50
الفصل 50. إعادة كتابة القدر – الجولة الثالثة
” بشدة. هكذا. كما لو كنا نتصافح.”
كانت الساعة السادسة صباحاً مرة أخرى. راجعت ساعتي وتوصلت إلى استنتاج مفاده أن اليوم يتكرر. لا يمكنني حتى أن أنكر حدوث ذلك لأن ذاكرتي كانت واضحة جداً.
جاءت القديسة مرة أخرى. الحلقة تنتهي في الساعة 9 مساءً. كان بإمكاني البحث في المدينة خلال الساعات الثلاث الماضية ، لكن …
هل كان ذلك لأنني قتلت السارق؟ هل وضع علي لعنة قبل موته؟
الخروج من المبنى …؟
“هيهي ، ألا تعرف أنني أقوى ساحر أبيض موجود؟ إذا استخدمت سحر الضوء بشكل جيد بما فيه الكفاية … الماء المغلي ليس سوى مهمة بسيطة.”
حقيقة أنني كنت “أتعرض للهجوم” ، على الرغم من أنني لم أصب بعد ، لم يكن شعور جيداً بشكل خاص . ليس لدي أي فكرة عما قد يحدث إذا علقت في حلقة زمنية كهذه.
“مرحباً! أتستمع؟ أنا ذاهب بعيداً! واو ، أنت لا تتظاهر بالحزن؟ اعتقدت أنك أفضل من هذا.”
هل هو سحر؟
لقد عزيت نيكرو قليلاً ثم أرسلته بعيداً. رميت القديسة في أكبر غرفة في المنزل بمجرد أن أخرجته. اشتكت قليلاً ، لكنها شعرت بالرضا بعد أن سمعت أنها كانت الأكبر. قالت إنها ستعيد ترتيب الأثاث بالشكل الذي تراه مناسب ، لذلك ربما لن تزعجني لفترة طويلة.
الآن ، دعنا نذهب للعثور على سبب هذا الشذوذ الزمني اللعين.
على عكس توقعاتي ، اختارت القديسة فقط مجموعة واحدة من الملابس واشترتها باستخدام مالها الخاص. بدت الموظفة متفاجئة عندما سلمته عملة ذهبية.
لقد قمت بتنشيط ألف طائر رعد حتى أتمكن من مهاجمة العدو بمجرد أن أجده. لقد استخدمت أيضاً العين العائمة لمسح الجميع في قرية الدرج. استطعت أن أرى الدخان يتصاعد من المداخن أدناه. كانت الشوارع مزدحمة بالناس الذين يحاولون الاستعداد للمهرجان.
ربما يجب علينا شراء الملابس أولاً …
يجب أن يكون أحد هؤلاء الأشخاص.
“لماذا…؟”
على عكس توقعاتي ، اختارت القديسة فقط مجموعة واحدة من الملابس واشترتها باستخدام مالها الخاص. بدت الموظفة متفاجئة عندما سلمته عملة ذهبية.
يجب أن يكون الشخص الذي أبحث عنه شخص يستخدم قدرته. إذا كانت قوية بما يكفي لإعادة الزمن إلى الوراء بيوم واحد ، فيجب أن تتألق هالته أو هالتها. بدأت ببطء في مسح المنطقة المحيطة ، لكنني استسلمت بعد ذلك بوقت قصير.
“أبدو قبيح ، فاغادر؟”
“لماذا…؟”
لاحظت ملابس القديسة وأنا أستمع إلى مزاح الزوجين.
“الشمالية؟”
كان هناك ثلاثة أو أربعة أشخاص من عالم مختلف في المدينة ، لكن لم يكن لدى أي منهم قدرات تتعلق بالوقت. قد يكون الشخص يستخدم الطاقة من خارج القرية ، ولكن … هذا غير مرجح للغاية.
هل هو سحر؟
منعت نفسي من قول “لا أريد”. علق وجه القديسة المكتئب في رأسي لسبب ما. إذا كان اليوم سيتكرر على أي حال … ربما يمكنني أخذ إجازة لبعض الوقت. نظراً لأننا سنخرج ، أفترض أنه يجب إجراء بعض الفحوصات.
إذا كان هذا هو الحال ، فمن المنطقي بالنسبة لي ألا أجد أي شخص مشبوه. إذا قام الشخص بإخفاء المانا ، فلن أتمكن من العثور على الشخص. ولكن هل يمكن أن يكون هناك سحر يعيد الزمن إلى الوراء …
“مرحباً! أتستمع؟ أنا ذاهب بعيداً! واو ، أنت لا تتظاهر بالحزن؟ اعتقدت أنك أفضل من هذا.”
حسناً ، أعتقد أنني سأتوقف هنا لهذا اليوم.
الآن ، دعنا نذهب للعثور على سبب هذا الشذوذ الزمني اللعين.
حتى الآن ، كانت الساعة 6 مساءً بالفعل. بدأ تشغيل مصابيح الشوارع في المدينة ، مما يشير إلى بدء السوق الليلي. تضفي الفوانيس الملونة المعلقة من الخيوط أعلاه على المدينة أجواء احتفالية.
“واو … مذهل! كما هو متوقع من فتاة أجنبية. إن أزيائها التنكرية على مستوى مختلف تماماً. هل هي عارضة أزياء؟”
يجب أن يتكرر اليوم الآن.
“ههههه …”
بدأت أنظر إلى كل شخص قابلناه خلال رحلتنا. أثناء قيامي بذلك ، طرقت طرقة على الباب ، مما دفعني إلى النظر لأعلى.
أردت أن أسمح لها أن تحظى بيوم جميل أيضاً …
الآن بعد أن نظرت إليها ، ملابسها غريبة تماماً. كان الناس في بعض الأحيان يسرقون النظرات إلينا. على عكس العالم الآخر ، الذي كان يثلج حالياً ، كانت الأرض حالياً في الصيف.
“السيد القاتل ~ هل ما زلت مشغول؟”
ههه …
“الجنوبية.”
جاءت القديسة مرة أخرى. الحلقة تنتهي في الساعة 9 مساءً. كان بإمكاني البحث في المدينة خلال الساعات الثلاث الماضية ، لكن …
لقد قمت بتنشيط ألف طائر رعد حتى أتمكن من مهاجمة العدو بمجرد أن أجده. لقد استخدمت أيضاً العين العائمة لمسح الجميع في قرية الدرج. استطعت أن أرى الدخان يتصاعد من المداخن أدناه. كانت الشوارع مزدحمة بالناس الذين يحاولون الاستعداد للمهرجان.
“لقد أعدت العشاء باستخدام المكونات التي حصلت عليها من المدينة. اعتقدت أنه يمكننا تناول الطعام معاً.”
“الأرض. بناءً على اللغة ، ربما كوريا؟”
“انا لا…”
منعت نفسي من قول “لا أريد”. علق وجه القديسة المكتئب في رأسي لسبب ما. إذا كان اليوم سيتكرر على أي حال … ربما يمكنني أخذ إجازة لبعض الوقت. نظراً لأننا سنخرج ، أفترض أنه يجب إجراء بعض الفحوصات.
ربما تحاول القديسة ارتداء مجموعة من الملابس وتطلب رأيي.
منعت نفسي من قول “لا أريد”. علق وجه القديسة المكتئب في رأسي لسبب ما. إذا كان اليوم سيتكرر على أي حال … ربما يمكنني أخذ إجازة لبعض الوقت. نظراً لأننا سنخرج ، أفترض أنه يجب إجراء بعض الفحوصات.
“هل أوقفت … “
الموقد؟ أدركت شيئ قبل أن أنتهي من سؤالي.
مرة أخرى مع التحديق . كانت ملابسنا سبب واحد ، لكن … يبدو أنها السبب الرئيسي.
“لا يوجد غاز ولا كهرباء … هل استخدمت السحر؟”
“هيهي ، ألا تعرف أنني أقوى ساحر أبيض موجود؟ إذا استخدمت سحر الضوء بشكل جيد بما فيه الكفاية … الماء المغلي ليس سوى مهمة بسيطة.”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
آه ، الليزر ، أليس كذلك. بالتفكير في أنها ستستخدم الضوء لتسخين الطعام … لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أقول إنه مذهل أم غبي … على أي حال ، هذا ليس هو المهم هنا.
” بشدة. هكذا. كما لو كنا نتصافح.”
“لقد أعدت العشاء باستخدام المكونات التي حصلت عليها من المدينة. اعتقدت أنه يمكننا تناول الطعام معاً.”
“هل لديكي وقت؟ أود تجربة شيء ما.”
يجب أن يكون أحد هؤلاء الأشخاص.
“ما هذا؟ هل هو قلب من ذهب مرة أخرى؟”
لقد قمت بتنشيط ألف طائر رعد حتى أتمكن من مهاجمة العدو بمجرد أن أجده. لقد استخدمت أيضاً العين العائمة لمسح الجميع في قرية الدرج. استطعت أن أرى الدخان يتصاعد من المداخن أدناه. كانت الشوارع مزدحمة بالناس الذين يحاولون الاستعداد للمهرجان.
إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فقد استفدت من الخدمة لأعود إلى عالمي السابق. إذا كان بإمكاني اصطحاب شخص آخر معي ، فمن المحتمل أن أعيد الأشخاص الذين أرادو العودة إلى عالمهم الأصلي. مقابل رسوم بالطبع.
“لماذا هنا …؟ آه ، إنه موعد ، أليس كذلك؟ كم هو لطيف منك ، السيد قاتل!”
“سوف ترى.”
مددت يدي نحوها. لم أجربها من قبل ، لكنني شعرت أنها ستنجح إذا أمسكت بيدها هكذا. نوع من مثل كيف يمكنني تخزين الأشياء في القبو. نظرت القديسة إلى يدي بصمت ، ثم أمسك بإصبعي بخجل. عادة ما تكون غير متحفظة عندما تضربني. لماذا هي خجولة جدا الآن؟
مددت يدي نحوها. لم أجربها من قبل ، لكنني شعرت أنها ستنجح إذا أمسكت بيدها هكذا. نوع من مثل كيف يمكنني تخزين الأشياء في القبو. نظرت القديسة إلى يدي بصمت ، ثم أمسك بإصبعي بخجل. عادة ما تكون غير متحفظة عندما تضربني. لماذا هي خجولة جدا الآن؟
” بشدة. هكذا. كما لو كنا نتصافح.”
تركتها لتفسيره كيفما أرادت وتركت يدها لتذهب لشراء الملابس.
أمسكت بيدها بقوة. أصبحت مهتزة ومرتبكة عندما فعلت هذا ، الأمر الذي تجاهلته على الفور. لقد قمت بتنشيط قلب من ذهب. المكان الذي كنا متجهين إليه الآن هو مولتيبليكس. مكان يجمع بين المسرح والمطاعم والأروقة ومدينة التسوق العملاقة في مكان واحد. ذابت المكتبة المظلمة ذات الإضاءة الخافتة بعيداً ، ليتم استبدالها بمساحة كبيرة مشرقة. يبدو أنه الطابق الأول من المجمع.
“ههههه …”
يجب أن يتكرر اليوم الآن.
سقط القديسة على الأرض من الصدمة. كانت لا تزال تمسك بيدي بإحكام. نظر إلينا زوجان خرجا للتو من المصعد ، وهما يتهامسان لبعضهما البعض.
“واو … مذهل! كما هو متوقع من فتاة أجنبية. إن أزيائها التنكرية على مستوى مختلف تماماً. هل هي عارضة أزياء؟”
“انظر ، انظر تلك الفتاة ، بجانب الرجل.”
“لماذا هنا …؟ آه ، إنه موعد ، أليس كذلك؟ كم هو لطيف منك ، السيد قاتل!”
“واو … مذهل! كما هو متوقع من فتاة أجنبية. إن أزيائها التنكرية على مستوى مختلف تماماً. هل هي عارضة أزياء؟”
“سوف ترى.”
“… دعينا نفترق.”
“لماذا هنا …؟ آه ، إنه موعد ، أليس كذلك؟ كم هو لطيف منك ، السيد قاتل!”
لاحظت ملابس القديسة وأنا أستمع إلى مزاح الزوجين.
“هل لديكي وقت؟ أود تجربة شيء ما.”
التنكر…
انه دوري الان.
الآن بعد أن نظرت إليها ، ملابسها غريبة تماماً. كان الناس في بعض الأحيان يسرقون النظرات إلينا. على عكس العالم الآخر ، الذي كان يثلج حالياً ، كانت الأرض حالياً في الصيف.
مددت يدي نحوها. لم أجربها من قبل ، لكنني شعرت أنها ستنجح إذا أمسكت بيدها هكذا. نوع من مثل كيف يمكنني تخزين الأشياء في القبو. نظرت القديسة إلى يدي بصمت ، ثم أمسك بإصبعي بخجل. عادة ما تكون غير متحفظة عندما تضربني. لماذا هي خجولة جدا الآن؟
“ما هذا؟ هل هو قلب من ذهب مرة أخرى؟”
ربما يجب علينا شراء الملابس أولاً …
الآن بعد أن نظرت إليها ، ملابسها غريبة تماماً. كان الناس في بعض الأحيان يسرقون النظرات إلينا. على عكس العالم الآخر ، الذي كان يثلج حالياً ، كانت الأرض حالياً في الصيف.
“لماذا يبدو هكذا؟ هل يريد حقاً أن يأتي إلى مكان كهذا بوجه كهذا؟”
التقطت القديسة وجعلتها تقف مستقيمة ، لأنها ذابت مثل الآيس كريم في يوم صيفي حار ، وسحبتها إلى المصعد. كانت خفيفة جدا. هل كان ذلك بسبب قصر طولها؟ بمجرد إغلاق المصعد ، ظلت قريبة مني مثل أرنب خائف.
“السيد القاتل! هذا…؟”
“سيدي … هل هناك أي شيء قد تبحث عنه؟”
حتى الآن ، كانت الساعة 6 مساءً بالفعل. بدأ تشغيل مصابيح الشوارع في المدينة ، مما يشير إلى بدء السوق الليلي. تضفي الفوانيس الملونة المعلقة من الخيوط أعلاه على المدينة أجواء احتفالية.
“الأرض. بناءً على اللغة ، ربما كوريا؟”
هل هو سحر؟
“الشمالية؟”
“الجنوبية.”
“السيد قاتل …”
بدأت أنظر إلى كل شخص قابلناه خلال رحلتنا. أثناء قيامي بذلك ، طرقت طرقة على الباب ، مما دفعني إلى النظر لأعلى.
عندما رأيت كيف كان آخر مكان ذهبت إليه هو نيويورك ، بدا أن الموقع تغير بناءً على الخدمات المقدمة. على أي حال … لماذا هي قريبة جدا مني؟ أستطيع أن أشعر أنها تتنفس علي. أمسكت بالقديسة الفضوليّة ، التي كانت تسألني كل أنواع الأشياء بدافع الإثارة ، وأخذتها إلى الطابق الخامس ، قسم الملابس النسائية.
مرة أخرى مع التحديق . كانت ملابسنا سبب واحد ، لكن … يبدو أنها السبب الرئيسي.
“لماذا هنا …؟ آه ، إنه موعد ، أليس كذلك؟ كم هو لطيف منك ، السيد قاتل!”
الموقد؟ أدركت شيئ قبل أن أنتهي من سؤالي.
“لماذا هنا …؟ آه ، إنه موعد ، أليس كذلك؟ كم هو لطيف منك ، السيد قاتل!”
تركتها لتفسيره كيفما أرادت وتركت يدها لتذهب لشراء الملابس.
… همم؟
… همم؟
هزة. هزة. لم تترك الفتاة يدي حتى عندما حاولت التخلص منها. صفّرت القديسة لنفسها بصوت عالي ، وكأنها لا تعرف ما كنت أحاول فعله. عندما وقفنا في مكاننا هكذا ، بدأ أحد الموظفين يقترب منا بحذر شديد.
ربما يجب علينا شراء الملابس أولاً …
“سيدي … هل هناك أي شيء قد تبحث عنه؟”
“أشعر بالأسف الشديد للفتاة المجاورة له. لا ، إذا كانت مع رجل مثله ، فمن الواضح أنها …”
“انظر ، انظر تلك الفتاة ، بجانب الرجل.”
هل سيفهمني؟ أعتقد أن وجود شينوغلوسي يحل هذه المشكلة. وبينما كنت أفكر ، كان القديسة قادرة على التحدث مع الموظف بسهولة ، وفي النهاية اختارت متجر للملابس. في مكان كهذا ، أفترض أن ما كان متوقع حدوثه هو …
“هل تخلع خوذتك ، إذا كان ذلك لا يزعجك كثيراً؟”
ربما تحاول القديسة ارتداء مجموعة من الملابس وتطلب رأيي.
الموقد؟ أدركت شيئ قبل أن أنتهي من سؤالي.
على عكس توقعاتي ، اختارت القديسة فقط مجموعة واحدة من الملابس واشترتها باستخدام مالها الخاص. بدت الموظفة متفاجئة عندما سلمته عملة ذهبية.
حسناً ، أعتقد أنني سأتوقف هنا لهذا اليوم.
“هل أوقفت … “
انه دوري الان.
أعتقد أنه لا مفر من الامر. أستطيع أن أقول إن الحارس ليس له الحق في إجباري على القيام بذلك ، لكن فعل مثل هذا الشيء سينتهي بنتائج عكسية.
دخلت إلى قسم الملابس الرجالية في الطابق الرابع. قبل أن أتمكن حتى من قول أي شيء ، أوقفني حارس أمن شاب.
“السيد قاتل …”
“نعتذر. لقد تم الإبلاغ عنك من قبل عدد قليل من الموظفين هنا.”
“الشمالية؟”
“تم الإبلاغ …؟”
حقيقة أنني كنت “أتعرض للهجوم” ، على الرغم من أنني لم أصب بعد ، لم يكن شعور جيداً بشكل خاص . ليس لدي أي فكرة عما قد يحدث إذا علقت في حلقة زمنية كهذه.
استمر الوضع في التدهور. أصبح العديد من العملاء فضوليين بشأن ما كان يحدث ، بل وقررو أن يصبحو جزء من الامر.
أفترض أنه من الواضح أنه سيتم الإبلاغ عني ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كنت أرتدي عباءة وخوذة. يمكن استخدام هذا للسرقة . نظر الحارس ذو الكتفين العريضين ، الذي كان يضع عصا الشرطة على فخذه ، إلى وجهي بارتياب.
تركتها لتفسيره كيفما أرادت وتركت يدها لتذهب لشراء الملابس.
“هل تخلع خوذتك ، إذا كان ذلك لا يزعجك كثيراً؟”
الآن ، دعنا نذهب للعثور على سبب هذا الشذوذ الزمني اللعين.
الموقد؟ أدركت شيئ قبل أن أنتهي من سؤالي.
هل يعتقد أنني قد أكون مجرم؟ هذا ليس جيد. ركز الحارس على أهمية التحقق من هويتي حيث كان ينظر باستمرار إلى القديسة.
أعتقد أنه لا مفر من الامر. أستطيع أن أقول إن الحارس ليس له الحق في إجباري على القيام بذلك ، لكن فعل مثل هذا الشيء سينتهي بنتائج عكسية.
عندما خلعت خوذتي ، تعثر الحارس بضع خطوات متفاجئ . وجهي الذي كاد أن يذوب من الحرارة لم يكن شيئ يجب أن يراه أي شخص على الإطلاق. كان مريع تماما. نظر الحارس بعيداً قليلاً وهو يتحدث بنبرة أكثر صرامة من ذي قبل.
نظرت القديسة ، التي كانت لا تزال ممسكة بيدي ، إلى وجهي بعيون قلقة.
“سيدي ، أعتذر عن هذا ، ولكن … من فضلك ضع خوذتك مرة أخرى ، و … اخرج من المبنى معي.”
الخروج من المبنى …؟
حقيقة أنني كنت “أتعرض للهجوم” ، على الرغم من أنني لم أصب بعد ، لم يكن شعور جيداً بشكل خاص . ليس لدي أي فكرة عما قد يحدث إذا علقت في حلقة زمنية كهذه.
“أبدو قبيح ، فاغادر؟”
“قد تسبب إزعاج للعملاء الآخرين ، لذا … يرجى تفهم ذلك.”
يجب أن يكون أحد هؤلاء الأشخاص.
“ههههه …”
كان يراوغ بلطف ، لكن من الواضح أنه كان يضع بعض القوة وراء كلماته. بدا الأمر وكأنه على وشك طردني بالقوة إذا لزم الأمر. لم يكن من الصعب أن أقول لا ، لكن … التفت لألقي نظرة على القديسة القلق.
يجب أن يتكرر اليوم الآن.
أردت أن أسمح لها أن تحظى بيوم جميل أيضاً …
دخلت إلى قسم الملابس الرجالية في الطابق الرابع. قبل أن أتمكن حتى من قول أي شيء ، أوقفني حارس أمن شاب.
الفصل 50. إعادة كتابة القدر – الجولة الثالثة
استمر الوضع في التدهور. أصبح العديد من العملاء فضوليين بشأن ما كان يحدث ، بل وقررو أن يصبحو جزء من الامر.
“لماذا يبدو هكذا؟ هل يريد حقاً أن يأتي إلى مكان كهذا بوجه كهذا؟”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“واو ، أشعر بالرغبة في التقيؤ. دعنا نذهب ، دعنا نذهب. اللعنة ، لماذا يخرج حتى بوجه مثل هذا؟ يجب أن يموت فقط.”
“الشمالية؟”
“أشعر بالأسف الشديد للفتاة المجاورة له. لا ، إذا كانت مع رجل مثله ، فمن الواضح أنها …”
لذلك لا بأس أن أعامل على هذا النحو إذا كنت قبيح ، أليس كذلك … يبدو أن الجدال مع الحارس لن يسفر عن نتائج مثمرة أيضاً. تنهدت وعدت إلى المكتبة في الطابق الثاني مع القديسة. اختفى الأشخاص من حولنا وجعلو ما حدث قبل ذلك بقليل يبدو وكأنه حلم.
“قد تسبب إزعاج للعملاء الآخرين ، لذا … يرجى تفهم ذلك.”
“السيد قاتل …”
تركتها لتفسيره كيفما أرادت وتركت يدها لتذهب لشراء الملابس.
“الجنوبية.”
“آسف ، آسف. لقد أزعجتك بمظهري.”
“لقد أعدت العشاء باستخدام المكونات التي حصلت عليها من المدينة. اعتقدت أنه يمكننا تناول الطعام معاً.”
نظرت القديسة ، التي كانت لا تزال ممسكة بيدي ، إلى وجهي بعيون قلقة.
ههه …
حسناً ، أعتقد أنني سأتوقف هنا لهذا اليوم.
يبدو أنني اخترت الخطأ “مرة أخرى”. ربما يجب أن أجد طريقة لإنهاء هذا بشكل صحيح قبل أن أجد العدو؟ ربما سأجد الطريقة الصحيحة لحل هذه المشكلة بهذه الطريقة.
لقد عزيت نيكرو قليلاً ثم أرسلته بعيداً. رميت القديسة في أكبر غرفة في المنزل بمجرد أن أخرجته. اشتكت قليلاً ، لكنها شعرت بالرضا بعد أن سمعت أنها كانت الأكبر. قالت إنها ستعيد ترتيب الأثاث بالشكل الذي تراه مناسب ، لذلك ربما لن تزعجني لفترة طويلة.
حسناً ، أعتقد أنني سأتوقف هنا لهذا اليوم.
بالإضافة إلى ذلك ، أشعر قليلاً … قليلاً فقط ،
“هل تخلع خوذتك ، إذا كان ذلك لا يزعجك كثيراً؟”
بالجنون.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا كان هذا هو الحال ، فمن المنطقي بالنسبة لي ألا أجد أي شخص مشبوه. إذا قام الشخص بإخفاء المانا ، فلن أتمكن من العثور على الشخص. ولكن هل يمكن أن يكون هناك سحر يعيد الزمن إلى الوراء …
تركتها لتفسيره كيفما أرادت وتركت يدها لتذهب لشراء الملابس.
إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فقد استفدت من الخدمة لأعود إلى عالمي السابق. إذا كان بإمكاني اصطحاب شخص آخر معي ، فمن المحتمل أن أعيد الأشخاص الذين أرادو العودة إلى عالمهم الأصلي. مقابل رسوم بالطبع.
“هيهي ، ألا تعرف أنني أقوى ساحر أبيض موجود؟ إذا استخدمت سحر الضوء بشكل جيد بما فيه الكفاية … الماء المغلي ليس سوى مهمة بسيطة.”
أمسكت بيدها بقوة. أصبحت مهتزة ومرتبكة عندما فعلت هذا ، الأمر الذي تجاهلته على الفور. لقد قمت بتنشيط قلب من ذهب. المكان الذي كنا متجهين إليه الآن هو مولتيبليكس. مكان يجمع بين المسرح والمطاعم والأروقة ومدينة التسوق العملاقة في مكان واحد. ذابت المكتبة المظلمة ذات الإضاءة الخافتة بعيداً ، ليتم استبدالها بمساحة كبيرة مشرقة. يبدو أنه الطابق الأول من المجمع.
التنكر…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
