نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 307

لاميت

لاميت

『الفصل≺307≻ المجلد≺4≻ الفصل≺32≻: لا ميت』

 “أنت من تلك السلالة البغيضة!”

“حشرة عشيرة مي، لقد لاحظتك منذ فترة!” كانت اليد النحيلة ذات اللون الأبيض اللؤلؤي قوية بشكل مدهش، حيث كادت أن ترفع مي يو من رقبته، وكان الصوت الأنثوي الذي أعقب ذلك مليئًا بالخبث أيضًا.

 “أنت من تلك السلالة البغيضة!”

 وُلد اللاموتى منذ حوالي 100 عام، والذين وصلوا الآن إلى الجيل الثالث، وكان الجيل الأول هو رجال قبيلة شو الذين تحولوا شخصيًا من قبل شو فو.

 باستخدام الأشياء التي تحتوي على حيوية شديدة، سيكونون قادرين على تبديد هالة الدم من اللاموتى، وفضح طبيعتهم كشذوذ ورثت قوة التماثيل الحية، وبالتالي تحجيرهم. ومع ذلك، فإن هذا الإجراء لم ينجح بشكل جيد ضد اللاموتى الذين ينتمون إلى الجيل الثاني أو أعلى، لذلك ابتكروا إجراءات آخرى.

 بعد أن أكلوا لحم ودم الأحياء، أصبحوا أقوى أضعافا مضاعفة، حتى أكثر من السلف الذي خلقهم. بعد كل شيء، كان شو فو في ذلك الوقت قد تحول للتو لأقل من يوم واحد، على الرغم من وراثة العديد من قدرات التماثيل الحية، لم يكن لديه الوقت حتى الآن لاكتشافها جميعًا.

 كان البشر جزءًا طبيعيًا من العالم. عندما تندمج قوة إرادة الفرد تمامًا مع جسده، فإن كل حركاته وإيماءاته ستحتوي على قوة إرادته، قادرة على ممارسة الحيوية الهائلة للجسم بشكل متفجر لتدمير دفاع هالة دم اللاموتى، وبالتالي تحجيرهم.

 بعد 100 عام من التطور، طور الجيل الأول هؤلاء من اللاموتى ما يمكن أن يصبح أساسًا لقدرات قبيلة اللاموتى، بالإضافة إلى القدرة على تكوين النسل.

 ومع ذلك، كلما زاد عددهم، كشفت عيوب الجيلين الثاني والثالث من اللاموتى عن نفسها أيضًا. على عكس أسلافهم والجيل الأول، لم يرثوا تمامًا قدرات التماثيل الحية، حيث ظهرت عليهم أعراض عدم القدرة على التكيف.

 ومع ذلك، كلما زاد عددهم، كشفت عيوب الجيلين الثاني والثالث من اللاموتى عن نفسها أيضًا. على عكس أسلافهم والجيل الأول، لم يرثوا تمامًا قدرات التماثيل الحية، حيث ظهرت عليهم أعراض عدم القدرة على التكيف.

 “يا لها من رائحة دم كريهة” ملاحظا الهالة الحمراء الدموية حول جسد المرأة، أظهر مي يو اشمئزازًا واضحًا. يمكن أن يأكل اللاموتى لحم ودم البشر، ويحولونها إلى هالة دم. لا يمكن لهالة الدم ان تمنح اللاموتى حيوية هائلة فقط، ولكن يمكن أيضًا استخدامها بطرق أخرى.

 على سبيل المثال، غالبًا ما يعاني الجيل الثالث من اللاموتى من تصلب المفاصل، مما يجعلهم اقوياء للغاية، ولكن غير قادرين على الحفاظ على المرونة أو خفة الحركة. في الواقع، حتى الأشياء الفريدة التي تحتوي على حيوية شديدة بشكل خاص ستكون قادرة على اختراق دفاعات هالة الدم الخاصة بهم وكشف طبيعتها الحقيقية للعالم.

 على سبيل المثال، غالبًا ما يعاني الجيل الثالث من اللاموتى من تصلب المفاصل، مما يجعلهم اقوياء للغاية، ولكن غير قادرين على الحفاظ على المرونة أو خفة الحركة. في الواقع، حتى الأشياء الفريدة التي تحتوي على حيوية شديدة بشكل خاص ستكون قادرة على اختراق دفاعات هالة الدم الخاصة بهم وكشف طبيعتها الحقيقية للعالم.

 والعدو الأبدي لللا موتى، عشيرة مي، تمكنت أيضًا من وضع تدابير مضادة ضدهم خلال هذه الفترة.

 من الطبيعي أن اللاموتى لن يجلسوا بهدوء وينتظروا الموت، بل كان عليهم أن يبتكروا تدابير لعلاج عيوبهم، والتي تشمل ملابس جلد الإنسان، وشوم غبار العظام، وسترات اللحم، وما إلى ذلك، واستعارة بشكل أساسي قوة الأشياء الأخرى للحماية ضد تجميع الهالة. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أيضًا بعض التقنيات التي تستند إلى مبادئ لا يمكن تصورها تم وضعها ضد تجميع الهالة.

 باستخدام الأشياء التي تحتوي على حيوية شديدة، سيكونون قادرين على تبديد هالة الدم من اللاموتى، وفضح طبيعتهم كشذوذ ورثت قوة التماثيل الحية، وبالتالي تحجيرهم. ومع ذلك، فإن هذا الإجراء لم ينجح بشكل جيد ضد اللاموتى الذين ينتمون إلى الجيل الثاني أو أعلى، لذلك ابتكروا إجراءات آخرى.

 كانت تعبيرات مي يو جدية بشكل خاص. بخطوة واحدة، قفز جسده بالكامل في الهواء كما لو كان يطير وضرب المرأة. عندما قام الديناصور الذكي بتعليم مي ليانغ تقنيات قتال الديناصورات الذكية الخاصة بهم، فقد تضمنت العديد من حركاتهم المميزة، مثل ركلة تاي شان.

 مي يو لم يهتم باليد التي كانت تمسك رقبته، بدأ جسده بالكامل يرتجف على الفور، مما تسبب في ظهور عروقه، وبدا أن جسده قد نمى بمقدار 20 سم حيث تشكلت حيويته خارج جسده.

 مي يو لم يهتم باليد التي كانت تمسك رقبته، بدأ جسده بالكامل يرتجف على الفور، مما تسبب في ظهور عروقه، وبدا أن جسده قد نمى بمقدار 20 سم حيث تشكلت حيويته خارج جسده.

 “تجميع الهالة!” صرخت المرأة، ثم سحبت يدها على عجل.

 والأمر الأكثر رعبا هو أن لديهم قدرة طبيعية على “شم” اللاموتى. لم يكن الجيل الأول والجيل الثاني من الموتى الأحياء مختلفين تمامًا عن البشر العاديين في المظهر والسلوك. طالما كان بإمكانهم البقاء دون بروز، فعادةً ما لا توجد طريقة لاكتشافهم، إلا عندما يكون هناك سليل مباشر لعشيرة مي في مكان قريب. طالما كان هناك لاميت في المنطقة المجاورة لهم، فلن يخطئوهم ابدأ بشخص اخر، يقطفونهم بدقة واحدا تلو الاخر في كل مرة.

 اليد التي استخدمتها للامساك بمي يو بدأت تظهر عليها علامات التحجر، فقط عندما ظهر لون أحمر من هالة الدم حول جسدها تم قمع التحجر.

 كانت تعبيرات مي يو جدية بشكل خاص. بخطوة واحدة، قفز جسده بالكامل في الهواء كما لو كان يطير وضرب المرأة. عندما قام الديناصور الذكي بتعليم مي ليانغ تقنيات قتال الديناصورات الذكية الخاصة بهم، فقد تضمنت العديد من حركاتهم المميزة، مثل ركلة تاي شان.

 في الماضي، كان مي ليانغ يبلغ من العمر 16 عامًا عندما تم تدمير قبيلة شو وشق طريقه إلى القبيلة المركزية. استغرق الأمر منه 5 سنوات لإعادة بناء قبيلته، وخلالها انغمس في جميع أنواع الزهور و- آه لا، في تجربته مع شو فو المرعبة بقوة إرادته. باستخدام ذلك كأساس، قام في النهاية بتشكيل نموذج تجميع الهالة، والذي أتقنه لاحقًا.

『الفصل≺307≻ المجلد≺4≻ الفصل≺32≻: لا ميت』

 كان البشر جزءًا طبيعيًا من العالم. عندما تندمج قوة إرادة الفرد تمامًا مع جسده، فإن كل حركاته وإيماءاته ستحتوي على قوة إرادته، قادرة على ممارسة الحيوية الهائلة للجسم بشكل متفجر لتدمير دفاع هالة دم اللاموتى، وبالتالي تحجيرهم.

 ربما كان ذلك بسبب احتياج مي ليانغ لمقاومة يد شو فو الذي دخل جسده، حيث وجد أنه من السهل جدًا على قوة إرادته أن تندمج مع جسده، لكن الآخرين لم يكن لديهم هذه الميزة. لأداء هذا الاندماج، سيحتاجون إلى تدريب كل من جسدهم وقوة إرادتهم، ثم العثور على “عاطفة” معينة يمكنها سد ثغرات الاندماج.

 بعد 100 عام من التطور، طور الجيل الأول هؤلاء من اللاموتى ما يمكن أن يصبح أساسًا لقدرات قبيلة اللاموتى، بالإضافة إلى القدرة على تكوين النسل.

 توفي مي ليانغ عن عمر يناهز 36 عامًا. بعد أن اندمج بيد شو فو، ثم اخترق صدره على الفور تقريبًا مرة أخرى، لم تتمكن حتى الإجراءات الطبية لفريق الزمكان الفائق من شفائه تمامًا، تاركًا بعض العواقب في سنواته الأخيرة .

 اليد التي استخدمتها للامساك بمي يو بدأت تظهر عليها علامات التحجر، فقط عندما ظهر لون أحمر من هالة الدم حول جسدها تم قمع التحجر.

 علاوة على ذلك، أثناء عملية إتقان تجميع الهالة، كان على مي ليانغ حرفياً أن يبدأ من الصفر، ويجربها ببطء باستخدام جسده. في النهاية، بحلول الوقت الذي أتقن فيه تجميع الهالة، كان جسده قد دمر نصفه حتى الموت، مما أدى إلى وفاته المفاجئة في ريعان شبابه.

 وُلد اللاموتى منذ حوالي 100 عام، والذين وصلوا الآن إلى الجيل الثالث، وكان الجيل الأول هو رجال قبيلة شو الذين تحولوا شخصيًا من قبل شو فو.

 لهذا السبب، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يعرفون كيفية استخدام تجميع هالة في قبيلة مي الحالية، وأكثر من نصفهم من كبار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و 70 عامًا، والذين كانوا من تلاميذ مي ليانغ. اعتمد غالبية تلاميذ قبيلة مي الشباب الآن على أشياء ذات حيوية قوية لقمع اللاموتى.

 والعدو الأبدي لللا موتى، عشيرة مي، تمكنت أيضًا من وضع تدابير مضادة ضدهم خلال هذه الفترة.

 بالطبع، تعني “الأغلبية” وجود استثناءات. كان أكثر من نصف قبيلة مي الحالية من نسل الناجين من قبيلة شو في ذلك الوقت، وكان معظم الباقين ضحايا اللاموتى الذين انضموا لاحقًا إلى قبيلة مي وأقسموا على تكريس بقية حياتهم للقضاء على جميع اللاموتى. ومن بين أعضاء قبيلة مي، كان أكثرهم خصوصية هم أحفاد مي ليانغ – عشيرة مي.

 علاوة على ذلك، أثناء عملية إتقان تجميع الهالة، كان على مي ليانغ حرفياً أن يبدأ من الصفر، ويجربها ببطء باستخدام جسده. في النهاية، بحلول الوقت الذي أتقن فيه تجميع الهالة، كان جسده قد دمر نصفه حتى الموت، مما أدى إلى وفاته المفاجئة في ريعان شبابه.

 “أنت من تلك السلالة البغيضة!”

 والعدو الأبدي لللا موتى، عشيرة مي، تمكنت أيضًا من وضع تدابير مضادة ضدهم خلال هذه الفترة.

 لم تكن المرأة حمقاء. كان أحفاد مي ليانغ المباشرين موهوبين بشكل طبيعي بتجميع الهالة، بما في ذلك ابن مي ليانغ نفسه، الذي تمكن من فهم تجميع الهالة عندما كان صغيراً وساعد في النهاية على إتقانه للتقنية.

 الجلد المتحجر في جميع أنحاء جسدها تشقق على الفور وانفتح، مما كشف جسد الأنثى اللاميت الدموي أمام مي يو.

 والأمر الأكثر رعبا هو أن لديهم قدرة طبيعية على “شم” اللاموتى. لم يكن الجيل الأول والجيل الثاني من الموتى الأحياء مختلفين تمامًا عن البشر العاديين في المظهر والسلوك. طالما كان بإمكانهم البقاء دون بروز، فعادةً ما لا توجد طريقة لاكتشافهم، إلا عندما يكون هناك سليل مباشر لعشيرة مي في مكان قريب. طالما كان هناك لاميت في المنطقة المجاورة لهم، فلن يخطئوهم ابدأ بشخص اخر، يقطفونهم بدقة واحدا تلو الاخر في كل مرة.

 في الأصل، كان من الممكن أن تتطور قبيلة اللاموتى بسرعة بفضل قدرتها على الإنجاب، ولكن بفضل تدخل قبيلة مي، لم يكن لديهم خيار سوى البقاء مختفية. أي تصرفات غير طبيعية من جانبهم تعني إحضار مجموعة مسعورة من صيادي اللاموتى إلى عتبات بيوتهم. في هذه المرحلة، لم يتبق سوى خمسة من الجيل الأول من اللاموتى من العشرات أو نحو ذلك في البداية.

 لحسن الحظ بالنسبة للاموتى، كان أعضاء عشيرة مي عرضة للموت صغارًا. مات كل من ابن وحفيد مي ليانغ موتًا متفجرًا بين سن 30 و 40 عامًا، علاوة على ذلك، فقد تركوا عددًا قليلاً جدًا من أحفادهم مقارنة بالآخرين في هذا العصر، مع مي يو كونه من الجيل الرابع من عشيرة مي.

 على سبيل المثال، تقنية الجلد الحجري التي كانت تستخدمها هذه المرأة. من خلال التحكم في هالة الدم لتغرق تحت الطبقة الأولى من الجلد، كشف اللاموتى طبيعتهم عن طيب خاطر للعالم، وبالتالي تحجر جلدهم. ومع ذلك، كان هذا التحجر تحت سيطرة اللاموتى، وبما أنهم كانوا متحجرين بالفعل، فإن تأثير التحجير من تجميع الهالة لن ينجح أيضًا.

 “يا لها من رائحة دم كريهة” ملاحظا الهالة الحمراء الدموية حول جسد المرأة، أظهر مي يو اشمئزازًا واضحًا. يمكن أن يأكل اللاموتى لحم ودم البشر، ويحولونها إلى هالة دم. لا يمكن لهالة الدم ان تمنح اللاموتى حيوية هائلة فقط، ولكن يمكن أيضًا استخدامها بطرق أخرى.

 “أنت من تلك السلالة البغيضة!”

 مع مدى كثافة هالة الدم لهذه المرأة، كان من المفترض أن تكون قد استهلكت بالفعل عددًا لا يحصى من البشر.

 بعد أن أكلوا لحم ودم الأحياء، أصبحوا أقوى أضعافا مضاعفة، حتى أكثر من السلف الذي خلقهم. بعد كل شيء، كان شو فو في ذلك الوقت قد تحول للتو لأقل من يوم واحد، على الرغم من وراثة العديد من قدرات التماثيل الحية، لم يكن لديه الوقت حتى الآن لاكتشافها جميعًا.

 كانت تعبيرات مي يو جدية بشكل خاص. بخطوة واحدة، قفز جسده بالكامل في الهواء كما لو كان يطير وضرب المرأة. عندما قام الديناصور الذكي بتعليم مي ليانغ تقنيات قتال الديناصورات الذكية الخاصة بهم، فقد تضمنت العديد من حركاتهم المميزة، مثل ركلة تاي شان.

 من الطبيعي أن اللاموتى لن يجلسوا بهدوء وينتظروا الموت، بل كان عليهم أن يبتكروا تدابير لعلاج عيوبهم، والتي تشمل ملابس جلد الإنسان، وشوم غبار العظام، وسترات اللحم، وما إلى ذلك، واستعارة بشكل أساسي قوة الأشياء الأخرى للحماية ضد تجميع الهالة. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أيضًا بعض التقنيات التي تستند إلى مبادئ لا يمكن تصورها تم وضعها ضد تجميع الهالة.

 درسها مي ليانغ، ثم عدلها لتناسب الاستخدام البشري بشكل أفضل. كان وضع ضربة وينغ عبارة عن تقنية قام بتعديلها بناءً على حركة الزاحف المجنح المميزة. باستخدام تجميع الهالة، سيكون الفرد قادرًا على التحكم في جسمه تمامًا، والاستفادة بدقة من كل عضلة بطرق تسمح له بأداء أعمال عظيمة تصل إلى حد البشرية.

 علاوة على ذلك، أثناء عملية إتقان تجميع الهالة، كان على مي ليانغ حرفياً أن يبدأ من الصفر، ويجربها ببطء باستخدام جسده. في النهاية، بحلول الوقت الذي أتقن فيه تجميع الهالة، كان جسده قد دمر نصفه حتى الموت، مما أدى إلى وفاته المفاجئة في ريعان شبابه.

 المرأة اللاميتة لم يكن لديها نية للأستسلام. انتشرت الهالة الملونة بالدم حول جسدها، مما تسبب في تغير بشرتها بسرعة وتحولها إلى نسيج حجري.

 ومع ذلك، كلما زاد عددهم، كشفت عيوب الجيلين الثاني والثالث من اللاموتى عن نفسها أيضًا. على عكس أسلافهم والجيل الأول، لم يرثوا تمامًا قدرات التماثيل الحية، حيث ظهرت عليهم أعراض عدم القدرة على التكيف.

 في الأصل، كان من الممكن أن تتطور قبيلة اللاموتى بسرعة بفضل قدرتها على الإنجاب، ولكن بفضل تدخل قبيلة مي، لم يكن لديهم خيار سوى البقاء مختفية. أي تصرفات غير طبيعية من جانبهم تعني إحضار مجموعة مسعورة من صيادي اللاموتى إلى عتبات بيوتهم. في هذه المرحلة، لم يتبق سوى خمسة من الجيل الأول من اللاموتى من العشرات أو نحو ذلك في البداية.

 “يا لها من رائحة دم كريهة” ملاحظا الهالة الحمراء الدموية حول جسد المرأة، أظهر مي يو اشمئزازًا واضحًا. يمكن أن يأكل اللاموتى لحم ودم البشر، ويحولونها إلى هالة دم. لا يمكن لهالة الدم ان تمنح اللاموتى حيوية هائلة فقط، ولكن يمكن أيضًا استخدامها بطرق أخرى.

 من الطبيعي أن اللاموتى لن يجلسوا بهدوء وينتظروا الموت، بل كان عليهم أن يبتكروا تدابير لعلاج عيوبهم، والتي تشمل ملابس جلد الإنسان، وشوم غبار العظام، وسترات اللحم، وما إلى ذلك، واستعارة بشكل أساسي قوة الأشياء الأخرى للحماية ضد تجميع الهالة. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك أيضًا بعض التقنيات التي تستند إلى مبادئ لا يمكن تصورها تم وضعها ضد تجميع الهالة.

 “أنت من تلك السلالة البغيضة!”

 على سبيل المثال، تقنية الجلد الحجري التي كانت تستخدمها هذه المرأة. من خلال التحكم في هالة الدم لتغرق تحت الطبقة الأولى من الجلد، كشف اللاموتى طبيعتهم عن طيب خاطر للعالم، وبالتالي تحجر جلدهم. ومع ذلك، كان هذا التحجر تحت سيطرة اللاموتى، وبما أنهم كانوا متحجرين بالفعل، فإن تأثير التحجير من تجميع الهالة لن ينجح أيضًا.

 “تجميع الهالة!” صرخت المرأة، ثم سحبت يدها على عجل.

 “دعني أخبرك بحقيقة مؤسفة. قبل ثلاثة أشهر، رأيت لاميت اخر يستخدم هذه التقنية، لقد تمكن من ترك ندبة على جسدي” مي يو اقترب بسرعة من الأنثى، يده تمسك بجسدها المتحجر:” لهذا السبب لم تعد صالحة للاستخدام! “

 مع مدى كثافة هالة الدم لهذه المرأة، كان من المفترض أن تكون قد استهلكت بالفعل عددًا لا يحصى من البشر.

 الجلد المتحجر في جميع أنحاء جسدها تشقق على الفور وانفتح، مما كشف جسد الأنثى اللاميت الدموي أمام مي يو.

 توفي مي ليانغ عن عمر يناهز 36 عامًا. بعد أن اندمج بيد شو فو، ثم اخترق صدره على الفور تقريبًا مرة أخرى، لم تتمكن حتى الإجراءات الطبية لفريق الزمكان الفائق من شفائه تمامًا، تاركًا بعض العواقب في سنواته الأخيرة .

 علاوة على ذلك، أثناء عملية إتقان تجميع الهالة، كان على مي ليانغ حرفياً أن يبدأ من الصفر، ويجربها ببطء باستخدام جسده. في النهاية، بحلول الوقت الذي أتقن فيه تجميع الهالة، كان جسده قد دمر نصفه حتى الموت، مما أدى إلى وفاته المفاجئة في ريعان شبابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط