نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 49

الفصل 48

الفصل 48

الشمس الحارقة من السماء و الرياح الساكنة تهب .

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

لكن يبدو أن هذا الطقس القاسي ليس له علاقة بالركض القاسي الذي كان أمامي .

لم يكن هناك من أى حال من الأحوال أن ولي العهد لم يكن على علم بالحدث العظيم لتجارة الرقيق .

بغض النظر عن المكان الذي أنظر إليه ، فإن الشمس الحارة تقذف الحرارة ، لذلكَ الجو كان حاراً .

الشمس الحارقة من السماء و الرياح الساكنة تهب .

جلستُ تحت الشجرة ووضعتُ الكتاب الذي انتهيتُ من قراءته .

“لدىّ ضعف في البصر .”

يجب أن يكون قد مر وقت طويل منذُ أن قرأوا لكنهم يلعبون الآن .

“دافني !”

بالطبع كان راجنار يفوز دائماً ، ولقد حاول سايمون حتى انهار من شدة الإرهاق .

“ها هو الرجل الذي عوقبَ على تجارة العبيد لأنها شيئ محظور في القانون الإمبراطوري و يتفاخر بما فعله .”

“لقد أصبح المعبد ملعبنا .”

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

بفضل أكسيليوس ، لدينا مكان نلعب فيه و أنا سعيدة أن الجميع يهتم بنا .

انتهى سايمون من الحديث و مسح عرقه بمنديل .

نظرتُ إلى قدمي الممدودة و بدأت التدليك فيها .

كانت عيناي تُغلقان ببطء و عرفتُ أن هناكَ شيئ كان على المنديل .

مازلتُ أسير ابطأ من الناس العاديين ، لكن يوماً ما سأتمكم من الركض مثلهم .

لكن هذا الجسد المربوط في الحبل لم يكن يفعل شيئ سوى الحركة .

“آمل أن يأتي ذلكَ اليوم قريباً .”

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

سيكون من الممكن عندما تكبر هذه الأيدي الصغيرة و أصبح بالغة قليلاً .

“هل هو حقاً الأمير المتوج ؟”

ابتسمتُ بهدوء وأنا أفكر في هذا المُستقبل الذي سيأتي يوماً ما .

تلكَ اللحظة شعر فيها أنه لا يستطيع حتى التنفس كأنه تحت ضغط ثقيل جداً .

بالتفكير في الأمر ، أعتقد أننا نلتقي مرة أو مرتين في الشهر .

لا عجبَ أن الأمر محرج .

“هل هو حقاً الأمير المتوج ؟”

‘لقد استخدم كمية قليلة من السم .’

الصورة الموقرة التي رأيتها لأول مرة تم محوها من ذهني تماماً منذُ فترة .

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

حتى لو اعتقدتُ أنه يُعاملنا بشكل مريح دون تردد ، فهو لطيف ايضاً .

“لدىّ ضعف في البصر .”

وقبل كل شيئ ، ولي العهد هو الإمبراطور القادم .

“هل هو حقاً الأمير المتوج ؟”

لديه الكثير من الأشياء ليتعلمها و الكثير ليفعله و لكن هل لديه الوقت للعب هنا ؟

بدأ سايمون بهدوء يُفكر في كيفية الخروج من هذا الموقف .

اعتقدتُ أنني يجبُ أن اسأله مرة أخرى إن اتيحت لي الفرصة ، لكنني وجدتُ الإجابة بجانبي .

يتبع …

“إن القصر ليس ممتعاً ، الجميع يقول لي أن أدرس فقط ، وهم فقط مشغولون بمحاولة ارضائي .”

ابتسمتُ بهدوء وأنا أفكر في هذا المُستقبل الذي سيأتي يوماً ما .

“…هل سمعتني ؟”

‘هذا ليس صحيحاً من الواضح أنه لم يكن هناك سوى شجيرات بنفس طولي .’

عندما انتهت اللعبة جلسَ سايمون على اليسار و لم أكن على دراية بالأمر .

حتى أنه اعتقد ذلك ، ارتفع الخوف في قلب سايمون .

“نعم ، أنا بخير .”

عندما رأى سايمون عيونه المرتجفة ابتسم ابتسامة مريبة و ليس هذا الوجه الهادئ الذي ظهر من قبل .

“أعتقد أنكَ ستكون بخير .”

انفجر سايمون بالبكاء عندما شاهد دافني و راجنار فاقدين للوعي بجانبه .

كل ما أعرفه أن سايمون ليس من النوع الذي سيغضب من صديقه لمجرد سماعه هذا .

عندما التقطتُ القبعة التي سقطت أمام شجرة مظللة قليلاً شعرتُ بشيئ غريب .

على الأقل ، هذا ما أعرفه عن سايمون الذي قضيتُ وقتاً معه .

“راجنار . لماذا ترتدي هذه النظارات كل يوم ؟”

“إنهم فقط يمدحونني أمامي ، و يهينونني بلون عيني من خلفي .”

“إذاً ، لماذا ترتدي نظارات سوداء ؟”

“ما الخطب مع لون عينيك ؟”

‘كيف علم أنني أدخل و أخرج من المعبد ؟’

اومأ سايمون برأسه على هذه الكلمات ممتن و ابتسم ابتسامة راضية .

“اممم….”

“حتى راجنار قال نفس الشيئ ، لهذا أظن أنني أحبكم حقاً يا رفاق .”

اختلف سايمون مع عذر الفيكونت باتريك .

“أنتَ شجاع في الأمام و الخلف ؟”
جماعة المفروض انها بتهزر معاه ف حاجة انا مش فهماها بجدية ??? عارفين زي حوار المسلسلات الاجنبي الكوميدي لما يقولو مزحات هما بس اللي فاهمينها ويقعدو يضحكو و احنا مش عارفين فيه ايه ؟؟ نفس الوضع .

حتى المحادثات التي كانت بين الحين و الآخر بشكل ما شعرتُ أنها ممتعة .

ضحكَ سايمون على مزحتي .

“إن القصر ليس ممتعاً ، الجميع يقول لي أن أدرس فقط ، وهم فقط مشغولون بمحاولة ارضائي .”

“أنتِ تعرفين كيف تمزحين .”

بالطبع كان راجنار يفوز دائماً ، ولقد حاول سايمون حتى انهار من شدة الإرهاق .

لا عجبَ أن الأمر محرج .

ابتسم سايمون بهدوء وهو يرجع خصلات شعري إلى الخلف . م/اجيبلكم ليمون ؟؟؟ بالنسبة للأناناسة اللي قاعد جنبكم ؟

لماذا قلتُ هذه المزحة ؟

قام باتريك بركل سايمون مراراً وتكراراً متسائلاً عما إن كانت لديه النية لتغيير رأيه . «تنقطع رجليك »

في إحراج أنزلتُ قبعتي بدون سبب ، ورفعتها مرة أخرى بإبتسامة مرحة .

لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

“هذا لأنني سعيدة لأنني لستُ الشخص الوحيد الذي يُفكر فيكَ كـصديق له .”

عندما التقطتُ القبعة التي سقطت أمام شجرة مظللة قليلاً شعرتُ بشيئ غريب .

ابتسم سايمون بهدوء وهو يرجع خصلات شعري إلى الخلف .
م/اجيبلكم ليمون ؟؟؟ بالنسبة للأناناسة اللي قاعد جنبكم ؟

سيكون من الممكن عندما تكبر هذه الأيدي الصغيرة و أصبح بالغة قليلاً .

“هل نحنُ اصدقاء ؟”

“هذا لأن بصري سيئ ؟”

“بالطبع .”

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

“إذن لما لا تتحدثين معي بشكل مريح ؟”

على الأقل لم يظهر معاناته لمن خطفوه .

“اممم….”

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

كيف اجرؤ على التحدث مع ولي العهد ؟

ابقى الرجل فمه مغلقاً .

ابتسم سايمون بمرارة عندما رأى ترددي .

“آه ، كيف تعرف ذلك ؟”

“فقط افعليها عندما تكونين مرتاحة هذا كل شيئ .”

“سايمون .”

“………”

بالطبع كان راجنار يفوز دائماً ، ولقد حاول سايمون حتى انهار من شدة الإرهاق .

كنتُ أفكر فيما يجبُ أن أقوله ، لكن قبل أن أعرف ذلكَ ، وصل راجنار و جلس على يميني .

ابتسم سايمون بهدوء وهو يرجع خصلات شعري إلى الخلف . م/اجيبلكم ليمون ؟؟؟ بالنسبة للأناناسة اللي قاعد جنبكم ؟

لحسن الحظ ، تلاشى الجو المحرج .

‘كيف علم أنني أدخل و أخرج من المعبد ؟’

“هل هذه كذبة كونكَ مشغول ؟”

“………”

قال راجنار بمزاح .

على الرغم من أن الشمس كان قوية ، إلا أن الرياح كانت باردة جداً تحت ظلال الأشجار ، لذلكَ كان من الجيد التخلص من الحرارة في منتصف الصيف .

“وإلا فلن نتمكن من الاجتماع هنا مرة أخرى .”

“دافني !”

“هذا لأنني جيد جداً .”

نظرتُ إلى قدمي الممدودة و بدأت التدليك فيها .

هز سايمون كتفيه ومسح التراب من على ثيابه .

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

“لا يهم كم أدرس ، هذا لا شيئ بالنسبة لي .”

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

بكل ثقة ، شرب راجنار الماء متظاهراً أنه لا يسمع شيئ .

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

انتهى سايمون من الحديث و مسح عرقه بمنديل .

عندما انتهت اللعبة جلسَ سايمون على اليسار و لم أكن على دراية بالأمر .

على الرغم من أن الشمس كان قوية ، إلا أن الرياح كانت باردة جداً تحت ظلال الأشجار ، لذلكَ كان من الجيد التخلص من الحرارة في منتصف الصيف .

لماذا قلتُ هذه المزحة ؟

“راجنار . لماذا ترتدي هذه النظارات كل يوم ؟”

عندما انتهت اللعبة جلسَ سايمون على اليسار و لم أكن على دراية بالأمر .

“لدىّ ضعف في البصر .”

عندما انبعثت تلكَ الرائحة النفاذة ذُهل سايمون وبدأ في المعاناة .

“إذاً ، لماذا ترتدي نظارات سوداء ؟”

***

حتى المحادثات التي كانت بين الحين و الآخر بشكل ما شعرتُ أنها ممتعة .

“وإلا فلن نتمكن من الاجتماع هنا مرة أخرى .”

“هذا لأن بصري سيئ ؟”

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

“…حسناً ، إن كنتَ فقط لا تريد أن تقول فقط قُل لا.”

نهضت و بدأت اسير ببطء نحو القبعة .

“لماذا لا تصدقني حتى بعدما قلتُ الحقيقة ؟”

ولكن بعض النظر عن مدى قوة ركله لكن سايمون لم يصدر أنيناً صغيراً حتى .

ألم يكونا على ما يرام فقط منذُ فترة قصيرة ؟

لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

فجأة تم وضعي في المنتصف و بدأ القتال .

“أنتَ شجاع في الأمام و الخلف ؟” جماعة المفروض انها بتهزر معاه ف حاجة انا مش فهماها بجدية ??? عارفين زي حوار المسلسلات الاجنبي الكوميدي لما يقولو مزحات هما بس اللي فاهمينها ويقعدو يضحكو و احنا مش عارفين فيه ايه ؟؟ نفس الوضع .

في بعض الأحيان لا أعرف ما إن كنتُ أقضي الوقت مع اصدقائي أم مع بعض الجراء غير المتوافقة .

“هل هذه كذبة كونكَ مشغول ؟”

“هااه.”

لقد كان يشعر بالإختناق لأنه كان يعيش في القصر الإمبراطوري و الآن يتعرض لهذا الموقف الصعب بسبب الخروج في نزهة إلى المعبد .

يُسعدني أن أعرف أنهما الآن اصدقاء و ليس منافسين كما في الرواية الاصلية .

بغض النظر عن المكان الذي أنظر إليه ، فإن الشمس الحارة تقذف الحرارة ، لذلكَ الجو كان حاراً .

بعد كل شيئ ، كان لدى راجنار سر يتعين عليه أن يُخفيه ، لذا كانا يتشاجران احياناً بهذه الطريقة .

نظرتُ إلى قدمي الممدودة و بدأت التدليك فيها .

في العادة ، لقد كان سايمون يتجاهل الأمر بلطف ، لكن اليوم لم يفعل و أدار رأسه كما لو أنه قد اتخذ قراره .

بعد كل شيئ ، كان لدى راجنار سر يتعين عليه أن يُخفيه ، لذا كانا يتشاجران احياناً بهذه الطريقة .

أود التدخل من هنا ، لكن سيكون من الأفضل عدم التدخل .

“لماذا لا تصدقني حتى بعدما قلتُ الحقيقة ؟”

نظراً لأن عيون راجنار فريدة من نوعها ، فقد يخاف منه الأشخاص في بادئ الأمر .

“وإلا فلن نتمكن من الاجتماع هنا مرة أخرى .”

‘أو ربما لن يحبها .’

“إنهم فقط يمدحونني أمامي ، و يهينونني بلون عيني من خلفي .”

إن اظهرها راجنار له ، ستنتهي القصة عاجلاً أم آجلاً ، لكن يجب أن يكون هناكَ سبب آخر لعدم اظهارها .

لم يكن هناك من أى حال من الأحوال أن ولي العهد لم يكن على علم بالحدث العظيم لتجارة الرقيق .

أصبح سايمون ايضاً صديق راجنار الثمين .

هل كانت هناك شجرة فوقي ؟

“آه !”

إذا لم تكن شجرة ، ماهذا الظل الكبير ؟

غير قادرة على فعل شيئ ، كنتُ فقط أنظر ، لكن الرياح قامت بأخذ القبعة المربوطة بشكل فضفاض .

على الأقل لم يظهر معاناته لمن خطفوه .

في هذه الحالة ، لقد كان من المحرج أن أطلب منهم احضارها .

على الأقل كان يجب عليه فك الحبل بينما لا أح ينظر .

‘ليس الأمر و كأنني لا أستطيع التحرك على الإطلاق .’

“لقد أصبح المعبد ملعبنا .”

نهضت و بدأت اسير ببطء نحو القبعة .

رأيتُ حذاء أسود من خلال الغابة وفي اللحظة التي نظرتُ فيها غطى فمي شخص غريب .

لقد طارت بعيداً قليلاً لكنني مسرورة أنها كانت على مسافة قريبة سيراً على الأقدام .

“هااه.”

عندما التقطتُ القبعة التي سقطت أمام شجرة مظللة قليلاً شعرتُ بشيئ غريب .

أود التدخل من هنا ، لكن سيكون من الأفضل عدم التدخل .

“……….”

“هل تعتقد أنني لم أوقظكَ عن قصد ؟ لقد ايقظتكَ لأجعلكَ تشعر أنكَ لا تستطيع فعل شيئ في أحسن الأحوال .”

هل كانت هناك شجرة فوقي ؟

تجعدت حواجب سايمون بسبب الكلمات العامية البذيئة .

‘هذا ليس صحيحاً من الواضح أنه لم يكن هناك سوى شجيرات بنفس طولي .’

“هذا لأن بصري سيئ ؟”

إذا لم تكن شجرة ، ماهذا الظل الكبير ؟

“هل تعتقد أنكَ ستكون بخير ايها الفيكونت باتريك ؟”

‘حذاء …؟’

تلكَ اللحظة شعر فيها أنه لا يستطيع حتى التنفس كأنه تحت ضغط ثقيل جداً .

رأيتُ حذاء أسود من خلال الغابة وفي اللحظة التي نظرتُ فيها غطى فمي شخص غريب .

بغض النظر عن المكان الذي أنظر إليه ، فإن الشمس الحارة تقذف الحرارة ، لذلكَ الجو كان حاراً .

“آه ! اهغغ!”

‘كيف علم أنني أدخل و أخرج من المعبد ؟’

كافحتُ بأقصى ما أستطيع لكن يدي المشدودة ظلت ثابتة .

“شخص بنصف دم إمبراطوري لم يُولد حتى بالعيون الذهبية .”

كانت عيناي تُغلقان ببطء و عرفتُ أن هناكَ شيئ كان على المنديل .

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

“دافني !”

أليس من السُخف أن يُقدم نفسه بهذه الطريقة و يأمل ألا يتم التعرف عليه ؟

سمعتُ صرخة سايمون بجانب الشجرة لكنني لم استطع الرد عليه .

“لا ، لا ، لا ! لقد كنتُ أرحم العبيد ! لقد كنتُ أعمل بجد من أجل الإمبراطورية !”

أصبح وعيي ضبابي ، وابتلعني الظلام .

***

“لدىّ ضعف في البصر .”

ألقى الرجال الغامضون سايمون في العربة القديمة .

بعد كل شيئ ، كان لدى راجنار سر يتعين عليه أن يُخفيه ، لذا كانا يتشاجران احياناً بهذه الطريقة .

التعامل مع العائلة الإمبراطورية بشكل فظ واضح للغاية ، لكن سايمون لم يكن يهتم بذلكَ كثيراً .

أنه وضع خطير بالنسبة لدافني و راجنار ، و لكن على عكسه فهو قد تدرب على المبارزة بشكل رسمي .

انفجر سايمون بالبكاء عندما شاهد دافني و راجنار فاقدين للوعي بجانبه .

لم يكن هناك من أى حال من الأحوال أن ولي العهد لم يكن على علم بالحدث العظيم لتجارة الرقيق .

“من أنتم بحق الجحيم ؟”

مازلتُ أسير ابطأ من الناس العاديين ، لكن يوماً ما سأتمكم من الركض مثلهم .

“جلالتكَ ليس بحاجة إلى معرفة من نكون ، سوف تفقد وعيكَ قريباً على أى حال .”

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

تجعدت حواجب سايمون بسبب الكلمات العامية البذيئة .

حتى لو اعتقدتُ أنه يُعاملنا بشكل مريح دون تردد ، فهو لطيف ايضاً .

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

صرخَ الفيكونت باترك وهو غير قادر على تحمل نظرات الإزدراء التي عادت إليه .

كان سايمون على وشكِ أن يفقد اعصابه بسبب صوت الرجل الغير مفهوم .

يجب أن يكون قد مر وقت طويل منذُ أن قرأوا لكنهم يلعبون الآن .

لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

أصبح سايمون ايضاً صديق راجنار الثمين .

شد سايمون على أسنانه بسبب السلوك العنيف لهذا الرجل .

كان سايمون على وشكِ أن يفقد اعصابه بسبب صوت الرجل الغير مفهوم .

على الأقل لم يظهر معاناته لمن خطفوه .

صرخَ الفيكونت باترك وهو غير قادر على تحمل نظرات الإزدراء التي عادت إليه .

“هل تعتقد أنني لم أوقظكَ عن قصد ؟ لقد ايقظتكَ لأجعلكَ تشعر أنكَ لا تستطيع فعل شيئ في أحسن الأحوال .”

“إذاً ، لماذا ترتدي نظارات سوداء ؟”

“هل تعتقد أنكَ ستكون بخير ايها الفيكونت باتريك ؟”

“لا ، لا ، لا ! لقد كنتُ أرحم العبيد ! لقد كنتُ أعمل بجد من أجل الإمبراطورية !”

“………”

لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

ابقى الرجل فمه مغلقاً .

كان هناكَ حوالي خمسة مختطفين و من الممكن أن يكون هناكَ شخص آخر في الطريق .

عندما رأى سايمون عيونه المرتجفة ابتسم ابتسامة مريبة و ليس هذا الوجه الهادئ الذي ظهر من قبل .

بدأ سايمون بهدوء يُفكر في كيفية الخروج من هذا الموقف .

“ها هو الرجل الذي عوقبَ على تجارة العبيد لأنها شيئ محظور في القانون الإمبراطوري و يتفاخر بما فعله .”

نظرتُ إلى قدمي الممدودة و بدأت التدليك فيها .

“آه ، كيف تعرف ذلك ؟”

أغلق سايمون عينيه بإحكام و هو ينظر إلى دافني و راجنار النائمين .

أليس من السُخف أن يُقدم نفسه بهذه الطريقة و يأمل ألا يتم التعرف عليه ؟

أنه وضع خطير بالنسبة لدافني و راجنار ، و لكن على عكسه فهو قد تدرب على المبارزة بشكل رسمي .

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

حتى أنه اعتقد ذلك ، ارتفع الخوف في قلب سايمون .

على الأقل ، تم الإبلاغ عما حدث لكل العاصمة و ليس فقط للإمبراطور و لكن ايضاً إلى سايمون ولي العهد .

ابتسمتُ بهدوء وأنا أفكر في هذا المُستقبل الذي سيأتي يوماً ما .

لم يكن هناك من أى حال من الأحوال أن ولي العهد لم يكن على علم بالحدث العظيم لتجارة الرقيق .

“نحنُ مستيقظون .”

صرخَ الفيكونت باترك وهو غير قادر على تحمل نظرات الإزدراء التي عادت إليه .

قام باتريك بركل سايمون مراراً وتكراراً متسائلاً عما إن كانت لديه النية لتغيير رأيه . «تنقطع رجليك »

“لقد قمتَ ببيع العبيد !”

“أنتِ تعرفين كيف تمزحين .”

اختلف سايمون مع عذر الفيكونت باتريك .

“أنا متأكد من أنني سأنهي نصف عمر هذا اللعين .”

“لا ، لا ، لا ! لقد كنتُ أرحم العبيد ! لقد كنتُ أعمل بجد من أجل الإمبراطورية !”

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

قام باتريك بركل سايمون مراراً وتكراراً متسائلاً عما إن كانت لديه النية لتغيير رأيه .
«تنقطع رجليك »

“أنتَ شجاع في الأمام و الخلف ؟” جماعة المفروض انها بتهزر معاه ف حاجة انا مش فهماها بجدية ??? عارفين زي حوار المسلسلات الاجنبي الكوميدي لما يقولو مزحات هما بس اللي فاهمينها ويقعدو يضحكو و احنا مش عارفين فيه ايه ؟؟ نفس الوضع .

ولكن بعض النظر عن مدى قوة ركله لكن سايمون لم يصدر أنيناً صغيراً حتى .

كان هناكَ حوالي خمسة مختطفين و من الممكن أن يكون هناكَ شخص آخر في الطريق .

“شخص بنصف دم إمبراطوري لم يُولد حتى بالعيون الذهبية .”

شد سايمون على أسنانه بسبب السلوك العنيف لهذا الرجل .

“………”

في بعض الأحيان لا أعرف ما إن كنتُ أقضي الوقت مع اصدقائي أم مع بعض الجراء غير المتوافقة .

“أنا متأكد من أنني سأنهي نصف عمر هذا اللعين .”

“أعتقد أنكَ ستكون بخير .”

لهث الفيكونت و غطى فم سايمون .

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

عندما انبعثت تلكَ الرائحة النفاذة ذُهل سايمون وبدأ في المعاناة .

“…هل سمعتني ؟”

لكن هذا الجسد المربوط في الحبل لم يكن يفعل شيئ سوى الحركة .

قال راجنار بمزاح .

اغمض سايمون عينه ببطء كما لو أن وعيه يصبح ضبابي .

يُسعدني أن أعرف أنهما الآن اصدقاء و ليس منافسين كما في الرواية الاصلية .

“بسببكَ ، حتى اصدقائكَ قد تم خطفهم . أنتَ الآن تلوم والدكَ اللعين و تنتظر الموت !”

كان سايمون على وشكِ أن يفقد اعصابه بسبب صوت الرجل الغير مفهوم .

ابتسم الفيكونت بتكلف و أغلق باب العربة و غادر .

“………”

بعد فترة وجيزة ، بدأو العربة تهتز بشدة كما لو أنها كانت تتحرك ، وفتح سايمون عينه عندما اعتقد أنه لن يستطيع سماع شيئ بسبب الضوضاء .

ولكن بعض النظر عن مدى قوة ركله لكن سايمون لم يصدر أنيناً صغيراً حتى .

‘لقد استخدم كمية قليلة من السم .’

الشمس الحارقة من السماء و الرياح الساكنة تهب .

بدأ سايمون بهدوء يُفكر في كيفية الخروج من هذا الموقف .

عندما انبعثت تلكَ الرائحة النفاذة ذُهل سايمون وبدأ في المعاناة .

‘كيف علم أنني أدخل و أخرج من المعبد ؟’

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

يجب أن يكون هناكَ شخص ما قد قام بتسريب المعلومات لأنه اعتاد أن يرسلها بالبريد بشكل سري قدر الإمكان .

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

كان هناكَ حوالي خمسة مختطفين و من الممكن أن يكون هناكَ شخص آخر في الطريق .

يجب أن يكون قد مر وقت طويل منذُ أن قرأوا لكنهم يلعبون الآن .

قبل كل شيئ ، كان من المُحبط عدم معرفة إلى أين هو تتوجه العربة .

ابقى الرجل فمه مغلقاً .

‘إن كنتُ فقط وحدي … لكان من الأفضل أن أكون وحدي .’

عندما رأى سايمون عيونه المرتجفة ابتسم ابتسامة مريبة و ليس هذا الوجه الهادئ الذي ظهر من قبل .

أغلق سايمون عينيه بإحكام و هو ينظر إلى دافني و راجنار النائمين .

“هل تعتقد أنكَ ستكون بخير ايها الفيكونت باتريك ؟”

‘اللعنة ، بسببي …!’

قبل كل شيئ ، كان من المُحبط عدم معرفة إلى أين هو تتوجه العربة .

اعتقد أنه لن يشعر بالأسف و الذنب ابداً طوال حياته لكنه شعر بالأسف لهما .

“إذاً ، لماذا ترتدي نظارات سوداء ؟”

أنه وضع خطير بالنسبة لدافني و راجنار ، و لكن على عكسه فهو قد تدرب على المبارزة بشكل رسمي .

“حتى راجنار قال نفس الشيئ ، لهذا أظن أنني أحبكم حقاً يا رفاق .”

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

رأيتُ حذاء أسود من خلال الغابة وفي اللحظة التي نظرتُ فيها غطى فمي شخص غريب .

على الأقل كان يجب عليه فك الحبل بينما لا أح
ينظر .

لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

لقد كان يشعر بالإختناق لأنه كان يعيش في القصر الإمبراطوري و الآن يتعرض لهذا الموقف الصعب بسبب الخروج في نزهة إلى المعبد .

حتى أنه اعتقد ذلك ، ارتفع الخوف في قلب سايمون .

“سايمون .”

لقد كان يشعر بالإختناق لأنه كان يعيش في القصر الإمبراطوري و الآن يتعرض لهذا الموقف الصعب بسبب الخروج في نزهة إلى المعبد .

كانت عيناي تُغلقان ببطء و عرفتُ أن هناكَ شيئ كان على المنديل .

‘….ربما لم يكن الدوق الأكبر .’

اعتقدتُ أنني يجبُ أن اسأله مرة أخرى إن اتيحت لي الفرصة ، لكنني وجدتُ الإجابة بجانبي .

على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يكن كذلك ، إلا أن القلق قد تراكم داخل قلبه الشاب مما دفعه إلى التفكير بشكل غير صحيح .

“فقط افعليها عندما تكونين مرتاحة هذا كل شيئ .”

احساس بالمسؤولية أنه يجب أن يتغلب على هذا الموقف الصعب وحده و ينقذ اصدقائه .

أود التدخل من هنا ، لكن سيكون من الأفضل عدم التدخل .

تلكَ اللحظة شعر فيها أنه لا يستطيع حتى التنفس كأنه تحت ضغط ثقيل جداً .

عندما انبعثت تلكَ الرائحة النفاذة ذُهل سايمون وبدأ في المعاناة .

“سايمون .”

اعتقدتُ أنني يجبُ أن اسأله مرة أخرى إن اتيحت لي الفرصة ، لكنني وجدتُ الإجابة بجانبي .

“نحنُ مستيقظون .”

عندما رأى سايمون عيونه المرتجفة ابتسم ابتسامة مريبة و ليس هذا الوجه الهادئ الذي ظهر من قبل .

سمعَ أصوات اصدقائه المقربين و كأنها كذبة .«بمعنى مكانش مصدق نفسه »

‘إن كنتُ فقط وحدي … لكان من الأفضل أن أكون وحدي .’

يتبع …

يتبع …

بدأ سايمون بهدوء يُفكر في كيفية الخروج من هذا الموقف .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط