خطر أكثر من الحظ
“ربما انه لقاء مصيرى.”
مو تيان يى، تيان يون تشى، الأمير جين، و شركاه كلهم صمتوا كما اتفقوا مع الحكيم. كلهم التقوا ثروة كبيرة.
و وقف الشيخ باللحيه البيضاء كما شاهد القطتين يقفزان حول المكان .
في هذه اللحظة، كان تشاو فنغ عصبيا قليلا لأنه يعرف أن الحكيم كان سيجيب على الأسئله.
و لم يتدخل، و البعض الآخر لم يوافقوا .
على الرغم من أن هناك الكثير من الناس، كانوا صامتين.
القططان كانتا سريعة جدا. حتى الحراس لا يمكن أن يروا بوضوح كيف كانوا يقاتلون.
مو تيان يى لا يمكن أن يساعد و لكن سأل.
عندما أستخدم القط اللص الصغير النية من الخنجر الغامض ، و اكتسب اليد العليا و بدأ في اطلاق هجماته نحو القط الكسول الكبير .
وكان هذا الفلاش مختلف عن أي قوة أخرى كان تشاو فنغ شهدها من قبل.
و مع ذلك، بدأ القط الكسول الكبير لضبط نفسه . على الرغم من أنه لم يهاجم ، فإنه منع تماما ضربات القط اللص الصغير .
ومع ذلك، لم يتمكنوا من فصل القطين، و سرعتهما كانت سريعة جدا.
“مستوى هذا القط الكسول من الفهم عالي ،و أنه متخصص في الدفاع”.
لا يمكن للزائرين الباقين أن يثبتوا حماسهم.
تشاو فنغ فتشه .
“تحياتي، الحكيم”.
على الرغم من أن القط اللص الصغير كان لديه اليد العليا، فإنه لا يمكنه الفوز في غضون فترة قصيرة من الزمن.
وكانت القدرة على التحمل و الدفاع للقط الكسول الكبير أعلى بكثير من القط اللص الصغير ، و القط اللص الصغيرأنفق طاقة إضافية باستخدام النية من الخنجر الغامض.
وكانت القدرة على التحمل و الدفاع للقط الكسول الكبير أعلى بكثير من القط اللص الصغير ، و القط اللص الصغيرأنفق طاقة إضافية باستخدام النية من الخنجر الغامض.
كان تاريخ القط اللص الصغير غامضا أيضا، و لكن مثل هذا القط كان على استعداد لمتابعة تشاو فنغ بسبب عينه الروحية الملكيه .
دينغ! دينغ! شوى!
و اصبح قلب تشاو فنغ بارد عل الفور و موجات من القلق ارتفعت في قلبه. تنبئ الحكيم لا يشمل فقط تلك التي ماتت في الميراث، كما أنه من المرجح جدا شمل ليو تشينكسين .
بدأ القط الكبير و القط الصغير في الارتفاع كلما قاتلوا، و أصبح التسعة و أربعين طابقا من برج العرافين المقدسين الستة ساحة المعركة.
و ناضل قلب تشاو فنغ.
“ليس جيدا، انهم يقتربون من حيث الحكيم فى عزلة!”
ترجمة : ابراهيم
كان الكهنه داخل برج العرافين المقدسين الستة ، و هتف الحراس و الكهنة الآخرون بشيء ما.
كان صوت الإمبراطورة تشين باردا ، و لكن كالشتلات.
“أوقف هذا القط!”
مو تيان يى لا يمكن أن يساعد و لكن سأل.
و ملئ برج العرافين المقدسين الستة بالذعر.
وقال مو تيان يى رسميا.
تشيو! تشيو! شو ~~~
“لقد خرج الحكيم من العزلة!”
القط الكسول الكبير و القط اللص الصغير يفوتان في بعض الأحيان هدفهم، و إلحاق أضرار طفيفة بالبرج.
“تحياتي، الحكيم”.
الحراس حلقوا فوقهم و حاولوا وقف القط اللص الصغير .
الوجه الجميل للإمبراطورة تشين كان مليئا بالصدمة.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من فصل القطين، و سرعتهما كانت سريعة جدا.
قفز قلب تشاو فنغ. هل كان موت هذا السيادى متصلا بالحكيم؟
ظهرت نظرة لعوبه داخل عين تشاو فنغ فى الاسفل .
و اصبح قلب تشاو فنغ بارد عل الفور و موجات من القلق ارتفعت في قلبه. تنبئ الحكيم لا يشمل فقط تلك التي ماتت في الميراث، كما أنه من المرجح جدا شمل ليو تشينكسين .
إن مشاركة الحراس و الكهنة جعلت الوضع أكثر فوضى.
كيييينغ! كيييييينغ !
“أرغ!”
على الرغم من أن هناك الكثير من الناس، كانوا صامتين.
كان هناك العديد من أعضاء البرج الذين أصيبوا بطريق الخطأ من قبل بعضهم البعض و بدأوا بالصراخ.
هذا المشهد فاجأ الزوار فى الأسفل ، و كثير منهم نظر بعمق في تشاو فنغ.
و ابتسم الحكيم و نظر الى تشاو فنغ، مو تيان يى، تيان يونزي، الأمير جين، و شركاه .
لم يعتقد أحد أن القط الحيوان الأليف لتشاو فنغ سوف يكون قادر على التسبب في الفوضى في برج العرافين المقدسين الستة .
انحنى تشاو فنغ اعتذاريا قبل الطيران مع القط الكسول الكبير نحو ذروة برج العرافين المقدسين الستة .
كان كل هذا مخطط من قبل تشاو فنغ؟
على الرغم من أن القط اللص الصغير كان لديه اليد العليا، فإنه لا يمكنه الفوز في غضون فترة قصيرة من الزمن.
“تشاو فنغ، كيف تجرؤ على التسبب بالمتاعب لبرج العرافين المقدسين الستة ؟ هل تعرف ما ستكون النتيجة إذا كنت تسيء للحكيم؟ ”
هبط القطتان في الطابق التاسع و الأربعين و وقفا في مواجهة بعضهما البعض. و توقفوا أخيرا عن السجال.
كان صوت الإمبراطورة تشين باردا ، و لكن كالشتلات.
تشيو! تشيو! شو ~~~
إزعاج الحكيم؟
“تشاو فنغ، وفقا لما قاله سيدى ، كان هناك على ما يبدو السيادي الذي استخدم القوة هنا وهدد الحكيم. و مع ذلك، في أقل من عامين من الزمن، توفي السيادي في مكان ميراث “.
أدرك تشاو فنغ وجود بعض المشاكل.
ترجمة : ابراهيم
لم يكن هناك الكثير من الناس الأقوياء في برج العرافين المقدسين الستة . كان هناك واحد فقط أو اثنين فى رتبة اللورد الحقيقى، و أنهم لم يتخصصوا حتى في المعركة.
وكان حراس برج العرافين المقدسين الستة على وشك وقفهم، و لكن الحكيم لوح يده بلطف و ترك الجميع يدخل .
كيف يمكن لمثل هذه القوة الضعيفة أن يكون لها مكانة عالية في بلد القبه العظمى بعد ذلك؟
هبط القطتان في الطابق التاسع و الأربعين و وقفا في مواجهة بعضهما البعض. و توقفوا أخيرا عن السجال.
على ما يبدو، حتى السيادي في عالم جوهر الأصل جاء لزيارة الحكيم، و لكن تشاو فنغ لا يمكن أن يتذكر فى أي وقت مضى ان سمع عن أي شخص يستخدم القوة هنا.
دينغ! دينغ! شوى!
“تشاو فنغ … من الأفضل عدم الإساءة إلى الحكيم.”
كان أحدهم خطيبته، و الآخر كان صديقا له كان يعرفه منذ أن كان صغيرا.
وقال مو تيان يى رسميا.
هبط القطتان أمام تشاو فنغ.
“من فضلك تحدث.”
“القط الكسول، أدعو الضيف الكريم الى هنا .”
بقي تشاو فنغ هدئ.
عندما أستخدم القط اللص الصغير النية من الخنجر الغامض ، و اكتسب اليد العليا و بدأ في اطلاق هجماته نحو القط الكسول الكبير .
في الواقع، لم يأمر بأي شيء. فعل القط اللص الصغير كل شيء بمفرده.
يعني الحكيم أن هذه الحقبة ستقرر المستقبل.
“تشاو فنغ، وفقا لما قاله سيدى ، كان هناك على ما يبدو السيادي الذي استخدم القوة هنا وهدد الحكيم. و مع ذلك، في أقل من عامين من الزمن، توفي السيادي في مكان ميراث “.
إن مشاركة الحراس و الكهنة جعلت الوضع أكثر فوضى.
مو تيان يي توقف مؤقتا.
بدأ القط الكبير و القط الصغير في الارتفاع كلما قاتلوا، و أصبح التسعة و أربعين طابقا من برج العرافين المقدسين الستة ساحة المعركة.
سقوط السيادى؟
خطر أكثر بكثير من الحظ.
قفز قلب تشاو فنغ. هل كان موت هذا السيادى متصلا بالحكيم؟
هذا المشهد فاجأ الزوار فى الأسفل ، و كثير منهم نظر بعمق في تشاو فنغ.
“الحكيم يتدرب على داو الحياة، و عندما يصل المرء إلى القمة، فإنه يمكنه التنبئ بالمستقبل، و يمكنه حتى تغييره إلى حد ما. قالت سيدتي إن السيادى مات بسبب الحكيم. ”
و هذا يعني أنه حتى تلك التي لم تكن ميتة بعد على الأرجح ستكون قريبه جدا.
عندما تحدث مو تيان يى إلى هنا، كان وجهه مليئا بالاحترام، و لكن قلب تشاو فنغ كان باردا .
واضاف “اعتقدت ان تشينكسين من المحتمل ان تكون ميته، لكني لم اكن اعتقد ان يوفي ستكون في وضع خطير …”.
كان هناك ملايين و مليارات الداو في هذا العالم: داو فنون الدفاع عن النفس، داو السيف، داو المصفوفات ، داو تقوية الجسد، داو الاغتيال … و عندما يصل أي داو الى القمة، سيكون لديهم قوة لا مثيل لها.
في هذه اللحظة، كان تشاو فنغ عصبيا قليلا لأنه يعرف أن الحكيم كان سيجيب على الأسئله.
وعلاوة على ذلك، كان الحكيم الشخص الذي تدرب على داو الحياة.
و علاوة على ذلك، “ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة أم لا” شمل تشاو يوفي.
ولم يشك تشاو فنغ فى ما قاله مو تيان يى، أو على وجه التحديد، ما قال سيد مو تيان يى .
بدأ صوت الحكيم في الانخفاض مثل الأوراق التى تحولت للأصفر و السقوط على الأرض.
و كان ذلك لأن سيد مو تياني كان سيادي ، و كونه واحدا من القوى العشر الكبرى للقارة، يجب أن يكون سيادي فى عشيرة يوان السماوية أيضا.
في الواقع، لم يأمر بأي شيء. فعل القط اللص الصغير كل شيء بمفرده.
فهم تشاو فنغ أخيرا لماذا الإمبراطورة تشين كانت مبتهجه .
سو! شوى! شوى!
“داو الحياة؟ ربما الحكيم يمكنه التنبئ من اين جائت عيني الروحيه الملكيه . ”
خطر أكثر بكثير من الحظ، بغض النظر عما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة أم لا.
تشاو فنغ قال بتوقع فى قلبه.
“أوقف هذا القط!”
قوة الحكيم جعلته سعيدا.
كان تاريخ القط اللص الصغير غامضا أيضا، و لكن مثل هذا القط كان على استعداد لمتابعة تشاو فنغ بسبب عينه الروحية الملكيه .
كان تاريخ القط اللص الصغير غامضا أيضا، و لكن مثل هذا القط كان على استعداد لمتابعة تشاو فنغ بسبب عينه الروحية الملكيه .
“ربما انه لقاء مصيرى.”
كانت العين الروحية الملكيه أكبر لغز لتشاو فنغ.
صحيح. الضيف الموقر الذي كان الحكيم يتحدث عنه هو تشاو فنغ.
في هذه اللحظة.
“لقد خرجت للتو من العزلة منذ وقت ليس ببعيد، و قد فرقت الوضع حول الميراث من تجمع التنين الحقيقي المقدس . و أعتقد أن الكثيرين منكم هنا لهذا “.
سو! شوى! شوى!
“داو الحياة؟ ربما الحكيم يمكنه التنبئ من اين جائت عيني الروحيه الملكيه . ”
القطتان اقتربا ببطء حيث كان الحكيم في عزلة.
مخلب القط الكسول الكبير و دعا تشاو فنغ .
ونغ ~~
وبصرف النظر عن ذلك، كان لديه أيضا ميراث حجر رياح البرق ، رمح الجليد الإمبراطوري، و لؤلؤة العشرة آلاف شبح. حتى القط اللص الصغير حصل على الميراث. كانت كل هذه الأمور التي حتى السياديين لا يمكن أن يحلموا بها .
ومضت مصفوفه نجميه غامضة من خلال الطابق التاسع و الأربعين، و العين الروحية الملكيه تشاو فنغ بالكاد شعر بها .
ترجمة : ابراهيم
وكان هذا الفلاش مختلف عن أي قوة أخرى كان تشاو فنغ شهدها من قبل.
وكان حراس برج العرافين المقدسين الستة على وشك وقفهم، و لكن الحكيم لوح يده بلطف و ترك الجميع يدخل .
“القط الكسول، أدعو الضيف الكريم الى هنا .”
ولم يشك تشاو فنغ فى ما قاله مو تيان يى، أو على وجه التحديد، ما قال سيد مو تيان يى .
صوت قديم أحتوي على مسحة من التعب ظهرت من الجزء العلوي من برج العرافين المقدسين الستة .
ونغ ~~
وعلى الرغم من أن الطابق التاسع والأربعين كان مرتفعا للغاية، فإن الصوت بدا قريب.
على ما يبدو، حتى السيادي في عالم جوهر الأصل جاء لزيارة الحكيم، و لكن تشاو فنغ لا يمكن أن يتذكر فى أي وقت مضى ان سمع عن أي شخص يستخدم القوة هنا.
ركز تشاو فنغ و تمكن من رؤية شخصية قديمة ظهرت في الجزء العلوي من برج العرافين المقدسين الستة . ارتدى الشخص القديم عباءة سوداء و كان لديه عينين مشرقتين مثل السماء ليلا التي يبدو أنها أحتوت على حكمة لانهائية.
كان أحدهم خطيبته، و الآخر كان صديقا له كان يعرفه منذ أن كان صغيرا.
“لقد خرج الحكيم من العزلة!”
“أوقف هذا القط!”
“تحياتي، الحكيم”.
كان الكهنه داخل برج العرافين المقدسين الستة ، و هتف الحراس و الكهنة الآخرون بشيء ما.
و انحنى كل شخص داخل برج العرافين المقدسين الستة قريبا.
“القط الكسول، أدعو الضيف الكريم الى هنا .”
مياو!
كان الكهنه داخل برج العرافين المقدسين الستة ، و هتف الحراس و الكهنة الآخرون بشيء ما.
مياو مياو!
وعلاوة على ذلك، كان الحكيم الشخص الذي تدرب على داو الحياة.
هبط القطتان في الطابق التاسع و الأربعين و وقفا في مواجهة بعضهما البعض. و توقفوا أخيرا عن السجال.
دينغ! دينغ! شوى!
قلص القط اللص الصغير و نظر في حكيم مع جدية نادرة.
بدأ القط الكبير و القط الصغير في الارتفاع كلما قاتلوا، و أصبح التسعة و أربعين طابقا من برج العرافين المقدسين الستة ساحة المعركة.
ابتسم الحكيم و لوح يده، مما يشير إلى القط الكسول الكبير لتحية الضيف.
كيييينغ! كيييييينغ !
كيييينغ! كيييييينغ !
عرف الحكيم بعض نواياهم.
هبط القطتان أمام تشاو فنغ.
على ما يبدو، حتى السيادي في عالم جوهر الأصل جاء لزيارة الحكيم، و لكن تشاو فنغ لا يمكن أن يتذكر فى أي وقت مضى ان سمع عن أي شخص يستخدم القوة هنا.
مياو مياو!
عندما أستخدم القط اللص الصغير النية من الخنجر الغامض ، و اكتسب اليد العليا و بدأ في اطلاق هجماته نحو القط الكسول الكبير .
قفز القط اللص الصغير على كتف تشاو فنغ و دفع بكفه وجه مالكه.
و هذا يعني أنه حتى تلك التي لم تكن ميتة بعد على الأرجح ستكون قريبه جدا.
مياو!
الحراس حلقوا فوقهم و حاولوا وقف القط اللص الصغير .
مخلب القط الكسول الكبير و دعا تشاو فنغ .
ابتسم الحكيم و لوح يده، مما يشير إلى القط الكسول الكبير لتحية الضيف.
“كيف … كيف هذا ممكن!؟”
وكانت القدرة على التحمل و الدفاع للقط الكسول الكبير أعلى بكثير من القط اللص الصغير ، و القط اللص الصغيرأنفق طاقة إضافية باستخدام النية من الخنجر الغامض.
الوجه الجميل للإمبراطورة تشين كان مليئا بالصدمة.
إذا لم تعود من الميراث، حتى لو كنت لا تزال على قيد الحياة، سوف تموت على الأرجح في المستقبل.
صحيح. الضيف الموقر الذي كان الحكيم يتحدث عنه هو تشاو فنغ.
قفز القط اللص الصغير على كتف تشاو فنغ و دفع بكفه وجه مالكه.
لا أحد يعرف نوايا الحكيم أفضل من القط الكسول الكبير .
“كيف … كيف هذا ممكن!؟”
“هذا الصغير يشعر بالذنب لإزعاج الحكيم”.
وكان حراس برج العرافين المقدسين الستة على وشك وقفهم، و لكن الحكيم لوح يده بلطف و ترك الجميع يدخل .
انحنى تشاو فنغ اعتذاريا قبل الطيران مع القط الكسول الكبير نحو ذروة برج العرافين المقدسين الستة .
وعلى الرغم من أن الطابق التاسع والأربعين كان مرتفعا للغاية، فإن الصوت بدا قريب.
“الحكيم قد خرج! لا تفوتوا هذه الفرصة “.
سو! شوى! شوى!
لا يمكن للزائرين الباقين أن يثبتوا حماسهم.
“العالم متوازن. ان الذين لم يعودوا سيواجهون خطرا اكبر بكثير من الثروات، بغض النظر عما اذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ام لا “.
وكان حراس برج العرافين المقدسين الستة على وشك وقفهم، و لكن الحكيم لوح يده بلطف و ترك الجميع يدخل .
ولم يشك تشاو فنغ فى ما قاله مو تيان يى، أو على وجه التحديد، ما قال سيد مو تيان يى .
وصلت مجموعة من الزوار قريبا لذروة برج العرافين المقدسين الستة .
“ربما انه لقاء مصيرى.”
على الرغم من أن هناك الكثير من الناس، كانوا صامتين.
تشاو فنغ فتشه .
“لقد خرجت للتو من العزلة منذ وقت ليس ببعيد، و قد فرقت الوضع حول الميراث من تجمع التنين الحقيقي المقدس . و أعتقد أن الكثيرين منكم هنا لهذا “.
عندما قيل هذا، قلوب كثير من الناس الحاضرين سقطت و أهتز قلب تشاو فنغ.
و قال الحكيم .
“تشاو فنغ … من الأفضل عدم الإساءة إلى الحكيم.”
عيون تشاو فنغ، مو تيان يى، و شركاه أضائت .
“مستوى هذا القط الكسول من الفهم عالي ،و أنه متخصص في الدفاع”.
عرف الحكيم بعض نواياهم.
“تشاو فنغ، كيف تجرؤ على التسبب بالمتاعب لبرج العرافين المقدسين الستة ؟ هل تعرف ما ستكون النتيجة إذا كنت تسيء للحكيم؟ ”
في هذه اللحظة، كان تشاو فنغ عصبيا قليلا لأنه يعرف أن الحكيم كان سيجيب على الأسئله.
بدأ صوت الحكيم في الانخفاض مثل الأوراق التى تحولت للأصفر و السقوط على الأرض.
“أي عبقرية عادت من الميراث قد جنت مكافآت كبيرة و مستقبلها لا يقاس”.
صوت قديم أحتوي على مسحة من التعب ظهرت من الجزء العلوي من برج العرافين المقدسين الستة .
و ابتسم الحكيم و نظر الى تشاو فنغ، مو تيان يى، تيان يونزي، الأمير جين، و شركاه .
على الرغم من أن القط اللص الصغير كان لديه اليد العليا، فإنه لا يمكنه الفوز في غضون فترة قصيرة من الزمن.
بسماع هذا، لا أحد رد عليه .
وعلاوة على ذلك، كان الحكيم الشخص الذي تدرب على داو الحياة.
أخذ تشاو فنغ هذا إلى القلب. لم تكن المكافآت التي اكتسبها من اطلال القديس الأرجواني مجرد كبيرة .
“أرغ!”
مادة جوهر روح الخشب سمحت لروحه لتصبح مماثلة لعالم جوهر الأصل ، و فرصته في الاختراق إلى عالم جوهر الأصل في وقت لاحق كانت عالية.
ومضت مصفوفه نجميه غامضة من خلال الطابق التاسع و الأربعين، و العين الروحية الملكيه تشاو فنغ بالكاد شعر بها .
وبصرف النظر عن ذلك، كان لديه أيضا ميراث حجر رياح البرق ، رمح الجليد الإمبراطوري، و لؤلؤة العشرة آلاف شبح. حتى القط اللص الصغير حصل على الميراث. كانت كل هذه الأمور التي حتى السياديين لا يمكن أن يحلموا بها .
على ما يبدو، حتى السيادي في عالم جوهر الأصل جاء لزيارة الحكيم، و لكن تشاو فنغ لا يمكن أن يتذكر فى أي وقت مضى ان سمع عن أي شخص يستخدم القوة هنا.
مو تيان يى، تيان يون تشى، الأمير جين، و شركاه كلهم صمتوا كما اتفقوا مع الحكيم. كلهم التقوا ثروة كبيرة.
عندما قيل هذا، قلوب كثير من الناس الحاضرين سقطت و أهتز قلب تشاو فنغ.
يعني الحكيم أن هذه الحقبة ستقرر المستقبل.
“أي عبقرية عادت من الميراث قد جنت مكافآت كبيرة و مستقبلها لا يقاس”.
“ثم ماذا عن أولئك الذين لم يعودوا؟”
و اصبح قلب تشاو فنغ بارد عل الفور و موجات من القلق ارتفعت في قلبه. تنبئ الحكيم لا يشمل فقط تلك التي ماتت في الميراث، كما أنه من المرجح جدا شمل ليو تشينكسين .
مو تيان يى لا يمكن أن يساعد و لكن سأل.
و ابتسم الحكيم و نظر الى تشاو فنغ، مو تيان يى، تيان يونزي، الأمير جين، و شركاه .
وقال الحكيم فقط أن تلك التى عادت من الميراث.
انحنى تشاو فنغ اعتذاريا قبل الطيران مع القط الكسول الكبير نحو ذروة برج العرافين المقدسين الستة .
“العالم متوازن. ان الذين لم يعودوا سيواجهون خطرا اكبر بكثير من الثروات، بغض النظر عما اذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ام لا “.
“ربما انه لقاء مصيرى.”
بدأ صوت الحكيم في الانخفاض مثل الأوراق التى تحولت للأصفر و السقوط على الأرض.
و ابتسم الحكيم و نظر الى تشاو فنغ، مو تيان يى، تيان يونزي، الأمير جين، و شركاه .
خطر أكثر بكثير من الحظ.
“يوفي …”
عندما قيل هذا، قلوب كثير من الناس الحاضرين سقطت و أهتز قلب تشاو فنغ.
“أرغ!”
ما قاله الحكيم لم يكن بسيطا كما بدا.
لا أحد يعرف نوايا الحكيم أفضل من القط الكسول الكبير .
وقال: “خطر أكثر بكثير من الحظ”، و هو نوع من التفاؤل أن معظمهم قد ماتوا بالفعل. و مع ذلك، كان هذا أيضا تنبئ بالنسبة لأولئك الذين لا يزالون على قيد الحياة.
صوت قديم أحتوي على مسحة من التعب ظهرت من الجزء العلوي من برج العرافين المقدسين الستة .
خطر أكثر بكثير من الحظ، بغض النظر عما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة أم لا.
وكان هذا الفلاش مختلف عن أي قوة أخرى كان تشاو فنغ شهدها من قبل.
و هذا يعني أنه حتى تلك التي لم تكن ميتة بعد على الأرجح ستكون قريبه جدا.
“تشاو فنغ، كيف تجرؤ على التسبب بالمتاعب لبرج العرافين المقدسين الستة ؟ هل تعرف ما ستكون النتيجة إذا كنت تسيء للحكيم؟ ”
“يوفي …”
مخلب القط الكسول الكبير و دعا تشاو فنغ .
و اصبح قلب تشاو فنغ بارد عل الفور و موجات من القلق ارتفعت في قلبه. تنبئ الحكيم لا يشمل فقط تلك التي ماتت في الميراث، كما أنه من المرجح جدا شمل ليو تشينكسين .
ابتسم الحكيم و لوح يده، مما يشير إلى القط الكسول الكبير لتحية الضيف.
و علاوة على ذلك، “ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة أم لا” شمل تشاو يوفي.
بسماع هذا، لا أحد رد عليه .
إذا لم تعود من الميراث، حتى لو كنت لا تزال على قيد الحياة، سوف تموت على الأرجح في المستقبل.
“الحكيم قد خرج! لا تفوتوا هذه الفرصة “.
“ثم الأخت يوفي …”
تشيو! تشيو! شو ~~~
كان مو تياني و شركاه مكتئبين .
كان أحدهم خطيبته، و الآخر كان صديقا له كان يعرفه منذ أن كان صغيرا.
في هذه اللحظة، تشاو فنغ، مو تيان يى، و شركاه كانوا صامتين ، و كان تشاو فنغ مذهول .
وكان حراس برج العرافين المقدسين الستة على وشك وقفهم، و لكن الحكيم لوح يده بلطف و ترك الجميع يدخل .
واضاف “اعتقدت ان تشينكسين من المحتمل ان تكون ميته، لكني لم اكن اعتقد ان يوفي ستكون في وضع خطير …”.
“العالم متوازن. ان الذين لم يعودوا سيواجهون خطرا اكبر بكثير من الثروات، بغض النظر عما اذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ام لا “.
و ناضل قلب تشاو فنغ.
أدرك تشاو فنغ وجود بعض المشاكل.
كان أحدهم خطيبته، و الآخر كان صديقا له كان يعرفه منذ أن كان صغيرا.
ركز تشاو فنغ و تمكن من رؤية شخصية قديمة ظهرت في الجزء العلوي من برج العرافين المقدسين الستة . ارتدى الشخص القديم عباءة سوداء و كان لديه عينين مشرقتين مثل السماء ليلا التي يبدو أنها أحتوت على حكمة لانهائية.
والآن هذه الإنثى كانت تواجه خطر أكثر بكثير من الثروة.
كيييينغ! كيييييينغ !
تشاو فنغ يمكنه تخمين تقريبا وضع تشاو يوفي . كانت على الأرجح تواجه ثلاث طوائف من نجمتين.
و اصبح قلب تشاو فنغ بارد عل الفور و موجات من القلق ارتفعت في قلبه. تنبئ الحكيم لا يشمل فقط تلك التي ماتت في الميراث، كما أنه من المرجح جدا شمل ليو تشينكسين .
ترجمة : ابراهيم
كان كل هذا مخطط من قبل تشاو فنغ؟
و قال الحكيم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
