دروس رورو
جلس فان شيان متجاهلاً الصبي وعرض على أخته الصغيرة مقعدًا. “من هو هذا الصبي؟” سأل مبتسما. كان قد خمّن بالفعل من هو الفتى الصغير ممتلئ الجسم ، لكنه لن يقول أي شيء.
“مم.” ابتسمت فان رورة ، وتركت البرودة وجهها. “رأيته في غرفتي الليلة الماضية. لقد أخافني ذلك ، ظننت أن شخصًا فظيعًا قد تركه هناك. لكن بعد ذلك رأيت خط اليد وأدركت أنه أنت”.
قال الولد ، “أنا فان سيشي ، السيد الشاب لعائلة فان.” نظر فان شيان في عينيه. “همف. إذن أنت هو ذلك الابن الغير شرعي.”
عبس فان شيان. على الرغم من أنه لا يريد بالضرورة الزواج منها ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بشأن شكل عروسه. “هل تعرفها؟”
سمع صوتًا خافتًا لدهشته حاول أن يلقي نظرة على الليدي ليو بزاوية عينه ، كانت قد غادرت بالفعل ولم يكن متأكدًا من المكان الذي ذهبت إليه. يبدو أنها سمحت عن قصد لابنها بالدخول وإزعاجه ، مما أدى إلى قلب جهوده للحفاظ على هدوئه. على أي حال ، إذا تصرف بشكل غير لائق ، فهناك عذر بأن سيشي كان لا يزال صغيرًا وغير مدرك لكيفية التصرف.
“لن أفعل”. تدلت جفون فان رورو ، وعلقت رموشها بشكل جميل على بشرتها الشاحبة.
تسللت ابتسامة غريبة على وجه فان شيان. كان يعلم بالفعل عندما غادر دانتشو أن وريث الكونت كان فتىً سيئًا وقحًا وغير معقول. من أجل والده قرر فان شيان أنه سيلزم نفسه بتعليم “أخيه الصغير” … لمنعه من ارتكاب بعض الجرائم الخطيرة وإساءة سمعة منزل فان.
رفعت فان رورو رأسها ونظرت إلى شقيقها بابتسامة لا تبدو كأنها كذلك.
لكن تولي هذه المهمة كان أكثر مما كان يساوم عليه.
“كنت أتساءل ما الذي سيقوله”.
قالت رورو ببرود: “أعطني يدك”. كما قالت هذا ، سحبت مسطرة.
“من المضحك أن أشاهدك صارمة معه”.
“لماذا؟” فان سيسي غنغن. كان وجهه مليئًا بالخوف ، ومع ذلك كان لا يزال يمد يده مطيعًا.
أدرك فان شيان أن برودة طريقة أخته في نظر معظم الناس تبدو مكبوتة إلى حد ما.
بعد ضربتين قويتين ، تركت يد فان سيشي بعلامتين أحمرتين بدأت الدموع تنهمر في عينيه ، لكنه صر أسنانه وحاول إبعادها. “لكن أختي ، إنه شرير …”
“سوف يفكر مرتين قبل أن يقولها مرة أخرى.”
قبل أن تترك الكلمة فمه ، كان رورو قد أنزل بالفعل بالمسطرة على يده مرة أخرى ، ولم يتغير تعبيرها تمامًا.
“بادئ ذي بدء ، عليك أن تطلق عليه لقب” الأخ الأكبر “. ثانيًا ، أنت تفهم وضع عائلتنا ، لذا لن تدلي بمثل هذه الملاحظات المروعة. ثالثًا ، إذا لم تحترم أخيك الأكبر ، فعندئذ ستعاقب … فهمت؟ “.
أدرك فان شيان أن برودة طريقة أخته في نظر معظم الناس تبدو مكبوتة إلى حد ما.
تحدثت فان رورو ببرود ، ذكّرت الطريقة التي أمسكت بها المسطرة في يدها فان شيان بمعلمة روضة أطفال – لطيفة من الخارج ، لكنها صارمة بشدة من الداخل.
“بادئ ذي بدء ، عليك أن تطلق عليه لقب” الأخ الأكبر “. ثانيًا ، أنت تفهم وضع عائلتنا ، لذا لن تدلي بمثل هذه الملاحظات المروعة. ثالثًا ، إذا لم تحترم أخيك الأكبر ، فعندئذ ستعاقب … فهمت؟ “.
قالت ببرود ، ونادتها باسمها: “لقد كانت السيدة ليو سعيدة بنفسها مؤخرًا”. على الرغم من أنها وفان شيان كانا الشخصين الوحيدين في القاعة ، فمن الواضح أن الجو قد أصبح أكثر برودة.
تحدثت فان رورو ببرود ، ذكّرت الطريقة التي أمسكت بها المسطرة في يدها فان شيان بمعلمة روضة أطفال – لطيفة من الخارج ، لكنها صارمة بشدة من الداخل.
قبل أن تترك الكلمة فمه ، كان رورو قد أنزل بالفعل بالمسطرة على يده مرة أخرى ، ولم يتغير تعبيرها تمامًا.
نظر فان سيشي إلى فان شيان بحزم في عينيه ، عض شفتيه وركض نحو الفناء الخلفي.
كان فان شيان هو نفسه. ربما لأنهم تبادلوا الكثير من الرسائل ، فقد تمكنوا من إجراء محادثة على المستوى الفكري لبعضهم البعض. عندما بدأوا في الكتابة لبعضهم البعض كانت فان رورو لا تزال صغيرة إلى حد ما ، كانت وجهة نظرها تجاه الناس والعالم قد تشكلت بعمق بشكل غير محسوس من خلال تأثير فان شيان
“في كل مرة ، يركض باكيًا إلى امه ،” تنهدت فان رورو.
بعد ضربتين قويتين ، تركت يد فان سيشي بعلامتين أحمرتين بدأت الدموع تنهمر في عينيه ، لكنه صر أسنانه وحاول إبعادها. “لكن أختي ، إنه شرير …”
“كنت أتساءل ما الذي سيقوله”.
في علاقتهما ، رأت فان رورو أنه نوعًا ما معلم ، ورآها فان شيان على أنها تلميذته الصغيره. كان لديهم تفاهم متبادل دقيق.
“سوف يفكر مرتين قبل أن يقولها مرة أخرى.”
“أوه؟” ابتسم فان شيان بخجل. هل كان للفصل الأخير الذي كتبه وأرسله إليها تأثير؟ لن يكون من الصواب أن نطلب ذلك مباشرة.
“من المضحك أن أشاهدك صارمة معه”.
…
“لا أعتقد أن هناك شيئًا مضحكًا بشأن الانضباط ، يا أخي.”
شعر فان شيان بالحرج إلى حد ما من نظراتها. “ما هذا؟” تمتم.
“لماذا تحمل مسطرة تضربينه بها؟”
“ما هي عائلة لين؟ لماذا هذه الفتاة مشهورة جدا؟” رفع فان شيان حاجبيه.
“أبي أعطاني السلطة لتأديبه.”
“أخي ، على الرغم من أنك كنت بعيدًا في دانتشو ، فأنا أعلم أن الأسرة الإمبراطورية أرسلت لك رسالة حول هذا الموضوع. يجب أن تحصل الجدة على نسخة من ذلك.” ضحكتوفان رورو.
“يبدو أنني كنت مخطئا في تحليلي لكيفية عمل العالم.”
“إيه؟” فوجئ فان شيان. “اعتقدت أن أبي أحضرني إلى هنا سراً. كيف يعرف الجميع؟ لا يمكن أن يكون هناك الكثير من الناس في العاصمة يعرفون من أنا. لماذا يشعر الجميع بالفضول تجاهي؟”
“تقصد من حيث سلطة الرجل؟”
نظر فان سيشي إلى فان شيان بحزم في عينيه ، عض شفتيه وركض نحو الفناء الخلفي.
“آه. لا يزال هناك مسألة توزيع السلطة في المنزل.”
قبل أن تترك الكلمة فمه ، كان رورو قد أنزل بالفعل بالمسطرة على يده مرة أخرى ، ولم يتغير تعبيرها تمامًا.
“يبدو أنني أمتلك الآن القليل من القوة”.
نظر فان سيشي إلى فان شيان بحزم في عينيه ، عض شفتيه وركض نحو الفناء الخلفي.
“لكن لا تنسي أن هذا النوع من القوة يعتمد كليًا على أهواء ذلك الرجل.”
غرق فان شيان للحظة في التفكير. “على الرغم من أنني كنت بعيدًا في دانتشو ، فقد علمت بمكانة عائلة ليو في العاصمة. يجب ألا تقللي احترامها.”
“أخي ، لا تنس أن هذا الرجل ، كما تسميه ، هو أبونا”.
قال الولد ، “أنا فان سيشي ، السيد الشاب لعائلة فان.” نظر فان شيان في عينيه. “همف. إذن أنت هو ذلك الابن الغير شرعي.”
…
“لماذا؟” فان سيسي غنغن. كان وجهه مليئًا بالخوف ، ومع ذلك كان لا يزال يمد يده مطيعًا.
…
لم يروا بعضهم منذ عشر سنوات ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بأنهم غرباء عن بعضهم البعض. ولكن عندما شعروا بالرابطة التي نشأت بينهم ، سرعان ما زاد قربهم . كان الأمر كما لو أن الشقيقين لم يفترقا أبدًا وانما رأيا بعضهما البعض كل يوم ؛ كما لو كانوا من المقربين الفكريين والأصدقاء المقربين منذ زمن طويل.
في نهاية جلسة الأسئلة والأجوبة السريعة ، ابتسم فان شيان و فان رورو لبعضهما البعض. لقد كانوا سعداء حقًا لوجودهم رفقة بعضهم البعض ، مع عدم وجود أي شخص آخر حولهم. تخلت فان رورو عن حذرها وسمحت لنفسها بالضحك ؛ يبدو أنه كان من الصعب كبح سعادتها.
“كنت أتساءل ما الذي سيقوله”.
كان فان شيان هو نفسه. ربما لأنهم تبادلوا الكثير من الرسائل ، فقد تمكنوا من إجراء محادثة على المستوى الفكري لبعضهم البعض. عندما بدأوا في الكتابة لبعضهم البعض كانت فان رورو لا تزال صغيرة إلى حد ما ، كانت وجهة نظرها تجاه الناس والعالم قد تشكلت بعمق بشكل غير محسوس من خلال تأثير فان شيان
لكن تولي هذه المهمة كان أكثر مما كان يساوم عليه.
لم يروا بعضهم منذ عشر سنوات ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بأنهم غرباء عن بعضهم البعض. ولكن عندما شعروا بالرابطة التي نشأت بينهم ، سرعان ما زاد قربهم . كان الأمر كما لو أن الشقيقين لم يفترقا أبدًا وانما رأيا بعضهما البعض كل يوم ؛ كما لو كانوا من المقربين الفكريين والأصدقاء المقربين منذ زمن طويل.
“إيه؟” فوجئ فان شيان. “اعتقدت أن أبي أحضرني إلى هنا سراً. كيف يعرف الجميع؟ لا يمكن أن يكون هناك الكثير من الناس في العاصمة يعرفون من أنا. لماذا يشعر الجميع بالفضول تجاهي؟”
في علاقتهما ، رأت فان رورو أنه نوعًا ما معلم ، ورآها فان شيان على أنها تلميذته الصغيره. كان لديهم تفاهم متبادل دقيق.
ابتسم فان شيان. قال لها بصوت منخفض: “يبدو أن لديك حياة طيبة هنا”. “أعتقد أنني لست بحاجة للقلق.”
“من المضحك أن أشاهدك صارمة معه”.
خفضت فان رورو رأسها ، قالت بهدوء: ” لقد فاددتني مشورتك يا أخي”.
“لكن لا تنسي أن هذا النوع من القوة يعتمد كليًا على أهواء ذلك الرجل.”
“أوه؟” ابتسم فان شيان بخجل. هل كان للفصل الأخير الذي كتبه وأرسله إليها تأثير؟ لن يكون من الصواب أن نطلب ذلك مباشرة.
“سوف يفكر مرتين قبل أن يقولها مرة أخرى.”
قالت ببرود ، ونادتها باسمها: “لقد كانت السيدة ليو سعيدة بنفسها مؤخرًا”. على الرغم من أنها وفان شيان كانا الشخصين الوحيدين في القاعة ، فمن الواضح أن الجو قد أصبح أكثر برودة.
تسللت ابتسامة غريبة على وجه فان شيان. كان يعلم بالفعل عندما غادر دانتشو أن وريث الكونت كان فتىً سيئًا وقحًا وغير معقول. من أجل والده قرر فان شيان أنه سيلزم نفسه بتعليم “أخيه الصغير” … لمنعه من ارتكاب بعض الجرائم الخطيرة وإساءة سمعة منزل فان.
غرق فان شيان للحظة في التفكير. “على الرغم من أنني كنت بعيدًا في دانتشو ، فقد علمت بمكانة عائلة ليو في العاصمة. يجب ألا تقللي احترامها.”
لم يدخل أحد إلى الغرفة لمقاطعة محادثتهما. كان فان شيان سعيدًا لذلك. شرب رشفة من الشاي. قال بحزم: “ربما لا تعرفين سبب وجودي في العاصمة”.
“لن أفعل”. تدلت جفون فان رورو ، وعلقت رموشها بشكل جميل على بشرتها الشاحبة.
لم يدخل أحد إلى الغرفة لمقاطعة محادثتهما. كان فان شيان سعيدًا لذلك. شرب رشفة من الشاي. قال بحزم: “ربما لا تعرفين سبب وجودي في العاصمة”.
حدقت فان شيان في وجهها بابتسامة خفيفة. كان من حسن حظه أن يجد من يفهمه في هذا العالم ، حتى لو كان شخصًا قد علمه بنفسه.
لم يدخل أحد إلى الغرفة لمقاطعة محادثتهما. كان فان شيان سعيدًا لذلك. شرب رشفة من الشاي. قال بحزم: “ربما لا تعرفين سبب وجودي في العاصمة”.
“هل تلقيت رسالتي؟” سأل بهدوء.
…
“مم.” ابتسمت فان رورة ، وتركت البرودة وجهها. “رأيته في غرفتي الليلة الماضية. لقد أخافني ذلك ، ظننت أن شخصًا فظيعًا قد تركه هناك. لكن بعد ذلك رأيت خط اليد وأدركت أنه أنت”.
“ما هي عائلة لين؟ لماذا هذه الفتاة مشهورة جدا؟” رفع فان شيان حاجبيه.
هز فان شيان كتفيه. كان الاعتماد على قدرات وو تشو في إيصال خطاب مضيعة لموهبته حقًا.
فكر فان شيان قليلا ثم فجأة صفع راحة يده على جبهته في إدراك. “هل تقصد عائلة لين ، كما هو الحال في عائلة رئيس الوزراء ، لين روفو؟ إنها الابنة غير الشرعية من تلك الفضيحة العظيمة التي وقع فيها؟”
لم يدخل أحد إلى الغرفة لمقاطعة محادثتهما. كان فان شيان سعيدًا لذلك. شرب رشفة من الشاي. قال بحزم: “ربما لا تعرفين سبب وجودي في العاصمة”.
لكن تولي هذه المهمة كان أكثر مما كان يساوم عليه.
رفعت فان رورو رأسها ونظرت إلى شقيقها بابتسامة لا تبدو كأنها كذلك.
في نهاية جلسة الأسئلة والأجوبة السريعة ، ابتسم فان شيان و فان رورو لبعضهما البعض. لقد كانوا سعداء حقًا لوجودهم رفقة بعضهم البعض ، مع عدم وجود أي شخص آخر حولهم. تخلت فان رورو عن حذرها وسمحت لنفسها بالضحك ؛ يبدو أنه كان من الصعب كبح سعادتها.
شعر فان شيان بالحرج إلى حد ما من نظراتها. “ما هذا؟” تمتم.
قالت رورو ببرود: “أعطني يدك”. كما قالت هذا ، سحبت مسطرة.
تنهدت فان رورو بدا وكأنهل تسخر ، ثم ابتسمت. “أعتقد أن معظم الناس يعرفون سبب وجودك هنا. أعتقد أن أطفال المنازل النبيلة في العاصمة فضوليون للغاية. يجب أن يكون لدى الكونت سنان خطط كبيرة لابنه غير الشرعي ، إذا كان سيستدعيه إلى العاصمة.”
غرق فان شيان للحظة في التفكير. “على الرغم من أنني كنت بعيدًا في دانتشو ، فقد علمت بمكانة عائلة ليو في العاصمة. يجب ألا تقللي احترامها.”
“إيه؟” فوجئ فان شيان. “اعتقدت أن أبي أحضرني إلى هنا سراً. كيف يعرف الجميع؟ لا يمكن أن يكون هناك الكثير من الناس في العاصمة يعرفون من أنا. لماذا يشعر الجميع بالفضول تجاهي؟”
قالت رورو ببرود: “أعطني يدك”. كما قالت هذا ، سحبت مسطرة.
“لأنك هنا لتتزوج”. ضحكت فان رورو . “والد العروس الذي رتب لك هو مشهور جدا.”
“زوجة أخي المستقبلية هي ابنة عائلة لين.” أشرقت عيون فان رورو. “أنا لا أعرفها فقط ، بل أعتقد أن العاصمة كلها تعرفها”.
عبس فان شيان. على الرغم من أنه لا يريد بالضرورة الزواج منها ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بشأن شكل عروسه. “هل تعرفها؟”
قال الولد ، “أنا فان سيشي ، السيد الشاب لعائلة فان.” نظر فان شيان في عينيه. “همف. إذن أنت هو ذلك الابن الغير شرعي.”
“زوجة أخي المستقبلية هي ابنة عائلة لين.” أشرقت عيون فان رورو. “أنا لا أعرفها فقط ، بل أعتقد أن العاصمة كلها تعرفها”.
قال الولد ، “أنا فان سيشي ، السيد الشاب لعائلة فان.” نظر فان شيان في عينيه. “همف. إذن أنت هو ذلك الابن الغير شرعي.”
“ما هي عائلة لين؟ لماذا هذه الفتاة مشهورة جدا؟” رفع فان شيان حاجبيه.
شعر فان شيان بالحرج إلى حد ما من نظراتها. “ما هذا؟” تمتم.
“أخي ، على الرغم من أنك كنت بعيدًا في دانتشو ، فأنا أعلم أن الأسرة الإمبراطورية أرسلت لك رسالة حول هذا الموضوع. يجب أن تحصل الجدة على نسخة من ذلك.” ضحكتوفان رورو.
نظر فان سيشي إلى فان شيان بحزم في عينيه ، عض شفتيه وركض نحو الفناء الخلفي.
فكر فان شيان قليلا ثم فجأة صفع راحة يده على جبهته في إدراك. “هل تقصد عائلة لين ، كما هو الحال في عائلة رئيس الوزراء ، لين روفو؟ إنها الابنة غير الشرعية من تلك الفضيحة العظيمة التي وقع فيها؟”
“لكن لا تنسي أن هذا النوع من القوة يعتمد كليًا على أهواء ذلك الرجل.”
“إيه؟” فوجئ فان شيان. “اعتقدت أن أبي أحضرني إلى هنا سراً. كيف يعرف الجميع؟ لا يمكن أن يكون هناك الكثير من الناس في العاصمة يعرفون من أنا. لماذا يشعر الجميع بالفضول تجاهي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
