نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 78

كانت الأميرة الكبرى هي الابنة الوحيدة للإمبراطور السابق . عندما اعتلى الإمبراطور الحالي العرش ، تم تغيير اسمها إلى يونغ تاو الأميرة الأكبر . كانت محبوبة ومدللة في كل من منزل تشنغ وانغ والقصر . ومع ذلك لم ينتج عن ذلك سلوك استبداد . بدلاً من ذلك تعمقت أكثر فأكثر في المياه الخضراء القاتمة ، وكان اكتئابها ناتجًا عن أي شيء تقريبًا . كانت تبكي من أجل زهرة تذبل وتبكي على نهر متجه شرقا . بالطبع كانت هذه السمة الخاصة معروفة فقط لأفراد عائلتها المقربين فقط

نظرت إلى الإمبراطورة الأرملة وتحدثت بمرارة مخبأة في نبرة صوتها. “كيف يمكن للإمبراطور -أخي اختيار عائلة فان من بين كل الاحتمالات؟ إنه يعرف جيدًا العلاقة بين عائلة فان ورئيس الوزراء …”

عبست الملكة ، “أنا فقط أتساءل ما هو نوع الدواء الذي أطعمه هذا الرجل العجوز للإمبراطور لتغيير رأيه.” ابتسمت الأميرة الكبرى ، “هل مرت فترة منذ أن دعوت السيدة ليو للزيارة؟”

“يمكنك المغادرة”. لمعت عيون الإمبراطورة الأرملة وهي تتحدث بصوت منخفض موثوق. الخادمات غادرن بهدوء دون أي تعبيرات.

مسحت الأميرة الكبرى دموعها وابتسمت بقوة رغم ارتجاف صوتها وهي تجيب.

“صفعة!” دوى صوت ، وظهرت بصمة يد حمراء مؤلمة على وجنتي الأميرة الكبرى . نظرت إلى والدتها في خوف . تحدثت الإمبراطورة الأرملة بشكل جليدي من خلال أسنانها القاسية ، “كم مرة قلت لك ألا تذكري اسم هذا الرجل أمامي؟ العائلة المالكة ترغب في أن تظل محترمة ، حتى لو لم تفعلي ذلك . إذا لم تقومي بحمايته بحياتك ، فأنا متأكدة من انه كان ليموت منذ فترة طويلة! ”
“ربما لم أسمح له بزيارة تشين طوال هذه السنوات ، لكنني لم اعطه أوقات عصيبة في المقابل ” اختفى لطف الإمبراطورة الأرملة وكان تعبيرها باردًا مثل الجليد . “علمت أنه يريد الزواج منكي ، لكنك كنتي خائفة من تدمير حياته المهنية . هذا جيد بالنسبة لي … ان لا تتزوجي . كنتي تريدين أن يكون له وظيفة فمنحته مهنة ، والآن هو رئيس مئات المسؤولين . ربما تريد أن تمضي قدمًا في رغبتك ولكن … لن أسمح لك بأي علاقة به . لن يؤثر في زواج تشين على الإطلاق . هل تفهميني؟ ”

مسحت الأميرة الكبرى دموعها وابتسمت بقوة رغم ارتجاف صوتها وهي تجيب.

ضاق قلب الملكة كانت تعلم أن الأميرة كانت تذكرها بأنه إذا تزوجت فان شيان بالفعل من تشين’اير وسلمه الإمبراطور مسؤولية الخزانة الوطنية ، فهذا يعني أن وزارة الإيرادات والخزانة الوطنية ستصبح تحت سيطرة عائلة فان . كان هذا يعادل التعامل مع ثروة مملكة تشينغ بأكملها ، إذا أصبح الإمبراطور متحيزًا تجاه الأمير الثاني بسبب علاقة عائلة فان مع الأمير جينغ ، فقد كانت تخشى أن يكون ولي العهد … عبست على افتقار ابنها إلى الإمكانات . هل كان لدى الإمبراطور نوايا خفية وراء هذا القرار؟ “لا تفكري في الأمر كثيرًا.” وأعزتها الاميرة الكبرى. “حتى أنتي تعلمين أنه خلال العامين الماضيين ، لم أفعل الكثير في إدارة خزينة الدولة . هناك دائمًا شخص من مجلس المراقبة يقوم بذلك . علاوة على ذلك لا تتمتع عائلة فان بسمعة قوية بما فيه الكفاية ، لذلك حتى لو تزوج تشين إير ، فلن يكون قادرًا على السيطرة على خزينة الأمة بنفسه.

“أنا أفهم ”

تذكرت الملكة مرة أخرى المشهد قبل أربع سنوات واستمرت ببرود ، “في غضون شهر ، كان هناك قاتل محترف في دانتشو على الرغم من أن محاولة الاغتيال لم يتم نشرها أبدًا ، كان مجلس المراقبة على علم بها جيدًا ، لذلك بالطبع كان الإمبراطور يعرف من الواضح أنه لا يهتم ببقاء الابن غير الشرعي ، لكنه يهتم بشخص في القصر يجرؤ على تسريب أوامره “.

ثم تابعت الإمبراطورة الأرملة وهي تنظر إلى الملكة وتحدثت بخفة ، “بما أن الإمبراطور مشغول بالشؤون الحكومية ، يجب أن نتعامل مع ذلك النوع من الأشياء مثل زواج الفتيات في عائلتنا . ومع ذلك كما فعل الإمبراطور قررت بالفعل بشأن زواج تشين’اير و فان شيان ، فلا داعي للقلق بشأنهما ”

وتابعت بحسرة: “يمكن السيطرة على جميع المسؤولين الحكوميين بطريقة أو بأخرى بغض النظر عن ذكائهم. والاستثناء الوحيد هو المدير تشين الموالي للإمبراطور. لقد أدار مجلسه بحيث لا توجد نقاط ضعف . من المستحيل زرع جاسوس في أماكن عملهم “.

“نعم.” حنت الملكة رأسها بسرعة . كانت لا تزال في حالة صدمة من المشهد الذي شاهدته للتو.

أصبحت حديقة القصر صامتة معوجو متوتر . عندها فقط ، جلست الإمبراطورة الأرملة وقالت ، “أنا متعبة قليلاً”. ساعدتها الخادمة المنتظرة بالخارج على الوقوف ورافقتها إلى القصر.

“لا يجب أن تكوني بجانبي طوال الوقت لخدمتي. يجب أن تحافظؤ على شركة الإمبراطور عندما تكونيت متفرغة وتساعديه في التخلص من التوتر.” تحدثت الإمبراطورة الأرملة بهدوء أكثر من ذي قبل ، وكان من الواضح أنها كانت تشجعها.

“أنا أفهم ”

ابتسمت الملكة بسخرية ووعدتها ،فجأة، على الرغم من عبوسها خطرت في ذهنها فكرة.

تحدثت الأميرة الكبرى بضعف ، “الإمبراطور يكره كوننا قريبين جدًا ، لذلك كان قد خطط بالفعل لتولي مسؤولية خزينة الأمة من يدي . لهذا السبب جعل المدير يجلس معي منذ البداية.”

بالطبع لم يمر أي دشيء بسيط كهذا على الإمبراطورة الأرملة ، سألت “ما الذي يدور في ذهنك؟”

“لا يجب أن تكوني بجانبي طوال الوقت لخدمتي. يجب أن تحافظؤ على شركة الإمبراطور عندما تكونيت متفرغة وتساعديه في التخلص من التوتر.” تحدثت الإمبراطورة الأرملة بهدوء أكثر من ذي قبل ، وكان من الواضح أنها كانت تشجعها.

