بعد الأشكال اللامحدودة
من حيث القدرة التقييدية ، كانت نية الأرض أقوى من نية الخشب . كانت نية الأرض التي يتحكم فيها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قريبة جدًا من الأصل – كانت نقيَّة كذالك . إضافة إلى حقيقة أنه قد وصل إلى المراحل المبكرة من عالم الضوء الغامض ، و كذلك نية النار التى تزيد من قوته ، وجد تشاو فنغ أنه من الصعب للغاية تحريك جسده .
في هذه اللحظة الحرجة ، إنتشرت العاصفة القديمة وراء تشاو فنغ و غطته تماما مثل كرة مظلمة .
لو كان شبه لورد مقدس طبيعي ، لكان قد دفن حيا من نية الأرض الموجودة داخل الرمل الأصفر الداكن . إضطر تشاو فنغ إلى الإعتماد على المستوى السادس لجسم البرق المقدس لتحمل وزن نية الأرض .
بدأت الخطوط في عيون اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة تدور . في هذه اللحظة ، بدا أن كلا من السماء و الأرض يرتجفان مع تحرك عدد لا يحصى من العناصر و القوى عبر الهواء . كان الأمر كما لو كان العالم يقترب من نهايته .
“لا تمسّ تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق نية الأرض سوى في المستوى التالي.”
يمكن أن يتحرك القط اللص الصغير الآن أكثر قليلاً ، لذا فقد إنزلق مع المجرفة بضع مرات ، ثم قفز مرة أخرى إلى العالم الضبابي المكاني .
لم يتخصص تشاو فنغ في قوانين الأرض ، لذلك تم قمعه على الفور من نية الأرض التي إستخدمها صاحب عيون الأشكال اللامحدودة .
من حيث القدرة التقييدية ، كانت نية الأرض أقوى من نية الخشب . كانت نية الأرض التي يتحكم فيها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قريبة جدًا من الأصل – كانت نقيَّة كذالك . إضافة إلى حقيقة أنه قد وصل إلى المراحل المبكرة من عالم الضوء الغامض ، و كذلك نية النار التى تزيد من قوته ، وجد تشاو فنغ أنه من الصعب للغاية تحريك جسده .
“همف ، كيف سوف تهرب هذه المرة؟” تصرف اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بطريقة عالية و عظيمة كما كان ينظر إلى الأسفل في تشاو فنغ .
فيما يتعلق بالهجوم ، لم تكن قوة المعدن قوية تمامًا مثل النار ، و لكن قدرتها على الإختراق كانت أقوى و أشد قوة من الرياح .
“سيف المعدن الثاقب !” و لوح اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بيده ، و تحولت موجة من قوة الضوء الغامض ذات ألوان قوس قزح لذهبى مشرق حيث تحولت إلى عدة آلاف من السيوف الثاقبة التي إنطلقت نحو تشاو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
ليس جيدا! إذا كان هذا يضربني ، فأنا ميت!
دينغ! دينغ! بااام!
شعر تشاو فنغ بالخطر الذي لم يشعر به من قبل . وصل جسد البرق المقدس إلى المستوى السادس و يمكنه أن يتصدى لهجمات الخبراء العاديين فى عالم الضوء الغامض في المرحلة الأولية ، لكن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة وصل إلى المراحل المبكرة من عالم الضوء الغامض . كانت نية المعدن التي أطلقها نقية و قوية بشكل خاص ؛ و قد وصلت إلى قوة المرحلة المتأخرة من عالم الضوء الغامض .
ظهر القط اللص الصغير من العالم الضبابي المكاني و هو يحمل مجرفة ، و كان مقيدًا أيضًا بنية الأرض .
قوة هجوم المرحلة المتأخرة من عالم الضوء الغامض يمكن أن تحول على الفور تشاو فنغ إلى رماد .
هوووو ~~
مياو مياو!
“بعد الأشكال اللامحدوة!”
ظهر القط اللص الصغير من العالم الضبابي المكاني و هو يحمل مجرفة ، و كان مقيدًا أيضًا بنية الأرض .
بدأت الخطوط في عيون اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة تدور . في هذه اللحظة ، بدا أن كلا من السماء و الأرض يرتجفان مع تحرك عدد لا يحصى من العناصر و القوى عبر الهواء . كان الأمر كما لو كان العالم يقترب من نهايته .
“إيه؟ قط؟” فوجئ اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قليلا . لم يكن يعرف ما الذي يعنيه تشاو فنغ باستدعاء قط في هذا الوقت ، لكن هذا القط لم يستطع الهروب من نية الأرض أيضًا ، فما الذي يمكن أن يفعله؟
نظر القط اللص الصغير إلى اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بازدراء .
مياو مياو!
“حماية البرق المقدس!”
نظر القط اللص الصغير إلى اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بازدراء .
تشاو فنغ لم يستطع إلا أن يبتسم . في حين أن بنية هذه الذرات كانت ضيقة ، كان لديهم عنصر واحد فقط و كانوا مكثفين للغاية . كان هيكل جميع الذرات هو نفسه .
دونغ!
ونغ ~~
حرك القط اللص الصغير المجرفة ببطء ، و بدأ الرمل الأصفر الداكن حول تشاو فنغ يهتز بينما ضعفت قوة الأرض . إنخفض الضغط على تشاو فنغ و القط اللص الصغير بشكل كبير .
ومض الضوء الذهبي على الفور عبر السماء و الأرض بينما كانت أعداد لا تحصى من هيئات السيف الذهبي تحلق حول السماء و يبدو أنها أصبحت عالمًا من ضوء السيف الذهبي . كان هذا السيف الذهبي حادًا للغاية ، و قد تجاهل كل ما يقف في طريقه حيث دار حول السماء و الأرض .
يمكن أن يتحرك القط اللص الصغير الآن أكثر قليلاً ، لذا فقد إنزلق مع المجرفة بضع مرات ، ثم قفز مرة أخرى إلى العالم الضبابي المكاني .
هوووو ~~
كراك!
و فوجئ تشاو فنغ . لقد فهم الكثير عن العيون الإلهية العظمى الثمانية . أي واحد منهم ، و كذلك عيون أحفادهم ، يحتوي على بعد في الداخل . على سبيل المثال ، كان لعيون الموت بعد الموت ، بينما كان لعين سامسارا سامسارا الموت ، و كان هناك أيضًا عالم الأحلام القديم داخل العين الإلهية غير المعروفة لتشاو فنغ .
بدأ الرمل الأصفر الداكن العائم في الهواء يهتز .
دينغ! دينغ! بااام!
“ماذا؟ تلك المجرفة …!” و ذهل اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة . لم يكن يتوقع أن تكون المجرفة الطبيعية في يد القط اللص الصغير قادرة على التخلص من الرمل الأصفر الداكن و إضعاف قوة الأرض .
“حماية البرق المقدس!”
ونغ ~~~
قام تشاو فنغ بتعميم جسد البرق المقدس بكامل قوته و إستخدم اللهب من رياح البرق لدفع الغبار الأصفر الداكن في جميع الأنحاء .
نظر القط اللص الصغير إلى اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بازدراء .
إز! إز! إز!
سيوف ذهبية لا تعد ولا تحصى إخترقت دفاع العالم الصغير لتشاو فنغ .
في هذه اللحظة ، كان هناك عدة آلاف من السيوف الذهبية الوامضة تطير للأمام .
إززز! إززز!
“حماية البرق المقدس!”
في هذه اللحظة الحرجة ، إنتشرت العاصفة القديمة وراء تشاو فنغ و غطته تماما مثل كرة مظلمة .
دون أن يقول أي شيء آخر ، قام تشاو فنغ بتعميم جسد البرق المقدس و إستخدمها مع الرمح الجليدى للدفاع عن نفسه .
دينغ! دينغ! بااام!
دينغ!
من حيث القدرة التقييدية ، كانت نية الأرض أقوى من نية الخشب . كانت نية الأرض التي يتحكم فيها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قريبة جدًا من الأصل – كانت نقيَّة كذالك . إضافة إلى حقيقة أنه قد وصل إلى المراحل المبكرة من عالم الضوء الغامض ، و كذلك نية النار التى تزيد من قوته ، وجد تشاو فنغ أنه من الصعب للغاية تحريك جسده .
شرحت السيوف الذهبية من خلال حماية البرق المقدس .
بدأ الرمل الأصفر الداكن العائم في الهواء يهتز .
“ما قدرات الإختراق القوية هذه!” و هتف تشاو فنغ . كان بالفعل يستحق أن يكون الهجوم للمعادن . كان قويا للغاية ، و إستخدمت خصائص العنصر المعدني إلى الحد الأقصى .
طاف اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة في بعد الأشكال اللامحدودة و نظر إلى تشاو فنغ كما لو كان ميتا بالفعل .
بووووم ! دينغ! دينغ!
من ناحية أخرى ، كانت الطاقة التي إستخدمها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة صغيرا للغاية . حتى لو إستخدم كل قوة الأشكال اللامحدودة ، فإن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة يمكن أن يتحكم بسهولة في قوة الطبيعة من خلال قوته ، بالنظر إلى فهمه لها .
تحطمت حماية البرق المقدسة لتشاو فنغ ، و تم إطلاق موجة من قوة الإرتداد على الفور .
“لا تمسّ تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق نية الأرض سوى في المستوى التالي.”
و مع ذلك ، فى اللحظة التالية ، ظهر البرق داخل السيوف الذهبية و تجاهل غالبية الإرتداد .
“هذا هو بعد الأشكال اللامحدوة ؟”
“همف ، بعيون الأشكال اللامحدودة ، يمكن أن تتحول هجماتي إلى أي عنصر أريده أن يكون!” سخر اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة أشكال ببرود .
دينغ!
تم حظر السيوف الذهبية التي لا تعد ولا تحصى من الحاجز الذي شكله رمح الجليد الإمبراطوري بعد إختراقها من خلال حماية البرق المقدس . من دون أي حادث ، إخترقت السيوف الذهبية من خلال درع الجليد الإمبراطوري و كانت على وشك الطعن في جسم البرق المقدس لتشاو فنغ .
“ربما يمكن أن ينجح هذا …”
“تحول المياه إلى الجليد!”
بووووم ! دينغ! دينغ!
تحول حاجز الماء حول تشاو فنغ إلى جليد و أصدر برودة قوية حيث كان مستعدًا لإبطاء السيوف الذهبية . و مع ذلك ، كما كان يتوقع تشاو فنغ ، ظهرت موجة من الجليد و الماء من السيوف الذهبية و إستمرت في الطعن في إتجاه تشاو فنغ بعد تجاهل مقاومة درع الرمح الجليدى .
بووووم ! دينغ! دينغ!
“العالم الصغير رياح البرق!”
مياو مياو!
في هذه اللحظة الحرجة ، إنتشرت العاصفة القديمة وراء تشاو فنغ و غطته تماما مثل كرة مظلمة .
“هذا هو بعد الأشكال اللامحدوة ؟”
دينغ! دينغ! بااام!
مياو مياو!
سيوف ذهبية لا تعد ولا تحصى إخترقت دفاع العالم الصغير لتشاو فنغ .
في هذه اللحظة ، كان هناك عدة آلاف من السيوف الذهبية الوامضة تطير للأمام .
كان على تشاو فنغ أن يتحكم بالكامل في العالم الصغير رياح البرق من أجل البقاء .
ونغ ~~~
هوووو ~~
كان لا يزال بإمكانه الشعور بأن قوة المعادن كانت في السماء و الأرض ، و لكن كان من الصعب للغاية على عيون الأشكال اللامحدودة للسيطرة عليها .
و أخرج تشاو فنغ نفسا . إذا لم يكن حقيقة الأمر أن حماية البرق المقدسة والثلج الإمبراطوري قد أضعفوا الهجوم ، فربما لم يكن العالم الصغير رياح البرق قادراً على منع الهجوم .
و مع ذلك ، كانت عناصر تشاو فنغ مثل رياح البرق و الماء و الخشب و النار غير فعالة ضد اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة . و هذا هو السبب أيضًا وراء محاولة اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة عدم إستخدام أي طاقة من الرياح أو البرق أو النار أو الماء ضد تشاو فنغ لأن تشاو فنغ كان مرنًا ضدهم .
فيما يتعلق بالهجوم ، لم تكن قوة المعدن قوية تمامًا مثل النار ، و لكن قدرتها على الإختراق كانت أقوى و أشد قوة من الرياح .
“حماية البرق المقدس!”
“يا له من عالم صغير مكثف!” و ضاقت نظرة اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة .
دون أن يقول أي شيء آخر ، قام تشاو فنغ بتعميم جسد البرق المقدس و إستخدمها مع الرمح الجليدى للدفاع عن نفسه .
من خلال سيطرة اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة على قوة الطبيعة ، يمكنه على الفور معرفة كيف كان العالم الصغير لتشاو فنغ غير عادي . لم يكن العالم الصغير العادي قادرًا على منع هجومه الذي يعمل بطاقة المعدن .
ومض الضوء الذهبي على الفور عبر السماء و الأرض بينما كانت أعداد لا تحصى من هيئات السيف الذهبي تحلق حول السماء و يبدو أنها أصبحت عالمًا من ضوء السيف الذهبي . كان هذا السيف الذهبي حادًا للغاية ، و قد تجاهل كل ما يقف في طريقه حيث دار حول السماء و الأرض .
“ثم دعني أطعن عالمك الصغير كخلية نحل!” و قال اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة ببرود و هو يلوح بيده مرة أخرى ، و ظهرت موجة من قوة الأشكال الأشكال اللامحدودة المقدسة في الهواء .
قفز تموج ذهبي من عين تشاو فنغ اليسرى . هذا التموج الذهبي جاء من الكرة الذهبية الغامضة و لم تحتوي على أي عنصر . تموج هذا التموج الذهبي في الهواء و شكل حاجزًا ذهبيًا باهتًا يحمي تشاو فنغ فى داخله .
“عاصفة رياح السيف المعدني!”
من حيث القدرة التقييدية ، كانت نية الأرض أقوى من نية الخشب . كانت نية الأرض التي يتحكم فيها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قريبة جدًا من الأصل – كانت نقيَّة كذالك . إضافة إلى حقيقة أنه قد وصل إلى المراحل المبكرة من عالم الضوء الغامض ، و كذلك نية النار التى تزيد من قوته ، وجد تشاو فنغ أنه من الصعب للغاية تحريك جسده .
إززز! إززز!
لقد كانت قدرات كل بُعد مختلفة ، و لكن كان كلا من سامسارا الموت و بعد الموت و عالم الأحلام القديم جميعها أنواع دعم . و مع ذلك ، يمكن تحرير بعد الأشكال اللامحدودة داخل عيون الأشكال اللامحدودة بالإرادة ، و هذا يعني أنه كان بعدا هجوميا .
ومض الضوء الذهبي على الفور عبر السماء و الأرض بينما كانت أعداد لا تحصى من هيئات السيف الذهبي تحلق حول السماء و يبدو أنها أصبحت عالمًا من ضوء السيف الذهبي . كان هذا السيف الذهبي حادًا للغاية ، و قد تجاهل كل ما يقف في طريقه حيث دار حول السماء و الأرض .
تحول حاجز الماء حول تشاو فنغ إلى جليد و أصدر برودة قوية حيث كان مستعدًا لإبطاء السيوف الذهبية . و مع ذلك ، كما كان يتوقع تشاو فنغ ، ظهرت موجة من الجليد و الماء من السيوف الذهبية و إستمرت في الطعن في إتجاه تشاو فنغ بعد تجاهل مقاومة درع الرمح الجليدى .
إززز! إززز! إززز!
إز! إز! إز!
أشارت جميع السيوف الثاقبة إلى تشاو فنغ و طعنت نحوه .
“همف ، كيف سوف تهرب هذه المرة؟” تصرف اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بطريقة عالية و عظيمة كما كان ينظر إلى الأسفل في تشاو فنغ .
“هذا…!”
هوووو ~~
إنتفخت عيون تشاو فنغ و هو يحدق فى السماء و الأرض . في مواجهة مثل هجوم المعدن القوي هذا ، فإن العالم الصغير رياح البرق بالتأكيد لن يكون قادرا على منعه . بدلا من ذلك ، سيكون معطوبا بشدة .
ونغ ~~
و مع ذلك ، كانت عناصر تشاو فنغ مثل رياح البرق و الماء و الخشب و النار غير فعالة ضد اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة . و هذا هو السبب أيضًا وراء محاولة اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة عدم إستخدام أي طاقة من الرياح أو البرق أو النار أو الماء ضد تشاو فنغ لأن تشاو فنغ كان مرنًا ضدهم .
و مع ذلك ، في لحظة ، إختفى الهجوم الهائل للعنصر المعدني الذي أطلقه .
“ربما يمكن أن ينجح هذا …”
ترجمة : إبراهيم
شعر تشاو فنغ بعالم السيوف الذهبية و تذكر كيف إستخدم ضوء التشتيت لتفريق الضباب الأرجواني في الطابق التاسع من برج النجم الأرجوانى .
و مع ذلك ، في لحظة ، إختفى الهجوم الهائل للعنصر المعدني الذي أطلقه .
و أرجع تشاو فنغ على الفور العالم الصغير رياح البرق .
تشاو فنغ لم يستطع إلا أن يبتسم . في حين أن بنية هذه الذرات كانت ضيقة ، كان لديهم عنصر واحد فقط و كانوا مكثفين للغاية . كان هيكل جميع الذرات هو نفسه .
ونغ ~~
في هذه اللحظة الحرجة ، إنتشرت العاصفة القديمة وراء تشاو فنغ و غطته تماما مثل كرة مظلمة .
قفز تموج ذهبي من عين تشاو فنغ اليسرى . هذا التموج الذهبي جاء من الكرة الذهبية الغامضة و لم تحتوي على أي عنصر . تموج هذا التموج الذهبي في الهواء و شكل حاجزًا ذهبيًا باهتًا يحمي تشاو فنغ فى داخله .
و قفز قلب تشاو فنغ أثناء مسحه لهذا البعد ذو لون قوس قزح . هذا يعني أن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة لا يحتاج حتى إلى تشكيل عالم صغير ؛ كل ما كان بحاجة إلى فعله هو إيقاظ القوة الأصلية لعيون الأشكال اللامحدودة ، و سيكون قادرًا على إستخدام هذا العالم الصغير .
“قانون الضوء؟” توقف تعبير اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة مؤقتًا للحظة و هو يحدق ، و لكن لم تكن هناك ردود فعل من العيون اللامحدودة . هذا يعني أنه إما أن عين تشاو فنغ اليسرى لم تحتوي على أي عنصر من عناصر الضوء ، أو أن عين الأشكال اللامحدودة لا يمكنها التحكم في هذا الضوء .
دينغ!
“هل تريد إيقاف عاصفة السيف الذهبي الخاصة بي؟” و لم يكن بإمكان اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة إلا الضحك .
التموج الذهبي الذي أصدره تشاو فنغ لم يكن لديه أي قوة أولية داخله ، كما أنه لم يكن لديه تموج قوي لليوان الحقيقى . ما فائدة فعل ذلك إذا؟
التموج الذهبي الذي أصدره تشاو فنغ لم يكن لديه أي قوة أولية داخله ، كما أنه لم يكن لديه تموج قوي لليوان الحقيقى . ما فائدة فعل ذلك إذا؟
“هل تريد إيقاف عاصفة السيف الذهبي الخاصة بي؟” و لم يكن بإمكان اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة إلا الضحك .
“هذا لا يزال غير كاف!”
نظر القط اللص الصغير إلى اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بازدراء .
كانت نظرة تشاو فنغ حاسمة . تحتاج قدرته على التشتت الوقت لتفريق الهدف . من المحتمل أن يتعرض تشاو فنغ للطعن قبل أن يتمكن ضوء التشتت من تشتيت أي شيء .
و قفز قلب تشاو فنغ أثناء مسحه لهذا البعد ذو لون قوس قزح . هذا يعني أن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة لا يحتاج حتى إلى تشكيل عالم صغير ؛ كل ما كان بحاجة إلى فعله هو إيقاظ القوة الأصلية لعيون الأشكال اللامحدودة ، و سيكون قادرًا على إستخدام هذا العالم الصغير .
ونغ ~~
في تلك اللحظة ، بدأ ضوء التشتت في العمل .
بدأ تشاو فنغ على الفور في حرق اليوان الحقيقي و دمه حيث دفع جسد البرق المقدس إلى أقصى الحدود . إنتشرت زيادة كبيرة في القوة على الفور .
كان على تشاو فنغ أن يتحكم بالكامل في العالم الصغير رياح البرق من أجل البقاء .
لم تتحكم عيون الأشكال اللامحدودة فى أشكال الحياة . كان تشاو فنغ قد إستوعب أيضًا كمية كبيرة من هالة عالم الأحلام القديم بعد إعادة تدريبه ، و تناول عددًا كبيرًا من ثمار عالم الأحلام القديم . هذا يعني أن القوة المتفجرة لجسم البرق المقدس كانت قوية جدًا .
دينغ! دينغ! بااام!
إززز!
لم تتحكم عيون الأشكال اللامحدودة فى أشكال الحياة . كان تشاو فنغ قد إستوعب أيضًا كمية كبيرة من هالة عالم الأحلام القديم بعد إعادة تدريبه ، و تناول عددًا كبيرًا من ثمار عالم الأحلام القديم . هذا يعني أن القوة المتفجرة لجسم البرق المقدس كانت قوية جدًا .
كانت السيوف الذهبية اللامحودة حول السماء و الأرض على وشك الطعن في جسم تشاو فنغ ، لكن تم إبطاؤها للحظة من قبل هذه القوة الأصلية و القوية .
من خلال سيطرة اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة على قوة الطبيعة ، يمكنه على الفور معرفة كيف كان العالم الصغير لتشاو فنغ غير عادي . لم يكن العالم الصغير العادي قادرًا على منع هجومه الذي يعمل بطاقة المعدن .
هوووو ~~
لم يستطع فهم أي شيء من هذا .
في تلك اللحظة ، بدأ ضوء التشتت في العمل .
قام تشاو فنغ بتعميم جسد البرق المقدس بكامل قوته و إستخدم اللهب من رياح البرق لدفع الغبار الأصفر الداكن في جميع الأنحاء .
“همف . نية المعدن النقي!”
“هذا هو بعد الأشكال اللامحدوة ؟”
تشاو فنغ لم يستطع إلا أن يبتسم . في حين أن بنية هذه الذرات كانت ضيقة ، كان لديهم عنصر واحد فقط و كانوا مكثفين للغاية . كان هيكل جميع الذرات هو نفسه .
نظر القط اللص الصغير إلى اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بازدراء .
أدرك تشاو فنغ أنه كلما كان الشيء أنقى ، كان من الأسهل تفكيكه .
إنتفخت عيون تشاو فنغ و هو يحدق فى السماء و الأرض . في مواجهة مثل هجوم المعدن القوي هذا ، فإن العالم الصغير رياح البرق بالتأكيد لن يكون قادرا على منعه . بدلا من ذلك ، سيكون معطوبا بشدة .
ونغ ~~
فيما يتعلق بالهجوم ، لم تكن قوة المعدن قوية تمامًا مثل النار ، و لكن قدرتها على الإختراق كانت أقوى و أشد قوة من الرياح .
أضاء تموج الضوء الذهبي الخافت على الفور جسم تشاو فنغ .
ليس جيدا! إذا كان هذا يضربني ، فأنا ميت!
هوووو ~~
دونغ!
إختفت السيوف الذهبية على الفور أينما ذهب الضوء الذهبي ، و عادت السماء و الأرض إلى طبيعتها في غضون لحظة .
“بعد الأشكال اللامحدوة!”
“ماذا!؟” و صاح اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة .
لم يتخصص تشاو فنغ في قوانين الأرض ، لذلك تم قمعه على الفور من نية الأرض التي إستخدمها صاحب عيون الأشكال اللامحدودة .
كان يعتقد في الأصل أن تشاو فنغ سيموت بالتأكيد من هذا الهجوم . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان يتم التحكم في جميع النوايا في السماء و الأرض ، فقد كان من المستحيل على تشاو فنغ أن يستخدم قوته للمرور عبر الفضاء .
“هذا لا يزال غير كاف!”
و مع ذلك ، في لحظة ، إختفى الهجوم الهائل للعنصر المعدني الذي أطلقه .
“ما قدرات الإختراق القوية هذه!” و هتف تشاو فنغ . كان بالفعل يستحق أن يكون الهجوم للمعادن . كان قويا للغاية ، و إستخدمت خصائص العنصر المعدني إلى الحد الأقصى .
لم يستطع فهم أي شيء من هذا .
ونغ ~~~
“إنتظر ، عنصر المعدن لا يزال في السماء و الأرض!” و حدق اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة بعينيه .
كان على تشاو فنغ أن يتحكم بالكامل في العالم الصغير رياح البرق من أجل البقاء .
كان لا يزال بإمكانه الشعور بأن قوة المعادن كانت في السماء و الأرض ، و لكن كان من الصعب للغاية على عيون الأشكال اللامحدودة للسيطرة عليها .
“قانون الضوء؟” توقف تعبير اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة مؤقتًا للحظة و هو يحدق ، و لكن لم تكن هناك ردود فعل من العيون اللامحدودة . هذا يعني أنه إما أن عين تشاو فنغ اليسرى لم تحتوي على أي عنصر من عناصر الضوء ، أو أن عين الأشكال اللامحدودة لا يمكنها التحكم في هذا الضوء .
أصبح تعبير اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قبيحا للغاية .
“الإنسان ، لقد جلبت هذا على نفسك!”
كان تشاو فنغ قادرًا على مواجهة العناصر الخمسة و حتى القوى الأخرى مثل الرياح و البرق .
و فوجئ تشاو فنغ . لقد فهم الكثير عن العيون الإلهية العظمى الثمانية . أي واحد منهم ، و كذلك عيون أحفادهم ، يحتوي على بعد في الداخل . على سبيل المثال ، كان لعيون الموت بعد الموت ، بينما كان لعين سامسارا سامسارا الموت ، و كان هناك أيضًا عالم الأحلام القديم داخل العين الإلهية غير المعروفة لتشاو فنغ .
لقد وجدت أخيرًا طريقة لمواجهته!
لم تتحكم عيون الأشكال اللامحدودة فى أشكال الحياة . كان تشاو فنغ قد إستوعب أيضًا كمية كبيرة من هالة عالم الأحلام القديم بعد إعادة تدريبه ، و تناول عددًا كبيرًا من ثمار عالم الأحلام القديم . هذا يعني أن القوة المتفجرة لجسم البرق المقدس كانت قوية جدًا .
و أخرج تشاو فنغ نفسا . سيكون قادرًا على تفكيك قوة عنصرية نقية بسهولة . و مع ذلك ، فإن ضوء التشتيت إستهلك الكثير من طاقته .
“همف ، بعيون الأشكال اللامحدودة ، يمكن أن تتحول هجماتي إلى أي عنصر أريده أن يكون!” سخر اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة أشكال ببرود .
من ناحية أخرى ، كانت الطاقة التي إستخدمها اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة صغيرا للغاية . حتى لو إستخدم كل قوة الأشكال اللامحدودة ، فإن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة يمكن أن يتحكم بسهولة في قوة الطبيعة من خلال قوته ، بالنظر إلى فهمه لها .
هوووو ~~
“الإنسان ، لقد جلبت هذا على نفسك!”
ونغ ~~
بدأت الخطوط في عيون اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة تدور . في هذه اللحظة ، بدا أن كلا من السماء و الأرض يرتجفان مع تحرك عدد لا يحصى من العناصر و القوى عبر الهواء . كان الأمر كما لو كان العالم يقترب من نهايته .
شعر تشاو فنغ بعالم السيوف الذهبية و تذكر كيف إستخدم ضوء التشتيت لتفريق الضباب الأرجواني في الطابق التاسع من برج النجم الأرجوانى .
“بعد الأشكال اللامحدوة!”
شرحت السيوف الذهبية من خلال حماية البرق المقدس .
شوى!
في هذه اللحظة الحرجة ، إنتشرت العاصفة القديمة وراء تشاو فنغ و غطته تماما مثل كرة مظلمة .
ظهر ضوء بلون قوس قزح حول تشاو فنغ و اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة ، محاصرين ببطء داخلها .
“ماذا؟ تلك المجرفة …!” و ذهل اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة . لم يكن يتوقع أن تكون المجرفة الطبيعية في يد القط اللص الصغير قادرة على التخلص من الرمل الأصفر الداكن و إضعاف قوة الأرض .
“ليس جيدا! البعد داخل عيون الأشكال اللامحدودة هو مصدر قوتها!”
في تلك اللحظة ، بدأ ضوء التشتت في العمل .
و فوجئ تشاو فنغ . لقد فهم الكثير عن العيون الإلهية العظمى الثمانية . أي واحد منهم ، و كذلك عيون أحفادهم ، يحتوي على بعد في الداخل . على سبيل المثال ، كان لعيون الموت بعد الموت ، بينما كان لعين سامسارا سامسارا الموت ، و كان هناك أيضًا عالم الأحلام القديم داخل العين الإلهية غير المعروفة لتشاو فنغ .
“همف . نية المعدن النقي!”
لقد كانت قدرات كل بُعد مختلفة ، و لكن كان كلا من سامسارا الموت و بعد الموت و عالم الأحلام القديم جميعها أنواع دعم . و مع ذلك ، يمكن تحرير بعد الأشكال اللامحدودة داخل عيون الأشكال اللامحدودة بالإرادة ، و هذا يعني أنه كان بعدا هجوميا .
و مع ذلك ، في لحظة ، إختفى الهجوم الهائل للعنصر المعدني الذي أطلقه .
“إن بعد الأشكال اللامحدودة يشبه عالمى الصغير ، و يمكن أن يندمج بسهولة مع السماء و الأرض!”
مياو مياو!
طاف اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة في بعد الأشكال اللامحدودة و نظر إلى تشاو فنغ كما لو كان ميتا بالفعل .
كان لا يزال بإمكانه الشعور بأن قوة المعادن كانت في السماء و الأرض ، و لكن كان من الصعب للغاية على عيون الأشكال اللامحدودة للسيطرة عليها .
“هذا هو بعد الأشكال اللامحدوة ؟”
“بعد الأشكال اللامحدوة!”
و قفز قلب تشاو فنغ أثناء مسحه لهذا البعد ذو لون قوس قزح . هذا يعني أن اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة لا يحتاج حتى إلى تشكيل عالم صغير ؛ كل ما كان بحاجة إلى فعله هو إيقاظ القوة الأصلية لعيون الأشكال اللامحدودة ، و سيكون قادرًا على إستخدام هذا العالم الصغير .
أصبح تعبير اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة قبيحا للغاية .
لم نتمكن العوالم الصغيرة للوردات المقدسين من الإندماج بالكامل في بُعد منطقة القارة لأن القوانين الموجودة داخلها كانت قوية للغاية ، لكن بعد الأشكال اللامحدوة كان إستثناءً . يمكن أن تقترض قوة الطبيعة و تندمج في أي بُعد تقريبًا .
إختفت السيوف الذهبية على الفور أينما ذهب الضوء الذهبي ، و عادت السماء و الأرض إلى طبيعتها في غضون لحظة .
ترجمة : إبراهيم
“همف ، بعيون الأشكال اللامحدودة ، يمكن أن تتحول هجماتي إلى أي عنصر أريده أن يكون!” سخر اللورد المقدس الأشكال اللا محدودة أشكال ببرود .
فيما يتعلق بالهجوم ، لم تكن قوة المعدن قوية تمامًا مثل النار ، و لكن قدرتها على الإختراق كانت أقوى و أشد قوة من الرياح .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
