ هوانغ و شركائه ، فيجب أن يكونوا على الأقل قادرين على التراجع بأمان .

“الجدران الكريستالية هنا قد تضررت!” نظر نان قونغ شنغ إلى الجانب و وجد بعض علامات تلف الجدران الكريستالية . تمكن تشاو فنغ أيضًا من رؤية بعض المجموعات الأخرى تقترب من خلال قدرة عينه اليسرى ؛ من الواضح أنهم كانوا منجذبين للإنفجار أيضًا .

خفف تعابير الذكر ذو الدرع الأخضر الذي فقد ذراعه و اللورد المقدس الآخر قليلاً و أظهروا تلميحًا من الفرح . لقد وجدوا بالفعل أن الثلاثي أمامهم كان مختلفًا بعد التفتيش الدقيق . تذكر الرجل ذو الدرع الأخضر أيضًا سلالة العرق الروحي لتشاو يوفي .

إزززز! إزززز!

“ماذا نستفيد؟” بقي تعبير تشاو فنغ كما هو على الفور .

“هذا هو…؟” وصلت عين تشاو فنغ إلى الحد الأقصى بعد النظر من خلال عشرات الجدران الكريستالية ، و رأى بعض الصور . غالبية الجدران هناك قد دمرت ، و تسرب القوة الإلهية من الجدران . جعلت كل مكان داخل نطاق معين منطقة محظورة .

“ماذا ، أنت …!” أصبح اللورد المقدس في المرحلة المبكرة غاضبًا للغاية .

“تشاو فنغ ، هل يمكنك مساعدتنا؟” و سئل اللورد المقدس غونغ هوانغ على الفور . لقد كان يعرف بوضوح مدى قوة تشاو فنغ و تشاو يوفي و نان قونغ شنغ .

“تشاو فنغ ، كلنا بشر . ليس من المعقول بالنسبة لك أن تساعد في محاربة غير البشر ، أليس كذلك؟” تعبير تعبير الملك المقدس المصاب ذو الرداء الأخضر . إذا لم يكن لحقيقة أنه أصيب و جرح ، فلن يتحدث إلى تشاو فنغ بلهجة لطيفة .

سمع الثلاثي أصوات المعركة قبل السفر لعدة أميال .

في هذه اللحظة ، وصل الخبراء غير البشر الستة . قام الملكان المقدسان الرائدان بتفتيش مجموعة تشاو فنغ و البقية ، و خفت تعبيراتهم القاتمة عندما كشفوا عن إبتسامات باهتة .

في هذه اللحظة ، وصل الخبراء غير البشر الستة . قام الملكان المقدسان الرائدان بتفتيش مجموعة تشاو فنغ و البقية ، و خفت تعبيراتهم القاتمة عندما كشفوا عن إبتسامات باهتة .

“إعتقدت أنك تمكنت من العثور على بعض الحلفاء المذهلين ، لكنهم مجرد ثلاثة لوردات مقدسين عاديين!” إبتسمت الأنثى غير البشرية بطريقة شريرة .

“تشاو فنغ!؟” كان رد فعل اللورد المقدس غونغ هوانغ مختلفًا عن الإثنين الآخرين ، و دعا على الفور بتعبير ممتع . كان اللوردان المقدسان في مجموعته من كبار أعضاء القاعة الإمبراطورية العظمى الذين كانوا عادة في عزلة ، لذلك لم يكونوا يعرفون وضع ساحة المعركة جيدًا .

ترجمة : إبراهيم

كان هذا هدفهم . كانت الثروة و الموارد في وسط جثة الإله أفضل بالتأكيد من الضواحي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط