: مستويات العالم المتسامي
الفصل 448: مستويات العالم المتسامي
تمامًا مثل المضاربة على الكنز ، كان شراء شيء لم يتم تقييمه يعتمد بشكل كبير على عين الفرد المتمثلة في التمييز والحظ. بدون الحظ الكافي ، كل ما يمكن للمرء فعله هو أن يندب حزنه.
تدقيق:ملك الروايات
غالبًا ما يستخدم جميع البائعين هذا الخط في محاولة لرفع أسعارهم.
ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz
عندما رأى البائع أنه كان هناك عميل ، سارع إلى الأمام ورحب بـ تشانغ شوانبابتسامة مشرقة.
حلقت روح وحش عملاق عبر بحر من السحب البيضاء.
من ناحية أخرى ، ذهب يوان تاو والآخرون إلى تشانغ شوان.
من الجزء الخلفي من هذا الوحش الروحي العملاق ، نظر تشانغ شوان من النافذة ليحدق في المسافة.
بالعودة إلى مملكة تيانشوان ، التقى تشانغ شوان ذات مرة بـ “المثمن الرئيسي” … مو يانغ.
هذا الوحش الروحى المميت دان – 3 المتعالى كان جبل “جونغتسي” تشاو فياو.
كما هو متوقع من تحالف المملكة اللامحدودة. حتى الأسعار التي قدموها كانت مخيفة بنفس القدر.
عند معرفة أن هناك دليلًا على وراثة أوراكل الروح في مدينة هونغهاي ، جمع تشانغ شوان على الفور تشاو يا والآخرين وغادروا إلى مدينة هونغهاي.
هذا الوحش الروحى المميت دان – 3 المتعالى كان جبل “جونغتسي” تشاو فياو.
نظرًا لأن مو يو كانت الآن إمبراطورة مملكة شوانيوان ، فقد كانت هناك أمور لا حصر لها على جدول أعمالها ، مما جعل من الضروري أن تظل في العاصمة. قبل المغادرة ، أمر تشانغ شوان لوه تشيان هونغ بالعناية بها.
قال تشاو فايو: “العملات الذهبية غير مجدية من الناحية الفنية في مدينة هونغهاي. العملات الأكثر استخدامًا هنا هي رموز اليشم توتلاج وأحجار الروح”. “يتم تقييم رمز يشم توتلاج للمعلمين الرئيسيين بناءً على رتبة المُصدر. يُعادل المعلم الرئيسي ذو الـ 4 نجوم يشم توتلاج مائة عملة من معلم رئيسي من فئة 3 نجوم ، ومعلم معلم حاصل على 3 نجوم يشم توتلاج ما يعادل مائة عملة من معلم رئيسي ذو نجمتين ، وهكذا دواليك. أما بالنسبة لأحجار الروح ، فإن قيمة عملة يشم توتلاج لمعلم رئيسي حاصل على 3 نجوم تساوي حوالي عشرة منهم! ”
في البداية ، كان تشانغ شوان يعتزم ركوب وحش ستيلفانغ هاولينغ إلى مدينة هونغهاي . ومع ذلك ، بعد أن علم أنه كان على بعد أكثر من مليون كيلومتر ، تخلى عن الفكرة على الفور.
بمجرد أن يتجاوز عدد الأخطاء التي يرتكبها الشخص ثلاثة ، يمكن إلغاء ترخيصه … لكن من يمكنه ضمان عدم ارتكاب أي أخطاء على الإطلاق؟
بالنظر إلى السرعة الحالية لـ وحش العواء الصلب كوحش متوحش في مملكة دان-9، حتى لو كان يسافر بدون توقف خلال النهار والليل ، فسيستغرق الأمر شهرًا على الأقل حتى يقطع المسافة.
كما هو متوقع من تحالف المملكة اللامحدودة. حتى الأسعار التي قدموها كانت مخيفة بنفس القدر.
بالمقارنة ، كان جبل تشاو فياو المتسامي تدريب دان الثالث أسرع بكثير. علاوة على ذلك ، كان ظهرها عريضًا لذا لم تكن ضيقة حتى عندما كانت المجموعة بأكملها تركب عليها. إلى جانب ذلك ، أصر تشاو فياو على ذلك ، ولم يجد تشانغ شوان أي سبب لرفضها أيضًا.
هناك حد لقوة الإنسان ، وتدمير الجرف بقبضة واحدة هو أبعد بكثير من إمكانيات الإنسان. هذا هو بالفعل على مستوى الآلهة.
حتى الآن ، كان هذا هو اليوم الخامس بالفعل منذ إقلاعهم من شوانيوان المدينة الملكية .
“بالنسبة لعالم الدان الثالث ين يانغ ، فإن الطبيعة المتباينة لطاقة الين واليانغ الموجودة في جسم الفرد سوف تتكامل ، لتكمل عيوب بعضها البعض لتوليد قوة أكبر. على هذا النحو ، فإن مزارعي عالم ين يانغ قادرون على الرسم لإطلاق القوة المدمرة المذهلة! خذ هذا الجرف في المسافة على سبيل المثال ، يمكن لمزارع عالم ين يانغ أن يسحقها بسهولة بقبضة واحدة “.
“أيها المعلم ، ألست سيد السم؟ لماذا أصبحت تابعًا للمبعوث …”
ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz
لم يكن من السهل على غو مو مقابلة معلمه ، لذلك بدأ الثنائي في اللحاق بالركب. أثار غو مو شكوكه في أنه كان يأوي في ذهنه منذ أن علم بهوية “جونغتسي ” الحقيقية.
تمامًا مثل ما قاله قو مو ، كان من النادر أن يخضع سيد السم إلى شخص آخر. بعد كل شيء ، حتى لو كان أسياد السم على استعداد للخضوع ، بالنظر إلى سمعتهم المروعة في القارة ، فمن سيكون على استعداد لاستقبالهم؟
كان سيد السم مهنة تركت الآخرين يرتجفون خوفًا ، وكان معظمهم يختارون الابتعاد عنهم. بالنظر إلى هذا ، كيف أصبح معلمه تابعًا لهذا “جونغتسي”؟
إذا كان أي شخص آخر يعرف بأفكاره ، فمن المؤكد أنهم سوف يصابون بالكلام.
“السبب وراء مغادرتي قاعة السموم في ذلك الوقت هو الانتقام. ومع ذلك ، وقعت في فخ عدوي بدلاً من ذلك ، وعلى الرغم من أنني تمكنت من قتله في النهاية ، فقد أصبت بجروح خطيرة في هذه العملية أيضًا. كان والد “جونغتسي” الذي أنقذني … من أجل منع الآخرين من معرفة هويتي بصفتي سيد السموم ، كنت أتجنب استخدام السم في الأماكن العامة منذ ذلك الحين! ” قال جين كونغاي.
كانت الشوارع العريضة لمدينة هونغهاي صاخبة ، ويمكن للمرء أن يرى جميع أنواع الأشياء التي تُباع في كل مكان.
تمامًا مثل ما قاله قو مو ، كان من النادر أن يخضع سيد السم إلى شخص آخر. بعد كل شيء ، حتى لو كان أسياد السم على استعداد للخضوع ، بالنظر إلى سمعتهم المروعة في القارة ، فمن سيكون على استعداد لاستقبالهم؟
نصح تشاو فياو بتعبير قاتم. “جناح المعلم الرئيسي في مدينة هونغهاي لديه معلم رئيسي من فئة 4 نجوم خلفه. على الرغم من أنه مجرد مدرس متوسط من فئة 4 نجوم ، إلا أن قوته الحقيقية تكمن في عالم يين يانغ المورتال 3-دان المتسوق ، ولا ينبغي العبث به مع!”
بعد أن أنقذ والد “جونغتسي” جين كونج هي ، كان يخدم الأخير بجانبه. لمنع الآخرين من معرفة هويته باعتباره سيد السم ، اختار تجنب استخدام السم ، وقد مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين. في نظر الآخرين ، لم يكن أكثر من مرؤوس مجتهد. لم يعلموا أن سيد السم المخيف من فئة 4 نجوم اختبأ تحت هذا الغطاء.
“لكن هذا لا يختلف عن عدم إعطاء إجابة على الإطلاق!” هز سون تشيانغ رأسه.
“يخدع؟”
“مدرس!”
“مدينة هونغهاي أمامنا مباشرة!”
من ناحية أخرى ، ذهب يوان تاو والآخرون إلى تشانغ شوان.
“صديق ، هل أنت مهتم بمنتجي؟ يمكنني أن أضمن لك أن جميع بضاعتي هنا أصلية …”
بعد تناول جوهر دم وحش الروح ، تم إيقاظ سلالة الإمبراطور اليوان تاو ، مما أدى إلى قفزة كبيرة في زراعته. بهذا ، التقى بـ تشاو يا ، الذي كان الأقوى في المجموعة مع زراعة ذروة مملكة دان-8.
حتى بدون استخدام مكتبة مسار السماء ، يمكنه تحديد قيمة وخلفية بعض القطع الأثرية الأقل فاعلية عبر عين البصيرة.
أما بالنسبة إلى تشانغ يانغ و وانغ ينغ و ليو يانغ و سون كينغ ، فقد أعطاهم تشانغ شوان بذرة لوتس لكل منهم.
ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz
بدلاً من رفع مستوى زراعتهم من خلال حيازة الزراعة ، منحهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في مسار السماء بدلاً من ذلك.
بالنظر إلى السرعة الحالية لـ وحش العواء الصلب كوحش متوحش في مملكة دان-9، حتى لو كان يسافر بدون توقف خلال النهار والليل ، فسيستغرق الأمر شهرًا على الأقل حتى يقطع المسافة.
ومع ذلك ، فقد زادت زراعتهم بسرعة فائقة. في غضون خمسة أيام فقط ، حطموا عوالم متعددة على التوالي ، وبالتالي وصلوا إلى المرحلة الأولية من عالم دان-8.
“السبب وراء مغادرتي قاعة السموم في ذلك الوقت هو الانتقام. ومع ذلك ، وقعت في فخ عدوي بدلاً من ذلك ، وعلى الرغم من أنني تمكنت من قتله في النهاية ، فقد أصبت بجروح خطيرة في هذه العملية أيضًا. كان والد “جونغتسي” الذي أنقذني … من أجل منع الآخرين من معرفة هويتي بصفتي سيد السموم ، كنت أتجنب استخدام السم في الأماكن العامة منذ ذلك الحين! ” قال جين كونغاي.
على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون أضعف قليلاً من تشاو يا و يوان تاو ، إلا أن أسس زراعتهم كانت قوية ومستقرة. والأهم من ذلك أنهم لم يستهلكوا حتى جزء من مائة من الطاقة الموجودة في بذور اللوتس.
“هناك إجمالي 9 مراحل دان إلى البشر المتعاليين ، وهم دان الاول 1 طويلة العمر ، و 2-دان الثاني الطاقة الأصلية ، و الدان الثالث ين يانغ ، و الدان الرابع توضيح التعكر المائي المتسامي ، و الدان الخامس انسجام الروح ، و الدان السادس جسر كوسموس، و الدان السابع التنسيق المثالي ، و الدان الثامن الخط الاثري ، والدان التاسع الكرستالة ! ”
بحلول الوقت الذي يمتصون فيه بالكامل الطاقة الموجودة داخل بذور اللوتس ، سيكونون أيضًا مزارعين ذروة عالم دان-9.
“صديق ، هل أنت مهتم بمنتجي؟ يمكنني أن أضمن لك أن جميع بضاعتي هنا أصلية …”
عانى تشاو فياو والآخرون من انهيار عندما رأوا تشانغ شوان يسلم بذرة لوتس الشعلة القرمزيه بشكل عرضي لطلابه ومرؤوسيه لتعزيز نمو زراعتهم. ومع ذلك ، مع تراكم الصدمات ، وجدوا أنفسهم تدريجياً يبنون مناعة ضد أفعاله ومآثره التي لا يمكن تصورها.
عانى تشاو فياو والآخرون من انهيار عندما رأوا تشانغ شوان يسلم بذرة لوتس الشعلة القرمزيه بشكل عرضي لطلابه ومرؤوسيه لتعزيز نمو زراعتهم. ومع ذلك ، مع تراكم الصدمات ، وجدوا أنفسهم تدريجياً يبنون مناعة ضد أفعاله ومآثره التي لا يمكن تصورها.
بالنسبة لهم ، كان تشانغ شوان شخصًا لا يمكن قياسه من خلال الفطرة السليمة.
ترددت أصوات لا حصر لها في السوق الصاخبة. الكنوز تكمن في كل مكان ، وإذا جاء المرء وحيدًا وجاهلًا ، فسيكون من المستحيل على المرء تحديد الأصالة من المزيف!
بدلاً من إثارة عقولهم ، قد يتقبلونه كما هو.
فضل معظم المعلمين الرئيسيين تولي هذه المهنة على أنها مهنة داعمة لهم.
“مدينة هونغهاي أمامنا مباشرة!”
مع العلم أن تشانغ شوان لم يكن على دراية بالتفاصيل حول عالم الموت المتسامي ، بدأ تشاو فياو في التوضيح ، “يجب أن تكون بالفعل على دراية بمملكة طول العمر المطول حتى الآن. في حين أن قوة المرء ستظل عند 100000 دينغ في جميع أنحاء هذا العالم ، فإن عمر الفرد سيزداد بمقدار مبلغ لا بأس به مع كل اختراق. متوسط العمر الافتراضي لمزارع ذروة عالم طويل العمر هو حوالي مائتي عام.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت مدينة ضخمة أمام أعين الجميع.
“هل يمكن للمثمنين التأكد من دقة تقييماتهم؟”
من ارتفاعها ، بدت المباني التي لا تعد ولا تحصى تحت الشمس مختلفة عن النقاط الصغيرة المتلألئة.
“تعال وشاهد هذا [ترياق جراس] الأصيل. يمكنه علاج واحد من أكثر 17 سمًا شيوعًا. وبسعر منخفض فقط ، يمكنك شراء بعض الضمانات على حياتك!”
كان حجم شوانيوان المدينة الملكية مذهلاً ، لكنه لم يستطع تحمل شمعة ضد مدينة هونغ هاي . كان الأمر كما لو كان وضع قرية جبلية نائية في مواجهة مدينة صاخبة!
غمز تشاو يا والآخرون أعينهم باهتمام ، واستعدوا للتوجه.
كما هو متوقع من واحدة من أكبر مدن تحالف مملكة ميرادا. إذا وضعنا كل شيء جانباً ، فإن البنى التحتية الكبيرة والمكررة فقط تعكس ثروة أعلى بكثير من ثروة المملكة الممنوحة.
إذا كان لا يستطيع أن يرى من خلالها ، فهل هذا يعني أنه كان كنزًا لا يقدر بثمن؟ أنه كان أبعد بكثير من وسائله التحليلية الحالية؟
“تعد مدينة هونغهاي مركزًا تجاريًا حيث يتجمع التجار من جميع أنحاء تحالف المملكة اللامحدودة ، سواء كانت مملكة شوانيوان أو مملكة تشيخه أو مملكة ليوسو … تميل البضائع إلى الحصول على سعر أعلى هنا ، لذلك فإن التجار من مختلف الممالك الممنوحة تصدير بضائعهم هنا لكسب هامش ربح أكبر. بمرور الوقت ، نمت مدينة هونغهاي لتصبح المدينة التجارية الأكثر ازدهارًا في جميع أنحاء تحالف مملكة لا تعد ولا تحصى! ” وأوضح تشاو فياو.
على الرغم من رغبة الكثير من الناس في أن يصبحوا مثمنين ، بدا أن هذا الاحتلال لم يكن سهلاً كما يبدو.
أومأ تشانغ شوان برأسه.
لكن لسبب ما ، لم يكن قادرًا على تقييم أي شيء حول هذا المقياس على الإطلاق.
كانت هناك بعض المعلومات عن مدينة هونغهاي من بين كتب قبو مجموعة الكتب في مملكة تيانوو. تُعرف مدينة التجار بمعظم التجارة والتفاعلات بين الممالك التابعة لـ تحالف مملكة ميرادا هنا.
كان هذا هو السبب الرئيسي لوجود عدد قليل جدًا من قاعات المثمنين في القارة ، بحيث أنه حتى مكان مثل مملكة تيانوو لم يكن به قاعة مثمنين. وهذا هو السبب أيضًا في تمكن منتحل شخصية مثل مو يانغ من الفوز بإعجاب الكثير من الناس بسهولة.
لقد اعتقدوا أن القدرة على رمي الصخور التي يزيد وزنها عن ألف كيلوغرام في عالم دان-8كانت بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب.
من حيث الازدهار ، فقد تجاوزت حتى العاصمة ، مدينة المملكة التي لا تعد ولا تحصى.
“تعال وشاهد هذا [ترياق جراس] الأصيل. يمكنه علاج واحد من أكثر 17 سمًا شيوعًا. وبسعر منخفض فقط ، يمكنك شراء بعض الضمانات على حياتك!”
“تعد تحالف مملكة ميرادا من مرتبة أعلى بكثير من مملكة شوانيوان. على الرغم من أن قوتك قد وصلت إلى نصف التجاوز ويمكن اعتبارك قويًا إلى حد ما بالنسبة لمن هم حول عمرك ، فمن الأفضل لك أن تظل حذرًا هنا.”
كان حجم شوانيوان المدينة الملكية مذهلاً ، لكنه لم يستطع تحمل شمعة ضد مدينة هونغ هاي . كان الأمر كما لو كان وضع قرية جبلية نائية في مواجهة مدينة صاخبة!
نصح تشاو فياو بتعبير قاتم. “جناح المعلم الرئيسي في مدينة هونغهاي لديه معلم رئيسي من فئة 4 نجوم خلفه. على الرغم من أنه مجرد مدرس متوسط من فئة 4 نجوم ، إلا أن قوته الحقيقية تكمن في عالم يين يانغ المورتال 3-دان المتسوق ، ولا ينبغي العبث به مع!”
على الرغم من أن المثمن لم يكن سوى مهنة لطرق التسعة الوسطى ، نظرًا لقدرتها على تحديد قيمة الكنوز ، إلا أنها كانت مهنة شائعة بشكل استثنائي.
“عالم يين ويانغ؟” سأل تشانغ شوان.
“بالنسبة لعالم الدان الثالث ين يانغ ، فإن الطبيعة المتباينة لطاقة الين واليانغ الموجودة في جسم الفرد سوف تتكامل ، لتكمل عيوب بعضها البعض لتوليد قوة أكبر. على هذا النحو ، فإن مزارعي عالم ين يانغ قادرون على الرسم لإطلاق القوة المدمرة المذهلة! خذ هذا الجرف في المسافة على سبيل المثال ، يمكن لمزارع عالم ين يانغ أن يسحقها بسهولة بقبضة واحدة “.
كان يعلم أنه فوق عالم المقاتل كان الموت المتعالي ، وأن هناك تسعة مستويات له. ومع ذلك ، لم يكن يعرف التفاصيل وراء ذلك.
قبل مجيئه إلى هذا العالم ، ارتكبت نفسه السابقة نفس الخطأ أيضًا. بسبب الضلال ، تسبب في هياج تدريب الطالب ، مما أدى إلى عدم قدرة تشانغ شوانعلى تجنيد حتى طالب واحد بعد وصوله.
“هناك إجمالي 9 مراحل دان إلى البشر المتعاليين ، وهم دان الاول 1 طويلة العمر ، و 2-دان الثاني الطاقة الأصلية ، و الدان الثالث ين يانغ ، و الدان الرابع توضيح التعكر المائي المتسامي ، و الدان الخامس انسجام الروح ، و الدان السادس جسر كوسموس، و الدان السابع التنسيق المثالي ، و الدان الثامن الخط الاثري ، والدان التاسع الكرستالة ! ”
على الرغم من أن المثمنين لم يكونوا جزءًا من مسارات التسعة العليا ، إلا أن فحصهم كان معروفًا بصعوبة ذلك. سيتعين على كل مثمن أن يقضي عقودًا من حياته مكرسة لدراسة الكنوز قبل أن يتمكن من اكتساب فهم متعمق للموضوع المطلوب لاجتياز الاختبار.
مع العلم أن تشانغ شوان لم يكن على دراية بالتفاصيل حول عالم الموت المتسامي ، بدأ تشاو فياو في التوضيح ، “يجب أن تكون بالفعل على دراية بمملكة طول العمر المطول حتى الآن. في حين أن قوة المرء ستظل عند 100000 دينغ في جميع أنحاء هذا العالم ، فإن عمر الفرد سيزداد بمقدار مبلغ لا بأس به مع كل اختراق. متوسط العمر الافتراضي لمزارع ذروة عالم طويل العمر هو حوالي مائتي عام.
ولسوء الحظ ، وقع كثيرون بسبب خداعه.
“في عالم دان الثاني الطاقة الأصلية ، سيتم تحويل جوهرداخل جسم المزارع إلى طاقة اصلية ، مما يمنح المرء قوة التلاعب بالطاقة الطبيعية الموجودة في البيئة. بداية أصل آخر ، تفكك عالم جديد بالكامل … هناك فرق كبير بين جوهر و الطاقة الأصلية . الأول يمثل القوة والإمكانات الوجودية للفرد بينما يسمح الأخير للفرد بالاستفادة من قوة الطبيعة لتحقيق تصوفات العالم!
حتى الآن ، كان هذا هو اليوم الخامس بالفعل منذ إقلاعهم من شوانيوان المدينة الملكية .
“خذ على سبيل المثال ، إذا تم غرس ورقة عادية مع الطاقة الأصلية ، فيمكن أن تكتسب” روحًا “، مما يمكنها من الطفو في الهواء والرقص من تلقاء نفسها. وهكذا ، يُعرف عالم أصل الطاقة أيضًا باسم عالم الطاقة الغامضة ، حيث ، أصل الطاقة يعادل الطاقة الغامضة.
خلاف ذلك ، حتى لو علم أن الإنسان المعدني اللامع موجود هنا ، فلن يكون لديه المال لشرائه.
“بالنسبة لعالم الدان الثالث ين يانغ ، فإن الطبيعة المتباينة لطاقة الين واليانغ الموجودة في جسم الفرد سوف تتكامل ، لتكمل عيوب بعضها البعض لتوليد قوة أكبر. على هذا النحو ، فإن مزارعي عالم ين يانغ قادرون على الرسم لإطلاق القوة المدمرة المذهلة! خذ هذا الجرف في المسافة على سبيل المثال ، يمكن لمزارع عالم ين يانغ أن يسحقها بسهولة بقبضة واحدة “.
نصح تشاو فياو بتعبير قاتم. “جناح المعلم الرئيسي في مدينة هونغهاي لديه معلم رئيسي من فئة 4 نجوم خلفه. على الرغم من أنه مجرد مدرس متوسط من فئة 4 نجوم ، إلا أن قوته الحقيقية تكمن في عالم يين يانغ المورتال 3-دان المتسوق ، ولا ينبغي العبث به مع!”
كان لدى تشاو فياو فهم عميق لعوالم الزراعة المختلفة لـ للزراعة الفاىقه ، وبدأت في شرحها لـ تشانغ شوان.
“مرآة تمييز الكنز؟”
“تدمير جرف بقبضة واحدة؟”
قال تشنغ يانغ ، بينما كان يلقي نظرة حوله. “علاوة على ذلك ، هذا فقط بقدر ما تستطيع عيني رؤيته. لا تزال هناك بعض الأماكن خارج نطاق رؤيتي ، لذلك … يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك!”
كان تشنغ يانغ والآخرون مذهولين.
“الكثير من الأشياء…”
لقد اعتقدوا أن القدرة على رمي الصخور التي يزيد وزنها عن ألف كيلوغرام في عالم دان-8كانت بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب.
يمكن أن يؤدي توجيه المعلم الرئيسي إلى حل المشكلات المختلفة والفواق الذي يواجهه المزارعون أثناء تدريبهم. إذا وضعنا ساعتين جانباً ، حتى بضع دقائق فقط من التوجيه يمكن أن تلعب دورًا محوريًا نحو اختراق المزارع.
“وبالنسبة إلى التعكر المائي المتسامي مرحلة دان الرابعة ، كما يعلم معظم الناس ، سيكون لدى المزارعين المختلفين مستويات مختلفة من النقاء لطاقة أصلهم وأوزان مختلفة لروحهم. ازرع بجد في هذا المجال ، وسيتمكن المرء من طرح نقاء مصدر طاقتهم. بعبارة أخرى ، هذه فرصة لشخص لتنقية طاقته الأصلية . أعتقد أنه يجب عليك فهم الفرق الهائل بين جوهرالأدنى و جوهرالوسيط! ”
هناك حد لقوة الإنسان ، وتدمير الجرف بقبضة واحدة هو أبعد بكثير من إمكانيات الإنسان. هذا هو بالفعل على مستوى الآلهة.
حلقت روح وحش عملاق عبر بحر من السحب البيضاء.
هذا هو السبب أيضًا في أن عالم البشر المتسامي كان يُعرف بالمملكة الإلهية. القوة التي يمتلكها البشر المتساميون ليست شيئًا يمكن للمقاتلين البشريين ، أو حتى الفلاحين نصف التجاوزين ، أن يتولواها.
اكتسب بعضهم سمعة مرموقة طوال حياتهم ، لكنهم فقدوها جميعًا بسبب بعض الأخطاء المتهورة.
“وبالنسبة إلى التعكر المائي المتسامي مرحلة دان الرابعة ، كما يعلم معظم الناس ، سيكون لدى المزارعين المختلفين مستويات مختلفة من النقاء لطاقة أصلهم وأوزان مختلفة لروحهم. ازرع بجد في هذا المجال ، وسيتمكن المرء من طرح نقاء مصدر طاقتهم. بعبارة أخرى ، هذه فرصة لشخص لتنقية طاقته الأصلية . أعتقد أنه يجب عليك فهم الفرق الهائل بين جوهرالأدنى و جوهرالوسيط! ”
حلقت روح وحش عملاق عبر بحر من السحب البيضاء.
ضحكت تشاو فياو وهي تتابع ، “رئيس الجناح كانغ من مملكة مدينة ميرادا هو مدرس رئيسي من فئة 4 نجوم ، وعالم زراعته على هذا المستوى. فقط الشخص الذي وصل إلى هذا المستوى من الزراعة يمكنه السير بلا خوف حول تحالف مملكة ميرادا . أما بالنسبة لـ مرحلة دان الخامسة انسجام الروح، فهي مجرد إشاعات بالنسبة لي. إنها بالفعل تتجاوز مستوى تحالف مملكة ميرادا ، لذا فأنا لست متأكدًا من التفاصيل أيضًا. ”
كان هناك العديد من البضائع في هذا الكشك ، يصل عددها إلى مئات الآلاف على الأقل. الأسلحة والحبوب والشيخوع … معظم الأشياء التي يمكن للمرء أن يفكر فيها كانت موجودة هنا. بينما كان هناك العديد من السلع الأصلية وسطها ، كان هناك الكثير من المنتجات المقلدة أيضًا.
“أرى!”
بعد كل شيء ، كان من الطبيعي أن يخطئ الفاني.
أومأ تشانغ شوان برأسه.
“ماذا قلت؟”
الـ 9 مراحل الدان الفائقة الفنانين تشبه الـ 9 مراحل للمحاربين . يمكن اعتبار التقدم من خلال عالم البشر المفلترة بمثابة طبقة مكدسة فوق السابق ، ولا توجد طرق مختصرة لها. السبيل الوحيد للتقدم هو من خلال الاجتهاد والمثابرة.
بالعودة إلى مملكة تيانشوان ، التقى تشانغ شوان ذات مرة بـ “المثمن الرئيسي” … مو يانغ.
لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان، كان الأمر مجرد إيجاد أدلة تقنية زراعة كافية لتشكيل الفن الإلهي المطابق لمسار السماء.
تمامًا مثل ما قاله قو مو ، كان من النادر أن يخضع سيد السم إلى شخص آخر. بعد كل شيء ، حتى لو كان أسياد السم على استعداد للخضوع ، بالنظر إلى سمعتهم المروعة في القارة ، فمن سيكون على استعداد لاستقبالهم؟
“نحن هنا ، لننزل!”
الـ 9 مراحل الدان الفائقة الفنانين تشبه الـ 9 مراحل للمحاربين . يمكن اعتبار التقدم من خلال عالم البشر المفلترة بمثابة طبقة مكدسة فوق السابق ، ولا توجد طرق مختصرة لها. السبيل الوحيد للتقدم هو من خلال الاجتهاد والمثابرة.
في خضم محادثتهم ، وصلوا أخيرًا إلى مدينة هونغهاي. رفرف الوحش الروحاني بجناحيه برفق عندما نزل تدريجيًا على الأرض.
بالمقارنة ، كان جبل تشاو فياو المتسامي تدريب دان الثالث أسرع بكثير. علاوة على ذلك ، كان ظهرها عريضًا لذا لم تكن ضيقة حتى عندما كانت المجموعة بأكملها تركب عليها. إلى جانب ذلك ، أصر تشاو فياو على ذلك ، ولم يجد تشانغ شوان أي سبب لرفضها أيضًا.
تمامًا مثل المدن الأخرى ، يحتاج المرء إلى دفع رسوم لدخول المدينة. تومض تشانغ شوانشعار معلمه الرئيسي وتم إعفاؤه من الرسوم.
نظر تشانغ شوان لفترة وجيزة في البضائع الأخرى في الكشك.
كانت الشوارع العريضة لمدينة هونغهاي صاخبة ، ويمكن للمرء أن يرى جميع أنواع الأشياء التي تُباع في كل مكان.
“السبب وراء مغادرتي قاعة السموم في ذلك الوقت هو الانتقام. ومع ذلك ، وقعت في فخ عدوي بدلاً من ذلك ، وعلى الرغم من أنني تمكنت من قتله في النهاية ، فقد أصبت بجروح خطيرة في هذه العملية أيضًا. كان والد “جونغتسي” الذي أنقذني … من أجل منع الآخرين من معرفة هويتي بصفتي سيد السموم ، كنت أتجنب استخدام السم في الأماكن العامة منذ ذلك الحين! ” قال جين كونغاي.
يمكن العثور بسهولة على أسلحة ذروة الشبح ، وهي أقوى فئة سلاح بين ممتلكات الأثرياء قبيلة لين ، في أي متجر في المنطقة.
عند رؤية مظهر الطرف الآخر المذهول ، ضحك تشاو فياو وأرسل رسالة توارد خواطر.
قال تشاو فايو: “العملات الذهبية غير مجدية من الناحية الفنية في مدينة هونغهاي. العملات الأكثر استخدامًا هنا هي رموز اليشم توتلاج وأحجار الروح”. “يتم تقييم رمز يشم توتلاج للمعلمين الرئيسيين بناءً على رتبة المُصدر. يُعادل المعلم الرئيسي ذو الـ 4 نجوم يشم توتلاج مائة عملة من معلم رئيسي من فئة 3 نجوم ، ومعلم معلم حاصل على 3 نجوم يشم توتلاج ما يعادل مائة عملة من معلم رئيسي ذو نجمتين ، وهكذا دواليك. أما بالنسبة لأحجار الروح ، فإن قيمة عملة يشم توتلاج لمعلم رئيسي حاصل على 3 نجوم تساوي حوالي عشرة منهم! ”
في خضم محادثتهم ، وصلوا أخيرًا إلى مدينة هونغهاي. رفرف الوحش الروحاني بجناحيه برفق عندما نزل تدريجيًا على الأرض.
“هل يمكن للمرء استخدام عملة يشم توتلاج للتداول؟”
بالنسبة لهم ، كان تشانغ شوان شخصًا لا يمكن قياسه من خلال الفطرة السليمة.
كان هذا هو السبب الرئيسي لوجود عدد قليل جدًا من قاعات المثمنين في القارة ، بحيث أنه حتى مكان مثل مملكة تيانوو لم يكن به قاعة مثمنين. وهذا هو السبب أيضًا في تمكن منتحل شخصية مثل مو يانغ من الفوز بإعجاب الكثير من الناس بسهولة.
أضاءت عيون تشانغ شوان.
تمامًا مثل المضاربة على الكنز ، كان شراء شيء لم يتم تقييمه يعتمد بشكل كبير على عين الفرد المتمثلة في التمييز والحظ. بدون الحظ الكافي ، كل ما يمكن للمرء فعله هو أن يندب حزنه.
لا عجب لماذا يحظى المعلمون الرئيسيون بالاحترام هنا. أن يظنوا أنه حتى الوقت كان يعتبر عملة! حتى لو لم يكن المرء مهتمًا بالزراعة ، فلا يوجد سبب يجعل المرء يتجنب المال.
على الرغم من أن عين البصيرة الخاصة به لم تصل إلى أعلى مستوى حتى الآن ، وكان لا يزال بعيدًا عن التوافق مع وسائل المعلم الرئيسي المتقدم ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحديد أصل وخلفية الأعمال الفنية العادية بسهولة.
لكن التفكير في الأمر بشكل أعمق ، كان منطقيًا.
تمامًا مثل المدن الأخرى ، يحتاج المرء إلى دفع رسوم لدخول المدينة. تومض تشانغ شوانشعار معلمه الرئيسي وتم إعفاؤه من الرسوم.
يمكن أن يؤدي توجيه المعلم الرئيسي إلى حل المشكلات المختلفة والفواق الذي يواجهه المزارعون أثناء تدريبهم. إذا وضعنا ساعتين جانباً ، حتى بضع دقائق فقط من التوجيه يمكن أن تلعب دورًا محوريًا نحو اختراق المزارع.
“في الواقع ، جميع المهن متشابهة. القواعد التي تحكم المعلم الرئيسي أكثر صرامة ؛ من المحتمل أن يتم تدمير سمعة المرء تمامًا إذا ارتكبوا خطأ واحدًا في توجيههم ، مما يؤدي إلى فقدان الثقة في واحد!” رؤية كيف كان الجميع يتعاطفون مع المثمنين ، هز تشانغ شوان رأسه.
نظرًا لقيمة هذه الرموز المميزة لـ يشم توتلاج ، لم يكن من المستغرب أن يتم تداولها كشكل من أشكال العملة.
نظرًا لقيمة هذه الرموز المميزة لـ يشم توتلاج ، لم يكن من المستغرب أن يتم تداولها كشكل من أشكال العملة.
بعد الاستماع إلى مقدمة تشاو فياو لمدينة هونغهاي واكتساب فهم أعمق لها ، سأل تشانغ شوان، “سمعت أنه تم الكشف عن معدن إنسان خالٍ من البشر في هذه المنطقة. إذا كنت أرغب في العثور على مكان بيعها ، فأين يجب أن أذهب؟ ”
“كم عدد القطع الأثرية الموجودة هنا؟” أدارت تشاو فياو عينيها وهي تشير إلى المناطق المحيطة.
“كنزًا لا يقدر بثمن مثل المعدن الخالي من البشر (حسنا المترجم الانكليزي كاتب الخالي من البشر لكن انا ارجح الروح لكن سوف ادععا هكذا) ، عادة ما يتم بيعه بالمزاد العلني في قاعة المثمنين. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون داخل قاعة المثمنين في الوقت الحالي!” فكر تشاو فييو للحظة قبل الرد.
كان الطرف الآخر قد قال للتو أن قاعة المُثمنين كانت بمثابة ضمانة لأصالة البضائع هنا ، فلماذا يكون هناك تقليد هنا؟
“قاعة المثمنين؟” سأل تشانغ شوان. “هل هي نقابة المثمنين؟”
حلقت روح وحش عملاق عبر بحر من السحب البيضاء.
بالعودة إلى مملكة تيانشوان ، التقى تشانغ شوان ذات مرة بـ “المثمن الرئيسي” … مو يانغ.
هذا الوحش الروحى المميت دان – 3 المتعالى كان جبل “جونغتسي” تشاو فياو.
كان هذا الزميل متدربًا فقط ، لكنه انتحل شخصية مثمنًا رئيسيًا لخداع الآخرين من أجل المال.
الفصل 448: مستويات العالم المتسامي
ولسوء الحظ ، وقع كثيرون بسبب خداعه.
حتى الآن ، كان هذا هو اليوم الخامس بالفعل منذ إقلاعهم من شوانيوان المدينة الملكية .
على الرغم من أن المثمن لم يكن سوى مهنة لطرق التسعة الوسطى ، نظرًا لقدرتها على تحديد قيمة الكنوز ، إلا أنها كانت مهنة شائعة بشكل استثنائي.
لا عجب لماذا يحظى المعلمون الرئيسيون بالاحترام هنا. أن يظنوا أنه حتى الوقت كان يعتبر عملة! حتى لو لم يكن المرء مهتمًا بالزراعة ، فلا يوجد سبب يجعل المرء يتجنب المال.
المدن التي زارها تشانغ شوان سابقًا لم يكن بها نقابة المثمنين ، لذلك لم يتوقع رؤية قاعة المثمنين هنا في مدينة هونغهاي. نظرًا لأن هذا هو الحال ، يجب عليهم إجراء اختبارات المثمن هنا أيضًا.
كان يعتقد أنه نظرًا لأنه كان بائعًا في الشارع ، يجب أن تكون البضائع رخيصة. على الأكثر ، يجب أن تكلف فقط واحدة أو اثنتين من الأحجار الروحية ، أو ربما حتى العملات الذهبية … ومع ذلك ، أعتقد أنها كانت باهظة الثمن.
مع هذا ، يمكن أن يفكر تشانغ شوانفي إجراء الاختبار حتى يتمكن من إجراء التقييمات كمصدر للدخل.
تمامًا كما كان من المستحيل على المرء أن يمشي على طول النهر في كثير من الأحيان وتجنب البلل ، لا يمكن للمثمنين الهائلين التأكد من أنهم لن يرتكبوا خطأ في حياتهم كلها أيضًا.
خلاف ذلك ، حتى لو علم أن الإنسان المعدني اللامع موجود هنا ، فلن يكون لديه المال لشرائه.
بالعودة إلى مملكة تيانشوان ، التقى تشانغ شوان ذات مرة بـ “المثمن الرئيسي” … مو يانغ.
إذا كان أي شخص آخر يعرف بأفكاره ، فمن المؤكد أنهم سوف يصابون بالكلام.
على الرغم من أن المثمنين لم يكونوا جزءًا من مسارات التسعة العليا ، إلا أن فحصهم كان معروفًا بصعوبة ذلك. سيتعين على كل مثمن أن يقضي عقودًا من حياته مكرسة لدراسة الكنوز قبل أن يتمكن من اكتساب فهم متعمق للموضوع المطلوب لاجتياز الاختبار.
“هذا سوق تديره قاعة المثمنين. معظم البضائع هنا أصلية ، وقد تم التحقق منها من قبل قاعة المثمنين ، مما يمهد الطريق لها لتصبح أكبر سوق تجاري في تحالف مملكة ميرادا!”
ومع ذلك ، أراد هذا الزميل إجراء الاختبار لمجرد أنه كان يعاني من نقص في المال. إذا سمع أي شخص آخر كلماته ، فسيجد نفسه بالتأكيد عاجزًا عن الكلام.
كان يدير ذات مرة متجرًا في السوق ، وبالتالي ، كان يعرف شيئًا أو شيئين عن التقليد. إذن ماذا لو كان أحد المثمنين؟ لم يكن هناك من يستطيع التأكد من أن حكمهم سيكون صحيحًا بنسبة مائة بالمائة طوال الوقت!
“دعنا نذهب إلى قاعة المثمنين!”
“السبب وراء مغادرتي قاعة السموم في ذلك الوقت هو الانتقام. ومع ذلك ، وقعت في فخ عدوي بدلاً من ذلك ، وعلى الرغم من أنني تمكنت من قتله في النهاية ، فقد أصبت بجروح خطيرة في هذه العملية أيضًا. كان والد “جونغتسي” الذي أنقذني … من أجل منع الآخرين من معرفة هويتي بصفتي سيد السموم ، كنت أتجنب استخدام السم في الأماكن العامة منذ ذلك الحين! ” قال جين كونغاي.
مع وضع خطة في الاعتبار ، سأل تشانغ شوان على الفور عن موقعه قبل التوجه مع المجموعة.
ومع ذلك ، فقد زادت زراعتهم بسرعة فائقة. في غضون خمسة أيام فقط ، حطموا عوالم متعددة على التوالي ، وبالتالي وصلوا إلى المرحلة الأولية من عالم دان-8.
كانت قاعة المثمنين كبيرة ومهيبة. علاوة على كونه نقابة للمثمنين ، فقد كان أيضًا سوقًا تجاريًا ضخمًا. تم وضع جميع أنواع البضائع على العدادات ، وكان حشد كبير يدخل ويخرج من القاعات. حتى قبل وصوله إلى الموقع نفسه ، وجد تشانغ شوان نفسه بالفعل مرعوبًا من الصخب أمامه.
بالمقارنة ، كان جبل تشاو فياو المتسامي تدريب دان الثالث أسرع بكثير. علاوة على ذلك ، كان ظهرها عريضًا لذا لم تكن ضيقة حتى عندما كانت المجموعة بأكملها تركب عليها. إلى جانب ذلك ، أصر تشاو فياو على ذلك ، ولم يجد تشانغ شوان أي سبب لرفضها أيضًا.
“هذا سوق تديره قاعة المثمنين. معظم البضائع هنا أصلية ، وقد تم التحقق منها من قبل قاعة المثمنين ، مما يمهد الطريق لها لتصبح أكبر سوق تجاري في تحالف مملكة ميرادا!”
“أصلي؟”
رؤية التعبير المذهل على وجه هذا العبقري المذهل ، لم يستطع تشاو فياو إلا أن يشعر بالبهجة قليلاً.
هذا هو السبب أيضًا في أن عالم البشر المتسامي كان يُعرف بالمملكة الإلهية. القوة التي يمتلكها البشر المتساميون ليست شيئًا يمكن للمقاتلين البشريين ، أو حتى الفلاحين نصف التجاوزين ، أن يتولواها.
نظرًا للطبيعة الفريدة للاحتلال ، أصبحت قاعة المثمنين رمزًا للثقة بين السكان. كانت معظم الأشياء التي تعاملت بها قاعة المثمنين باهظة الثمن قبل التقييم ، وبالتالي ، كان معظم الناس على استعداد لدفع مبلغ إضافي لضمان صحة البضائع المشتراة. على هذا النحو ، نمت الأعمال التي تديرها النقابة بشكل مطرد بمرور الوقت.
لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان، كان الأمر مجرد إيجاد أدلة تقنية زراعة كافية لتشكيل الفن الإلهي المطابق لمسار السماء.
كان هذا بالضبط هو السبب في أنه على الرغم من أن المثمن لم يكن عضوًا في المسارات التسعة العليا ، إلا أنه كان من أكثر المهن المربحة.
“هذا غريب!”
فضل معظم المعلمين الرئيسيين تولي هذه المهنة على أنها مهنة داعمة لهم.
ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz
ومع ذلك ، فإن التقييم يتطلب من المرء أن يكون لديه فهم عميق لتاريخ القطع الأثرية ، وخلفيتها ، وغرضها ، وموادها ، وأصلها … فقط عندما يكون المرء قادرًا على تطبيق مثل هذه المعرفة الواسعة في التقييم ، سيكون قادرًا على تحقيق بعض الإنجازات في الفن. ومع ذلك ، فكلما زاد الصعود ، أصبحت الاختبارات أكثر صعوبة.
“مدينة هونغهاي أمامنا مباشرة!”
وهكذا ، على الرغم من وجود العديد من الأشخاص الذين حلموا بأداء امتحان المثمن ، كان هناك عدد قليل جدًا ممن تمكنوا من الوصول إلى مرتبة 3 نجوم وما فوق. في الواقع ، كان الرقم أقل بكثير من عدد المعلمين الرئيسيين.
أومأ الحشد.
هذا الوحش الروحى المميت دان – 3 المتعالى كان جبل “جونغتسي” تشاو فياو.
كان هذا هو السبب الرئيسي لوجود عدد قليل جدًا من قاعات المثمنين في القارة ، بحيث أنه حتى مكان مثل مملكة تيانوو لم يكن به قاعة مثمنين. وهذا هو السبب أيضًا في تمكن منتحل شخصية مثل مو يانغ من الفوز بإعجاب الكثير من الناس بسهولة.
هذا هو السبب أيضًا في أن عالم البشر المتسامي كان يُعرف بالمملكة الإلهية. القوة التي يمتلكها البشر المتساميون ليست شيئًا يمكن للمقاتلين البشريين ، أو حتى الفلاحين نصف التجاوزين ، أن يتولواها.
“هل يمكن للمثمنين التأكد من دقة تقييماتهم؟”
ولسوء الحظ ، وقع كثيرون بسبب خداعه.
لم يستطع سون تشيانغ إلا أن يطلب.
تمامًا كما كان من المستحيل على المرء أن يمشي على طول النهر في كثير من الأحيان وتجنب البلل ، لا يمكن للمثمنين الهائلين التأكد من أنهم لن يرتكبوا خطأ في حياتهم كلها أيضًا.
كان يدير ذات مرة متجرًا في السوق ، وبالتالي ، كان يعرف شيئًا أو شيئين عن التقليد. إذن ماذا لو كان أحد المثمنين؟ لم يكن هناك من يستطيع التأكد من أن حكمهم سيكون صحيحًا بنسبة مائة بالمائة طوال الوقت!
“تعال وشاهد هذا [ترياق جراس] الأصيل. يمكنه علاج واحد من أكثر 17 سمًا شيوعًا. وبسعر منخفض فقط ، يمكنك شراء بعض الضمانات على حياتك!”
بعد كل شيء ، كان من الطبيعي أن يخطئ الفاني.
“وبالنسبة إلى التعكر المائي المتسامي مرحلة دان الرابعة ، كما يعلم معظم الناس ، سيكون لدى المزارعين المختلفين مستويات مختلفة من النقاء لطاقة أصلهم وأوزان مختلفة لروحهم. ازرع بجد في هذا المجال ، وسيتمكن المرء من طرح نقاء مصدر طاقتهم. بعبارة أخرى ، هذه فرصة لشخص لتنقية طاقته الأصلية . أعتقد أنه يجب عليك فهم الفرق الهائل بين جوهرالأدنى و جوهرالوسيط! ”
تمامًا كما كان من المستحيل على المرء أن يمشي على طول النهر في كثير من الأحيان وتجنب البلل ، لا يمكن للمثمنين الهائلين التأكد من أنهم لن يرتكبوا خطأ في حياتهم كلها أيضًا.
“تعد مدينة هونغهاي مركزًا تجاريًا حيث يتجمع التجار من جميع أنحاء تحالف المملكة اللامحدودة ، سواء كانت مملكة شوانيوان أو مملكة تشيخه أو مملكة ليوسو … تميل البضائع إلى الحصول على سعر أعلى هنا ، لذلك فإن التجار من مختلف الممالك الممنوحة تصدير بضائعهم هنا لكسب هامش ربح أكبر. بمرور الوقت ، نمت مدينة هونغهاي لتصبح المدينة التجارية الأكثر ازدهارًا في جميع أنحاء تحالف مملكة لا تعد ولا تحصى! ” وأوضح تشاو فياو.
“المثمنون مقيدون بقدرتهم على التمييز ورتبتهم ، لذلك من المستحيل بالفعل أن يضمنوا أن جميع تقييماتهم دقيقة. وفي ظل هذه الظروف ، فإنهم سيدعون مثمنين آخرين لتقييمها معًا ، وإذا كان المدعوون غير قادرين على إعطاء إجابة محددة أيضًا ، فإنهم ببساطة سيعطون العميل تقييمهم على الأداة ليكون بمثابة أساس للنظر “. قال تشاو فياو.
من حيث الازدهار ، فقد تجاوزت حتى العاصمة ، مدينة المملكة التي لا تعد ولا تحصى.
“لكن هذا لا يختلف عن عدم إعطاء إجابة على الإطلاق!” هز سون تشيانغ رأسه.
“كم هو جميل…”
“يُسمح للمثمن بارتكاب ثلاثة أخطاء قضائية فقط طوال حياته. بمجرد تجاوزهم لهذا الحد ، سيتم تجريدهم من رخصتهم. وبالتالي ، عند التعثر في شيء ليسوا متأكدين منه ، لن يصدروا حكمهم بسهولة ! تدخل جين كانغهاي.
كما هو متوقع من تحالف المملكة اللامحدودة. حتى الأسعار التي قدموها كانت مخيفة بنفس القدر.
“ثلاث مرات؟”
“مدينة هونغهاي أمامنا مباشرة!”
“اجل. من اللحظة التي يصبح فيها الشخص مثمنًا ، سيتم توثيق وحفظ كل قطعة أثرية يقيمها الفرد. إذا حدث خطأ ما في الأداة ، فسيتم اعتبارها خطأ. بمجرد أن يتجاوز عدد الأخطاء ثلاث مرات ، بغض النظر عن رتبة المثمن تجرد من رخصته! ” واصل جين كونغاي.
فضل معظم المعلمين الرئيسيين تولي هذه المهنة على أنها مهنة داعمة لهم.
طوال سنواته ، رأى العديد من المثمنين يتم تجريدهم من تراخيصهم لمجرد خطأ إهمال.
من ناحية أخرى ، ذهب يوان تاو والآخرون إلى تشانغ شوان.
اكتسب بعضهم سمعة مرموقة طوال حياتهم ، لكنهم فقدوها جميعًا بسبب بعض الأخطاء المتهورة.
أومأ تشانغ شوان برأسه.
صمت الجميع.
بعد أن أنقذ والد “جونغتسي” جين كونج هي ، كان يخدم الأخير بجانبه. لمنع الآخرين من معرفة هويته باعتباره سيد السم ، اختار تجنب استخدام السم ، وقد مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين. في نظر الآخرين ، لم يكن أكثر من مرؤوس مجتهد. لم يعلموا أن سيد السم المخيف من فئة 4 نجوم اختبأ تحت هذا الغطاء.
على الرغم من رغبة الكثير من الناس في أن يصبحوا مثمنين ، بدا أن هذا الاحتلال لم يكن سهلاً كما يبدو.
بالنظر إلى السرعة الحالية لـ وحش العواء الصلب كوحش متوحش في مملكة دان-9، حتى لو كان يسافر بدون توقف خلال النهار والليل ، فسيستغرق الأمر شهرًا على الأقل حتى يقطع المسافة.
بمجرد أن يتجاوز عدد الأخطاء التي يرتكبها الشخص ثلاثة ، يمكن إلغاء ترخيصه … لكن من يمكنه ضمان عدم ارتكاب أي أخطاء على الإطلاق؟
بدلاً من رفع مستوى زراعتهم من خلال حيازة الزراعة ، منحهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في مسار السماء بدلاً من ذلك.
“في الواقع ، جميع المهن متشابهة. القواعد التي تحكم المعلم الرئيسي أكثر صرامة ؛ من المحتمل أن يتم تدمير سمعة المرء تمامًا إذا ارتكبوا خطأ واحدًا في توجيههم ، مما يؤدي إلى فقدان الثقة في واحد!” رؤية كيف كان الجميع يتعاطفون مع المثمنين ، هز تشانغ شوان رأسه.
“كيف يمكنني أن أجرؤ على محاولة خداعكم جميعًا؟ هذا العنصر ذو قيمة كبيرة بالفعل! لقد كان لدي ذات مرة مثمن بنجمتين لتقييمه ، لكنه حتى غير قادر على إصدار حكم عليه أيضًا!” تحدث البائع بسخط.
قبل مجيئه إلى هذا العالم ، ارتكبت نفسه السابقة نفس الخطأ أيضًا. بسبب الضلال ، تسبب في هياج تدريب الطالب ، مما أدى إلى عدم قدرة تشانغ شوانعلى تجنيد حتى طالب واحد بعد وصوله.
لقد اعتقدوا أن القدرة على رمي الصخور التي يزيد وزنها عن ألف كيلوغرام في عالم دان-8كانت بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب.
من الجزء الخلفي من هذا الوحش الروحي العملاق ، نظر تشانغ شوان من النافذة ليحدق في المسافة.
“في الواقع ، الأطباء متماثلون أيضًا. قد يؤدي خطأ واحد إلى الوفاة …” أومأت تشاو فايو برأسها بالاتفاق بينما كانت تنظر إلى الشاب أمامها.
على الرغم من أنه بدا وكأنه في نفس عمرها تقريبًا ، كيف كان قادرًا على حل مشكلة نقص العضلات الفطري ، حتى أن الأطباء من فئة الخمس نجوم كانوا عاجزين من قبل ، ويعالجونها؟
يمكن العثور بسهولة على أسلحة ذروة الشبح ، وهي أقوى فئة سلاح بين ممتلكات الأثرياء قبيلة لين ، في أي متجر في المنطقة.
“الكثير من الأشياء…”
“ثلاث مرات؟”
“كم هو جميل…”
استدار تشانغ شوان لفحصها بشكل أكثر شمولاً ، لكن حاجبيه كانا أكثر تجعدًا.
تمامًا كما كان تشاو فياو يفكر في كيفية تمكن الأخير من تعلم مهاراته الطبية ، بدت الأصوات المتحمسة لـ يوان تاو والآخرين من الخلف.
“مدينة هونغهاي أمامنا مباشرة!”
بينما كانت في حالة تأمل عميق ، كانت المجموعة قد دخلت بالفعل القاعة الكبرى. في كل مكان يمكن أن تراه العين كان الباعة يبيعون بضائعهم ، وتنوع البضائع يغطي عشرات المهن.
كانت الكنوز التي كان من المستحيل رؤيتها في الظروف العادية تتلألأ من حولهم ، مما يحفز عقولهم.
الطب ، الحبوب ، المرجل ، الأسلحة ، ألواح التشكيل … كما لو كانت النجوم في السماء ، ملأت القاعة بكثافة ، مما يجعل من الصعب على عقل المرء معالجة كل شيء.
بدلاً من رفع مستوى زراعتهم من خلال حيازة الزراعة ، منحهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في مسار السماء بدلاً من ذلك.
كانت الكنوز التي كان من المستحيل رؤيتها في الظروف العادية تتلألأ من حولهم ، مما يحفز عقولهم.
وهكذا ، على الرغم من وجود العديد من الأشخاص الذين حلموا بأداء امتحان المثمن ، كان هناك عدد قليل جدًا ممن تمكنوا من الوصول إلى مرتبة 3 نجوم وما فوق. في الواقع ، كان الرقم أقل بكثير من عدد المعلمين الرئيسيين.
“أولئك الذين يمرون ، تعال وألق نظرة. هذه هي أحدث [مرآة تمييز الكنز]. لديها القدرة على تحديد قيمة قطعة أثرية تلقائيًا ، مما يمنحك ضمانًا عند شراء سلع أخرى. إنه فقط الانطلاق في عشرة أحجار روح الآن! إذا لم تشتريها ، فستتسبب في خسارة كبيرة وتعرض نفسك لخطر الاحتيال! ” صرخ شاب.
بعد تناول جوهر دم وحش الروح ، تم إيقاظ سلالة الإمبراطور اليوان تاو ، مما أدى إلى قفزة كبيرة في زراعته. بهذا ، التقى بـ تشاو يا ، الذي كان الأقوى في المجموعة مع زراعة ذروة مملكة دان-8.
“مرآة تمييز الكنز؟”
خلاف ذلك ، حتى لو علم أن الإنسان المعدني اللامع موجود هنا ، فلن يكون لديه المال لشرائه.
غمز تشاو يا والآخرون أعينهم باهتمام ، واستعدوا للتوجه.
بالعودة إلى مملكة تيانشوان ، التقى تشانغ شوان ذات مرة بـ “المثمن الرئيسي” … مو يانغ.
“إنها مجرد مرآة عادية ، إنها عملية احتيال. إذا كانت هذه حقًا مرآة تمييز الكنز ، فلن يبيع المرآة هنا بعشرة أحجار روح!”
تصفح تشانغ شوان البضائع المختلفة حول الكشك بينما تموجت خطوط البصيرة في عينيه.
هز تشانغ شوان رأسه.
عانى تشاو فياو والآخرون من انهيار عندما رأوا تشانغ شوان يسلم بذرة لوتس الشعلة القرمزيه بشكل عرضي لطلابه ومرؤوسيه لتعزيز نمو زراعتهم. ومع ذلك ، مع تراكم الصدمات ، وجدوا أنفسهم تدريجياً يبنون مناعة ضد أفعاله ومآثره التي لا يمكن تصورها.
حتى بدون استخدام مكتبة مسار السماء ، يمكنه تحديد قيمة وخلفية بعض القطع الأثرية الأقل فاعلية عبر عين البصيرة.
كأكبر سوق في تحالف مملكة ميرادا ، كان هناك عدد كبير جدًا من البائعين في قاعة المثمنين لكي يلاحظوا ذلك. حتى لو تم جمع كل مثمن واحد في تحالف مملكة ميرادا هنا ، فسيكون من المستحيل عليهم تقييم كل شيء هنا.
بنظرة واحدة فقط ، يمكن أن يقول أن مرآة تمييز الكنز المفترضة في يد الشاب كانت مزيفة.
تصفح تشانغ شوان البضائع المختلفة حول الكشك بينما تموجت خطوط البصيرة في عينيه.
“عملية احتيال؟ أليس كل شيء هنا أصليًا؟” لم يستطع تشينغ يانغ إلا أن يلقي نظرة شك على تشاو فياو.
بدلاً من رفع مستوى زراعتهم من خلال حيازة الزراعة ، منحهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في مسار السماء بدلاً من ذلك.
كان الطرف الآخر قد قال للتو أن قاعة المُثمنين كانت بمثابة ضمانة لأصالة البضائع هنا ، فلماذا يكون هناك تقليد هنا؟
كان بإمكانه رؤية الأشياء الأخرى بسهولة ، ولم يكن هناك أي شيء ذي قيمة كبيرة في وسطها. وهكذا ، فإن نظرته لم تطول عليهم لفترة طويلة قبل أن يعود إلى الجسم الرمادي. سأل على الفور: “ما هذا؟”
“كم عدد القطع الأثرية الموجودة هنا؟” أدارت تشاو فياو عينيها وهي تشير إلى المناطق المحيطة.
هذا الوحش الروحى المميت دان – 3 المتعالى كان جبل “جونغتسي” تشاو فياو.
“هناك على الأقل عدة عشرات الملايين من البضائع هنا ، وربما حتى مئات الملايين!”
“المثمن أكيد مهنة مربحة …”
قال تشنغ يانغ ، بينما كان يلقي نظرة حوله. “علاوة على ذلك ، هذا فقط بقدر ما تستطيع عيني رؤيته. لا تزال هناك بعض الأماكن خارج نطاق رؤيتي ، لذلك … يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك!”
“قاعة المثمنين؟” سأل تشانغ شوان. “هل هي نقابة المثمنين؟”
كان هناك ما يقرب من مائة ألف كشك منتشرة في جميع أنحاء السوق ، وتم وضع عدد لا يحصى من الكنوز بدقة في كل كشك. بعد حساب الأرقام ، كان هناك بالفعل عدد مخيف من القطع الأثرية.
الطب ، الحبوب ، المرجل ، الأسلحة ، ألواح التشكيل … كما لو كانت النجوم في السماء ، ملأت القاعة بكثافة ، مما يجعل من الصعب على عقل المرء معالجة كل شيء.
“في الواقع. نظرًا لعدد القطع الأثرية الموجودة هنا ، سيموت المثمنون من الإرهاق قبل تقييم كل شيء هنا! إلى جانب ذلك ، هناك تدفق هائل للبضائع داخل وخارج قاعة المثمنين يوميًا – كيف يمكن تتبع كل منهم؟ ”
“حسنًا ، ما هي تكلفة ذلك؟” سأل تشانغ شوان غير راغب في إضاعة الوقت في الجدال مع البائع حول هذه المسألة غير المهمة.
“هذا غريب!”
ضحك تشاو فياو ، “بالأصالة ، أعني البضائع التي تحمل شارة قاعة المثمنين. سيكون من الأفضل عدم شراء أي سلع بدون هذه التسمية ، وإلا فقد يعرض المرء نفسه لخطر الاحتيال!”
تدقيق:ملك الروايات
“أوه!”
الفصل 448: مستويات العالم المتسامي
أومأ الحشد.
كانت هناك بعض المعلومات عن مدينة هونغهاي من بين كتب قبو مجموعة الكتب في مملكة تيانوو. تُعرف مدينة التجار بمعظم التجارة والتفاعلات بين الممالك التابعة لـ تحالف مملكة ميرادا هنا.
كأكبر سوق في تحالف مملكة ميرادا ، كان هناك عدد كبير جدًا من البائعين في قاعة المثمنين لكي يلاحظوا ذلك. حتى لو تم جمع كل مثمن واحد في تحالف مملكة ميرادا هنا ، فسيكون من المستحيل عليهم تقييم كل شيء هنا.
اندهش البائع للحظة قبل أن تعود الابتسامة إلى وجهه. “صديقي ، لديك عيون جيدة بالتأكيد. هذا هو العنصر الأكثر قيمة في موقفي ، وقد حصلت عليه من يدي لص قبر. لست متأكدًا تمامًا من نوع الأداة. لقد جربت حرقه وإخماده بالماء ، لكنه لا يترك أثراً على الإطلاق. علاوة على ذلك ، إنه مرن بشكل لا يصدق ، لذلك أنا متأكد من أنه بالتأكيد كنز من الدرجة الأولى … ”
“لكن بالطبع ، إذا وجدت شيئًا مناسبًا لك ، فلا تتردد في شرائه. إذا كنت قلقًا ، يمكنك دفع رسوم باهظة للحصول على مثمن في الطابق العلوي لتقييمه. إذا كان أصليًا ، فأنت تقوم بذلك ربحًا ، وإلا ستكسب خسارة! ” قال تشاو فياو.
“إنها مجرد مرآة عادية ، إنها عملية احتيال. إذا كانت هذه حقًا مرآة تمييز الكنز ، فلن يبيع المرآة هنا بعشرة أحجار روح!”
تمامًا مثل المضاربة على الكنز ، كان شراء شيء لم يتم تقييمه يعتمد بشكل كبير على عين الفرد المتمثلة في التمييز والحظ. بدون الحظ الكافي ، كل ما يمكن للمرء فعله هو أن يندب حزنه.
لا عجب لماذا يحظى المعلمون الرئيسيون بالاحترام هنا. أن يظنوا أنه حتى الوقت كان يعتبر عملة! حتى لو لم يكن المرء مهتمًا بالزراعة ، فلا يوجد سبب يجعل المرء يتجنب المال.
“المثمن أكيد مهنة مربحة …”
كان هذا الزميل متدربًا فقط ، لكنه انتحل شخصية مثمنًا رئيسيًا لخداع الآخرين من أجل المال.
وبغض النظر عن رسوم العمولة من السوق ، فإن خدمة التقييم التي يقدمونها تجعل العملاء أيضًا يتقاسمون أموالهم عن طيب خاطر مقابل الأمن. كما هو متوقع من أكثر المهن ربحًا في العالم.
نظرًا للطبيعة الفريدة للاحتلال ، أصبحت قاعة المثمنين رمزًا للثقة بين السكان. كانت معظم الأشياء التي تعاملت بها قاعة المثمنين باهظة الثمن قبل التقييم ، وبالتالي ، كان معظم الناس على استعداد لدفع مبلغ إضافي لضمان صحة البضائع المشتراة. على هذا النحو ، نمت الأعمال التي تديرها النقابة بشكل مطرد بمرور الوقت.
“تعال وانظر ، لدي [سمكة مائية قارية] هنا! طالما أن المرء يحمل هذه السمكة في فمه ، فسيكون قادرًا على التنفس بحرية تحت الماء. إنه بالتأكيد كنز يجب أن تمتلكه!”
ترددت أصوات لا حصر لها في السوق الصاخبة. الكنوز تكمن في كل مكان ، وإذا جاء المرء وحيدًا وجاهلًا ، فسيكون من المستحيل على المرء تحديد الأصالة من المزيف!
“تعال وشاهد هذا [ترياق جراس] الأصيل. يمكنه علاج واحد من أكثر 17 سمًا شيوعًا. وبسعر منخفض فقط ، يمكنك شراء بعض الضمانات على حياتك!”
بالنسبة لهم ، كان تشانغ شوان شخصًا لا يمكن قياسه من خلال الفطرة السليمة.
“لدي الحجر السماوي هنا! سوف يضيء طريقك مثل النجوم نفسها إذا أخرجته في الليل. أولئك المارون ، من فضلك لا تفوت هذه الفرصة المثالية …”
“وبالنسبة إلى التعكر المائي المتسامي مرحلة دان الرابعة ، كما يعلم معظم الناس ، سيكون لدى المزارعين المختلفين مستويات مختلفة من النقاء لطاقة أصلهم وأوزان مختلفة لروحهم. ازرع بجد في هذا المجال ، وسيتمكن المرء من طرح نقاء مصدر طاقتهم. بعبارة أخرى ، هذه فرصة لشخص لتنقية طاقته الأصلية . أعتقد أنه يجب عليك فهم الفرق الهائل بين جوهرالأدنى و جوهرالوسيط! ”
…
الطب ، الحبوب ، المرجل ، الأسلحة ، ألواح التشكيل … كما لو كانت النجوم في السماء ، ملأت القاعة بكثافة ، مما يجعل من الصعب على عقل المرء معالجة كل شيء.
ترددت أصوات لا حصر لها في السوق الصاخبة. الكنوز تكمن في كل مكان ، وإذا جاء المرء وحيدًا وجاهلًا ، فسيكون من المستحيل على المرء تحديد الأصالة من المزيف!
في خضم محادثتهم ، وصلوا أخيرًا إلى مدينة هونغهاي. رفرف الوحش الروحاني بجناحيه برفق عندما نزل تدريجيًا على الأرض.
أثناء السير على طول الأكشاك المختلفة ، عبس تشانغ شوان فجأة وتوقف.
خلاف ذلك ، حتى لو علم أن الإنسان المعدني اللامع موجود هنا ، فلن يكون لديه المال لشرائه.
على كشك ليس بعيدًا ، ظهرت في رأيه قطعة أثرية رمادية اللون ، بحجم راحة اليد.
نظرًا لأن مو يو كانت الآن إمبراطورة مملكة شوانيوان ، فقد كانت هناك أمور لا حصر لها على جدول أعمالها ، مما جعل من الضروري أن تظل في العاصمة. قبل المغادرة ، أمر تشانغ شوان لوه تشيان هونغ بالعناية بها.
على الرغم من أن عين البصيرة الخاصة به لم تصل إلى أعلى مستوى حتى الآن ، وكان لا يزال بعيدًا عن التوافق مع وسائل المعلم الرئيسي المتقدم ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحديد أصل وخلفية الأعمال الفنية العادية بسهولة.
“صديق ، هل أنت مهتم بمنتجي؟ يمكنني أن أضمن لك أن جميع بضاعتي هنا أصلية …”
لكن لسبب ما ، لم يكن قادرًا على تقييم أي شيء حول هذا المقياس على الإطلاق.
“هذا غريب!”
هز تشانغ شوان رأسه.
استدار تشانغ شوان لفحصها بشكل أكثر شمولاً ، لكن حاجبيه كانا أكثر تجعدًا.
عند رؤية مظهر الطرف الآخر المذهول ، ضحك تشاو فياو وأرسل رسالة توارد خواطر.
إذا كان لا يستطيع أن يرى من خلالها ، فهل هذا يعني أنه كان كنزًا لا يقدر بثمن؟ أنه كان أبعد بكثير من وسائله التحليلية الحالية؟
ضحكت تشاو فياو وهي تتابع ، “رئيس الجناح كانغ من مملكة مدينة ميرادا هو مدرس رئيسي من فئة 4 نجوم ، وعالم زراعته على هذا المستوى. فقط الشخص الذي وصل إلى هذا المستوى من الزراعة يمكنه السير بلا خوف حول تحالف مملكة ميرادا . أما بالنسبة لـ مرحلة دان الخامسة انسجام الروح، فهي مجرد إشاعات بالنسبة لي. إنها بالفعل تتجاوز مستوى تحالف مملكة ميرادا ، لذا فأنا لست متأكدًا من التفاصيل أيضًا. ”
“صديق ، هل أنت مهتم بمنتجي؟ يمكنني أن أضمن لك أن جميع بضاعتي هنا أصلية …”
عانى تشاو فياو والآخرون من انهيار عندما رأوا تشانغ شوان يسلم بذرة لوتس الشعلة القرمزيه بشكل عرضي لطلابه ومرؤوسيه لتعزيز نمو زراعتهم. ومع ذلك ، مع تراكم الصدمات ، وجدوا أنفسهم تدريجياً يبنون مناعة ضد أفعاله ومآثره التي لا يمكن تصورها.
عندما رأى البائع أنه كان هناك عميل ، سارع إلى الأمام ورحب بـ تشانغ شوانبابتسامة مشرقة.
تمامًا مثل المدن الأخرى ، يحتاج المرء إلى دفع رسوم لدخول المدينة. تومض تشانغ شوانشعار معلمه الرئيسي وتم إعفاؤه من الرسوم.
“أصلي؟”
على الرغم من أن المثمن لم يكن سوى مهنة لطرق التسعة الوسطى ، نظرًا لقدرتها على تحديد قيمة الكنوز ، إلا أنها كانت مهنة شائعة بشكل استثنائي.
نظر تشانغ شوان لفترة وجيزة في البضائع الأخرى في الكشك.
كان يعتقد أنه نظرًا لأنه كان بائعًا في الشارع ، يجب أن تكون البضائع رخيصة. على الأكثر ، يجب أن تكلف فقط واحدة أو اثنتين من الأحجار الروحية ، أو ربما حتى العملات الذهبية … ومع ذلك ، أعتقد أنها كانت باهظة الثمن.
كان هناك العديد من البضائع في هذا الكشك ، يصل عددها إلى مئات الآلاف على الأقل. الأسلحة والحبوب والشيخوع … معظم الأشياء التي يمكن للمرء أن يفكر فيها كانت موجودة هنا. بينما كان هناك العديد من السلع الأصلية وسطها ، كان هناك الكثير من المنتجات المقلدة أيضًا.
اندهش البائع للحظة قبل أن تعود الابتسامة إلى وجهه. “صديقي ، لديك عيون جيدة بالتأكيد. هذا هو العنصر الأكثر قيمة في موقفي ، وقد حصلت عليه من يدي لص قبر. لست متأكدًا تمامًا من نوع الأداة. لقد جربت حرقه وإخماده بالماء ، لكنه لا يترك أثراً على الإطلاق. علاوة على ذلك ، إنه مرن بشكل لا يصدق ، لذلك أنا متأكد من أنه بالتأكيد كنز من الدرجة الأولى … ”
“جميع بضاعتي هنا أصلية”. في الواقع ، لا يمكن الوثوق بكلمات التاجر.
تصفح تشانغ شوان البضائع المختلفة حول الكشك بينما تموجت خطوط البصيرة في عينيه.
تمامًا مثل المدن الأخرى ، يحتاج المرء إلى دفع رسوم لدخول المدينة. تومض تشانغ شوانشعار معلمه الرئيسي وتم إعفاؤه من الرسوم.
كان بإمكانه رؤية الأشياء الأخرى بسهولة ، ولم يكن هناك أي شيء ذي قيمة كبيرة في وسطها. وهكذا ، فإن نظرته لم تطول عليهم لفترة طويلة قبل أن يعود إلى الجسم الرمادي. سأل على الفور: “ما هذا؟”
كان هذا هو السبب الرئيسي لوجود عدد قليل جدًا من قاعات المثمنين في القارة ، بحيث أنه حتى مكان مثل مملكة تيانوو لم يكن به قاعة مثمنين. وهذا هو السبب أيضًا في تمكن منتحل شخصية مثل مو يانغ من الفوز بإعجاب الكثير من الناس بسهولة.
“هذا؟”
ولسوء الحظ ، وقع كثيرون بسبب خداعه.
اندهش البائع للحظة قبل أن تعود الابتسامة إلى وجهه. “صديقي ، لديك عيون جيدة بالتأكيد. هذا هو العنصر الأكثر قيمة في موقفي ، وقد حصلت عليه من يدي لص قبر. لست متأكدًا تمامًا من نوع الأداة. لقد جربت حرقه وإخماده بالماء ، لكنه لا يترك أثراً على الإطلاق. علاوة على ذلك ، إنه مرن بشكل لا يصدق ، لذلك أنا متأكد من أنه بالتأكيد كنز من الدرجة الأولى … ”
تمامًا مثل ما قاله قو مو ، كان من النادر أن يخضع سيد السم إلى شخص آخر. بعد كل شيء ، حتى لو كان أسياد السم على استعداد للخضوع ، بالنظر إلى سمعتهم المروعة في القارة ، فمن سيكون على استعداد لاستقبالهم؟
“العنصر الأكثر قيمة؟ من تعتقد أنك تخدع؟” رؤية الطرف الآخر يتفاخر ببضاعته ، تشاو فياو يتذمر بازدراء.
لكن التفكير في الأمر بشكل أعمق ، كان منطقيًا.
غالبًا ما يستخدم جميع البائعين هذا الخط في محاولة لرفع أسعارهم.
لم يستطع سون تشيانغ إلا أن يطلب.
ما هو الأكثر قيمة أو الأكثر قيمة ، سيكون المرء حقًا أحمق إذا صدقه.
“هذا؟”
“كيف يمكنني أن أجرؤ على محاولة خداعكم جميعًا؟ هذا العنصر ذو قيمة كبيرة بالفعل! لقد كان لدي ذات مرة مثمن بنجمتين لتقييمه ، لكنه حتى غير قادر على إصدار حكم عليه أيضًا!” تحدث البائع بسخط.
“بالنسبة لعالم الدان الثالث ين يانغ ، فإن الطبيعة المتباينة لطاقة الين واليانغ الموجودة في جسم الفرد سوف تتكامل ، لتكمل عيوب بعضها البعض لتوليد قوة أكبر. على هذا النحو ، فإن مزارعي عالم ين يانغ قادرون على الرسم لإطلاق القوة المدمرة المذهلة! خذ هذا الجرف في المسافة على سبيل المثال ، يمكن لمزارع عالم ين يانغ أن يسحقها بسهولة بقبضة واحدة “.
“حسنًا ، ما هي تكلفة ذلك؟” سأل تشانغ شوان غير راغب في إضاعة الوقت في الجدال مع البائع حول هذه المسألة غير المهمة.
كان هذا هو السبب الرئيسي لوجود عدد قليل جدًا من قاعات المثمنين في القارة ، بحيث أنه حتى مكان مثل مملكة تيانوو لم يكن به قاعة مثمنين. وهذا هو السبب أيضًا في تمكن منتحل شخصية مثل مو يانغ من الفوز بإعجاب الكثير من الناس بسهولة.
“نظرًا لأنك مهتم بها ، فهذا يعني فقط أنك مصيرها. وبالتالي ، سأبيعها لك بخصم بعد ذلك. مائة حجر روح!”
حلقت روح وحش عملاق عبر بحر من السحب البيضاء.
عند سماع الطرف الآخر يسأل عن السعر ، أضاءت عيون البائع.
“في الواقع. نظرًا لعدد القطع الأثرية الموجودة هنا ، سيموت المثمنون من الإرهاق قبل تقييم كل شيء هنا! إلى جانب ذلك ، هناك تدفق هائل للبضائع داخل وخارج قاعة المثمنين يوميًا – كيف يمكن تتبع كل منهم؟ ”
“ماذا قلت؟”
قال تشنغ يانغ ، بينما كان يلقي نظرة حوله. “علاوة على ذلك ، هذا فقط بقدر ما تستطيع عيني رؤيته. لا تزال هناك بعض الأماكن خارج نطاق رؤيتي ، لذلك … يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك!”
فوجئ تشانغ شوان، وكاد أن يفيض من الدم.
بالنسبة لهم ، كان تشانغ شوان شخصًا لا يمكن قياسه من خلال الفطرة السليمة.
كان يعتقد أنه نظرًا لأنه كان بائعًا في الشارع ، يجب أن تكون البضائع رخيصة. على الأكثر ، يجب أن تكلف فقط واحدة أو اثنتين من الأحجار الروحية ، أو ربما حتى العملات الذهبية … ومع ذلك ، أعتقد أنها كانت باهظة الثمن.
لقد استخدم تشانغ شوان بالفعل القطع القليلة الأخيرة التي كان لديه في الطريق إلى هنا. حتى لو باع نفسه بعيدًا ، فلن يتمكن من رفع مثل هذا السعر!
مائة حجر روح …
على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون أضعف قليلاً من تشاو يا و يوان تاو ، إلا أن أسس زراعتهم كانت قوية ومستقرة. والأهم من ذلك أنهم لم يستهلكوا حتى جزء من مائة من الطاقة الموجودة في بذور اللوتس.
لقد استخدم تشانغ شوان بالفعل القطع القليلة الأخيرة التي كان لديه في الطريق إلى هنا. حتى لو باع نفسه بعيدًا ، فلن يتمكن من رفع مثل هذا السعر!
كان هذا الزميل متدربًا فقط ، لكنه انتحل شخصية مثمنًا رئيسيًا لخداع الآخرين من أجل المال.
كما هو متوقع من تحالف المملكة اللامحدودة. حتى الأسعار التي قدموها كانت مخيفة بنفس القدر.
كان سيد السم مهنة تركت الآخرين يرتجفون خوفًا ، وكان معظمهم يختارون الابتعاد عنهم. بالنظر إلى هذا ، كيف أصبح معلمه تابعًا لهذا “جونغتسي”؟
“لا تسقط من أجل ذلك. هؤلاء البائعون غالبًا ما يقدمون ثمناً باهظاً لخداع الآخرين!”
فضل معظم المعلمين الرئيسيين تولي هذه المهنة على أنها مهنة داعمة لهم.
عند رؤية مظهر الطرف الآخر المذهول ، ضحك تشاو فياو وأرسل رسالة توارد خواطر.
“صديق ، هل أنت مهتم بمنتجي؟ يمكنني أن أضمن لك أن جميع بضاعتي هنا أصلية …”
“يخدع؟”
إذا كان أي شخص آخر يعرف بأفكاره ، فمن المؤكد أنهم سوف يصابون بالكلام.
أثناء السير على طول الأكشاك المختلفة ، عبس تشانغ شوان فجأة وتوقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
