سبب يي يون
197- سبب يي يون
من خلال النجاة من كارثة ، كانت تلك هي النقطة التي كان فيها النبات البدائي في أضعف حالاته!
في ذلك الوقت ، شعرت ذالك كان مجرد اختلاق قصة ما. لكنها لم تتوقع أبدًا أن يي يون كان يقول الحقيقة بالفعل وقد أعاد بالفعل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
كطفل في منتصف عالم الدم أرجواني ، قمت بالفعل بتبادل حبة الجحيم الإلهي للدفاع!
“لأكون قادرًا على قطف هذه النبتة ، كان هذا حقًا حظ هذا الشاب. كان مثل هذا … “مد يي يون كلماته. لقد تأكد من عدم ترك أي شيء في القصة التي اختلقها.
ترجمة:
“في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا الشاب يقطف النباتات بجدية في جبل النباتات رقم 60. في وقت متأخر من الليلة الماضية ، كان هذا الشاب بالقرب من قمة جبل. رأيت وميضًا من البرق على بعد بضع مئات من الأميال. بدا الأمر وكأنها كانت تمطر هناك”.
“لقد تحول محيطي إلى قطعة أرض محترقة. دفنت التربة زهرة يانغ الدم مرة أخرى وتضررت أكثر. من خلال تصوري ، بحثت بعناية وقلبت كل صخرة ، وفي النهاية وجدت شيئًا يشبه الجزرة بعمق ثلاثة أقدام. لم يكن يبدو ملفتًا للنظر ، لكنني كنت أعلم أنه كان شيئًا مذهلاً!”
“لكن … البرق الذي يكون عندما تمطر عادة ما يكون أرجواني مزرق. لكن هذا البرق كان أحمر اللون. لكن لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم أستطع رؤيته جيدًا. ومع ذلك ، شعرت أنني لم أكن مخطئا”.
تمكن طفل عمره أقل من ثلاثة عشر عامًا من التقاط نبات بدائي!
“في هذا الوقت ، شعرت بألم رهيب في رأسي. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل في رأسي. كدت أصاب بالجنون ، لكنني أدركت فجأة أنه إذا لم أستطع تحمل ذلك ، فقد حُكم عليّ بالفشل. بكل قوتي ، حافظت على آخر جزء من الوضوح في ذهني ، وباستخدام قوس تاي كانغ الخاص بي ، أطلقت سهمًا يائسًا”.
“منذ الصغر ، لدي شعور لا يمكن تفسيره وحدس للظواهر الغريبة. لقد وجدت هذا البرق غريبًا ، وكأن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. على هذا النحو ، هرعت إلى هناك للتحقيق”.
ركضت بأقصى سرعة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هناك ، توقف البرق. من التربة والنباتات ، رأيت علامات واضحة على البرق ضرب المنطقة”.
“منذ الصغر ، لدي شعور لا يمكن تفسيره وحدس للظواهر الغريبة. لقد وجدت هذا البرق غريبًا ، وكأن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. على هذا النحو ، هرعت إلى هناك للتحقيق”.
——————–
“لقد أدركت المناطق المحيطة بعناية ووجدت يين- يانغ تشي غير عادي في المناطق المحيطة. لم أكن أعرف ما حدث. لقد ذكرت للتو في بعض الكتب أنه عندما تظهر الكنوز ، فإنها ستخلق بعض الظواهر. مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، ورؤية هذه الظاهرة ، شعرت أنه ربما كان لهذا علاقة بكنز!”
قال يي يون انه رأى البرق من على بعد بضع مئات من الأميال أنه من المحتمل أن يكون كارثة من السماء.
عند رؤية يي يون بنظرة الصبي المجاور له ، والإشارة المستمرة لكلمة “الحظ” ، لم تستطع وانغ منع جفنيها من الارتعاش. السبب الذي جعله يشتري حبة الجحيم الإلهي هو أنه كان يخشى الموت …
“ومن ثم ، فتشت بعناية في المناطق المحيطة. حفرت ثلاثة أقدام في الأرض ولم أفوت ورقة واحدة. بعد ذلك ، وجدت زهرة يانغ الدم هذه … ”
حتى لو كان الناس سيحققون في الأمر في المستقبل ، فإن العشرة آلاف باغودا لم يكن مثل آلة الصرافة كما في حياته السابقة. لم يكن لديه أي نظام تخزين ، لذا من سيعرف ما تم شراؤه من بين تلك الملايين من العناصر.
“لقد دُفنت بعمق في الداخل ، وقد تضررت بالفعل. كانت عصائرها مختلطة بالطين ، ولكن حتى ذلك الحين ، ما زلت أستطيع التعرف عليها”.
بعد النجاة من كارثة ، تخبئ النباتات البدائية نفسها لتتعافى ببطء.
“شعرت بسعادة غامرة عندما وجدت نبتة من السماء. أخرجت صندوق اليشم وكنت أفكر في ختم زهرة يانغ الدم لمنعها من فقدان جوهرها. لكن فجأة ، وجدت أن محيطي قد تغير. كان الأمر كما لو كنت قد سافرت عبر نفق زمكان. كنت فجأة في وسط البرية الإلهية. كان هناك رعد وبرق في السماء وكان هناك عدد كبير من الوحوش المقفرة تهاجمني من كل الاتجاهات!”
ولكن … عند التفكير في مزيد من التفاصيل ، مع حبة الجحيم الإلهي التي صنعها سيد ، تسديدة كاملة القوة من قوس تاي كانغ ليي يون وإصابة خطيرة من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جعلت من الممكن ليي يون تغيير المد!
كان هذا “بعض الإضافات” !؟
“لقد أصبت بالذعر وأخرجت صابري البالغ للمشاركة في المعركة. ومع ذلك ، شعرت أن شيئًا ما كان خاطئًا. كيف يمكن أن يتغير المشهد فجأة؟”
“كان تصوري مختلفًا عن الآخرين ، حتى عندما كنت أصغر سنًا. هدأت بسرعة وأدركت ما يحيط بي. شعرت فجأة أن الوحوش التي تتجه نحوي لم تكن موجودة. كل شيء كان مجرد وهم”.
“في هذا الوقت ، شعرت بألم رهيب في رأسي. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل في رأسي. كدت أصاب بالجنون ، لكنني أدركت فجأة أنه إذا لم أستطع تحمل ذلك ، فقد حُكم عليّ بالفشل. بكل قوتي ، حافظت على آخر جزء من الوضوح في ذهني ، وباستخدام قوس تاي كانغ الخاص بي ، أطلقت سهمًا يائسًا”.
“أدركت أن شيئًا ما كان يحاول إيذائي! لم أتمكن من العثور عليه ، لكن يمكنني أن أخمن أنه كان وجودًا رائعًا”.
مثل هذه الكارثة السماوية ستجعل تطورها أكثر شمولاً ، ولكن إذا فشلت في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة ، فسوف يتم تدميرها.
عاجزة عن النطق تماما!
“في هذا الوقت ، شعرت بألم رهيب في رأسي. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل في رأسي. كدت أصاب بالجنون ، لكنني أدركت فجأة أنه إذا لم أستطع تحمل ذلك ، فقد حُكم عليّ بالفشل. بكل قوتي ، حافظت على آخر جزء من الوضوح في ذهني ، وباستخدام قوس تاي كانغ الخاص بي ، أطلقت سهمًا يائسًا”.
“حبة الجحيم الإلهي؟” عند سماع ذلك ، تدخلت وانغ فجأة. بالطبع ، عرفت ضعف جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان هذا مصادفة كبيرة. كان السهم الذي أعده يي يون في وقت سابق هو لعنة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
“لقد قمت بتعديل هذا السهم خصيصًا. لقد قمت بتضمين رأس السهم بحبة الجحيم الإلهي ، والتي اشتريتها سابقًا”.
الفصل برعاية Last Lgend
ذهلت وانغ لبعض الوقت. قد يبدو ما قاله يي يون غريبًا ، لكن لم يكن هناك شيء غير معقول في القصة إذا أعطاها المرء مزيدًا من التفكير.
“حبة الجحيم الإلهي؟” عند سماع ذلك ، تدخلت وانغ فجأة. بالطبع ، عرفت ضعف جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان هذا مصادفة كبيرة. كان السهم الذي أعده يي يون في وقت سابق هو لعنة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
لم يكن يي يون خائف من ذكر حبة الجحيم الإلهي. أما بالنسبة لمصفوفة يين القمرية ومصفوفة الزيز ، فلم يذكرها.
“نعم …” خدش يي يون رأسه بالخجل. “سمعت أن معدل الوفيات في معسكر البرية الإلهية مرتفع. نظرًا لأن هذا الشاب خائف من الموت ، لذلك مع أول كمية من رونية حراشف التنين التي كسبتها ، استبدلتهم بشيء دفاعي. لم أكن أتوقع أن يتم استخدامه في وقت مبكر جدًا. أنا حقا محظوظ.”
عند رؤية يي يون بنظرة الصبي المجاور له ، والإشارة المستمرة لكلمة “الحظ” ، لم تستطع وانغ منع جفنيها من الارتعاش. السبب الذي جعله يشتري حبة الجحيم الإلهي هو أنه كان يخشى الموت …
كطفل في منتصف عالم الدم أرجواني ، قمت بالفعل بتبادل حبة الجحيم الإلهي للدفاع!
مثل هذه الكارثة السماوية ستجعل تطورها أكثر شمولاً ، ولكن إذا فشلت في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة ، فسوف يتم تدميرها.
عاجزة عن النطق تماما!
بعد ذلك حدث انفجار كبير. لقد دفعتني تلك الموجة المتفجرة بعنف وكادت أفقد الوعي”.
الأمر الأكثر فظاعة هو أن حبة الجحيم الإلهي هذه كانت مفيدة حقًا. كان هذا الحظ سخيفًا جدًا!
“أدركت أن شيئًا ما كان يحاول إيذائي! لم أتمكن من العثور عليه ، لكن يمكنني أن أخمن أنه كان وجودًا رائعًا”.
لم يكن يي يون خائف من ذكر حبة الجحيم الإلهي. أما بالنسبة لمصفوفة يين القمرية ومصفوفة الزيز ، فلم يذكرها.
ترجمة:
حتى تشاو نشينغ تشنغ لم تكن تعرف العناصر التي اشتراها في العشرة آلاف باغودا.
“أنت … انتظرني هنا. أنا … سأبلغ الشيخ!”
حتى لو كان الناس سيحققون في الأمر في المستقبل ، فإن العشرة آلاف باغودا لم يكن مثل آلة الصرافة كما في حياته السابقة. لم يكن لديه أي نظام تخزين ، لذا من سيعرف ما تم شراؤه من بين تلك الملايين من العناصر.
“وقد أطلقت النار على هذه النبتة بهذه الطريقة؟” سألت وانغ.
كان هذا الحدس غالبًا منقذًا للحياة.
“منذ الصغر ، لدي شعور لا يمكن تفسيره وحدس للظواهر الغريبة. لقد وجدت هذا البرق غريبًا ، وكأن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. على هذا النحو ، هرعت إلى هناك للتحقيق”.
“هكذا كان الأمر. في ذلك الوقت ، كان تلميح ذهني للوضوح مثل قارب صغير في المحيط الضخم. يمكن أن تختفي في أي وقت. لقد أطلقت هذا السهم بكل ما لدي. بالنسبة للاتجاه الذي أطلقت عليه ، فقد اتبعت مشاعري. لم أكن أعرف ما الذي أصوب عليه. لقد شعرت فقط أنه إذا لم أطلق ، فمن المحتمل أن أموت”.
“شعرت بسعادة غامرة عندما وجدت نبتة من السماء. أخرجت صندوق اليشم وكنت أفكر في ختم زهرة يانغ الدم لمنعها من فقدان جوهرها. لكن فجأة ، وجدت أن محيطي قد تغير. كان الأمر كما لو كنت قد سافرت عبر نفق زمكان. كنت فجأة في وسط البرية الإلهية. كان هناك رعد وبرق في السماء وكان هناك عدد كبير من الوحوش المقفرة تهاجمني من كل الاتجاهات!”
بعد ذلك حدث انفجار كبير. لقد دفعتني تلك الموجة المتفجرة بعنف وكادت أفقد الوعي”.
“بعد أن جاهدت حتى لا أفقد وعيي ، بدأت بالبحث عما يحيط بي. خمنت أن شيئًا هائلاً قد هاجمني ، لذلك أردت معرفة ما كان”.
“منذ الصغر ، لدي شعور لا يمكن تفسيره وحدس للظواهر الغريبة. لقد وجدت هذا البرق غريبًا ، وكأن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. على هذا النحو ، هرعت إلى هناك للتحقيق”.
“لقد تحول محيطي إلى قطعة أرض محترقة. دفنت التربة زهرة يانغ الدم مرة أخرى وتضررت أكثر. من خلال تصوري ، بحثت بعناية وقلبت كل صخرة ، وفي النهاية وجدت شيئًا يشبه الجزرة بعمق ثلاثة أقدام. لم يكن يبدو ملفتًا للنظر ، لكنني كنت أعلم أنه كان شيئًا مذهلاً!”
عند رؤية يي يون بنظرة الصبي المجاور له ، والإشارة المستمرة لكلمة “الحظ” ، لم تستطع وانغ منع جفنيها من الارتعاش. السبب الذي جعله يشتري حبة الجحيم الإلهي هو أنه كان يخشى الموت …
تم طهي قصة يي يون بمزيج من الحقيقة والباطل. لكن كل شيء بداخلها كان مبنيًا على بعض الأسس الواقعية.
كان هذا سخيف جدا!
استمعت وانغ بعناية إلى القصة. عندما انتهى يي يون ، أعطت يي يون نظرة غريبة.
“وقد أطلقت النار على هذه النبتة بهذه الطريقة؟” سألت وانغ.
وفقًا للطريقة التي قال يي يون ، كان حظ يي يون سخيفًا حقًا!
في ذلك الوقت ، شعرت ذالك كان مجرد اختلاق قصة ما. لكنها لم تتوقع أبدًا أن يي يون كان يقول الحقيقة بالفعل وقد أعاد بالفعل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
قال يي يون انه رأى البرق من على بعد بضع مئات من الأميال أنه من المحتمل أن يكون كارثة من السماء.
عند رؤية يي يون بنظرة الصبي المجاور له ، والإشارة المستمرة لكلمة “الحظ” ، لم تستطع وانغ منع جفنيها من الارتعاش. السبب الذي جعله يشتري حبة الجحيم الإلهي هو أنه كان يخشى الموت …
سيتطور عدد كبير من النباتات البدائية ببطء ، ولكن كانت هناك بعض النباتات البدائية التي من خلال مجموعة متنوعة من فرص الحظ الغريبة والتي ستخلق كارثة سماوية صغيرة مع احتمال ضئيل.
حتى تشاو نشينغ تشنغ لم تكن تعرف العناصر التي اشتراها في العشرة آلاف باغودا.
كانت الكارثة السماوية هذه لا يمكن التنبؤ بها وعادة ما تصطاد النبتة البدائية على حين غرة.
“لأكون قادرًا على قطف هذه النبتة ، كان هذا حقًا حظ هذا الشاب. كان مثل هذا … “مد يي يون كلماته. لقد تأكد من عدم ترك أي شيء في القصة التي اختلقها.
مثل هذه الكارثة السماوية ستجعل تطورها أكثر شمولاً ، ولكن إذا فشلت في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة ، فسوف يتم تدميرها.
تمكن طفل عمره أقل من ثلاثة عشر عامًا من التقاط نبات بدائي!
“في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا الشاب يقطف النباتات بجدية في جبل النباتات رقم 60. في وقت متأخر من الليلة الماضية ، كان هذا الشاب بالقرب من قمة جبل. رأيت وميضًا من البرق على بعد بضع مئات من الأميال. بدا الأمر وكأنها كانت تمطر هناك”.
وفقًا للكتب القديمة ، كان البرق الأحمر الدموي الذي رآه يي يون سمة محددة لكارثة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
كان هذا غير معقول على الإطلاق. كيف يمكن لكل هؤلاء الخيميائيين ذوي اللحى الطويلة أن يقبلوا هذا؟
من خلال النجاة من كارثة ، كانت تلك هي النقطة التي كان فيها النبات البدائي في أضعف حالاته!
“منذ الصغر ، لدي شعور لا يمكن تفسيره وحدس للظواهر الغريبة. لقد وجدت هذا البرق غريبًا ، وكأن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. على هذا النحو ، هرعت إلى هناك للتحقيق”.
في هذه المرحلة ، ستنخفض بشكل كبير قدرات إخفاء النبتة البدائية وقوتها الهجومية وقدرتها على الهروب.
بعد النجاة من كارثة ، تخبئ النباتات البدائية نفسها لتتعافى ببطء.
ken
من المحتمل أن يفعل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا ، لكن كان على يي يون الظهور في هذه اللحظة ووجد زهرة يانغ الدم التي كان يرعاها.
عند سماع وصف يي يون ، شعرت وانغ أن هذه الكارثة جاءت فجأة. يجب أن يكون جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا قد استجاب في حالة من الذعر ، مما أدى إلى إضعافه إلى حد كبير.
في هذا الوقت ، كانت زهرة يانغ الدم ، والتي يمكن أن تساعده على التعافي بسرعة ، مهمة للغاية بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
حتى لو كان الناس سيحققون في الأمر في المستقبل ، فإن العشرة آلاف باغودا لم يكن مثل آلة الصرافة كما في حياته السابقة. لم يكن لديه أي نظام تخزين ، لذا من سيعرف ما تم شراؤه من بين تلك الملايين من العناصر.
كيف يمكن أن يدع يي يون يسرق زهرة يانغ الدم؟ على هذا النحو ، تجاهلت إصاباتها الخطيرة وهاجمت يي يون.
بالحق ، لم تكن هذه مشكلة. كان يي يون لا يزال صغيرًا وكان مستوى تدريبه منخفضًا. حتى لو تم إضعاف جينسنغ يانغ السماء الأرجواني إلى حد كبير ، فليس من المستغرب أن يتمكن من التعامل مع يي يون.
الأمر الأكثر فظاعة هو أن حبة الجحيم الإلهي هذه كانت مفيدة حقًا. كان هذا الحظ سخيفًا جدًا!
حتى لو كان الناس سيحققون في الأمر في المستقبل ، فإن العشرة آلاف باغودا لم يكن مثل آلة الصرافة كما في حياته السابقة. لم يكن لديه أي نظام تخزين ، لذا من سيعرف ما تم شراؤه من بين تلك الملايين من العناصر.
لكن يي يون كان يتمتع بصلابة ذهنية غير عادية. في سن مبكرة ومع مجرد مستوى تدريب الدم الأرجواني في منتصف المرحلة ، كان بإمكانه في الواقع الهروب من الوهم. هذا لم يمنح جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أي خيار سوى زيادة هجومه الروحي على يي يون ، مما تسبب في الإفراط في سحب اليانغ تشي النقي.
وإلى جانب ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى لشرح كيف تمكن يي يون من التقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
“لكن … البرق الذي يكون عندما تمطر عادة ما يكون أرجواني مزرق. لكن هذا البرق كان أحمر اللون. لكن لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم أستطع رؤيته جيدًا. ومع ذلك ، شعرت أنني لم أكن مخطئا”.
لكن ما جعل وانغ أكثر حيرة وقلقًا هو أن يي يون كان قادرًا على استخدام حدسه لتوجيه قوسه تحت الهجوم الوهمي. باستخدام سهم حبة الجحيم الإلهي الذي أعده مسبقًا بوقت طويل ، قتل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
تمكن طفل عمره أقل من ثلاثة عشر عامًا من التقاط نبات بدائي!
حتى لو كان الناس سيحققون في الأمر في المستقبل ، فإن العشرة آلاف باغودا لم يكن مثل آلة الصرافة كما في حياته السابقة. لم يكن لديه أي نظام تخزين ، لذا من سيعرف ما تم شراؤه من بين تلك الملايين من العناصر.
كان هذا سخيف جدا!
ولكن … عند التفكير في مزيد من التفاصيل ، مع حبة الجحيم الإلهي التي صنعها سيد ، تسديدة كاملة القوة من قوس تاي كانغ ليي يون وإصابة خطيرة من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جعلت من الممكن ليي يون تغيير المد!
“بعد أن جاهدت حتى لا أفقد وعيي ، بدأت بالبحث عما يحيط بي. خمنت أن شيئًا هائلاً قد هاجمني ، لذلك أردت معرفة ما كان”.
ذهلت وانغ لبعض الوقت. قد يبدو ما قاله يي يون غريبًا ، لكن لم يكن هناك شيء غير معقول في القصة إذا أعطاها المرء مزيدًا من التفكير.
“في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا الشاب يقطف النباتات بجدية في جبل النباتات رقم 60. في وقت متأخر من الليلة الماضية ، كان هذا الشاب بالقرب من قمة جبل. رأيت وميضًا من البرق على بعد بضع مئات من الأميال. بدا الأمر وكأنها كانت تمطر هناك”.
وإلى جانب ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى لشرح كيف تمكن يي يون من التقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
لم يكن يي يون خائف من ذكر حبة الجحيم الإلهي. أما بالنسبة لمصفوفة يين القمرية ومصفوفة الزيز ، فلم يذكرها.
تم طهي قصة يي يون بمزيج من الحقيقة والباطل. لكن كل شيء بداخلها كان مبنيًا على بعض الأسس الواقعية.
هل هذا ممكن؟
تمكن طفل عمره أقل من ثلاثة عشر عامًا من التقاط نبات بدائي!
الشيء الوحيد الغامض كان حدس يي يون.
كان هذا غير معقول على الإطلاق. كيف يمكن لكل هؤلاء الخيميائيين ذوي اللحى الطويلة أن يقبلوا هذا؟
الشيء الوحيد الغامض كان حدس يي يون.
لكن هذا لم يكن مفاجئًا. في هذا العالم ، هناك بعض الأشخاص الذين يولدون بحواس غير طبيعية. في الظروف القاسية ، يمكن أن يكون لديهم حاسة سادسة سحرية ، مما يقودهم إلى الحظ السعيد ويسمح لهم بتجنب الكوارث.
“حبة الجحيم الإلهي؟” عند سماع ذلك ، تدخلت وانغ فجأة. بالطبع ، عرفت ضعف جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان هذا مصادفة كبيرة. كان السهم الذي أعده يي يون في وقت سابق هو لعنة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
كان هذا الحدس غالبًا منقذًا للحياة.
ركضت بأقصى سرعة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هناك ، توقف البرق. من التربة والنباتات ، رأيت علامات واضحة على البرق ضرب المنطقة”.
في هذا الوقت ، كانت زهرة يانغ الدم ، والتي يمكن أن تساعده على التعافي بسرعة ، مهمة للغاية بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
حدقت وانغ في يي يون قبل تحريك شفتيها الجافة ، “هل تعرف … ما الذي التقطه؟”
لكن ما جعل وانغ أكثر حيرة وقلقًا هو أن يي يون كان قادرًا على استخدام حدسه لتوجيه قوسه تحت الهجوم الوهمي. باستخدام سهم حبة الجحيم الإلهي الذي أعده مسبقًا بوقت طويل ، قتل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
فكر يي يون وقال ، “يجب أن يكون نباتا بدائيًا. في الواقع ، كان لدى هذا الشاب بعض التكهنات. هذا الشاب رأى بعض كتب البرية الإلهية. كانت إحدى تلك النباتات الموصوفة في الداخل مشابهة جدًا للنبتة التي اخترتها. بما أن هذا الشاب يعلم أنها مسألة ذات أهمية كبيرة ، فقد عدت في وقت مبكر … ”
قال يي يون انه رأى البرق من على بعد بضع مئات من الأميال أنه من المحتمل أن يكون كارثة من السماء.
عند سماع كلمات يي يون ، سقط فك وانغ. هي حقا لا تعرف ماذا تقول. لقد سمعت من قبل يي يون يقول ، “لأنني تمكنت من الحصول على بعض المكافآت الإضافية. كنت قلق بشأن فقدان الجوهر الطبي ، لذلك عدت مبكرا”.
بعد ذلك حدث انفجار كبير. لقد دفعتني تلك الموجة المتفجرة بعنف وكادت أفقد الوعي”.
في ذلك الوقت ، شعرت ذالك كان مجرد اختلاق قصة ما. لكنها لم تتوقع أبدًا أن يي يون كان يقول الحقيقة بالفعل وقد أعاد بالفعل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
“ومن ثم ، فتشت بعناية في المناطق المحيطة. حفرت ثلاثة أقدام في الأرض ولم أفوت ورقة واحدة. بعد ذلك ، وجدت زهرة يانغ الدم هذه … ”
“في هذا الوقت ، شعرت بألم رهيب في رأسي. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل في رأسي. كدت أصاب بالجنون ، لكنني أدركت فجأة أنه إذا لم أستطع تحمل ذلك ، فقد حُكم عليّ بالفشل. بكل قوتي ، حافظت على آخر جزء من الوضوح في ذهني ، وباستخدام قوس تاي كانغ الخاص بي ، أطلقت سهمًا يائسًا”.
كان هذا ما يسمى ب “بعض المكافآت الإضافية”؟
“أنت … انتظرني هنا. أنا … سأبلغ الشيخ!”
بعد ذلك حدث انفجار كبير. لقد دفعتني تلك الموجة المتفجرة بعنف وكادت أفقد الوعي”.
كان هذا “بعض الإضافات” !؟
“في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا الشاب يقطف النباتات بجدية في جبل النباتات رقم 60. في وقت متأخر من الليلة الماضية ، كان هذا الشاب بالقرب من قمة جبل. رأيت وميضًا من البرق على بعد بضع مئات من الأميال. بدا الأمر وكأنها كانت تمطر هناك”.
تم طهي قصة يي يون بمزيج من الحقيقة والباطل. لكن كل شيء بداخلها كان مبنيًا على بعض الأسس الواقعية.
أي نوع من النكات الدنيوية هذه!
لكن هذا لم يكن مفاجئًا. في هذا العالم ، هناك بعض الأشخاص الذين يولدون بحواس غير طبيعية. في الظروف القاسية ، يمكن أن يكون لديهم حاسة سادسة سحرية ، مما يقودهم إلى الحظ السعيد ويسمح لهم بتجنب الكوارث.
هل هذا ممكن؟
“أنت … انتظرني هنا. أنا … سأبلغ الشيخ!”
واجه وانغ صعوبة في نطق هذه الكلمات. بدا الأمر وكأنها فقدت قدرتها على الكلام. بالنسبة إلى وانغ ، كان قطف المتدرب لنبتة بدائية حدثًا مهمًا للغاية!
لقد مضى وقت طويل منذ أن تم بناء مدينة تاي آه الإلهية. لكن من المحتمل أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك!
كان هذا “بعض الإضافات” !؟
“لكن … البرق الذي يكون عندما تمطر عادة ما يكون أرجواني مزرق. لكن هذا البرق كان أحمر اللون. لكن لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم أستطع رؤيته جيدًا. ومع ذلك ، شعرت أنني لم أكن مخطئا”.
كانت في حيرة من أمرها تمامًا في كيفية التعامل معها. لم تحدد الكتيبات الموجودة في المكتب مكافآت نبات بدائي لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك!
“لكن … البرق الذي يكون عندما تمطر عادة ما يكون أرجواني مزرق. لكن هذا البرق كان أحمر اللون. لكن لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم أستطع رؤيته جيدًا. ومع ذلك ، شعرت أنني لم أكن مخطئا”.
عند التفكير في هذا ، تذكرت وانغ فجأة أنه عندما جاء يي يون إلى المكتب ، سأل عن المكافأة مقابل اختيار نبات بدائي.
قال يي يون انه رأى البرق من على بعد بضع مئات من الأميال أنه من المحتمل أن يكون كارثة من السماء.
كانت الكارثة السماوية هذه لا يمكن التنبؤ بها وعادة ما تصطاد النبتة البدائية على حين غرة.
في ذلك الوقت ، كانت تعتقد أن هذا الشاب مجنون وأنه إلى حد ما مثل المتخلف.
“في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا الشاب يقطف النباتات بجدية في جبل النباتات رقم 60. في وقت متأخر من الليلة الماضية ، كان هذا الشاب بالقرب من قمة جبل. رأيت وميضًا من البرق على بعد بضع مئات من الأميال. بدا الأمر وكأنها كانت تمطر هناك”.
عاجزة عن النطق تماما!
لكنها الآن شعرت فجأة أنها كانت متخلفة.
وفقًا للكتب القديمة ، كان البرق الأحمر الدموي الذي رآه يي يون سمة محددة لكارثة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
هذا العالم قد جن جنونه حقا!
وفقًا للطريقة التي قال يي يون ، كان حظ يي يون سخيفًا حقًا!
في ذلك الوقت ، كانت تعتقد أن هذا الشاب مجنون وأنه إلى حد ما مثل المتخلف.
——————–
كان هذا غير معقول على الإطلاق. كيف يمكن لكل هؤلاء الخيميائيين ذوي اللحى الطويلة أن يقبلوا هذا؟
الفصل برعاية Last Lgend
بعد ذلك حدث انفجار كبير. لقد دفعتني تلك الموجة المتفجرة بعنف وكادت أفقد الوعي”.
في هذه المرحلة ، ستنخفض بشكل كبير قدرات إخفاء النبتة البدائية وقوتها الهجومية وقدرتها على الهروب.
ترجمة:
ken
من خلال النجاة من كارثة ، كانت تلك هي النقطة التي كان فيها النبات البدائي في أضعف حالاته!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
