عقد الرجل (6)
الفصل 173: عقد الرجل (6)
ماذا قالت ميتيل من حياته السابقة لـ أرتبي؟ ماذا قالت عندما التقت أرتبى متعب وحزين؟ ماذا قال لها أرتبى؟
المترجم: pharaoh-king-jeki
“أيضًا يجب أن تكون لطيفًا مع آريا و ليسيتى. و من تجربتي لا يوجد شيء أكثر رعبا من عداوة المرأة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“لقد وجدت شخصًا أغلى بالنسبة لي من ميتيل.”
]هل تتذكر كل شيء الآن[.
“أتذكر••••••؟ ماذا فعلت! “
وأخيرًا كانت الفتاة هي التي لم تثق به لكنها استمرت في متابعته. حيث كانت الكاهنة المقدسة التي كانت الخادمة.
]هذا صحيح. و لقد استعدت ذكرياتك لذلك تعرف ذلك. أنت تعرف كم هو حقير ومخادع ذلك الوغد. أنت يعرف أيضًا كم تكرهه كرجل ..[.
كان داخل رأسه فوضى مضطربة لذلك لم يستطع التحدث بشكل صحيح. أصبحت الذكريات العديدة مختلطة مع ذكرياته الحالية. جعله ذلك يشك في ما إذا كان حقاً هنا على الإطلاق.
]لقد كنت لص حزب البطله ، ومررت بمغامرات لا تعد ولا تحصى مع ميتيل. و في النهاية ، خسرتم يا رفاق في قلعة ملك الشياطين. انت وقعت[.
بعد عودة رؤيته ، صرخ الشيطان بأسنانه وهو ينظر إلى سيلبينون. ومع ذلك لم يعد سيلبينون وحده.
أصيب رأسه مرة أخرى. الماضي…. لا فالذكريات والوعي من قبل انعكاس هذا العالم كان يتعدى ببطء على نفسه الحالية.
“كلامك غير منطقي••••••.”
هذا صحيح. وكان اللص سيلبينون قد قبل اقتراح المبعوث.
دحض كلام الشيطان عن الغريزة لكنه استطاع رؤيه المشهد داخل رأسه. حيث كانت ميتيل في ذاكرته أكثر نضجًا من ميتيل التي تعرفه حاليًا. حيث كان يقف بجانبها ، ويمكنه رؤيه رفاقه الآخرين أيضًا. ومع ذلك كان أرتبى مفقودًا من هذا المشهد.
]أنت تمتلك سلالة دياز الحقيقية. و لديك القوة التى تكفى لتصبح شخصية مركزية للبشر. و إذا انضممت إلى جانب جنس الشيطان فلن يكون من الضروري قتل العديد من البشر[.
]لا يوجد شيء مثل البطل الثاني. فكنت شريك البطل. و على الأقل فكرت في نفسك كشريك لها[.
لم يكن الهدف من الصاعق إيذاء الشيطان. حيث كانت إشارة استدعت رفاقه. و عندما أدرك الشيطان هذه الحقيقة متأخراً ، احتدم وهو يقضم أسنانه. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مبتهجة عندما اتخذ موقفه القتالي. حيث استخدمت الكاهنة المباركة بسرعة بركتها لزيادة قدراته.
ومع ذلك لم يكن ذلك صحيحًا. لم تعامل البطله ميتيل سيلبينون بأي شكل مختلف عن رفاقها الآخرين. و لقد كان مجرد صديقها. و في النهاية لم تحاول حتى اصطحابه إلى ساحة المعركة. و من البداية إلى النهاية كان سيلبينون مجرد وصيفة الشرف.
عندما رد سيلبينون بطريقة مدهشة ، تحدث الشيطان بابتسامة راضية حقًا على وجهه.
كان هناك الفارس الحارس الذي رافقه طوال حياته. حيث كان هناك الساحر الأسود الذي شارك معه علاقة سيئة. ومع ذلك نما ليكون لديه عاطفة للساحر الأسود. ثم كان هناك تاجر الزنزانه. و لقد عرفها لفترة طويلة لكن مظهرها وعقلها لم يتغير.
كانت تحب الرجل الذي ظهر أمامها كعدو. حيث يبدو أن الرجل شعر بنفس الشعور تجاه ميتيل. أصبح سيلبينون غيورًا ، وطعن ذلك الرجل حتى الموت. برره لنفسه بقوله أنه فعل ذلك للبطله.
]لا تحتاج إلى أرجحه شفراتك ضدي. هل قررت بالفعل العمل معي[.
]ومع ذلك فقد مهدت صحوته الطريق لنا. إنها حقا مفارقة. و لقد حصل على فرصة لعكس اتجاه العالم ، ولكن هذا يعني أيضًا أن كل شخص قد اكتسح سلطته[.
كانت تحب الرجل الذي ظهر أمامها كعدو. حيث يبدو أن الرجل شعر بنفس الشعور تجاه ميتيل. أصبح سيلبينون غيورًا ، وطعن ذلك الرجل حتى الموت. برره لنفسه بقوله أنه فعل ذلك للبطله.
“أرتبى ••••••.”
ربما أراد جزء من البشرية أن يصبح شياطين. حيث كان من الممكن. ومع ذلك لم يكن شيء أرادته البشرية ككل. فلم يكن قرارًا يجب أن يتخذه عدد صغير من الكائنات العليا!
لقد اكتسبت هذه الذكريات بفضل ذلك الشيطان الملعون. و في ذكرياته لم يكن أرتبى البطل. حيث كان الملك السماوي الرابع. حيث كان لا يزال يبدو وسيمًا بشكل مثير للاشمئزاز لكن موقفه في الحياة اختلف بشكل كبير. و في النهاية ، توفي يواجه حزب البطل. و في هذا الواقع الحالي كان أرتبى ….
]أنت تعلم أن هذه ليست كذبة. و لقد أدركت بالفعل أن هذه هي الحقيقة. ألا يملك هذا الرجل الكثير من المعرفة حول كل شيء؟ ألم تختبر العديد من الأحداث التي لا يمكن تفسيرها بكونه حكيمًا[.
“••••••.”
“هذا النوع من الاستبداد •••••• هل تعتقد حقًا أننا سنتركك تفعل ما يحلو لك ؟!”
إذا استخدم أرتبى قوته المذهلة لإحداث تغيير في هذا العالم ، ولنفترض أنه وضع نفسه في قلب العالم. ماذا لو صعد إلى موقع كان يعجب به الجميع؟
كان سلاح سيلبينون يتحرك نحو العدو ، ولكن في مرحلة ما توقف. سيكون من السهل عليه أن يرفض هذا على أنه هراء لكن هناك إرادة مختلفة داخل رأسه. و هذا الآخر سيمنعه من رفض تأكيد الشيطان. جعلته يواصل المحادثة مع الشيطان.
“قلت لك أنني لا أصدقك!”
“أرتبى •••••• خدعني؟“
]على وجه الدقة ، إنه يخدع العالم كله. حيث اعتاد أن يكون الملك السماوي الرابع في جيش ملك الشياطين. و لقد غير العالم إلى ذوقه ، وهو يقوم بعمل البطل. كم هو مضحك هذا ؟! أنت تستحق أن تكون بجانب جانب البطله لكنه فصلك عنها. واستولى على البطله. كيف لا أضحك ؟![
عرف أرتبى كل شيء ، ومع ذلك كان من الأفضل رؤيته في قلب الناس. بدا وكأنه يفعل دائمًا كل شيء من أجل نفسه لكن أفعاله أدت إلى أن تكون مفيدة للآخرين. و يمكن للمرء أن يقول أنه كان مراعيًا للآخرين.
هل الاختيار الذي قام به سيلبينون من حياته السابقة هو أفضل خيار لـ سيلبينون الحالي؟
“كوووهك!”
حتى لو لم تكن كذبة لا يهم. حيث كان يدرك جيدا طبيعة جنس الشيطان. حيث كان يعرف ذلك جيدًا. و لقد ضخ الشيطان ذكريات في سيلبينون ، وتمكن سيلبينون من طرح ذكريات ذات صلة بهذا الموضوع. و لقد كان مجتمعًا يفترس فيه القوي الضعيف. و لقد كان عالماً تُقدَّر فيه الغريزة على المنطق. القوة هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحافظ على مثل هذا العالم في النظام!
أصيب رأسه مرة أخرى. الماضي…. لا فالذكريات والوعي من قبل انعكاس هذا العالم كان يتعدى ببطء على نفسه الحالية.
كان سلاح سيلبينون يتحرك نحو العدو ، ولكن في مرحلة ما توقف. سيكون من السهل عليه أن يرفض هذا على أنه هراء لكن هناك إرادة مختلفة داخل رأسه. و هذا الآخر سيمنعه من رفض تأكيد الشيطان. جعلته يواصل المحادثة مع الشيطان.
]تدعى قدرتي الفطرية حفظ السجلات. و هذا هو السبب في أنني لم أكن متأثرًا تمامًا بقوته. و لقد احتفظت بسجل جلالته كما أنني استولت على سجلك و ربما تعرف لماذا فعلت ذلك[.
لا يمكن أن يكون. حيث كانت الشياطين مثل الجان والأقزام. حيث كانت سباقات منفصلة عن الجنس البشري. و هذا الشيطان كان يكذب عليه فقط. الذكريات التي تم إدخالها فيه بقوة كانت كذبة. و هذا صحيح. كل هذه كانت كذبة!
“ستستخدم مثل هذا المنطق لتحويل جميع البشر إلى شياطين؟ هل أنت مجنون؟ “
ضحك المبعوث.
]أريدك أن تفكر في الجواب الذي قدمته. ألم تقل أنك معنا[.
“أنا••••••.”
حتى لو لم تكن كذبة لا يهم. حيث كان يدرك جيدا طبيعة جنس الشيطان. حيث كان يعرف ذلك جيدًا. و لقد ضخ الشيطان ذكريات في سيلبينون ، وتمكن سيلبينون من طرح ذكريات ذات صلة بهذا الموضوع. و لقد كان مجتمعًا يفترس فيه القوي الضعيف. و لقد كان عالماً تُقدَّر فيه الغريزة على المنطق. القوة هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحافظ على مثل هذا العالم في النظام!
]ليس لدي سبب للكذب. هل أنت غير راضٍ عن منح الناس في هذا المجال؟ إذا كان الأمر كذلك فهذا صحيح. سأعطيها لك أيضا[.
لقد يأس من وضعه اليائس والمتهالك. أصيب بخيبة أمل من البطله التي لم تنظر حتى تجاهه. كره أرتبى الذي ولد من جديد من خلال وفاته.
“هي تكون••••••.”
هذا صحيح. وكان اللص سيلبينون قد قبل اقتراح المبعوث.
]أيها الوغد •••••• ![.
]تم إعداد كل شيء. هناك تغيير واحد فقط في المتغير. فكنت سأقدم رقمًا قياسيًا لحياتك السابقة ، وكنت سأقويك. ومع ذلك تم خداعك لمتابعة هذا الرجل. و لقد اكتسبت السلطة بالفعل. ومع ذلك سيتم استخدام القوة التي اكتسبتها لطعن هذا الرجل مرة أخرى. كم هو مضحك[.
]هناك من استولى على قلب البطله. طمع في المكان الذي ليس له ، وعاد إلى العالم. سأساعدك على قتل البطل الثاني أرتبى. ستتمكن من قتله بيديك ، وكل ما تريده سيكون لك. كسعر ، سيتم تحويل العالم البشري إلى عالم الشياطين. عليك المساعدة قليلاً في ذلك[.
]لقد كنت لص حزب البطله ، ومررت بمغامرات لا تعد ولا تحصى مع ميتيل. و في النهاية ، خسرتم يا رفاق في قلعة ملك الشياطين. انت وقعت[.
“يمكنك ترك قلعة ملك الشياطين لي. حيث يجب عليك حماية أرضك وشعبك.
“أنا •••••• لماذا أنا ••••••.”
]أريدك أن تفكر في الجواب الذي قدمته. ألم تقل أنك معنا[.
]أنت تمتلك سلالة دياز الحقيقية. و لديك القوة التى تكفى لتصبح شخصية مركزية للبشر. و إذا انضممت إلى جانب جنس الشيطان فلن يكون من الضروري قتل العديد من البشر[.
قبل أن يرتقي إلى عرش دياز كانت آرتبي قد تحدث معه باستخدام الاتصال القطعه الأثريه. لم ينس سيلبينون كلمات أرتبى.
“ماذا••••••؟“
]هذا صحيح. و في النهاية ، سيصبحون جميعًا تابعين تحت جلالته فلماذا نبيدهم جميعًا[.
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
عندما رد سيلبينون بطريقة مدهشة ، تحدث الشيطان بابتسامة راضية حقًا على وجهه.
]في الأصل ، قدر البطله ميتيل الموت. ومع ذلك سنوفرها إذا تعاونت معنا. عليك فقط أن تقدم لنا البشر. سنوفرها ، وسنقدمها لك[.
]هذا صحيح. و في النهاية ، سيصبحون جميعًا تابعين تحت جلالته فلماذا نبيدهم جميعًا[.
]ليس لدي سبب للكذب. هل أنت غير راضٍ عن منح الناس في هذا المجال؟ إذا كان الأمر كذلك فهذا صحيح. سأعطيها لك أيضا[.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟“
]إنها بسيطة للغاية. سيصبح الجميع شيطانًا. و إذا أصبح الجميع متشابهين فلن يكون هناك سبب يدعو البشر والشياطين للقتال. سيتحول العالم البشري إلى عالم الشياطين. لن يتم تقسيم العالمين بعد الآن[.
حيث أصبح اللص من الحياة السابقة ملكًا شابًا للأمة في حياته الحالية.
“ما أنت••••••!”
في لحظة ، شعر سيلبينون بصمت ينزل من حوله. وقد ترددت كلمات المبعوث في أذنيه. سواء كان ذلك ممكنًا كان ثانويًا ، شعر سيلبينون أن الشيطان آمن حقًا بكلماته. لا يسعه إلا أن يصدم من ذلك.
دحض كلام الشيطان عن الغريزة لكنه استطاع رؤيه المشهد داخل رأسه. حيث كانت ميتيل في ذاكرته أكثر نضجًا من ميتيل التي تعرفه حاليًا. حيث كان يقف بجانبها ، ويمكنه رؤيه رفاقه الآخرين أيضًا. ومع ذلك كان أرتبى مفقودًا من هذا المشهد.
“هذا النوع من الاستبداد •••••• هل تعتقد حقًا أننا سنتركك تفعل ما يحلو لك ؟!”
طحن سيلبينون أسنانه وهو يصرخ. عقله الذي أصبح غامضًا ، استعاد بعض وضوحه. لا يمكن أن يتأثر بهذه القصة الغامضة مثل حياته الماضية. و لقد كان ملكا مسؤولا عن حياة عدد لا يحصى من البشر ، وكان محاربا!
]في الأصل ، قدر البطله ميتيل الموت. ومع ذلك سنوفرها إذا تعاونت معنا. عليك فقط أن تقدم لنا البشر. سنوفرها ، وسنقدمها لك[.
يبدو أن المبعوث كان يتمتع برد فعله.
]تعيش الشياطين لفترة أطول من البشر ، ونحن أقوياء. لماذا يرفض البشر أن يصبحوا شياطين[.
“أنا••••••.”
“ستستخدم مثل هذا المنطق لتحويل جميع البشر إلى شياطين؟ هل أنت مجنون؟ “
كان داخل رأسه فوضى مضطربة لذلك لم يستطع التحدث بشكل صحيح. أصبحت الذكريات العديدة مختلطة مع ذكرياته الحالية. جعله ذلك يشك في ما إذا كان حقاً هنا على الإطلاق.
]لا تحتاج إلى أرجحه شفراتك ضدي. هل قررت بالفعل العمل معي[.
]يتغيرون؟ نحن ننهي ما أراده البشر في المقام الأول[.
“أرادوا ذلك ••••••؟“
“أرادوا ذلك ••••••؟“
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
دقت غريزة سيلبينون ناقوس الخطر. حيث كان يخبره أن هذا كان بقدر ما يجب أن يستمع إلى كلمات الشيطان. حاول مهاجمة الشيطان ، ولكن لسوء الحظ لم يتمكن من التغلب على فجوة المهارة بينه وبين الشيطان. مرة أخرى ، خلق صاعقة مع خناجره لكن الشيطان منعها بسهولة. سخر الشيطان.
]أراد البشر الماضيون أن يصبحوا أقوياء ، وأرادوا طول العمر. لا ، البشر الحاليون يريدون نفس الشيء أيضًا[.
]يتغيرون؟ نحن ننهي ما أراده البشر في المقام الأول[.
“أنا لا أصدقك.”
]وضعوا قلوبهم وروحهم في حل هذه المشكلة. و بعد سنوات لا تحصى ، وجد البشر طريقة ناجحة. حيث كان لتحريف المانا لإحداث تغيير في جسد المرء. و في الأساس كان تطورًا. و لقد كان شكلاً أقوى وأكثر تدميراً للمانا لكنه خلق جسداً متفوقاً. أعطاهم طول العمر. لا يمكن للجميع تحقيق هذا التطور. ومع ذلك فقد اكتسب أولئك الذين ولدوا من جديد ما تمنوا[.
“أنا••••••.”
“قلت لك أنني لا أصدقك!”
كان أرتبى قائدًا للناس. بدا أن كل من تبعه يضحك. السبب الوحيد لعيش ميتيل كان أرتبى. حيث كان لجميع الأشخاص الذين انضموا إلى حزب أرتبى مشاعر عميقة تجاه أرتبى. لم يكونوا يتبعون أرتبى لأنهم تعرضوا للإكراه.
]أنت تعرف بالفعل أن هذا صحيح. أصبحوا جنس الشيطان. حيث تم إنشاء جنس الشياطين وعالم الشياطين بأيدي البشر[.
“••••••.”
“لا!”
]أريدك أن تفكر في الجواب الذي قدمته. ألم تقل أنك معنا[.
“أنا لا أصدقك.”
لا يمكن أن يكون. حيث كانت الشياطين مثل الجان والأقزام. حيث كانت سباقات منفصلة عن الجنس البشري. و هذا الشيطان كان يكذب عليه فقط. الذكريات التي تم إدخالها فيه بقوة كانت كذبة. و هذا صحيح. كل هذه كانت كذبة!
“أرتبى ••••••.”
“كوووهك!”
“أرتبى ••••••.”
]لا تحتاج إلى أرجحه شفراتك ضدي. هل قررت بالفعل العمل معي[.
]تعيش الشياطين لفترة أطول من البشر ، ونحن أقوياء. لماذا يرفض البشر أن يصبحوا شياطين[.
“أنا •••••• لا. هل تريد تحويل البشر إلى شياطين؟ لا يمكنني المشاركة في مثل هذا العمل “.
حتى لو لم تكن كذبة لا يهم. حيث كان يدرك جيدا طبيعة جنس الشيطان. حيث كان يعرف ذلك جيدًا. و لقد ضخ الشيطان ذكريات في سيلبينون ، وتمكن سيلبينون من طرح ذكريات ذات صلة بهذا الموضوع. و لقد كان مجتمعًا يفترس فيه القوي الضعيف. و لقد كان عالماً تُقدَّر فيه الغريزة على المنطق. القوة هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحافظ على مثل هذا العالم في النظام!
كانت تحب الرجل الذي ظهر أمامها كعدو. حيث يبدو أن الرجل شعر بنفس الشعور تجاه ميتيل. أصبح سيلبينون غيورًا ، وطعن ذلك الرجل حتى الموت. برره لنفسه بقوله أنه فعل ذلك للبطله.
وأخيرًا كانت الفتاة هي التي لم تثق به لكنها استمرت في متابعته. حيث كانت الكاهنة المقدسة التي كانت الخادمة.
ربما أراد جزء من البشرية أن يصبح شياطين. حيث كان من الممكن. ومع ذلك لم يكن شيء أرادته البشرية ككل. فلم يكن قرارًا يجب أن يتخذه عدد صغير من الكائنات العليا!
لم يهتم المبعوث إذا كان شعور سيلبينون السيئ تجاهه يتعمق. و في النهاية لم يكن أمام سيلبينون خيار سوى الاستماع إلى الشيطان.
هل سيكون من الصواب أن يقوم سيلبينون بقتله مرة أخرى؟ كان يحب ميتيل لكن هل يسرق ميتيل بنفسه؟ هل يتعاون مع الشياطين؟ هل كان هذا ما يريده حقًا؟
]سنقدم لهم كل ما يهمك. نحن نريد فقط توحيد العالم. لا يهمنا حكم الضعيف[.
قبل أن يرتقي إلى عرش دياز كانت آرتبي قد تحدث معه باستخدام الاتصال القطعه الأثريه. لم ينس سيلبينون كلمات أرتبى.
“هل تعتقد حقاً أنني سأصدق ذلك؟“
]أراد البشر الماضيون أن يصبحوا أقوياء ، وأرادوا طول العمر. لا ، البشر الحاليون يريدون نفس الشيء أيضًا[.
]يتغيرون؟ نحن ننهي ما أراده البشر في المقام الأول[.
]ليس لدي سبب للكذب. هل أنت غير راضٍ عن منح الناس في هذا المجال؟ إذا كان الأمر كذلك فهذا صحيح. سأعطيها لك أيضا[.
]أيها الوغد •••••• ![.
“لها••••••؟“
هذا صحيح. وكان اللص سيلبينون قد قبل اقتراح المبعوث.
توقفت حركة سيلبينون وكأن السحر. حيث كان الأمر كما لو أنه ضربه البرق. حيث كان لديه كراش على ميتيل بمجرد أن التقى بها. حيث تم نقل ذكريات حياته السابقة إلى سيلبينون من خلال قدرة المبعوث ، وسيطرت على عقله.
دحض كلام الشيطان عن الغريزة لكنه استطاع رؤيه المشهد داخل رأسه. حيث كانت ميتيل في ذاكرته أكثر نضجًا من ميتيل التي تعرفه حاليًا. حيث كان يقف بجانبها ، ويمكنه رؤيه رفاقه الآخرين أيضًا. ومع ذلك كان أرتبى مفقودًا من هذا المشهد.
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
]في الأصل ، قدر البطله ميتيل الموت. ومع ذلك سنوفرها إذا تعاونت معنا. عليك فقط أن تقدم لنا البشر. سنوفرها ، وسنقدمها لك[.
كان داخل رأسه فوضى مضطربة لذلك لم يستطع التحدث بشكل صحيح. أصبحت الذكريات العديدة مختلطة مع ذكرياته الحالية. جعله ذلك يشك في ما إذا كان حقاً هنا على الإطلاق.
هل يمكنني حقا أن أسميه احتيال؟ حتى لو كان أرتبى هو الملك السماوي الرابع فهل لدي سبب لإدانة أرتبى الحالي؟
“هي تكون••••••.”
عندما رد سيلبينون بطريقة مدهشة ، تحدث الشيطان بابتسامة راضية حقًا على وجهه.
]هناك من استولى على قلب البطله. طمع في المكان الذي ليس له ، وعاد إلى العالم. سأساعدك على قتل البطل الثاني أرتبى. ستتمكن من قتله بيديك ، وكل ما تريده سيكون لك. كسعر ، سيتم تحويل العالم البشري إلى عالم الشياطين. عليك المساعدة قليلاً في ذلك[.
]أنت تعرف بالفعل أن هذا صحيح. أصبحوا جنس الشيطان. حيث تم إنشاء جنس الشياطين وعالم الشياطين بأيدي البشر[.
“أرتبى ••••••؟“
“أرتبى ••••••؟“
]لقد كنت لص حزب البطله ، ومررت بمغامرات لا تعد ولا تحصى مع ميتيل. و في النهاية ، خسرتم يا رفاق في قلعة ملك الشياطين. انت وقعت[.
]هذا صحيح. و لقد استعدت ذكرياتك لذلك تعرف ذلك. أنت تعرف كم هو حقير ومخادع ذلك الوغد. أنت يعرف أيضًا كم تكرهه كرجل ..[.
كان الشيطان على حق. لم يقل كذبة واحدة. حيث كان سيلبينون من حياته السابقة يريد قتل أرتبى. وقد امتلأ قلبه بهذه الرغبة.
كان داخل رأسه فوضى مضطربة لذلك لم يستطع التحدث بشكل صحيح. أصبحت الذكريات العديدة مختلطة مع ذكرياته الحالية. جعله ذلك يشك في ما إذا كان حقاً هنا على الإطلاق.
]أنت تعرف بالفعل أن هذا صحيح. أصبحوا جنس الشيطان. حيث تم إنشاء جنس الشياطين وعالم الشياطين بأيدي البشر[.
علاوة على ذلك تعلم سيلبينون من حياته السابقة عن وضعه البائس عندما كانت حياته تقترب من نهايتها. حيث كان يعتقد أن أرتبى مات لكن أرتبى كان قادرًا على تغيير العالم بعد الاستيقاظ على قدرته الفطرية. وقد وصل الشعور بالظلم إلى درجة الغليان.
“أتذكر••••••؟ ماذا فعلت! “
“إجابتي••••••”
ومع ذلك هل سيطرت هذه المشاعر على قلب سيلبينون الحالي؟ في الحقيقة لم يكن الأمر كذلك على الإطلاق.
“ستستخدم مثل هذا المنطق لتحويل جميع البشر إلى شياطين؟ هل أنت مجنون؟ “
“يمكنك ترك قلعة ملك الشياطين لي. حيث يجب عليك حماية أرضك وشعبك.
دقت غريزة سيلبينون ناقوس الخطر. حيث كان يخبره أن هذا كان بقدر ما يجب أن يستمع إلى كلمات الشيطان. حاول مهاجمة الشيطان ، ولكن لسوء الحظ لم يتمكن من التغلب على فجوة المهارة بينه وبين الشيطان. مرة أخرى ، خلق صاعقة مع خناجره لكن الشيطان منعها بسهولة. سخر الشيطان.
قبل أن يرتقي إلى عرش دياز كانت آرتبي قد تحدث معه باستخدام الاتصال القطعه الأثريه. لم ينس سيلبينون كلمات أرتبى.
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
“أيضًا يجب أن تكون لطيفًا مع آريا و ليسيتى. و من تجربتي لا يوجد شيء أكثر رعبا من عداوة المرأة.
“أرتبى ••••••؟“
“لها••••••؟“
تحدث أرتبى كما لو كان يظهر علاقته مع ميتيل. حيث كان يضايق سيلبينون ، ولكن في نفس الوقت ، قدم له أرتبى النصيحة. فلم يكن هذا كل شيء. و إذا نظر المرء إلى إجراءات أرتبى فقد كانت كل هذه الإجراءات للأشخاص من حوله.
عرف أرتبى كل شيء ، ومع ذلك كان من الأفضل رؤيته في قلب الناس. بدا وكأنه يفعل دائمًا كل شيء من أجل نفسه لكن أفعاله أدت إلى أن تكون مفيدة للآخرين. و يمكن للمرء أن يقول أنه كان مراعيًا للآخرين.
“قلت لك أنني لا أصدقك!”
هل يمكنني حقا أن أسميه احتيال؟ حتى لو كان أرتبى هو الملك السماوي الرابع فهل لدي سبب لإدانة أرتبى الحالي؟
“هل يجب أن أحمل جميع المشاعر التي شعرت بها في حياتي السابقة في هذه الحياة الحالية؟ إذا قمت بدمج تلك المشاعر في مشاعري الحالية فهل سأتمكن من قبول كل شيء عن نفسي؟ هل أنا واثق من أنني لن أندم على ذلك؟ أنا أعرف كيف يكون الحب ، ولكن هل يحق لي أن أسرق حب شخص آخر؟
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
كان أرتبى قائدًا للناس. بدا أن كل من تبعه يضحك. السبب الوحيد لعيش ميتيل كان أرتبى. حيث كان لجميع الأشخاص الذين انضموا إلى حزب أرتبى مشاعر عميقة تجاه أرتبى. لم يكونوا يتبعون أرتبى لأنهم تعرضوا للإكراه.
إذا استخدم أرتبى قوته المذهلة لإحداث تغيير في هذا العالم ، ولنفترض أنه وضع نفسه في قلب العالم. ماذا لو صعد إلى موقع كان يعجب به الجميع؟
هل سيكون من الصواب أن يقوم سيلبينون بقتله مرة أخرى؟ كان يحب ميتيل لكن هل يسرق ميتيل بنفسه؟ هل يتعاون مع الشياطين؟ هل كان هذا ما يريده حقًا؟
دحض كلام الشيطان عن الغريزة لكنه استطاع رؤيه المشهد داخل رأسه. حيث كانت ميتيل في ذاكرته أكثر نضجًا من ميتيل التي تعرفه حاليًا. حيث كان يقف بجانبها ، ويمكنه رؤيه رفاقه الآخرين أيضًا. ومع ذلك كان أرتبى مفقودًا من هذا المشهد.
في المقام الأول هل أراد أرتبى الانتماء إلى جيش الملك الشيطان؟ وُلد كشيطان لكن هل أراد محاربة الإنسانية؟ كان لدى سيلبينون ذكريات من حياته الماضية حتى يتمكن من العثور على الجواب. و لقد تم تقييد جميع الشياطين بواسطة التحكم المطلق!
“أرتبى ••••••؟“
ماذا قالت ميتيل من حياته السابقة لـ أرتبي؟ ماذا قالت عندما التقت أرتبى متعب وحزين؟ ماذا قال لها أرتبى؟
“هل يجب أن أحمل جميع المشاعر التي شعرت بها في حياتي السابقة في هذه الحياة الحالية؟ إذا قمت بدمج تلك المشاعر في مشاعري الحالية فهل سأتمكن من قبول كل شيء عن نفسي؟ هل أنا واثق من أنني لن أندم على ذلك؟ أنا أعرف كيف يكون الحب ، ولكن هل يحق لي أن أسرق حب شخص آخر؟
“أنا••••••.”
توقفت حركة سيلبينون وكأن السحر. حيث كان الأمر كما لو أنه ضربه البرق. حيث كان لديه كراش على ميتيل بمجرد أن التقى بها. حيث تم نقل ذكريات حياته السابقة إلى سيلبينون من خلال قدرة المبعوث ، وسيطرت على عقله.
قبل كل شيء…
الفصل 173: عقد الرجل (6)
هل الاختيار الذي قام به سيلبينون من حياته السابقة هو أفضل خيار لـ سيلبينون الحالي؟
]وضعوا قلوبهم وروحهم في حل هذه المشكلة. و بعد سنوات لا تحصى ، وجد البشر طريقة ناجحة. حيث كان لتحريف المانا لإحداث تغيير في جسد المرء. و في الأساس كان تطورًا. و لقد كان شكلاً أقوى وأكثر تدميراً للمانا لكنه خلق جسداً متفوقاً. أعطاهم طول العمر. لا يمكن للجميع تحقيق هذا التطور. ومع ذلك فقد اكتسب أولئك الذين ولدوا من جديد ما تمنوا[.
“إجابتي••••••”
]هناك من استولى على قلب البطله. طمع في المكان الذي ليس له ، وعاد إلى العالم. سأساعدك على قتل البطل الثاني أرتبى. ستتمكن من قتله بيديك ، وكل ما تريده سيكون لك. كسعر ، سيتم تحويل العالم البشري إلى عالم الشياطين. عليك المساعدة قليلاً في ذلك[.
]أعتقد أنك مستعد لإعطائي إجابتك[.
ضحك المبعوث.
“أرفض.”
توقفت حركة سيلبينون وكأن السحر. حيث كان الأمر كما لو أنه ضربه البرق. حيث كان لديه كراش على ميتيل بمجرد أن التقى بها. حيث تم نقل ذكريات حياته السابقة إلى سيلبينون من خلال قدرة المبعوث ، وسيطرت على عقله.
خفض سيلبينون رأسه ثم رفعه. الخنجران في يديه يخرجان الضوء الأزرق الأعمى. حتى لو كان شيطانًا عالي المستوى فقد أعمى للحظة وجيزة بالضوء!
ضحك المبعوث.
]رفض!؟ إنسان أحمق! لقد شعرت باليأس والغضب الشديد لكنك رفضت … كوووهك ![.
“أرفض.”
بعد عودة رؤيته ، صرخ الشيطان بأسنانه وهو ينظر إلى سيلبينون. ومع ذلك لم يعد سيلبينون وحده.
]هذا صحيح. و في النهاية ، سيصبحون جميعًا تابعين تحت جلالته فلماذا نبيدهم جميعًا[.
“أوه ، آهه. إنه شيطان قوي بشكل لا يصدق! ما كان يجب أن آتي إلى هنا! “
]لقد كنت لص حزب البطله ، ومررت بمغامرات لا تعد ولا تحصى مع ميتيل. و في النهاية ، خسرتم يا رفاق في قلعة ملك الشياطين. انت وقعت[.
“القرف. يا لها من حياة كريهة أعيش فيها
ظهرت ابتسامة سعيدة للغاية على شفاه المبعوث.
“هوو، هوو.هوي-هوي. مكافأة إضافية ••••••! إذا تمكنت من قتل ذلك الوغد ، يمكنني التقاط أرتبى-نيم من القفا! “
]أنت تعلم أن هذه ليست كذبة. و لقد أدركت بالفعل أن هذه هي الحقيقة. ألا يملك هذا الرجل الكثير من المعرفة حول كل شيء؟ ألم تختبر العديد من الأحداث التي لا يمكن تفسيرها بكونه حكيمًا[.
“السيد سيلبينون لم يكن قد فات الأوان !؟“
عندما تمت إضافة سيلبينون إلى هؤلاء الأعضاء الأربعة ، ولد حزب بطل آخر. لا يهم ما قاله الآخرون. حيث كان هذا حزب سيلبينون.
“كلامك غير منطقي••••••.”
كان هناك الفارس الحارس الذي رافقه طوال حياته. حيث كان هناك الساحر الأسود الذي شارك معه علاقة سيئة. ومع ذلك نما ليكون لديه عاطفة للساحر الأسود. ثم كان هناك تاجر الزنزانه. و لقد عرفها لفترة طويلة لكن مظهرها وعقلها لم يتغير.
“
هل سيكون من الصواب أن يقوم سيلبينون بقتله مرة أخرى؟ كان يحب ميتيل لكن هل يسرق ميتيل بنفسه؟ هل يتعاون مع الشياطين؟ هل كان هذا ما يريده حقًا؟
وأخيرًا كانت الفتاة هي التي لم تثق به لكنها استمرت في متابعته. حيث كانت الكاهنة المقدسة التي كانت الخادمة.
خفض سيلبينون رأسه ثم رفعه. الخنجران في يديه يخرجان الضوء الأزرق الأعمى. حتى لو كان شيطانًا عالي المستوى فقد أعمى للحظة وجيزة بالضوء!
عندما تمت إضافة سيلبينون إلى هؤلاء الأعضاء الأربعة ، ولد حزب بطل آخر. لا يهم ما قاله الآخرون. حيث كان هذا حزب سيلبينون.
هل سيكون من الصواب أن يقوم سيلبينون بقتله مرة أخرى؟ كان يحب ميتيل لكن هل يسرق ميتيل بنفسه؟ هل يتعاون مع الشياطين؟ هل كان هذا ما يريده حقًا؟
“لقد وجدت شخصًا أغلى بالنسبة لي من ميتيل.”
“أنا لا أصدقك.”
]أيها الوغد •••••• ![.
لم يكن الهدف من الصاعق إيذاء الشيطان. حيث كانت إشارة استدعت رفاقه. و عندما أدرك الشيطان هذه الحقيقة متأخراً ، احتدم وهو يقضم أسنانه. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مبتهجة عندما اتخذ موقفه القتالي. حيث استخدمت الكاهنة المباركة بسرعة بركتها لزيادة قدراته.
]أريدك أن تفكر في الجواب الذي قدمته. ألم تقل أنك معنا[.
حيث أصبح اللص من الحياة السابقة ملكًا شابًا للأمة في حياته الحالية.
بعد اكتشاف الحقيقة كاملة ، اختار حياته الحالية. و عندما فعل ذلك أخرجت خناجره ضوءًا أكثر إشراقًا.
لا يمكن أن يكون. حيث كانت الشياطين مثل الجان والأقزام. حيث كانت سباقات منفصلة عن الجنس البشري. و هذا الشيطان كان يكذب عليه فقط. الذكريات التي تم إدخالها فيه بقوة كانت كذبة. و هذا صحيح. كل هذه كانت كذبة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
