كيف يسمى ذلك بالسرقة؟
5- كيف يسمى ذلك بالسرقة؟
أغمق وجه هان شو وهو يستمع إلى كلمات جاك وبدأ في اللعن. أذهلت أفعاله جاك كما اعتقد الأخير ، هذه ليست المرة الأولى التي تتصرف فيها ليزا بهذه الطريقة تجاهك ، لم أرَك تفعل أي شيء للانتقام منها.
كان استحضار الأرواح في يوم من الأيام فرعًا مزدهرًا للغاية من السحر. في ذروة شعبيته ، تم تصنيف كل السحر الأسود تحت استحضار الأرواح. كان من المؤسف أنه بعد سقوطه من نعمته ، أصبح استحضار الأرواح فئة فرعية من السحر الأسود بدلاً من ذلك.
عندما استيقظ هان شو ، وجد نفسه مستلقيًا على السرير الخشبي الصغير في المستودع ، مغطى بالماء المثلج. أمامه ، كان جاك الصغير الدهني يحمل سطلًا خشبيًا في يده وكان يتسلق كرسيًا بجهد كبير. كان ينوي تفريغ الماء المثلج على هان شو.
كان هان شو يتجمد لأنه كان باردًا بعض الشيء في ذلك اليوم. صرخ بصوت عال عندما رأى جاك على وشك أن يقلب السطل “جاك ، ماذا تفعل؟!”
باستثناء شيء واحد. كان هان شو يعاني دائمًا بطريقة ما من “صداع” كلما اقترب منه الطلاب لإجراء تجارب هذه الأيام. لقد أصبح خارج نطاق السيطرة عندما أصيب رأسه ، وفي بعض الأحيان دمر المختبر تمامًا. لم يكن هناك شيء يمكن للطلاب القيام به لأنهم عرفوا أنه قد تعرض لضربة من قبل ليزا من عذاب الروح ، وأنه قد ذهب قليلاً.
كان جاك الصغير الدهني يخطو على كرسي قد تم التخلص منه. لم يكن الأمر الأكثر ثباتًا في البداية ، وتذبذبت ساقيه عندما سمع صراخ هان شو. قلبت يده ، وتحطمت جميع محتويات السطل على رأس هان شو بينما طار السطل واصطدم بصدر هان شو.
“آه … أقول جاك ، هل تحاول قتلي؟”
“آه…. آسف براين ، لم أقصد ذلك ، لم أقصد ذلك حقًا!”
بدأ هان شو يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه بعد السطل الثاني من الماء المثلج. ليس ذلك فحسب ، بل إنه يؤلم مثل الجحيم عندما أصابه السطل نفسه. بدأ على الفور باللعن بصوت عالٍ.
عندما استيقظ هان شو ، وجد نفسه مستلقيًا على السرير الخشبي الصغير في المستودع ، مغطى بالماء المثلج. أمامه ، كان جاك الصغير الدهني يحمل سطلًا خشبيًا في يده وكان يتسلق كرسيًا بجهد كبير. كان ينوي تفريغ الماء المثلج على هان شو.
“آسف براين ، اعتقدت أن السطل الأول لم يكن كافياً لإيقاظك. هذا الكرسي الخاص بك كان متذبذبًا في البداية ، وقد فوجئت عندما صرخت ، لهذا السبب انزلقت يدي وألقيت الماء في كل مكان!”
كان هان شو ينفجر في لعنات صاخبة كل ليلة عندما يعود إلى المستودع. “باخ أيها الحثالة ، فقط انتظر. في يوم من الأيام سأضربك بشدة لدرجة أن والدتك وأبيك لن يتعرفوا عليك”.
كان جاك قليل الدسم يعتذر بشدة وبدأ في مسح عنق هان شو بخرقة عشوائية وجدها على الأرض.
كما انتشرت سمعة هان شو نصف المجنون ونصف الأحمق خلال هذا الوقت. ومع ذلك ، على الرغم من أنه بدا وكأنه مجنون مخبول ، إلا أنه لا يزال ينهي واجباته الموكلة إليه كل يوم. وهكذا ، لم تطرده أكاديمية بابل عندما رأت أن عمله لا يزال مكتملاً.
من كان يعلم أنه سيثير صرخة من هان شو مثل ذبح خنزير؟ اندفع بسرعة بعيدًا وقال “آه جاك ، تلك الخرقة في يدك مغطاة بغبار العظام الذي تحوّل أثناء تجارب استحضار الأرواح. يبدو الأمر وكأن إبرًا صغيرة تنقبني ، هل تحاول طعني حتى الموت؟”
كانت القوة العقلية أساس كل السحر. كانت الطريقة الوحيدة لتنمية القوة العقلية هي الشعور بالعناصر السحرية ، من خلال التأمل ، التي لا يستطيع الأشخاص العاديون إدراكها. لا يعتبر المرء متدربًا سحريًا إلا إذا قام بتنمية القوة العقلية من خلال التأمل.
“آه…. آسف براين ، لم أقصد ذلك ، لم أقصد ذلك حقًا!”
هذا كلاهما متحمس وخائف هان شو. كان متحمسًا لأن اليوان السحري كان ينمو بشكل أقوى ، وأن جسده وروحه يتحسنان. كان خائفًا من أنه بسبب قوة اليوان السحري ، على ما يبدو ، وجد صعوبة في التحكم في أعصابه. سوف يرتكب هان شو بسهولة الإجراءات التي يندم عليها لاحقًا.
شعر جاك بالفزع لأنه سرعان ما ألقى قطعة القماش بعيدًا ، بعيدًا. كان ممتنًا لعدم وجود غبار عظم على الجانب الذي كان يحمله.
سيعود هان شو على الفور إلى المستودع بعد كل ضرب ويبدأ التدريب. هذا القليل من اليوان السحري داخل جسده نما بشكل غير مدرك خلال هذا الوقت أيضًا.
5- كيف يسمى ذلك بالسرقة؟
“اتشو … اتشو … آه انسى ذلك. جاك لماذا انا هنا؟ ألم يصابني عذاب روح ليزا لأن هذا الرجل الأحمق استخدمني ككبش فداء؟”
أصيبت رقبته بطفح جلدي ببقع حمراء ، وظل هان شو يعطس بينما كان يهرع لخلع ملابسه المبتلة. سرعان ما اخذ المنشفة السوداء التي كان يستخدمها برايان وجفف نفسه.
كما انتشرت سمعة هان شو نصف المجنون ونصف الأحمق خلال هذا الوقت. ومع ذلك ، على الرغم من أنه بدا وكأنه مجنون مخبول ، إلا أنه لا يزال ينهي واجباته الموكلة إليه كل يوم. وهكذا ، لم تطرده أكاديمية بابل عندما رأت أن عمله لا يزال مكتملاً.
“برايان ، لديك الكثير من الندوب على جسدك!”
ألقى هان شو نظرة فاحصة على جسده الجديد ، لأول مرة ، عند سماعه كلمات جاك. لم يكن هناك شبر واحد من الجلد غير المجروح على جسده بقدر ما يمكن أن تراه عيناه. أطلق تنهيدة داخلية وشعر مرة أخرى بالشفقة على ظروف برايان.
“عليهم أولاً التأمل وتعلم الإحساس بالعناصر السحرية. عندما يطورون قوتهم العقلية ، فإنهم يحتاجون إلى دراسة المعرفة الموجودة في كتب السحر وممارسة التعويذات السحرية. يسألون المعلم إذا كان لديهم أي أسئلة!” قال جاك الأمر بشكل واقعي ، بعد أن فكر لفترة قصيرة.
“الندوب هي ذكريات الرجل وميداليات الشرف ، ماذا تعرف عنها بحق الجحيم. أسرع وأخبرني ، ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟”
أصيبت رقبته بطفح جلدي ببقع حمراء ، وظل هان شو يعطس بينما كان يهرع لخلع ملابسه المبتلة. سرعان ما اخذ المنشفة السوداء التي كان يستخدمها برايان وجفف نفسه.
أصيب جاك بالصدمة وخلق على الفور بعض المسافة بينهما. قال بتعبير مذعور “برايان ، تريدني أن أسرق الكتب من أجلك؟”
“بدأت الفصول الدراسية بعد أن أغمي عليك من عذاب الروح. قالت ليزا بضع كلمات وركضت إلى الفصل. صرخت من أجل العم سارو وأخذناك نحن الاثنان إلى الخلف!”
كان استحضار الأرواح في يوم من الأيام فرعًا مزدهرًا للغاية من السحر. في ذروة شعبيته ، تم تصنيف كل السحر الأسود تحت استحضار الأرواح. كان من المؤسف أنه بعد سقوطه من نعمته ، أصبح استحضار الأرواح فئة فرعية من السحر الأسود بدلاً من ذلك.
اخد “أسس الاستحضار” من تحت السرير الخشبي الصغير وبدأ في التأمل بشكل اعتيادي بعد قراءة قصيرة للكتاب. قام بتوزيع اليوان السحري بشكل عشوائي في جميع أنحاء جسده. كانت الأماكن التي كانت تعاني من الأوجاع والآلام مرتاحة إلى حد كبير بعد أن تجاوزها اليوان السحري.
“إذن كان العم سارو بالجوار … أوه نعم ، ماذا قالت ليزا قبل أن تغادر؟”
“إذن كان العم سارو بالجوار … أوه نعم ، ماذا قالت ليزا قبل أن تغادر؟”
أومأ هان شو برأسه وهو يواصل محو نفسه. كان العم سارو أقدم منفذ مهمات في استحضار الأرواح ، وكان يبلغ من العمر خمسين عامًا وكان لطيفًا جدًا مع براين وجاك. عندما وصل برايان إلى الأكاديمية ، كان سارو بالفعل منفذ مهام لأكثر من عشر سنوات.
هذا كلاهما متحمس وخائف هان شو. كان متحمسًا لأن اليوان السحري كان ينمو بشكل أقوى ، وأن جسده وروحه يتحسنان. كان خائفًا من أنه بسبب قوة اليوان السحري ، على ما يبدو ، وجد صعوبة في التحكم في أعصابه. سوف يرتكب هان شو بسهولة الإجراءات التي يندم عليها لاحقًا.
“قالت ليزا إنه كان سيئًا للغاية بالنسبة لك. إذا كان عذاب الروح قد هبط على باخ ، لكان بخير بعد المعاناة لمدة ثلاثة أيام لأنه متدرب سحري. لكنك لست طالبًا في مجال استحضار الأرواح وليس لديك قوة عقلية على الإطلاق. ربما ستعاني لمدة شهر. قالت إنك أزعجتها عندما كانت نائمة الليلة الماضية ، وأذيت قدمها لأنك وضعت الحجارة في سروالك ، لذلك لن ترفع عنك عذاب الروح!”
كان استحضار الأرواح مجالًا سحريًا بدأ ببساطة بالتحكم في الأرواح والهياكل العظمية. مع تقدمه وتجارب أسلافه باستمرار ، نمت مجموعة التعاويذ باستمرار. تحولت ببطء إلى مدرسة فكرية وأصبحت ممثلة للسحر الأسود.
“اللعنة ، كيف تجرؤ ليزا على معاملتي بهذه الطريقة! سأعتني بها ذات يوم!”
سيعود هان شو على الفور إلى المستودع بعد كل ضرب ويبدأ التدريب. هذا القليل من اليوان السحري داخل جسده نما بشكل غير مدرك خلال هذا الوقت أيضًا.
أغمق وجه هان شو وهو يستمع إلى كلمات جاك وبدأ في اللعن. أذهلت أفعاله جاك كما اعتقد الأخير ، هذه ليست المرة الأولى التي تتصرف فيها ليزا بهذه الطريقة تجاهك ، لم أرَك تفعل أي شيء للانتقام منها.
عندما انتهى هان شو من التنفيس عن غصبه ، فكر لفترة وجيزة “يتمتع باخ بالقوة العقلية لأنه متدرب سحري. ما عليه إلا أن يعاني ثلاثة أيام ، وعليّ أن أتحمل هذا لمدة شهر؟ هيه هيه ، إمكاناتي كبيرة. إذا تعلمت بعض استحضار الأرواح ، فربما يمكنني التحسن في ثلاثة أيام”.
كعبد مهمات ، لم يكن لبرايان الحق في تعلم كيفية القراءة. ومع ذلك ، كعبد مهمات ، كان عليه أن يفعل أي شيء وكل شيء في سياق عمله ، فقد التقط بضع كلمات خلال السنوات الست الماضية. تم ترك كل هذه المعرفة لهان شو ، وكان قادرًا على قراءة الكلمات في الكتابين.
“برايان ، أنت عبد مهمات ، كيف يمكنك تعلم السحر؟”
ألقى هان شو نظرة فاحصة على جسده الجديد ، لأول مرة ، عند سماعه كلمات جاك. لم يكن هناك شبر واحد من الجلد غير المجروح على جسده بقدر ما يمكن أن تراه عيناه. أطلق تنهيدة داخلية وشعر مرة أخرى بالشفقة على ظروف برايان.
“برايان ، أنت عبد مهمات ، كيف يمكنك تعلم السحر؟”
“إذن كيف يتعلم الطلاب السحر؟”
كان استحضار الأرواح في يوم من الأيام فرعًا مزدهرًا للغاية من السحر. في ذروة شعبيته ، تم تصنيف كل السحر الأسود تحت استحضار الأرواح. كان من المؤسف أنه بعد سقوطه من نعمته ، أصبح استحضار الأرواح فئة فرعية من السحر الأسود بدلاً من ذلك.
“عليهم أولاً التأمل وتعلم الإحساس بالعناصر السحرية. عندما يطورون قوتهم العقلية ، فإنهم يحتاجون إلى دراسة المعرفة الموجودة في كتب السحر وممارسة التعويذات السحرية. يسألون المعلم إذا كان لديهم أي أسئلة!” قال جاك الأمر بشكل واقعي ، بعد أن فكر لفترة قصيرة.
تلك القطعة من اليوان السحري انتقلت ببطء من رقبته إلى دماغه بينما كان هان شو يتأمل. في هذه اللحظة بدأ ألم مألوف ينبعث من دماغه. عرف هان شو على الفور أن عذاب الروح لليزا كان على وشك الضرب مرة أخرى.
“ها نحن ذا ، يمكنني التأمل. عندما أقوم بتنمية القوة العقلية ، ألا يمكنني البحث داخل كتب السحر لأتعلم التعويذات المكتوبة هناك؟”
في هذه المرحلة من المحادثة ، كان هان شو قد انحرف إلى جاك وفجأة ألقى ذراعًا ودودة حوله ، مبتسمًا في وجهه ، “لكن أنت لديّك ، ألا تنظف المكتبة؟”
“لكن ليس لديك كتاب سحر؟”
كان السحر وسيلة للتواصل مع العناصر السحرية للعالم باستخدام القوة العقلية. كانت هناك أربع طرق لاستخدام السحر ، من خلال التعويذات ، والمخطوطات السحرية (أو الأشياء) ، وأختام اليد ، والمصفوفات السحرية.
في هذه المرحلة من المحادثة ، كان هان شو قد انحرف إلى جاك وفجأة ألقى ذراعًا ودودة حوله ، مبتسمًا في وجهه ، “لكن أنت لديّك ، ألا تنظف المكتبة؟”
5- كيف يسمى ذلك بالسرقة؟
أصيب جاك بالصدمة وخلق على الفور بعض المسافة بينهما. قال بتعبير مذعور “برايان ، تريدني أن أسرق الكتب من أجلك؟”
كما انتشرت سمعة هان شو نصف المجنون ونصف الأحمق خلال هذا الوقت. ومع ذلك ، على الرغم من أنه بدا وكأنه مجنون مخبول ، إلا أنه لا يزال ينهي واجباته الموكلة إليه كل يوم. وهكذا ، لم تطرده أكاديمية بابل عندما رأت أن عمله لا يزال مكتملاً.
”كلمة سرقة مبتذلة! كيف يمكن أن يكون ذلك سرقة؟ أنا فقط أطلب منك استعارة بعض الكتب من أجلي. يمكنك إعادتهم عندما انتهي منهم. لا أحد يقرأ تلك الكتب الأساسية على أي حال ، من يعرف؟ جاك ، أنا في حالة يرثى لها اليوم لأنني كنت أحاول مساعدتك. ألا يجب أن تساعدني الآن أيضًا؟” قال هان شو بجدية لجاك الصغير الدهني.
تردد جاك عند سماعه كلمات هان شو ، لكنه وافق أخيرًا على “استعارة” كتب السحر لهان شو بعد أن أعطاه هان شو نظرة جرو.
هذا كلاهما متحمس وخائف هان شو. كان متحمسًا لأن اليوان السحري كان ينمو بشكل أقوى ، وأن جسده وروحه يتحسنان. كان خائفًا من أنه بسبب قوة اليوان السحري ، على ما يبدو ، وجد صعوبة في التحكم في أعصابه. سوف يرتكب هان شو بسهولة الإجراءات التي يندم عليها لاحقًا.
كان جاك قليل الدسم يعتذر بشدة وبدأ في مسح عنق هان شو بخرقة عشوائية وجدها على الأرض.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، تسلل جاك خلسة إلى هان شو وأخذ نسخًا من “أسس استحضار الأرواح” و “قاموس سحري” لتسليمها إلى هان شو. حثه هان شو على توخي الحذر بأي ثمن قبل أن يتسلل خلسة في النهاية.
“إذن كان العم سارو بالجوار … أوه نعم ، ماذا قالت ليزا قبل أن تغادر؟”
تردد جاك عند سماعه كلمات هان شو ، لكنه وافق أخيرًا على “استعارة” كتب السحر لهان شو بعد أن أعطاه هان شو نظرة جرو.
كعبد مهمات ، لم يكن لبرايان الحق في تعلم كيفية القراءة. ومع ذلك ، كعبد مهمات ، كان عليه أن يفعل أي شيء وكل شيء في سياق عمله ، فقد التقط بضع كلمات خلال السنوات الست الماضية. تم ترك كل هذه المعرفة لهان شو ، وكان قادرًا على قراءة الكلمات في الكتابين.
بفضل عذاب الروح ، تشنج دماغ هان شو فجأة من الألم عدة مرات كل يوم. أغمي عليه في المرتين الأولتين ، لكنه ربما تأقلم بعد ذلك وتمكن من الوقوف على قدميه.
أغلق هان شو باب المستودع بعد أن غادر جاك ، وقلب إلى الصفحة الأولى المصفرة من “أسس استحضار الأرواح” ، وبدأ في القراءة مع كل اهتمام.
ken
كان السحر وسيلة للتواصل مع العناصر السحرية للعالم باستخدام القوة العقلية. كانت هناك أربع طرق لاستخدام السحر ، من خلال التعويذات ، والمخطوطات السحرية (أو الأشياء) ، وأختام اليد ، والمصفوفات السحرية.
“قالت ليزا إنه كان سيئًا للغاية بالنسبة لك. إذا كان عذاب الروح قد هبط على باخ ، لكان بخير بعد المعاناة لمدة ثلاثة أيام لأنه متدرب سحري. لكنك لست طالبًا في مجال استحضار الأرواح وليس لديك قوة عقلية على الإطلاق. ربما ستعاني لمدة شهر. قالت إنك أزعجتها عندما كانت نائمة الليلة الماضية ، وأذيت قدمها لأنك وضعت الحجارة في سروالك ، لذلك لن ترفع عنك عذاب الروح!”
عندما استيقظ هان شو ، وجد نفسه مستلقيًا على السرير الخشبي الصغير في المستودع ، مغطى بالماء المثلج. أمامه ، كان جاك الصغير الدهني يحمل سطلًا خشبيًا في يده وكان يتسلق كرسيًا بجهد كبير. كان ينوي تفريغ الماء المثلج على هان شو.
كان استحضار الأرواح في يوم من الأيام فرعًا مزدهرًا للغاية من السحر. في ذروة شعبيته ، تم تصنيف كل السحر الأسود تحت استحضار الأرواح. كان من المؤسف أنه بعد سقوطه من نعمته ، أصبح استحضار الأرواح فئة فرعية من السحر الأسود بدلاً من ذلك.
أما بالنسبة لما يعتقده طلاب استحضار الأرواح حول الانحرافات المجنونة لـ هان شو ، فقد كانوا من عقل واحد. كان هان شو قد اعتاد على أداء المهمات بعد العمل لمدة ست سنوات. على الرغم من أنه كان مجنونًا بعض الشيء ، إلا أنه كان من الصعب كسر بعض العادات ، وبالتالي كان لا يزال ينهي واجباته كل يوم.
كان استحضار الأرواح مجالًا سحريًا بدأ ببساطة بالتحكم في الأرواح والهياكل العظمية. مع تقدمه وتجارب أسلافه باستمرار ، نمت مجموعة التعاويذ باستمرار. تحولت ببطء إلى مدرسة فكرية وأصبحت ممثلة للسحر الأسود.
“قالت ليزا إنه كان سيئًا للغاية بالنسبة لك. إذا كان عذاب الروح قد هبط على باخ ، لكان بخير بعد المعاناة لمدة ثلاثة أيام لأنه متدرب سحري. لكنك لست طالبًا في مجال استحضار الأرواح وليس لديك قوة عقلية على الإطلاق. ربما ستعاني لمدة شهر. قالت إنك أزعجتها عندما كانت نائمة الليلة الماضية ، وأذيت قدمها لأنك وضعت الحجارة في سروالك ، لذلك لن ترفع عنك عذاب الروح!”
كانت القوة العقلية أساس كل السحر. كانت الطريقة الوحيدة لتنمية القوة العقلية هي الشعور بالعناصر السحرية ، من خلال التأمل ، التي لا يستطيع الأشخاص العاديون إدراكها. لا يعتبر المرء متدربًا سحريًا إلا إذا قام بتنمية القوة العقلية من خلال التأمل.
يبدو أن جسده كان يعيد تشكيل نفسه ببطء بعد كل دورة من الضرب والتدريب ، وتغير اليوان السحري ببطء من حجم الإبهام إلى كتلة الإبهام.
وهكذا ، فإن أول شيء فعله هان شو بعد دراسة “أسس استحضار الأرواح” هو التأمل ومحاولة التعرف على القوة العقلية. ومع ذلك ، فقد جاء خالي الوفاض بعد التأمل لمدة سبعة أيام. لم يكن هناك أثر للقوة العقلية ليتم العثور عليها.
فجأة ، تمامًا كما كان دماغ هان شو يتألم ، انزلق اليوان السحري إلى مركز الألم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقل فيها اليوان السحري إلى دماغه عندما اشتعل عذاب الروح أيضًا. شعر هان شو كما لو أن مدفعًا قد انطلق داخل دماغه ، وأغمي عليه مرة أخرى بعد جولة أخرى من الألم الشديد.
لم يكن بإمكان هان شو التأمل إلا في الليل خلال تلك الأيام السبعة ، وكان عليه أن يكون برايان الدؤوب والمتذمر خلال النهار. كان عليه أن يواصل أداء مهام صبي المهمات اليومية للتنظيف والتعقيم وقتل الحشرات وإلقاء القمامة ، وإلا فلن يكون له مكان في الأكاديمية.
“لكن ليس لديك كتاب سحر؟”
بفضل عذاب الروح ، تشنج دماغ هان شو فجأة من الألم عدة مرات كل يوم. أغمي عليه في المرتين الأولتين ، لكنه ربما تأقلم بعد ذلك وتمكن من الوقوف على قدميه.
كما انتشرت سمعة هان شو نصف المجنون ونصف الأحمق خلال هذا الوقت. ومع ذلك ، على الرغم من أنه بدا وكأنه مجنون مخبول ، إلا أنه لا يزال ينهي واجباته الموكلة إليه كل يوم. وهكذا ، لم تطرده أكاديمية بابل عندما رأت أن عمله لا يزال مكتملاً.
أما بالنسبة لما يعتقده طلاب استحضار الأرواح حول الانحرافات المجنونة لـ هان شو ، فقد كانوا من عقل واحد. كان هان شو قد اعتاد على أداء المهمات بعد العمل لمدة ست سنوات. على الرغم من أنه كان مجنونًا بعض الشيء ، إلا أنه كان من الصعب كسر بعض العادات ، وبالتالي كان لا يزال ينهي واجباته كل يوم.
أغلق هان شو باب المستودع بعد أن غادر جاك ، وقلب إلى الصفحة الأولى المصفرة من “أسس استحضار الأرواح” ، وبدأ في القراءة مع كل اهتمام.
باستثناء شيء واحد. كان هان شو يعاني دائمًا بطريقة ما من “صداع” كلما اقترب منه الطلاب لإجراء تجارب هذه الأيام. لقد أصبح خارج نطاق السيطرة عندما أصيب رأسه ، وفي بعض الأحيان دمر المختبر تمامًا. لم يكن هناك شيء يمكن للطلاب القيام به لأنهم عرفوا أنه قد تعرض لضربة من قبل ليزا من عذاب الروح ، وأنه قد ذهب قليلاً.
كما انتشرت سمعة هان شو نصف المجنون ونصف الأحمق خلال هذا الوقت. ومع ذلك ، على الرغم من أنه بدا وكأنه مجنون مخبول ، إلا أنه لا يزال ينهي واجباته الموكلة إليه كل يوم. وهكذا ، لم تطرده أكاديمية بابل عندما رأت أن عمله لا يزال مكتملاً.
بفضل عذاب الروح ، تشنج دماغ هان شو فجأة من الألم عدة مرات كل يوم. أغمي عليه في المرتين الأولتين ، لكنه ربما تأقلم بعد ذلك وتمكن من الوقوف على قدميه.
حتى الآن ، لم يعرف أحد لماذا ضربت ليزا باخ بهذه الضربة ، لكن باخ كان مكتئبًا رغم ذلك. غالبًا ما سحق هان شو على أساس اعذار واهية. كان باخ متدربًا سحريًا وأقوى من هان شو ، لذلك كان الأخير دائمًا في حالة أسوأ بكثير ، حتى عندما تظاهر بأنه مجنون.
كان هان شو ينفجر في لعنات صاخبة كل ليلة عندما يعود إلى المستودع. “باخ أيها الحثالة ، فقط انتظر. في يوم من الأيام سأضربك بشدة لدرجة أن والدتك وأبيك لن يتعرفوا عليك”.
أما بالنسبة لما يعتقده طلاب استحضار الأرواح حول الانحرافات المجنونة لـ هان شو ، فقد كانوا من عقل واحد. كان هان شو قد اعتاد على أداء المهمات بعد العمل لمدة ست سنوات. على الرغم من أنه كان مجنونًا بعض الشيء ، إلا أنه كان من الصعب كسر بعض العادات ، وبالتالي كان لا يزال ينهي واجباته كل يوم.
لقد ضربه باخ مرة أخرى اليوم ، وكان لهذا الأخير هيكل عظمي صغير كنسخة احتياطية. لم يكن هان شو بطبيعة الحال مطابقًا للاثنين ، وحتى الآن كان مغطى بالكدمات السوداء والزرقاء. كان الاختلاف هو أن هان شو شعر أن قوته تزداد قوة هذه الأيام ، جنبًا إلى جنب مع شهيته. كلما كان لا يزال جائعًا بعد حصته ، كان يطلب من جاك المزيد من الطعام.
“إذن كان العم سارو بالجوار … أوه نعم ، ماذا قالت ليزا قبل أن تغادر؟”
أغلق هان شو باب المستودع بعد أن غادر جاك ، وقلب إلى الصفحة الأولى المصفرة من “أسس استحضار الأرواح” ، وبدأ في القراءة مع كل اهتمام.
على الرغم من أنه لم يكن مؤلمًا مثل أي شخص آخر في كل مرة يضربه فيها باخ ، إلا أن هان شو كان يتدرب وفقًا لمبادئ العالم الصلب عندما عاد إلى المستودع. تختفي كل آلامه وأوجاعه أثناء الليل ، وستكون معنوياته جيدة في الصباح التالي. في المرة التالية التي دخل فيها في شجار مع باخ ، لاحظ أن ضربات باخ تؤديه بشكل أقل.
تردد جاك عند سماعه كلمات هان شو ، لكنه وافق أخيرًا على “استعارة” كتب السحر لهان شو بعد أن أعطاه هان شو نظرة جرو.
سيعود هان شو على الفور إلى المستودع بعد كل ضرب ويبدأ التدريب. هذا القليل من اليوان السحري داخل جسده نما بشكل غير مدرك خلال هذا الوقت أيضًا.
تلك القطعة من اليوان السحري انتقلت ببطء من رقبته إلى دماغه بينما كان هان شو يتأمل. في هذه اللحظة بدأ ألم مألوف ينبعث من دماغه. عرف هان شو على الفور أن عذاب الروح لليزا كان على وشك الضرب مرة أخرى.
يبدو أن جسده كان يعيد تشكيل نفسه ببطء بعد كل دورة من الضرب والتدريب ، وتغير اليوان السحري ببطء من حجم الإبهام إلى كتلة الإبهام.
“آه … أقول جاك ، هل تحاول قتلي؟”
هذا كلاهما متحمس وخائف هان شو. كان متحمسًا لأن اليوان السحري كان ينمو بشكل أقوى ، وأن جسده وروحه يتحسنان. كان خائفًا من أنه بسبب قوة اليوان السحري ، على ما يبدو ، وجد صعوبة في التحكم في أعصابه. سوف يرتكب هان شو بسهولة الإجراءات التي يندم عليها لاحقًا.
كان السحر وسيلة للتواصل مع العناصر السحرية للعالم باستخدام القوة العقلية. كانت هناك أربع طرق لاستخدام السحر ، من خلال التعويذات ، والمخطوطات السحرية (أو الأشياء) ، وأختام اليد ، والمصفوفات السحرية.
اخد “أسس الاستحضار” من تحت السرير الخشبي الصغير وبدأ في التأمل بشكل اعتيادي بعد قراءة قصيرة للكتاب. قام بتوزيع اليوان السحري بشكل عشوائي في جميع أنحاء جسده. كانت الأماكن التي كانت تعاني من الأوجاع والآلام مرتاحة إلى حد كبير بعد أن تجاوزها اليوان السحري.
تلك القطعة من اليوان السحري انتقلت ببطء من رقبته إلى دماغه بينما كان هان شو يتأمل. في هذه اللحظة بدأ ألم مألوف ينبعث من دماغه. عرف هان شو على الفور أن عذاب الروح لليزا كان على وشك الضرب مرة أخرى.
“قالت ليزا إنه كان سيئًا للغاية بالنسبة لك. إذا كان عذاب الروح قد هبط على باخ ، لكان بخير بعد المعاناة لمدة ثلاثة أيام لأنه متدرب سحري. لكنك لست طالبًا في مجال استحضار الأرواح وليس لديك قوة عقلية على الإطلاق. ربما ستعاني لمدة شهر. قالت إنك أزعجتها عندما كانت نائمة الليلة الماضية ، وأذيت قدمها لأنك وضعت الحجارة في سروالك ، لذلك لن ترفع عنك عذاب الروح!”
فجأة ، تمامًا كما كان دماغ هان شو يتألم ، انزلق اليوان السحري إلى مركز الألم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقل فيها اليوان السحري إلى دماغه عندما اشتعل عذاب الروح أيضًا. شعر هان شو كما لو أن مدفعًا قد انطلق داخل دماغه ، وأغمي عليه مرة أخرى بعد جولة أخرى من الألم الشديد.
ألقى هان شو نظرة فاحصة على جسده الجديد ، لأول مرة ، عند سماعه كلمات جاك. لم يكن هناك شبر واحد من الجلد غير المجروح على جسده بقدر ما يمكن أن تراه عيناه. أطلق تنهيدة داخلية وشعر مرة أخرى بالشفقة على ظروف برايان.
كان جاك قليل الدسم يعتذر بشدة وبدأ في مسح عنق هان شو بخرقة عشوائية وجدها على الأرض.
أغمق وجه هان شو وهو يستمع إلى كلمات جاك وبدأ في اللعن. أذهلت أفعاله جاك كما اعتقد الأخير ، هذه ليست المرة الأولى التي تتصرف فيها ليزا بهذه الطريقة تجاهك ، لم أرَك تفعل أي شيء للانتقام منها.
——————–
بدأ هان شو يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه بعد السطل الثاني من الماء المثلج. ليس ذلك فحسب ، بل إنه يؤلم مثل الجحيم عندما أصابه السطل نفسه. بدأ على الفور باللعن بصوت عالٍ.
“آه … أقول جاك ، هل تحاول قتلي؟”
ترجمة:
من كان يعلم أنه سيثير صرخة من هان شو مثل ذبح خنزير؟ اندفع بسرعة بعيدًا وقال “آه جاك ، تلك الخرقة في يدك مغطاة بغبار العظام الذي تحوّل أثناء تجارب استحضار الأرواح. يبدو الأمر وكأن إبرًا صغيرة تنقبني ، هل تحاول طعني حتى الموت؟”
ken
شعر جاك بالفزع لأنه سرعان ما ألقى قطعة القماش بعيدًا ، بعيدًا. كان ممتنًا لعدم وجود غبار عظم على الجانب الذي كان يحمله.
ألقى هان شو نظرة فاحصة على جسده الجديد ، لأول مرة ، عند سماعه كلمات جاك. لم يكن هناك شبر واحد من الجلد غير المجروح على جسده بقدر ما يمكن أن تراه عيناه. أطلق تنهيدة داخلية وشعر مرة أخرى بالشفقة على ظروف برايان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
