تنازل السيادي
في الهواء ، كان سيادي الداو باييون و ملكة الجليد الغامض في حالة ذهول.
على الرغم من أن البطريرك هونغ و تيمو و الأخرين كانوا فضوليين ، لم يسألوا.
لا أحد يشك في قوة لورد المعجزات الساحقة أو قدرته على خلق المعجزات.
كان كل من البطريرك هونغ و تيمو و يو تيانهاو و الأخرين كلهم مهتمين فى الميراث الغامض ، لكن تشاو فنغ كان على استعداد فقط لمشاركة الأسرار مع سيادي الداو باييون .
جعل دمج زخمه و نيته قلوب السيادين الثلاثة تتحرك.
“تشاو فنغ ، سمعت أنك و يوفى صديقان في مرحلة الطفولة. لماذا يجب أن نكون مثل النار و الماء؟
ربما يمكن لهذين معا في الواقع تحدي سيادى .
و مع ذلك ، كونه لورد المعجزات الساحقة الذي وقف في ذروة عشرات الأجيال ، كان بالفعل معجزة .
فكر تيموا ، على الرغم من أن المنطق أخبره أن فرصة الفوز كانت منخفضة للغاية.
و هذا يعني أن الأمور السيئة هي فقط التي يمكن أن تحدث للسياديين في حالة قتالهم ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يتراجع سيادي الداو باييون .
كانت عيون البطريرك هونغ متلألئة و شعر بدمه يغلى ، كما لو كان يرى نفسه فى الماضى آنذاك في تشاو فنغ و يو تيانهاو.
هذان هما لوردات المعجزات التي تفوقت على عشرات الأجيال. حتى السيادى لن يشكوا من قدراتهم.
و مع ذلك ، حتى عندما كان صغيرا لم يكن شجاعا مثل تشاو فنغ أو يو تيانهاو.
و سبب انهم لم يتحدثوا عن ذلك هو كون السياديين يتصرفون بعلو و عظمه .
تحدي سيادى ! قفز البطريرك هونغ من الخوف من أفعالهم. كانوا شجعان جدا!
في هذه اللحظة ، اتخذ السيادي خطوة إلى الوراء.
لكن نية المعركة التي تشع منها كانت صادمه .
“ها ها ها ها!”
كونه سيادى ، من الواضح أن البطريرك هونغ كان يعرف الفرق بين رتبة اللورد الحقيقى و عالم جوهر الأصل .
و قال البطريرك هونغ ببرود .
يمكن للمرء أن يرى هذا الاختلاف عندما قتل الشيخ اغتيال رئيس عائلة الشمس الذهبية و الشيخ الأول .
بطبيعة الحال ، مع العلم أن الميراث كان ينظر أليه من قبل ثلاث طوائف بنجمتين ، وقف شعر سيادي الداو باييون تماما .
و مع ذلك ، كونه لورد المعجزات الساحقة الذي وقف في ذروة عشرات الأجيال ، كان بالفعل معجزة .
“العشرة …. ألاف …. القديمه ”
على الرغم من أن المنطق الذي يمليه الفوز لم يكن محتملاً إلا أن البطريرك هونغ كان يؤمن به و كان ملئ بالتوقعات .
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
“يو تيانهاو ، شكرا لك.”
و قال البطريرك هونغ ببطء بالمعنى العميق.
“أي أربع كلمات؟”
لم يتم تحريك تشاو فنغ و يو تيانهاو ، لكن تغيرت تعابير ملكة الجليد الغامض و سيادي الداو باييون كان البطريرك هونغ يتحدث إليهم.
ترك تيموا نفسا طويل. و ذهب الخطر أخيراً.
بدأت تعبيرات السياديين تصبح مهيمنة. لم يجرؤوا على التقليل من شأن مجموعة تشاو فنغ و يو تيانهاو .
“يو تيانهاو ، شكرا لك.”
و مثل البطريرك هونغ ، لم يؤمنوا حقاً بأن اثنين من الصغار الهائلين سيكونان كافيين لمحاربة السيادى ، لكن نية تشاو فنغ و يو تيانهاو كانا يواصلان تحدي أفكارهما. ربما يمكنهم فعلاً ذلك .
لم يتم تحريك تشاو فنغ و يو تيانهاو ، لكن تغيرت تعابير ملكة الجليد الغامض و سيادي الداو باييون كان البطريرك هونغ يتحدث إليهم.
هذان هما لوردات المعجزات التي تفوقت على عشرات الأجيال. حتى السيادى لن يشكوا من قدراتهم.
لم يجرؤ على الكشف عن هذا السر لأن سلالة العشرة آلاف مواريث القديمة كانت مروعة للغاية. حتى عشيرة يوان السماويه قد لا تكون قادرة على التعامل مع العواقب.
“تشاو فنغ ، سمعت أنك و يوفى صديقان في مرحلة الطفولة. لماذا يجب أن نكون مثل النار و الماء؟
جعل دمج زخمه و نيته قلوب السيادين الثلاثة تتحرك.
تنهد سيادي الداو باييون كما اخفى هالته .
كان على المرء أن يعرف أن الإنجازات الحالية لتشاو فنغ و يو تيانهاو تجاوزت حتى بطريرك القمر القرمزي و قديس السيف يي ووكسي عندما كانوا في شبابهم.
معظم الشخصيات من دين الدم الحديدي تنهدت ، لكنهم شعروا بالحيرة.
علاوة على ذلك ، كان يعتقد أن كلمات ملكة الجليد الغامض لم تكن بدون سبب.
نظر كل من البطريرك هونغ و تيمو إلى بعضهما البعض و ابتسما.
في نفس الوقت ، كانت هناك معركة بين المعجزات الساحقة على وشك أن تبدأ .
في هذه اللحظة ، اتخذ السيادي خطوة إلى الوراء.
تراجعت قوة خط دم العين لتشاو فنغ بعض الشيء أيضا.
“هذا سيادي الداو باييون قد تراجع في الواقع …”
“إن هذا تشاو فنغ مثير للاهتمام. أنا في انتظار اليوم الذي أحاربه فيه “.
ضغطت ملكة الجليد الغامض على أسنانها. و مع ذلك ، بمواجهت اثنين من المعجزات الساحقة ، حتى أنها كانت تفكر فى التراجع.
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
من حيث الزخم ، كان لدى اللوردان علامات على قدرتهم على قمع أحد السيادين .
ترك تيموا نفسا طويل. و ذهب الخطر أخيراً.
لا أحد يريد أن يكون عدوا لكلا من لورات المعجزات .
يمكن للمرء أن يرى هذا الاختلاف عندما قتل الشيخ اغتيال رئيس عائلة الشمس الذهبية و الشيخ الأول .
كان على المرء أن يعرف أن الإنجازات الحالية لتشاو فنغ و يو تيانهاو تجاوزت حتى بطريرك القمر القرمزي و قديس السيف يي ووكسي عندما كانوا في شبابهم.
كان يعلم أن خلفية يو تيانهاو لعبت دورا كبيرا في قرار تراجع سيادي الداو باييون .
إذا لم تكن هناك حوادث ، فسيصبح هذان حاكما للقارة.
“تشاو فنغ ، سمعت أنك و يوفى صديقان في مرحلة الطفولة. لماذا يجب أن نكون مثل النار و الماء؟
و كانوا من السيادين من الجيل الأكبر سنا و لن يكون هناك الكثير من المجد في هزيمة هذين الشابين. و علاوة على ذلك ، كان من المرجح للغاية أنهم سيكونون أعداء هؤلاء لوردات المعجزات من الآن.
و قال البطريرك هونغ ببطء بالمعنى العميق.
و اذا جاءوا بالتعادل … أو حتى خسروا؟
سيادي الداو باييون لا يمكن إلا أن يتردد. لم يكن يريد الإساءة إلى ملكة الجليد الغامض و قصر الجليد الغامض .
كانت تلك الحالات التي لا يريد السياديان حدوثها أكثر ، و شعروا أن هناك احتمالًا على الأقل بحدوث شيء أو آخر.
“… أنت تقول ذلك لأن يوفى لديها سلالة من العشرة آلاف مواريث القديمة ، تم اختيارها من قبل الروح لتصبح خليفة لهذا الميراث؟”
و هذا يعني أن الأمور السيئة هي فقط التي يمكن أن تحدث للسياديين في حالة قتالهم ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يتراجع سيادي الداو باييون .
من الواضح أن تشاو فنغ لن يتصرف بشماته تجاهه فى هذا الموقف.
“الكبير باييون ، يمكننا مناقشة حالة يوفى في القطاع الخاص.”
مع رمز القديس الارجوانى، يمكن أن يتفاعل تشاو فنغ مع اطلال القديس الارجوانى و يعود هناك .
