الجسد الذهبي
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان مهارات نباتية لا تصدق وعلى هذا النحو ، لم يستسلم.
طريق الأحلام الخالي من الهموم
الفصل 197: الجسد الذهبي
في ذروته ، كان ني كوانغ مجرد وو تسونغ عادي لم يفتح خطوط الطول الروحية.
Luxury
بدون تردد وخوف ، خلع فانغ يوان ملابسه وقفز مباشرة في المسبح.
…………… ……………….
“زهرة اليشم الداكنة؟ عشب حرق العظام المعطر السماوي …”
بعد ساعة ، بدأت رائحة الدواء تتلاشى وأطفأ فانغ يوان ألسنة اللهب. أصبح السائل الموجود في الفرن متطابقًا وأصبح عجينة سوداء.
في أعماق الليل.
في أعماق الليل.
كانت الغرفة مشرقة مثل النهار حيث ملأت الأضواء الغرفة بأكملها بالوهج.
كانت تقنية الحصول على الجسم الذهبي لمئة سم بدائية ويمكن إدارتها بسهولة.
أطلق تنين الماء الأخضر صرخة يرثى لها قبل أن يتحول إلى طاقة أرجوانية تبددت.
كان هذا هو أقصى إمكانات لؤلؤة القمر الساطع. ومع ذلك ، عندما تمت مقارنة لؤلؤة القمر الساطع بالجسم الموجود في يد فانغ يوان ، كانت باهتة بالمقارنة. كان مثل مرور عيون السمكة على اللؤلؤ.
“لؤلؤة التنين ، لؤلؤة التنين … في هذا العالم ، قد يكون هناك بالفعل تنانين … إذا كانت موجودة ، فإن تنانين الماء وما شابه موجودة أيضًا!”
طريق الأحلام الخالي من الهموم
داخل القصر ، كانت طبقة من الضباب الأخضر باقية على شكل تنين وثعبان. كان الضباب الأخضر محاصرا بالنقوش الروحية على الجانب.
كان العالم شاسعًا. كان البر الرئيسي الذي كان يعيش فيه فانغ يوان مجرد زاوية صغيرة ونائية ومقفرة من العالم.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا زهرة السماء القاسية ، وعشب تعفن الأرض وبساتين الفاكهة …
لم تتطلب هذه التقنية فتح خطوط الطول الروحية وبدلاً من ذلك ركزت على تدريب الجسد المادي. بالنسبة إلى وو تسونغ العادي ، لم تكن هذه التقنية ذات فائدة.
بسبب موقعها ، كانت الطاقة الأساسية للسماء والأرض منخفضة ، مما جعلها مكانًا منسيًا لا يستحق في نظر من هم في السلطة.
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
…
ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة في وسط العالم ، على سبيل المثال ، حيث كانت تقع إمبراطورية دا تشيان.
“ني كوانغ؟”
حدق فانغ يوان في اللؤلؤة في يده.
كان الضوء الأزرق يدور باستمرار حول اللؤلؤة ببراعة استطاعت أن تأسر المتفرجين.
كان يعرف مزايا تقوية جسده المادي لأنه استخدم تقنيات قاسية لاختراقه ليصبح وو تسونغ.
“هذا لا يحتوي فقط على طاقة تنين الماء ، إنه يشبه اليشم إلى حد كبير ويحتوي على إرادة روحية أيضًا!”
وبسبب هذا ، لم يكن أمام ني كوانغ أي خيار سوى السفر بعيدًا إلى منطقة منعزلة للهروب من المتاعب.
أغلق فانغ يوان عينيه ووجه إرادته الروحية الهائلة إلى اللؤلؤة.
بدون تردد وخوف ، خلع فانغ يوان ملابسه وقفز مباشرة في المسبح.
من خلال هذه المقارنة ، يمكن اعتبار تلك الطوائف التي ما زالت تدرب التلاميذ باستخدام تقنية الجسد الذهبي المئة سم حمقاء.
“هدير!”
على الرغم من أن الأشياء المستخدمة كانت نادرة جدًا ، إلا أن هذه الطريقة كانت قابلة للتطبيق. وفقًا لني كوانغ ، على الرغم من أنه لم ينجح أبدًا في فتح خطوط الطول الروحية ، إلا أن جسده كان قوياً لدرجة أنه في ذروته ، كان لديه مستوى قوة أساسي يبلغ 7 ، غير قادر على أن يصاب بالسيوف والرماح. كان جسده غير قابل للاختراق بالنار والماء ، وحتى التعاويذ الروحية لفارس روحي في عالم الافتتاح الأولي لم تكن شيئًا بالنسبة له!
لم تكن براعة هذا الجد في فنون الدفاع عن النفس على مستوى. ومع ذلك ، فإن مهاراته تكمن في الطب والسم. بعد الكدح طوال حياته ، طور أخيرًا تقنية أصبحت فيما بعد الجسد الذهبي لمئة سم.
داخل اللؤلؤة ، سادت الفوضى. فجأة ، ظهر ظل تنين. كان له جسم ثعبان وذيل سمكة ، وعلى رأسه قرن واحد. التنين لديه 4 أطراف مع 3 مخالب لكل منهما. لقد كان تنين الماء الأخضر القياسي!
لقد شهد إرادة فانغ يوان الروحية وكان غاضبًا للحظات. مع هدير ، انقض على فانغ يوان.
ومع ذلك ، كانت جميعها سامة!
جعل السائل السام مع درجة حرارة الغليان فانغ يوان يشعر وكأنه تعرض للطعن ألف مرة.
“هممف! هل تجرؤ على أن تكون مؤذًا بهالة تنين الماء الصغيرة هذه؟”
كانت هناك عناكب جبلية ثلجية ، وأفاعي خيزران خضراء خماسية الوتيرة ، وشجاعة طاووس بثلاثة أعين ، وعقارب تطارد الروح …
“هذا لا يحتوي فقط على طاقة تنين الماء ، إنه يشبه اليشم إلى حد كبير ويحتوي على إرادة روحية أيضًا!”
هزت إرادة فانغ يوان الروحية مثل عاصفة عابرة.
بدون تردد وخوف ، خلع فانغ يوان ملابسه وقفز مباشرة في المسبح.
“فقاعة!”
ظهرت خطوط عملاقة متعددة من البرق وضربت تنين الماء.
“ني كوانغ؟”
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
أطلق تنين الماء الأخضر صرخة يرثى لها قبل أن يتحول إلى طاقة أرجوانية تبددت.
“عبر عن نفسك!”
استمرت إرادة فانغ يوان الروحية في التحقيق ووسط الفوضى ، ظهرت سلسلة من الكلمات الذهبية.
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
اسمي ني كوانغ ، من مقاطعة دا تشيان بوسط البلاد. لقد استخدمت جسم الذهبي لمئات السموم لإحداث فوضى في العالم. يجب أن تستمر الأجيال القادمة في نشر اسمي وإعلام العالم بأن طريقي لا ينتهي أبدًا … ”
استمرت إرادة فانغ يوان الروحية في التحقيق ووسط الفوضى ، ظهرت سلسلة من الكلمات الذهبية.
تم تجميع الكلمات معًا وكانت البداية بمثابة سيرة ذاتية.
“ني كوانغ؟”
“ني كوانغ؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا زهرة السماء القاسية ، وعشب تعفن الأرض وبساتين الفاكهة …
بعد فترة ، فتح فانغ يوان عينيه وحافظ على اللؤلؤة. “هذا الجسم الذهبي المئات من السموم قوي جدًا حقًا؟”
ارتجف أنف فانغ يوان ، وأصدر هديرًا يشبه زئير التنين. قفز فجأة من البركة ونظر إلى يديه ، تعابيره مبتهجة. “لقد نجحت في بلوغ مرحلة التكرير الأولى!”
بعد ساعة ، بدأت رائحة الدواء تتلاشى وأطفأ فانغ يوان ألسنة اللهب. أصبح السائل الموجود في الفرن متطابقًا وأصبح عجينة سوداء.
كان الميراث داخل اللؤلؤ بمثابة دليل لفنون الدفاع عن النفس.
“تتطلب هذه التقنية موارد كثيرة جدًا والنتائج لا تتناسب بشكل مباشر مع الموارد المستخدمة!”
أصيب فانغ يوان بخيبة أمل لأن التقنية لم تكن مثل تقنية دا تشيان العملاقة ( في مهاره مثل هذه؟ ) الروحانية التي تحدثت عن فتح خطوط الطول وتحقيق الجسم الإلهي.
بعد فترة ، كان هناك هدير تنين وانفجرت لؤلؤة تنين الماء في البركة ، وتحولت إلى مسحوق ناعم ودخلت جسد فانغ يوان.
“هدير!”
في ذروته ، كان ني كوانغ مجرد وو تسونغ عادي لم يفتح خطوط الطول الروحية.
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “هذا ليس سيئًا حقًا. إنه فقط …”
ومع ذلك ، كان يحمل دم فارس روحي في عالم الافتتاح الأولي بين يديه!
كانت هناك كل أنواع الأجسام السامة المعروفة وغير المعروفة التي تم تكريرها أولاً عدة مرات قبل وضعها في المرجل واستمرت العملية. من المؤكد أن الشخص العادي سيموت عندما يلامس السم! حتى وو تسونغ قد تسمم حتى الموت!
تم إرسال جميع أنواع الأشياء السامة الشائعة وغير الشائعة من جميع أنحاء العالم وحتى من السهول إلى القصر.
وبسبب هذا ، لم يكن أمام ني كوانغ أي خيار سوى السفر بعيدًا إلى منطقة منعزلة للهروب من المتاعب.
“عبر عن نفسك!”
“زهرة اليشم الداكنة؟ عشب حرق العظام المعطر السماوي …”
“وو تسونغ العادي الذي تمكن من قتل فارس روحي في عالم الافتتاح الأولي؟”
كان معظم البلاط مصنوعًا من الصخور ، وفي الوسط حفر حفرة كبيرة ومليئة بالأدوية المغلية.
لم تكن براعة هذا الجد في فنون الدفاع عن النفس على مستوى. ومع ذلك ، فإن مهاراته تكمن في الطب والسم. بعد الكدح طوال حياته ، طور أخيرًا تقنية أصبحت فيما بعد الجسد الذهبي لمئة سم.
بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان ذلك مثل نملة تعض فيلًا حتى موته!
بعد فترة ، كان هناك هدير تنين وانفجرت لؤلؤة تنين الماء في البركة ، وتحولت إلى مسحوق ناعم ودخلت جسد فانغ يوان.
“إذا كان الجسم الذهبي لمائة سم مثل ما وصفه ، أفترض أنه لا يزال هناك احتمال!”
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
ومع ذلك ، كان يحمل دم فارس روحي في عالم الافتتاح الأولي بين يديه!
في أعماق الليل.
لم تكن براعة هذا الجد في فنون الدفاع عن النفس على مستوى. ومع ذلك ، فإن مهاراته تكمن في الطب والسم. بعد الكدح طوال حياته ، طور أخيرًا تقنية أصبحت فيما بعد الجسد الذهبي لمئة سم.
استخدمت هذه التقنية جميع أنواع الأشياء ذات الخصائص السامة ودمجتها مع جسد فنان الدفاع عن النفس ، لتبرز إمكاناتها الخفية وتزيد من قوة الجسم. في حين أن فنان الدفاع عن النفس لن يكون قادرًا على دخول المجال التالي ، فإن قوته ستكون مماثلة لقوة وو تسونغ الذي دخل عالم افتتاح ميريديان. في الحقيقة ، كانت هذه تقنية ركزت فقط على تقوية الجسم.
الثاني
على الرغم من أن الأشياء المستخدمة كانت نادرة جدًا ، إلا أن هذه الطريقة كانت قابلة للتطبيق. وفقًا لني كوانغ ، على الرغم من أنه لم ينجح أبدًا في فتح خطوط الطول الروحية ، إلا أن جسده كان قوياً لدرجة أنه في ذروته ، كان لديه مستوى قوة أساسي يبلغ 7 ، غير قادر على أن يصاب بالسيوف والرماح. كان جسده غير قابل للاختراق بالنار والماء ، وحتى التعاويذ الروحية لفارس روحي في عالم الافتتاح الأولي لم تكن شيئًا بالنسبة له!
أغلق فانغ يوان عينيه ووجه إرادته الروحية الهائلة إلى اللؤلؤة.
كان هذا شيئًا مثيرًا للإعجاب حقًا!
من خلال هذه المقارنة ، يمكن اعتبار تلك الطوائف التي ما زالت تدرب التلاميذ باستخدام تقنية الجسد الذهبي المئة سم حمقاء.
