53
الفصل 53 – إعادة كتابة القدر – الجولة الرابعة (3)
محرك 4WD سعة 6.5 لتر V12 . تعمل من صفر إلى مائة كم / ساعة في 2.9 ثانية ، وتفتخر بسرعة قصوى تبلغ 350 كم / ساعة. كان المظهر اللامع والحاد الذي تمتلكه هذه السيارة فريد من نوعه لهذه السيارة فقط.
فكر المقاتل فان بالدفئ الذي يداعبه من يديه . تذكر الدفئ الذي يشبه شمس الربيع وكذلك اللطف الذي لا يكترث له.
مورتو هاي.
“لماذا تحاولي انتحال شخصية ملك في وقت مثل هذا … مهما يكن. حتى لو كان لدينا عدو ، علينا فقط أن نتحمله حتى نفاد طاقته.”
هي ، أقوى ساحر أبيض في العالم ، أنقذت فان بينما كان يحتضر في الشوارع. كان من الممكن أن تتجاهله. لكنها لم تفعل. وبدلاً من ذلك ، اصطحبته ، وهو شخص لم تره من قبل ، وعاودت رعايته إلى حالته الصحية الكاملة لمدة أربعة أيام متواصلة. كيف ينسى؟ حتى الآن كان يرى ابتسامتها اللطيفة عندما يغلق عينيه. حتى وجهها المتألم والحزين – كان بإمكانه رؤية كل شيء.
—- إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يطلبه من الاله ، فسيكون سعادتها.
لم يسدد لها مساعدتها بعد. أراد البقاء بالقرب منها ومساعدتها ، لكن مخاوفه من جرها إلى أسفل جعلته يراقبها من بعيد.
*
‘على الأقل الآن…!’
“انظر ، انظر ، السيد القاتل. سأوقف قلبك بأذان القطة هذه!”
عندما وصلنا إلى هناك . بحق الجحيم؟ تبعنا المدير ، الذي كان ينتظر وبيده قارئ بطاقات ، طوال الطريق ليودعني . استلمت مفاتيح سيارتي بمجرد خروجي . استغرق الأمر وقت لشراء الأشياء باستخدام قلب من ذهب ، لذلك قمت بتعيين مساعد لشراء السيارة من أجلي.
لبس واقي الذراع الذي كان عليه لوح ألعاب فيديو. بعد ذلك ، وضع حبل المشنقة حول رقبته مثل المحكوم عليه ووقف على أصابع قدميه.
“واو ، هل رأيت ذلك للتو؟”
ليس بعد.
عدنا إلى أسفل بعد الفيلم. كانت الأرضية التي كنا عليها عبارة عن أرضية مخصصة للألبومات والكتب. كان هناك مقهى للكتب في إحدى الزوايا ، لذا جلسنا هناك. كانت القديسة تأرجح ساقيها ذهاباً وإياباً في مقعدها وحاولت ربط رباط رأس كانت قد اشترته للتو.
ليس بعد.
“يجب أن يكون مالكها . يجب أن يكون لديه الكثير من المال”.
كرر هذه العبارة لنفسه عدد لا يحصى من المرات كما لو كان يحاول إقناع الموت. لقد أراد أن يمنح هذه الحياة لمورتو إذا استطاع ، لكنه كان يعلم أكثر من أي شخص أنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيشه في المقام الأول. إذا كان عليه أن يفعل أي شيء ، فلديه فرصة واحدة فقط. إذا فشل مرة أخرى ، فسيحتاج إلى دفع ثمن كل ما فعله حتى الآن.
‘على الأقل الآن…!’
[إعادة كتابة المصير = حفظ وتحميل]
حتى مع القدرة على الادخار في وقت معين والعودة إلى الماضي ، فقد فشل في إنقاذ مورتو. كان السبب ببساطة هو أنه لم يكن لديه موهبة كافية. لم تكن هناك طريقة أخرى لشرح ذلك.
فتحت السيارة بالمفتاح الذكي وفتحت باب الركاب للقديسة. أطلق الحشد صيحات الدهشة من هذا فقط.
لو كان شخص أفضل … لو كان شخص يستحق الوقوف بجانبها بكل فخر …
إنها آيدول بالكامل.
أفكار عديمة الفائدة. شعر فان أن الشمس بدأت تغرب ونظر إلى الأعلى. ما ظهر هو منظر بانورامي لقرية الدرج . انجرفت عيناه إلى منزل صغير على حافة هذه القرية.
‘لو سمحت…’
‘على الأقل الآن…!’
من أجل مستقبل مليء بالسعادة. حتى لا يفرق القدر بينهما. الصبي على قمة الجبل كان يكرر حياته مراراً وتكراراً.
أصبح المسرح أكثر إشراقاً قليلاً حيث أشعلت شعلة زرقاء من يدي. في الوقت نفسه ، التفت كل من في المسرح للنظر إلى القديسة . امتلأت عيون القديسة على الفور بالارتباك والفوضى. أنزلت يديها ودفنت نفسها ببطء في الكرسي. يجب أن تكون محرجة. محرج بما يكفي لتبدو وكأنها أخطبوط على البخار.
تقريبا كما لو أنه عالق في حلم لا ينتهي
تقريبا كما لو أنه عالق في حلم لا ينتهي
—- إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يطلبه من الاله ، فسيكون سعادتها.
*
فتحت السيارة بالمفتاح الذكي وفتحت باب الركاب للقديسة. أطلق الحشد صيحات الدهشة من هذا فقط.
فيلم مخيف في دور العرض. كانت هذه هي القاعدة التي اخترتها لنفسي. لم يكن ذلك لأنني أردت أن أرى القديسة خائفة . حسناً ، لا أمانع في النظر إليه. لكن القديسة تمكنت من تحطيم توقعاتي تماماً وشاهدت الفيلم فقط بوجه محايد وهي تأكل فشار الكراميل.
كرر هذه العبارة لنفسه عدد لا يحصى من المرات كما لو كان يحاول إقناع الموت. لقد أراد أن يمنح هذه الحياة لمورتو إذا استطاع ، لكنه كان يعلم أكثر من أي شخص أنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيشه في المقام الأول. إذا كان عليه أن يفعل أي شيء ، فلديه فرصة واحدة فقط. إذا فشل مرة أخرى ، فسيحتاج إلى دفع ثمن كل ما فعله حتى الآن.
“ماذا ، أين؟”
“هاه!”
“لماذا لا يكون هناك أي شيء نتحدث عنه؟ يمكننا التحدث عما نحب ، أو يمكننا التحدث عما حدث مؤخراً. إنه لأمر ممتع للغاية معرفة ما يحبه الشخص. على سبيل المثال ، اتحب الروايات البوليسية ؟ أنا أستمتع بايجاد اسم المجرم وتسجيله في الفصل الأول “.
شرحت كل ما حدث للقديسة . بدءاً من حقيقة أن اليوم تكرر ثلاث مرات ، وصولاً إلى حقيقة أنني رفعت معدل حظي إلى مائة.
كانت تضحك من حين لآخر.
لم يكن هذا على الإطلاق ما كنت أتوقعه. لأعتقد أنها ستكون غير حساسة لهذا النوع من الأشياء … أفترض أنه حتى الأشباح الأكثر رعب تبدو مثل الوحوش الضعيفة بالنسبة لها. لن يحظو بفرصة ضدها أيضاً. لم يكن هناك سبب يجعلها تخاف من شيء أضعف منها. ومع ذلك ، للأعتقاد بأنها لن تحاول حتى أن تبدو خائفة …
“هاه!”
كلما صرخ الآخرون “كياااااا” ، كانت القديسة ترفع زوايا شفتيها لتخرج “هيه”. مثل هذا ، كانت تشبه طارد الأرواح الشريرة المخضرم. ليس الأمر كما لو أنها كانت تذهب إلى حد أن تبدأ الحديث عن كيف ستعتني بالأشباح ولكن … كان هذا سيئ بما يكفي لجعل مخرج الفيلم يبكي.
فكر المقاتل فان بالدفئ الذي يداعبه من يديه . تذكر الدفئ الذي يشبه شمس الربيع وكذلك اللطف الذي لا يكترث له.
رشفة ، رشقة.
لبس واقي الذراع الذي كان عليه لوح ألعاب فيديو. بعد ذلك ، وضع حبل المشنقة حول رقبته مثل المحكوم عليه ووقف على أصابع قدميه.
امتصت القديسة كل شيء في كوبها مرة واحدة ونظرت إلى الزوجين المتذمرين بالقرب منها. بناءً على الضوء في عينيها ، بدا الأمر وكأنها على وشك فعل شيء ما. كانت تنظر إلي من حين لآخر. لا تخبرني أنها على وشك ان تمثل بانها خائفة الآن …
ليس بعد.
كرر هذه العبارة لنفسه عدد لا يحصى من المرات كما لو كان يحاول إقناع الموت. لقد أراد أن يمنح هذه الحياة لمورتو إذا استطاع ، لكنه كان يعلم أكثر من أي شخص أنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيشه في المقام الأول. إذا كان عليه أن يفعل أي شيء ، فلديه فرصة واحدة فقط. إذا فشل مرة أخرى ، فسيحتاج إلى دفع ثمن كل ما فعله حتى الآن.
“كيا ~”
ليس هذا ما أردت في المقام الأول.
براااااااااغغغغغااااا.
لقد تأخرت بنصف دقيقة مقارنة بالآخرين. كانت سيئة في التمثيل أيضا. حاولت أن تعانقني بوجه مليء بالإثارة أكثر من أي شيء آخر . وضعت يدي على جبهتها وأوقفتها.
فوش.
“ماذا ، أين؟”
أصبح المسرح أكثر إشراقاً قليلاً حيث أشعلت شعلة زرقاء من يدي. في الوقت نفسه ، التفت كل من في المسرح للنظر إلى القديسة . امتلأت عيون القديسة على الفور بالارتباك والفوضى. أنزلت يديها ودفنت نفسها ببطء في الكرسي. يجب أن تكون محرجة. محرج بما يكفي لتبدو وكأنها أخطبوط على البخار.
كلما صرخ الآخرون “كياااااا” ، كانت القديسة ترفع زوايا شفتيها لتخرج “هيه”. مثل هذا ، كانت تشبه طارد الأرواح الشريرة المخضرم. ليس الأمر كما لو أنها كانت تذهب إلى حد أن تبدأ الحديث عن كيف ستعتني بالأشباح ولكن … كان هذا سيئ بما يكفي لجعل مخرج الفيلم يبكي.
لامبورغيني أفينتادور حمراء .
…ما زلت لم تحصل عليه.
لم يكن هذا على الإطلاق ما كنت أتوقعه. لأعتقد أنها ستكون غير حساسة لهذا النوع من الأشياء … أفترض أنه حتى الأشباح الأكثر رعب تبدو مثل الوحوش الضعيفة بالنسبة لها. لن يحظو بفرصة ضدها أيضاً. لم يكن هناك سبب يجعلها تخاف من شيء أضعف منها. ومع ذلك ، للأعتقاد بأنها لن تحاول حتى أن تبدو خائفة …
هل كان من الممكن أن يحب شخص آخر من هذا النوع بمشاعر صافية؟ ألم تقودهم رغباتهم في الإنجاب؟ ما هو سبب إعجابهم بشخص ما؟
شعرت أن هناك شيئ ما خطأ بي كإنسان. ربما لن يكون هناك يوم أفهم فيه مشاعر القديسة.
لبس واقي الذراع الذي كان عليه لوح ألعاب فيديو. بعد ذلك ، وضع حبل المشنقة حول رقبته مثل المحكوم عليه ووقف على أصابع قدميه.
تقريبا كما لو أنه عالق في حلم لا ينتهي
ليس هذا ما أردت في المقام الأول.
عدنا إلى أسفل بعد الفيلم. كانت الأرضية التي كنا عليها عبارة عن أرضية مخصصة للألبومات والكتب. كان هناك مقهى للكتب في إحدى الزوايا ، لذا جلسنا هناك. كانت القديسة تأرجح ساقيها ذهاباً وإياباً في مقعدها وحاولت ربط رباط رأس كانت قد اشترته للتو.
جرّت القديسة نحوي. كانت تتلاعب بأصابعها برغبة في الإمساك بيدي لبعض الوقت. عندما أمسكت يدها بالفعل ، أصبحت مندهشة ومرتبكة بعض الشيء. كانت يدي تحترق من الألم بسبب قوتها المقدسة ، لكن … كان عليّ أن أتحمل هذا القدر على الأقل.
هل كانت هذه هي الموضة الجديدة في الوقت الحاضر …؟ محرك يتحرك حسب الموجات الدماغية لمن يرتديه.
—- إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يطلبه من الاله ، فسيكون سعادتها.
كانت آذان القطة على رباط الشعر ترفرف بعنف. ربما كانت يحاول نقل مشاعر القديسة الحالية.
فكر المقاتل فان بالدفئ الذي يداعبه من يديه . تذكر الدفئ الذي يشبه شمس الربيع وكذلك اللطف الذي لا يكترث له.
“انظر ، انظر ، السيد القاتل. سأوقف قلبك بأذان القطة هذه!”
أفكار عديمة الفائدة. شعر فان أن الشمس بدأت تغرب ونظر إلى الأعلى. ما ظهر هو منظر بانورامي لقرية الدرج . انجرفت عيناه إلى منزل صغير على حافة هذه القرية.
أخذت وقفة لفتاة ساحرة رأتها من برنامج تلفزيوني وحاولت أن تبدو لطيفة. مرة أخرى ، صرخ الناس من حولنا “لطيف” والتقطو الصور بجنون.
إنها آيدول بالكامل.
[إعادة كتابة المصير = حفظ وتحميل]
عندما تظاهرت بإطلاق النار علي بمسدس إصبع ، سقط الذكور من خلفي معى صرخة “احبك”.
شرحت كل ما حدث للقديسة . بدءاً من حقيقة أن اليوم تكرر ثلاث مرات ، وصولاً إلى حقيقة أنني رفعت معدل حظي إلى مائة.
بحق الجحيم…؟
فوش.
“الآن ، الآن ، السيد قاتل! يجب أن تحاول ارتداء هذه أيضاً.”
لامبورغيني أفينتادور حمراء .
دفعت آذان القط بعيداً.
“لا تريد”.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ضوء…”
“الآن ، الآن ، السيد قاتل! يجب أن تحاول ارتداء هذه أيضاً.”
“أرى…”
كانت تلجأ إلى التهديدات. على الرغم من قول الكلمات الرئيسية ، لم تجمع أي مانا في الواقع. أفترض أنها كانت غير متأكدة قليلاً من استخدامه في الأماكن العامة .
“أنت خجول جدا.”
شرحت كل ما حدث للقديسة . بدءاً من حقيقة أن اليوم تكرر ثلاث مرات ، وصولاً إلى حقيقة أنني رفعت معدل حظي إلى مائة.
قالت القديسة هذا وهي تضع عصابة الرأس في صندوقها.
“على أي حال ، ما هو كل هذا؟ عادة ستشعر بالانزعاج الشديد عندما أطلب منك أن تفعل أي شيء معي.”
“السيد قاتل ، أنت تتحدث قليلاً. أنت لا تدع أي شيء تفكر فيه ، أليس كذلك؟”
“كيا ~”
“ليس هناك الكثير لنتحدث عنه.”
لم يكن لدينا مصلحة مشتركة أيضاً. أصبحت القديسة مشغولة.
“ماذا لو لم يكن هجوم؟”
“لماذا لا يكون هناك أي شيء نتحدث عنه؟ يمكننا التحدث عما نحب ، أو يمكننا التحدث عما حدث مؤخراً. إنه لأمر ممتع للغاية معرفة ما يحبه الشخص. على سبيل المثال ، اتحب الروايات البوليسية ؟ أنا أستمتع بايجاد اسم المجرم وتسجيله في الفصل الأول “.
دفعت آذان القط بعيداً.
“هذا شر!”
“كيا ~”
تسببت ملاحظة القديسة في تموج صغير في أفكاري.
“أنا أمزح يا عزيزي ، هل تعتقد حقاً أنني سأفعل شيئ قاسي كهذا؟”
يبدو أنك تماماً كشخص يفعل شيئ كهذا … أخذت القديسة رشفة من قهوتها المثلجة.
يبدو أنك تماماً كشخص يفعل شيئ كهذا … أخذت القديسة رشفة من قهوتها المثلجة.
“لماذا لا يكون هناك أي شيء نتحدث عنه؟ يمكننا التحدث عما نحب ، أو يمكننا التحدث عما حدث مؤخراً. إنه لأمر ممتع للغاية معرفة ما يحبه الشخص. على سبيل المثال ، اتحب الروايات البوليسية ؟ أنا أستمتع بايجاد اسم المجرم وتسجيله في الفصل الأول “.
“على أي حال ، ما هو كل هذا؟ عادة ستشعر بالانزعاج الشديد عندما أطلب منك أن تفعل أي شيء معي.”
“شكراً لك على استخدام خدماتنا! أتمنى لك يوم سعيد!”
لذلك عرفت كم كرهت أن تضايقني. حسناً ، لقد عرضته قليلاً في المقام الأول.
“أرى…”
“هناك مشكلة. لقد هربت للتو من أجل إيجاد طريقة لحلها.”
كانت محقة. ربما كان هناك احتمال أن هذا لم يكن هجوم في المقام الأول. هل كانت هذه القدرة تُستخدم حقاً لمهاجمتنا؟ كان تكرار يوم واحد مراراً وتكراراً ، إلى حد ما ، يمنحنا فرصة للقيام بشيء ما. ليس الأمر أننا محاصرين في حلقة معينة ، ولكن …
شرحت كل ما حدث للقديسة . بدءاً من حقيقة أن اليوم تكرر ثلاث مرات ، وصولاً إلى حقيقة أنني رفعت معدل حظي إلى مائة.
“لا أعرف سبب هذا. لقد هربت للتو هنا معك . فقط في حال كان هذا هجوم من نوع ما من العدو. طالما أننا هنا ، لا ينبغي أن يلحق بنا أي ضرر جسدي.”
“ماذا لو لم يكن هجوم؟”
هي ، أقوى ساحر أبيض في العالم ، أنقذت فان بينما كان يحتضر في الشوارع. كان من الممكن أن تتجاهله. لكنها لم تفعل. وبدلاً من ذلك ، اصطحبته ، وهو شخص لم تره من قبل ، وعاودت رعايته إلى حالته الصحية الكاملة لمدة أربعة أيام متواصلة. كيف ينسى؟ حتى الآن كان يرى ابتسامتها اللطيفة عندما يغلق عينيه. حتى وجهها المتألم والحزين – كان بإمكانه رؤية كل شيء.
تسببت ملاحظة القديسة في تموج صغير في أفكاري.
‘على الأقل الآن…!’
لذلك كان مجرد تحيز…
عدنا إلى أسفل بعد الفيلم. كانت الأرضية التي كنا عليها عبارة عن أرضية مخصصة للألبومات والكتب. كان هناك مقهى للكتب في إحدى الزوايا ، لذا جلسنا هناك. كانت القديسة تأرجح ساقيها ذهاباً وإياباً في مقعدها وحاولت ربط رباط رأس كانت قد اشترته للتو.
كانت محقة. ربما كان هناك احتمال أن هذا لم يكن هجوم في المقام الأول. هل كانت هذه القدرة تُستخدم حقاً لمهاجمتنا؟ كان تكرار يوم واحد مراراً وتكراراً ، إلى حد ما ، يمنحنا فرصة للقيام بشيء ما. ليس الأمر أننا محاصرين في حلقة معينة ، ولكن …
لحسن الحظ ، اشتراها في الوقت المحدد. كانت السيارة الرياضية التي كانت متوقفة أمام مدخل المجمع تستحوذ على انتباه كل من حولها. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الشجعان بما يكفي للاقتراب منها ، لكن الشيء الوحيد الذي تجرأو عليه هو التقاط صورة سيلفي معها.
هل يريد الشخص أن يحدث شيء معين؟
حقاً؟. أنا ألغي هذه النظرية. لم تكن القديسة تساعد.
فيلم مخيف في دور العرض. كانت هذه هي القاعدة التي اخترتها لنفسي. لم يكن ذلك لأنني أردت أن أرى القديسة خائفة . حسناً ، لا أمانع في النظر إليه. لكن القديسة تمكنت من تحطيم توقعاتي تماماً وشاهدت الفيلم فقط بوجه محايد وهي تأكل فشار الكراميل.
إذا كان هناك عدو يجب أن نحاربه ، فإن موضوع قوة العدو هو “أنا”. كنت الهدف. هذا يعني أنه في النهاية ، كان الشخص ينتظرني لاتغير بطريقة ما. لكن كان هناك شيء لا يمكن تفسيره بهذه النظرية.
بماذا كانت تفكر؟ ابتسمت القديسة بشكل مشرق كما لو كانت تظهر أنها غير منزعجة ، لكني استطعت أن أرى أنها كانت غير نشطة بعض الشيء مقارنة بالسابق. هذا ليس مثالي. السبب في إحضارها إلى هنا في المقام الأول هو أنني لم أحب رؤيتها هكذا. وقفت وقلت للقديس أن نذهب . توقفت القديسة عن العبث بكوبها الورقي ووسعت عينيها.
“ماذا عن حالة حظي؟”
عدنا إلى أسفل بعد الفيلم. كانت الأرضية التي كنا عليها عبارة عن أرضية مخصصة للألبومات والكتب. كان هناك مقهى للكتب في إحدى الزوايا ، لذا جلسنا هناك. كانت القديسة تأرجح ساقيها ذهاباً وإياباً في مقعدها وحاولت ربط رباط رأس كانت قد اشترته للتو.
“عزيزي ، عزيزي. أعتقد أنك لم تلاحظ حتى الآن … أن تكون قادر على مواعدتي ثروة كبيرة في حد ذاتها ؟”
لقد تأخرت بنصف دقيقة مقارنة بالآخرين. كانت سيئة في التمثيل أيضا. حاولت أن تعانقني بوجه مليء بالإثارة أكثر من أي شيء آخر . وضعت يدي على جبهتها وأوقفتها.
لقد تأخرت بنصف دقيقة مقارنة بالآخرين. كانت سيئة في التمثيل أيضا. حاولت أن تعانقني بوجه مليء بالإثارة أكثر من أي شيء آخر . وضعت يدي على جبهتها وأوقفتها.
حقاً؟. أنا ألغي هذه النظرية. لم تكن القديسة تساعد.
كانت محقة. ربما كان هناك احتمال أن هذا لم يكن هجوم في المقام الأول. هل كانت هذه القدرة تُستخدم حقاً لمهاجمتنا؟ كان تكرار يوم واحد مراراً وتكراراً ، إلى حد ما ، يمنحنا فرصة للقيام بشيء ما. ليس الأمر أننا محاصرين في حلقة معينة ، ولكن …
“آه! لقد رأيت ذلك ، هذا الوجه. لقد ظننت فقط أنني لا اساعد ، أليس كذلك؟ لتظن أنك ستفكر في مثل هذا الشيء أمام فتاة جميلة مثلي … يا لها من وقاحة! ما مدى وقاحتك حقاً!”
“نحن ذاهبون في رحلة بالسيارة”.
“لماذا تحاولي انتحال شخصية ملك في وقت مثل هذا … مهما يكن. حتى لو كان لدينا عدو ، علينا فقط أن نتحمله حتى نفاد طاقته.”
قالت القديسة هذا وهي تضع عصابة الرأس في صندوقها.
“اذا ، بعد هذا اليوم … هل ستختفي هذه الذكرى . ها؟”
كم هي بسيطة.
بحق الجحيم…؟
سألت القديسة هذا السؤال بينما كان صوتها يرتجف. هل أصيبت بخيبة أمل؟ هذا الشعور سوف يختفي أيضاً.
كرر هذه العبارة لنفسه عدد لا يحصى من المرات كما لو كان يحاول إقناع الموت. لقد أراد أن يمنح هذه الحياة لمورتو إذا استطاع ، لكنه كان يعلم أكثر من أي شخص أنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيشه في المقام الأول. إذا كان عليه أن يفعل أي شيء ، فلديه فرصة واحدة فقط. إذا فشل مرة أخرى ، فسيحتاج إلى دفع ثمن كل ما فعله حتى الآن.
“بالطبع ستختفي . بدون أثر.”
“أرى…”
بماذا كانت تفكر؟ ابتسمت القديسة بشكل مشرق كما لو كانت تظهر أنها غير منزعجة ، لكني استطعت أن أرى أنها كانت غير نشطة بعض الشيء مقارنة بالسابق. هذا ليس مثالي. السبب في إحضارها إلى هنا في المقام الأول هو أنني لم أحب رؤيتها هكذا. وقفت وقلت للقديس أن نذهب . توقفت القديسة عن العبث بكوبها الورقي ووسعت عينيها.
رشفة ، رشقة.
“ماذا ، أين؟”
سألت القديسة هذا السؤال بينما كان صوتها يرتجف. هل أصيبت بخيبة أمل؟ هذا الشعور سوف يختفي أيضاً.
من الواضح أن الإجابة على ذلك ستكون …
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نحن ذاهبون في رحلة بالسيارة”.
*
جرّت القديسة نحوي. كانت تتلاعب بأصابعها برغبة في الإمساك بيدي لبعض الوقت. عندما أمسكت يدها بالفعل ، أصبحت مندهشة ومرتبكة بعض الشيء. كانت يدي تحترق من الألم بسبب قوتها المقدسة ، لكن … كان عليّ أن أتحمل هذا القدر على الأقل.
“واو ، هل رأيت ذلك للتو؟”
“شكراً لك على استخدام خدماتنا! أتمنى لك يوم سعيد!”
دفعت آذان القط بعيداً.
عندما وصلنا إلى هناك . بحق الجحيم؟ تبعنا المدير ، الذي كان ينتظر وبيده قارئ بطاقات ، طوال الطريق ليودعني . استلمت مفاتيح سيارتي بمجرد خروجي . استغرق الأمر وقت لشراء الأشياء باستخدام قلب من ذهب ، لذلك قمت بتعيين مساعد لشراء السيارة من أجلي.
لحسن الحظ ، اشتراها في الوقت المحدد. كانت السيارة الرياضية التي كانت متوقفة أمام مدخل المجمع تستحوذ على انتباه كل من حولها. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الشجعان بما يكفي للاقتراب منها ، لكن الشيء الوحيد الذي تجرأو عليه هو التقاط صورة سيلفي معها.
محرك 4WD سعة 6.5 لتر V12 . تعمل من صفر إلى مائة كم / ساعة في 2.9 ثانية ، وتفتخر بسرعة قصوى تبلغ 350 كم / ساعة. كان المظهر اللامع والحاد الذي تمتلكه هذه السيارة فريد من نوعه لهذه السيارة فقط.
“لماذا تحاولي انتحال شخصية ملك في وقت مثل هذا … مهما يكن. حتى لو كان لدينا عدو ، علينا فقط أن نتحمله حتى نفاد طاقته.”
لامبورغيني أفينتادور حمراء .
لم يكن هذا على الإطلاق ما كنت أتوقعه. لأعتقد أنها ستكون غير حساسة لهذا النوع من الأشياء … أفترض أنه حتى الأشباح الأكثر رعب تبدو مثل الوحوش الضعيفة بالنسبة لها. لن يحظو بفرصة ضدها أيضاً. لم يكن هناك سبب يجعلها تخاف من شيء أضعف منها. ومع ذلك ، للأعتقاد بأنها لن تحاول حتى أن تبدو خائفة …
كان الحشد من حولها يهمسون إلى أنفسهم ، ويتسائلون فقط من هو صاحب هذه السيارة.
كلما صرخ الآخرون “كياااااا” ، كانت القديسة ترفع زوايا شفتيها لتخرج “هيه”. مثل هذا ، كانت تشبه طارد الأرواح الشريرة المخضرم. ليس الأمر كما لو أنها كانت تذهب إلى حد أن تبدأ الحديث عن كيف ستعتني بالأشباح ولكن … كان هذا سيئ بما يكفي لجعل مخرج الفيلم يبكي.
“ماذا عن حالة حظي؟”
براااااااااغغغغغااااا.
فتحت السيارة بالمفتاح الذكي وفتحت باب الركاب للقديسة. أطلق الحشد صيحات الدهشة من هذا فقط.
“واو ، هل رأيت ذلك للتو؟”
لذلك كان مجرد تحيز…
“لا أعرف سبب هذا. لقد هربت للتو هنا معك . فقط في حال كان هذا هجوم من نوع ما من العدو. طالما أننا هنا ، لا ينبغي أن يلحق بنا أي ضرر جسدي.”
“يجب أن يكون مالكها . يجب أن يكون لديه الكثير من المال”.
الاهتمام الذي كنت أحصل عليه كان مزعج تقريباً. ربما كان عليّ شراء سيارة أرخص. عندما تأكدت أن القديسة كان جالسة في السيارة ، أغلقت الباب. يجب أن تتلاشى مخاوفها بعد ألذهاب في رحلة لطيفة. حسناً ، من ما يبدو ، يبدو أن مخاوفها قد اختفت بالفعل.
“السيد قاتل ، أنت تتحدث قليلاً. أنت لا تدع أي شيء تفكر فيه ، أليس كذلك؟”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كم هي بسيطة.
جلست في مقعد السائق بابتسامة وبدأت تشغيل السيارة.
“يجب أن يكون مالكها . يجب أن يكون لديه الكثير من المال”.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أنت خجول جدا.”
“أنا أمزح يا عزيزي ، هل تعتقد حقاً أنني سأفعل شيئ قاسي كهذا؟”
شعرت أن هناك شيئ ما خطأ بي كإنسان. ربما لن يكون هناك يوم أفهم فيه مشاعر القديسة.
من الواضح أن الإجابة على ذلك ستكون …
ليس هذا ما أردت في المقام الأول.
كانت آذان القطة على رباط الشعر ترفرف بعنف. ربما كانت يحاول نقل مشاعر القديسة الحالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