تراجعت قوة خط دم العين لتشاو فنغ بعض الشيء أيضا.
و مع ذلك ، كونه لورد المعجزات الساحقة الذي وقف في ذروة عشرات الأجيال ، كان بالفعل معجزة .
و سبب انهم لم يتحدثوا عن ذلك هو كون السياديين يتصرفون بعلو و عظمه .
حتى تشاو يوفي نفسها لم تكن تعرف ذلك لأنها كانت منعزله لدى سيادي الداو باييون .
من الواضح أن تشاو فنغ لن يتصرف بشماته تجاهه فى هذا الموقف.
إذا كان سيادي الداو باييون لا يريد أن يجلب المتاعب لعشيرة يوان السماوية ، فإنه سيبقي فمه مغلقاً.
و مع ذلك ، بعد مواجهة ثقة لوردات المعجزات ، وضع سيادي الداو باييون أخيرا تفوقه و أراد الحديث .
عشرة آلاف مواريث القديمة.
“بالتأكيد ، أريد أيضًا أن أرى الشخص الذي تعجبه يوفى .”
في نفس الوقت ، كانت هناك معركة بين المعجزات الساحقة على وشك أن تبدأ .
سيادي الداو باييون ابتسم بحرارة و أومأ.
كان سيادي الداو باييون نصف سعيد و نصف قلق.
نظرًا إلى أن تشاو فنغ و سيادي الداو باييون توصلا إلى تفاهم ، تغير تعبير الملكة الجليد الغامض .
جعل دمج زخمه و نيته قلوب السيادين الثلاثة تتحرك.
“سيادي الداو باييون ، أنت في الواقع تصدقه؟ أمام الحظ و الثروة ، من يدري ما يمكن أن يكون الناس قادرين عليه؟ عاد تشاو فنغ من الميراث الغامض و لم تفعل تلميذتك. كيف يمكنك التأكد من أنه لم يقتلها؟
تنهد سيادي الداو باييون كما اخفى هالته .
ابتسمت ملكة الجليد الغامض .
نظر كل من البطريرك هونغ و تيمو إلى بعضهما البعض و ابتسما.
“ماذا تعني؟”
هذان هما لوردات المعجزات التي تفوقت على عشرات الأجيال. حتى السيادى لن يشكوا من قدراتهم.
تجميد تعبير سيادي الداو باييون و كان غير سعيد.
و مثل البطريرك هونغ ، لم يؤمنوا حقاً بأن اثنين من الصغار الهائلين سيكونان كافيين لمحاربة السيادى ، لكن نية تشاو فنغ و يو تيانهاو كانا يواصلان تحدي أفكارهما. ربما يمكنهم فعلاً ذلك .
“أنا قلق فقط من أنك ستخدع بالحكاية أحادية الجانب لهذا الشقي . أعتقد أنه حتى البطريرك هونغ مهتم بالميراث الغامض. كلنا يستطيع أن يعرف أسراره “.
حتى تشاو يوفي نفسها لم تكن تعرف ذلك لأنها كانت منعزله لدى سيادي الداو باييون .
كانت نبرة ملكة الجليد الغامض قاسية.
كانت نبرة ملكة الجليد الغامض قاسية.
كان بيت القصيد لها و سيادي الداو باييون هو الميراث غير معروف. الآن بعد أن تم استبعادها ، كانت غاضبة بوضوح.
و اذا جاءوا بالتعادل … أو حتى خسروا؟
سيادي الداو باييون لا يمكن إلا أن يتردد. لم يكن يريد الإساءة إلى ملكة الجليد الغامض و قصر الجليد الغامض .
كونه سيادى ، من الواضح أن البطريرك هونغ كان يعرف الفرق بين رتبة اللورد الحقيقى و عالم جوهر الأصل .
علاوة على ذلك ، كان يعتقد أن كلمات ملكة الجليد الغامض لم تكن بدون سبب.
بطبيعة الحال ، مع العلم أن الميراث كان ينظر أليه من قبل ثلاث طوائف بنجمتين ، وقف شعر سيادي الداو باييون تماما .
“إذا كان السيد مرتابًا مني ، سأقول أربع كلمات فقط لتغيير رأيك و إثبات نفسي”.
كونه سيادى ، من الواضح أن البطريرك هونغ كان يعرف الفرق بين رتبة اللورد الحقيقى و عالم جوهر الأصل .
تشاو فنغ لم يتراجع.
ضغطت ملكة الجليد الغامض على أسنانها. و مع ذلك ، بمواجهت اثنين من المعجزات الساحقة ، حتى أنها كانت تفكر فى التراجع.
“أي أربع كلمات؟”
ضغطت ملكة الجليد الغامض على أسنانها و كانت غير راغبة للغاية.
تحول الملوك الثلاثة و كل الآخرين نحو تشاو فنغ.
و قال البطريرك هونغ ببطء بالمعنى العميق.
“العشرة …. ألاف …. القديمه ”
فقط سيادي الداو باييون و واحدا آخر من السياديين في العشيرة عرفوا عن سلالة تشاو يوفى .
و قال تشاو فنغ ، مؤكدا كل كلمة.
جعل دمج زخمه و نيته قلوب السيادين الثلاثة تتحرك.
“انتظر انتظر انتظر! اصدقك!”
“تشاو فنغ ، سمعت أنك و يوفى صديقان في مرحلة الطفولة. لماذا يجب أن نكون مثل النار و الماء؟
تغير تعبير سيادي الداو باييون بشكل كبير و أوقف على الفور تشاو فنغ .
تجميد تعبير سيادي الداو باييون و كان غير سعيد.
عشرة آلاف مواريث القديمة.
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
تم إيقاف تشاو فنغ بعد الكلمة الثالثة.
على جبل على بعد مئات الأميال
بدأ اثنان من السياديين و الخبراء فى التفكير ، لكنهم لم يكونوا متأكدين تماما.
“أنا قلق فقط من أنك ستخدع بالحكاية أحادية الجانب لهذا الشقي . أعتقد أنه حتى البطريرك هونغ مهتم بالميراث الغامض. كلنا يستطيع أن يعرف أسراره “.
“دعنا نناقش في القطاع الخاص.”
سيادي الداو باييون نظر بعمق في تشاو فنغ.
سيادي الداو باييون نظر بعمق في تشاو فنغ.
سيادي الداو باييون ابتسم بحرارة و أومأ.
فقط سيادي الداو باييون و واحدا آخر من السياديين في العشيرة عرفوا عن سلالة تشاو يوفى .
من حيث الزخم ، كان لدى اللوردان علامات على قدرتهم على قمع أحد السيادين .
حتى تشاو يوفي نفسها لم تكن تعرف ذلك لأنها كانت منعزله لدى سيادي الداو باييون .
و اذا جاءوا بالتعادل … أو حتى خسروا؟
لم يجرؤ على الكشف عن هذا السر لأن سلالة العشرة آلاف مواريث القديمة كانت مروعة للغاية. حتى عشيرة يوان السماويه قد لا تكون قادرة على التعامل مع العواقب.
“ها ها ها ها!”
شوى! شوى!
هذا السر نفسه هو سلالة تشاو يوفى من العشرة الاف مواريث القديمة
توهج تشاو فنغ و سيادي الداو باييون في القاعة.
كان سيادي الداو باييون غير قادر على الهدوئ .
“إن هذا تشاو فنغ مثير للاهتمام. أنا في انتظار اليوم الذي أحاربه فيه “.
“هذا سيادي الداو باييون قد تراجع في الواقع …”
شاهدهم يو تيانهاو يختفي في القاعة بينما كان يخرج رمزا غامضا يتوهج بإحساس غير معروف قبل أن يتنهد: “لسوء الحظ ، ليس لدي الكثير من الوقت”.
بدأت تعبيرات السياديين تصبح مهيمنة. لم يجرؤوا على التقليل من شأن مجموعة تشاو فنغ و يو تيانهاو .
“لنذهب.”
بالطبع ، لم يتحدث تشاو فنغ عن سر كبير آخر – مدينة اطلال القديس الارجوانى.
ضغطت ملكة الجليد الغامض على أسنانها و كانت غير راغبة للغاية.
يمكن للمرء أن يرى هذا الاختلاف عندما قتل الشيخ اغتيال رئيس عائلة الشمس الذهبية و الشيخ الأول .
عرفت أن تشاو فنغ قد اكتسب ثقة سيادي الداو باييون ، و لن يكون لها نصيب في أسرار الميراث غير المعروف.
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
“وداعا.”
لم يكشف تشاو فنغ عن أي تفاصيل و لخص فقط الوضع العام.
و قال البطريرك هونغ ببرود .
“تشاو فنغ ، ليس لدي الكثير من الوقت. بعد هذه المعركة سأترك قارة زهرة أزورا . أتمنى ألا تخيب ظنيني … ”
ترك تيموا نفسا طويل. و ذهب الخطر أخيراً.
و أكد تشاو فنغ.
و من بين السيادين ، صنع أحد السلام مع تشاو فنغ بينما غادر الآخر في غضب.
و مع ذلك ، حتى عندما كان صغيرا لم يكن شجاعا مثل تشاو فنغ أو يو تيانهاو.
“يو تيانهاو ، شكرا لك.”
و كانوا من السيادين من الجيل الأكبر سنا و لن يكون هناك الكثير من المجد في هزيمة هذين الشابين. و علاوة على ذلك ، كان من المرجح للغاية أنهم سيكونون أعداء هؤلاء لوردات المعجزات من الآن.
ابتسم تيموا و قال.
لم يجرؤ على الكشف عن هذا السر لأن سلالة العشرة آلاف مواريث القديمة كانت مروعة للغاية. حتى عشيرة يوان السماويه قد لا تكون قادرة على التعامل مع العواقب.
كان يعلم أن خلفية يو تيانهاو لعبت دورا كبيرا في قرار تراجع سيادي الداو باييون .
و مع ذلك ، كونه لورد المعجزات الساحقة الذي وقف في ذروة عشرات الأجيال ، كان بالفعل معجزة .
“أنا لا أساعد دين الدم الحديدي ، فقط تشاو فنغ.”
شاهدهم يو تيانهاو يختفي في القاعة بينما كان يخرج رمزا غامضا يتوهج بإحساس غير معروف قبل أن يتنهد: “لسوء الحظ ، ليس لدي الكثير من الوقت”.
لم يكن يو تيانهاو محترمًا على الإطلاق و شعر تيموا على الفور بأنه غريب.
ترجمة : ابراهيم
“ها ها ها ها!”
تنهد سيادي الداو باييون كما اخفى هالته .
بدأ البطريرك هونغ و شركاه بالضحك. يو تيانهاو لم يعط تيموا أي وجه على الإطلاق.
لا أحد يريد أن يكون عدوا لكلا من لورات المعجزات .
في هذا الوقت ، كان تشاو فنغ و سيادي الداو باييون داخل القاعة بينما كان الجميع ينتظرون في الخارج.
تغير تعبير سيادي الداو باييون بشكل كبير و أوقف على الفور تشاو فنغ .
كان كل من البطريرك هونغ و تيمو و يو تيانهاو و الأخرين كلهم مهتمين فى الميراث الغامض ، لكن تشاو فنغ كان على استعداد فقط لمشاركة الأسرار مع سيادي الداو باييون .
“بالتأكيد ، أريد أيضًا أن أرى الشخص الذي تعجبه يوفى .”
داخل القاعة.
بدأ اثنان من السياديين و الخبراء فى التفكير ، لكنهم لم يكونوا متأكدين تماما.
“… أنت تقول ذلك لأن يوفى لديها سلالة من العشرة آلاف مواريث القديمة ، تم اختيارها من قبل الروح لتصبح خليفة لهذا الميراث؟”
و مثل البطريرك هونغ ، لم يؤمنوا حقاً بأن اثنين من الصغار الهائلين سيكونان كافيين لمحاربة السيادى ، لكن نية تشاو فنغ و يو تيانهاو كانا يواصلان تحدي أفكارهما. ربما يمكنهم فعلاً ذلك .
كان سيادي الداو باييون نصف سعيد و نصف قلق.
بالطبع ، لم يتحدث تشاو فنغ عن سر كبير آخر – مدينة اطلال القديس الارجوانى.
لم يكشف تشاو فنغ عن أي تفاصيل و لخص فقط الوضع العام.
ربما يمكن لهذين معا في الواقع تحدي سيادى .
كانت تشاو يوفى قد طلبت من تشاو فنغ أن يخبر سيادي الداو باييون أنها بخير.
“يو تيانهاو ، شكرا لك.”
بطبيعة الحال ، مع العلم أن الميراث كان ينظر أليه من قبل ثلاث طوائف بنجمتين ، وقف شعر سيادي الداو باييون تماما .
“عليك أن تفكر في ما تفعل .”
“لم أكن أعتقد أن وضع يوفي سيكون خطيراً للغاية.”
كان بيت القصيد لها و سيادي الداو باييون هو الميراث غير معروف. الآن بعد أن تم استبعادها ، كانت غاضبة بوضوح.
كان سيادي الداو باييون غير قادر على الهدوئ .
نظرًا إلى أن تشاو فنغ و سيادي الداو باييون توصلا إلى تفاهم ، تغير تعبير الملكة الجليد الغامض .
“آمل أن يبقي الكبير هذا الأمر سراً ولا يخبر أي شخص آخر ، و إلا قد تصيب الكارثة قارة زهرة أزورا بأكملها”.
بدأ البطريرك هونغ و شركاه بالضحك. يو تيانهاو لم يعط تيموا أي وجه على الإطلاق.
و أكد تشاو فنغ.
و اذا جاءوا بالتعادل … أو حتى خسروا؟
اهتز قلب سيادي الداو باييون .
“أي أربع كلمات؟”
هذا السر نفسه هو سلالة تشاو يوفى من العشرة الاف مواريث القديمة
لم يتم تحريك تشاو فنغ و يو تيانهاو ، لكن تغيرت تعابير ملكة الجليد الغامض و سيادي الداو باييون كان البطريرك هونغ يتحدث إليهم.
و التى لا يمكن الكشف عنها.
ربما يمكن لهذين معا في الواقع تحدي سيادى .
إذا كان سيادي الداو باييون لا يريد أن يجلب المتاعب لعشيرة يوان السماوية ، فإنه سيبقي فمه مغلقاً.
بالطبع ، لم يتحدث تشاو فنغ عن سر كبير آخر – مدينة اطلال القديس الارجوانى.
كان بيت القصيد لها و سيادي الداو باييون هو الميراث غير معروف. الآن بعد أن تم استبعادها ، كانت غاضبة بوضوح.
مع رمز القديس الارجوانى، يمكن أن يتفاعل تشاو فنغ مع اطلال القديس الارجوانى و يعود هناك .
تم إيقاف تشاو فنغ بعد الكلمة الثالثة.
خرج الاثنان لاحقا.
معظم الشخصيات من دين الدم الحديدي تنهدت ، لكنهم شعروا بالحيرة.
كان تعبير تشاو فنغ هو نفسه كالمعتاد ، لكن عواطف سيادي الداو باييون كانت غير مستقرة و يبدو أنه قد صدم.
“بالتأكيد ، أريد أيضًا أن أرى الشخص الذي تعجبه يوفى .”
على الرغم من أن البطريرك هونغ و تيمو و الأخرين كانوا فضوليين ، لم يسألوا.
ضغطت ملكة الجليد الغامض على أسنانها و كانت غير راغبة للغاية.
سيادي الداو باييون لم يغادر على الفور. بدلا من ذلك بقي في الخلف وتحدث إلى البطريرك هونغ عن التحالف بين عشيرة يوان السماوية و دين الدم الحديدي.
سيادي الداو باييون لم يغادر على الفور. بدلا من ذلك بقي في الخلف وتحدث إلى البطريرك هونغ عن التحالف بين عشيرة يوان السماوية و دين الدم الحديدي.
كان البطريرك هونغ مندهشا للغاية. كونها واحدة من العشر قوى الرئيسية ، سئلت عشيرة يوان السماوية أن تصبح حليف دين الدم الحديدي؟
من الواضح أن تشاو فنغ لن يتصرف بشماته تجاهه فى هذا الموقف.
في نفس الوقت ، كانت هناك معركة بين المعجزات الساحقة على وشك أن تبدأ .
كانت عيون البطريرك هونغ متلألئة و شعر بدمه يغلى ، كما لو كان يرى نفسه فى الماضى آنذاك في تشاو فنغ و يو تيانهاو.
على جبل على بعد مئات الأميال
“انتظر انتظر انتظر! اصدقك!”
“تشاو فنغ ، ليس لدي الكثير من الوقت. بعد هذه المعركة سأترك قارة زهرة أزورا . أتمنى ألا تخيب ظنيني … ”
و هذا يعني أن الأمور السيئة هي فقط التي يمكن أن تحدث للسياديين في حالة قتالهم ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يتراجع سيادي الداو باييون .
ترجمة : ابراهيم
لم يكن يو تيانهاو محترمًا على الإطلاق و شعر تيموا على الفور بأنه غريب.
فقط سيادي الداو باييون و واحدا آخر من السياديين في العشيرة عرفوا عن سلالة تشاو يوفى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