نظرت الملكة إلى الأميرة ، التي كانت لا تزال تمسح دموعها ، وتحدثت بصوت منخفض ، “أرسل هونغ كونغ كلمة عن قضية في مكتب العاصمة اليوم

كانت الملكة مسرورة سرا . على الرغم من أن الإمبراطورة الأرملة لم تكشف عن أفكارها ، إلا أن الملكة كانت تعلم أنها تكره المسؤولين الحكوميين الذين تربطهم علاقات وثيقة بأفراد العائلة المالكة . ثم قلبت الملكة المحادثة ، مع توخي الحذر حتى لا تتخطى الحدود “سمعت أنه في اليوم الذي تم فيه الاعتداء على غوه ، كان يلعب … على نهر ليوهي مع الأمير جينغ ، لذلك ربما لم يكن للاعتداء أي علاقة به.”

“هاه؟ ما نوع الحالة التي من المحتمل أن يكون هذا الكلب العجوز قد اهتم بها؟”

“استدعى فان شيان الأمير جينغ كشاهد ، لذا فإن محكمة العاصمة لا يمكنها فعل شيء سوى تأخير القضية لإعادة محاكمة أخرى.”

ضحكت الملكة بشكل محرج ، “في الواقع يا أمي ، الجميع مهتم بهذه القضية. هذا لأن القضية بدأت هذا الصباح واستمرت طوال اليوم . فقط كان العديد من الاستنتاجات … سمعت أن الابن الوحيد لـ غوه يو ،المسؤول الأعلى من مجلس الطقوس ، أخذ شخصًا من قصر فان إلى المحكمة . على ما يبدو ، تلا الجاني قصيدة وهو يضرب غوه باوكون . القصيدة التي تلاها … هي التي قرأتها من قبل يا أمي “.

ضحكت الملكة بشكل محرج ، “في الواقع يا أمي ، الجميع مهتم بهذه القضية. هذا لأن القضية بدأت هذا الصباح واستمرت طوال اليوم . فقط كان العديد من الاستنتاجات … سمعت أن الابن الوحيد لـ غوه يو ،المسؤول الأعلى من مجلس الطقوس ، أخذ شخصًا من قصر فان إلى المحكمة . على ما يبدو ، تلا الجاني قصيدة وهو يضرب غوه باوكون . القصيدة التي تلاها … هي التي قرأتها من قبل يا أمي “.

“هاه؟” صاحت الإمبراطورة الأرملة في مفاجأة: “(الزائر الحزين) اعتدى على شخص ما؟”

ضحكت الملكة بشكل محرج ، “في الواقع يا أمي ، الجميع مهتم بهذه القضية. هذا لأن القضية بدأت هذا الصباح واستمرت طوال اليوم . فقط كان العديد من الاستنتاجات … سمعت أن الابن الوحيد لـ غوه يو ،المسؤول الأعلى من مجلس الطقوس ، أخذ شخصًا من قصر فان إلى المحكمة . على ما يبدو ، تلا الجاني قصيدة وهو يضرب غوه باوكون . القصيدة التي تلاها … هي التي قرأتها من قبل يا أمي “.

عند سماع ذلك ، لم تستطع الملكة إخفاء ضحكاتها ، وحتى الأميرة الكبرى استنشقت قائلة ، “أمي غريبة تمامًا”.
ضحكت الإمبراطورة الأرملة وقالت ، “أن هذا غريب – إنه فان شيان . كيف يمكنه ضرب ابن المسؤول الكبير بعد وصوله إلى العاصمة منذ بضع ايام؟ أخبرني ، كيف كان الوضع في المحكمة؟” قالت مستنكرة ، “من المؤكد أن محكمة العاصمة لم تفعل شيئًا لمعاقبة فان شيان. كيف سيتزوج في أكتوبر إذا كانت سمعته ملطخة؟”

عند سماع ذلك ، عبست الملكة دون وعي ، “من الطبيعي أن تكون مخلصًا للإمبراطور. والسبب الوحيد لزرع الجواسيس هو مجرد البحث عن الإمبراطور من خلال العثور على مسؤولين حكوميين فاسدين . وغني عن القول أن المدير تشين مخلص للإمبراطور ”

انفجرت الملكة ضاحكة ، “ما الذي تتحدث عنه الأم؟ حتى لو لم يكن لدى فان شيان هوية شرعية عند الولادة ، فهو لا يزال يعتبر ابن سنان المثقف جيدًا والباحث . لا يمكن أن يعاقب.”
“هذا جيد إذن.” تابعت الإمبراطورة الأرملة ، “ألا يتسكع غو باوكون مع ولي العهد؟”

كانت الملكة مسرورة سرا . على الرغم من أن الإمبراطورة الأرملة لم تكشف عن أفكارها ، إلا أن الملكة كانت تعلم أنها تكره المسؤولين الحكوميين الذين تربطهم علاقات وثيقة بأفراد العائلة المالكة . ثم قلبت الملكة المحادثة ، مع توخي الحذر حتى لا تتخطى الحدود “سمعت أنه في اليوم الذي تم فيه الاعتداء على غوه ، كان يلعب … على نهر ليوهي مع الأمير جينغ ، لذلك ربما لم يكن للاعتداء أي علاقة به.”

لسبب غير معروف ، أصبح تعبير الملكة مضطربًا ووافقت بصوت منخفض . ثم قالت الإمبراطورة الأرملة ، “هؤلاء الأوغاد ؛ إنهم يعرفون فقط كيف يتجولون وليس لديهم أي شيء سوى النوايا السيئة. وغني عن القول أن فان شيان يجب أن يكون على حق.”

“هاه؟” صاحت الإمبراطورة الأرملة في مفاجأة: “(الزائر الحزين) اعتدى على شخص ما؟”

تجمد وجه الأميرة الكبرى ، لكن عقلها كان مليئًا بالأفكار. لم تكن تتوقع من والدتها أبدًا ألا تشكك في القصة وراء القضية وافترضت على الفور أن الابن غير الشرعي لعائلة فان كان على حق.

“نعم.” حنت الملكة رأسها بسرعة . كانت لا تزال في حالة صدمة من المشهد الذي شاهدته للتو.

ومع ذلك ، التزمت الصمت بسبب الصفعة المؤلمة التي تلقتها في وقت سابق . لحسن الحظ ، أضافت الملكة كفكرة متأخرة ، “يتمتع غوه باوكون ببعض السمعة . ليس من المنطقي أن يتم ضربه في وسط الشوارع”.

ومع ذلك ، التزمت الصمت بسبب الصفعة المؤلمة التي تلقتها في وقت سابق . لحسن الحظ ، أضافت الملكة كفكرة متأخرة ، “يتمتع غوه باوكون ببعض السمعة . ليس من المنطقي أن يتم ضربه في وسط الشوارع”.

لم تتفاعل الإمبراطورة الأرملة مع آراءهم المختلفة. وتابعت حديثها “كيف انتهت القضية؟”

“نعم.” حنت الملكة رأسها بسرعة . كانت لا تزال في حالة صدمة من المشهد الذي شاهدته للتو.

“استدعى فان شيان الأمير جينغ كشاهد ، لذا فإن محكمة العاصمة لا يمكنها فعل شيء سوى تأخير القضية لإعادة محاكمة أخرى.”

نظرت الملكة إلى الأميرة ، التي كانت لا تزال تمسح دموعها ، وتحدثت بصوت منخفض ، “أرسل هونغ كونغ كلمة عن قضية في مكتب العاصمة اليوم

“وافق هونغ تشن على أن يكون شاهده؟ يبدو أن فان شيان هذا فتى المشهور.”

لسبب غير معروف ، أصبح تعبير الملكة مضطربًا ووافقت بصوت منخفض . ثم قالت الإمبراطورة الأرملة ، “هؤلاء الأوغاد ؛ إنهم يعرفون فقط كيف يتجولون وليس لديهم أي شيء سوى النوايا السيئة. وغني عن القول أن فان شيان يجب أن يكون على حق.”

كانت الملكة مسرورة سرا . على الرغم من أن الإمبراطورة الأرملة لم تكشف عن أفكارها ، إلا أن الملكة كانت تعلم أنها تكره المسؤولين الحكوميين الذين تربطهم علاقات وثيقة بأفراد العائلة المالكة . ثم قلبت الملكة المحادثة ، مع توخي الحذر حتى لا تتخطى الحدود “سمعت أنه في اليوم الذي تم فيه الاعتداء على غوه ، كان يلعب … على نهر ليوهي مع الأمير جينغ ، لذلك ربما لم يكن للاعتداء أي علاقة به.”

لم تتفاعل الإمبراطورة الأرملة مع آراءهم المختلفة. وتابعت حديثها “كيف انتهت القضية؟”

أصبحت حديقة القصر صامتة معوجو متوتر . عندها فقط ، جلست الإمبراطورة الأرملة وقالت ، “أنا متعبة قليلاً”. ساعدتها الخادمة المنتظرة بالخارج على الوقوف ورافقتها إلى القصر.

“لا يجب أن تكوني بجانبي طوال الوقت لخدمتي. يجب أن تحافظؤ على شركة الإمبراطور عندما تكونيت متفرغة وتساعديه في التخلص من التوتر.” تحدثت الإمبراطورة الأرملة بهدوء أكثر من ذي قبل ، وكان من الواضح أنها كانت تشجعها.

وقفت الملكة والأميرة وراقبتا الإمبراطورة الأرملة وهي تتراجع ببطء إلى القصر . نظروا إلى بعضهم البعض وابتسمت زوايا شفاه الملكة بابتسامة ساخرة ، “يبدو أن الإمبراطورة الأرملة ليست مسرورة بزيارات فان شيان إلى بيت الدعارة ، لكنها أبقت فمها مغلقًا بشأن ذلك ، لذا يبدو ان تشين’اير سوف تتزوج بعد نصف عام “.

لسبب غير معروف ، أصبح تعبير الملكة مضطربًا ووافقت بصوت منخفض . ثم قالت الإمبراطورة الأرملة ، “هؤلاء الأوغاد ؛ إنهم يعرفون فقط كيف يتجولون وليس لديهم أي شيء سوى النوايا السيئة. وغني عن القول أن فان شيان يجب أن يكون على حق.”

تنهدت الاميرة الكبرى وقالت ، “أنا قلقة فقط حول شخصية فان شخصية ، ولكن …” نظرت إلى الملكة ، وعيناها تنبعثان من إحساس قوي بالضعف. “عائلة فان والأمير جينغ قريبان جدًا من بعضهما البعض. من الأفضل أن تكوني حذرًة.”

ومع ذلك ، التزمت الصمت بسبب الصفعة المؤلمة التي تلقتها في وقت سابق . لحسن الحظ ، أضافت الملكة كفكرة متأخرة ، “يتمتع غوه باوكون ببعض السمعة . ليس من المنطقي أن يتم ضربه في وسط الشوارع”.

ضاق قلب الملكة كانت تعلم أن الأميرة كانت تذكرها بأنه إذا تزوجت فان شيان بالفعل من تشين’اير وسلمه الإمبراطور مسؤولية الخزانة الوطنية ، فهذا يعني أن وزارة الإيرادات والخزانة الوطنية ستصبح تحت سيطرة عائلة فان . كان هذا يعادل التعامل مع ثروة مملكة تشينغ بأكملها ، إذا أصبح الإمبراطور متحيزًا تجاه الأمير الثاني بسبب علاقة عائلة فان مع الأمير جينغ ، فقد كانت تخشى أن يكون ولي العهد … عبست على افتقار ابنها إلى الإمكانات . هل كان لدى الإمبراطور نوايا خفية وراء هذا القرار؟
“لا تفكري في الأمر كثيرًا.” وأعزتها الاميرة الكبرى. “حتى أنتي تعلمين أنه خلال العامين الماضيين ، لم أفعل الكثير في إدارة خزينة الدولة . هناك دائمًا شخص من مجلس المراقبة يقوم بذلك . علاوة على ذلك لا تتمتع عائلة فان بسمعة قوية بما فيه الكفاية ، لذلك حتى لو تزوج تشين إير ، فلن يكون قادرًا على السيطرة على خزينة الأمة بنفسه.

تجمد وجه الأميرة الكبرى ، لكن عقلها كان مليئًا بالأفكار. لم تكن تتوقع من والدتها أبدًا ألا تشكك في القصة وراء القضية وافترضت على الفور أن الابن غير الشرعي لعائلة فان كان على حق.

عبست الملكة ، “أنا فقط أتساءل ما هو نوع الدواء الذي أطعمه هذا الرجل العجوز للإمبراطور لتغيير رأيه.”
ابتسمت الأميرة الكبرى ، “هل مرت فترة منذ أن دعوت السيدة ليو للزيارة؟”

انفجرت الملكة ضاحكة ، “ما الذي تتحدث عنه الأم؟ حتى لو لم يكن لدى فان شيان هوية شرعية عند الولادة ، فهو لا يزال يعتبر ابن سنان المثقف جيدًا والباحث . لا يمكن أن يعاقب.” “هذا جيد إذن.” تابعت الإمبراطورة الأرملة ، “ألا يتسكع غو باوكون مع ولي العهد؟”

كان وجه الملكة متجمدًا وهي تتحدث ، “أن المرأة تزوجت من فان جيان لتصبح زوجته الثانية . قد تبدو كأنها حمقاء ، لكنها في الواقع ماكرة مثل ثعلبة . عندما خطرت لك فكرة اغتيال الابن غير الشرعي في دانتشو قبل أربع سنوات ، تركنا السيدة ليو تتحمل اللوم . يجب أن تكرهنا . سيكون من الصعب للغاية إغرائها لتكون غطاءنا مرة أخرى. ”
“وماذا في ذلك؟” ابتسمت الأميرة الكبرى صراحةً ، وكانت بشرتها مصانة جيدًا لشخص في الثلاثينيات من العمر. “ما الذي تجرؤ على قوله؟ لقد عرفتها منذ أن كنت صغيرة ، وأنا أعلم أنها لا تحب اثارة ضجة حول لا شيء.
عبست الملكة فجأة ، “إنه في الواقع امر غريب نوعًا ما . لماذا قرر الإمبراطور قبل أربع سنوات السماح لـ فان شيان بأن يكون مسؤولاً عن خزانة الدولة؟ مع مثل هذه المخاطر “.

“لا يجب أن تكوني بجانبي طوال الوقت لخدمتي. يجب أن تحافظؤ على شركة الإمبراطور عندما تكونيت متفرغة وتساعديه في التخلص من التوتر.” تحدثت الإمبراطورة الأرملة بهدوء أكثر من ذي قبل ، وكان من الواضح أنها كانت تشجعها.

تحدثت الأميرة الكبرى بضعف ، “الإمبراطور يكره كوننا قريبين جدًا ، لذلك كان قد خطط بالفعل لتولي مسؤولية خزينة الأمة من يدي . لهذا السبب جعل المدير يجلس معي منذ البداية.”

أصبحت حديقة القصر صامتة معوجو متوتر . عندها فقط ، جلست الإمبراطورة الأرملة وقالت ، “أنا متعبة قليلاً”. ساعدتها الخادمة المنتظرة بالخارج على الوقوف ورافقتها إلى القصر.

وتابعت بحسرة: “يمكن السيطرة على جميع المسؤولين الحكوميين بطريقة أو بأخرى بغض النظر عن ذكائهم. والاستثناء الوحيد هو المدير تشين الموالي للإمبراطور. لقد أدار مجلسه بحيث لا توجد نقاط ضعف . من المستحيل زرع جاسوس في أماكن عملهم “.

“هاه؟” صاحت الإمبراطورة الأرملة في مفاجأة: “(الزائر الحزين) اعتدى على شخص ما؟”

عند سماع ذلك ، عبست الملكة دون وعي ، “من الطبيعي أن تكون مخلصًا للإمبراطور. والسبب الوحيد لزرع الجواسيس هو مجرد البحث عن الإمبراطور من خلال العثور على مسؤولين حكوميين فاسدين . وغني عن القول أن المدير تشين مخلص للإمبراطور ”

عند سماع ذلك ، عبست الملكة دون وعي ، “من الطبيعي أن تكون مخلصًا للإمبراطور. والسبب الوحيد لزرع الجواسيس هو مجرد البحث عن الإمبراطور من خلال العثور على مسؤولين حكوميين فاسدين . وغني عن القول أن المدير تشين مخلص للإمبراطور ”

عرفت الأميرة الكبرى أنها قالت الشيء الخطأ ، قائلة بهدوء ، “هذا صحيح. ومع ذلك ، فإن مجلي المراقبة حقق في محاولة الاغتيال في دانشو منذ ذلك الحين ، وهم يخضعون لتعليمات صارمة من الإمبراطور للقيام بذلك.”

وتابعت بحسرة: “يمكن السيطرة على جميع المسؤولين الحكوميين بطريقة أو بأخرى بغض النظر عن ذكائهم. والاستثناء الوحيد هو المدير تشين الموالي للإمبراطور. لقد أدار مجلسه بحيث لا توجد نقاط ضعف . من المستحيل زرع جاسوس في أماكن عملهم “.

“حسنًا هذا طبيعي . لقد كان الإمبراطور منتشيا عندما رأى ابنتك لأول مرة . لقد أحبها كثيرًا لدرجة أنه أخذها باعتبارها ابنته بالتبني وعين زواجها من عائلة فان . هذا شيء قلما قلة من الناس في القصر عرفه”

كانت الأميرة الكبرى هي الابنة الوحيدة للإمبراطور السابق . عندما اعتلى الإمبراطور الحالي العرش ، تم تغيير اسمها إلى يونغ تاو الأميرة الأكبر . كانت محبوبة ومدللة في كل من منزل تشنغ وانغ والقصر . ومع ذلك لم ينتج عن ذلك سلوك استبداد . بدلاً من ذلك تعمقت أكثر فأكثر في المياه الخضراء القاتمة ، وكان اكتئابها ناتجًا عن أي شيء تقريبًا . كانت تبكي من أجل زهرة تذبل وتبكي على نهر متجه شرقا . بالطبع كانت هذه السمة الخاصة معروفة فقط لأفراد عائلتها المقربين فقط

تذكرت الملكة مرة أخرى المشهد قبل أربع سنوات واستمرت ببرود ، “في غضون شهر ، كان هناك قاتل محترف في دانتشو على الرغم من أن محاولة الاغتيال لم يتم نشرها أبدًا ، كان مجلس المراقبة على علم بها جيدًا ، لذلك بالطبع كان الإمبراطور يعرف من الواضح أنه لا يهتم ببقاء الابن غير الشرعي ، لكنه يهتم بشخص في القصر يجرؤ على تسريب أوامره “.

“هاه؟” صاحت الإمبراطورة الأرملة في مفاجأة: “(الزائر الحزين) اعتدى على شخص ما؟”

تحدثت الأميرة الكبرى بضعف ، “الإمبراطور يكره كوننا قريبين جدًا ، لذلك كان قد خطط بالفعل لتولي مسؤولية خزينة الأمة من يدي . لهذا السبب جعل المدير يجلس معي منذ البداية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط