قوة الشمس المتوهجة
211- قوة الشمس المتوهجة
هذا المبلغ فاجأ وانغ بشكل كبير.
…
عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
كانت هذه الفتاة لوه هوير ، الشخص الأول في قائمة الشرف للإنسان. كانت شخصًا غامضًا نادرًا ما يظهر في الأماكن العامة.
في الغابة ، وقف يي يون منتصبا في ملابسه المصنوعة من الكتان. كانت يده اليسرى متدلية ، بينما كانت يده اليمنى تمسك بصابر الألف جيش بطريقة ممدودة. كان النصل موازيًا للأرض. الصابر ، الذي كان طوله سبعة أقدام وبوصتين ، لم يرتجف على الإطلاق. إذا تم وضع وعاء مليء بالماء على طرف الشفرة ، فلن ينسكب الماء.
حافظ يي يون على هذا الموقف لمدة 15 دقيقة. كان يقف بلا حراك ، وكان مثل التمثال.
على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.
بينما بقي يي يون بلا حراك ، كان جسم يي يون يدور كمية هائلة من الطاقة ، كان تشي الشمس المتوهجة يرتفع مثل تسونامي.
ولكن في هذه اللحظة ، دخلت لولي صغيرة غرفة السماء المقفرة في حالة ذعر. صرخت وهي تركض ، “آنسة ، آنسة ، حدث شيء سيء!”
كان ذلك في الظهيرة وكان هذا هو الوقت الذي كان فيه تشي الشمس المتوهجة شديد.
في هذه اللحظة ، تحركت الشمس في السماء بزاوية صغيرة ، مما جعل الظلال تتحرك قليلاً. خرج نصل صابر الألف جيش من الظل وعكس وهج الشمس ، وأطلق وميضًا أبيضًا يسبب العمى.
ken
في تلك اللحظة ، تحرك يي يون!
“بووم!”
“لكن … لتحطيم الرقم القياسي ، لم أمارس الكيمياء الخاص بي. على الرغم من أنني أعلم أنه من بين تقنية السماء المقفرة والكيمياء ، من الأفضل ممارسة واحدة ، لكن مهاراتي في الكيمياء جيدة أيضًا. لا يمكنني تحمل التخلي عنها. هاه .. امتلاك الكثير من المواهب بالتأكيد يمثل صداعًا”.
في تلك اللحظة ، تحرك يي يون!
اندلع تشي الشمس المتوهجة من جسم يي يون ، مثل الحمم البركانية التي اندلعت من البركان. رسم جسد يي يون سلسلة من الظلال واندفع نحو منحدر شاهق أمامه!
بدا جسد يي يون بأكمله مشبعًا بأشعة الشمس الحارقة وتم إرسال صابر جيش الألف بقطع مائل ، مثل اللهب المشتعل.
هذا المبلغ فاجأ وانغ بشكل كبير.
…
“حفيف!”
على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.
سقط وميض أبيض ناصع من السماء. كان مثل نبع ماء أبيض يتدفق في السماء!
211- قوة الشمس المتوهجة
في غضون 8-9 أيام فقط ، جمع يي يون 19300 رونية حراشف تنين من قطف النباتات ، محطما الرقم القياسي لتشونغ يي!
صوت مدوي صاحب الوميض المثير للعمى. تم إرسال شعاع ضخم من شفرة نصف القمر بسرعة لا تصدق وضرب الجرف بشدة.
لم تولي مدينة تاي آه الإلهية اهتمامًا كبيرًا لسجلات الوظائف المتنوعة ، لذلك لم يكونوا مؤهلين لنقش اسمهم في شارع الحكيم. كانت المكافآت الممنوحة أيضًا أقل بكثير من تلك الممنوحة للسجلات الثابتة.
“بووم!”
مع انفجار شديد ، اخترقت شعاع النصل الجرف تمامًا! كان صوتا يصم الآذان!
على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.
أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.
بعد عشر ثوان ، تلاشى الوميض. كان الجرف أمام يي يون يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، ولكن كان هناك الآن صدع ضخم ، يمتد من الأسفل إلى الأعلى!
قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”
كان هذا الصدع بعرض قدم ، وقد ذاب جانبي الصدع بسبب ارتفاع درجة الحرارة. لقد انصهر في مادة شبيهة بالصهارة.
“بووم!”
قطع صابر الألف الجيش البالغ طوله سبعة أقدام وبوصتين جرفًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، بشفرة ستة أقدام!
كان هذا كله بسبب تشي الشمس المتوهجة!
هز يي يون كتفيه وقال ، “لقد تمكنت من تكوين مقلة عين السماء في الأيام القليلة الماضية ، لذلك أصبح تصوري أكثر حدة …”
مع تشي الشمس المتوهجة الذي يعمل على تشغيل صابر الألف جيش ، كانت قوته لا تضاهى من قبل.
عندما عرضت لوه هوير موهبتها ، حاولت العديد من الفصائل الكبيرة تجنيدها ، لكن تم رفض كل الجزر المتدلي أمامها.
إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.
فكر يي يون فجأة في عبارة شائعة في الروايات الأسطورية من حياته الماضية “صابري لا يسل بسهولة ، ولكن بمجرد أن يترك غمده ، يرى الدم.”
كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.
قطع صابر الألف الجيش البالغ طوله سبعة أقدام وبوصتين جرفًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، بشفرة ستة أقدام!
نظرًا لأن قوة الصابر كانت كبيرة جدًا ، كان من المستحيل التوقف عند اللمس. ومن ثم ، في اللحظة التي يتم فيها سله ، سترى الدم. قد لا يكون هناك دماء ، لأن الدم سيحترق بواسطة تشي الشمس المتوهجة!
إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.
لم تكن موهبة وانغ الطبيعية سيئة ، ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كانت الفجوة ضخمة.
“أتساءل ما هو المستوى الذي وصلت إليه قوتي الآن …”
بعد وصوله إلى مدينة تاي آه الإلهية منذ أكثر من شهر ، زادت قوة يي يون بشكل كبير بسبب امتصاصه للسلالات البدائية وطاقة النباتات البدائية ومؤخرًا أيضًا ، من خلال تعلم ‘تقنية تاي آه المقدسة’!
لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!
كان مستوى تدريبه يقترب من المراحل المتأخرة من الدم الأرجواني. كانت سرعة تدريبه تسير بوتيرة هائلة.
بعد عشر ثوان ، تلاشى الوميض. كان الجرف أمام يي يون يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، ولكن كان هناك الآن صدع ضخم ، يمتد من الأسفل إلى الأعلى!
أراد يي يون اختبار نفسه ضد جميع النخب العليا من جميع أنحاء المملكة الإلهية.
في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.
“أنا أتطلع حقًا إلى تصنيفات المبتدئين …” قال يي يون لنفسه بينما تحترق روحه القتالية.
حطم الرقم القياسي؟
…
…
في هذا الوقت ، كانت لوه هوير تفتح المرجل بعناية. طار قرص صفيف مربع. على قرص المصفوفة كانت هناك 7 بقايا عظمية خضراء مقفرة. كانوا يقفزون بطريقة مؤذية كما لو كانوا يقفزون على الجنيات.
عند الغسق ، عاد يي يون إلى مدينة تاي آه الإلهية.
في المكتب ، سلم يي يون حصاد يومه. كان لديه ما مجموعه 509 رونية حراشف تنين.
سقط وميض أبيض ناصع من السماء. كان مثل نبع ماء أبيض يتدفق في السماء!
هذا المبلغ فاجأ وانغ بشكل كبير.
على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.
لكن الرقم القياسي كان لا يزال رقماً قياسياً. كان لا يزال غير عادي!
“كيف … قطفت الكثير؟” كانت السرعة الأصلية ليي يون في قطف النباتات حوالي 200 رونية حراشف تنين يوميًا. لم يأت منذ عشرة أيام أو نحو ذلك ، لكن سرعته تضاعفت!
هز يي يون كتفيه وقال ، “لقد تمكنت من تكوين مقلة عين السماء في الأيام القليلة الماضية ، لذلك أصبح تصوري أكثر حدة …”
أراد يي يون اختبار نفسه ضد جميع النخب العليا من جميع أنحاء المملكة الإلهية.
لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.
لكن هذا التفسير جعل وانغ أكثر دهشة.
عندما عرضت لوه هوير موهبتها ، حاولت العديد من الفصائل الكبيرة تجنيدها ، لكن تم رفض كل الجزر المتدلي أمامها.
شكلت مقلة السماء؟
كان هذا الصدع بعرض قدم ، وقد ذاب جانبي الصدع بسبب ارتفاع درجة الحرارة. لقد انصهر في مادة شبيهة بالصهارة.
“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.
كم كان عمره!؟
لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.
ولكن في هذه اللحظة ، دخلت لولي صغيرة غرفة السماء المقفرة في حالة ذعر. صرخت وهي تركض ، “آنسة ، آنسة ، حدث شيء سيء!”
بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.
لم تكن موهبة وانغ الطبيعية سيئة ، ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كانت الفجوة ضخمة.
لكنهم سينتبهون إلى تحطيم الرقم القياسي. حتى سجل قطف النباتات كان شيئًا يدعو للقلق!
لكن الرقم القياسي كان لا يزال رقماً قياسياً. كان لا يزال غير عادي!
لقد كان غريب الأطوار!
عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.
لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.
لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!
اندلع تشي الشمس المتوهجة من جسم يي يون ، مثل الحمم البركانية التي اندلعت من البركان. رسم جسد يي يون سلسلة من الظلال واندفع نحو منحدر شاهق أمامه!
كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.
إذا استمر هذا ، لم تكن وانغ تعرف إلى أي مدى يمكن أن يذهب يي يون. كانت تتطلع إلى ذلك. حتى أنها شعرت أنها قد قللت من تقدير يي يون في تقييمها.
قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”
وفي الأيام القليلة التالية ، لم ينخفض عدد النباتات التي قدمها يي يون ، لكنها زادت بالفعل.
مع انفجار شديد ، اخترقت شعاع النصل الجرف تمامًا! كان صوتا يصم الآذان!
لقد انتقل من ما يزيد قليلاً عن 500 رونية حراشف تنين إلى 600 ثم أكثر من 600!
كانت لديها موهبة كبيرة للغاية في الكيمياء وكذلك في تقنية السماء المقفرة ، مما جعل الكثير من الناس يشعرون بالذهول.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
في غضون 8-9 أيام فقط ، جمع يي يون 19300 رونية حراشف تنين من قطف النباتات ، محطما الرقم القياسي لتشونغ يي!
في هذه اللحظة ، تحركت الشمس في السماء بزاوية صغيرة ، مما جعل الظلال تتحرك قليلاً. خرج نصل صابر الألف جيش من الظل وعكس وهج الشمس ، وأطلق وميضًا أبيضًا يسبب العمى.
حطم الرقم القياسي؟
عند الغسق ، عاد يي يون إلى مدينة تاي آه الإلهية.
أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.
وجدته وانغ مذهلاً. لم تكن تتوقع أبدًا أنها سترى شابًا يحطم الرقم القياسي السابق في قطف النباتات في حياتها أو حتى أثناء إدارتها لمكتب عمل مدينة تاي آه الإلهية.
بالنسبة لمدينة تاي آه الإلهية ، لقد مر وقت طويل منذ أن حطم شخص ما الرقم القياسي.
لم تولي مدينة تاي آه الإلهية اهتمامًا كبيرًا لسجلات الوظائف المتنوعة ، لذلك لم يكونوا مؤهلين لنقش اسمهم في شارع الحكيم. كانت المكافآت الممنوحة أيضًا أقل بكثير من تلك الممنوحة للسجلات الثابتة.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
لكن الرقم القياسي كان لا يزال رقماً قياسياً. كان لا يزال غير عادي!
انبعثت رائحة أبهرت الناس.
بالنسبة لمدينة تاي آه الإلهية ، لقد مر وقت طويل منذ أن حطم شخص ما الرقم القياسي.
“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.
هز يي يون كتفيه وقال ، “لقد تمكنت من تكوين مقلة عين السماء في الأيام القليلة الماضية ، لذلك أصبح تصوري أكثر حدة …”
على هذا النحو ، انتشر الخبر بسرعة!
في هذه اللحظة ، تحركت الشمس في السماء بزاوية صغيرة ، مما جعل الظلال تتحرك قليلاً. خرج نصل صابر الألف جيش من الظل وعكس وهج الشمس ، وأطلق وميضًا أبيضًا يسبب العمى.
عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.
قطع صابر الألف الجيش البالغ طوله سبعة أقدام وبوصتين جرفًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، بشفرة ستة أقدام!
لكنهم سينتبهون إلى تحطيم الرقم القياسي. حتى سجل قطف النباتات كان شيئًا يدعو للقلق!
إذا استمر هذا ، لم تكن وانغ تعرف إلى أي مدى يمكن أن يذهب يي يون. كانت تتطلع إلى ذلك. حتى أنها شعرت أنها قد قللت من تقدير يي يون في تقييمها.
211- قوة الشمس المتوهجة
حتى تشين هاوتيان ولي شياو لم يكونوا استثناء!
لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.
…
لم تولي مدينة تاي آه الإلهية اهتمامًا كبيرًا لسجلات الوظائف المتنوعة ، لذلك لم يكونوا مؤهلين لنقش اسمهم في شارع الحكيم. كانت المكافآت الممنوحة أيضًا أقل بكثير من تلك الممنوحة للسجلات الثابتة.
في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.
أراد يي يون اختبار نفسه ضد جميع النخب العليا من جميع أنحاء المملكة الإلهية.
كانت هذه الفتاة لوه هوير ، الشخص الأول في قائمة الشرف للإنسان. كانت شخصًا غامضًا نادرًا ما يظهر في الأماكن العامة.
لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.
ولكن في هذه اللحظة ، دخلت لولي صغيرة غرفة السماء المقفرة في حالة ذعر. صرخت وهي تركض ، “آنسة ، آنسة ، حدث شيء سيء!”
كانت لديها موهبة كبيرة للغاية في الكيمياء وكذلك في تقنية السماء المقفرة ، مما جعل الكثير من الناس يشعرون بالذهول.
كان هذا كله بسبب تشي الشمس المتوهجة!
عندما عرضت لوه هوير موهبتها ، حاولت العديد من الفصائل الكبيرة تجنيدها ، لكن تم رفض كل الجزر المتدلي أمامها.
كان ذلك في الظهيرة وكان هذا هو الوقت الذي كان فيه تشي الشمس المتوهجة شديد.
على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.
“لكن … لتحطيم الرقم القياسي ، لم أمارس الكيمياء الخاص بي. على الرغم من أنني أعلم أنه من بين تقنية السماء المقفرة والكيمياء ، من الأفضل ممارسة واحدة ، لكن مهاراتي في الكيمياء جيدة أيضًا. لا يمكنني تحمل التخلي عنها. هاه .. امتلاك الكثير من المواهب بالتأكيد يمثل صداعًا”.
لكن عندما حققوا في خلفية لوه هوير ، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء. كان الأمر كما لو أنها ظهرت من فراغ. كانت خلفيتها لغزا كاملا.
كان هذا أمرًا شاذًا لدرجة أن الكثيرين تكهنوا بأن لوه هوير قد يأتي من عشيرة عائلية كبيرة بشكل لا يصدق. قد تكون هذه العشيرة العائلية أكبر من مملكة تاي آه الإلهية ، اعتقدوا أن هذا هو السبب في عدم تمكنهم من معرفة أي شيء.
ترجمة:
لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.
على الرغم من أن مدينة تاي آه الإلهية كانت مثيرة للإعجاب ، إلا أنها كانت لا تقارن بالفصائل التي كانت أقوى من مملكة تاي آه الإلهية. كان من المحتمل أن يكون لديهم أراضي تدريب أفضل من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك إذا كانت لوه هوير تأتي من خلفية رائعة ، فلماذا لم تبقى في فصيلها الخاص للتدريب؟
لقد انتقل من ما يزيد قليلاً عن 500 رونية حراشف تنين إلى 600 ثم أكثر من 600!
كان هذا أمرًا شاذًا لدرجة أن الكثيرين تكهنوا بأن لوه هوير قد يأتي من عشيرة عائلية كبيرة بشكل لا يصدق. قد تكون هذه العشيرة العائلية أكبر من مملكة تاي آه الإلهية ، اعتقدوا أن هذا هو السبب في عدم تمكنهم من معرفة أي شيء.
ومن ثم ، أصبحت هوية لوه هوير أكثر إثارة للحيرة.
لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!
بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.
في هذا الوقت ، كانت لوه هوير تفتح المرجل بعناية. طار قرص صفيف مربع. على قرص المصفوفة كانت هناك 7 بقايا عظمية خضراء مقفرة. كانوا يقفزون بطريقة مؤذية كما لو كانوا يقفزون على الجنيات.
كانت الشمس متوهجة في السماء.
انبعثت رائحة أبهرت الناس.
صوت مدوي صاحب الوميض المثير للعمى. تم إرسال شعاع ضخم من شفرة نصف القمر بسرعة لا تصدق وضرب الجرف بشدة.
على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.
بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.
قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”
أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.
على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.
“هيهي ، يمكنني أخذ هذه إلى معبد العشرة آلاف باغودة. بعد ذلك سأكون أقل من 8000 رونية حراشف تنين لتحطيم الرقم القياسي في الصقل. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً. سمعت أنه لم يكسر أي شخص أي سجلات في مدينة تاي آه الإلهية لمدة 2000-3000 عام. سوف يحتاجون مني لكسر واحد!”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.
على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.
لكن الرقم القياسي كان لا يزال رقماً قياسياً. كان لا يزال غير عادي!
“ولكن مرة أخرى ، هذا جيد. بعد أن أحطم الرقم القياسي ، لن يتمكن أي شخص من تحطيم الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة مرة أخرى! هيهي ، سيبقى اسمي لوه هوير هنا إلى الأبد!”
لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!
“لكن … لتحطيم الرقم القياسي ، لم أمارس الكيمياء الخاص بي. على الرغم من أنني أعلم أنه من بين تقنية السماء المقفرة والكيمياء ، من الأفضل ممارسة واحدة ، لكن مهاراتي في الكيمياء جيدة أيضًا. لا يمكنني تحمل التخلي عنها. هاه .. امتلاك الكثير من المواهب بالتأكيد يمثل صداعًا”.
بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.
كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.
“هيهي ، يمكنني أخذ هذه إلى معبد العشرة آلاف باغودة. بعد ذلك سأكون أقل من 8000 رونية حراشف تنين لتحطيم الرقم القياسي في الصقل. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً. سمعت أنه لم يكسر أي شخص أي سجلات في مدينة تاي آه الإلهية لمدة 2000-3000 عام. سوف يحتاجون مني لكسر واحد!”
ولكن في هذه اللحظة ، دخلت لولي صغيرة غرفة السماء المقفرة في حالة ذعر. صرخت وهي تركض ، “آنسة ، آنسة ، حدث شيء سيء!”
لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!
——————–
انبعثت رائحة أبهرت الناس.
ترجمة:
لكنهم سينتبهون إلى تحطيم الرقم القياسي. حتى سجل قطف النباتات كان شيئًا يدعو للقلق!
ken
بينما بقي يي يون بلا حراك ، كان جسم يي يون يدور كمية هائلة من الطاقة ، كان تشي الشمس المتوهجة يرتفع مثل تسونامي.
مع تشي الشمس المتوهجة الذي يعمل على تشغيل صابر الألف جيش ، كانت قوته لا تضاهى من قبل.
قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
