1654 غو صدفة الماء
الفصل 1654: غو صدفة الماء
بعد عدة أيام.
كانت الأمواج تنحسر وتتدفق ، وتصطدم بالصخور وتحدث تناثرًا هائلاً.
“لسوء الحظ ، ذهب إلى أعماق البحار لجمع الزيت الأسود ، سنفتقده اليوم.” أوضح رئيس القرية العجوز.
بعبارات فظة ، كانت الجزيرة غير المسماة فقيرة ولديها مياه غادرة. أولاً ، كانت الجزيرة صغيرة ، وثانيًا ، كان هناك الزيت الأسود لخندق الأرض هنا. بسبب الزيت الأسود ، تم قمع موارد مسارات الزراعة الأخرى ، ولا يوجد شيء آخر هنا.
كان من الصعب فهم الناس ، خاصة عندما يكون هذا غريبًا.
أومأ سيد الغو في منتصف العمر برأسه: “يتمتع السيد تشو بقوة لا تُفهم ، حتى لو توحدنا ، فلن نكون ندًا له!”
كان جشع البشرية بلا حدود ، وكان مفهوم المسار البشري يدور حول تقليل العجز وزيادة الفوائض ، وأصبح الأقوياء أقوى. وفي الوقت نفسه ، أزال مسار السماء الفوائض مع سد العجز ، وأكد على توازن جميع الكائنات التي لا تعد ولا تحصى.
بوم بوم بوم.
نظرًا لوجود مادة خالدة مثل الزيت الأسود ، لم يكن للجزيرة غير المسماة أي موارد أخرى تقريبًا ، وكان حجم قرية الصيد على هذا النحو لعدة قرون ، وكان التطور بطيئًا ولم يكن بإمكانهم سوى رعاية أرقام فردية من أسياد الغو ، فقد كانوا قلة حقًا .
كان رئيس القرية العجوزة راكعًا كما قال: “كنت أعمى جدًا لرؤية جبل تاي ، لم أكن أعرف أن السيد تشو كان عبقريًا في صقل الغو! أشعر بالخجل الشديد ، لقد أسأت فهم لطف السيد تشو … ”
الآن ، في وسط قرية الصيد ، في منزل رئيس القرية ، كان فانغ يوان يقاتل حاليًا ضد سيد غو من الرتبة الثانية.
بوم بوم بوم.
عمل فانغ يوان بإعطاء غو صدفة الماء جعل رئيس القرية العجوز سعيدًا للغاية وخجلًا أيضًا.
بعد بعض الاشتباكات ، تناثرت المياه حولهما ، وغُمر سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر ، وتمدد على الأرض بشكل ضعيف.
تم تسليم ما يقرب من عشرة من غو صدفة الماء ، بقيت واحدة فقط في يد فانغ يوان. أعطاها لرئيس القرية العجوز: “أعطه هذا”.
لكن فانغ يوان كان قد بدأ للتو.
كان فانغ يوان يستخدم مظهر تشو يينغ وهو يقف على الفور ، وكانت ذراعاه خلف ظهره وهو يبتسم بخفة.
من بداية هذه المعركة إلى نهايتها ، كان فانغ يوان يقف على الفور ، ولم يتحرك على الإطلاق.
صمد سيد الغو من المرتبة الثانية بشكل ضعيف وهو يرفع قبضتيه: “السيد تشو لديه أساليب رائعة ، أنا في حالة رعب كبيرة ، شكرًا لك على التوجيه سيد تشو.”
“لسوء الحظ ، ذهب إلى أعماق البحار لجمع الزيت الأسود ، سنفتقده اليوم.” أوضح رئيس القرية العجوز.
كان حقا في حالة من الرهبة.
في اليوم التالي.
لم يتكلم سيد الغو في منتصف العمر ، كان لديه تعبير مرير وقلق. ابتسم رئيس القرية العجوز: “الآن أنت تعرف مدى قوة السيد تشو؟”
قبل أيام قليلة ، تنكر فانغ يوان بزي سيد الغو من الرتبة الرابعة ودخل قرية الصيد علانية ، وبدأ في التفاعل مع أسياد الغو هنا.
لم يتكلم سيد الغو في منتصف العمر ، كان لديه تعبير مرير وقلق. ابتسم رئيس القرية العجوز: “الآن أنت تعرف مدى قوة السيد تشو؟”
كان سيد الغو في منتصف العمر متعثرًا ، بعد أنفاس قليلة ، تبدد غضبه ، وحنى ظهره وكان وجهه مليئًا بالمرارة والألم والعجز.
في ذلك الوقت ، تسبب ظهوره في حدوث اضطراب. لم يكن هناك في العادة غرباء في قرية الصيد ، ولا حتى زائر وحيد.
بعد بعض الاشتباكات ، تناثرت المياه حولهما ، وغُمر سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر ، وتمدد على الأرض بشكل ضعيف.
كانت هوية فانغ يوان هي سيد غو متنقل ، وتمكن من جعل وجوده في قرية الصيد. لا يمكن إنكار أن مظهره أدى إلى تعطيل الحياة السلمية الأصلية للقرويين.
الفصل 1654: غو صدفة الماء
حتى الفاني بدون أي زراعة سيعرف أن سيد غو قوي قد دخل قريته.
وبقول ذلك ، نظر إلى رئيس القرية بتعبير ساخط: “لكن لماذا يجب أن نقدم له مواد الغو؟ دودة غو جائعة ، هذه مشكلته ، فلماذا يجب علينا حلها من أجله؟ الأهم من ذلك ، أنه تم تخزين مخزوننا على مدى الأجيال القليلة الماضية ، لقد استهلك كل شيء تقريبًا في غضون أيام قليلة! ”
بعد لحظة ، وصل كل أسياد الغو في القرية إلى منزل رئيس القرية العجوز ، باستثناء سيد الغو في منتصف العمر الذي نازله في اليوم السابق.
سيد غو متنقل.
سافر أسياد الغو المماثلون حول العالم ، ولم يكن لديهم منزل ، وكانوا عادة بمفردهم ولكن البعض انتقلوا في مجموعات من شخصين أو ثلاثة أيضًا.
ذهب أسياد الغو في المنزل إلى اضطراب.
كان لدى أسياد الغو الرحالة عادة قوة كبيرة ونقاط ضعف قليلة.
“لسوء الحظ ، ذهب إلى أعماق البحار لجمع الزيت الأسود ، سنفتقده اليوم.” أوضح رئيس القرية العجوز.
كان من الحس السليم.
لقد صُدموا جميعًا!
لم يكن العالم الخارجي آمنًا ، حيث كان أسياد الغو الرحالة قادرين على السفر ، وكان لديهم بطبيعة الحال القوة الكافية للقيام بذلك. لم يكن هذا من حيث قوة المعركة فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى رعاية أماكن إقامتهم وطعامهم وحركتهم وتغذيتهم لديدان الغو.
بوم بوم بوم.
بدون القوة الكافية ، لا يمكن للمرء أن يصبح سيد غو متنقل.
وهكذا ، عندما ظهر فانغ يوان ، أصبح أسياد الغو في قرية الصيد في حالة تأهب شديد.
كانت هالة سيد الغو من المرتبة الرابعة فانغ يوان تهددهم بشدة.
بعبارات فظة ، كانت الجزيرة غير المسماة فقيرة ولديها مياه غادرة. أولاً ، كانت الجزيرة صغيرة ، وثانيًا ، كان هناك الزيت الأسود لخندق الأرض هنا. بسبب الزيت الأسود ، تم قمع موارد مسارات الزراعة الأخرى ، ولا يوجد شيء آخر هنا.
في المرة الأولى التي التقوا فيها ، ادعى فانغ يوان أنه بحاجة لإطعام الغو ، وطلب مواد غو من رئيس القرية العجوز.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من بداية هذه المعركة إلى نهايتها ، كان فانغ يوان يقف على الفور ، ولم يتحرك على الإطلاق.
كان رئيس القرية العجوز سيد غو من المرتبة الثالثة في قرية الصيد ، وقد فتش فانغ يوان في روحه. لم يجرؤ على رفض الطلب ، كان عليه الموافقة.
وبقول ذلك ، نظر إلى رئيس القرية بتعبير ساخط: “لكن لماذا يجب أن نقدم له مواد الغو؟ دودة غو جائعة ، هذه مشكلته ، فلماذا يجب علينا حلها من أجله؟ الأهم من ذلك ، أنه تم تخزين مخزوننا على مدى الأجيال القليلة الماضية ، لقد استهلك كل شيء تقريبًا في غضون أيام قليلة! ”
بعد النزال ، اقترب سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر من رئيس القرية.
كان جشع البشرية بلا حدود ، وكان مفهوم المسار البشري يدور حول تقليل العجز وزيادة الفوائض ، وأصبح الأقوياء أقوى. وفي الوقت نفسه ، أزال مسار السماء الفوائض مع سد العجز ، وأكد على توازن جميع الكائنات التي لا تعد ولا تحصى.
عمل فانغ يوان بإعطاء غو صدفة الماء جعل رئيس القرية العجوز سعيدًا للغاية وخجلًا أيضًا.
بعد إغلاق الباب وتجهيز ديدان الغو في الدفاع ، بدأ الاثنان في الحديث.
لم يتكلم سيد الغو في منتصف العمر ، كان لديه تعبير مرير وقلق. ابتسم رئيس القرية العجوز: “الآن أنت تعرف مدى قوة السيد تشو؟”
“غو صدفة الماء ، لماذا لم أسمع بها من قبل؟”
لم يكن العالم الخارجي آمنًا ، حيث كان أسياد الغو الرحالة قادرين على السفر ، وكان لديهم بطبيعة الحال القوة الكافية للقيام بذلك. لم يكن هذا من حيث قوة المعركة فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى رعاية أماكن إقامتهم وطعامهم وحركتهم وتغذيتهم لديدان الغو.
أومأ سيد الغو في منتصف العمر برأسه: “يتمتع السيد تشو بقوة لا تُفهم ، حتى لو توحدنا ، فلن نكون ندًا له!”
كان رئيس القرية العجوز سيد غو من المرتبة الثالثة في قرية الصيد ، وقد فتش فانغ يوان في روحه. لم يجرؤ على رفض الطلب ، كان عليه الموافقة.
عمل فانغ يوان بإعطاء غو صدفة الماء جعل رئيس القرية العجوز سعيدًا للغاية وخجلًا أيضًا.
وبقول ذلك ، نظر إلى رئيس القرية بتعبير ساخط: “لكن لماذا يجب أن نقدم له مواد الغو؟ دودة غو جائعة ، هذه مشكلته ، فلماذا يجب علينا حلها من أجله؟ الأهم من ذلك ، أنه تم تخزين مخزوننا على مدى الأجيال القليلة الماضية ، لقد استهلك كل شيء تقريبًا في غضون أيام قليلة! ”
“إنه لأمر مؤسف أن يكون هناك واحد فقط …”
ظل رئيس القرية العجوز صامتًا للحظة قبل أن يقول بمعنى عميق: “لدى أسياد الغو المسافرين قاعدة معينة ، عادةً ما يستبدلون مواد الغو لإطعام ديدان الغو عند وصولهم إلى مكان جديد. إن أسياد الغو هؤلاء أقوياء للغاية ، لذا لن ترفضهم القوات المحلية في العادة ، بل سيتعاونون ويحسنون علاقتهم. يجب أن نتعامل مع هذا على أنه لقاء صدفة “.
في ذلك الوقت ، تسبب ظهوره في حدوث اضطراب. لم يكن هناك في العادة غرباء في قرية الصيد ، ولا حتى زائر وحيد.
عبس سيد الغو في منتصف العمر ، وأصبح الغضب في صوته أكثر وضوحًا: “أيها اللورد رئيس القرية ، لقد قلتها بنفسك ، لقد تبادلوا! لكن السيد تشو أخذ المواد مباشرة ، ولم يتبادل أي شيء مقابلها “.
“وما رأيك؟ ماذا نستطيع ان نفعل؟” نظر رئيس القرية العجوز إلى سيد الغو في منتصف العمر.
في اليوم التالي.
بعد إغلاق الباب وتجهيز ديدان الغو في الدفاع ، بدأ الاثنان في الحديث.
كان سيد الغو في منتصف العمر متعثرًا ، بعد أنفاس قليلة ، تبدد غضبه ، وحنى ظهره وكان وجهه مليئًا بالمرارة والألم والعجز.
كان فانغ يوان يستخدم مظهر تشو يينغ وهو يقف على الفور ، وكانت ذراعاه خلف ظهره وهو يبتسم بخفة.
“إنها مسألة وقت.” في الطرف الآخر ، ابتسم فانغ يوان.
كان حقا في حالة من الرهبة.
كانت المحادثة بين سيد الغو في منتصف العمر ورئيس القرية العجوز تحت مسامع فانغ يوان. في الواقع ، كان يعرف كل شيء داخل قرية الصيد هذه.
“وما رأيك؟ ماذا نستطيع ان نفعل؟” نظر رئيس القرية العجوز إلى سيد الغو في منتصف العمر.
قبل أيام قليلة ، ذهب إلى أعماق البحار وأراد أن يأخذ بعض الزيت الأسود. لكن بعد ذلك ، كان لديه وميض من الإلهام ، غير فكرته.
أومأ فانغ يوان برأسه: “لدي بعض البصيرة في صقل الغو ، في هذه الأيام الأخيرة ، بعد السجال مع العديد من أسياد الغو ، فهمت أسلوب حياتكم وطريقة زراعتكم ، أثناء تفحص هذه الجزيرة ، حاولت البحث عن مواد مفيدة. لقد أنشأت وصفة الغو هذه لقريتك ، يجب أن تقبلها “.
أدرك فانغ يوان: “إن جمع الزيت الأسود ليس شيئًا ، المفتاح الحقيقي هو الميراث الحقيقي لأرض الجنة! يجب أن أختبر هذا الموقف “.
تحدث فانغ يوان بهدوء: “لقد سافرت لسنوات عديدة ، كيف يمكنني ألا أفهم عقليتكم؟ أنا لا أحب أن أتنمر على الضعفاء ، لذا قبل أن أغادر ، سأترك بعض الأشياء لكم “.
وهكذا ، غير فانغ يوان طريقته ، وتنكر في زي سيد غو متنقل لدخول القرية.
كان سيد الغو في منتصف العمر متعثرًا ، بعد أنفاس قليلة ، تبدد غضبه ، وحنى ظهره وكان وجهه مليئًا بالمرارة والألم والعجز.
في اليوم التالي.
“لكنني قمت للتو بإنشاء غو ثدفة الماء ، لست متأكدًا من قيمته الدقيقة في الواقع. لماذا لا تختار بعض الأشخاص لدخول البحر معي؟ يمكننا جمع بعض الزيت الأسود واختبار تأثيره الفعلي “.
رأى رئيس القرية العجوز أن فانغ يوان قد زاره ، وكان مليئًا بالمرارة لكنه لا يزال يبتسم على السطح ، وقد ثنى ظهره كما قال: “السيد تشو ، هل تحتاج إلى المزيد من مواد الغو؟”
ابتسم فانغ يوان: “سيدي العجوز ، شكرًا لك على كرم الضيافة ، أنا على وشك المغادرة.”
كان رئيس القرية العجوز في حالة ذهول ، وانفجرت فرحة كبيرة في قلبه لكنه سيطر على نفسه ، وأظهر تعبيرًا مصدومًا وحزينًا ، وحث: “السيد تشو ، أنت تغادر بهذه السرعة؟ لماذا لا تبقى لبضعة أيام أخرى ، نود أن نقدم لك المزيد من ضيافتنا “.
بعد عدة أيام.
هز فانغ يوان رأسه مازحا: “سيدي العجوز ، لقد فرضت عليك في الأيام القليلة الماضية ، إذا بقيت لفترة أطول ، فقد لا ينازلونني بعد الآن ، بل سيخاطرون بحياتهم ليقاتلوني بعد ذلك.”
ضحك فانغ يوان بحرارة: “لا تقلق ، الجميع سيحصل عليه.” قائلًا بذلك ، أخرج المزيد من غو صدفة الماء ، وكان لكل غو خاص به.
صُدم رئيس القرية العجوز وهو يبتسم بمرارة: “إذن أنت تعرف ذلك.”
صُدم رئيس القرية العجوز وهو يبتسم بمرارة: “إذن أنت تعرف ذلك.”
كانت هوية فانغ يوان هي سيد غو متنقل ، وتمكن من جعل وجوده في قرية الصيد. لا يمكن إنكار أن مظهره أدى إلى تعطيل الحياة السلمية الأصلية للقرويين.
تحدث فانغ يوان بهدوء: “لقد سافرت لسنوات عديدة ، كيف يمكنني ألا أفهم عقليتكم؟ أنا لا أحب أن أتنمر على الضعفاء ، لذا قبل أن أغادر ، سأترك بعض الأشياء لكم “.
كان رئيس القرية العجوز مبتهجًا ولكنه كان مرتابًا بعض الشيء ، ولوح بيده: “سيد تشو ، لا داعي لذلك ، أنت لطيف جدًا.”
بعبارات فظة ، كانت الجزيرة غير المسماة فقيرة ولديها مياه غادرة. أولاً ، كانت الجزيرة صغيرة ، وثانيًا ، كان هناك الزيت الأسود لخندق الأرض هنا. بسبب الزيت الأسود ، تم قمع موارد مسارات الزراعة الأخرى ، ولا يوجد شيء آخر هنا.
“دودة غو من الرتبة الثانية يمكنها النزول ستة لي في البحر؟”
“نادي جميع أسياد الغو إلى هنا.” توقف فانغ يوان عن الابتسام ، وتحدث بوضوح.
“وما رأيك؟ ماذا نستطيع ان نفعل؟” نظر رئيس القرية العجوز إلى سيد الغو في منتصف العمر.
بعد لحظة ، وصل كل أسياد الغو في القرية إلى منزل رئيس القرية العجوز ، باستثناء سيد الغو في منتصف العمر الذي نازله في اليوم السابق.
ظل رئيس القرية العجوز صامتًا للحظة قبل أن يقول بمعنى عميق: “لدى أسياد الغو المسافرين قاعدة معينة ، عادةً ما يستبدلون مواد الغو لإطعام ديدان الغو عند وصولهم إلى مكان جديد. إن أسياد الغو هؤلاء أقوياء للغاية ، لذا لن ترفضهم القوات المحلية في العادة ، بل سيتعاونون ويحسنون علاقتهم. يجب أن نتعامل مع هذا على أنه لقاء صدفة “.
“نادي جميع أسياد الغو إلى هنا.” توقف فانغ يوان عن الابتسام ، وتحدث بوضوح.
“لسوء الحظ ، ذهب إلى أعماق البحار لجمع الزيت الأسود ، سنفتقده اليوم.” أوضح رئيس القرية العجوز.
كانت الأمواج تنحسر وتتدفق ، وتصطدم بالصخور وتحدث تناثرًا هائلاً.
“هذا حقا غو نادر وثمين!” قال أحدهم بصوت يرتجف.
نظر إليه فانغ يوان بعمق وهو يبتسم: “رئيس القرية ، لقد قلقت كثيرًا. الجميع ، انظروا إلى دودة الغو هذه.
عمل فانغ يوان بإعطاء غو صدفة الماء جعل رئيس القرية العجوز سعيدًا للغاية وخجلًا أيضًا.
وهكذا ، غير فانغ يوان طريقته ، وتنكر في زي سيد غو متنقل لدخول القرية.
فتح فانغ يوان يده ، وأظهر غو فان من الرتبة الثانية.
ألقى الجميع نظرة بينما صرخ أحدهم: “يا إلهي ، مادة الغو الأساسية لغو صدفة الماء هذا هي الصدف الحلزوني على شاطئ جزيرتنا؟”
ظل رئيس القرية العجوز صامتًا للحظة قبل أن يقول بمعنى عميق: “لدى أسياد الغو المسافرين قاعدة معينة ، عادةً ما يستبدلون مواد الغو لإطعام ديدان الغو عند وصولهم إلى مكان جديد. إن أسياد الغو هؤلاء أقوياء للغاية ، لذا لن ترفضهم القوات المحلية في العادة ، بل سيتعاونون ويحسنون علاقتهم. يجب أن نتعامل مع هذا على أنه لقاء صدفة “.
كانت دودة الغو بيضاء وزرقاء ، تشبه الصدف وكانت كبيرة مثل سوار اليشم.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “لا تقلق ، الجميع سيحصل عليه.” قائلًا بذلك ، أخرج المزيد من غو صدفة الماء ، وكان لكل غو خاص به.
“لكنني قمت للتو بإنشاء غو ثدفة الماء ، لست متأكدًا من قيمته الدقيقة في الواقع. لماذا لا تختار بعض الأشخاص لدخول البحر معي؟ يمكننا جمع بعض الزيت الأسود واختبار تأثيره الفعلي “.
تابع فانغ يوان: “هذا هو غو صدفة الماء ، يمكن أن تشكل طبقة من الماء كصدفة على جسم سيد الغو لمقاومة ضغط مياه البحر. باستخدام دودة الغو هذه فقط ، يمكنك الذهاب إلى عمق ستة لي في البحر “.
كان رئيس القرية العجوزة راكعًا كما قال: “كنت أعمى جدًا لرؤية جبل تاي ، لم أكن أعرف أن السيد تشو كان عبقريًا في صقل الغو! أشعر بالخجل الشديد ، لقد أسأت فهم لطف السيد تشو … ”
أومأ فانغ يوان برأسه: “لدي بعض البصيرة في صقل الغو ، في هذه الأيام الأخيرة ، بعد السجال مع العديد من أسياد الغو ، فهمت أسلوب حياتكم وطريقة زراعتكم ، أثناء تفحص هذه الجزيرة ، حاولت البحث عن مواد مفيدة. لقد أنشأت وصفة الغو هذه لقريتك ، يجب أن تقبلها “.
ذهب أسياد الغو في المنزل إلى اضطراب.
وبقول ذلك ، نظر إلى رئيس القرية بتعبير ساخط: “لكن لماذا يجب أن نقدم له مواد الغو؟ دودة غو جائعة ، هذه مشكلته ، فلماذا يجب علينا حلها من أجله؟ الأهم من ذلك ، أنه تم تخزين مخزوننا على مدى الأجيال القليلة الماضية ، لقد استهلك كل شيء تقريبًا في غضون أيام قليلة! ”
“دودة غو من الرتبة الثانية يمكنها النزول ستة لي في البحر؟”
“غو صدفة الماء ، لماذا لم أسمع بها من قبل؟”
في ذلك الوقت ، تسبب ظهوره في حدوث اضطراب. لم يكن هناك في العادة غرباء في قرية الصيد ، ولا حتى زائر وحيد.
ابتسم فانغ يوان: “جربوها”.
عبس سيد الغو في منتصف العمر ، وأصبح الغضب في صوته أكثر وضوحًا: “أيها اللورد رئيس القرية ، لقد قلتها بنفسك ، لقد تبادلوا! لكن السيد تشو أخذ المواد مباشرة ، ولم يتبادل أي شيء مقابلها “.
بعد تجربة ذلك لفترة ، شعر أسياد الغو بسعادة غامرة ، ووجدوا أن لدودة الغو هذه ميزة أخرى ، فهي تستخدم القليل جدًا من الجوهر البدائي.
بعد لحظة ، وصل كل أسياد الغو في القرية إلى منزل رئيس القرية العجوز ، باستثناء سيد الغو في منتصف العمر الذي نازله في اليوم السابق.
“هذا حقا غو نادر وثمين!” قال أحدهم بصوت يرتجف.
بعد النزال ، اقترب سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر من رئيس القرية.
“إنه لأمر مؤسف أن يكون هناك واحد فقط …”
الفصل 1654: غو صدفة الماء
لكن فانغ يوان كان قد بدأ للتو.
حصل هذا الشخص على الفور على نظرات شرسة من رئيس القرية.
صمد سيد الغو من المرتبة الثانية بشكل ضعيف وهو يرفع قبضتيه: “السيد تشو لديه أساليب رائعة ، أنا في حالة رعب كبيرة ، شكرًا لك على التوجيه سيد تشو.”
ضحك فانغ يوان بحرارة: “لا تقلق ، الجميع سيحصل عليه.” قائلًا بذلك ، أخرج المزيد من غو صدفة الماء ، وكان لكل غو خاص به.
نظر إليه فانغ يوان بعمق وهو يبتسم: “رئيس القرية ، لقد قلقت كثيرًا. الجميع ، انظروا إلى دودة الغو هذه.
تم تسليم ما يقرب من عشرة من غو صدفة الماء ، بقيت واحدة فقط في يد فانغ يوان. أعطاها لرئيس القرية العجوز: “أعطه هذا”.
كان رئيس القرية العجوز متأثرًا للغاية ، فاعتذر بصوت مخنوق: “كنت مخطئًا ، السيد تشو حقاً شهم!”
وهكذا ، عندما ظهر فانغ يوان ، أصبح أسياد الغو في قرية الصيد في حالة تأهب شديد.
جمع فانغ يوان أسياد الغو في القرية ، وكان رئيس القرية العجوز خائفًا من أن فانغ يوان كان يحاول القضاء عليهم ، فماذا يجب أن يفعل؟
لقد صُدموا جميعًا!
لم يكن ذلك مستحيلا على الإطلاق.
ظل رئيس القرية العجوز صامتًا للحظة قبل أن يقول بمعنى عميق: “لدى أسياد الغو المسافرين قاعدة معينة ، عادةً ما يستبدلون مواد الغو لإطعام ديدان الغو عند وصولهم إلى مكان جديد. إن أسياد الغو هؤلاء أقوياء للغاية ، لذا لن ترفضهم القوات المحلية في العادة ، بل سيتعاونون ويحسنون علاقتهم. يجب أن نتعامل مع هذا على أنه لقاء صدفة “.
كان من الصعب فهم الناس ، خاصة عندما يكون هذا غريبًا.
نظر إليه فانغ يوان بعمق وهو يبتسم: “رئيس القرية ، لقد قلقت كثيرًا. الجميع ، انظروا إلى دودة الغو هذه.
وهكذا ، وضع رئيس القرية العجوز سيد الغو في منتصف العمر ، خلفه المستقبلي ، في مكان سري ، وكان خائفًا من هجوم فانغ يوان!
عمل فانغ يوان بإعطاء غو صدفة الماء جعل رئيس القرية العجوز سعيدًا للغاية وخجلًا أيضًا.
كان رئيس القرية العجوز مبتهجًا ولكنه كان مرتابًا بعض الشيء ، ولوح بيده: “سيد تشو ، لا داعي لذلك ، أنت لطيف جدًا.”
لم يكن ذلك مستحيلا على الإطلاق.
لكن فانغ يوان كان قد بدأ للتو.
“هذه وصفة غو صدفة الماء ، سأقدمها لك.” قدم فانغ يوان عشر وصفات من غو إلى أسياد الغو الحاضرين.
“لكنني قمت للتو بإنشاء غو ثدفة الماء ، لست متأكدًا من قيمته الدقيقة في الواقع. لماذا لا تختار بعض الأشخاص لدخول البحر معي؟ يمكننا جمع بعض الزيت الأسود واختبار تأثيره الفعلي “.
لقد صُدموا جميعًا!
كان رئيس القرية العجوز سيد غو من المرتبة الثالثة في قرية الصيد ، وقد فتش فانغ يوان في روحه. لم يجرؤ على رفض الطلب ، كان عليه الموافقة.
كان إعطاء ديدان الغو وتقديم وصفات الغو مفهومين مختلفين تمامًا!
كان لدى أسياد الغو الرحالة عادة قوة كبيرة ونقاط ضعف قليلة.
“سيد تشو ، كيف يمكننا أن نأخذها؟” تلقى رئيس القرية العجوز الوصفة بيديه ترتجفان.
“لا تقلق ، ألق نظرة على المحتوى.” لوح فانغ يوان بيده.
نظر إليه فانغ يوان بعمق وهو يبتسم: “رئيس القرية ، لقد قلقت كثيرًا. الجميع ، انظروا إلى دودة الغو هذه.
ألقى الجميع نظرة بينما صرخ أحدهم: “يا إلهي ، مادة الغو الأساسية لغو صدفة الماء هذا هي الصدف الحلزوني على شاطئ جزيرتنا؟”
“يمكن العثور على مواد الغو لهذه الوصفة في جزيرتنا !!” بعد ذلك مباشرة ، صرخ أحدهم.
أومأ فانغ يوان برأسه: “لدي بعض البصيرة في صقل الغو ، في هذه الأيام الأخيرة ، بعد السجال مع العديد من أسياد الغو ، فهمت أسلوب حياتكم وطريقة زراعتكم ، أثناء تفحص هذه الجزيرة ، حاولت البحث عن مواد مفيدة. لقد أنشأت وصفة الغو هذه لقريتك ، يجب أن تقبلها “.
بعد بعض الاشتباكات ، تناثرت المياه حولهما ، وغُمر سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر ، وتمدد على الأرض بشكل ضعيف.
كما قال ذلك ، رأى فانغ يوان أن رئيس القرية العجوز قد جثا على الأرض في لحظة.
قبل أيام قليلة ، تنكر فانغ يوان بزي سيد الغو من الرتبة الرابعة ودخل قرية الصيد علانية ، وبدأ في التفاعل مع أسياد الغو هنا.
“هذه وصفة غو صدفة الماء ، سأقدمها لك.” قدم فانغ يوان عشر وصفات من غو إلى أسياد الغو الحاضرين.
كان رئيس القرية العجوزة راكعًا كما قال: “كنت أعمى جدًا لرؤية جبل تاي ، لم أكن أعرف أن السيد تشو كان عبقريًا في صقل الغو! أشعر بالخجل الشديد ، لقد أسأت فهم لطف السيد تشو … ”
عبس سيد الغو في منتصف العمر ، وأصبح الغضب في صوته أكثر وضوحًا: “أيها اللورد رئيس القرية ، لقد قلتها بنفسك ، لقد تبادلوا! لكن السيد تشو أخذ المواد مباشرة ، ولم يتبادل أي شيء مقابلها “.
قبل أن ينتهي رئيس القرية العجوز ، ساعده فانغ يوان على الوقوف مبتسمًا وقال: “سيدي العجوز ، لا تقل ذلك. أنا شخص يعتقد أن القطرة التي تم تلقيها في حاجة سيتم سدادها بربيع كامل. كانت مواد الغو التي حصلت عليها منكم مفيدة جدًا لمشكلتي. لقاءنا هو نوع من الثروة ، نحن بحاجة إلى تقديرها “.
“إنه لأمر مؤسف أن يكون هناك واحد فقط …”
سافر أسياد الغو المماثلون حول العالم ، ولم يكن لديهم منزل ، وكانوا عادة بمفردهم ولكن البعض انتقلوا في مجموعات من شخصين أو ثلاثة أيضًا.
“لكنني قمت للتو بإنشاء غو ثدفة الماء ، لست متأكدًا من قيمته الدقيقة في الواقع. لماذا لا تختار بعض الأشخاص لدخول البحر معي؟ يمكننا جمع بعض الزيت الأسود واختبار تأثيره الفعلي “.
بعد بعض الاشتباكات ، تناثرت المياه حولهما ، وغُمر سيد الغو من الرتبة الثانية في منتصف العمر ، وتمدد على الأرض بشكل ضعيف.
“سنفعل كما تقول!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
