50
ارجع فان شيان يده اليمنى ، ووقف في مكانه الأصلي ، مبتهجًا ، كما لو أنه لم يتحرك أبدًا.
هرع تنغ زيجينغ صعودا على الدرج ط، عندما نظر إلى المشهد عبس وهمس بشيء في أذن فان شيان . أدرك فان شيان أخيرًا أن هذا كان عالم القصر المشهور إلى حد ما غوه باوكون – الابن الوحيد لـ غوه يو ، مدير مجلس الطقوس.
—————————————————————————
بعد أن شاهد الشاب ذو المظهر الكئيب فان رورو ، ملأ تعبير على وجهه بالاشمئزاز تجاه فان شيان. “تساءلت عن العائلة التي يمكن أن تنجب مثل هؤلاء الأطفال الأقوياء . إذن أنت من نسل الكونت سنان.”
وبخه أحدهم . “لا تعتقد أنه يمكنك تفلت بمثل هذه اللغة الوقحة لمجرد أنك عائلة فان!”
كان الكونت سنان المفضل لدى الإمبراطور ، لكنه كان مجرد وزير مساعد – لقب من المرتبة الرابعة . ولن يكون الابن العادي للمسؤول على دراية بالسلطة التي تحتفظ بها عائلة فان في الخفاء.
لكن فان شيات كان مختلفًا تمامًا عن أبناء النبلاء . عندما تصادم تنغ زيجينغ والحارس الشخصي لعائلة قوه ، انزلق بهدوء خلفهم . بحثًا عن مساحة ولحظة مناسبة ، مدد قبضة يده.
لم يكن لدى فان شيان رغبة في تأجيج الأمور أكثر . بعد كل شيء ، بدأ فان سيشي ذلك ، وبغض النظر عما قاله أي شخص يبدو أنه كان من محبي حلم الغرفة الحمراء – لكنه لم يستطع إلا أن يستاء من سماع هذه المحاولة الواضحة للاستفزاز.
عندما أدركوا معنى كلماته الهادئة ، بدأ بعض الناس في المبنى يتوقفون عن الكلام . كان الأشخاص الذين جلسوا مع غوه باوكون غاضبين ، وكانوا مستعدين للدخول في نزاع كامل . لوح غوه باوكون لمعجبيه ، مستعدا لتعليم هؤلاء الصغار درسًا.
كان غوه باوكون مسؤولًا رفيع المستوى وعالما داخل القصر . كان على علاقة جيدة مع ولي العهد ، لذلك نشأ ليكون من النوع المتعجرف المتعالي . بمجرد أن وضع عينيه على فان رورة الذي يُزعم أنها باردة القلب ، كان مليئًا بالحوافز الشريرة. “يا له من مسلي . جميع السكان غير المهمين في فان مانور يرون أنه من المناسب إلقاء بثقلهم . حقًا وصمة عار على الطبقات المتعلمة.”
تماشيًا مع الهالة التي يطلقها ، قلب المروحة القابلة للطي في يده بقوة واثقة وذكية.
لذلك لم ينتظر حتى يفتح نجل المسؤول فمه ، لكنه أشار إلى المروحة التي أمسكها غو باوكون في يده وابتسم. قال: “عندما أتيت إلى العاصمة لأول مرة ، رأيت كيف يسلي الشباب أنفسهم طوال اليوم ، كل حقائب الجلد والعظام هؤلاء يهوون أنفسهم . هل هذه حقًا قوة الشخصية؟ إذا كان هذا هو ما تسميه القوة ، فأنا” لمذا على الدراسة اصلا “.
جلست مجموعة العلماء بجانبه خائفين من أن يكونوا قد أساءوا للكونت سنان ولم يكونوا متأكدين مما يجب عليهم فعله . عندما سمعوا كلمات غوه باوكون ، وافقوا على الفور ، واندفعوا إلى وصفهم بأنهم متنمرون ، ولا يفكرون للحظة في أنهم ربما كانوا على خطأ.
لم يكن لدى فان شيان رغبة في تأجيج الأمور أكثر . بعد كل شيء ، بدأ فان سيشي ذلك ، وبغض النظر عما قاله أي شخص يبدو أنه كان من محبي حلم الغرفة الحمراء – لكنه لم يستطع إلا أن يستاء من سماع هذه المحاولة الواضحة للاستفزاز.
فقط هي زونغوي ، الذي بدأ الحادث ، كان صامتًا.
لم يكن لدى فان شيان الكثير من التسامح مع هؤلاء العلماء الموهوبين المزعومين. نظرًا لأنه عاش في عالمين ، فقد كان عمومًا غير مقيّد في سلوكه ، ولذا فقد ترك ملاحظة لكن عندما رأى الأجواء غير العادية في المطعم أدرك أخيرًا أنه أثار غضب عدد من الناس . لكنه لم يكن خائفا بل ابتسم وانحنى لهم جميعًا ، واضعًا قبضته في يده كعلامة على الاحترام
“متعلم؟” نظرًا لأن خصمه ليس لديه رغبة في ترك الأمور تكمن ، لم يستطع فان شيان إلا أن يتبنى نبرة السخرية . “إذا لم يدرس أحد المتعلمين ، فلن يكتسب المعرفة ؛ وإذا لم يكن لديه طموح ، فلن يصبح عالماً . أنتم تطلقون على أنفسكم عباقرة ، لكنكم لا تهتمون حتى بالذهاب إلى المدرسة . أنتم تركضون إلى أول حانة تجدونها و تشربوا بدلا من ذلك . أي نوع من الطموح هذا؟ أنتم تسمون أنفسكم “مثقفين”؟ “
جلست مجموعة العلماء بجانبه خائفين من أن يكونوا قد أساءوا للكونت سنان ولم يكونوا متأكدين مما يجب عليهم فعله . عندما سمعوا كلمات غوه باوكون ، وافقوا على الفور ، واندفعوا إلى وصفهم بأنهم متنمرون ، ولا يفكرون للحظة في أنهم ربما كانوا على خطأ.
بخلاف غو باوكون ، كان الآخرون الجالسون على المائدة من العلماء الموهوبين ؛ عندما سمعوا كلمات فان شيان أصيبوا بالحيرة.
تماشيًا مع الهالة التي يطلقها ، قلب المروحة القابلة للطي في يده بقوة واثقة وذكية.
وبخه أحدهم . “لا تعتقد أنه يمكنك تفلت بمثل هذه اللغة الوقحة لمجرد أنك عائلة فان!”
يميل العلماء إلى الاستخفاف ببعضهم البعض ، وكانوا محاطين بأبناء كبار المسؤولين والعائلات الكبيرة ، فبدأ الجو الخطير في الظهور.
عبس فان قليلا قليلا . لم يكن يعتقد أنه وإخوته كانوا على حق تمامًا ، لكن عندما نظر إلى وجوه هؤلاء المتعلمين ، لم يستطع إلا أن يشعر بالاشمئزاز. قال: “أنت تقول إننا نستخدم قوتنا للاستفادة من الناس ، لا يمكنني التعليق على ذلك . تجلسون جميعًا على تلك الطاولة وتشربون مع أبناء كبار المسؤولين ، ولا تخافون من السلطة وتتفاخرون بأنفسكم الفضيلة أنا حقًا في حالة من الرهبة “.
خاض الخدم دائمًا المبارزات داخل العاصمة حتى الموت . وقف السادة جانبًا كما لو كانوا يشاهدون نوعًا من الألعاب ، ونادرًا ما يتأثرون بالقتال بأنفسهم.
عندما أدركوا معنى كلماته الهادئة ، بدأ بعض الناس في المبنى يتوقفون عن الكلام . كان الأشخاص الذين جلسوا مع غوه باوكون غاضبين ، وكانوا مستعدين للدخول في نزاع كامل . لوح غوه باوكون لمعجبيه ، مستعدا لتعليم هؤلاء الصغار درسًا.
لم يكونوا متأكدين من السبب ، لكن عندما رأوا الابتسامة اللامعة على وجه الشاب ، شعر العلماء الغاضبون أن غضبهم ينحسر.
لكن فان شيان كان من النوع الغريب … ظاهريًا كان لطيفًا ، لكن إذا كان غير سعيد ، فقد كان يحب أن يجعل الآخرين غير سعداء . لم يحب أن يعطي خصمه فرصة للرد. فضل إنهاء الأمور بضربة واحدة.
كان غوه باوكون مسؤولًا رفيع المستوى وعالما داخل القصر . كان على علاقة جيدة مع ولي العهد ، لذلك نشأ ليكون من النوع المتعجرف المتعالي . بمجرد أن وضع عينيه على فان رورة الذي يُزعم أنها باردة القلب ، كان مليئًا بالحوافز الشريرة. “يا له من مسلي . جميع السكان غير المهمين في فان مانور يرون أنه من المناسب إلقاء بثقلهم . حقًا وصمة عار على الطبقات المتعلمة.”
لذلك لم ينتظر حتى يفتح نجل المسؤول فمه ، لكنه أشار إلى المروحة التي أمسكها غو باوكون في يده وابتسم. قال: “عندما أتيت إلى العاصمة لأول مرة ، رأيت كيف يسلي الشباب أنفسهم طوال اليوم ، كل حقائب الجلد والعظام هؤلاء يهوون أنفسهم . هل هذه حقًا قوة الشخصية؟ إذا كان هذا هو ما تسميه القوة ، فأنا” لمذا على الدراسة اصلا “.
ارجع فان شيان يده اليمنى ، ووقف في مكانه الأصلي ، مبتهجًا ، كما لو أنه لم يتحرك أبدًا.
دخل وخرج من القصر الإمبراطوري كما يشاء . كان صديقا لولي العهد. من يجرؤ على التحدث معه بهذه الطريقة؟ انتقد مروحته على الطاولة ، صامتًا ويرتجف من الغضب.
كان الكونت سنان المفضل لدى الإمبراطور ، لكنه كان مجرد وزير مساعد – لقب من المرتبة الرابعة . ولن يكون الابن العادي للمسؤول على دراية بالسلطة التي تحتفظ بها عائلة فان في الخفاء.
تقدر مملكة تشينغ الحاكمة الحالية الشؤون الثقافية بالإضافة إلى الإنجازات السياسية والعسكرية . يمكن العثور على العلماء الشباب في جميع أنحاء العاصمة ، وفي هذه الحانة ، كان عدد كبير من الضيوف من العلماء. من بين هؤلاء العلماء … من لم يشجعه؟
50
عند سماع فان شيان يتحدث بسخرية عن قوة الشخصية ، لم تكن طاولة الأشخاص الذين يجلسون مع هي زونغوي غاضبين فجأة فحسب – بل وقف أيضًا الأشخاص الآخرون في الطابق الثالث .
لكن غوه باوكون ظل غاضبًا وألقى بمروحته على الطاولة بأسنانه القاسية ، في إشارة إلى رغبته في القتال.
لم يكن لدى فان شيان الكثير من التسامح مع هؤلاء العلماء الموهوبين المزعومين. نظرًا لأنه عاش في عالمين ، فقد كان عمومًا غير مقيّد في سلوكه ، ولذا فقد ترك ملاحظة لكن عندما رأى الأجواء غير العادية في المطعم أدرك أخيرًا أنه أثار غضب عدد من الناس . لكنه لم يكن خائفا بل ابتسم وانحنى لهم جميعًا ، واضعًا قبضته في يده كعلامة على الاحترام
وبخه أحدهم . “لا تعتقد أنه يمكنك تفلت بمثل هذه اللغة الوقحة لمجرد أنك عائلة فان!”
لم يكونوا متأكدين من السبب ، لكن عندما رأوا الابتسامة اللامعة على وجه الشاب ، شعر العلماء الغاضبون أن غضبهم ينحسر.
عندما أدركوا معنى كلماته الهادئة ، بدأ بعض الناس في المبنى يتوقفون عن الكلام . كان الأشخاص الذين جلسوا مع غوه باوكون غاضبين ، وكانوا مستعدين للدخول في نزاع كامل . لوح غوه باوكون لمعجبيه ، مستعدا لتعليم هؤلاء الصغار درسًا.
لكن غوه باوكون ظل غاضبًا وألقى بمروحته على الطاولة بأسنانه القاسية ، في إشارة إلى رغبته في القتال.
لم يكن لدى فان شيان رغبة في تأجيج الأمور أكثر . بعد كل شيء ، بدأ فان سيشي ذلك ، وبغض النظر عما قاله أي شخص يبدو أنه كان من محبي حلم الغرفة الحمراء – لكنه لم يستطع إلا أن يستاء من سماع هذه المحاولة الواضحة للاستفزاز.
—————————————————————————
“متعلم؟” نظرًا لأن خصمه ليس لديه رغبة في ترك الأمور تكمن ، لم يستطع فان شيان إلا أن يتبنى نبرة السخرية . “إذا لم يدرس أحد المتعلمين ، فلن يكتسب المعرفة ؛ وإذا لم يكن لديه طموح ، فلن يصبح عالماً . أنتم تطلقون على أنفسكم عباقرة ، لكنكم لا تهتمون حتى بالذهاب إلى المدرسة . أنتم تركضون إلى أول حانة تجدونها و تشربوا بدلا من ذلك . أي نوع من الطموح هذا؟ أنتم تسمون أنفسكم “مثقفين”؟ “
يميل العلماء إلى الاستخفاف ببعضهم البعض ، وكانوا محاطين بأبناء كبار المسؤولين والعائلات الكبيرة ، فبدأ الجو الخطير في الظهور.
كان الحارس الشخصي لعائلة غوه جاثمًا على الأرض. كسر جسر أنفه من الضربة ، وتدفقت الدماء مع الدموع.
راقب تنغ زيجينغ الحارس الشخصي لعائلة غوه بنظرة باردة ، واستعد للدفاع عن سيده.
نظر غوه باوكون إلى حارس عائلته القوي ، الذي تم إحضاره على الأرض مثل الكلب بلكمة واحدة . أصبح شاحبًا من الخوف ، وأشار إلى فان شياز ، وكان صوته يرتجف. “أنت … أيها المتنمر!”
اصطدم الرجلان ببعضهما البعض . حلقت قبضتهم ، وصرخ العلماء الضعفاء في المطعم بدهشة.
“متعلم؟” نظرًا لأن خصمه ليس لديه رغبة في ترك الأمور تكمن ، لم يستطع فان شيان إلا أن يتبنى نبرة السخرية . “إذا لم يدرس أحد المتعلمين ، فلن يكتسب المعرفة ؛ وإذا لم يكن لديه طموح ، فلن يصبح عالماً . أنتم تطلقون على أنفسكم عباقرة ، لكنكم لا تهتمون حتى بالذهاب إلى المدرسة . أنتم تركضون إلى أول حانة تجدونها و تشربوا بدلا من ذلك . أي نوع من الطموح هذا؟ أنتم تسمون أنفسكم “مثقفين”؟ “
خاض الخدم دائمًا المبارزات داخل العاصمة حتى الموت . وقف السادة جانبًا كما لو كانوا يشاهدون نوعًا من الألعاب ، ونادرًا ما يتأثرون بالقتال بأنفسهم.
نظر إليه فان شيان وهز رأسه . شعر بالارتباك إلى حد ما. كان يعتقد أن القتال كان شيئًا يجب أن تفعله بنفسك . لم يكن نوعا من المشاغبين . أخذ يد رورو ونزل الى الطابق السفلي ، واثقا من أنه على حق . لم يتخيل أبدًا أن ما فعله يمكن أن يكون انتهاكًا لعادات هذا العالم.
لكن فان شيات كان مختلفًا تمامًا عن أبناء النبلاء . عندما تصادم تنغ زيجينغ والحارس الشخصي لعائلة قوه ، انزلق بهدوء خلفهم . بحثًا عن مساحة ولحظة مناسبة ، مدد قبضة يده.
عبس فان قليلا قليلا . لم يكن يعتقد أنه وإخوته كانوا على حق تمامًا ، لكن عندما نظر إلى وجوه هؤلاء المتعلمين ، لم يستطع إلا أن يشعر بالاشمئزاز. قال: “أنت تقول إننا نستخدم قوتنا للاستفادة من الناس ، لا يمكنني التعليق على ذلك . تجلسون جميعًا على تلك الطاولة وتشربون مع أبناء كبار المسؤولين ، ولا تخافون من السلطة وتتفاخرون بأنفسكم الفضيلة أنا حقًا في حالة من الرهبة “.
مع صدى صفعة ، ما توقعه المتفرجون أن يكون معركة مريرة وطويلة انتهى بشكل مفاجئ.
مع صدى صفعة ، ما توقعه المتفرجون أن يكون معركة مريرة وطويلة انتهى بشكل مفاجئ.
ارجع فان شيان يده اليمنى ، ووقف في مكانه الأصلي ، مبتهجًا ، كما لو أنه لم يتحرك أبدًا.
جلست مجموعة العلماء بجانبه خائفين من أن يكونوا قد أساءوا للكونت سنان ولم يكونوا متأكدين مما يجب عليهم فعله . عندما سمعوا كلمات غوه باوكون ، وافقوا على الفور ، واندفعوا إلى وصفهم بأنهم متنمرون ، ولا يفكرون للحظة في أنهم ربما كانوا على خطأ.
كان الحارس الشخصي لعائلة غوه جاثمًا على الأرض. كسر جسر أنفه من الضربة ، وتدفقت الدماء مع الدموع.
لم يكونوا متأكدين من السبب ، لكن عندما رأوا الابتسامة اللامعة على وجه الشاب ، شعر العلماء الغاضبون أن غضبهم ينحسر.
كان فان شيات راضٍ جدًا عن نتائج الضربة . لقد علمه السيد فاي جيدًا . يسبب كسر العظم في ذلك المكان بألم شديد لدرجة أن سيد المستوى التاسع لن يكون قادرًا على تحمله .
نظر إليه فان شيان وهز رأسه . شعر بالارتباك إلى حد ما. كان يعتقد أن القتال كان شيئًا يجب أن تفعله بنفسك . لم يكن نوعا من المشاغبين . أخذ يد رورو ونزل الى الطابق السفلي ، واثقا من أنه على حق . لم يتخيل أبدًا أن ما فعله يمكن أن يكون انتهاكًا لعادات هذا العالم.
نظر غوه باوكون إلى حارس عائلته القوي ، الذي تم إحضاره على الأرض مثل الكلب بلكمة واحدة . أصبح شاحبًا من الخوف ، وأشار إلى فان شياز ، وكان صوته يرتجف. “أنت … أيها المتنمر!”
راقب تنغ زيجينغ الحارس الشخصي لعائلة غوه بنظرة باردة ، واستعد للدفاع عن سيده.
نظر إليه فان شيان وهز رأسه . شعر بالارتباك إلى حد ما. كان يعتقد أن القتال كان شيئًا يجب أن تفعله بنفسك . لم يكن نوعا من المشاغبين . أخذ يد رورو ونزل الى الطابق السفلي ، واثقا من أنه على حق . لم يتخيل أبدًا أن ما فعله يمكن أن يكون انتهاكًا لعادات هذا العالم.
50
وبخه أحدهم . “لا تعتقد أنه يمكنك تفلت بمثل هذه اللغة الوقحة لمجرد أنك عائلة فان!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
