نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1343

حصلت على رأس بقرة

حصلت على رأس بقرة

 

ذهبت بعيداً بخطى سريعة . وعندما رأى تجمع المخلوقات الصغير رأس زعيمهم ينزف الدم في التربة ، بدأو في الفزع والهرب.

الفصل 1343: حصلت على رأس بقرة

كانت القرون صلبة ، ولكن إذا استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لإزالتها من الرأس ، فمن المؤكد أنها ستنكسر . لذلك ، استقر هان سين على استخدام جادسكين لاستخراجهم تماماً.

 

 

   

على الرغم من أنه كان مغرم بالمخلوق الرقيق ، إلا أن هان سين لا يمكن أن ينزعج من تعقبه. بدلاً من ذلك ، كان أكثر حرصاً على فحص الرأس المقطوع.

 

 

كان الوقت ليلاً ، لكن المنطقة كانت مضاءة تحت وهج القمر . شهد هان سين قاتل الوحش ذي القرون الثلاثة ، ولاحظ كيف بدا قاتله مألوف.

بعد أن قطعت رأس الوحش ، التقطت جثة المخلوق وذهبت في طريقها. كانت بحجم الإنسان العادي ، لكنها كانت قادرة على حمل كامل جسد الوحش الذي يجب أن يكون حجمه ثلاثة أضعاف حجمها على الأقل بسهولة كبيرة.

 

تخيل هان سين تشبيه مناسب للطاهية في عقله ، قارنها بطاهي من الطراز العالمي كان ماهر في إعداد أفضل المأكولات التي يمكن أن يقدمها أكثر المطاعم روعة . طبخ المخلوقات العادية يعني خفض مكانتها لتصبح غسالة أطباق.

“مستحيل!” رأى هان سين أنها كانت امرأة ببشرة تتكون من حراشف التنين مع قرون التنين وأجنحته . و كانت تستخدم ساطور.

نظراً لأن هان سين كان اعزل في المعبد الرابع ، فقد استقر على استخدامهم كأسلحة في الوقت الحالي.

 

وفي تلك اللحظة ، شعر هان سين فجأة بشيء ما يقترب. استدار وها هي – الطاهية ، و الساطور في يدها . كانت على بعد عشرة أمتار فقط.

قبل أن يصبح هان سين نصف إله ، كان يأكل الطعام الذي تعده له كل يوم.

 

 

انتهى الأمر بأكل باوير أكثر من غيرها ، ومن المخيب للآمال أن هان سين لم يتلقي أي نقاط جينية بدائية . لكن لم يكن مفاجئ ، فقد كان مجرد رأس.

لقد بدت تماماً مثل الطاهية التنين الذي كان يحاكيها العرش الثعبان . كان العرش الثعبان ينشئ دمية واعية في صورتها ، لكن هذه هي الحقيقية . كانت هذه هي .

هان سين سيكون طبق بائس أخر لتنظيفها ، في عينيها. كلما كان عليها التنظيف أقل ، كان ذلك أفضل. على هذا النحو ، كان يعتقد أنه سيكون بأمان اذا بقي في المنطقة المجاورة ، و لم يزعجها.

 

 

بعد أن قطعت رأس الوحش ، التقطت جثة المخلوق وذهبت في طريقها. كانت بحجم الإنسان العادي ، لكنها كانت قادرة على حمل كامل جسد الوحش الذي يجب أن يكون حجمه ثلاثة أضعاف حجمها على الأقل بسهولة كبيرة.

 

 

 

ذهبت بعيداً بخطى سريعة . وعندما رأى تجمع المخلوقات الصغير رأس زعيمهم ينزف الدم في التربة ، بدأو في الفزع والهرب.

بالطبع ، كان آخر شيء أراده هان سين هو لفت انتباه وغضب الأفواه الجائعة الأخرى التي قد تكون كامنة في المنطقة ، لذلك تأكد من إخفاء الرائحة .

 

 

استيقظ الخروف من نومه العميق بسبب الضوضاء . وعندما سقطت عيناه على رأسه الملطخ بالدماء ، تماماً مثل البقية ، أراد أن ينهض مرة أخرى على قدميه ويركض .

وفي تلك اللحظة ، شعر هان سين فجأة بشيء ما يقترب. استدار وها هي – الطاهية ، و الساطور في يدها . كانت على بعد عشرة أمتار فقط.

 

 

لكن هان سين أمسك الخروف من ذيله لإيقافه. لسوء الحظ ، لم يأبه واستمر ببساطة.

 

 

 

لم يكن هان سين قادراً على التمسك بذيله بسبب السرعة التي كان يسير بها ، وظل الخروف يصرخ وهو يركض ، “سأموت ، يا صاح! سأموت!”

 

 

كانت القرون صلبة ، ولكن إذا استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لإزالتها من الرأس ، فمن المؤكد أنها ستنكسر . لذلك ، استقر هان سين على استخدام جادسكين لاستخراجهم تماماً.

على الرغم من أنه كان مغرم بالمخلوق الرقيق ، إلا أن هان سين لا يمكن أن ينزعج من تعقبه. بدلاً من ذلك ، كان أكثر حرصاً على فحص الرأس المقطوع.

 

 

كانت الطاهية قادرة على ذبح المخلوقات البدائية بسهولة ، ومع علمه بذلك ، كان من الواضح أنها لن تضيع الوقت في مطاردة المخلوقات العادية .

الآن بعد أن عرف ما كان يقتل الكائنات البدائية ، لم يشعر بالحاجة إلى الهروب. مع علاقته السابقة بالروح ، لم يخافها كثيراً لدرجة أن يهرب من المنطقة مثل البقية.

على الرغم من أنه كان مغرم بالمخلوق الرقيق ، إلا أن هان سين لا يمكن أن ينزعج من تعقبه. بدلاً من ذلك ، كان أكثر حرصاً على فحص الرأس المقطوع.

 

 

كانت الطاهية قادرة على ذبح المخلوقات البدائية بسهولة ، ومع علمه بذلك ، كان من الواضح أنها لن تضيع الوقت في مطاردة المخلوقات العادية .

” باوير لديه أخلاق. نعم! حسناً؟” جلست باوير منتصبة حينها ، راغبة في أن يظهر هذا انها امرأة بالغة مع بعض مظاهر الأناقة. ولكن عندما دغدغت رائحة اللحم أنفها مرة أخرى ، بدأ سيلان اللعاب. كما لو أن شبح يتملكها ، بدأت تميل نحو اللحم.

 

كانت الطاهية قادرة على ذبح المخلوقات البدائية بسهولة ، ومع علمه بذلك ، كان من الواضح أنها لن تضيع الوقت في مطاردة المخلوقات العادية .

تخيل هان سين تشبيه مناسب للطاهية في عقله ، قارنها بطاهي من الطراز العالمي كان ماهر في إعداد أفضل المأكولات التي يمكن أن يقدمها أكثر المطاعم روعة . طبخ المخلوقات العادية يعني خفض مكانتها لتصبح غسالة أطباق.

 

 

“مستحيل!” رأى هان سين أنها كانت امرأة ببشرة تتكون من حراشف التنين مع قرون التنين وأجنحته . و كانت تستخدم ساطور.

هان سين سيكون طبق بائس أخر لتنظيفها ، في عينيها. كلما كان عليها التنظيف أقل ، كان ذلك أفضل. على هذا النحو ، كان يعتقد أنه سيكون بأمان اذا بقي في المنطقة المجاورة ، و لم يزعجها.

 

 

“أبي ، هذا جيد!” هتفت باوير ، حيث التهم كلاهما اللحوم اللذيذة مثل الخنازير.

قام هان سين بفحص رأس البقرة ورفعه . كان على وشك طهي القليل منه ، على أمل كسب بضع نقاط من الجينات البدائية . وبقدر ما كان يود أن يلاحق الطاهية ، شعر أنه ليس بحاجة إلى ذلك بعد . لم يكن ذلك على جدول أعماله في الوقت الحالي.

سال لعاب باوير عند رؤية اللحم الطري ، وكانت تمضغ الهواء بفم لا يهدأ ، تنتظر بشدة وجبة اللحم .

 

 

وعلى الرغم من أنه كان لديه الطاهية الدمية من قبل ، فإن ذلك لن يضمن أن الروح الحقيقية ستكون ودية معه. بعد ما شاهد ما فعلته الدمية بالامبراطور ثلاثة عيون ، كان هان سين يفضل الحفاظ على مسافة بينهما لبعض الوقت ، في حال وجد نفسه يشوي ويقطع مثل الديك الرومي.

 

 

 

عندما شاهد كيف قتلت الضربة الواحدة الوحش ذي القرون الثلاثة ، عرف هان سين أنه ليس لديه فرصة لمحاربتها . إذا اقترب منها ، ولم تكن صديقة له أو باوير ، فإن فرص بقائهم على قيد الحياة ستكون ضئيلة للغاية.

تخيل هان سين تشبيه مناسب للطاهية في عقله ، قارنها بطاهي من الطراز العالمي كان ماهر في إعداد أفضل المأكولات التي يمكن أن يقدمها أكثر المطاعم روعة . طبخ المخلوقات العادية يعني خفض مكانتها لتصبح غسالة أطباق.

 

 

التقطلب رأس ، بدأ هان سين إشعال النار حتى يتمكن من طهيه.

لم يكن لدى هان سين أي توابل معه ، وإذا كان اللحم لا يزال نيئ ، فلن يكون ​​بالجودة التي يريدها . فقال لها: “لقد انتهى تقريباً. تحتاجين إلى تعلم بعض الأخلاق. لا يبدو أنك أصبتي بالحمى وأنتي تنتظرين الطعام. ليست هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها طبخ اباكي الرائع “.

 

التقطلب رأس ، بدأ هان سين إشعال النار حتى يتمكن من طهيه.

طوال الوقت الذي كان يتبع الخروف ، كان كل ما يستطيع أن يأكله هو النباتات. سئم هان سين من سحب العشب من أسنانه ، وكان على السحابة التاسعة وهو يحلم بان يغرق أسنانه في اللحم اللذيذ مرة أخرى.

 

 

ذهبت بعيداً بخطى سريعة . وعندما رأى تجمع المخلوقات الصغير رأس زعيمهم ينزف الدم في التربة ، بدأو في الفزع والهرب.

كان على دراية بالمنطقة الآن أيضاً. ذهب هو وباوير إلى غابة قريبة بالرأس ، وقاما بتنظيف وإعداد الرأس بقدراته المائية.

 

 

 

كان رأس البقرة ملئ بالعصير ، ورائحة الشواء جعلت بطونهم تئن من الجوع.

 

 

 

بالطبع ، كان آخر شيء أراده هان سين هو لفت انتباه وغضب الأفواه الجائعة الأخرى التي قد تكون كامنة في المنطقة ، لذلك تأكد من إخفاء الرائحة .

لم يكن لدى هان سين أي توابل معه ، وإذا كان اللحم لا يزال نيئ ، فلن يكون ​​بالجودة التي يريدها . فقال لها: “لقد انتهى تقريباً. تحتاجين إلى تعلم بعض الأخلاق. لا يبدو أنك أصبتي بالحمى وأنتي تنتظرين الطعام. ليست هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها طبخ اباكي الرائع “.

 

 

سال لعاب باوير عند رؤية اللحم الطري ، وكانت تمضغ الهواء بفم لا يهدأ ، تنتظر بشدة وجبة اللحم .

لقد بدت تماماً مثل الطاهية التنين الذي كان يحاكيها العرش الثعبان . كان العرش الثعبان ينشئ دمية واعية في صورتها ، لكن هذه هي الحقيقية . كانت هذه هي .

 

الآن بعد أن عرف ما كان يقتل الكائنات البدائية ، لم يشعر بالحاجة إلى الهروب. مع علاقته السابقة بالروح ، لم يخافها كثيراً لدرجة أن يهرب من المنطقة مثل البقية.

“هل يمكنني تناول الطعام الان؟” باوير لم تستطع إلا أن تسأل.

 

 

   

لم يكن لدى هان سين أي توابل معه ، وإذا كان اللحم لا يزال نيئ ، فلن يكون ​​بالجودة التي يريدها . فقال لها: “لقد انتهى تقريباً. تحتاجين إلى تعلم بعض الأخلاق. لا يبدو أنك أصبتي بالحمى وأنتي تنتظرين الطعام. ليست هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها طبخ اباكي الرائع “.

 

 

 

” باوير لديه أخلاق. نعم! حسناً؟” جلست باوير منتصبة حينها ، راغبة في أن يظهر هذا انها امرأة بالغة مع بعض مظاهر الأناقة. ولكن عندما دغدغت رائحة اللحم أنفها مرة أخرى ، بدأ سيلان اللعاب. كما لو أن شبح يتملكها ، بدأت تميل نحو اللحم.

 

 

 

هان سين لم يستطع لومها ، كان هو نفسه يحدق في اللحم مثل ذئب غاضب جائع.

تخيل هان سين تشبيه مناسب للطاهية في عقله ، قارنها بطاهي من الطراز العالمي كان ماهر في إعداد أفضل المأكولات التي يمكن أن يقدمها أكثر المطاعم روعة . طبخ المخلوقات العادية يعني خفض مكانتها لتصبح غسالة أطباق.

 

 

قبل أن يتم طهيه بالكامل ، بدأ هان سين في تقطيع شرائح قليلة من اللحم المطبوخ من الرأس. ثم قدمهم على عجل لباوير ونفسه.

 

 

 

“أبي ، هذا جيد!” هتفت باوير ، حيث التهم كلاهما اللحوم اللذيذة مثل الخنازير.

 

 

ذهبت بعيداً بخطى سريعة . وعندما رأى تجمع المخلوقات الصغير رأس زعيمهم ينزف الدم في التربة ، بدأو في الفزع والهرب.

كان الرأس يحتوي على القليل من اللحم ، أكثر مما توقع هان سين . لكن مع ذلك ، كان الزوج من الاب والابنة متعطشان للمزيد. كانت باوير جائعة للغاية ، وكانت تمص العظام .

لقد بدت تماماً مثل الطاهية التنين الذي كان يحاكيها العرش الثعبان . كان العرش الثعبان ينشئ دمية واعية في صورتها ، لكن هذه هي الحقيقية . كانت هذه هي .

 

 

انتهى الأمر بأكل باوير أكثر من غيرها ، ومن المخيب للآمال أن هان سين لم يتلقي أي نقاط جينية بدائية . لكن لم يكن مفاجئ ، فقد كان مجرد رأس.

 

 

 

هذا لا يعني أنه لم يكتسب أي شيء ذي قيمة . لقد قاومت القرون الثلاثة النار طوال مدة الطهي . بدو وكأنهم سيكونون أدوات أو أسلحة مفيدة. مع جادسكين ، طعن هان سين في القرون ولاحظ مدى قوتهم . لقد بدو وكأنهم أدوات صلبة.

“مستحيل!” رأى هان سين أنها كانت امرأة ببشرة تتكون من حراشف التنين مع قرون التنين وأجنحته . و كانت تستخدم ساطور.

 

 

نظراً لأن هان سين كان اعزل في المعبد الرابع ، فقد استقر على استخدامهم كأسلحة في الوقت الحالي.

 

 

 

كانت القرون صلبة ، ولكن إذا استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لإزالتها من الرأس ، فمن المؤكد أنها ستنكسر . لذلك ، استقر هان سين على استخدام جادسكين لاستخراجهم تماماً.

 

 

 

كانت الجمجمة على شكل مخروطي ، والأجزاء التي قطعها تبدو وكأنها مقبض جيد مع حامي لليد . الطريقة التي تشكلت بها القرون وكونها مسننة ، بدت وكأنها ستصنع قواطع سيوف جيدة . وبما أنها كانت حادة بشكل مميت ، فقد صنعو رماح لائقة أيضاً.

 

 

عندما شاهد كيف قتلت الضربة الواحدة الوحش ذي القرون الثلاثة ، عرف هان سين أنه ليس لديه فرصة لمحاربتها . إذا اقترب منها ، ولم تكن صديقة له أو باوير ، فإن فرص بقائهم على قيد الحياة ستكون ضئيلة للغاية.

وفي تلك اللحظة ، شعر هان سين فجأة بشيء ما يقترب. استدار وها هي – الطاهية ، و الساطور في يدها . كانت على بعد عشرة أمتار فقط.

 

 

وفي تلك اللحظة ، شعر هان سين فجأة بشيء ما يقترب. استدار وها هي – الطاهية ، و الساطور في يدها . كانت على بعد عشرة أمتار فقط.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

قبل أن يتم طهيه بالكامل ، بدأ هان سين في تقطيع شرائح قليلة من اللحم المطبوخ من الرأس. ثم قدمهم على عجل لباوير ونفسه.

 

كان الرأس يحتوي على القليل من اللحم ، أكثر مما توقع هان سين . لكن مع ذلك ، كان الزوج من الاب والابنة متعطشان للمزيد. كانت باوير جائعة للغاية ، وكانت تمص العظام .

 

 

 

كان الوقت ليلاً ، لكن المنطقة كانت مضاءة تحت وهج القمر . شهد هان سين قاتل الوحش ذي القرون الثلاثة ، ولاحظ كيف بدا قاتله مألوف.

 

 

 

سال لعاب باوير عند رؤية اللحم الطري ، وكانت تمضغ الهواء بفم لا يهدأ ، تنتظر بشدة وجبة اللحم .

“أبي ، هذا جيد!” هتفت باوير ، حيث التهم كلاهما اللحوم اللذيذة مثل الخنازير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط