1661 سداد دين الامتنان
الفصل 1661: سداد دين الامتنان
“أرجوك أعطني فرصة أيتها القديسة، دعيني أسدد ديون إنقاذ حياتي.”
تسببت نتيجة الجولة الخامسة في ذهول الحوري الأصفر الحراشف على الفور.
كانت عيناه على وشك الظهور.
“ماذاا؟” صُعق الحوري الأصفر ، ماذا قصدت؟ طبعا أراد استعادته لكنه لم يكن يعلم عن الطرف الآخر فماذا يقصدون بذلك؟ هل كانوا يتلاعبون به أم لديهم دوافع خفية؟ ”
“يا فتى ، توقف عن متابعتنا.”
إذا لم يكن يشهد هذا بنفسه لما صدّقه!
“أنا أعرف!” كان فانغ يوان يلهث.
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت جثة دودة الغو التي وضعها في الصخرة المزيفة ، لكن لماذا؟ لماذا!
كانت شيا لين قد غادرت لتوها منزل اليشم الذهبي عندما اختفت فجأة دون أن تترك أثرا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سمعت الفتاة حورية البحر شيا لين ذلك وأصبحت غاضبة.
لماذا لم تكن جثة دودة الغو هذه في يديه ولكن في يد خصمه؟
لقد تعثر وأراد الهروب من هذا الواقع القاسي.
لم يستطع الحوري ذو الحراشف الصفراء أن يفهم.
توقفت شي هان مو والباقي عن المشي ، بينما كان الحارسان يحدقان في فانغ يوان منزعجين.
“هل هذا كله وهم؟” كاد يصاب بالجنون ، وشحب وجهه مع احمرار.
قفز قلب حوري البحر الأصفر المتسلق ، أنزل رأسه: “أنا أفهم ، أنا أفهم”.
أشار فجأة إلى شيا لين وهو يصرخ بصوت حاد: “لقد غششتي!”
بقول ذلك ، استدارت شيا لين وغادرت.
تفاجأ الحوري ذو الحراشف الصفراء أيضًا لكنه لم يجرؤ على إظهار أي شيء على السطح ، وسرعان ما شكرها بغزارة: “سوف أتغير ، وسأفتح صفحة جديدة بالتأكيد. أيتها السيدة الموقرة ، أنت منقذة حياتي ، لقد غيرت طرقي. أنت مثل قديسة تهدي الناس نحو اللطف والبعد عن الشر. لقد كنت مخطئًا ، لقد كنت مخطئًا حقًا ، شكرًا لك ، أيتها القديسة ، على إعطائي هذه الفرصة ، من الآن فصاعدًا ، سأكون شخصًا صالحًا وأكرس حياتي للقيام بالأعمال الصالحة! ”
سمعت الفتاة حورية البحر شيا لين ذلك وأصبحت غاضبة.
ترك أسياد الغو المحيطون لها طريقًا.
صرخت أيضًا ، ولم تكن تعلم بأساليب فانغ يوان ، لقد خسرت تمامًا ، هل ستنكر ذلك أمام الجميع؟
“أرجوك أعطني فرصة أيتها القديسة، دعيني أسدد ديون إنقاذ حياتي.”
نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى شيا لين و أسياد الغو المحيطين به ، وأصبحت نظرته جوفاء وهو يتمتم: “لا ، هذا ليس حقيقيًا ، كل شيء مزيف ، هذا وهم.”
لماذا لم تكن جثة دودة الغو هذه في يديه ولكن في يد خصمه؟
لقد تعثر وأراد الهروب من هذا الواقع القاسي.
نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء حوله ، وأخبرته الغرائز أن العدو كان من بين هذا الحشد.
بالنظر إلى سلوكه المثير للشفقة ، كان لدى أسياد الغو المحيطين تعابير معقدة ، نظروا إلى شيا لين بخوف وحذر.
تابعت شيا لين: “دعنا نتعامل ، لم تفز بجولة واحدة ، منزل اليشم الذهبي هذا ملكي.”
تم كسر الحوري الأصفر تقريبًا من قبل فانغ يوان!
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت جثة دودة الغو التي وضعها في الصخرة المزيفة ، لكن لماذا؟ لماذا!
“سنلتقي مرة أخرى إذا قدر لنا ذلك.” قال فانغ يوان وهو يبتسم ، تظهر الذكريات في ذهنه مرة أخرى.
تابعت شيا لين: “دعنا نتعامل ، لم تفز بجولة واحدة ، منزل اليشم الذهبي هذا ملكي.”
ارتجف الحوري الأصفر كما لو ضربته صاعقة ، وصرخ رداً على ذلك: “لا ، هذا ملكي ، هذه مؤسستي ، لن أعطيها لأي شخص! لا تفكري في الأمر حتى ، يمكنك الحصول عليه على جثتي !! ”
لماذا لم تكن جثة دودة الغو هذه في يديه ولكن في يد خصمه؟
صرخت أيضًا ، ولم تكن تعلم بأساليب فانغ يوان ، لقد خسرت تمامًا ، هل ستنكر ذلك أمام الجميع؟
“سيدي ، يمكننا إجبارهم على السقوط معنا!” جاء الحوري المصاب بالندوب وقال بتعبير شرير.
كان التاجر عديم الضمير الذي كان في السلطة لعقود من الزمن بطبيعة الحال ليس بهذه البساطة.
“الوضع آمن هنا ، يمكنك العودة الآن.” لم يظهر فانغ يوان ، لقد نقل صوته فقط.
هز الحوري الأصفر مرة أخرى.
أراد أن يفعل ذلك ، لكن عند سماع هذه الكلمات ، أدرك شيئًا ما.
ذهب الجميع إلى ضجيج.
“بغض النظر عن هويتها ، هذه الفتاة حورية البحر هي مجرد بيدق. يمكن للطرف الآخر أن يتلاعب بهذا الموقف عن بعد ، وينصب فخًا ضدي لا أستطيع التعامل معه. كيف يمكنني مواجهة شخص بهذا الحجم؟ إذا قاتلت الآن ، ألن أكون أغازل الموت؟ ”
عند رؤيتها تتكلم ، صمت الحشد.
لم يستطع الحوري ذو الحراشف الصفراء أن يفهم.
لم يرغب الحوري ذو الحراشف الصفراء في التخلي عن منزل اليشم الذهبي ، ولكن بالمقارنة مع حياته ، كان الأخير أكثر أهمية.
نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء حوله ، وأخبرته الغرائز أن العدو كان من بين هذا الحشد.
شعر بالريبة من الجميع ، لكنه لم يستطع تأكيد هويته.
كانت شيا لين أيضًا في حالة ذهول ، وفي الوقت نفسه ، شعرت بإعجاب عميق تجاه السيد تشو.
ترك أسياد الغو المحيطون لها طريقًا.
“أعترف بخسارتي ، لقد هزمت!” فجأة ، توقف عن أساليبه ووقع على الأرض مثل سمكة تحتضر ، وهو يصرخ بصوت عالٍ.
سجد على الأرض ، معترفًا: “لا يهم من أنت ، أنا أعترف بهزيمتي ، هل يكفي ذلك؟ يمكنك أن تفعل أي شيء معي ، ولكن قبل ذلك ، هل يمكنك أن تنورني ، متى أساءت إليك؟ ”
ذهب الجميع إلى ضجيج.
تابعت شيا لين: “دعنا نتعامل ، لم تفز بجولة واحدة ، منزل اليشم الذهبي هذا ملكي.”
كانت تصرفات حوري البحر الأصفر غير متوقعة ، بعض الناس شخروا بازدراء ، وشعر البعض أنه كان قادرًا على إخماد كبريائه وكان شخصًا رائعًا.
عند رؤيتها تتكلم ، صمت الحشد.
كان التاجر عديم الضمير الذي كان في السلطة لعقود من الزمن بطبيعة الحال ليس بهذه البساطة.
بعد الكثير من الحديث ، كان لدى شيا لين وداعمها بالفعل مثل هذه النوايا؟
على الشاطئ ، طارد فانغ يوان شي هان مو والبقية الذين كانوا يغادرون: “من فضلك انتظري!”
كانت شيا لين أيضًا في حالة ذهول ، وفي الوقت نفسه ، شعرت بإعجاب عميق تجاه السيد تشو.
إذا كنت تريد سداد دين الامتنان ، فعليك الابتعاد عنا. هل تعلم أن القديسة كان من الممكن أن تبقى مختبئة هذه المرة ، لكنها ظهرت لإنقاذك. الآن ، فشلنا في العثور على أي دليل وحتى جعلنا الطرف الآخر في حالة تأهب “.
لقد فهمت بوضوح أن كل هذا كان بسبب السيد تشو ، وبدون توجيهه ، فإن شيا لين ستكون في مشكلة أعمق من حوري البحر الأصفر. ولكن بالنظر إلى الحوري الأصفر الساجد ، شعرت شيا لين بالبهجة والارتياح أيضًا.
كانت عيناه على وشك الظهور.
“حان الوقت.” ابتسم فانغ يوان ووجه شيا لين.
تحدثت شيا لين إلى الحوري الأصفر: “هل تعرف لماذا خسرت؟”
الفصل 1661: سداد دين الامتنان
عند رؤيتها تتكلم ، صمت الحشد.
رفع الحوري ذو الحراشف الصفراء رأسه ، ناظرًا إلى شيا لين: “لا أعرف ، من فضلك أنيريني.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سمعت الفتاة حورية البحر شيا لين ذلك وأصبحت غاضبة.
“لأن أحدهم أرادك أن تخسر.” ذكرت شيا لين حقيقة واضحة.
تدلت رموش شي هان مو السميكة ، قبل أن تفتح عينيها وتنظر إلى فانغ يوان بنظرة صافية ، بعد ثلاثة أنفاس من الوقت ، أومأت برأسها: “إذن سأشكرك مقدمًا ، يا سيد الغو البشري. ما اسمك؟”
قفز قلب حوري البحر الأصفر المتسلق ، أنزل رأسه: “أنا أفهم ، أنا أفهم”.
أضافت شيا لين: “هل تريد استعادة منزل اليشم الذهبي هذا؟”
“ماذاا؟” صُعق الحوري الأصفر ، ماذا قصدت؟ طبعا أراد استعادته لكنه لم يكن يعلم عن الطرف الآخر فماذا يقصدون بذلك؟ هل كانوا يتلاعبون به أم لديهم دوافع خفية؟ ”
في اللحظة التالية ، ظهرت على حافة الجزيرة من خلال النقل الآني لفانغ يوان.
تابعت شيا لين: “لدي شرط قبل أن أعيده إليك.”
على الشاطئ ، طارد فانغ يوان شي هان مو والبقية الذين كانوا يغادرون: “من فضلك انتظري!”
بدأ الحوري ذو الحراشف الصفراء في التملق: “السيدة الموقرة ، من فضلك أخبريني.”
تفاجأ الحوري ذو الحراشف الصفراء أيضًا لكنه لم يجرؤ على إظهار أي شيء على السطح ، وسرعان ما شكرها بغزارة: “سوف أتغير ، وسأفتح صفحة جديدة بالتأكيد. أيتها السيدة الموقرة ، أنت منقذة حياتي ، لقد غيرت طرقي. أنت مثل قديسة تهدي الناس نحو اللطف والبعد عن الشر. لقد كنت مخطئًا ، لقد كنت مخطئًا حقًا ، شكرًا لك ، أيتها القديسة ، على إعطائي هذه الفرصة ، من الآن فصاعدًا ، سأكون شخصًا صالحًا وأكرس حياتي للقيام بالأعمال الصالحة! ”
نظرت شيا لين إلى الحوري الأصفر وهي تقول ببطء: “السبب الذي جعلك انتهيت بهذا الشكل كان بسبب الآثام فقط ، لقد ارتكبت الكثير من الخطايا. من الآن فصاعدًا ، عليك أن ترتكب أعمالًا طيبة ، وأن تفعل أعمالًا صالحة ، وأن تفتح صفحة جديدة ، وسأسمح لك بالخروج وإعادة منزل اليشم الذهبي هذا إليك. لكن تذكر ، إذا عدت إلى طرقك القديمة ، فلن نأخذ منزل اليشم الذهبي هذا في المرة القادمة “.
تسببت نتيجة الجولة الخامسة في ذهول الحوري الأصفر الحراشف على الفور.
بمجرد أن قالت ذلك ، أظهر جميع أسياد الغو تعابير محيرة.
بعد الكثير من الحديث ، كان لدى شيا لين وداعمها بالفعل مثل هذه النوايا؟
“سنلتقي مرة أخرى إذا قدر لنا ذلك.” قال فانغ يوان وهو يبتسم ، تظهر الذكريات في ذهنه مرة أخرى.
كانوا يروجون للرفق؟
“سيد تشو ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، كيف يمكنني أن أرد لك المعروف؟” نادت شيا لين في عقلها: “سيد تشو؟ سيد تشو … ”
لم يكن هذا شيئًا شائعًا.
“ماذاا؟” صُعق الحوري الأصفر ، ماذا قصدت؟ طبعا أراد استعادته لكنه لم يكن يعلم عن الطرف الآخر فماذا يقصدون بذلك؟ هل كانوا يتلاعبون به أم لديهم دوافع خفية؟ ”
نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى شيا لين و أسياد الغو المحيطين به ، وأصبحت نظرته جوفاء وهو يتمتم: “لا ، هذا ليس حقيقيًا ، كل شيء مزيف ، هذا وهم.”
تفاجأ الحوري ذو الحراشف الصفراء أيضًا لكنه لم يجرؤ على إظهار أي شيء على السطح ، وسرعان ما شكرها بغزارة: “سوف أتغير ، وسأفتح صفحة جديدة بالتأكيد. أيتها السيدة الموقرة ، أنت منقذة حياتي ، لقد غيرت طرقي. أنت مثل قديسة تهدي الناس نحو اللطف والبعد عن الشر. لقد كنت مخطئًا ، لقد كنت مخطئًا حقًا ، شكرًا لك ، أيتها القديسة ، على إعطائي هذه الفرصة ، من الآن فصاعدًا ، سأكون شخصًا صالحًا وأكرس حياتي للقيام بالأعمال الصالحة! ”
رفع الحوري ذو الحراشف الصفراء رأسه ، ناظرًا إلى شيا لين: “لا أعرف ، من فضلك أنيريني.”
تدلت رموش شي هان مو السميكة ، قبل أن تفتح عينيها وتنظر إلى فانغ يوان بنظرة صافية ، بعد ثلاثة أنفاس من الوقت ، أومأت برأسها: “إذن سأشكرك مقدمًا ، يا سيد الغو البشري. ما اسمك؟”
حوري البحر الأصفر خفض رأسه واعتذر بصدق ، كان مثل طفل يرثى له.
لم يكن هذا شيئًا شائعًا.
لقد تعثر وأراد الهروب من هذا الواقع القاسي.
احمر وجه شيا لين: “أنا لست قديسة ، ليس لدي أي مؤهل لأن أكون واحدة ، لا تتحدث عن هراء. تذكر وعدك ، سنراقبك. إذا اكتشفنا ذلك أو أبلغ أي شخص عنك في المستقبل ، فسوف تندم “.
بدأ الحوري ذو الحراشف الصفراء في التملق: “السيدة الموقرة ، من فضلك أخبريني.”
بقول ذلك ، استدارت شيا لين وغادرت.
لقد فهمت بوضوح أن كل هذا كان بسبب السيد تشو ، وبدون توجيهه ، فإن شيا لين ستكون في مشكلة أعمق من حوري البحر الأصفر. ولكن بالنظر إلى الحوري الأصفر الساجد ، شعرت شيا لين بالبهجة والارتياح أيضًا.
تحدثت شيا لين إلى الحوري الأصفر: “هل تعرف لماذا خسرت؟”
ترك أسياد الغو المحيطون لها طريقًا.
ضحك فانغ يوان ، ورفع رأسه ونظر إلى شي هان مو والحراس: “كنت متهورًا جدًا ، لكن بعد ذلك ، فهمت الآن. أنت قديسة الجيل الحالي لمحكمة الحوريات الإمبراطورية ، لقد أتيت إلى هنا للعثور على دليل على فساد قبيلة مد الصقيع. يمكنني مساعدتك في هذا الأمر. لأنني قمت بتشغيل أوكار القمار من قبل ، فأنا أعرف طريقة عملها. يجب أن يكون السبيل الرئيسي لغسيل الأموال في قبيلة مد الصقيع هو وكر المقامرة سابقًا “.
كانت شيا لين قد غادرت لتوها منزل اليشم الذهبي عندما اختفت فجأة دون أن تترك أثرا.
“أرجوك أعطني فرصة أيتها القديسة، دعيني أسدد ديون إنقاذ حياتي.”
في اللحظة التالية ، ظهرت على حافة الجزيرة من خلال النقل الآني لفانغ يوان.
الفصل 1661: سداد دين الامتنان
“الوضع آمن هنا ، يمكنك العودة الآن.” لم يظهر فانغ يوان ، لقد نقل صوته فقط.
“حان الوقت.” ابتسم فانغ يوان ووجه شيا لين.
احمر وجه شيا لين: “أنا لست قديسة ، ليس لدي أي مؤهل لأن أكون واحدة ، لا تتحدث عن هراء. تذكر وعدك ، سنراقبك. إذا اكتشفنا ذلك أو أبلغ أي شخص عنك في المستقبل ، فسوف تندم “.
“سيد تشو ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، كيف يمكنني أن أرد لك المعروف؟” نادت شيا لين في عقلها: “سيد تشو؟ سيد تشو … ”
تسببت نتيجة الجولة الخامسة في ذهول الحوري الأصفر الحراشف على الفور.
لقد تعثر وأراد الهروب من هذا الواقع القاسي.
“سنلتقي مرة أخرى إذا قدر لنا ذلك.” قال فانغ يوان وهو يبتسم ، تظهر الذكريات في ذهنه مرة أخرى.
على الشاطئ ، طارد فانغ يوان شي هان مو والبقية الذين كانوا يغادرون: “من فضلك انتظري!”
توقفت شي هان مو والباقي عن المشي ، بينما كان الحارسان يحدقان في فانغ يوان منزعجين.
“الوضع آمن هنا ، يمكنك العودة الآن.” لم يظهر فانغ يوان ، لقد نقل صوته فقط.
“يا فتى ، توقف عن متابعتنا.”
“أرجوك أعطني فرصة أيتها القديسة، دعيني أسدد ديون إنقاذ حياتي.”
إذا كنت تريد سداد دين الامتنان ، فعليك الابتعاد عنا. هل تعلم أن القديسة كان من الممكن أن تبقى مختبئة هذه المرة ، لكنها ظهرت لإنقاذك. الآن ، فشلنا في العثور على أي دليل وحتى جعلنا الطرف الآخر في حالة تأهب “.
“بغض النظر عن هويتها ، هذه الفتاة حورية البحر هي مجرد بيدق. يمكن للطرف الآخر أن يتلاعب بهذا الموقف عن بعد ، وينصب فخًا ضدي لا أستطيع التعامل معه. كيف يمكنني مواجهة شخص بهذا الحجم؟ إذا قاتلت الآن ، ألن أكون أغازل الموت؟ ”
“أنا أعرف!” كان فانغ يوان يلهث.
كان التاجر عديم الضمير الذي كان في السلطة لعقود من الزمن بطبيعة الحال ليس بهذه البساطة.
على الشاطئ ، طارد فانغ يوان شي هان مو والبقية الذين كانوا يغادرون: “من فضلك انتظري!”
“انت لا تعرف شيئا.” دحرج الحارس عينيه.
صرخت أيضًا ، ولم تكن تعلم بأساليب فانغ يوان ، لقد خسرت تمامًا ، هل ستنكر ذلك أمام الجميع؟
شعر بالريبة من الجميع ، لكنه لم يستطع تأكيد هويته.
ضحك فانغ يوان ، ورفع رأسه ونظر إلى شي هان مو والحراس: “كنت متهورًا جدًا ، لكن بعد ذلك ، فهمت الآن. أنت قديسة الجيل الحالي لمحكمة الحوريات الإمبراطورية ، لقد أتيت إلى هنا للعثور على دليل على فساد قبيلة مد الصقيع. يمكنني مساعدتك في هذا الأمر. لأنني قمت بتشغيل أوكار القمار من قبل ، فأنا أعرف طريقة عملها. يجب أن يكون السبيل الرئيسي لغسيل الأموال في قبيلة مد الصقيع هو وكر المقامرة سابقًا “.
ترك أسياد الغو المحيطون لها طريقًا.
“أرجوك أعطني فرصة أيتها القديسة، دعيني أسدد ديون إنقاذ حياتي.”
ذهب الجميع إلى ضجيج.
تردد كلا الحارسين ، ونظرا إلى شي هان مو.
تدلت رموش شي هان مو السميكة ، قبل أن تفتح عينيها وتنظر إلى فانغ يوان بنظرة صافية ، بعد ثلاثة أنفاس من الوقت ، أومأت برأسها: “إذن سأشكرك مقدمًا ، يا سيد الغو البشري. ما اسمك؟”
“اسمي غو يوي فانغ يوان. يمكنك مناداتي بفانغ يوان “. ضحك فانغ يوان بحرارة.
لم يستطع الحوري ذو الحراشف الصفراء أن يفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
