نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 76

وافق المدعي بعد سماع حديث القاضي . مرر سونغ شيرين وثيقة الشكوى إلى مي تشيلي ، الذي تظاهر بمسحها ضوئيًا قبل تسليمها إلى تشنغ تو ، والذي بدوره أعطاها لفان شيان لقراءتها . قرأها فان شيان بدقة ووجدت أنها كانت إلى حد كبير كما توقعها . أومأ برأسه وأعاد الورقة .

 كان تشينغ تو قد عمل ذات مرة لدى مي تشيلي لفترة من الوقت ككاتب له ، وكان يعرف ما يدور في ذهن رئيسه القديم . ضحك وقال : “هذا مضحك بشكل يبعث على السخرية . اجتمع العديد من العلماء في يوم مهرجان القصيدة ، وبرز شعر السيد فان عن البقية . لا يمكن إلا أن نفترض أن الناس قد لاحظوا ذلك ، لذلك ليس من الغريب أن يعرف الآخرون القصيدة . والأهم من ذلك … “

 تحدث سونغ شيرين ببرود بقبضتيه . “كمتعلم ، لا أستطيع أن أفهم لماذا ظل السيد فان شيان غير محترم في قاعة المحكمة . لم يقم بتحية رسمية أو ركع باحترام . مع هذا النوع من السلوك ، فلا عجب أنه ارتكب تلك الجرائم العنيفة الليلة الماضية . “

 …

 نظر فان شيان إلى المحامي الذي اشتكى قبل أن يسأل بفضول ، “هل يجب أن تركع في المحكمة؟” كان ، بالطبع ، متعلمًا جيدًا بشأن قوانين هذا البلد وكان على دراية بالإجراءات الشكلية ، حيث قام بالكثير المطالعة في دانتشو . كان سؤاله متعمدا .

 انحنى سونغ شيرين وهو يتكلم ، “السيد جو هو مترجم القصر الإمبراطوري وقد تعرض للضرب . كيف يمكنك إغلاق هذه القضية المهمة بلا مبالاة؟”

 “بطبيعة الحال ، أم أنك لا تحترم عظمة الحكومة الإمبراطورية؟”

 كان تشينغ تو قد عمل ذات مرة لدى مي تشيلي لفترة من الوقت ككاتب له ، وكان يعرف ما يدور في ذهن رئيسه القديم . ضحك وقال : “هذا مضحك بشكل يبعث على السخرية . اجتمع العديد من العلماء في يوم مهرجان القصيدة ، وبرز شعر السيد فان عن البقية . لا يمكن إلا أن نفترض أن الناس قد لاحظوا ذلك ، لذلك ليس من الغريب أن يعرف الآخرون القصيدة . والأهم من ذلك … “

 نظر سونغ شيرين إلى خصمه بعبوس . لم يكن يريد أن يتورط في هذه القضية ، لأنه لا يعرف ما قد يحدث بعد معارضة عائلة فان ، التي يخشى الكثيرون قوتها . لم يكن لديه الكثير من الخيارات على الرغم من أنه كان مسؤولًا رفيعًا لفترة طويلة لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العودة ، لذلك لم يكن هناك مجال للتراجع .

 تم رفض موضوع الركوع وبدأت القضية رسميا . ناقش الجانبان الموضوعات الرئيسية ، وعبر كل منهما عن آرائه الخاصة. لم يكن لدى غوه باوكون أي شك في أنه تعرض للهجوم من قبل فان شيان وحراسه ، بينما كان تشنغ تو متأكدًا من أن فان شيان كان في منزل فان طوال الليل وأن هناك الكثير من الخدم الذين يمكنهم إثبات ذلك . نشأ الصراع وارتفعت أصوات النقاش من المدنيين الذين يشاهدون من الخارج . يبدو أن الغالبية اعتقدت أن فان شيان بريء. لم يتمكنوا من تخيل الصبي الجميل واللطيف كشخص قاسٍ. من ناحية أخرى ، بدا ضرب السيد غوه على الكرسي المتحرك وكأنه رجل مريب.

 ضحك فان شيان وقال ، “لماذا لم يجث السيد سونغ بعد ذلك؟”

 نظر سونغ شيرين إلى خصمه بعبوس . لم يكن يريد أن يتورط في هذه القضية ، لأنه لا يعرف ما قد يحدث بعد معارضة عائلة فان ، التي يخشى الكثيرون قوتها . لم يكن لديه الكثير من الخيارات على الرغم من أنه كان مسؤولًا رفيعًا لفترة طويلة لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العودة ، لذلك لم يكن هناك مجال للتراجع .

 حدق سونغ شيرين في الصبي . لم يكن متأكدًا مما إذا كان الصبي غبيًا حقًا أم ان هذل مجرد تمثيل . ورد على الفور ، “وفقًا للوائح الحكومية ، لا يحتاج الشخص الذي حقق إنجازات إلى الركوع أمام القاضي”.

 نظر إلى سونغ شيرين ببرود و استهزاء واستمر ، “… هل تعتقد أن السيد فان قد فقد عقله؟ يقرأ قصيدة كتبها وهو يضرب رجلاً أثناء الليل ؟! فقط الأحمق سيكون غبيًا بما يكفي للكشف عن هويته ، ناهيك عن مدى سخف الموقف برمته بالفعل . من الواضح تمامًا أن شخصًا لديه عداء مع السيد غوه كان على علم بخلاف السيد فان والسيد غوه في المطعم قبل بضعة أيام . الجاني الحقيقي من الواضح أنه خطط لتضليل السيد غوه ليعتقد أن فان شيان هو الجاني “.

 انحنى فان شيان على مي تشيلى وقال ، “عندما يرى الطالب مدرسًا ، هل يجب عليهم الركوع؟”

 “بطبيعة الحال ، أم أنك لا تحترم عظمة الحكومة الإمبراطورية؟”

 عند سماع ذلك ، كان سونغ شيرين متأكدًا من أن خصمه كان واحدًا من الإنجازات. كشفت أبحاثه السابقة عن فان شيان أنه لم يسبق له أن خاض اختبارًا إمبراطوريًا من قبل ، فكيف تبين أنه عالم؟ قام بضرب المروحة في يديه وتساءل: “هل أجرؤ على السؤال عن السنة التي شارك فيها السيد فان في الامتحانات الإمبراطورية؟”

 نظر فان شيان إلى المحامي الذي اشتكى قبل أن يسأل بفضول ، “هل يجب أن تركع في المحكمة؟” كان ، بالطبع ، متعلمًا جيدًا بشأن قوانين هذا البلد وكان على دراية بالإجراءات الشكلية ، حيث قام بالكثير المطالعة في دانتشو . كان سؤاله متعمدا .

 رد فان زيان بأدب ، “العام الماضي في دانتشو”. تم ترتيب ذلك مسبقًا بواسطة فان جيان قبل أن يأتي فان شيان إلى العاصمة . حتى يوم المحاكة لم يدرك أنه حصل بطريقة ما على لقب عالم .

 ضحك سونغ شيرين ببرود ، “استدعوا الشهود” . أدرك مي تشيلي أنه قد يكون هناك تغيير في حكمه الأولي وأومأ برأسه جلب الخدم من قصر غوه مجموعة من الأشخاص ، كلهم ​​يرتدون ملابس مختلفة ولديهم وظائف مختلفة . كان هناك بائع زلابية ، ومراقب ليلي ، وحاملون للأعمال التجارية في الشوارع وحتى عاهرة ؛ القائمة تطول وتطول.

 تم رفض موضوع الركوع وبدأت القضية رسميا . ناقش الجانبان الموضوعات الرئيسية ، وعبر كل منهما عن آرائه الخاصة. لم يكن لدى غوه باوكون أي شك في أنه تعرض للهجوم من قبل فان شيان وحراسه ، بينما كان تشنغ تو متأكدًا من أن فان شيان كان في منزل فان طوال الليل وأن هناك الكثير من الخدم الذين يمكنهم إثبات ذلك . نشأ الصراع وارتفعت أصوات النقاش من المدنيين الذين يشاهدون من الخارج . يبدو أن الغالبية اعتقدت أن فان شيان بريء. لم يتمكنوا من تخيل الصبي الجميل واللطيف كشخص قاسٍ. من ناحية أخرى ، بدا ضرب السيد غوه على الكرسي المتحرك وكأنه رجل مريب.

 لم يتراجع سونغ شيرين ، وبدلاً من ذلك تحدث عمداً ، “إذا لم يكن الصوت كافياً لإثبات هوية السيد فان ، فعندئذ اسمح لي أن أظهر للجميع قصيدة.” بهذا ، استعاد قطعة من الورق من داخل كمه وتلاها ببطء.

 سئمت مي تشيلي من الخلاف الصاخب . ولوح بيده في الهواء والتزم المدنيون الصمت .

 “أيها القاضي ، هل لي أن أسأل لماذا لم يتم إلقاء القبض على الجاني في حين أن الجاني يقف في المحكمة؟” كان صوت سونغ شيرين مرتفعًا ومخيفًا. كان يعتقد أن الوثائق لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا ، لكن قاضي الصلح لم يرد بعد . بدأ يشك في أنه متحيز لعائلة فان ولذلك قرر الضغط على الأمر.

 انحنى فان شيان على مي تشيلى وقال ، “عندما يرى الطالب مدرسًا ، هل يجب عليهم الركوع؟”

 ابتسم تشنغ تا ، “دعونا لا نقفز إلى الاستنتاجات ، السيد سونغ . تنص الوثيقة على أن الاعتداء على السيد غوه حدث بعد أن كان رأسه مغطى بحقيبة . لذا أخبرني كيف يمكنه تحديد أن الجاني هو فان شيان عندما لا يستطيع الرؤية؟ “

 عند سماع ذلك ، كان سونغ شيرين متأكدًا من أن خصمه كان واحدًا من الإنجازات. كشفت أبحاثه السابقة عن فان شيان أنه لم يسبق له أن خاض اختبارًا إمبراطوريًا من قبل ، فكيف تبين أنه عالم؟ قام بضرب المروحة في يديه وتساءل: “هل أجرؤ على السؤال عن السنة التي شارك فيها السيد فان في الامتحانات الإمبراطورية؟”

 “بطبيعة الحال من خلال سماع صوت السيد فان . علاوة على ذلك اعترف السيد فان أنه كان هو في ذلك الوقت. هل غيرت رأيك وقررت رفض التهم بدلاً من ذلك؟” نظر سونغ شيرين إلى فان شيان بسخرية واستمر في التهكم ، “أي نوع من الرجال أنت إذا لم تتمكن حتى من تحمل مسؤولية ما فعلته؟”

 رد فان زيان بأدب ، “العام الماضي في دانتشو”. تم ترتيب ذلك مسبقًا بواسطة فان جيان قبل أن يأتي فان شيان إلى العاصمة . حتى يوم المحاكة لم يدرك أنه حصل بطريقة ما على لقب عالم .

 كان فان شيان يدرك أن خصمه كان يحاول استفزازه . وعلى الرغم من ذلك ، ظلت تعابير وجهه هادئة مع مزيج من الدهشة . كان الأمر كما لو كان محتارًا من سبب اتهام الرجل أمامه زوراً . قطع صوت تشنغت. وتحدث ساخرًا ، “صوت؟ لم أسمع أبدًا عن أي حالة يتم تحديدها بواسطة الصوت – وأنا أعرف القوانين من الداخل إلى الخارج.”

 رد فان زيان بأدب ، “العام الماضي في دانتشو”. تم ترتيب ذلك مسبقًا بواسطة فان جيان قبل أن يأتي فان شيان إلى العاصمة . حتى يوم المحاكة لم يدرك أنه حصل بطريقة ما على لقب عالم .

 لم يتراجع سونغ شيرين ، وبدلاً من ذلك تحدث عمداً ، “إذا لم يكن الصوت كافياً لإثبات هوية السيد فان ، فعندئذ اسمح لي أن أظهر للجميع قصيدة.” بهذا ، استعاد قطعة من الورق من داخل كمه وتلاها ببطء.

 “بطبيعة الحال ، أم أنك لا تحترم عظمة الحكومة الإمبراطورية؟”

 …

 ضحك سونغ شيرين ببرود ، “استدعوا الشهود” . أدرك مي تشيلي أنه قد يكون هناك تغيير في حكمه الأولي وأومأ برأسه جلب الخدم من قصر غوه مجموعة من الأشخاص ، كلهم ​​يرتدون ملابس مختلفة ولديهم وظائف مختلفة . كان هناك بائع زلابية ، ومراقب ليلي ، وحاملون للأعمال التجارية في الشوارع وحتى عاهرة ؛ القائمة تطول وتطول.

 …

 نظر سونغ شيرين إلى خصمه بعبوس . لم يكن يريد أن يتورط في هذه القضية ، لأنه لا يعرف ما قد يحدث بعد معارضة عائلة فان ، التي يخشى الكثيرون قوتها . لم يكن لديه الكثير من الخيارات على الرغم من أنه كان مسؤولًا رفيعًا لفترة طويلة لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العودة ، لذلك لم يكن هناك مجال للتراجع .

 استيقظ مي شيلي الشارد الذهن خلف المقعد فجأة من ذهوله بسبب القصيدة وتحدث بحماس ، “يا لها من قصيدة رائعة. من هو الشاعر؟” عندها فقط أدرك أنه لم يكن في مكتبه أو في مهرجان الاشعار ولكن في المحكمة يعمل على قضية. نظف حلقه وطلب قطعة الورق من سونغ شيرين.

 يبدو أن فرضيته كانت منطقية تمامًا. فان شيان الذي ابتسم وهو يقف صامتًا على الجانب. – ما الذي قاله …؟ “فقط الأبله سيكون غبيًا بدرجة كافية ؟؟ سعل بشكل غريب. لم يعد السيد غوه باوكون على الكرسي المتحرك قادرًا على قمع غضبه وصرخ ، “توقف عن محاولة تحريف الحقيقة! هذا اللقيط غير الشرعي يستخدم فقط سلطة عائلة فان . إنه متهور للغاية لأنه لا يعتقد أن القانون ينطبق عليه! “

 قام بتفقد قطعة الورق بالتفصيل ولم ير فقط تألق الشاعر ، ولكن أيضًا كيف أن الخط كان نادرًا. سأل سونغ شيرين فضوليًا: “من هو الشاعر وما علاقة هذا بالقضية؟”

 كانت مي تشيلي مندهشا . نظر تلى الشاب ذو الوجه اللامع والبريء في المحكمة ، حائرا من حقيقة أنه كان بإمكانه كتابة مثل هذه القصيدة . شعر بالندم من اجله فلماذا يقرأ قصيدته إذا كان يضرب أحداً؟ ناهيك عن حقيقة أن أناقة القصيدة لا تتناسب حتى مع البيئة العنيفة للقتال . علاوة على ذلك فقد قدم بشكل أساسي لخصمه أدلة ضد نفسه.

 رد سونغ شيرين باحترام ، “هذه القصيدة كتبها فان شيان خلال مهرجان في قصر جينغ أمس . عندما اعتدى السيد فان على السيد جو في الشارع ، تلا هذه السطور . من الواضح أنه كان يقلل من شأن السيد جو”.

 …

 كانت مي تشيلي مندهشا . نظر تلى الشاب ذو الوجه اللامع والبريء في المحكمة ، حائرا من حقيقة أنه كان بإمكانه كتابة مثل هذه القصيدة . شعر بالندم من اجله فلماذا يقرأ قصيدته إذا كان يضرب أحداً؟ ناهيك عن حقيقة أن أناقة القصيدة لا تتناسب حتى مع البيئة العنيفة للقتال . علاوة على ذلك فقد قدم بشكل أساسي لخصمه أدلة ضد نفسه.

 رد فان زيان بأدب ، “العام الماضي في دانتشو”. تم ترتيب ذلك مسبقًا بواسطة فان جيان قبل أن يأتي فان شيان إلى العاصمة . حتى يوم المحاكة لم يدرك أنه حصل بطريقة ما على لقب عالم .

 كان مي تشيلي رجلًا ذا خبرة جيدة ، ولكن المفتاح لكيفية تمكنه من تأمين منصبه كقاضي العاصمة يمكن العثور عليه في مهارته في طمس الخطوط الفاصلة بين الصواب والخطأ . هناك العديد من الشخصيات الغنية والقوية والرائعة مجتمعين في العاصمة . لو كان عادلاً في جميع حالاته ، لما استمر طويلاً . لقد تذكر مرة أخرى عندما كان يعمل في القصر لأول مرة وكيف قدم له غوه غونغ غونغ النصيحة بتقديم تنازلات لتجنب المتاعب . عاش مي تشيلى منذ ذلك الحين العديد من سنوات السلام بسبب تلك النصيحة .

 كانت مي تشيلي مندهشا . نظر تلى الشاب ذو الوجه اللامع والبريء في المحكمة ، حائرا من حقيقة أنه كان بإمكانه كتابة مثل هذه القصيدة . شعر بالندم من اجله فلماذا يقرأ قصيدته إذا كان يضرب أحداً؟ ناهيك عن حقيقة أن أناقة القصيدة لا تتناسب حتى مع البيئة العنيفة للقتال . علاوة على ذلك فقد قدم بشكل أساسي لخصمه أدلة ضد نفسه.

 لم تكن حالة اليوم مختلفة ، حيث خطط للحفاظ على الموقف الذي كان دائمًا والامتناع عن اتخاذ أي قرارات. كان يتركهم ليفرزوا خلافاتهم بأنفسهم ، وإذا لم ينجح ذلك ، فسيؤجل القضية لبضعة أيام ويرسلهم إلى وزارة العقوبات . إذا كان يخطط للبقاء بعيدًا عن المشاكل ، فعليه تجنب إغلاق هذه القضية في محكمته . نظر بقلق إلى فان شيان و تشينغ تو.

 كان تشينغ تو قد عمل ذات مرة لدى مي تشيلي لفترة من الوقت ككاتب له ، وكان يعرف ما يدور في ذهن رئيسه القديم . ضحك وقال : “هذا مضحك بشكل يبعث على السخرية . اجتمع العديد من العلماء في يوم مهرجان القصيدة ، وبرز شعر السيد فان عن البقية . لا يمكن إلا أن نفترض أن الناس قد لاحظوا ذلك ، لذلك ليس من الغريب أن يعرف الآخرون القصيدة . والأهم من ذلك … “

 كان تشينغ تو قد عمل ذات مرة لدى مي تشيلي لفترة من الوقت ككاتب له ، وكان يعرف ما يدور في ذهن رئيسه القديم . ضحك وقال : “هذا مضحك بشكل يبعث على السخرية . اجتمع العديد من العلماء في يوم مهرجان القصيدة ، وبرز شعر السيد فان عن البقية . لا يمكن إلا أن نفترض أن الناس قد لاحظوا ذلك ، لذلك ليس من الغريب أن يعرف الآخرون القصيدة . والأهم من ذلك … “

 عند سماع ذلك ، كان سونغ شيرين متأكدًا من أن خصمه كان واحدًا من الإنجازات. كشفت أبحاثه السابقة عن فان شيان أنه لم يسبق له أن خاض اختبارًا إمبراطوريًا من قبل ، فكيف تبين أنه عالم؟ قام بضرب المروحة في يديه وتساءل: “هل أجرؤ على السؤال عن السنة التي شارك فيها السيد فان في الامتحانات الإمبراطورية؟”

 نظر إلى سونغ شيرين ببرود و استهزاء واستمر ، “… هل تعتقد أن السيد فان قد فقد عقله؟ يقرأ قصيدة كتبها وهو يضرب رجلاً أثناء الليل ؟! فقط الأحمق سيكون غبيًا بما يكفي للكشف عن هويته ، ناهيك عن مدى سخف الموقف برمته بالفعل . من الواضح تمامًا أن شخصًا لديه عداء مع السيد غوه كان على علم بخلاف السيد فان والسيد غوه في المطعم قبل بضعة أيام . الجاني الحقيقي من الواضح أنه خطط لتضليل السيد غوه ليعتقد أن فان شيان هو الجاني “.

 “أيها القاضي ، هل لي أن أسأل لماذا لم يتم إلقاء القبض على الجاني في حين أن الجاني يقف في المحكمة؟” كان صوت سونغ شيرين مرتفعًا ومخيفًا. كان يعتقد أن الوثائق لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا ، لكن قاضي الصلح لم يرد بعد . بدأ يشك في أنه متحيز لعائلة فان ولذلك قرر الضغط على الأمر.

 يبدو أن فرضيته كانت منطقية تمامًا. فان شيان الذي ابتسم وهو يقف صامتًا على الجانب. – ما الذي قاله …؟ “فقط الأبله سيكون غبيًا بدرجة كافية ؟؟ سعل بشكل غريب. لم يعد السيد غوه باوكون على الكرسي المتحرك قادرًا على قمع غضبه وصرخ ، “توقف عن محاولة تحريف الحقيقة! هذا اللقيط غير الشرعي يستخدم فقط سلطة عائلة فان . إنه متهور للغاية لأنه لا يعتقد أن القانون ينطبق عليه! “

 “هذا صحيح. خدم قصرنا شهود.” أجاب تشنغ تو .

 أغمق وجه تشنغ تو عندما سمع كلمات غير شرعي لقيط. لقد وافق بشدة على قرار السيد الشاب الحكيم بضرب الرجل على كرسي متحرك . تحدث ببرود ، “بصفتك مُترجم القصر الإمبراطوري ، يجب أن تشاهد ما تقوله. أعلم أنك غاضب ، لكن لا يجب أن تفقد صوابك . بعد كل شيء أنت تعمل عن كثب مع ولي العهد ، لو تحدثت هكذا ستجلب العار إلى سمعة القصر “.

 سئمت مي تشيلي من الخلاف الصاخب . ولوح بيده في الهواء والتزم المدنيون الصمت .

 في حين أن هذه الكلمات أساءت مباشرة إلى غوه باوكون ، إلا أنها كانت مليئة بالظل أيضًا . من حيث السلطة ، لا يمكن مقارنة آل فان بعائلة غوه ، التي عملت عن كثب مع ولي العهد ، وما قاله غوه باوكون من قبل كان غير لائق بطبيعة الحال . تسبب هذا في موجة أخرى من النقاش بين المدنيين في الخارج . كان هناك الكثير ممن اعتقدوا أن فان شيان بريء.

 ضحك سونغ شيرين ببرود ، “استدعوا الشهود” . أدرك مي تشيلي أنه قد يكون هناك تغيير في حكمه الأولي وأومأ برأسه جلب الخدم من قصر غوه مجموعة من الأشخاص ، كلهم ​​يرتدون ملابس مختلفة ولديهم وظائف مختلفة . كان هناك بائع زلابية ، ومراقب ليلي ، وحاملون للأعمال التجارية في الشوارع وحتى عاهرة ؛ القائمة تطول وتطول.

 على الرغم من أن فان شيان كان بلا تعابير ، إلا أنه أعجب من الداخل تمامًا بـ تشنغ تاو ، الذي استخدم كل خططه بلا عيب. بدا من الغريب أن المحامي سون شيرين لم يكن يائسا مثل غوه باوكون . ابتسم سونغ شيرين وقال ، “يا سيدي القاضي ، سيدي يتألم . هل تسمح لنا بالراحة؟”

 ضحك فان شيان وقال ، “لماذا لم يجث السيد سونغ بعد ذلك؟”

 أومأ مي تشيلي برأسه ، وذهب غوه باوكون إلى الغرفة الخلفية بمساعدة خدمه . في هذه اللحظة ، استدار سونغ شيرين وانحنى لفان شيان وتشنغ تو ، قائلاً ، “لذلك يبدو أن السيد فان لن يعترف بضرب الناس.” لسبب غير معروف ، كان وجه غوه باوكون مليئًا بالحياة عندما غادر. كان الأمر كما لو كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ.

 قام بتفقد قطعة الورق بالتفصيل ولم ير فقط تألق الشاعر ، ولكن أيضًا كيف أن الخط كان نادرًا. سأل سونغ شيرين فضوليًا: “من هو الشاعر وما علاقة هذا بالقضية؟”

 ابتسم تشنغ تو و فان شيان في انسجام تام ولم يقولوا شيئًا. من كانوا يخدعون؟ كان شارع نيولان شديد السواد ، ولم يكن هناك شهود ولا دليل . ما الذي كانوا يخططون لاستخدامه كدليل؟ علاوة على ذلك ، فقد ورد بوضوح في وثيقة الشكوى أن الخدم من قصر غوه قد تم تخديرهم ، لذلك لن يصدق أحد شهادتهم بأن “فان شيان ضربه”. عبس مي تشيلي واستدعى سونغ شيرين إلى الأمام وتحدث بصوت منخفض ، “فلنختتم الأمر لهذا اليوم.”

 يبدو أن فرضيته كانت منطقية تمامًا. فان شيان الذي ابتسم وهو يقف صامتًا على الجانب. – ما الذي قاله …؟ “فقط الأبله سيكون غبيًا بدرجة كافية ؟؟ سعل بشكل غريب. لم يعد السيد غوه باوكون على الكرسي المتحرك قادرًا على قمع غضبه وصرخ ، “توقف عن محاولة تحريف الحقيقة! هذا اللقيط غير الشرعي يستخدم فقط سلطة عائلة فان . إنه متهور للغاية لأنه لا يعتقد أن القانون ينطبق عليه! “

 انحنى سونغ شيرين وهو يتكلم ، “السيد جو هو مترجم القصر الإمبراطوري وقد تعرض للضرب . كيف يمكنك إغلاق هذه القضية المهمة بلا مبالاة؟”

 تحدث سونغ شيرين ببرود بقبضتيه . “كمتعلم ، لا أستطيع أن أفهم لماذا ظل السيد فان شيان غير محترم في قاعة المحكمة . لم يقم بتحية رسمية أو ركع باحترام . مع هذا النوع من السلوك ، فلا عجب أنه ارتكب تلك الجرائم العنيفة الليلة الماضية . “

 كان مي تشيلي غاضبًا ، “متى قلت إنني أقوم بإغلاق القضية؟ أنا ببساطة أؤجلها . إذا كنت ترغب في الادعاء بأنه تعرض للضرب ، فاحصل على بعض الأدلة لإثبات من فعل ذلك.” قيل أنه لم يُسمح للمحكمة بتنفيذ عقوبات على المسؤولين في الأماكن العامة ، وحتى لو لم يكن فان شيان عالماً ، فقد شك في أنهم سيعاقبونه . كان من المستحيل في الأساس جعله يعترف بما فعله.

 أغمق وجه تشنغ تو عندما سمع كلمات غير شرعي لقيط. لقد وافق بشدة على قرار السيد الشاب الحكيم بضرب الرجل على كرسي متحرك . تحدث ببرود ، “بصفتك مُترجم القصر الإمبراطوري ، يجب أن تشاهد ما تقوله. أعلم أنك غاضب ، لكن لا يجب أن تفقد صوابك . بعد كل شيء أنت تعمل عن كثب مع ولي العهد ، لو تحدثت هكذا ستجلب العار إلى سمعة القصر “.

 بشكل مفاجئ استدار سونغ شيرين ليسأل ، “السيد فان كان في المنزل طوال الليل بالأمس؟”

 كان مي تشيلي غاضبًا ، “متى قلت إنني أقوم بإغلاق القضية؟ أنا ببساطة أؤجلها . إذا كنت ترغب في الادعاء بأنه تعرض للضرب ، فاحصل على بعض الأدلة لإثبات من فعل ذلك.” قيل أنه لم يُسمح للمحكمة بتنفيذ عقوبات على المسؤولين في الأماكن العامة ، وحتى لو لم يكن فان شيان عالماً ، فقد شك في أنهم سيعاقبونه . كان من المستحيل في الأساس جعله يعترف بما فعله.

 “هذا صحيح. خدم قصرنا شهود.” أجاب تشنغ تو .

 ابتسم تشنغ تو و فان شيان في انسجام تام ولم يقولوا شيئًا. من كانوا يخدعون؟ كان شارع نيولان شديد السواد ، ولم يكن هناك شهود ولا دليل . ما الذي كانوا يخططون لاستخدامه كدليل؟ علاوة على ذلك ، فقد ورد بوضوح في وثيقة الشكوى أن الخدم من قصر غوه قد تم تخديرهم ، لذلك لن يصدق أحد شهادتهم بأن “فان شيان ضربه”. عبس مي تشيلي واستدعى سونغ شيرين إلى الأمام وتحدث بصوت منخفض ، “فلنختتم الأمر لهذا اليوم.”

 ضحك سونغ شيرين ببرود ، “استدعوا الشهود” . أدرك مي تشيلي أنه قد يكون هناك تغيير في حكمه الأولي وأومأ برأسه جلب الخدم من قصر غوه مجموعة من الأشخاص ، كلهم ​​يرتدون ملابس مختلفة ولديهم وظائف مختلفة . كان هناك بائع زلابية ، ومراقب ليلي ، وحاملون للأعمال التجارية في الشوارع وحتى عاهرة ؛ القائمة تطول وتطول.

 كان فان شيان يدرك أن خصمه كان يحاول استفزازه . وعلى الرغم من ذلك ، ظلت تعابير وجهه هادئة مع مزيج من الدهشة . كان الأمر كما لو كان محتارًا من سبب اتهام الرجل أمامه زوراً . قطع صوت تشنغت. وتحدث ساخرًا ، “صوت؟ لم أسمع أبدًا عن أي حالة يتم تحديدها بواسطة الصوت – وأنا أعرف القوانين من الداخل إلى الخارج.”

 عبس تشنغ تو بشكل غير مريح وتساءل الناس الذين كانوا يراقبون من على الهامش بفضول ، “ما الهدف من كل هذا؟”

 كان مي تشيلي رجلًا ذا خبرة جيدة ، ولكن المفتاح لكيفية تمكنه من تأمين منصبه كقاضي العاصمة يمكن العثور عليه في مهارته في طمس الخطوط الفاصلة بين الصواب والخطأ . هناك العديد من الشخصيات الغنية والقوية والرائعة مجتمعين في العاصمة . لو كان عادلاً في جميع حالاته ، لما استمر طويلاً . لقد تذكر مرة أخرى عندما كان يعمل في القصر لأول مرة وكيف قدم له غوه غونغ غونغ النصيحة بتقديم تنازلات لتجنب المتاعب . عاش مي تشيلى منذ ذلك الحين العديد من سنوات السلام بسبب تلك النصيحة .

 نظر سونغ شيرين إلى خصمه بعبوس . لم يكن يريد أن يتورط في هذه القضية ، لأنه لا يعرف ما قد يحدث بعد معارضة عائلة فان ، التي يخشى الكثيرون قوتها . لم يكن لديه الكثير من الخيارات على الرغم من أنه كان مسؤولًا رفيعًا لفترة طويلة لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العودة ، لذلك لم يكن هناك مجال للتراجع .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط