زيادة القوة
198- زيادة القوة
ماذا جرى؟
تمامًا كما كان الناس يفكرون في هذا الأمر ، كان الأمر كما لو أن يي يون قد استنير فجأة.بدون أي تردد ، أمسك بالسهم البدائي الثاني واتجه نحو جدار التنغستن الأرجواني.
تردد يي يون بينما كان يحسب الوقت في ذهنه “إبلاغ الشيخ؟” “كم من الوقت سيستغرق إبلاغ الشيخ؟”
“آسف المدرب. في السابق ، عندما ذهبت لقطف النباتات ، لم يكن لدي وقت …” حاول يي يون الشرح.
“أوه؟ لماذا تسأل؟”
في مدينة تاي آه الإلهية ، كان النوم باهظًا للغاية ، ومن خلال استبداله بالتأمل ، يمكنه أيضًا زيادة مستوى تدريبه أثناء الراحة.
فوجئت وانغ للحظة ، حيث عاش جميع شيوخ المدينة الإلهية داخل البرج الإلهي المركزي وكان العديد منهم في تدريب مغلق.على مستوى وانغ ، كان عليها أن تمر عبر البيروقراطية ، الأمر الذي سيستغرق بعض الوقت بالتأكيد.
بعد ذلك ، كان السهم الثالث ، والذي كان السهم الأكثر أهمية!
من المؤكد أنه تحول إلى أحد المشاهير وكان مشغولاً بما فيه الكفاية!
“أوه … إنه هذا. لقد قلت سابقًا إن لدي شيئًا لأتعامل معه. هل يمكنني الذهاب الآن؟”
السبب الأول هو أنه بعد شهر ، نضج هؤلاء الأشخاص كثيرًا.
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
ليس بعيدًا ، حتى الأصلع تشين كان مذهولًا جدًا بهذا المشهد.
اليوم ، سأعرض لكم نتائج التدريب الشبيه بالشيطان الذي تحملتها من خلال تشكيل المعادن!
ومع ذلك ، فإن أسره وامتصاصه للنبتة البدائية كان سلسًا بشكل مدهش وعاد قبل ثلاثة أيام ونصف.
“شكرًا لك ، الأخت وانغ!” ابتسم يي يون واستدار نحو ساحة المدرسة.
ومن ثم ، اعتقد يي يون أنه يمكنه القيام بذلك في الوقت المناسب للتقييم.
كان شعر هذا الشاب فوضويًا وملابسه ممزقة ، وبدا مثيرًا للشفقة للغاية.
كانت ساعتا التدريب في القاعة الإلهية البرية تساوي 1000 رونية حراشف تنين.
كانت مائة أو اثنان من رونية التنين على ما يرام ، ولكن إذا خسر ألفًا من رونية حراشف التنين ، فإن يي يون سيشعر بالخسارة.
ken
“أوه … إنه هذا. لقد قلت سابقًا إن لدي شيئًا لأتعامل معه. هل يمكنني الذهاب الآن؟”
على الرغم من أنه سيحصل على مكافأة ضخمة لتسليمه النبتة البدائية ، ولكن في مدينة تاي آه الإلهية ، تم شراء كل مورد برونية التنين ، لذلك كان عليه أن يدخر كل رون.
“ما الأمر؟” سألت وانغ يي يون في هذا الوقت ، ما هو أكثر أهمية من النبتة البدائية؟
السبب الأول هو أنه بعد شهر ، نضج هؤلاء الأشخاص كثيرًا.
أوضح يي يون التقييم لوانغ.
هذا الطفل الذي يقطف النباتات عاد لتوه!
لم يتمكنوا من الفهم.كانت وظيفة قطف النباتات هذه تؤدى من قبل النساء ، فلماذا كان يي يون متحمس للغاية حيال ذلك؟
عند سماع هذا ، اصبحت وانغ اكثر حزنًا “إنها مجرد ساعتين من وقت التدريب. أنا أيضًا يمكنني أن أكافئك. قد يرغب الشيخ في مقابلتك هذه المرة!”
عندما سمع يي يون هذا ، شعر بسعادة غامرة. “شكرًا لك ، الأخت وانغ. في الأصل ، سمعت شائعات بأن الأخت وانغ شخص حقير ، لكن من الواضح الآن أن هذه الشائعات كانت غير صحيحة. نظرًا لأن الأخت وانغ تكافئني بساعتين من وقت التدريب ، سيكون مضيعة لعدم تلقي مكافأة المدرب تشين أيضًا. إذا أراد الشيخ رؤيتي ، فبغض النظر عما أفعله ، سأوقف كل شيء على الفور وأسرع إلى البرج الإلهي المركزي. لن يتأخر أي شيء ، حسنا؟”
كان يي يون جيدًا في استغلال الناس. لقد قبل عرض وانغ ولم يرغب في إضاعة مكافأة المدرب تشين. لقد تمكن من الحصول على أربع ساعات من وقت التدريب دفعة واحدة ، والتي كانت تساوي 2000 رونية حراشف تنين.
عندما توقف يي يون ، جعل ذلك الحشد أكثر صمتًا.
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
كانت وانغ عاجزة عن الكلام. في الماضي ، لم تكن تعتقد أن هذا الطفل كان ماكرًا إلى هذا الحد. ولكن بناءً على مزيد من التفكير ، إذا استدعاه الشيخ ، سواء جاء من المكتب أو من ساحة المدرسة ، كانت المسافة تقريبًا هي نفسها ولن يكون هناك الكثير من التأخير.
تشو كوي كاد يتقيأ الدم بسبب الغضب!
في هذا الوقت ، في ساحة المدرسة على بعد عشرة أميال ، كانت مجموعة شباب المدرب تشين تخضع لتقييمهم.
بالنسبة للمكافأة ، بما أن وانغ قالت ذلك ، لم تستطع التراجع عنها. بعد كل شيء ، أعاد يي يون نباتًا بدائيًا. الم تكن هذه المساهمة الكبيرة تساوي أكثر من مكافأة إضافية لمدة ساعتين من التدريب في البرية القاعة الإلهية؟
لقد كان يستخدم دائمًا تقنية التدريب ، “قبضة عظام النمر ضلع التنين” للتحكم في طاقة جسده ، لكنه اكتشف ببطء أن “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بها بعض أوجه القصور.
“سأمنحك خمسة عشر دقيقة. أنجز كل شيء بسرعة!” قالت وانغ بصرامة ، لكن بالطريقة التي نظرت بها إلى يي يون ، كان لديها شعور غير مقنع بالتقدير له. قد يبدو حساب يي يون وكأنه كان محظوظًا ، لكن من حكمه في ذلك الوقت والسهم الذي أطلقه باستخدام تصوره ، لا يمكن تفسير ذلك ببساطة بالحظ.
منذ تأخره ، كان لدى الأصلع تشين كل الحق في استبعاده من التقييم.
إذا لم يكن يي يون وكان شخصًا آخر ، لكان هذا الشخص قد تحول إلى متخلف من قبل الجينسنغ الأرجواني السماوي ، مما جعله حصادًا فارغًا وأيضًا إهدارًا كبيرًا لفرصة ذهبية.
“شكرًا لك ، الأخت وانغ!” ابتسم يي يون واستدار نحو ساحة المدرسة.
“شكرًا لك ، الأخت وانغ!” ابتسم يي يون واستدار نحو ساحة المدرسة.
لعق يي يون شفتيه وكان سعيدًا جدًا ، ومن المؤكد أنه كان من السهل كسب رونية حراشف التنين!
…
كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس غريبة ، وكان لديهم شعور غامض تجاههم ، وبدت خطواتهم غير الرسمية بطيئة ، لكن المسافة بين أقدامهم بدت متقلصة ، وفي بضع خطوات ، وصلوا إلى وسط ساحة المدرسة.
الفصل برعاية Last Lgend
في هذا الوقت ، في ساحة المدرسة على بعد عشرة أميال ، كانت مجموعة شباب المدرب تشين تخضع لتقييمهم.
“أدخله! أدخله!” صاحت مجموعة من الشباب النشطين وكأنهم في حالة حرارة. كان شاب قوي البنية متمسكًا بالسهم البدائي. انبثق وريد جبهته وبصيحة عالية ، أدخل السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني بصعوبة كبيرة.
“دنغ!”
الم … يكن يي يون يقطف النباتات؟
بصوت معدني مرتفع ، بالكاد تم إدخال رأس السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني.
السهم الثالث!
عندما عاد ليلاً ، كان يتأمل حتى الصباح ، لم يكن قد استلقى في الفراش قط للنوم.
على الرغم من أنه كان مهتز بعض الشيء ، إلا أنه كان لا يزال مدرج.
كانت وانغ عاجزة عن الكلام. في الماضي ، لم تكن تعتقد أن هذا الطفل كان ماكرًا إلى هذا الحد. ولكن بناءً على مزيد من التفكير ، إذا استدعاه الشيخ ، سواء جاء من المكتب أو من ساحة المدرسة ، كانت المسافة تقريبًا هي نفسها ولن يكون هناك الكثير من التأخير.
تمامًا كما كان تشو كوي يأخذ عدة أنفاس عميقة ويستعد لالتقاط السهم البدائي الثالث ، أطلق أحدهم صرخة.
في تقييم اليوم ، يمكن لنحو نصف الأعضاء إدخال سهم بدائي واحد في جدار التنغستن الأرجواني.
كان شعر هذا الشاب فوضويًا وملابسه ممزقة ، وبدا مثيرًا للشفقة للغاية.
بصوت معدني مرتفع ، بالكاد تم إدخال رأس السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني.
كانت هذه النتيجة مختلفة تمامًا عن تلك التي كانت قبل شهر.
السبب الأول هو أنه بعد شهر ، نضج هؤلاء الأشخاص كثيرًا.
ثم ، ممسكًا بالسهم البدائي ، واندفع نحو جدار التنجستن الأرجواني ، وكأنه يصنع الشواء ، أدخل السهم بعمق في الحائط!
السبب الثاني كان ، قبل شهر ، أن هؤلاء الشباب دخلوا للتو القاعة الإلهية البرية وقفتشوا قفزة الضفادع خمسة كيلومترات بأوزان ، مما جعلهم مرهقين.
لعق يي يون شفتيه وكان سعيدًا جدًا ، ومن المؤكد أنه كان من السهل كسب رونية حراشف التنين!
لكن اليوم ، كانوا جميعًا في حالة جيدة.
هذا الطفل ، من تظن نفسك ، كان هناك شخص آخر يريد مقابلته ، من كان؟ طفل طب آخر يقطف النباتات معك؟
“الأخ كوي ، أحسنت. إنه السهم الثاني!” صرخ أحدهم. الشاب العضلي الذي أدخل السهم البدائي لم يكن سوى تشو كوي. لقد كان الشخص الأقوى بين المائة شخص. كان الأمر سهلًا إلى حد ما بالنسبة لتشو كوي لإدخال أول سهم بدائي ، ولكن ثبت أن السهم الثاني أكثر صعوبة.
اليوم ، سأعرض لكم نتائج التدريب الشبيه بالشيطان الذي تحملتها من خلال تشكيل المعادن!
بعد ذلك ، كان السهم الثالث ، والذي كان السهم الأكثر أهمية!
من بين هذه المجموعة. لقد مروا بشهر شاق. إما أنهم عانوا من آلام في العضلات من أرجحة المطرقة بشكل متكرر ، مما أدى إلى ظهور بثور ودماء على راحة ايديهم ، أو أولئك الذين كانوا شركاء في السجال ، والذين تعرضوا للضرب المبرح. وبعد أن وضعوا بعض الأدوية ، اضطروا إلى الوقوف لتعرضهم للضرب مرة أخرى …
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
بإدخاله ، سيحصل على ساعتين من وقت التدريب. إذا لم يتمكن من إدخاله ، فسيتم التخلص منه بالكامل من النافذة.
لن يكون أي منهم مثل يي يون ، الذي حمل السهم أثناء توقفه ، كان الأمر كما لو كان يفكر في معنى الحياة.
قام تشو كوي بضخ نفسه. في الشهر الماضي ، كان في الحدادة ، حيث قام بطرق المعادن عشرات الآلاف من المرات. لقد تم تقطيع كفيه مرات لا تحصى. كل هذا كان لإثبات نفسه!
في هذه المرحلة ، شعر يي يون أن طاقته وصلت إلى ذروتها ، ولم يستطع الانتظار للتنفيس عنها!
اليوم ، بغض النظر عما إذا كان بإمكانه إدخال السهم البدائيي الثالث ، شعر تشو كوي أنه فائز ، لأنه هزم نفسه السابق.
تمامًا كما كان تشو كوي يأخذ عدة أنفاس عميقة ويستعد لالتقاط السهم البدائي الثالث ، أطلق أحدهم صرخة.
“هاها ، هيا!” أكثر الأشخاص حماسة هو تشو كوي. “ماذا عن ذلك؟ لا بد أنك حصلت على الكثير من قطف النباتات لمدة شهر! لقد سمعت أنك تقدمت حتى لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر. لماذا؟ هل عدت مبكرا؟”
“أليس هذا يي يون؟!” عند سماع ذلك الصوت ، استدار الجميع. ليس بعيدًا عن ساحة المدرسة ، كان يسير شاب يرتدي ملابس الكتان.
في هذا الوقت ، في ساحة المدرسة على بعد عشرة أميال ، كانت مجموعة شباب المدرب تشين تخضع لتقييمهم.
كان شعر هذا الشاب فوضويًا وملابسه ممزقة ، وبدا مثيرًا للشفقة للغاية.
استدار تشو كوي واتسعت عيناه.
“أوه؟ لماذا تسأل؟”
كان هذا بالطبع نتيجة قطف النبتة البدائية. عندما انفجرت حبة الجحيم الإلهية ، تسببت موجة الصدمة في تأثر يي يون أيضًا. بعد أن انتهى من امتصاص جوهر النبتة البدائية ، عاد إلى مدينة تاي آه الإلهية ولم يكن لديه لا وقت لترتيب مظهره.
هذا الطفل الذي يقطف النباتات عاد لتوه!
ken
“أوه؟” عند رؤية يي يون ، عبس المدرب تشين قليلاً ، لكنه لاحظ أن مستوى زراعة يي يون قد ارتفع.
ما – ماذا؟
قبل شهر ، كان في المراحل الأولى من عالم الدم الأرجواني ، ولكن الآن ، كان في المراحل المتوسطة من عالم الدم الأرجواني.
“آسف المدرب. في السابق ، عندما ذهبت لقطف النباتات ، لم يكن لدي وقت …” حاول يي يون الشرح.
“المدرب تشين ، المجند يي يون هنا!” أعطى يي يون الأصلع تشين تحية عسكرية نموذجية لمملكة تاي آه الإلهية.
“لقد تأخرت ساعة!” نظر المدرب تشين بصرامة إلى يي يون ، فقط هذه النظرة جعلت اقدام العديد من المجندين رخوة.
لعق يي يون شفتيه وكان سعيدًا جدًا ، ومن المؤكد أنه كان من السهل كسب رونية حراشف التنين!
“آسف المدرب. في السابق ، عندما ذهبت لقطف النباتات ، لم يكن لدي وقت …” حاول يي يون الشرح.
اتخذ تشو كوي وضعية ركوب الخيل ، حيث تم تثبيت قدميه بقوة على الأرض ، مع استقرار الجزء السفلي من جسده ، قام بتمرير قوته من عموده الفقري إلى كتفيه ثم إلى ذراعيه!
“دنغ!”
عندما سمع الحشد هذا ، لم يسعهم إلا الضحك.
أن يتأخر في قطف النباتات. لقد كرس هذا يي يون شبابه وحياته لقطف النباتات. ربما كان هذا هو سعيه في حياته.
وقف العديد من الشباب على الفور في حالة انتباه ، وكان الأصلع تشين مرتبكًا أيضًا ، لماذا يأتي رجال تنفيذ القانون من البرج الإلهي المركزي إلى أرض مدرسة التجنيد؟
الفصل برعاية Last Lgend
لم يتمكنوا من الفهم.كانت وظيفة قطف النباتات هذه تؤدى من قبل النساء ، فلماذا كان يي يون متحمس للغاية حيال ذلك؟
كان يي يون جيدًا في استغلال الناس. لقد قبل عرض وانغ ولم يرغب في إضاعة مكافأة المدرب تشين. لقد تمكن من الحصول على أربع ساعات من وقت التدريب دفعة واحدة ، والتي كانت تساوي 2000 رونية حراشف تنين.
“هيهي ، يي يون ، لقد أتيت في الوقت المناسب! دعنا نتنافس مرة أخرى اليوم. لقد أدخلت بالفعل سهمين بدائيين. سيكون هذا هو سهمي الثالث!”
عند رؤية يي يون يظهر ، لعق تشو كوي شفتيه ، وقد أصيب تشو كوي بخيبة أمل لعدم رؤية يي يون اليوم. زادت قوته وتحسنت قدراته ، كل هذا كان لإثبات نفسه.
بصرخة واضحة ، رفعت يدي يي يون بثبات السهم البدائي!
وكان يي يون أفضل خصم!
قبل شهر ، تم هزيمته من قبل يي يون. اليوم ، أراد أن يتجاوز يي يون واستعادة وجهه. بدون يي يون ، شعر وكأنه قام بلكم القطن.
بالطبع ، لم يقل يي يون أيًا من هذا.
“هذا … المدرب تشين ، لقد وصلت للتو الآن. هل لا يزال بإمكاني المشاركة في التقييم؟” سأل يي يون بضعف ، في انتظار تعليمات الأصلع تشين.
منذ تأخره ، كان لدى الأصلع تشين كل الحق في استبعاده من التقييم.
وكان يحيط بيي يون مجموعة من الشباب ، بأفواههم منفتحة ، في حالة هامدة.كانوا قد رأوا بأعينهم للتو كيف أن يي يون ، باستخدام يديه ، رفع أول سهم بدائي كما لو كان يرفع جذوعًا خشبية. بدا الأمر سهلا تماما.
198- زيادة القوة
رد الأصلع تشين بصوت عالٍ ، “اصعد. لا تنس ما أتيت إلى مدينة تاي آه الإلهية من أجله!”
كيف يمكن مقارنة نمط حياة المرأة في قطف النباتات بأسلوبه؟
ذكّر الأصلع تشين يي يون مرة أخرى بعدم اهمال تدريبه من أجل وظيفة لا طائل منها.إنه حقًا لم يفهم لماذا أحب يي يون قطف النباتات كثيرًا.
مستقر! سريع! قوي!
وكان يحيط بيي يون مجموعة من الشباب ، بأفواههم منفتحة ، في حالة هامدة.كانوا قد رأوا بأعينهم للتو كيف أن يي يون ، باستخدام يديه ، رفع أول سهم بدائي كما لو كان يرفع جذوعًا خشبية. بدا الأمر سهلا تماما.
“هاها ، هيا!” أكثر الأشخاص حماسة هو تشو كوي. “ماذا عن ذلك؟ لا بد أنك حصلت على الكثير من قطف النباتات لمدة شهر! لقد سمعت أنك تقدمت حتى لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر. لماذا؟ هل عدت مبكرا؟”
هذه طريقة متعجرفة للغاية!
ابتسم تشو كوي ليي يون. تم عقد ذراعيه عبر صدره وانحنى بشكل عرضي على سهم بدائي. كان هذا السهم البدائي واحدًا من الاثنين اللذين أدخلهما.
وأظهر موقف المدرب تشين بوضوح أن “منفذي القانون” هؤلاء كانوا أشخاصًا مهمين.
لقد أدخل سهمين بدائيين. تم إدخال أحدهما بقوة في جدار التنجستن الأرجواني ، لكن الآخر لم يكن ثابتًا كما كان الأول ، بينما كان الطرف الآخر من عمود السهم يتدلى ببطء إلى أسفل.
ومع ذلك ، كانت هذه نتيجة يجب أن يفخر بها.كان تشو كوي هو الشخص الوحيد من بين مئات الأشخاص الذين تمكنوا من إدخال سهم بدائي ثانٍ.
قال يي يون ببساطة: “بسبب حصولي على محصول جيد ، عدت مبكرًا.”
عندما سمع يي يون هذا ، شعر بسعادة غامرة. “شكرًا لك ، الأخت وانغ. في الأصل ، سمعت شائعات بأن الأخت وانغ شخص حقير ، لكن من الواضح الآن أن هذه الشائعات كانت غير صحيحة. نظرًا لأن الأخت وانغ تكافئني بساعتين من وقت التدريب ، سيكون مضيعة لعدم تلقي مكافأة المدرب تشين أيضًا. إذا أراد الشيخ رؤيتي ، فبغض النظر عما أفعله ، سأوقف كل شيء على الفور وأسرع إلى البرج الإلهي المركزي. لن يتأخر أي شيء ، حسنا؟”
منذ تأخره ، كان لدى الأصلع تشين كل الحق في استبعاده من التقييم.
“محصول؟ لقد حصلت على محصول جيد أثناء قطف النباتات؟ هاها.” وجد تشو كوي ذلك ممتعًا. هل يمكن اعتبار قطف القليل من النباتات “جيدًا”؟ ما الذي كان هناك ليكون سعيدًا؟
قبل أن ينهي تشو كوي كلماته ، سار مجموعة من الرجال يرتدون عباءات سوداء فجأة من حافة ساحة المدرسة.
“يي يون ، لقد قطفت النباتات لمدة شهر. لذا فليس من العدل التنافس ضدك. ولكن نظرًا لأنه اختيارك ، لا يمكنك إلقاء اللوم على أي شخص آخر. اليوم ، سأريك ما هو الحصاد الحقيقي!”
“دنغ!”
هز تشو كوي قبضتيه. في الشهر الماضي ، أصيب ببثور عديدة على يديه. كان دمه مختلطًا بالعرق. كان الألم ممسكًا بمطرقة المطرقة الساخنة من خلال بعض القماش ، وكان مؤلمًا. على الرغم من أنه لا يُنسى بالنسبة لتشو كوي ، كما جعله ينفجر بفخر.
لم يتمكنوا من الفهم.كانت وظيفة قطف النباتات هذه تؤدى من قبل النساء ، فلماذا كان يي يون متحمس للغاية حيال ذلك؟
كانت هذه حياة رجل ، أليس كذلك؟
خلفه ، تم تثبيت سهم بدائي بقوة في جدار التنغستن الأرجواني. كانت نهاية عمود السهم لا تزال تهتز. لم يكن ذلك بسبب عدم استقراره ، ولكن لأن القوة التي تم إدخاله بها كانت كبيرة جدًا. لتبديد الطاقة وبالتالي يمكن أن يهتز فقط للتخلص منها!
كيف يمكن مقارنة نمط حياة المرأة في قطف النباتات بأسلوبه؟
في هذا الوقت ، في ساحة المدرسة على بعد عشرة أميال ، كانت مجموعة شباب المدرب تشين تخضع لتقييمهم.
لكن يي يون قال ، “لست مضطرًا لذلك. سأفعل ذلك معك. أنا في عجلة من أمري وقد يبحث شخص ما عني بعد فترة.”
كان من الصعب رفع السهم البدائي. نظرًا لوزن السهم البدائي ، فإن أذرعهم ستشعر وكأنها تنكسر. على هذا النحو ، بمجرد رفعه ، سوف يندفعون لإدخال السهم لتوفير الطاقة.
كما قال يي يون هذا ، وقف أمام الصندوق المعدني الكبير الذي يحتوي على الأسهم البدائية. كانت لهجته غير رسمية ، لكن هذه النغمة جعلت تشو كوي عبوسًا. لم يكن سعيدًا. بدا أن يي يون لم يهتم كثيرًا بهذا التقييم.
استدار تشو كوي واتسعت عيناه.
هذا الطفل ، من تظن نفسك ، كان هناك شخص آخر يريد مقابلته ، من كان؟ طفل طب آخر يقطف النباتات معك؟
…
من المؤكد أنه تحول إلى أحد المشاهير وكان مشغولاً بما فيه الكفاية!
كان الناس لا يزالون مذهولين وقبل أن يتمكنوا من التعافي ، كان يي يون قد التقط بالفعل السهم البدائي الثاني.
فرك تشو كوي معصميه ، وأخذ نفسًا عميقًا وثنى ظهره ، وعانق السهم البدائي الثالث.
كانت وانغ عاجزة عن الكلام. في الماضي ، لم تكن تعتقد أن هذا الطفل كان ماكرًا إلى هذا الحد. ولكن بناءً على مزيد من التفكير ، إذا استدعاه الشيخ ، سواء جاء من المكتب أو من ساحة المدرسة ، كانت المسافة تقريبًا هي نفسها ولن يكون هناك الكثير من التأخير.
اليوم ، سأعرض لكم نتائج التدريب الشبيه بالشيطان الذي تحملتها من خلال تشكيل المعادن!
قال يي يون ببساطة: “بسبب حصولي على محصول جيد ، عدت مبكرًا.”
اتخذ تشو كوي وضعية ركوب الخيل ، حيث تم تثبيت قدميه بقوة على الأرض ، مع استقرار الجزء السفلي من جسده ، قام بتمرير قوته من عموده الفقري إلى كتفيه ثم إلى ذراعيه!
انتفخت عضلاته ، مع ظهور وريد بعد وريد. وبينما كان على وشك الصراخ لرفع السهم البدائي الثالث ، سمع صوت “دنغ” يصم الآذان. كاد أن يوقف أنفاسه!
“أوه؟ لماذا تسأل؟”
ماذا جرى؟
حتى جدار التنغستن الأرجواني ارتعد قليلا!
استدار تشو كوي واتسعت عيناه.
لكن اليوم ، كانوا جميعًا في حالة جيدة.
“دنغ!”
خلفه ، تم تثبيت سهم بدائي بقوة في جدار التنغستن الأرجواني. كانت نهاية عمود السهم لا تزال تهتز. لم يكن ذلك بسبب عدم استقراره ، ولكن لأن القوة التي تم إدخاله بها كانت كبيرة جدًا. لتبديد الطاقة وبالتالي يمكن أن يهتز فقط للتخلص منها!
مرة أخرى ، تم إدخال رأس السهم بعمق أكثر من ثلاثة أقدام وكان الذيل يهتز بشدة.
من خلال الشعور بتدفق الطاقة داخل جسده ، لا يزال بإمكانه الشعور بهذا الشعور غير المتناغم. ومع ذلك ، لم يؤثر ذلك على قوة يي يون المتفجرة.
هذا الاهتزاز قد يؤذي أي شخص يقترب أكثر من اللازم!
كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس غريبة ، وكان لديهم شعور غامض تجاههم ، وبدت خطواتهم غير الرسمية بطيئة ، لكن المسافة بين أقدامهم بدت متقلصة ، وفي بضع خطوات ، وصلوا إلى وسط ساحة المدرسة.
من البداية إلى النهاية ، لم يهتز يي يون مرة واحدة بينما كان يمسك السهم!
تم إدخال السهم البدائي بعمق ثلاثة أقدام على الأقل!
ما – ماذا؟
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
كان تشو كوي مذهولًا. تم إدخال هذا السهم بواسطة يي يون؟
كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس غريبة ، وكان لديهم شعور غامض تجاههم ، وبدت خطواتهم غير الرسمية بطيئة ، لكن المسافة بين أقدامهم بدت متقلصة ، وفي بضع خطوات ، وصلوا إلى وسط ساحة المدرسة.
كيف فعل ذلك بهذه السرعة !؟
استغرق الأمر عشر ثوانٍ على الأقل أو أكثر لإدخال سهم ، وكان الوقت اللازم لرفع السهم مستهلكًا للوقت بشكل خاص حيث كان عليه أن يستجمع قوته.
كان تشو كوي غاضبًا حقًا. لقد تجاهل فجوة القوة بينه وبين يي يون وقال بصراحة ، “توقف عن إهمالي! ماذا تقصد بالحظ السعيد؟ لقد كنت للتو تقطف النباتات ، إنها وظيفة مخصصة للنساء. كيف يمكنك أن تنمو قوتك؟ أو ينمو مستوى تدريبك؟ ماذا فعلت …”
اليوم ، بغض النظر عما إذا كان بإمكانه إدخال السهم البدائيي الثالث ، شعر تشو كوي أنه فائز ، لأنه هزم نفسه السابق.
لكن الآن ، كان قد ثنى ظهره للتو ولم يرفع السهم حتى ، ومع ذلك انتهى يي يون بالفعل من إدخال السهم!؟
حسنا هذا الفصل الوفاة 3.5 الف كلمة!
بدأ يي يون بالفعل في تحريك السهم البدائي الثاني داخل الصندوق المعدني الكبير.
وكان يحيط بيي يون مجموعة من الشباب ، بأفواههم منفتحة ، في حالة هامدة.كانوا قد رأوا بأعينهم للتو كيف أن يي يون ، باستخدام يديه ، رفع أول سهم بدائي كما لو كان يرفع جذوعًا خشبية. بدا الأمر سهلا تماما.
الفصل برعاية Last Lgend
ثم ، ممسكًا بالسهم البدائي ، واندفع نحو جدار التنجستن الأرجواني ، وكأنه يصنع الشواء ، أدخل السهم بعمق في الحائط!
من البداية إلى النهاية ، لم يهتز يي يون مرة واحدة بينما كان يمسك السهم!
ماذا جرى؟
مستقر! سريع! قوي!
كان الناس لا يزالون مذهولين وقبل أن يتمكنوا من التعافي ، كان يي يون قد التقط بالفعل السهم البدائي الثاني.
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
كانت طاقة يي يون تدور في جسده ، وتدفق الطاقة الدافئ الذي جاء من امتصاص جينسنغ يانغ السماء الأرجواني عبر جسده!
كانت طاقة يي يون تدور في جسده ، وتدفق الطاقة الدافئ الذي جاء من امتصاص جينسنغ يانغ السماء الأرجواني عبر جسده!
ولأنه قد اخترق بالفعل المرحلة المتوسطة من الدم الأرجواني ، فإن استخدام كل قوته لإدخال سهم بدائي لم يجعله منهكًا ، بل منحه شعورًا رائعًا!
“أوه؟” عند رؤية يي يون ، عبس المدرب تشين قليلاً ، لكنه لاحظ أن مستوى زراعة يي يون قد ارتفع.
ولكن بينما كان متمسكًا بالسهم البدائي الثاني ، توقف يي يون فجأة. “أوه؟ يبدو أن هناك بعض التدفق غير المتناسق للطاقة …”
كيف فعل ذلك بهذه السرعة !؟
عندما كان يستخدم كل طاقته الجسدية ، كان لدى يي يون شعور بأنه على الرغم من القوة التي أعطتها له هذه النبتة البدائية ، إلا أنه كان مثل حصان بدون لجام جعله يجد صعوبة في السيطرة عليه.
ذكّر الأصلع تشين يي يون مرة أخرى بعدم اهمال تدريبه من أجل وظيفة لا طائل منها.إنه حقًا لم يفهم لماذا أحب يي يون قطف النباتات كثيرًا.
لقد كان يستخدم دائمًا تقنية التدريب ، “قبضة عظام النمر ضلع التنين” للتحكم في طاقة جسده ، لكنه اكتشف ببطء أن “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بها بعض أوجه القصور.
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
كانت طاقة هذه النبتة البدائية قوية جدًا. نظرًا لأن “قبضة عظام النمر ضلع التنين” كانت تقنية زراعة قبل عالم الدم الأرجواني ، فقد أصبحت غير كافية.
استدار تشو كوي واتسعت عيناه.
ما الذي يفعله هذا الطفل …؟
عندما توقف يي يون ، جعل ذلك الحشد أكثر صمتًا.
أن يتأخر في قطف النباتات. لقد كرس هذا يي يون شبابه وحياته لقطف النباتات. ربما كان هذا هو سعيه في حياته.
كان من الصعب رفع السهم البدائي. نظرًا لوزن السهم البدائي ، فإن أذرعهم ستشعر وكأنها تنكسر. على هذا النحو ، بمجرد رفعه ، سوف يندفعون لإدخال السهم لتوفير الطاقة.
لن يكون أي منهم مثل يي يون ، الذي حمل السهم أثناء توقفه ، كان الأمر كما لو كان يفكر في معنى الحياة.
ولكن بينما كان متمسكًا بالسهم البدائي الثاني ، توقف يي يون فجأة. “أوه؟ يبدو أن هناك بعض التدفق غير المتناسق للطاقة …”
“يي يون ، لقد قطفت النباتات لمدة شهر. لذا فليس من العدل التنافس ضدك. ولكن نظرًا لأنه اختيارك ، لا يمكنك إلقاء اللوم على أي شخص آخر. اليوم ، سأريك ما هو الحصاد الحقيقي!”
هذه طريقة متعجرفة للغاية!
مقارنة بالسهمين السابقين ، كان هذا أقوى بأكثر من مرتين!
تمامًا كما كان الناس يفكرون في هذا الأمر ، كان الأمر كما لو أن يي يون قد استنير فجأة.بدون أي تردد ، أمسك بالسهم البدائي الثاني واتجه نحو جدار التنغستن الأرجواني.
من خلال الشعور بتدفق الطاقة داخل جسده ، لا يزال بإمكانه الشعور بهذا الشعور غير المتناغم. ومع ذلك ، لم يؤثر ذلك على قوة يي يون المتفجرة.
“دانغ!”
مرة أخرى ، تم إدخال رأس السهم بعمق أكثر من ثلاثة أقدام وكان الذيل يهتز بشدة.
بصوت عالٍ ثانٍ ، تم إدخال السهم البدائي الثاني بإحكام!
مرة أخرى ، تم إدخال رأس السهم بعمق أكثر من ثلاثة أقدام وكان الذيل يهتز بشدة.
ken
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
ليس بعيدًا ، حتى الأصلع تشين كان مذهولًا جدًا بهذا المشهد.
بصوت معدني مرتفع ، بالكاد تم إدخال رأس السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني.
ما الذي يفعله هذا الطفل …؟
مقارنة بالسهمين السابقين ، كان هذا أقوى بأكثر من مرتين!
من الواضح أنه كان يقطف النباتات لمدة شهر ، فكيف زادت قوته كثيرًا؟ على الرغم من أن له علاقة باختراقه إلى عالم الدم الأرجواني المتوسط ، ولكن كان هناك فرق بسيط بين المرحلة المبكرة و في المرحلة المتوسطة. لا يمكن أن يؤدي إلى مثل هذه الزيادة الكبيرة في القوة …
198- زيادة القوة
كان الأصلع تشين يتمتع بمستوى تدريب لورد بشري ، لكن بالنظر إلى يي يون ، لم يكن لديه أدنى فكرة.
في تقييم اليوم ، يمكن لنحو نصف الأعضاء إدخال سهم بدائي واحد في جدار التنغستن الأرجواني.
“السهم الثاني! لا يزال الأمر سهلاً.”
كيف يمكن مقارنة نمط حياة المرأة في قطف النباتات بأسلوبه؟
ومع ذلك ، فإن أسره وامتصاصه للنبتة البدائية كان سلسًا بشكل مدهش وعاد قبل ثلاثة أيام ونصف.
ارتجفت قلوب الناس ، فتحت قوة يي يون فجوة بينهم ، فجوة بعرض ثمانية عشر شارعًا!
ارتجفت قلوب الناس ، فتحت قوة يي يون فجوة بينهم ، فجوة بعرض ثمانية عشر شارعًا!
لعق يي يون شفتيه وكان سعيدًا جدًا ، ومن المؤكد أنه كان من السهل كسب رونية حراشف التنين!
فرك يي يون معصميه بشكل عرضي ، وانحنى ولمس السهم البدائي الثالث.
قام تشو كوي بضخ نفسه. في الشهر الماضي ، كان في الحدادة ، حيث قام بطرق المعادن عشرات الآلاف من المرات. لقد تم تقطيع كفيه مرات لا تحصى. كل هذا كان لإثبات نفسه!
الصوت الصاخب مزق السماوات!
لم يأخذ استراحة وكان يفعل كل ذلك دفعة واحدة!
كان الناس لا يزالون مذهولين وقبل أن يتمكنوا من التعافي ، كان يي يون قد التقط بالفعل السهم البدائي الثاني.
كان تشو كوي مذهولًا. تم إدخال هذا السهم بواسطة يي يون؟
“مجددا!”
“المدرب تشين ، المجند يي يون هنا!” أعطى يي يون الأصلع تشين تحية عسكرية نموذجية لمملكة تاي آه الإلهية.
“مجددا!”
بصرخة واضحة ، رفعت يدي يي يون بثبات السهم البدائي!
هذا الاهتزاز قد يؤذي أي شخص يقترب أكثر من اللازم!
من خلال الشعور بتدفق الطاقة داخل جسده ، لا يزال بإمكانه الشعور بهذا الشعور غير المتناغم. ومع ذلك ، لم يؤثر ذلك على قوة يي يون المتفجرة.
كانت هذه النتيجة مختلفة تمامًا عن تلك التي كانت قبل شهر.
السهم الثالث!
بصوت عالٍ ثانٍ ، تم إدخال السهم البدائي الثاني بإحكام!
مع الصراخ ، غلي دم يي يون في عروقه ، وتدفقت طاقة النبتة البدائية مثل البركان المتفجر!
بصوت معدني مرتفع ، بالكاد تم إدخال رأس السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني.
كان هذا بالطبع نتيجة قطف النبتة البدائية. عندما انفجرت حبة الجحيم الإلهية ، تسببت موجة الصدمة في تأثر يي يون أيضًا. بعد أن انتهى من امتصاص جوهر النبتة البدائية ، عاد إلى مدينة تاي آه الإلهية ولم يكن لديه لا وقت لترتيب مظهره.
في هذه المرحلة ، شعر يي يون أن طاقته وصلت إلى ذروتها ، ولم يستطع الانتظار للتنفيس عنها!
ولأنه قد اخترق بالفعل المرحلة المتوسطة من الدم الأرجواني ، فإن استخدام كل قوته لإدخال سهم بدائي لم يجعله منهكًا ، بل منحه شعورًا رائعًا!
مع السهم البدائي في يديه ، أرسل قوة جسده بالكامل إلى السهم البدائي وطعنه بكل قوته!
“دنغ!”
“دنغ!”
ترجمة:
الصوت الصاخب مزق السماوات!
ثم ، ممسكًا بالسهم البدائي ، واندفع نحو جدار التنجستن الأرجواني ، وكأنه يصنع الشواء ، أدخل السهم بعمق في الحائط!
حتى جدار التنغستن الأرجواني ارتعد قليلا!
لقد أدخل سهمين بدائيين. تم إدخال أحدهما بقوة في جدار التنجستن الأرجواني ، لكن الآخر لم يكن ثابتًا كما كان الأول ، بينما كان الطرف الآخر من عمود السهم يتدلى ببطء إلى أسفل.
تم تثبيت هذا السهم البدائيي الثالث بقوة في الجدار ، وكان ذيل السهم يهتز بسرعة كبيرة بحيث شكل الظلال.
“سأمنحك خمسة عشر دقيقة. أنجز كل شيء بسرعة!” قالت وانغ بصرامة ، لكن بالطريقة التي نظرت بها إلى يي يون ، كان لديها شعور غير مقنع بالتقدير له. قد يبدو حساب يي يون وكأنه كان محظوظًا ، لكن من حكمه في ذلك الوقت والسهم الذي أطلقه باستخدام تصوره ، لا يمكن تفسير ذلك ببساطة بالحظ.
كان من بينهم وانغ من مكتب قطف النباتات. لقد تابعت بشكل مثير للإعجاب وراء هؤلاء الرجال. وانغ ، التي لم تظهر أي احترام لأي شخص ، أصبحت الآن محترمة. ومن الواضح أن هؤلاء الأشخاص الذين أمامها كانوا مهمين.
ذهب هذا السهم إلى عمق أكثر من أربعة أقدام!
مقارنة بالسهمين السابقين ، كان هذا أقوى بأكثر من مرتين!
تم تثبيت هذا السهم البدائيي الثالث بقوة في الجدار ، وكان ذيل السهم يهتز بسرعة كبيرة بحيث شكل الظلال.
ومع ذلك ، فإن أسره وامتصاصه للنبتة البدائية كان سلسًا بشكل مدهش وعاد قبل ثلاثة أيام ونصف.
صُعق الشباب المحيطون .. ما… هذا النوع من القوة…؟
كان تقدمهم واضحًا ؛ ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كان أقل شأناً تمامًا.
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
…
كان يي يون ، الذي كان أمامهم ، وحشًا مقفرًا يشبه البشر!
عند رؤية يي يون يظهر ، لعق تشو كوي شفتيه ، وقد أصيب تشو كوي بخيبة أمل لعدم رؤية يي يون اليوم. زادت قوته وتحسنت قدراته ، كل هذا كان لإثبات نفسه.
ومع ذلك ، كانت هذه نتيجة يجب أن يفخر بها.كان تشو كوي هو الشخص الوحيد من بين مئات الأشخاص الذين تمكنوا من إدخال سهم بدائي ثانٍ.
كان تشو كوي في حالة ذهول ، واختفت المشاعر النبيلة التي كانت قد اندفعت من قبل في قلبه ، وأصبح التصريح الذكوري الذي أعده عندما يفوز مزحة الآن.
الم … يكن يي يون يقطف النباتات؟
لم يأخذ استراحة وكان يفعل كل ذلك دفعة واحدة!
يمكن للمرء أن يتحسن هذا القدر بمجرد قطف النباتات؟
قبل شهر ، كان في المراحل الأولى من عالم الدم الأرجواني ، ولكن الآن ، كان في المراحل المتوسطة من عالم الدم الأرجواني.
من بين هذه المجموعة. لقد مروا بشهر شاق. إما أنهم عانوا من آلام في العضلات من أرجحة المطرقة بشكل متكرر ، مما أدى إلى ظهور بثور ودماء على راحة ايديهم ، أو أولئك الذين كانوا شركاء في السجال ، والذين تعرضوا للضرب المبرح. وبعد أن وضعوا بعض الأدوية ، اضطروا إلى الوقوف لتعرضهم للضرب مرة أخرى …
ومن ثم ، اعتقد يي يون أنه يمكنه القيام بذلك في الوقت المناسب للتقييم.
لكن الآن ، كان قد ثنى ظهره للتو ولم يرفع السهم حتى ، ومع ذلك انتهى يي يون بالفعل من إدخال السهم!؟
من خلال عملهم الشاق ، تمكنوا من جمع بعض رونية حراشف التنين. واستخدموها لتبادل البقايا والحبوب من العشرة آلاف باغودا. كان لا بد من القول إن بقايا وحبوب مدينة تاي آه الإلهية كانت أفضل بكثير من تلك التي كانوا يأخذون في المنزل.
كان تقدمهم واضحًا ؛ ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كان أقل شأناً تمامًا.
بالنسبة للمكافأة ، بما أن وانغ قالت ذلك ، لم تستطع التراجع عنها. بعد كل شيء ، أعاد يي يون نباتًا بدائيًا. الم تكن هذه المساهمة الكبيرة تساوي أكثر من مكافأة إضافية لمدة ساعتين من التدريب في البرية القاعة الإلهية؟
“لقد تأخرت ساعة!” نظر المدرب تشين بصرامة إلى يي يون ، فقط هذه النظرة جعلت اقدام العديد من المجندين رخوة.
كان تعذيبا للمقارنة ؛ القمامة ملقاة عند المقارنة!
“يي يون ، لقد قطفت النباتات لمدة شهر. لذا فليس من العدل التنافس ضدك. ولكن نظرًا لأنه اختيارك ، لا يمكنك إلقاء اللوم على أي شخص آخر. اليوم ، سأريك ما هو الحصاد الحقيقي!”
الفصل برعاية Last Lgend
“كيف … كيف زادت قوتك كثيرًا …؟ كيف يمكن ذلك …؟” لم يستطع تشو كوي تصديق ذلك. في الشهر الماضي ، لم يتراخى على الإطلاق ، ومع ذلك لم يستطع المقارنة مع يي يون الذي ذهب إلى الجبال لقطف النباتات؟
هذه طريقة متعجرفة للغاية!
ابتسم يي يون.في الشهر الماضي ، ألم تحسب كل ثانية؟
ken
ماذا جرى؟
إلى جانب قطف النباتات ، كان يرتدي 200 دينغ يوميًا ، حيث كان يتسلق جبل النباتات صعودًا وهبوطًا ، ويدرب قوته وحركته.
ken
ليس بعيدًا ، حتى الأصلع تشين كان مذهولًا جدًا بهذا المشهد.
عندما عاد ليلاً ، كان يتأمل حتى الصباح ، لم يكن قد استلقى في الفراش قط للنوم.
“هاها ، هيا!” أكثر الأشخاص حماسة هو تشو كوي. “ماذا عن ذلك؟ لا بد أنك حصلت على الكثير من قطف النباتات لمدة شهر! لقد سمعت أنك تقدمت حتى لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر. لماذا؟ هل عدت مبكرا؟”
في تقييم اليوم ، يمكن لنحو نصف الأعضاء إدخال سهم بدائي واحد في جدار التنغستن الأرجواني.
في مدينة تاي آه الإلهية ، كان النوم باهظًا للغاية ، ومن خلال استبداله بالتأمل ، يمكنه أيضًا زيادة مستوى تدريبه أثناء الراحة.
فرك تشو كوي معصميه ، وأخذ نفسًا عميقًا وثنى ظهره ، وعانق السهم البدائي الثالث.
وبسبب الاستيلاء على النبتة البدائية ، اضطر يي يون إلى استخدام كل حيله وتعرض لخطر كبير. وتحت الخطر الشديد والصعوبات المختلفة ، استغل فرصة واحدة في الألف واغتنم الفرصة التي لم يكن أحد يعتقد أنها ممكنة!
هل يمكن مقارنة ذلك باستخدام مطرقة تكرير أو التعرض للضرب أثناء السجال؟
اليوم ، سأعرض لكم نتائج التدريب الشبيه بالشيطان الذي تحملتها من خلال تشكيل المعادن!
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
بالطبع ، لم يقل يي يون أيًا من هذا.
من خلال الشعور بتدفق الطاقة داخل جسده ، لا يزال بإمكانه الشعور بهذا الشعور غير المتناغم. ومع ذلك ، لم يؤثر ذلك على قوة يي يون المتفجرة.
ابتسم وقال لتشو كوي ، “هذا كله بسبب …”
كان تقدمهم واضحًا ؛ ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كان أقل شأناً تمامًا.
“بعض الحظ الجيد …”
سحب يي يون كلماته لإثارة شهية الناس ، قبل أن يتفوه في النهاية بالكلمات الثلاث.
كان هذا بالطبع نتيجة قطف النبتة البدائية. عندما انفجرت حبة الجحيم الإلهية ، تسببت موجة الصدمة في تأثر يي يون أيضًا. بعد أن انتهى من امتصاص جوهر النبتة البدائية ، عاد إلى مدينة تاي آه الإلهية ولم يكن لديه لا وقت لترتيب مظهره.
“بعض الحظ الجيد …”
كما قال يي يون هذا ، وقف أمام الصندوق المعدني الكبير الذي يحتوي على الأسهم البدائية. كانت لهجته غير رسمية ، لكن هذه النغمة جعلت تشو كوي عبوسًا. لم يكن سعيدًا. بدا أن يي يون لم يهتم كثيرًا بهذا التقييم.
“المدرب تشين ، المجند يي يون هنا!” أعطى يي يون الأصلع تشين تحية عسكرية نموذجية لمملكة تاي آه الإلهية.
تشو كوي كاد يتقيأ الدم بسبب الغضب!
لقد شعر أن يي يون كان يضايقه.العمل الشاق الذي قدموه طوال هذا الشهر انقلب رأساً على عقب بسبب ذكر يي يون لحسن الحظ. (سيادة القديس حسن الحظ ايش جابه؟)
ومن ثم ، اعتقد يي يون أنه يمكنه القيام بذلك في الوقت المناسب للتقييم.
كان تشو كوي غاضبًا حقًا. لقد تجاهل فجوة القوة بينه وبين يي يون وقال بصراحة ، “توقف عن إهمالي! ماذا تقصد بالحظ السعيد؟ لقد كنت للتو تقطف النباتات ، إنها وظيفة مخصصة للنساء. كيف يمكنك أن تنمو قوتك؟ أو ينمو مستوى تدريبك؟ ماذا فعلت …”
قبل أن ينهي تشو كوي كلماته ، سار مجموعة من الرجال يرتدون عباءات سوداء فجأة من حافة ساحة المدرسة.
كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس غريبة ، وكان لديهم شعور غامض تجاههم ، وبدت خطواتهم غير الرسمية بطيئة ، لكن المسافة بين أقدامهم بدت متقلصة ، وفي بضع خطوات ، وصلوا إلى وسط ساحة المدرسة.
كان من بينهم وانغ من مكتب قطف النباتات. لقد تابعت بشكل مثير للإعجاب وراء هؤلاء الرجال. وانغ ، التي لم تظهر أي احترام لأي شخص ، أصبحت الآن محترمة. ومن الواضح أن هؤلاء الأشخاص الذين أمامها كانوا مهمين.
عند رؤية هؤلاء الرجال ، حتى المدرب تشين أصبح جادًا ، فالذراعين التي كان يحملها خلف ظهره تتدلى لأسفل الآن.
انحنى الأصلع تشين قليلاً “اللورد منفذ القانون!” كان موقعه في مدينة تاي آه الإلهية أقل من هؤلاء الناس.
يمكن للمرء أن يتحسن هذا القدر بمجرد قطف النباتات؟
منفذ القانون؟
كشف رجل في منتصف العمر كان قائد الرجال الذين يرتدون العباءات السوداء النقاب عن غطاء وجهه ، كاشفاً عن وجهه الحذق. كانت هناك ثلاثة خطوط متوازية على وجهه شكلت ندبة مذهلة. بدا الأمر وكأنه قد خدش من قبل مخالب وحش مقفر.
السبب الثاني كان ، قبل شهر ، أن هؤلاء الشباب دخلوا للتو القاعة الإلهية البرية وقفتشوا قفزة الضفادع خمسة كيلومترات بأوزان ، مما جعلهم مرهقين.
صُدم الشباب الحاضرون ، ما هو الموقف الذي كان مسؤولاً عن تنفيذ القانون؟
كانت ساعتا التدريب في القاعة الإلهية البرية تساوي 1000 رونية حراشف تنين.
من خلال عملهم الشاق ، تمكنوا من جمع بعض رونية حراشف التنين. واستخدموها لتبادل البقايا والحبوب من العشرة آلاف باغودا. كان لا بد من القول إن بقايا وحبوب مدينة تاي آه الإلهية كانت أفضل بكثير من تلك التي كانوا يأخذون في المنزل.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا مستويات تدريب هؤلاء الرجال بالأسود ، إلا أنهم شعروا بشعور قمعي من هالاتهم.
“المدرب تشين ، المجند يي يون هنا!” أعطى يي يون الأصلع تشين تحية عسكرية نموذجية لمملكة تاي آه الإلهية.
وأظهر موقف المدرب تشين بوضوح أن “منفذي القانون” هؤلاء كانوا أشخاصًا مهمين.
السبب الثاني كان ، قبل شهر ، أن هؤلاء الشباب دخلوا للتو القاعة الإلهية البرية وقفتشوا قفزة الضفادع خمسة كيلومترات بأوزان ، مما جعلهم مرهقين.
وقف العديد من الشباب على الفور في حالة انتباه ، وكان الأصلع تشين مرتبكًا أيضًا ، لماذا يأتي رجال تنفيذ القانون من البرج الإلهي المركزي إلى أرض مدرسة التجنيد؟
قام تشو كوي بضخ نفسه. في الشهر الماضي ، كان في الحدادة ، حيث قام بطرق المعادن عشرات الآلاف من المرات. لقد تم تقطيع كفيه مرات لا تحصى. كل هذا كان لإثبات نفسه!
كشف رجل في منتصف العمر كان قائد الرجال الذين يرتدون العباءات السوداء النقاب عن غطاء وجهه ، كاشفاً عن وجهه الحذق. كانت هناك ثلاثة خطوط متوازية على وجهه شكلت ندبة مذهلة. بدا الأمر وكأنه قد خدش من قبل مخالب وحش مقفر.
مع السهم البدائي في يديه ، أرسل قوة جسده بالكامل إلى السهم البدائي وطعنه بكل قوته!
اجتاحت نظراته حشد الشباب وسأل بهدوء ، “من هو يي يون؟”
لم يرغب يي يون في الانتظار هنا من أجل لا شيء. لا يزال يتذكر تقييم الأصلع تشين الذي تم تعيينه قبل شهر. في الأصل ، ركز يي يون بالكامل على الاستعدادات اللازمة لقطف النبتة البدائية من أجل أن يكون في الوقت المناسب لقمر يين ونتيجة لذلك ، تقدم بطلب لمدة سبعة أيام من قطف النباتات المستمر وكان قد خطط للتخلي عن التقييم.
“أدخله! أدخله!” صاحت مجموعة من الشباب النشطين وكأنهم في حالة حرارة. كان شاب قوي البنية متمسكًا بالسهم البدائي. انبثق وريد جبهته وبصيحة عالية ، أدخل السهم البدائي في جدار التنغستن الأرجواني بصعوبة كبيرة.
——————–
حسنا هذا الفصل الوفاة 3.5 الف كلمة!
كان تقدمهم واضحًا ؛ ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كان أقل شأناً تمامًا.
الفصل برعاية Last Lgend
سحب يي يون كلماته لإثارة شهية الناس ، قبل أن يتفوه في النهاية بالكلمات الثلاث.
ذهب هذا السهم إلى عمق أكثر من أربعة أقدام!
ترجمة:
قبل شهر ، تم هزيمته من قبل يي يون. اليوم ، أراد أن يتجاوز يي يون واستعادة وجهه. بدون يي يون ، شعر وكأنه قام بلكم القطن.
ken
عند سماع هذا ، اصبحت وانغ اكثر حزنًا “إنها مجرد ساعتين من وقت التدريب. أنا أيضًا يمكنني أن أكافئك. قد يرغب الشيخ في مقابلتك هذه المرة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
