وضع الشراع (2)
بدأ وميض أجنحة البرق المكانية يتشكل في عقل تشاو فنغ .
عيون دوانمو تشينغ تفحصت المكان و أوضحت “جاء بعض الأجداد الخبراء من بعض الطوائف ذات النجمتين إلى ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة لترك المواريث ورائهم للصغار قبل وفاتهم “.
و بطبيعة الحال، في الوقت الراهن، فإنه تدرب فقط على الأساس الأبسط – وميض أجنحة الرياح و البرق . كثف وميض أجنحة الرياح و البرق جوهر ميراث رياح البرق في شكل أجنحة الرياح و البرق .
“همممم؟” تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير ، و سرعان ما أخرج أحجار الكريستال البدائية .
باستخدام وميض أجنحة الرياح و البرق ، كان تشاو فنغ على ثقة من أن سرعته يمكن ان تتجاوز العديد من ملوك عالم الفراغ البدائى .
“تتبعه” إمبراطور الموت و المجموعة إستخدموا على الفور مصفوفة منطقة النقل الروحية و اختفوا في ومضة من الضوء .
طار الوقت بسرعة ، و قضى تشاو فنغ اليومين الأخيرين على فهم أجنحة الرياح و البرق و طحن نية عين الموت .
و بطبيعة الحال، في الوقت الراهن، فإنه تدرب فقط على الأساس الأبسط – وميض أجنحة الرياح و البرق . كثف وميض أجنحة الرياح و البرق جوهر ميراث رياح البرق في شكل أجنحة الرياح و البرق .
بعد ذلك بيومين، أخذ تشاو فنغ نفسا . و وضع القط اللص الصغير و الطفل النصف بدائى بعيدا ، ثم ذهب إلى مكان الإمبراطور دوانمو .
“جاء هذا الرجل المخيف إلى أرض الحلم العائم المقدسة ؟ من يدري أي نوع من العواصف الدموية التي سوف يجلبها “.
و تقدم الطفل النصف بدائى بطريقة صادمة . كان قد وصل إلى المراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم رغم أن تشاو فنغ قد حد من مصادره .
و فهم تشاو فنغ . و كان قد سمع قليلا عن هذا عندما دخل الأراضي المقدسة .
أمام القصر :
“ما هذه القوة ! سيد يستخدم قوة الموت لتجميد كامل قصر محيط الفراغ الروحي “.
“جيد، الجميع هنا” و أومأ دوانمو تشينغ رأسه بصوت ضعيف . بجانبه كان تشاو فنغ و تشاو يوفي .
“سيدى” ون لوان الدافئ انحنى و وقف بجانب إمبراطور الموت . كانت الفتاة بيضاء العين موجودة أيضا ، و ثلاثة لوردات أرواح الموت و عشرين أو ثلاثين من حراس الموت . و كانت هذه القوة كافية للقضاء على بعض الطوائف ذات النجمتين من العالم الخارجي .
و كان الثلاثة قد أنهوا كل ما يلزمهم القيام به، وكانوا ينتظرون الآن فتح مصفوفة منطقة النقل الروحية .
“انه … ذهب إلى منطقة زهرة السماء ” و قال عالم الفراغ البدائى كما انه بدا مرتاح و خائف من إمبراطور الموت .
“دعونا نذهب” مع فكر، غطت قوى الإمبراطور دوانمو تشاو فنغ و تشاو يوفي .
“بالطبع، هذه المواريث هي أسوأ بكثير من حديقة النصف بدائى المنسية ” و قال دوانمو تشينغ .
شوى!
“سيدى” ون لوان الدافئ انحنى و وقف بجانب إمبراطور الموت . كانت الفتاة بيضاء العين موجودة أيضا ، و ثلاثة لوردات أرواح الموت و عشرين أو ثلاثين من حراس الموت . و كانت هذه القوة كافية للقضاء على بعض الطوائف ذات النجمتين من العالم الخارجي .
فى اللحظة المقبلة، اختفى الثلاثة من القمة الروحية الرئيسية .
“لماذا هذه المواريث …؟” و كان تشاو فنغ متفاجئ قليلا .
“ما هذه السرعة!” و ذهل تشاو فنغ . في خطوة واحدة فقط، كان دوانمو تشينغ أخذ الإثنين منهم و اختفوا من أراضي عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة .
“إمبراطور الموت …”. شعر الإمبراطور القديم و الثمانية ملوك كما لو أنهم لم يستطيعوا السيطرة على حياتهم . كل واحد من الثمانية ملوك شعروا بهالة ساحقة ، و لم يجرؤ على النظر حتى مباشرة على إمبراطور الموت . فقط كشف الإمبراطور القديم نظرة حذرة بينما كان يحملق بقوة فى إمبراطور الموت، لكنه لم يقل شيئا .
شعر تشاو فنغ كما لو أن الفضاء قد تغير . الأباطرة تجاوزوا بكثير الملوك العاديين من حيث فهمهم للفضاء ، و كانت أرواحهم في الذروة .
و بعد زوجين من الأنفاس ، شخص طويل القامة يرتدي تاج ذهبي مظلم ظهر في الهواء فوق ذروة العشرة آلاف القديمة المقدسة . أشع التاج القديم بهالة قاتمة . كان له زوج من العيون السوداء تماما مثل الهاوية .
بعد نفسا أو اثنين ، كان دوانمو تشينغ و الإثنين الآخرين سقطوا على ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة . كانت ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة مكان محايد ، و كانت هناك العديد من المواريث هنا .
بدت تشاو يوفي ضعيفة للغاية و وحيدة في عينيه . بدا تشاو فنغ في الشخصية المألوفة و شعر فجأة بالحاجة للإنطلاق و الإمساك بها بقوة .
“لماذا هذه المواريث …؟” و كان تشاو فنغ متفاجئ قليلا .
و بعد فترة ، وصل إمبراطور الموت مصفوفة منطقة النقل الروحية .
عيون دوانمو تشينغ تفحصت المكان و أوضحت “جاء بعض الأجداد الخبراء من بعض الطوائف ذات النجمتين إلى ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة لترك المواريث ورائهم للصغار قبل وفاتهم “.
و كانت وجهة تشاو فنغ تقريبا في نفس اتجاه دوانمو تشينغ و تشاو يوفي .
و فهم تشاو فنغ . و كان قد سمع قليلا عن هذا عندما دخل الأراضي المقدسة .
مياو مياو!
“بالطبع، هذه المواريث هي أسوأ بكثير من حديقة النصف بدائى المنسية ” و قال دوانمو تشينغ .
“مصفوفة منطقة النقل الروحية تمنع الأشخاص الأخرين من تجاوزها من خلال القوى الأخرى . و قال دوانمو تشينغ لتشاو فنغ و تشاو يوفي بعض الأسرار هناك أيضا عن أحجار الكريستال البدائية الموجوده في مصفوفة منطقة النقل الروحية “.
عبر الأرض المقدسة كلها ، لم يكن هناك أكثر من ثلاثة مواريث في نفس مرتبة حديقة النصف بدائى المنسية .
بعد عدة أنفاس ، ظهر ضوء ساطع على موقف مصفوفة منطقة النقل الروحية . فى اللحظة التالية على الفور ، ارتفعت هالة الموت في المنطقة .
لم يكن يدفع نظره لهذه المواريث ذات النجمتين الإمبراطور دوانمو و مهد الطريق ، و سار إلى موقف مصفوفة مع ثمانية أعمدة حجرية خضراء قديمة .
“سوف تفترق طرقنا بعد بلوغ منطقة أرض الحلم العائم المقدسة “.
و كانت هذه الثمانية أعمدة الحجرية الخضراء بطول عدة مئات من الأمتار و كانت مغطاة بنقوش مصفوفة قديمة . و يبدو كما لو كان الفضاء نفسه متموجا ، و أصبحت العين الروحية لتشاو فنغ تغوص فى العمق عندما حاولت تفقدهم . كان من الواضح أن هذين القطبين الحجريين يعتبران قوانين الفضاء .
“سوف تفترق طرقنا بعد بلوغ منطقة أرض الحلم العائم المقدسة “.
“الإمبراطور دوانمو ” و بدا صوت من المصفوفة .
“يوفي، الإنقسام الآن يعني اللقاء مرة أخرى في المستقبل . لورد الأسرة هو مكانك الحقيقى . مع إمكانية تشاو فنغ ، فإنه سوف يصل إلى منطقة القارة عاجلا أم آجلا ” و بدا صوت جزء الروح للقديس الأرجواني ، و سرعان ما اختفى دوانمو تشينغ و تشاو يوفي أيضا .
بدا تشاو فنغ عن كثب و فوجئ؛ كان هناك ملك عالم الفراغ البدائى في الجزء العلوي من كل قطب . و فضلا عن ذلك ، كان هناك أيضا أحد كبار السن في مركز المصفوفة إمبراطورعالم الفراغ البدائى . و حرس إمبراطور واحد و ثمانية ملوك مصفوفة منطقة النقل الروحية .
بعد عدة أنفاس ، ظهر ضوء ساطع على موقف مصفوفة منطقة النقل الروحية . فى اللحظة التالية على الفور ، ارتفعت هالة الموت في المنطقة .
“شكرا لكم جميعا ” ابتسم دوانمو تشينغ . كان صوته لطيف مثل نسيم .
“يوفي، سنجتمع مرة أخرى” و بدا صوت تشاو فنغ الحاسم في بعد الروح .
أومأ الإمبراطور رأسه ، و أخذ دوانمو تشينغ اثنين و ثلاثين احجار الكريستال البدائية درجة الذروة ، و وضعها داخل الأعمدة الحجرية الثمانية .
باستخدام وميض أجنحة الرياح و البرق ، كان تشاو فنغ على ثقة من أن سرعته يمكن ان تتجاوز العديد من ملوك عالم الفراغ البدائى .
“مصفوفة منطقة النقل الروحية تمنع الأشخاص الأخرين من تجاوزها من خلال القوى الأخرى . و قال دوانمو تشينغ لتشاو فنغ و تشاو يوفي بعض الأسرار هناك أيضا عن أحجار الكريستال البدائية الموجوده في مصفوفة منطقة النقل الروحية “.
“انه … ذهب إلى منطقة زهرة السماء ” و قال عالم الفراغ البدائى كما انه بدا مرتاح و خائف من إمبراطور الموت .
كان هناك ثلاثة اراضي روحية محرمة في محيط تسانغ : في أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة و أرض الحلم العائم المقدسة و أرض الألف غابة المقدسة . و ترتبط هذه الأراضي المقدسة الثلاثة بمصفوفة منطقة النقل الروحية خاصة .
و كانت المجموعة التى يقف تشاو فنغ فيها تتوهج .
و كانت وجهة تشاو فنغ تقريبا في نفس اتجاه دوانمو تشينغ و تشاو يوفي .
مياو!
“سوف تفترق طرقنا بعد بلوغ منطقة أرض الحلم العائم المقدسة “.
“إمبراطور الموت …”. شعر الإمبراطور القديم و الثمانية ملوك كما لو أنهم لم يستطيعوا السيطرة على حياتهم . كل واحد من الثمانية ملوك شعروا بهالة ساحقة ، و لم يجرؤ على النظر حتى مباشرة على إمبراطور الموت . فقط كشف الإمبراطور القديم نظرة حذرة بينما كان يحملق بقوة فى إمبراطور الموت، لكنه لم يقل شيئا .
وقف دوانمو تشينغ و المجموعة في وسط المجموعة .
“إن أرض الحلم العائم المقدسة ليس لديها سوى قوة عظمى من فئة ثلاث نجوم واحدة و عشرات من الطوائف بنجمتين ، و لكن قوة عشيرة حلم السماء المقدسة هى في الواقع أكبر إلى حد ما من عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة و عشيرة الالف ظلمة المقدسة جنبا إلى جنب ” تنهد دوانمو تشينغ كما أخرج عربون بعد وصوله . هو كان الشيخ الفخري لطائفة بنجمتين في أرض الحلم العائم المقدسة .
ونغ ~~
عيون دوانمو تشينغ تفحصت المكان و أوضحت “جاء بعض الأجداد الخبراء من بعض الطوائف ذات النجمتين إلى ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة لترك المواريث ورائهم للصغار قبل وفاتهم “.
أصدرت ثمانية أعمدة حجرية خضراء قديمة توهج رائع من الضوء و الفضة البيضاء ، و التي غطت موقف المجموعة . هيئات دوانمو تشينغ و تشاو فنغ و تشاو يوفي بدأت تتلاشى و تختفي .
بعد ذلك بيومين، أخذ تشاو فنغ نفسا . و وضع القط اللص الصغير و الطفل النصف بدائى بعيدا ، ثم ذهب إلى مكان الإمبراطور دوانمو .
“لقد ذهب ” واحد من الملوك على رأس القطب الحجرى أخذ فجأة رمز و أرسل رسالة . فى اللحظة المقبلة ، إنبعثت موجة من نية الموت عبر كامل أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة و جعلت بعض الملوك و الأباطرة يرتعشون بصعوبة .
في أماكن أخرى في المحيط اللا محدود ، في مكان يضاهي أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة لكن بعيدا جدا عن ذلك .
“يا لها من هالة موت قوية !” رأى بعض ملوك عالم الفراغ البدائى قلوبهم تبرد .
بعد نفسا أو اثنين ، كان دوانمو تشينغ و الإثنين الآخرين سقطوا على ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة . كانت ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة مكان محايد ، و كانت هناك العديد من المواريث هنا .
و بعد زوجين من الأنفاس ، شخص طويل القامة يرتدي تاج ذهبي مظلم ظهر في الهواء فوق ذروة العشرة آلاف القديمة المقدسة . أشع التاج القديم بهالة قاتمة . كان له زوج من العيون السوداء تماما مثل الهاوية .
أمام القصر :
هتف بعض الأباطرة القديمة ضمن الأراضي المقدسة “إمبراطور الموت!” .
“يوفي، سنجتمع مرة أخرى” و بدا صوت تشاو فنغ الحاسم في بعد الروح .
“متى إمبراطور الموت قد أتي إلى أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة ؟”
لفت هالة الموت على الفور قصر محيط الفراغ الروحي . في تلك اللحظة، الجميع في قصر محيط الفراغ الروحي شعروا بأجسادهم تتجمد كما لو كانوا صخورا .
“انه أخفى نفسه عميقا جدا.”
“جيد، الجميع هنا” و أومأ دوانمو تشينغ رأسه بصوت ضعيف . بجانبه كان تشاو فنغ و تشاو يوفي .
اندلعت الفوضى بين الأرض المقدسة . كان إمبراطور الموت كابوس الكثيرين في محيط تسانغ .
و كان الثلاثة قد أنهوا كل ما يلزمهم القيام به، وكانوا ينتظرون الآن فتح مصفوفة منطقة النقل الروحية .
“سيدى” ون لوان الدافئ انحنى و وقف بجانب إمبراطور الموت . كانت الفتاة بيضاء العين موجودة أيضا ، و ثلاثة لوردات أرواح الموت و عشرين أو ثلاثين من حراس الموت . و كانت هذه القوة كافية للقضاء على بعض الطوائف ذات النجمتين من العالم الخارجي .
سئل ون لوان “أين ذهب الذكر أرجواني الشعر ؟”.
“لقد كنت مختبأ في عشيرة الالف ظلمة المقدسة لأكثر من شهر . إن الإمبراطور دوانمو قد ذهب بالفعل نحو أرض الحلم العائم المقدسة ” و غمغم إمبراطور الموت .
و قام القط اللص الصغير بسرعة بوضع ثمانية احجار كريستال بدائية درجة الذروة في المصفوفة .
بدا أن صوته لديه القدرة على دخول الروح ، و الحواس البدائية التي ركزت عليه شعرت بالبرودة و شعرت أرواحهم بعدم الارتياح . إمبراطور الموت المتخصص في داو الروح و الموت، و حتى الشعور البدائى يمكن أن يتضرر فقط عن طريق ملامسته .
عيون دوانمو تشينغ تفحصت المكان و أوضحت “جاء بعض الأجداد الخبراء من بعض الطوائف ذات النجمتين إلى ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة لترك المواريث ورائهم للصغار قبل وفاتهم “.
و بعد فترة ، وصل إمبراطور الموت مصفوفة منطقة النقل الروحية .
في أماكن أخرى في المحيط اللا محدود ، في مكان يضاهي أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة لكن بعيدا جدا عن ذلك .
“إمبراطور الموت …”. شعر الإمبراطور القديم و الثمانية ملوك كما لو أنهم لم يستطيعوا السيطرة على حياتهم . كل واحد من الثمانية ملوك شعروا بهالة ساحقة ، و لم يجرؤ على النظر حتى مباشرة على إمبراطور الموت . فقط كشف الإمبراطور القديم نظرة حذرة بينما كان يحملق بقوة فى إمبراطور الموت، لكنه لم يقل شيئا .
“مسارات مختلفة؟ يوفي … ” و غمغم تشاو فنغ ، و قلبه الذى عادة ما كان هادئا شعر فجأة بألم ثاقب لم يشعر به قط من قبل . و كانت مماثلة لتجربة التى شعر بها من دموع حورية البحر . كان يبدو كما لو كان قد سقط أيضا في العواطف الجميلة و الحزينة لحوريات البحر .
“أخ التدريب الكبير ، أين نحن ذاهبون هذه المرة؟” الفتاة الصغيرة بيضاء العين سئلت بغباء إلى حد ما بينما تضحك .
“الإمبراطور دوانمو ” و بدا صوت من المصفوفة .
“ستعرفى في وقت قريب جدا” أخذ ون لوان احجار الكريستال البدائية درجة الذروة من إمبراطور الموت، الذي قام بعد ذلك بوضعهم في الأعمدة الحجرية الثمانية .
اندلعت الفوضى بين الأرض المقدسة . كان إمبراطور الموت كابوس الكثيرين في محيط تسانغ .
هالة الموت و إمبراطور الموت تلاشت قريبا كما بدأت المصفوفة .
لفت هالة الموت على الفور قصر محيط الفراغ الروحي . في تلك اللحظة، الجميع في قصر محيط الفراغ الروحي شعروا بأجسادهم تتجمد كما لو كانوا صخورا .
في أماكن أخرى في المحيط اللا محدود ، في مكان يضاهي أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة لكن بعيدا جدا عن ذلك .
“مسارات مختلفة؟ يوفي … ” و غمغم تشاو فنغ ، و قلبه الذى عادة ما كان هادئا شعر فجأة بألم ثاقب لم يشعر به قط من قبل . و كانت مماثلة لتجربة التى شعر بها من دموع حورية البحر . كان يبدو كما لو كان قد سقط أيضا في العواطف الجميلة و الحزينة لحوريات البحر .
أرض الحلم العائم المقدسة ، وقف تشاو فنغ على موقف مجموعة مماثلة، و نظر حوله .
ارتعدت هيئة تشاو يوفي، و لكن لم تستدير .
كانت هذه أرض الحلم العائم المقدسة المتعددة الألوان و التى كانت تطوف ، و كانت لا تقل عن مسافة مائة ميل . الثمانية غيوم الملونة كانت مادية على ما يبدو ، و كان لديهم طائفتين بنجمتين عليهم .
بعد نفسا أو اثنين ، كان دوانمو تشينغ و الإثنين الآخرين سقطوا على ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة . كانت ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة مكان محايد ، و كانت هناك العديد من المواريث هنا .
“إن أرض الحلم العائم المقدسة ليس لديها سوى قوة عظمى من فئة ثلاث نجوم واحدة و عشرات من الطوائف بنجمتين ، و لكن قوة عشيرة حلم السماء المقدسة هى في الواقع أكبر إلى حد ما من عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة و عشيرة الالف ظلمة المقدسة جنبا إلى جنب ” تنهد دوانمو تشينغ كما أخرج عربون بعد وصوله . هو كان الشيخ الفخري لطائفة بنجمتين في أرض الحلم العائم المقدسة .
“مصفوفة منطقة النقل الروحية تمنع الأشخاص الأخرين من تجاوزها من خلال القوى الأخرى . و قال دوانمو تشينغ لتشاو فنغ و تشاو يوفي بعض الأسرار هناك أيضا عن أحجار الكريستال البدائية الموجوده في مصفوفة منطقة النقل الروحية “.
لا يزال دوانمو تشينغ و تشاو يوفي بحاجة لاستخدام مصفوفة منطقة النقل الروحية مرة أخرى بعد وصولهم الى أرض الحلم العائم المقدسة و الذهاب إلى منطقة القارة المجاورة . و هذا يعني أن دوانمو تشينغ و تشاو يوفي من شأنهم أن يتركوا محيط تسانغ و الوصول إلى المحيط الجنوبي .
و كانت وجهة تشاو فنغ تقريبا في نفس اتجاه دوانمو تشينغ و تشاو يوفي .
“الأخ تشاو فنغ، سنقوم بطرق الأبواب هنا . ربما في المرة القادمة و نحن نجتمع، سيكون لدينا هويات مختلفة و حالات مختلفة و ربما مسارات مختلفة “ضغطت تشاو يوفي على شفتيها و أجبرت نفسها على الإبتسام .
“ما هذه القوة ! سيد يستخدم قوة الموت لتجميد كامل قصر محيط الفراغ الروحي “.
في هذه اللحظة من الزمن ، وقف تشاو فنغ و تشاو يوفي فى مصفوفتى منطقة النقل الروحية مختلفتان . قبل أن يتمكن تشاو فنغ من أن يقول أي شيء ، كانت تشاو يوفي إستدارت بالفعل ، و كانت الدموع بدأت تتشكل في عينيها الحمراء قليلا .
“أررررغ!” شعر ملك عالم الفراغ البدائى كما لو كبلت روحه ، و لم يستطيع حتى المقاومة .
“مسارات مختلفة؟ يوفي … ” و غمغم تشاو فنغ ، و قلبه الذى عادة ما كان هادئا شعر فجأة بألم ثاقب لم يشعر به قط من قبل . و كانت مماثلة لتجربة التى شعر بها من دموع حورية البحر . كان يبدو كما لو كان قد سقط أيضا في العواطف الجميلة و الحزينة لحوريات البحر .
“متى إمبراطور الموت قد أتي إلى أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة ؟”
بدت تشاو يوفي ضعيفة للغاية و وحيدة في عينيه . بدا تشاو فنغ في الشخصية المألوفة و شعر فجأة بالحاجة للإنطلاق و الإمساك بها بقوة .
“جيد، الجميع هنا” و أومأ دوانمو تشينغ رأسه بصوت ضعيف . بجانبه كان تشاو فنغ و تشاو يوفي .
مياو مياو!
هالة الموت و إمبراطور الموت تلاشت قريبا كما بدأت المصفوفة .
قفز القط اللص الصغير على كتف تشاو فنغ و ألقى على وجه السرعة العديد من القطع النقدية البرونزية .
و كانت هذه الثمانية أعمدة الحجرية الخضراء بطول عدة مئات من الأمتار و كانت مغطاة بنقوش مصفوفة قديمة . و يبدو كما لو كان الفضاء نفسه متموجا ، و أصبحت العين الروحية لتشاو فنغ تغوص فى العمق عندما حاولت تفقدهم . كان من الواضح أن هذين القطبين الحجريين يعتبران قوانين الفضاء .
“همممم؟” تغير تعبير تشاو فنغ بشكل كبير ، و سرعان ما أخرج أحجار الكريستال البدائية .
“بالطبع، هذه المواريث هي أسوأ بكثير من حديقة النصف بدائى المنسية ” و قال دوانمو تشينغ .
قبل مغادرته ، تبادل تشاو فنغ كميات كبيرة من الموارد ببعض احجار الكريستال البدائية درجة الذروة .
عبر الأرض المقدسة كلها ، لم يكن هناك أكثر من ثلاثة مواريث في نفس مرتبة حديقة النصف بدائى المنسية .
مياو!
“ستعرفى في وقت قريب جدا” أخذ ون لوان احجار الكريستال البدائية درجة الذروة من إمبراطور الموت، الذي قام بعد ذلك بوضعهم في الأعمدة الحجرية الثمانية .
و قام القط اللص الصغير بسرعة بوضع ثمانية احجار كريستال بدائية درجة الذروة في المصفوفة .
“سيدى” ون لوان الدافئ انحنى و وقف بجانب إمبراطور الموت . كانت الفتاة بيضاء العين موجودة أيضا ، و ثلاثة لوردات أرواح الموت و عشرين أو ثلاثين من حراس الموت . و كانت هذه القوة كافية للقضاء على بعض الطوائف ذات النجمتين من العالم الخارجي .
ونغ ~~
هالة الموت و إمبراطور الموت تلاشت قريبا كما بدأت المصفوفة .
و كانت المجموعة التى يقف تشاو فنغ فيها تتوهج .
ونغ ~~
“يوفي، سنجتمع مرة أخرى” و بدا صوت تشاو فنغ الحاسم في بعد الروح .
هتف بعض الأباطرة القديمة ضمن الأراضي المقدسة “إمبراطور الموت!” .
ارتعدت هيئة تشاو يوفي، و لكن لم تستدير .
و بعد زوجين من الأنفاس ، شخص طويل القامة يرتدي تاج ذهبي مظلم ظهر في الهواء فوق ذروة العشرة آلاف القديمة المقدسة . أشع التاج القديم بهالة قاتمة . كان له زوج من العيون السوداء تماما مثل الهاوية .
“يوفي، الإنقسام الآن يعني اللقاء مرة أخرى في المستقبل . لورد الأسرة هو مكانك الحقيقى . مع إمكانية تشاو فنغ ، فإنه سوف يصل إلى منطقة القارة عاجلا أم آجلا ” و بدا صوت جزء الروح للقديس الأرجواني ، و سرعان ما اختفى دوانمو تشينغ و تشاو يوفي أيضا .
“امبراطور الموت!”
بعد عدة أنفاس ، ظهر ضوء ساطع على موقف مصفوفة منطقة النقل الروحية . فى اللحظة التالية على الفور ، ارتفعت هالة الموت في المنطقة .
شوى!
تعبيرات الخبراء اللذين يحرسون مصفوفة منطقة النقل الروحية تغيرت بشكل كبير بسبب إمبراطور الموت و ظهرت المجموعة . أصبح المكان فى هدوء قاتل .
و كانت وجهة تشاو فنغ تقريبا في نفس اتجاه دوانمو تشينغ و تشاو يوفي .
“لقد ذهبوا ؟” غمغم إمبراطور الموت كما نظرت عيون الموت إلى الملك خلفه .
قبل مغادرته ، تبادل تشاو فنغ كميات كبيرة من الموارد ببعض احجار الكريستال البدائية درجة الذروة .
“أررررغ!” شعر ملك عالم الفراغ البدائى كما لو كبلت روحه ، و لم يستطيع حتى المقاومة .
بدأ وميض أجنحة البرق المكانية يتشكل في عقل تشاو فنغ .
سئل ون لوان “أين ذهب الذكر أرجواني الشعر ؟”.
لا يزال دوانمو تشينغ و تشاو يوفي بحاجة لاستخدام مصفوفة منطقة النقل الروحية مرة أخرى بعد وصولهم الى أرض الحلم العائم المقدسة و الذهاب إلى منطقة القارة المجاورة . و هذا يعني أن دوانمو تشينغ و تشاو يوفي من شأنهم أن يتركوا محيط تسانغ و الوصول إلى المحيط الجنوبي .
“انه … ذهب إلى منطقة زهرة السماء ” و قال عالم الفراغ البدائى كما انه بدا مرتاح و خائف من إمبراطور الموت .
عبر الأرض المقدسة كلها ، لم يكن هناك أكثر من ثلاثة مواريث في نفس مرتبة حديقة النصف بدائى المنسية .
عرف الجميع إمبراطور الموت .
“أررررغ!” شعر ملك عالم الفراغ البدائى كما لو كبلت روحه ، و لم يستطيع حتى المقاومة .
“تتبعه” إمبراطور الموت و المجموعة إستخدموا على الفور مصفوفة منطقة النقل الروحية و اختفوا في ومضة من الضوء .
لم يكن يدفع نظره لهذه المواريث ذات النجمتين الإمبراطور دوانمو و مهد الطريق ، و سار إلى موقف مصفوفة مع ثمانية أعمدة حجرية خضراء قديمة .
“امبراطور الموت!”
“انه … ذهب إلى منطقة زهرة السماء ” و قال عالم الفراغ البدائى كما انه بدا مرتاح و خائف من إمبراطور الموت .
“جاء هذا الرجل المخيف إلى أرض الحلم العائم المقدسة ؟ من يدري أي نوع من العواصف الدموية التي سوف يجلبها “.
“انه … ذهب إلى منطقة زهرة السماء ” و قال عالم الفراغ البدائى كما انه بدا مرتاح و خائف من إمبراطور الموت .
و شعر الملوك بالارتياح .
مياو مياو!
ظهر إمبراطور الموت و المجموعة قريبا في قصر محيط الفراغ جنة السماء .
“إمبراطور الموت …”. شعر الإمبراطور القديم و الثمانية ملوك كما لو أنهم لم يستطيعوا السيطرة على حياتهم . كل واحد من الثمانية ملوك شعروا بهالة ساحقة ، و لم يجرؤ على النظر حتى مباشرة على إمبراطور الموت . فقط كشف الإمبراطور القديم نظرة حذرة بينما كان يحملق بقوة فى إمبراطور الموت، لكنه لم يقل شيئا .
شوى!
كانت هذه أرض الحلم العائم المقدسة المتعددة الألوان و التى كانت تطوف ، و كانت لا تقل عن مسافة مائة ميل . الثمانية غيوم الملونة كانت مادية على ما يبدو ، و كان لديهم طائفتين بنجمتين عليهم .
لفت هالة الموت على الفور قصر محيط الفراغ الروحي . في تلك اللحظة، الجميع في قصر محيط الفراغ الروحي شعروا بأجسادهم تتجمد كما لو كانوا صخورا .
“مسارات مختلفة؟ يوفي … ” و غمغم تشاو فنغ ، و قلبه الذى عادة ما كان هادئا شعر فجأة بألم ثاقب لم يشعر به قط من قبل . و كانت مماثلة لتجربة التى شعر بها من دموع حورية البحر . كان يبدو كما لو كان قد سقط أيضا في العواطف الجميلة و الحزينة لحوريات البحر .
“ما هذه القوة ! سيد يستخدم قوة الموت لتجميد كامل قصر محيط الفراغ الروحي “.
ونغ ~~
ترجمة : ابراهيم
سئل ون لوان “أين ذهب الذكر أرجواني الشعر ؟”.
هالة الموت و إمبراطور الموت تلاشت قريبا كما بدأت المصفوفة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
