فرقة الموت
داخل سفينة برق سماء البحر الأزرق ، تم قمع تشاو فنغ و لولان زيشوي و المجموعة داخل قاعة صغيرة .
“تلك الهالة …”
كان وجه لولان زيشوى أبيض شاحب ، و كان البحارة جميعهم يشعرون بالذعر. لم يعرفوا ما ينتظرهم .
من بين الرهائن ، كان هناك ثلاثة متدربين . اثنين من الذكور و أنثى واحدة ، الذين كانوا قادرين على الحفاظ على هدوءهم بالكاد .
بشكل غير متوقع ، لم يستجوبهم أي من الخبراء من الطائفتين .
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
“نحن لسنا جواسيس من أي طائفة أخرى! من فضلكم دعونا نخرج!”
“أرررررغ!”
و صاح زوجين من البحارة .
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
“أغلق فمك اللعين . سأقتل كل من يقول كلمة أخرى .”
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
فوق المحيط اللا محدود :
داخل القاعة الصغيرة ، أصبح البحارة ميتين.
حلّق خبراء قصر الخواتم الستة و شكلوا نصف دائرة خلف سفن الرهائن .
“يبدو أن الطائفتين لا تهتم بهويتنا”.
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
عقدت حواجب تشاو فنغ. الطائفة لم تقتلهم ، لكن الطائفة لم تكن تهتم بهوياتهم ، لذا ماذا كان يدور في ذهنهم ؟
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
“هناك احتمال آخر …”
“أغلق فمك اللعين . سأقتل كل من يقول كلمة أخرى .”
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
كان تشاو فنغ و سفن الرهائن الأخرى هي الجولة الأولى من فرق الموت – كان الغرض من علف المدافع توجيههم مباشرة إلى الأمام .
احتمال آخر ؟
و جاء صراخ من الجانب الآخر .
أدرك تشاو فنغ أن الوضع لم يكن جيدًا. عاش قائد الشعبة الهيكل العظمي خلال حقبة دين القمر القرمزي ، الذي كان جزء من معركة بين طائفتين ، لذا عرف قليلا عن الأحوال .
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
في هذه اللحظة:
“يبدو أن الطائفتين لا تهتم بهويتنا”.
“أدخل.”
أضاءت عيون لي يونيا و الآخران السياديون و هم يتجمعون نحو تشو فنغ .
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
و كان أدنى مستوى للتدريب في هذه المرحلة هو رتبة اللورد الحقيقي ، و لكنها كانت تتألف في الأساس من ذروة رتبة اللورد الحقيقى ، و متدربين فى نصف خطوه لعالم جوهر الأصل .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
حوالي نصف الوقت الذي يستغرق لصنع الشاي في وقت لاحق ، انتشر خمسين أو ستون شخصا في جميع أنحاء السفينة .
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
“إن القصر الدائري السادس أمر مثير للسخرية. إنهم يأخذوننا الأناس الأبرياء لكي نصبح جزءًا من فرق موتهم “.
كان تشاو فنغ و سفن الرهائن الأخرى هي الجولة الأولى من فرق الموت – كان الغرض من علف المدافع توجيههم مباشرة إلى الأمام .
“نعم ، قصر الخواتم الستة ، و قاعات اليأس التسعة قاتلوا لعدة مئات من السنين و تسببوا في أن تصبح منطقة الجزيرة هذه مليئة بالمجاعة و الدمار. نحن محظوظون”.
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
جاءت أصوات اليأس و الحزن من السفينة .
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
فرق الموت ؟
كونهم فرقة موت ، سيتم قتلهم إذا ما انسحبوا ، لكن إذا استمروا في التقدم ، كان هناك على الأقل بصيص من الأمل .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“أرررررغ!”
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
سو! سو! سو!
“لا … لا أريد أن أكون مدفعًا .”
“لي يونيا؟ ألست أنت العبقري الذى يظهر كل ألف سنة من قصر الخواتم الستة الذي عوقب لعصيان القواعد؟ كيف تأتي لهنا …؟”
جاءت صرخات من داخل السفينة. كان هناك العديد من العباقرة من مختلف العشائر هنا .
“أدخل.”
أحاط الخوف من الموت السفينة .
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
من بين الرهائن ، كان هناك ثلاثة متدربين . اثنين من الذكور و أنثى واحدة ، الذين كانوا قادرين على الحفاظ على هدوءهم بالكاد .
لم يستطع لي يونيا و الساديان الآخران إلا أن يفاجئوا .
تألف الذكران و الإمرأة من شاب واحد ، و رجل مسن واحد ، و سيدة برداء أصفر .
“أدخل.”
من بينهم ، كان تدريب الشاب الوحيد الأعلى. كان قد وصل إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل الصغير .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
كان كل من المسن و السيدة ذات الرداء الأصفر في كلا الحالتين في المرحلة المتوسطة من عالم جوهر الأصل الصغير .
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
“لي يونيا؟ ألست أنت العبقري الذى يظهر كل ألف سنة من قصر الخواتم الستة الذي عوقب لعصيان القواعد؟ كيف تأتي لهنا …؟”
“تلك الهالة …”
نظرت السيدة في الرداء الأصفر إلى الشاب الوحيد ، الذي كان يسمى لي يونيا .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“نحن جميعنا سنموت. ما الهدف من القتال ضد الطائفة ؟”
“قتل ~~~~~~!”
كان وجه لي يونيا خدر .
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
دخل تشاو فنغ و لولان زيشوى ، و جميع المجموعة غرفة التحكم .
و أشعت عيون العجوز المسلح .
كانت هذه فقط الجولة الأولى من الهجمات ، و أكثر من نصف السفن تحطمت بينما البعض انفجر .
“هذا صحيح ، إذا كنا جميعا معا ، يمكننا البقاء على قيد الحياة.”
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
بدأت السفينة تصبح نشطة .
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
و أصبح الملوك الثلاثة قادة الرهائن ، و جعلت شهرة لي يونيا الآخرين ينظرون إليه .
وقف تشاو فنغ فوق سفينة برق سماء البحر الأزرق و استدعى ثلاثين أو أربعين من جثث الأشباح الملعونة التي شكّلت دخانًا رماديًا داكنًا غطى نصف دائرة لمائة ياردة . هذا يعني أن الهجمات من الخارج أضعفت بأكثر من النصف أثناء مرورهم عبر مصفوفة جثث الشبح الملعونة ، لذلك كانوا يشكلون تهديدًا أقل تجاه السفينة .
فوق المحيط اللا محدود :
زوج من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الآخر ، و واحد أو اثنين من السياديين من قاعات اليأس التسعة ، و أتجهوا في المصفوفة. ضعفت قوتهم ، و قتلوا من خلال الهجمات المجتمعة من السياديين الثلاثة .
سو! سو! سو!
فرق الموت ؟
اقترب عدد قليل من السفن من المجموعة الرئيسية من قصر الخواتم الستة . كانت هذه السفن مملوءة بالأسرى بشكل رئيسي ، و كان لكل سفينة ما لا يقل عن واحد أو اثنين من السيادين .
في المركز كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق ، و كان هناك أكثر من اثنتي عشرة سفينة هنا مليئة بالرهائن. من بينها ، كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أقوى السفن .
سرعان ما مرت السفن عبر الحاجز ، و أصبحت مقاومة الهواء ثقيلة .
“أرررررغ !”
بووووم ! بوووووم ! بووووم ~~~~~
و جاء صراخ من الجانب الآخر .
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
ركض زوجان من الرهائن لعدة أميال قبل أن يقتلوا على يد خبراء من قصر الخواتم الستة ، الذين قاموا بقنصهم بالأقواس .
عقدت حواجب تشاو فنغ. الطائفة لم تقتلهم ، لكن الطائفة لم تكن تهتم بهوياتهم ، لذا ماذا كان يدور في ذهنهم ؟
“همم ، إذا كان أي شخص آخر يجرؤ على الهرب ، سأقتل كل شخص في سفينتهم “.
“وفقاً لقواعد القصر السّادس ، إذا كان الرهينة قادراً على البقاء على قيد الحياة ثلاث جولات بين فرق الموت ، فسيتمّ الاعتراف بهم كتوابع للطائفة “.
و بدا صوتاً قادم من أعماق الجحيم. صمتت سفن الرهائن على الفور ، و يبدو أن يوان تشى السماء و الأرض القريب تجمد .
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
“تلك الهالة …”
“أنطلقوا !”
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“مع وجود نصف خطوه لعالم ملك الفراغ هنا ، لا تفكر في ذلك.”
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
تنهد لى يونيا بخفة .
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
نصف خطوه لعالم ملك الفراغ .
سو! سو! سو!
أخذ الرهائن كلهم نفسا باردا ، و أهتز قلب تشاو فنغ. خمّن أن نصف خطوه لعالم ملك الفراغ ستحتاج فقط إلى فكرة واحدة لتدمير أرواح السياديين العاديين.
شاهدت المجموعة المسن ذو البشرة السوداء من الخلف .
ثم تم تقسيم بعض الرهائن إلى السفن . كونهم مالكي السفن الأصليين ، كان تشو فنغ و المجموعة مسئولين عن التحكم في سفينتهم .
و أخفى تشاو فنغ الحقيقة .
دخل تشاو فنغ و لولان زيشوى ، و جميع المجموعة غرفة التحكم .
حلّق خبراء قصر الخواتم الستة و شكلوا نصف دائرة خلف سفن الرهائن .
كما تابعه لي يونيا و الآخران من السياديين أثناء مناقشة التكتيكات .
في المركز كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق ، و كان هناك أكثر من اثنتي عشرة سفينة هنا مليئة بالرهائن. من بينها ، كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أقوى السفن .
“إن الدفاع عن هذه السفينة جيد جدًا. ما مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها ؟”
كان انفجار السفينة كافياً لتهديد حياة السياديين العاديين .
عيون لي يونيا تلألئت .
“اقتلوا! لا يوجد لديكم مسار للتراجع .”
“إنها أسرع قليلاً من السيادي العادي عند سرعتها القصوى .”
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
و أخفى تشاو فنغ الحقيقة .
كان هناك أيضا عدد قليل من علف المدافع الذي كان يدير و يقتل من قبل قصر الخواتم الستة .
“أدخل ساحة المعركة.”
كان وجه لي يونيا خدر .
شاهد الشيخ ذو البشرة السوداء و العديد من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم سفن الرهائن من الخلف ، و كان خلفهم القوة الرئيسية لقصر الخواتم الستة .
سو! سو! سو!
كان تشاو فنغ و سفن الرهائن الأخرى هي الجولة الأولى من فرق الموت – كان الغرض من علف المدافع توجيههم مباشرة إلى الأمام .
كان الهدف من قصر الخواتم الستة هو عشيرة ذات نجمة واحدة مع بعض البحيرات و الأنهار القريبة .
كونهم فرقة موت ، سيتم قتلهم إذا ما انسحبوا ، لكن إذا استمروا في التقدم ، كان هناك على الأقل بصيص من الأمل .
أخذ الرهائن كلهم نفسا باردا ، و أهتز قلب تشاو فنغ. خمّن أن نصف خطوه لعالم ملك الفراغ ستحتاج فقط إلى فكرة واحدة لتدمير أرواح السياديين العاديين.
“وفقاً لقواعد القصر السّادس ، إذا كان الرهينة قادراً على البقاء على قيد الحياة ثلاث جولات بين فرق الموت ، فسيتمّ الاعتراف بهم كتوابع للطائفة “.
“تلك الهالة …”
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
كانت ثلاثين أو أربعين جثة شبح ملعونه لا تزال قوية بما يكفي لتهديد السياديين. بعد كل شيء ، لقد استوعبوا دماء و جوهر العديد من السياديين ، بما في ذلك حوت المحيط اللا محدود .
ثلاث مرات؟
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
الرهائن شعروا بالمرارة . كانت فرق الموت الجولة الأولى من علف المدافع . كانت فرصة البقاء على قيد الحياة مرة واحدة منخفضة مثل واحد في الألف .
“هذا صحيح ، إذا كنا جميعا معا ، يمكننا البقاء على قيد الحياة.”
بالطبع ، واحد في الألف ما زال يعني الأمل. التراجع يعني الموت المطلق .
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
سو! سو! سو!
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
ونغ ~~
سرعان ما مرت السفن عبر الحاجز ، و أصبحت مقاومة الهواء ثقيلة .
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
كان الهدف من قصر الخواتم الستة هو عشيرة ذات نجمة واحدة مع بعض البحيرات و الأنهار القريبة .
عقدت حواجب تشاو فنغ. الطائفة لم تقتلهم ، لكن الطائفة لم تكن تهتم بهوياتهم ، لذا ماذا كان يدور في ذهنهم ؟
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
كان انفجار السفينة كافياً لتهديد حياة السياديين العاديين .
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
“أرررررغ !”
“اقتلوا! لا يوجد لديكم مسار للتراجع .”
في هذه اللحظة ، بدأت الطائفتان تتصادمان وجها لوجه .
شاهدت المجموعة المسن ذو البشرة السوداء من الخلف .
جاءت أصوات اليأس و الحزن من السفينة .
سو! سو! سو!
تألف الذكران و الإمرأة من شاب واحد ، و رجل مسن واحد ، و سيدة برداء أصفر .
حلّق خبراء قصر الخواتم الستة و شكلوا نصف دائرة خلف سفن الرهائن .
“أدخل ساحة المعركة.”
طالما كانت فرق الموت قادرة على البقاء على قيد الحياة من خلال الجولة الأولى أو اثنين من الهجمات ، ثم وجهت قوتها إلى العشيرة ، فإن الخبراء في قصر الخواتم الستة ستقفز بعد ذلك مباشرة .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“أنطلقوا !”
“إنها أسرع قليلاً من السيادي العادي عند سرعتها القصوى .”
كان على أكثر من اثنتي عشرة من سفن الرهائن المضي قدمًا في قاعات اليأس التيعة مثل العث و القفز في النار .
“أرررررغ !”
كان هناك سبعة أو ثمانية من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم و عشرات من عالم جوهر الأصل الصغير من قاعات اليأس التسعة . و بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضا حشد من عدة آلاف من الناس تتكون من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الطبيعيين ، رتبة اللورد الحقيقى ، رتبة الغموض الحقيقي ، و رتبة البشري الحقيقي .
كان وجه لي يونيا خدر .
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
بووووم ! بوووووم ! بووووم ~~~~~
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
“أرررررغ !”
كانت هذه فقط الجولة الأولى من الهجمات ، و أكثر من نصف السفن تحطمت بينما البعض انفجر .
“قتل ~~~~~~!”
“قتل ~~~~~~!”
سو! سو! سو!
قفز زوجان من سفنهم .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
بااااام!
بالطبع ، لن يسمح بتلف السفينة .
كان انفجار السفينة كافياً لتهديد حياة السياديين العاديين .
بووووم ! بووووم !
ونغ ~~
“نحن لسنا جواسيس من أي طائفة أخرى! من فضلكم دعونا نخرج!”
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
“إن القصر الدائري السادس أمر مثير للسخرية. إنهم يأخذوننا الأناس الأبرياء لكي نصبح جزءًا من فرق موتهم “.
“همممم؟ دفاع هذه السفينة هو أقوى مما كنت اعتقد”.
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
لم يستطع لي يونيا و الساديان الآخران إلا أن يفاجئوا .
“أرررررغ~~~~~!”
كانت هناك بضع سفن عالية الجودة بين سفن الرهائن ، و كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أفضل السفن .
ركض زوجان من الرهائن لعدة أميال قبل أن يقتلوا على يد خبراء من قصر الخواتم الستة ، الذين قاموا بقنصهم بالأقواس .
سو! سو! سو!
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
من بين الرهائن ، كان هناك ثلاثة متدربين . اثنين من الذكور و أنثى واحدة ، الذين كانوا قادرين على الحفاظ على هدوءهم بالكاد .
و مع ذلك ، في نفس الوقت ، قام عدد كبير من الخبراء من قاعات اليأس التسعة بمحاصرتهم .
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
“أرررررغ!”
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
“أرررررغ~~~~~!”
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
و مع ذلك ، يمكن أن يشعر لي يونيا و السياديين الآخرين أنه بعد أن التهمت مصفوفة جثث الشبح الملعونة جوهر السياديين الموتى ، أصبحت قوة اللعنة أقوى .
بووووم !
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
واصلت سفن المحيط اللا محدود الأنفجار حيث تصادم الرهائن ضد الخبراء من قاعات اليأس التسعة .
نظرت السيدة في الرداء الأصفر إلى الشاب الوحيد ، الذي كان يسمى لي يونيا .
“أرررررغ!”
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
كان هناك أيضا عدد قليل من علف المدافع الذي كان يدير و يقتل من قبل قصر الخواتم الستة .
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
و انتشر جو الموت عبر ساحة المعركة .
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
“الجميع ، لا يمكننا الجلوس هنا فقط . بغض النظر عن مدى قوة دفاع السفينة ، سوف ينكسر قريباً .”
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
نظم لي يونيا الرهائن لمهاجمة الخبراء من قاعات اليأس التسعة .
كان هناك أيضا عدد قليل من علف المدافع الذي كان يدير و يقتل من قبل قصر الخواتم الستة .
بووووم ! بووووم !
حوالي نصف الوقت الذي يستغرق لصنع الشاي في وقت لاحق ، انتشر خمسين أو ستون شخصا في جميع أنحاء السفينة .
بدأت سفينة برق سماء البحر الأزرق بالظهور ضد الهجمات .
كان على أكثر من اثنتي عشرة من سفن الرهائن المضي قدمًا في قاعات اليأس التيعة مثل العث و القفز في النار .
“الكابتن ، المصفوفة الدفاعية على وشك الانكسار !”
“أدخل ساحة المعركة.”
و صاحت لولان زيشوى .
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
بسماع ذالك طار جميع الرهائن من السفينة .
“يبدو أن الطائفتين لا تهتم بهويتنا”.
ظهرت السخرية على وجه تشاو فنغ. سفينة برق سماء البحر الأزرق يمكنها أن تستمر لعشرات الأنفاس .
“لي يونيا؟ ألست أنت العبقري الذى يظهر كل ألف سنة من قصر الخواتم الستة الذي عوقب لعصيان القواعد؟ كيف تأتي لهنا …؟”
بالطبع ، لن يسمح بتلف السفينة .
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
ضبط المجموعة!
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
وقف تشاو فنغ فوق سفينة برق سماء البحر الأزرق و استدعى ثلاثين أو أربعين من جثث الأشباح الملعونة التي شكّلت دخانًا رماديًا داكنًا غطى نصف دائرة لمائة ياردة . هذا يعني أن الهجمات من الخارج أضعفت بأكثر من النصف أثناء مرورهم عبر مصفوفة جثث الشبح الملعونة ، لذلك كانوا يشكلون تهديدًا أقل تجاه السفينة .
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
“ما هي مصفوفة جثث الشبح الملعونة الفريدة هذه .”
في هذه اللحظة ، بدأت الطائفتان تتصادمان وجها لوجه .
أضاءت عيون لي يونيا و الآخران السياديون و هم يتجمعون نحو تشو فنغ .
سو! سو! سو!
كانت ثلاثين أو أربعين جثة شبح ملعونه لا تزال قوية بما يكفي لتهديد السياديين. بعد كل شيء ، لقد استوعبوا دماء و جوهر العديد من السياديين ، بما في ذلك حوت المحيط اللا محدود .
“أرررررغ!”
“أرررررغ !”
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
زوج من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الآخر ، و واحد أو اثنين من السياديين من قاعات اليأس التسعة ، و أتجهوا في المصفوفة. ضعفت قوتهم ، و قتلوا من خلال الهجمات المجتمعة من السياديين الثلاثة .
“لا … لا أريد أن أكون مدفعًا .”
“زهى زهى زهى …. لقد أكلنا اثنين آخرين من السياديين. هذه ساحة المعركة هي مكان عظيم لاستيعاب جوهر الدم و الحياة “.
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
سرعان ما مرت السفن عبر الحاجز ، و أصبحت مقاومة الهواء ثقيلة .
لإخفاء قوته و عدم تميزه ، استدعى تشاو فنغ فقط جزءًا من جثث الشبح الملعونة ، و لم يسمح حتى لقائد الشعبة الهيكل العظمي بالخروج .
“أرررررغ !”
و مع ذلك ، يمكن أن يشعر لي يونيا و السياديين الآخرين أنه بعد أن التهمت مصفوفة جثث الشبح الملعونة جوهر السياديين الموتى ، أصبحت قوة اللعنة أقوى .
بدأت السفينة تصبح نشطة .
بوووووم ! بوووووم !
زوج من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الآخر ، و واحد أو اثنين من السياديين من قاعات اليأس التسعة ، و أتجهوا في المصفوفة. ضعفت قوتهم ، و قتلوا من خلال الهجمات المجتمعة من السياديين الثلاثة .
في هذه اللحظة ، بدأت الطائفتان تتصادمان وجها لوجه .
“إن الدفاع عن هذه السفينة جيد جدًا. ما مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها ؟”
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
“أدخل ساحة المعركة.”
ترجمة : ابراهيم
“لا … لا أريد أن أكون مدفعًا .”
داخل القاعة الصغيرة ، أصبح البحارة ميتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
