التدريب (3)
الفصل 233 : التدريب (3) ..
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
مدينة بلاكفيذر …
شَقَّ لين شنج طريقه ببطء في شارعٍ خافت الإضاءة.
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
شَقَّ لين شنج طريقه ببطء في شارعٍ خافت الإضاءة.
الفصل 233 : التدريب (3) ..
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
نظر لين شنج بعناية إلى اللافتات أثناء مروره. حيثُ فَقَدَ الاهتمام في المزارعين العاديين. فالذي يُريده كان عدوًا قويًا مثل اللورد الفولاذي.
شَقَّ لين شنج طريقه ببطء في شارعٍ خافت الإضاءة.
“من ذكريات اللورد الفولاذي ، فقد تم إجلاء معظم سكان مدينة بلاكفيذر بالفعل ، ولم يبقَ منهم سوى عدد قليل. وللعثور على جناح سداسي من هذه المجموعة من الناس فـــ … “
¶ ووش! ¶
لم يكن لين شنج بحاجة إلى الكثير من التفكير لمعرفة مدى صعوبة ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
وكان يقترب شيئًا فشيئًا من البرج الشاهق والمنطقة الدائرية في قلب المدينة.
“واحد ،إثنان ،ثلاثة ،أربعة. أعتقد أنني سأدخل حفل الاستقبال ذلك في اللحظة التي أتدخل فيها”.
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
¶ تيك توك ، تيك توك …¶
وفي وسط هذا المبنى كانت كاتدرائية ضخمة مبنية من الجرانيت ذات قبة مستديرة مع برج يرتفع من الجانب.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
¶ ووش! ¶
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
توقف لين شنج للحظة ونظر حوله قبل أن يشق طريقه إلى المجمع بعد أن تأكد أنه لا يوجد خطر.
ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
وعندما اقترب من المبنى ، ترددت صدى خطوات لين شنج في جميع أنحاء الشارع الفارغ حيث كانت الرياح الباردة تعوي ، مما تسبب في عواء جميع التجاويف المحيطة أيضًا ، كما لو كانت مجموعة من الوحوش تقترب وتتربص به.
قراءة ممتعة …
وقف لين شنج أمام الباب الرئيسي للكاتدرائية ، وكانت هناك أعمدة رمادية تحيط به على كلا الجانبين والتي امتدت على طول الطريق بداخل الظلام.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
وفي وسط الباب كانت هناك نقوش لرجلين نصف راكعين بصدورهم العارية بينما كان كلاً منهما يحمل إبريقًا وريشة ، وقد بدا وضعهما في غاية الغرابة.
وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
“لكي يكون في المدينة حرم مقدس عند أطرافها ، ومعبد ضخم في وسطها… فأعتقد أنها كانت مدينة مقدسة بالفعل…” وقد أخرج لين شنج سيفه المشتعل وهو يقول ذلك.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
وتمامًا كما صعد لين شنج إلى القاعة ، خرجت أربع سيدات مقنعات يحملن منجلاً كبيرًا من بين الأعمدة.
ثُمَّ حاول دفعه للداخل.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
¶ كلاك … ¶
“وإذا قمنا بتضمين الوحوش أيضًا … فإن خياراتي ستصبح كثيرة.”
وحينها فُتح الباب ببطء وبثقلٍ للداخل حيث فُتح بابان يزنان على الأقل مئات الكيلوجرامات ببطء عندما دفعهما لين شنج.
ولكن فجأة ، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه لين شنج عندما أمسك بفتحة المناجل ، وفتح فمه.
¶ ووش! ¶
وفي طريقه إلى الباب الرئيسي ، قد نظر إلى الباب الأسود الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أضعاف طوله على الأقل.
انفجر تيار من الهواء المُتجمِّد فجأة من الباب وأرسل القشعريرة في جميع أنحاء جسد لين شنج. فقام جسده على الفور بتنشيط قوته المقدسة كرد فعل تلقائي لإبقاء نفسه دافئًا.
وفي وسط الباب كانت هناك نقوش لرجلين نصف راكعين بصدورهم العارية بينما كان كلاً منهما يحمل إبريقًا وريشة ، وقد بدا وضعهما في غاية الغرابة.
وقد كانت هناك قاعة كبيرة داخل الكاتدرائية ، لا يقل عرضها عن مئات الأمتار المربعة.
وقد كان البرج أطول بكثير من الكاتدرائية الرئيسية ، وقد تم تضمين بعض الأحجار الكريمة المُعقدة داخل البرج.
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
¶ كلاك ، كلاك… ¶
ارتفعت أربعة مناجل في نفس الوقت وقامت بضربة وحشية.
وتمامًا كما صعد لين شنج إلى القاعة ، خرجت أربع سيدات مقنعات يحملن منجلاً كبيرًا من بين الأعمدة.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
وكانت رؤوس السيدات مغطاة بخوذة سوداء حيثُ كانوا يرتدون درعًا جلديًا مناسبًا والذي يكشف السرة قليلًا. وكانت العين الحمراء المُهَدِدَة مرئية على الخصر المكشوف اللطيف ، حيثُ كانت فوق السرة مباشرة. والتي كانت تدور تقريبًا في حالة جنون.
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
“واحد ،إثنان ،ثلاثة ،أربعة. أعتقد أنني سأدخل حفل الاستقبال ذلك في اللحظة التي أتدخل فيها”.
¶ ووش! ¶
أمسك لين شنج بسيفه المشتعل بإحكام وهو ينظر إليهم.
¶ ووش! ¶
حيثُ شقّت السيدات الأربع طريقهن نحوه ببطء ، وبمجرد أن أصبحوا على بعد خمسة أمتار منه ، توقفت عيون سرتهم عن النظر حولها وحدقت مباشرة في لين شنج.
وقد بدت جميع المباني مثل الوحوش النائمة التي يمكن أن تستيقظ في أي لحظة.
¶ شوينغ! ¶
¶ فوش !! ¶
ارتفعت أربعة مناجل في نفس الوقت وقامت بضربة وحشية.
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
وقد كان لين شنج مندهشًا بعض الشيء من سبب هجوم الوحوش الأربعة عندما كانت هناك مسافة كبيرة بينهما.
¶ شوينغ! ¶
وقبل أن يُدرك ذلك ، ظهرت نصول المناجل فجأة من الفراغ من خلفه من اتجاهين مختلفين.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
“تبًا!!”
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
فضربت شفرات المنجل الضخمة ظهر لين شنج. ومع نخرٍ مؤلم ، تدفق الدم من ظهره. ولكن تمكن لين شنج من تحريك جسده جانبيًا في اللحظة الأخيرة. حيثُ مزق نصلان فقط ظهره قبل أن توقفهما عظامه وينحرف عنهما ، بينما كان يتفادى الضربتين الأخريين.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
*****************
ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
“روووور!!”
¶ ووش! ¶
فجأة ظهر عواء تنين مدوي يصم الآذان من فمه.
اختفت السيدة فجأة وسط نَفْثٍ من الدخان الأسود قبل أن تتجسد في زاوية أخرى وهي تضرب منجلها نحوه.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
وبعدها اتجه لين شنج مرة أخرى وضرب مباشرة نحو السيدة الثانية.
وكانت هناك صفوف وصفوف من الأعمدة الحجرية داخل القاعة ، والتي كانت مصطفة وتشكل ممرًا واسعًا. بالإضافة إلى وجود بقع دماء وسجاد ممزق على الأرض.
¶ ووش! ¶
حيثُ كان السيف الآن بالنسبة له هو مصدر إضاءة دائم.
و بنفخةٍ أخرى ، تحولت السيدة إلى دخان أسود واختفت أيضًا.
¶ شوينغ! ¶
ولكن سرعان ما أطلق لين شنج موجة من الضربات ، لكن سرعته لم تستطع اللحاق بالسيدات الأربع لأن ضرباته إما قد تم تفاديها أو لم تُصيبهم من الأساس.
¶ فوش !! ¶
“أرغ !!!”
ولكن لم يكن لدى لين شنج الكثير من الوقت للتفكير لأنه رأى السيدات يرفعن منجلهن مرة أخرى. وسرعان ما انطلق إلى الأمام حيث أطلق سيفه المشتعل ، وهاجم إحدى السيدات.
انفتح جرحان آخران على ذراعه وهو يتأرجح للخلف ، محاولًا قطع مسافة بينهما قبل أن تقوم الشفرات التي تتحرك عن بُعد بحبسه مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن لديه وسيلة لضرب العدو حتى لو اقترب منه.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
دارت شفرة لين شنج المشتعلة عندما كان يصد هجمات المناجل القادمة.
”مجمع المعبد؟ أيوجد بالفعل حرم مقدس هنا؟ ، أو فلماذا يوجد مجمع للمعبد؟ ” عبس لين شنج عندما نظر إلى المبنى الضخم على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
وعلى الرغم من مهارته الرائعة في استخدام النصل ، فقد كان واحدًا مقابل أربعة ، بالإضافة إلى أن سرعته لا تتساوى مع خصومه ، فكان على لين شنج أن يعاني من المزيد والمزيد من الجروح. وكما ظهرت جروح مروعة في جميع أنحاء ظهره وأطرافه. كانت الأرض أيضًا ملطخة في كل مكان حيث تدفق الدم من جروحه.
وبعد فترة ، نظر لين شنج حوله ، حيثُ لم يكن هناك ضباب الليلة. وباستخدام ضوء القمر ، يمكنه رؤية الموقف الصعب الذي ينتظره ، فطالما أنه تجاوز عددًا قليلاً من مجمعات المعابد الشبيهة بالمباني ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى قلب المدينة.
وقد فشلت قوة لين شنج ببطء عندما ترنح وكاد يسقط على الأرض.
وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
¶ فوش !! ¶
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
ثُمَّ ضربت الأربعة مناجل بشكلٍ انتهازي في نفس الوقت في ضربة قاسية نحو ذراعه.
¶ فوش !! ¶
¶ رعشة !! ¶
“تبًا!!”
ولكن فجأة ، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه لين شنج عندما أمسك بفتحة المناجل ، وفتح فمه.
¶ كلاك ، كلاك… ¶
“روووور!!”
*****************
فجأة ظهر عواء تنين مدوي يصم الآذان من فمه.
**^^ZABUZA^^**
وحينما كانت السيدات الأربع على وشك التفرق ، فقد أذهلهن العواء ، وشعرن بالدوار لثانية.
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
وسرعان ما ترك لين شنج المناجل وانطلق للأمام للاستيلاء على اثنتين من السيدات أمامه واصطدم بهما.
“أرغ !!!”
¶ بامم !! ¶
“أرغ !!!”
انحنى صدر السيدتين حيث كانتا عالقتين بالحائط دون حراك.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
ثُمَّ استدار لين شنج وانطلق للأمام عندما أمسك برؤوس السيدتين المتبقيتين وحطمهما معًا.
ثُمَّ سقط جسدان مقطوعي الرأس على الأرض.
¶ ووششش ..¶ (صوت نزول المطر)
وعندما ترك الجثث ، حرك لين شنج ذراعه قليلاً وهو يشق طريقه ببطء إلى وسط القاعة. وقد كانت جروحه تلتئم بسرعة و بمعدل مرئي.
ويبدو أن الشفرات قد سافرت عبر الفراغ وظهرت خلفه.
وعميقاً داخل القاعة ، التفت صورة ظلية طويلة ببطء لتنظر إليه ، حيثُ كان هناك وهج أرجواني يتلألأ في عينيه.
وبينما كان يقف أمام متجر صغير مُغلق ، رفع لين شنج يده ولمس إطار الباب الخشبي الفاسد بالفعل قبل أن يشق طريقه وهو يغادر المبنى ويتجه إلي البناء الذي بعده.
*****************
وكان يقترب شيئًا فشيئًا من البرج الشاهق والمنطقة الدائرية في قلب المدينة.
قراءة ممتعة …
¶ بامم !! ¶
إذا وجدت أي أخطاء فأخبرني
وحينها حاول سحب الباب. لكنه لم يتزحزح.
فأنا أحاول أن أتحسن دائمًا كما تعلم
وفي الجزء العلوي من الباب الرئيسي للكاتدرائية كان هناك تمثال لملاك مُقنَّع ، وعلى صدر الملاك كان هناك شكل حلزوني ضخم على شكل عين.
شكرًا لكم…
“روووور!!”
**^^ZABUZA^^**
الفصل 233 : التدريب (3) ..
ثُمَّ تابع على طول الشارع الجانبي من الحرم المقدس ، عابرًا من خلال قصر البارون ، ونقابة المحاربين ، ومركز أبحاث السحر العالي الذي تركه مؤخرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