“يمكن للتقنية الروحية العملاقة لعائلة يانغ أن تزيد من مستوى القوة الأولية بمقدار 1 فقط وتعتبر مثيرة للإعجاب. هذا الجسد الذهبي المئات من السموم قادر على زيادة قوة العناصر بمقدار 6 مستويات؟”
هزت إرادة فانغ يوان الروحية مثل عاصفة عابرة.
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “هذا ليس سيئًا حقًا. إنه فقط …”
“هذا ميراث حقيقي ، بتقنية وكنز مصاحب للتدرب به! يا للأسف ، هذه فقط مرحلة التكرير الأولى!”
على الرغم من أن الأشياء المستخدمة كانت نادرة جدًا ، إلا أن هذه الطريقة كانت قابلة للتطبيق. وفقًا لني كوانغ ، على الرغم من أنه لم ينجح أبدًا في فتح خطوط الطول الروحية ، إلا أن جسده كان قوياً لدرجة أنه في ذروته ، كان لديه مستوى قوة أساسي يبلغ 7 ، غير قادر على أن يصاب بالسيوف والرماح. كان جسده غير قابل للاختراق بالنار والماء ، وحتى التعاويذ الروحية لفارس روحي في عالم الافتتاح الأولي لم تكن شيئًا بالنسبة له!
إذا لم يكن لهذه التقنية عيوب ، فإن كل فرد في إمبراطورية دا تشيان سيمارس هذه التقنية. كيف يعقل أنه حتى أحفادهم لا يعرفون شيئًا عن هذه التقنية؟
بإلقاء نظرة على الوصفة الطبية المطلوبة ، تمكن فانغ يوان من تخمين السبب.
“زهرة اليشم الداكنة؟ عشب حرق العظام المعطر السماوي …”
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “ومع ذلك ، قد يكون هذا ممكنًا بالنسبة لي …!”
لم يسمع فانغ يوان بهذه النباتات السامة من قبل.
استمرت إرادة فانغ يوان الروحية في التحقيق ووسط الفوضى ، ظهرت سلسلة من الكلمات الذهبية.
كان هناك عنصر واحد سمع عنه ، وهو اليشم الحلو ذو علامة المهرجان التاسع (قابل للتغير)، والذي كان نباتًا روحيًا على مستوى الأرض!
“تتطلب هذه التقنية موارد كثيرة جدًا والنتائج لا تتناسب بشكل مباشر مع الموارد المستخدمة!”
في المنتصف ، تتمايل لؤلؤة تنين الماء لأعلى ولأسفل ، مما يعطي خيوطًا من الضوء الأزرق.
“مرحلة التكرير الأولى هي أسهل مرحلة في هذه التقنية!”
هز فانغ يوان رأسه عندما اكتشف عيوب هذه التقنية.
هز فانغ يوان رأسه عندما اكتشف عيوب هذه التقنية.
في حين أن التقنية كانت قوية بالفعل ، إلا أنها تطلبت قدرًا مرعبًا من الموارد. كانت الموارد المستخدمة لرعاية ني كوانغ كافية لتدريب عدد قليل من الفرسان الروحيين في عالم الافتتاح الأولي و وو سونغ في عالم ميريديان الافتتاحي!
“سيكون من الصعب جمع المكونات والخضوع لمرحلة التكرير الأولى هنا!”
وبسبب هذا ، لم يكن أمام ني كوانغ أي خيار سوى السفر بعيدًا إلى منطقة منعزلة للهروب من المتاعب.
Luxury
علاوة على ذلك ، لا يجب أن يخاف وو تسونغ في عالم افتتاح ميريديان من هذه التقنية. بعد فتح خطوط الطول الروحية والوصول إلى الجسد الإلهي ، سيتقوى الجسد المادي بالمثل ويصبح أقوى من استخدام الجسم الذهبي المائة سم.
من خلال هذه المقارنة ، يمكن اعتبار تلك الطوائف التي ما زالت تدرب التلاميذ باستخدام تقنية الجسد الذهبي المئة سم حمقاء.
“حسن!”
“بناءً على طريقة كلام هذا الشخص وتصرفه ، فهذه تقنية منتشرة ومستخدمة من قبل طائفة شريرة … للخداع وأخذ ما يخص الآخرين بالقوة لإفادة أنفسهم …
كان فانغ يوان قادرًا على تخمين تاريخ ني كونغ إلى حد كبير بناءً على هذه التقنية.
“زهرة اليشم الداكنة؟ عشب حرق العظام المعطر السماوي …”
عندما عاد إلى عاصمة الدولة المنعزلة ، كانت الدولة بأكملها تعج بالأنشطة عندما تلقوا أخبارًا عما تطلبه فانغ يوان.
“سيكون من الصعب جمع المكونات والخضوع لمرحلة التكرير الأولى هنا!”
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
عندما عاد إلى عاصمة الدولة المنعزلة ، كانت الدولة بأكملها تعج بالأنشطة عندما تلقوا أخبارًا عما تطلبه فانغ يوان.
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “ومع ذلك ، قد يكون هذا ممكنًا بالنسبة لي …!”
“الدمدمة! الدمدمة!”
لم تتطلب هذه التقنية فتح خطوط الطول الروحية وبدلاً من ذلك ركزت على تدريب الجسد المادي. بالنسبة إلى وو تسونغ العادي ، لم تكن هذه التقنية ذات فائدة.
كانت تقنية الحصول على الجسم الذهبي لمئة سم بدائية ويمكن إدارتها بسهولة.
ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان مهارات نباتية لا تصدق وعلى هذا النحو ، لم يستسلم.
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “ومع ذلك ، قد يكون هذا ممكنًا بالنسبة لي …!”
استمرت إرادة فانغ يوان الروحية في التحقيق ووسط الفوضى ، ظهرت سلسلة من الكلمات الذهبية.
كان يعرف مزايا تقوية جسده المادي لأنه استخدم تقنيات قاسية لاختراقه ليصبح وو تسونغ.
“هممف! هل تجرؤ على أن تكون مؤذًا بهالة تنين الماء الصغيرة هذه؟”
“الجسم الذهبي لمئة سم ينقسم إلى مرحلة التكرير الأولى والعاشرة و المئة . تتطلب كل مرحلة استخدام مواد سامة … بعد مرحلة التكرير الأولى ، سيكتسب الجسم المادي زيادة بمقدار مستوى واحد من القوة الأولية. سيكون الجسم بعد ذلك منيعًا لمئات السموم. كان ني كوانغ في مرحلة التكرير العاشرة. ونتيجة لذلك ، كان جسده صلبًا ومقاومًا لنوبات الافتتاح الروحية وزاد مستوى قوته الأساسية بمقدار 5 مستويات أخرى! ”
“أما بالنسبة لمرحلة المئات من التكرير ، فهي مجرد تخمين. ولم يتمكن حتى سلف ني كوانغ من تحقيقها. لم يكن ذلك لأنه لم يكن قادرًا على تعلم التقنية ، بل بالأحرى ، كانت الموارد اللازمة أكثر من اللازم!”
ارتجف أنف فانغ يوان ، وأصدر هديرًا يشبه زئير التنين. قفز فجأة من البركة ونظر إلى يديه ، تعابيره مبتهجة. “لقد نجحت في بلوغ مرحلة التكرير الأولى!”
عانى فانغ يوان من هذا الإحساس عدة مرات من قبل. جعد جبينه وتحمل الألم. امتص جسده الخصائص السامة وحفز إمكاناته.
ضغط فانغ يوان على أسنانه واتخذ قراره.
“ني كوانغ؟”
داخل القصر ، كانت طبقة من الضباب الأخضر باقية على شكل تنين وثعبان. كان الضباب الأخضر محاصرا بالنقوش الروحية على الجانب.
“لا أحتاج إلى الاعتماد على مرحلة التكرير العاشرة أو المائة. ومع ذلك ، سيكون من الجيد أن يكون لدي مجموعة أخرى من الأساليب للدفاع عن النفس في طريقي إلى دا تشيان. سوف أمارس هذه التقنية قبل أن أشق طريقي إلى هناك! ”
جعل السائل السام مع درجة حرارة الغليان فانغ يوان يشعر وكأنه تعرض للطعن ألف مرة.
الفصل 197: الجسد الذهبي
بالنسبة له ، كانت مكافأة له أن يحصل على تقنية الجسد الذهبي لمئة سم .
…
وبسبب هذا ، لم يكن أمام ني كوانغ أي خيار سوى السفر بعيدًا إلى منطقة منعزلة للهروب من المتاعب.
نظرًا لأن فانغ يوان كان الإمبراطور في هذه المنطقة ، فإن الناس يميلون إلى كل ما يحتاجه.
عندما عاد إلى عاصمة الدولة المنعزلة ، كانت الدولة بأكملها تعج بالأنشطة عندما تلقوا أخبارًا عما تطلبه فانغ يوان.
…
“بالطبع ، كان أهم عنصر في هذه التقنية هو لؤلؤة تنين الماء!”
تم إرسال جميع أنواع الأشياء السامة الشائعة وغير الشائعة من جميع أنحاء العالم وحتى من السهول إلى القصر.
عندما عاد إلى عاصمة الدولة المنعزلة ، كانت الدولة بأكملها تعج بالأنشطة عندما تلقوا أخبارًا عما تطلبه فانغ يوان.
“مرحلة التكرير الأولى هي أسهل مرحلة في هذه التقنية!”
“فقاعة!”
داخل القصر ، كانت طبقة من الضباب الأخضر باقية على شكل تنين وثعبان. كان الضباب الأخضر محاصرا بالنقوش الروحية على الجانب.
قام فانغ يوان بضرب ذقنه. “ومع ذلك ، قد يكون هذا ممكنًا بالنسبة لي …!”
حدق فانغ يوان في المراجل المتعددة أمامه ، كل منها يحمل سوائل طبية تعطي عطورًا كانت قادرة على أسر المتفرجين.
ومع ذلك ، كانت جميعها سامة!
ارتجف أنف فانغ يوان ، وأصدر هديرًا يشبه زئير التنين. قفز فجأة من البركة ونظر إلى يديه ، تعابيره مبتهجة. “لقد نجحت في بلوغ مرحلة التكرير الأولى!”
كانت هناك عناكب جبلية ثلجية ، وأفاعي خيزران خضراء خماسية الوتيرة ، وشجاعة طاووس بثلاثة أعين ، وعقارب تطارد الروح …
ظهرت خطوط عملاقة متعددة من البرق وضربت تنين الماء.
“أوه…”
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا زهرة السماء القاسية ، وعشب تعفن الأرض وبساتين الفاكهة …
كانت هناك كل أنواع الأجسام السامة المعروفة وغير المعروفة التي تم تكريرها أولاً عدة مرات قبل وضعها في المرجل واستمرت العملية. من المؤكد أن الشخص العادي سيموت عندما يلامس السم! حتى وو تسونغ قد تسمم حتى الموت!
“فقاعة!”
“علاوة على ذلك ، لم يتم اعتبار المكونات المطلوبة ثمينة جدًا ويمكن العثور على بدائل أيضًا …”
وفقًا لما وصفه ني كوانغ ، فقد جاء من طائفة فنون قتالية صغيرة وكان يمتلك ميراثًا خاصًا به. كان لديه سلف كان قادرًا على الاختراق ليصبح وو تسونغ ، ولكن بسبب أوجه القصور في أسلوبه ، لم يتمكن من الوصول إلى عالم ميريديان الافتتاحي. كان السلف غير سعيد ، وبعد ذلك ، تعهد بخلق تقنية قادرة على منافسة تقنية فتح خط الزوال.
كان معظم البلاط مصنوعًا من الصخور ، وفي الوسط حفر حفرة كبيرة ومليئة بالأدوية المغلية.
كان فانغ يوان طبيبًا مشهورًا وبعد الممارسة ، كان قادرًا على تنفيذ العملية بسهولة.
ومع ذلك ، كانت جميعها سامة!
“الدمدمة! الدمدمة!”
بعد ساعة ، بدأت رائحة الدواء تتلاشى وأطفأ فانغ يوان ألسنة اللهب. أصبح السائل الموجود في الفرن متطابقًا وأصبح عجينة سوداء.
“علاوة على ذلك ، لم يتم اعتبار المكونات المطلوبة ثمينة جدًا ويمكن العثور على بدائل أيضًا …”
كان العالم شاسعًا. كان البر الرئيسي الذي كان يعيش فيه فانغ يوان مجرد زاوية صغيرة ونائية ومقفرة من العالم.
أومأ فانغ يوان برأسه بينما عبرت ابتسامته عن سعادته. دون تردد ، سار إلى الأمام ووضع المعجون السام على جسده.
“أوه…”
بالنسبة له ، كانت مكافأة له أن يحصل على تقنية الجسد الذهبي لمئة سم .
عندما لامست العجينة جلده ، كان هناك إحساس بالألم وحكة مخدرة تسربت ببطء إلى عظامه. كان الأمر كما لو كان هناك الآلاف من النمل يتسلقون جسده ويعضونه.
Luxury
عانى فانغ يوان من هذا الإحساس عدة مرات من قبل. جعد جبينه وتحمل الألم. امتص جسده الخصائص السامة وحفز إمكاناته.
كان هناك عنصر واحد سمع عنه ، وهو اليشم الحلو ذو علامة المهرجان التاسع (قابل للتغير)، والذي كان نباتًا روحيًا على مستوى الأرض!
“سيكون من الصعب جمع المكونات والخضوع لمرحلة التكرير الأولى هنا!”
كانت تقنية الحصول على الجسم الذهبي لمئة سم بدائية ويمكن إدارتها بسهولة.
“بالطبع ، كان أهم عنصر في هذه التقنية هو لؤلؤة تنين الماء!”
بعد فترة ، تم امتصاص الخصائص الطبية ببطء وأخذ جلد فانغ يوان لونًا برونزيًا.
ومع ذلك ، كان يحمل دم فارس روحي في عالم الافتتاح الأولي بين يديه!
كان معظم البلاط مصنوعًا من الصخور ، وفي الوسط حفر حفرة كبيرة ومليئة بالأدوية المغلية.
“هممف! هل تجرؤ على أن تكون مؤذًا بهالة تنين الماء الصغيرة هذه؟”
في المنتصف ، تتمايل لؤلؤة تنين الماء لأعلى ولأسفل ، مما يعطي خيوطًا من الضوء الأزرق.
من خلال هذه المقارنة ، يمكن اعتبار تلك الطوائف التي ما زالت تدرب التلاميذ باستخدام تقنية الجسد الذهبي المئة سم حمقاء.
“هذا ميراث حقيقي ، بتقنية وكنز مصاحب للتدرب به! يا للأسف ، هذه فقط مرحلة التكرير الأولى!”
“هذا ميراث حقيقي ، بتقنية وكنز مصاحب للتدرب به! يا للأسف ، هذه فقط مرحلة التكرير الأولى!”
بدون تردد وخوف ، خلع فانغ يوان ملابسه وقفز مباشرة في المسبح.
“ووش!”
“هدير!”
جعل السائل السام مع درجة حرارة الغليان فانغ يوان يشعر وكأنه تعرض للطعن ألف مرة.
“حسن!”
صدم فانغ يوان أسنانه عندما شعر بقوته الأساسية تتدفق إلى الأمام نحو حاجز.
“سيكون من الصعب جمع المكونات والخضوع لمرحلة التكرير الأولى هنا!”
“حية!”
بعد فترة ، كان هناك هدير تنين وانفجرت لؤلؤة تنين الماء في البركة ، وتحولت إلى مسحوق ناعم ودخلت جسد فانغ يوان.
جعل السائل السام مع درجة حرارة الغليان فانغ يوان يشعر وكأنه تعرض للطعن ألف مرة.
“هدير!”
“الدمدمة! الدمدمة!”
ارتجف أنف فانغ يوان ، وأصدر هديرًا يشبه زئير التنين. قفز فجأة من البركة ونظر إلى يديه ، تعابيره مبتهجة. “لقد نجحت في بلوغ مرحلة التكرير الأولى!”
…
“الجسم الذهبي لمئة سم ينقسم إلى مرحلة التكرير الأولى والعاشرة و المئة . تتطلب كل مرحلة استخدام مواد سامة … بعد مرحلة التكرير الأولى ، سيكتسب الجسم المادي زيادة بمقدار مستوى واحد من القوة الأولية. سيكون الجسم بعد ذلك منيعًا لمئات السموم. كان ني كوانغ في مرحلة التكرير العاشرة. ونتيجة لذلك ، كان جسده صلبًا ومقاومًا لنوبات الافتتاح الروحية وزاد مستوى قوته الأساسية بمقدار 5 مستويات أخرى! ”
الثاني
حدق فانغ يوان في اللؤلؤة في يده.
“أوه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
