الرحلة
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
“أين ذهبت في السنوات الثلاث الماضية …”
طريق الأحلام الخالي من الهموم
الفصل 198: الرحلة
على الرغم من أنه اختار حصانه بعناية ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بالوحش الروحي! عندما تحفز الهالة الروحية على حصانه ، أصبح خائفًا.
الفصل السابق
“تمسك بهم!”
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هو الشخص الذي يبحث عن المتاعب. بدلا من ذلك ، كانت المتاعب تبحث عنه.
لوح بيده اليمنى.
Luxury
…………… ……………….
بغض النظر عن مدى تبذيره وفخامته ، فإنه لن يطعم حصانًا عاديًا بالطعام الروحي.
بعد أن استيقظ من غيبوبة ، أمسك حصانه. “لا! أريد أن أبحث عنه! هذا للانتقام ، لشعبنا! حتى لو كان لديه قوة الشيطان ، ما زلت آمل أن نتمكن من …”
“هل هناك أي تغييرات في نافذة الإحصائيات الخاصة بي؟”
“يبدو أنني لن أحتاج بعد الآن إلى استخدام قوتي العنصرية واستخدام جسدي المادي لأظل قادرًا على هزيمة وو تسونغ!”
بعد اختراق مرحلة التكرير الأولي بنجاح ، نظر فانغ يوان إلى نافذة الإحصائيات الخاصة به:
بدأ وحش روحي أبيض نقي له قرن صغير على رأسه يركض نحوهم. كان مثل وحيد القرن ، ونظر إلى فانغ يوان ، كما لو كان يحرسه.
“الاسم: فانغ يوان
كان شابه يرتدي زي الملوك. كان وجهه شاحبًا كأنه لم يستطع التعافي بعد أن شهد الجحيم.
الجوهر: 36
هز فانغ يوان كتفيه. “في السهول ، تأتي الانقسامات والقبائل وتذهب. إذا كان عليّ الاهتمام بكل التفاصيل ، يجب أن أنسى الزراعة الخاصة بي! أما الآن ، لم يفوتني الوقت ، أليس كذلك؟”
الروح: 30
السهول في إقليم يوان.
“هذه المجموعة …”
السحر: 9.9
“أولئك الذين علقوا في الماضي لن يكون لهم مستقبل أبدًا!”
المهنة: سيد احلام
زراعة: [سيد بناء الأحلام (ذروة عالم التجمع الأولي)] ، وو تسونغ (خط الطول الثالث)
Luxury
“في حياتي ، يجب أن أعيش بشكل مذهل وأن أجد الطريق إلى الأبدية ، وكذلك … الطريق إلى الماضي!”
التقنية: [تقنية الجسم المعدني النسر العملاق (الدرجة 4) (1٪)] ، السحر المذهل ، خطوة الظل، الجسد الذهبي لمئة سم (التكرير الأول)
المهارة: [الطب (المستوى 3)] ، [علم النبات (المستوى 5)] ”
“في حياتي ، يجب أن أعيش بشكل مذهل وأن أجد الطريق إلى الأبدية ، وكذلك … الطريق إلى الماضي!”
” الجسد الذهبي لمئة سم – شكل سري من فنون الدفاع عن النفس ، ويستند إلى استخدام السم المفرط لإثارة إمكانات الجسم ، وزيادة القوة البدنية. حاليًا في مرحلة التكرير الأولى ، واكتسب مستوى قوة عنصري واحدًا. الحالة الجسدية للجسم مقوى ، والجسم الآن مقاوم لجميع أنواع السموم!
الفصل 198: الرحلة
عملت بلدان الجنوب معًا لزرع الفتنة بين الدول الثمانية وأبقت كل نفوذها تحت السيطرة باستمرار.
“مقاومة لجميع أنواع السموم …”
إذا كان هذا هو الحصان السماوي من السهول ، فقد يفكر في ذلك.
فرك فانغ يوان ذقنه. “أخشى أن” جميع أنواع “السم تشمل فقط الأنواع الشائعة من السم. إذا واجهت سمًا روحيًا أو سمًا مميتًا … فقد أستسلم له ، حتى لو كنت في مرحلة التكرير العاشرة أو المائة مرحلة التكرير! ”
أعطاه الوادي المنعزل أكثر الذكريات التي لا تنسى.
نظر إلى جسده.
كان الوادي المنعزل والبلد المنعزل والبر الرئيسي بأكمله جزءًا صغيرًا من رحلة حياته.
بعد أن نجح في اختراق مرحلة التكرير ، أصبح أطول قليلاً وعضلاته أكثر تحديدًا. كانت بشرته مشدودة ولونها برونزي.
التقنية: [تقنية الجسم المعدني النسر العملاق (الدرجة 4) (1٪)] ، السحر المذهل ، خطوة الظل، الجسد الذهبي لمئة سم (التكرير الأول)
مع أي حركة ، تصدع مفاصله ، وتطلق كمية هائلة من الطاقة.
“هل هناك أي تغييرات في نافذة الإحصائيات الخاصة بي؟”
طريق الأحلام الخالي من الهموم
“يبدو أنني لن أحتاج بعد الآن إلى استخدام قوتي العنصرية واستخدام جسدي المادي لأظل قادرًا على هزيمة وو تسونغ!”
…………… ……………….
قام فانغ يوان بقبض قبضتيه بإحكام ، وكان هناك ارتياح في عينيه.
الجوهر: 36
“أستطيع أن أترك شؤون البلاد والطائفة للوزراء والشيوخ …”
كان عليه أن يبدأ رحلته الجديدة.
أما بالنسبة لشعب بلد اليوان ، فإن تصرفات فانغ يوان الشيطانية قد تركت انطباعًا عميقًا عليهم.
وخرج من القصر ووجه رسالة للوزراء والشيوخ يذكرهم فيها بالتصرف في غيابه. بعد ذلك ، دعا إلى الملك الطائر الأبيض ذو العين الحمراء وعاد إلى مدينة تشينغي.
كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه كل ذلك ، وبالتالي شعر بأنه مختلف عن الأماكن الأخرى.
أعطاه الوادي المنعزل أكثر الذكريات التي لا تنسى.
كانت الدماء تتطاير في كل مكان بينما اصطدمت الحصى بالخيول.
“تمسك بهم!”
مشى ببطء إلى فتحة الوادي.
“من هذا؟ إيه؟ الملك !؟”
خرج عدد قليل من فناني الدفاع عن النفس يحملون سيوفًا طويلة. عندما رأوا فانغ يوان ، كانوا جميعًا في حالة صدمة وسرعان ما ركعوا.
“ووش! ووووش!”
“قعقعة!”
هز فانغ يوان كتفيه. “في السهول ، تأتي الانقسامات والقبائل وتذهب. إذا كان عليّ الاهتمام بكل التفاصيل ، يجب أن أنسى الزراعة الخاصة بي! أما الآن ، لم يفوتني الوقت ، أليس كذلك؟”
طار الحصى بسرعة كبيرة نحو الخيول. في الجو ، احتكوا ببعضهم البعض ، منتجين شرارات وصوتًا صريرًا. كان الأمر كما لو كانت قوية مثل الأسهم.
مع انتشار أخبار وصول فانغ يوان ، كان الوادي المنعزل بأكمله في حالة من الفوضى. من مدبرات المنازل إلى الخدم ، قدم الجميع احترامهم لفانغ يوان.
“أنا…”
“لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا!”
ظهر الوادي المنعزل كما كان من قبل ولكن كانت هناك اختلافاته الآن. هز فانغ يوان رأسه. استدار وغادر.
مع حصان الجباا ، أصبح السفر أكثر ملاءمة له.
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
سيكون الوادي القديم المنعزل ذكرى إلى الأبد ولن يعود أبدًا.
على الرغم من أنه اختار حصانه بعناية ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بالوحش الروحي! عندما تحفز الهالة الروحية على حصانه ، أصبح خائفًا.
…..
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
كان لدى جنرال سلاح الفرسان هذا الكثير من الخبرة وخمن أن الشخص هو المحارب الأسطوري المشاع من الجنوب. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن الشخص سوف يقتل بهذه السهولة كان يقلقه. بعد الكثير من التفكير ، قال ، “الأمير الصغير ، لديك دم ملكي وأملنا الوحيد. كيف يمكننا المخاطرة به؟ لقد سمعنا أن هذا الشيطان لا يرحم! إذا كنت تثق بي ، فعندئذ دع يقي وأنا رسولك لتحدثه!”
“أولئك الذين علقوا في الماضي لن يكون لهم مستقبل أبدًا!”
بعد مطاردة الذباب ، نفض فانغ يوان يديه بارتياح.
فرك فانغ يوان رأس طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. “الابيض الكبير، سأراك!”
مع حصان الجباا ، أصبح السفر أكثر ملاءمة له.
كان الوادي المنعزل والبلد المنعزل والبر الرئيسي بأكمله جزءًا صغيرًا من رحلة حياته.
هز فانغ يوان كتفيه. “في السهول ، تأتي الانقسامات والقبائل وتذهب. إذا كان عليّ الاهتمام بكل التفاصيل ، يجب أن أنسى الزراعة الخاصة بي! أما الآن ، لم يفوتني الوقت ، أليس كذلك؟”
كان عليه أن يبدأ رحلته الجديدة.
“غرد! غرد!”
طريق الأحلام الخالي من الهموم
“في حياتي ، يجب أن أعيش بشكل مذهل وأن أجد الطريق إلى الأبدية ، وكذلك … الطريق إلى الماضي!”
“قعقعة!”
فرك فانغ يوان رأس طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. “الابيض الكبير، سأراك!”
كان لا يزال يتوق إلى العالم الذي عاشه ذات يوم في حياته الماضية.
“غرد! غرد!”
“غرد! غرد!”
“الاسم: فانغ يوان
يبدو أن الطائر قد فهم عزم فانغ يوان. عندما حلقت ، حلقت في السماء وأطلقت زقزقة حزينة …
…
على الرغم من أنه كان مجرد حصان عادي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا كان بإمكانه أن يأكل طعامًا روحيًا ، فسيكون مفيدًا له ، وقد يمنحه وعيًا روحيًا.
السهول في إقليم يوان.
منذ ثلاث سنوات عندما قام فانغ يوان بتقسيم الملوك الثمانية ، تركت بلاد اليوان في صراع داخلي واضطراب منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
“أستطيع أن أترك شؤون البلاد والطائفة للوزراء والشيوخ …”
عملت بلدان الجنوب معًا لزرع الفتنة بين الدول الثمانية وأبقت كل نفوذها تحت السيطرة باستمرار.
فرك فانغ يوان رأس طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. “الابيض الكبير، سأراك!”
الثالث
على الرغم من أنه قد تكون هناك حالات من الحوادث ، مثل وفاة الأمير الأول با تو ، بشكل عام ، كان كل شيء مستقرًا إلى حد ما.
“لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا!”
تمتع الناس الذين يعيشون في الشمال أخيرًا بفترة سلام.
بعد أن نجح في اختراق مرحلة التكرير ، أصبح أطول قليلاً وعضلاته أكثر تحديدًا. كانت بشرته مشدودة ولونها برونزي.
كانت الأرض والسماء شاسعة.
“اغرب عن وجهي!”
جاء فانغ يوان بهدوء إلى الشمال دون أن يلتقط الكثير من الاهتمام. اشترى حصانًا أبيض وركض مباشرة عبر دولة يوان ، ووصل إلى الأقاليم الشمالية. جاء إلى الوادي المتصدع بالقرب من قسم الغروب.
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
أثناء دخوله ، أشعل بخورًا بنفسجيًا.
ملأ الهواء رائحة خفيفة من خشب الصندل. كان هناك تلميح من الروحانية تبدد ببطء.
وخرج من القصر ووجه رسالة للوزراء والشيوخ يذكرهم فيها بالتصرف في غيابه. بعد ذلك ، دعا إلى الملك الطائر الأبيض ذو العين الحمراء وعاد إلى مدينة تشينغي.
لوح بيده اليمنى.
كانت هذه هدية تلقاها من الحلم الارجواني . أخبرته أنه إذا أشعل هذا البخور في أي وقت ، فستكون قادرة على اكتشافه وستظهر وكأنها تقابله.
“أين ذهبت في السنوات الثلاث الماضية …”
ربط فانغ يوان الحصان وبدأ في نصب خيمته. بينما كان يحضر العشاء ، فكر في وجه الحلم الارجواني وأطلق ابتسامة. “إغرائها سيجلب المتاعب إلى أي مدينة قد تزورها …”
مع حصان الجباا ، أصبح السفر أكثر ملاءمة له.
” الجسد الذهبي لمئة سم – شكل سري من فنون الدفاع عن النفس ، ويستند إلى استخدام السم المفرط لإثارة إمكانات الجسم ، وزيادة القوة البدنية. حاليًا في مرحلة التكرير الأولى ، واكتسب مستوى قوة عنصري واحدًا. الحالة الجسدية للجسم مقوى ، والجسم الآن مقاوم لجميع أنواع السموم!
منذ أن قرر الذهاب في رحلة طويلة ، كان عليه أن يعد طعامًا كافيًا.
“قعقعة!”
في الأصل ، كان يجب أن يجرب يديه في اصطياد ماعز بري ليأكله ، لكنه كان مدللًا للغاية بالفعل. ما لم يكن عنزة روحية ، فلن يكلف نفسه عناء تجربتها.
ببطء ، بدأ في استعادة الفحم ، ومقلاة معدنية وهيكل عندما بدأ في طهي الأرز.
منذ أن قرر الذهاب في رحلة طويلة ، كان عليه أن يعد طعامًا كافيًا.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت بعض النقاط السوداء في الأفق. في غضون دقائق ، اقتربوا وتمكن فانغ يوان من التعرف على موجتين من الخيول ، كل منها كان يركبها شخص. كان هناك عدد أقل من الأشخاص في الموجة الأولى في المقدمة ، كما لو كانوا يركضون للنجاة بحياتهم. يبدو أن موجة الخيول وراءها كانت تطاردها لأنها أطلقت بضع سهام في محاولة للقتل.
كان يستخدم أرز اليشم الفاخر وكانت حبوب الأرز ضخمة. أثناء طهيه ، ملأت رائحة الأرز الهواء.
بدأ حصانه يشم الهواء ويحدق في فانغ يوان ، حيث بدأ يسيل لعابه.
زراعة: [سيد بناء الأحلام (ذروة عالم التجمع الأولي)] ، وو تسونغ (خط الطول الثالث)
بغض النظر عن مدى تبذيره وفخامته ، فإنه لن يطعم حصانًا عاديًا بالطعام الروحي.
على الرغم من أنه كان مجرد حصان عادي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا كان بإمكانه أن يأكل طعامًا روحيًا ، فسيكون مفيدًا له ، وقد يمنحه وعيًا روحيًا.
يبدو أن الطائر قد فهم عزم فانغ يوان. عندما حلقت ، حلقت في السماء وأطلقت زقزقة حزينة …
“يا له من وحش ذكي!”
“لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا!”
وبخ فانغ يوان مازحا.
بغض النظر عن مدى تبذيره وفخامته ، فإنه لن يطعم حصانًا عاديًا بالطعام الروحي.
“يا له من وحش ذكي!”
إذا كان هذا هو الحصان السماوي من السهول ، فقد يفكر في ذلك.
“كاتشا!”
بعد فترة وجيزة ، تم طهي الأرز الروحي وكانت الرائحة منتعشة. عندما كان الأرز يتوهج باللون الأحمر الجميل ، كان غروب الشمس على السهول برتقاليًا مهدئًا ، وكان المشهد بأكمله يضفي إحساسًا مختلفًا على فانغ يوان.
في الأصل ، كان يجب أن يجرب يديه في اصطياد ماعز بري ليأكله ، لكنه كان مدللًا للغاية بالفعل. ما لم يكن عنزة روحية ، فلن يكلف نفسه عناء تجربتها.
أخرج عيدان تناول الطعام وبدأ يأكل عشائه من القلب.
في الأصل ، كان يجب أن يجرب يديه في اصطياد ماعز بري ليأكله ، لكنه كان مدللًا للغاية بالفعل. ما لم يكن عنزة روحية ، فلن يكلف نفسه عناء تجربتها.
“دا دا!”
علاوة على ذلك ، حتى الخيول الضخمة بدأت تنزف نتيجة اصطدامها بالحصى. كلا الحزبين كانا في حالة من الفوضى. عندما سمعوا صوت فانغ يوان العالي والقيادي ، بدأوا في التدافع في جميع الاتجاهات ولم يجرؤوا على البقاء بالقرب منه.
“دا دا!”
عندما ارتعدت أذنيه ، نظر فانغ يوان نحو الأفق ، حيث تلتقي السماء والسهول.
في الأصل ، كان يجب أن يجرب يديه في اصطياد ماعز بري ليأكله ، لكنه كان مدللًا للغاية بالفعل. ما لم يكن عنزة روحية ، فلن يكلف نفسه عناء تجربتها.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت بعض النقاط السوداء في الأفق. في غضون دقائق ، اقتربوا وتمكن فانغ يوان من التعرف على موجتين من الخيول ، كل منها كان يركبها شخص. كان هناك عدد أقل من الأشخاص في الموجة الأولى في المقدمة ، كما لو كانوا يركضون للنجاة بحياتهم. يبدو أن موجة الخيول وراءها كانت تطاردها لأنها أطلقت بضع سهام في محاولة للقتل.
“مم؟ هذا الحصان ليس سيئا للغاية!”
“حرب بين الدول؟ عداء شخصي؟”
لم يهتم فانغ يوان.
كل شيء كان عادلا في هذا العالم.
“الأمير الصغير! هذا ليس شخصًا! إنه وحش ، شيطان!”
لقد كان شخصًا لا يهتم كثيرًا ، في البداية. لذلك ، لم يكن لديه أي أفكار حول مساعدتهم هذه المرة.
أخرج عيدان تناول الطعام وبدأ يأكل عشائه من القلب.
بعد كل شيء ، قد لا يكون الضعفاء أشخاصًا طيبين يستحقون المساعدة.
مع أي حركة ، تصدع مفاصله ، وتطلق كمية هائلة من الطاقة.
“الأمير الصغير! هذا ليس شخصًا! إنه وحش ، شيطان!”
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هو الشخص الذي يبحث عن المتاعب. بدلا من ذلك ، كانت المتاعب تبحث عنه.
لم يستخدم حتى قوته الأساسية هذه المرة. كانت قوته الجسدية البحتة. مقارنة بالقوة الأساسية ، كان لديه سيطرة أكبر عليها ، ويمكن أن يستمر لفترة أطول.
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
كان الدخان الأسود والنار والخيمة واضحين للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها.
مع انتشار أخبار وصول فانغ يوان ، كان الوادي المنعزل بأكمله في حالة من الفوضى. من مدبرات المنازل إلى الخدم ، قدم الجميع احترامهم لفانغ يوان.
كان هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يفرون يركضون دون وعي نحو اتجاه فانغ يوان.
منذ أن قرر الذهاب في رحلة طويلة ، كان عليه أن يعد طعامًا كافيًا.
كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه كل ذلك ، وبالتالي شعر بأنه مختلف عن الأماكن الأخرى.
“تمسك بهم!”
كان لا يزال يتوق إلى العالم الذي عاشه ذات يوم في حياته الماضية.
“لا تدعهم يركضون!”
صرخ الناس خلفهم كما لو أن فانغ يوان كان بالفعل إلى جانبهم. أو بالأحرى ، لم يهتموا كثيرًا وأطلقوا بضع سهام أخرى.
“هذه المجموعة …”
مع انتشار أخبار وصول فانغ يوان ، كان الوادي المنعزل بأكمله في حالة من الفوضى. من مدبرات المنازل إلى الخدم ، قدم الجميع احترامهم لفانغ يوان.
مع انتشار أخبار وصول فانغ يوان ، كان الوادي المنعزل بأكمله في حالة من الفوضى. من مدبرات المنازل إلى الخدم ، قدم الجميع احترامهم لفانغ يوان.
أمسك فانغ يوان بصمت ، حفنة من الصخور ومارس قوة في يده اليمنى.
“كاتشا!”
السهول في إقليم يوان.
كان هناك صدع كبير في الصخور. عندما انفجرت ، أصبحت العديد من الحصى.
بدأ وحش روحي أبيض نقي له قرن صغير على رأسه يركض نحوهم. كان مثل وحيد القرن ، ونظر إلى فانغ يوان ، كما لو كان يحرسه.
…………… ……………….
“اغرب عن وجهي!”
لوح بيده اليمنى.
“أين ذهبت في السنوات الثلاث الماضية …”
“تشي! تشي!”
بدأ وحش روحي أبيض نقي له قرن صغير على رأسه يركض نحوهم. كان مثل وحيد القرن ، ونظر إلى فانغ يوان ، كما لو كان يحرسه.
طار الحصى بسرعة كبيرة نحو الخيول. في الجو ، احتكوا ببعضهم البعض ، منتجين شرارات وصوتًا صريرًا. كان الأمر كما لو كانت قوية مثل الأسهم.
…
“ووش! ووووش!”
…
كانت الدماء تتطاير في كل مكان بينما اصطدمت الحصى بالخيول.
مع أي حركة ، تصدع مفاصله ، وتطلق كمية هائلة من الطاقة.
“كاتشا!”
بغض النظر عما إذا كانوا يجرون أو يطاردون ، فقد انتهى بهم الأمر جميعًا.
هز فانغ يوان كتفيه. “في السهول ، تأتي الانقسامات والقبائل وتذهب. إذا كان عليّ الاهتمام بكل التفاصيل ، يجب أن أنسى الزراعة الخاصة بي! أما الآن ، لم يفوتني الوقت ، أليس كذلك؟”
علاوة على ذلك ، حتى الخيول الضخمة بدأت تنزف نتيجة اصطدامها بالحصى. كلا الحزبين كانا في حالة من الفوضى. عندما سمعوا صوت فانغ يوان العالي والقيادي ، بدأوا في التدافع في جميع الاتجاهات ولم يجرؤوا على البقاء بالقرب منه.
” ه ه ه ! ليس سيئا جدا!”
خرج عدد قليل من فناني الدفاع عن النفس يحملون سيوفًا طويلة. عندما رأوا فانغ يوان ، كانوا جميعًا في حالة صدمة وسرعان ما ركعوا.
“أنا فقط أركز على ما أحتاج إلى القيام به!”
بعد مطاردة الذباب ، نفض فانغ يوان يديه بارتياح.
“من هذا؟ إيه؟ الملك !؟”
لم يستخدم حتى قوته الأساسية هذه المرة. كانت قوته الجسدية البحتة. مقارنة بالقوة الأساسية ، كان لديه سيطرة أكبر عليها ، ويمكن أن يستمر لفترة أطول.
“لقد جئت متأخرًا ، لكنني تمكنت من مشاهدة عرض!”
أما بالنسبة لشعب بلد اليوان ، فإن تصرفات فانغ يوان الشيطانية قد تركت انطباعًا عميقًا عليهم.
نظرت إلى فانغ يوان بعيونها الفاتنة وتنهدت. “هل قلبك مصنوع من الفولاذ؟”
…
“الأمير الصغير! هذا ليس شخصًا! إنه وحش ، شيطان!”
من بين الأشخاص الذين هربوا ، قام جنرال من سلاح الفرسان في منتصف العمر بإبلاغ شاب. ابتعدي عنه قدر المستطاع!
سيكون الوادي القديم المنعزل ذكرى إلى الأبد ولن يعود أبدًا.
“أنا…”
“مم؟ هذا الحصان ليس سيئا للغاية!”
كان شابه يرتدي زي الملوك. كان وجهه شاحبًا كأنه لم يستطع التعافي بعد أن شهد الجحيم.
بعد اختراق مرحلة التكرير الأولي بنجاح ، نظر فانغ يوان إلى نافذة الإحصائيات الخاصة به:
الفصل السابق
بعد أن استيقظ من غيبوبة ، أمسك حصانه. “لا! أريد أن أبحث عنه! هذا للانتقام ، لشعبنا! حتى لو كان لديه قوة الشيطان ، ما زلت آمل أن نتمكن من …”
كان لدى جنرال سلاح الفرسان هذا الكثير من الخبرة وخمن أن الشخص هو المحارب الأسطوري المشاع من الجنوب. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن الشخص سوف يقتل بهذه السهولة كان يقلقه. بعد الكثير من التفكير ، قال ، “الأمير الصغير ، لديك دم ملكي وأملنا الوحيد. كيف يمكننا المخاطرة به؟ لقد سمعنا أن هذا الشيطان لا يرحم! إذا كنت تثق بي ، فعندئذ دع يقي وأنا رسولك لتحدثه!”
على الرغم من أن هذا الأمير الصغير أعاد التأكيد على أنه لم يكن خائفًا ، إلا أنه كان في الواقع خائفًا في أعماقه. وبعد تردد كبير وافق على طلب جنرال سلاح الفرسان.
لم يعرف ذلك أن فانغ يوان كان هناك ينتظر شخصًا. بعد ذلك ، كان يتجه شمالًا ولن يعود أبدًا.
كانت الدماء تتطاير في كل مكان بينما اصطدمت الحصى بالخيول.
…
بعد مطاردة هؤلاء الأشخاص ، انتظر فانغ يوان لفترة. في زاوية عينه ، رأى الظل وابتسم.
“الحلم الأرجواني ، أنت هنا!”
منذ ثلاث سنوات عندما قام فانغ يوان بتقسيم الملوك الثمانية ، تركت بلاد اليوان في صراع داخلي واضطراب منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
بعد مطاردة هؤلاء الأشخاص ، انتظر فانغ يوان لفترة. في زاوية عينه ، رأى الظل وابتسم.
“لقد جئت متأخرًا ، لكنني تمكنت من مشاهدة عرض!”
“الاسم: فانغ يوان
بدت الحلم الارجواني تمامًا كما كانت قبل 3 سنوات. كان الأمر كما لو أن السماوات كانت منحازة لها ، ولم تترك لها علامات الشيخوخة.
لم يعرف ذلك أن فانغ يوان كان هناك ينتظر شخصًا. بعد ذلك ، كان يتجه شمالًا ولن يعود أبدًا.
بعد أن استيقظ من غيبوبة ، أمسك حصانه. “لا! أريد أن أبحث عنه! هذا للانتقام ، لشعبنا! حتى لو كان لديه قوة الشيطان ، ما زلت آمل أن نتمكن من …”
نظرت إلى فانغ يوان بعيونها الفاتنة وتنهدت. “هل قلبك مصنوع من الفولاذ؟”
“أنا فقط أركز على ما أحتاج إلى القيام به!”
كانت الأرض والسماء شاسعة.
هز فانغ يوان كتفيه. “في السهول ، تأتي الانقسامات والقبائل وتذهب. إذا كان عليّ الاهتمام بكل التفاصيل ، يجب أن أنسى الزراعة الخاصة بي! أما الآن ، لم يفوتني الوقت ، أليس كذلك؟”
لم يهتم فانغ يوان.
“كلا ، هذا هو الوقت الذي تكون فيه الرياح الباردة هي الأضعف!”
أومأت الحلم الارجواني برأسها وبدأت في الصفير.
“يا له من وحش ذكي!”
بدأ وحش روحي أبيض نقي له قرن صغير على رأسه يركض نحوهم. كان مثل وحيد القرن ، ونظر إلى فانغ يوان ، كما لو كان يحرسه.
أما بالنسبة لشعب بلد اليوان ، فإن تصرفات فانغ يوان الشيطانية قد تركت انطباعًا عميقًا عليهم.
“مم؟ هذا الحصان ليس سيئا للغاية!”
أومأ فانغ يوان برأسه وركل حصانه.
…………… ……………….
على الرغم من أنه اختار حصانه بعناية ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بالوحش الروحي! عندما تحفز الهالة الروحية على حصانه ، أصبح خائفًا.
…
“الأمير الصغير! هذا ليس شخصًا! إنه وحش ، شيطان!”
…..
الثالث
في الأصل ، كان يجب أن يجرب يديه في اصطياد ماعز بري ليأكله ، لكنه كان مدللًا للغاية بالفعل. ما لم يكن عنزة روحية ، فلن يكلف نفسه عناء تجربتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
