نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 43

الفصل 42

الفصل 42

“صديقي الأول هو رارا .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”

أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .

“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”

في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .

كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .

لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .

“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”

“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”

“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”

“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”

اومأتُ برأسي .

‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’

“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”

“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”

حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .

المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??

“…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”

“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”

و أصدر بعض الكلمات للإذن .

لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .

أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .

ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟

“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”

‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’

“أفضل إسمي بدلاً من «أنتِ » يا سايمون .”

“بالطبع .”

لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .

ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟

‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟

نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .

“حسناً دافني .”

على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .

إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .

“ماذا ؟”

تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .

“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”

‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’

“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”

كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .

“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”

‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’

أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…

ربما يعود الأمر لي .

“صديقي الأول هو رارا .”

اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .

“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”

في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .

‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’

كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .

‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’

“المطر لا يتوقف .”

“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”

في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .

بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .

على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .

“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”

“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”

‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’

بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .

في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .

عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .

عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .

“سايمون !”

“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”

“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”

عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .

لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .

كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .

“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”

“نعم .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”

بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .

لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .

“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”

“كم عمري ؟”

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

نظرت لهما و اومأت برأسي .

وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .

“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”

“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”

“…في النهاية سأنام هنا .”

“نعم .”

حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .

ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .

تذمر سايمون و نفى الأمر .

لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .

“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”

أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .

لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .

“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”

أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .

كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .

أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .

فهم رد الفعل و اومأ برأسه .

“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”

“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”

‘..هناك خطأ .’

“ماذا ؟”

“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”

سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .

“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”

نظرت لهما و اومأت برأسي .

“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”

‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’

لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .

كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .

هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟

اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .

“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”

“العشاء هنا ايضاً …”

“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”

أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .

“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”

لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .

م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟

نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .

سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .

“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”

‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’

أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .

نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .

هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟

لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .

ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .

“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”

أدرتُ رأسة وعبست .

“العشاء هنا ايضاً …”

لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .

بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”

“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”

لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .

“…في النهاية سأنام هنا .”

إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .

اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .

‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’

‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’

“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”

هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟

كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .

لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .

“العشاء هنا ايضاً …”

“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”

“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”

“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”

بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .

في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟

في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .

في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .

“المطر لا يتوقف .”

عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .

سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .

“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”

أدرتُ رأسة وعبست .

“كيف ؟”

كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .

“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”

سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .

لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .

‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’

عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .

“هااه .”

‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’

انا اكبر بسنة الآن .

لم يُربي طفلاً من قبل .

في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .

انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .

بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .

“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”

عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .

“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”

لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .

تذمر سايمون و نفى الأمر .

كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .

“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”

ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟

“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .

‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’

بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .

أنا ايضاً عانقته .

بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

“كم عمري ؟”

“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”

“خمس سنوات .”

أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .

“لا ، ست سنوات .”

لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .

صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .

“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”

“ماذا؟”

“ماذا؟”

“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”

“مستحيل !”

“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”

لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟

سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .

انا متأكدة من ذلكَ جيداً .

نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .

كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

أدرتُ رأسة وعبست .

اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .

لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”

‘..هناك خطأ .’

لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .

انا اكبر بسنة الآن .

عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .

“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”

‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’

عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .

“هااه .”

“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”

لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .

عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .

في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .

“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”

لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .

‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’

‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’

لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .

بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .

أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…

نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .

في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .

“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”

‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’

“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”

كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .

“بالطبع .”

“خمس سنوات .”

ابتسمت الخادمة و مدت يدها .

“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”

“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”

‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’

هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟

“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”

عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .

‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’

“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”

لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .

عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .

حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .

كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .

“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”

عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .

أنا ايضاً عانقته .

لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .

بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .

اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .

“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”

“أنا جائعة .”

كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .

لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .

كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .

أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .

ربما يعود الأمر لي .

إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .

“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”

“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”

هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟

ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .

لا تهجرني .

أنا ايضاً عانقته .

يتبع …

“لقد كان الأمر غير مريح في البداية .”

لم يُربي طفلاً من قبل .

أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .

“مستحيل !”

‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’

سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .

بعد كل شيئ أنا جشعة .

بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .

انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .

“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”

أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .

“العشاء هنا ايضاً …”

عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .

لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .

إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

‘لذلك لن أقول هذا .’

بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .

لا يجب أن اخطئ .

“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”

لا تهجرني .

أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .

لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .

“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”

ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟

لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .

يتبع …

“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”

أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…

بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .

المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??

عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .

في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط