الفصل 117 قتلته
الفصل 117 قتلته
بمجرد أن قيل هذا ، جلست ليزا على الأرض في حالة ذهول. رولاند كان نائب الرئيس. نظرًا لأن القاتل كان من برج السحر ، كان من المستحيل على رولاند قتله. على الأقل شعرت ليزا بهذه الطريقة.
مع الاختلاف المطلق في القوة ، كانت الحيل والخطط الصغيرة عديمة الفائدة.
كان السبب الرئيسي هو أن كلوز كان لا يزال ضعيفًا للغاية.
دخل رولاند البرج السحري وقال ، “أغلقا الباب. لا يُسمح لأي شخص آخر بالدخول باستثناء أعضاء البرج السحري”.
لم يستطع حتى تحمل تعويذة حلقة الجليد.
في هذه اللحظة ، لا يزال كلوز يحافظ على وضعيته الأخيرة ، حتى يتمكن بسهولة من “الوقوف” على الأرض.
إذا كانت هوك أو لينك ، فسيؤثر ذلك فقط على تموضعهم.
وجه ليزا أصبح شاحبًا ، وظهرت نظرة الخوف على وجهها. ما حدث في ذلك اليوم كان مرعبًا للغاية بالنسبة لها. بقيت صامتة قليلًا قبل أن تسأل وعيناها مليئتان بالحقد: “من هو؟”
في نظر جميع المتدربين السحريين ، كان رولاند شخصًا طيبًا يهتم بتلاميذه. إذا قتل شخصًا حقًا ، فسيكون لديه سبب مشروع.
سيكون من المستحيل تجذيرهم في مكانهم.
“دق الجرس الذهبي واجمع الجميع”.
على الأكثر ، سوف يبطئهم.
لقد وقف على الأرض في حالة ذهول.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
استدعى رولاند اثنين من أيدي السحر لرفع التمثال الجليدي وعاد.
خرج من الغابة الكثيفة ، ومشى عبر بوابة المدينة ، وعاد أخيرًا إلى ميدان الأبراج السحرية.
أنزل رولاند جثة كلوز بعناية واقفًا.
على طول الطريق ، اندفع كل من رأى هذا التمثال الجليدي على شكل إنسان إلى الجانب في خوف.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
حتى أن المزيد من النساء الخجولات يغطين أعينهن ، ولا يجرؤن على إلقاء نظرة أخرى.
لم يجرؤا على البقاء داخل البرج.
لم يأت أحد يبحث عن مشكلة مع رولاند .
“دق الجرس الذهبي واجمع الجميع”.
رن صوت رنين هش ، ونظرت فيفيان إلى جثة كلوز . رأت الكفاح والخوف على وجهه ، وشعرت بألم بسيط.
حتى الحراس عند بوابة المدينة لم يجرؤوا على إيقافه عندما رأوا الجثة.
لقد غضوا الطرف وعادوا خطوتين إلى الوراء.
كان كلوز مشهورًا جدًا في مدينة ديلبون . بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن العديد من الأمور المتعلقة ببرج السحر.
كان كلوز مشهورًا جدًا في مدينة ديلبون . بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن العديد من الأمور المتعلقة ببرج السحر.
لم تستطع أن تشعر بقوة كلوز العقلية على الإطلاق. كان من الواضح أنه مات.
عندما رأوا رولاند يحمل جثته المجمدة ، فوجئ الكثير من الناس وبدأت الأخبار تنتشر بين الأصدقاء.
عندما عاد رولاند إلى الساحة ، كانت الفصائل والمنظمات المهمة تعلم بالفعل أن المتدرب السحري كلوز قد مات.
كان يشتبه في أن يكون رولاند من فعلها.
كانت نغمة رولاند منخفضة قليلاً وخائبة الأمل قليلاً.
عندما وصل إلى مدخل البرج السحري ، نظر الحارسان إلى كلوز العائم.
قاد فيفيان المتدربين الجدد إلى صفوف المتدربين السحريين.
لقد صُدما عندما رأيا بشكل واضح أنه مات . ثم خفضا رأسيهما.
لم يستطع حتى تحمل تعويذة حلقة الجليد.
تظاهرا بالجهل ولم يجرؤا على السؤال.
على الأكثر ، سوف يبطئهم.
دخل رولاند البرج السحري وقال ، “أغلقا الباب. لا يُسمح لأي شخص آخر بالدخول باستثناء أعضاء البرج السحري”.
أغلق الحارسان على الفور الباب الحجري الثقيل ووقفا بالخارج لحراسته.
تجاهلهم رولاند ووقف هناك بهدوء.
لم يجرؤا على البقاء داخل البرج.
واصل رولاند حمل جثة كلوز الجليدية إلى الطابق الثاني وحدث أن شاهد فيفيان تسير مع اثنين من المتدربين السحريين الجدد.
امتلأ وجه فيفيان بالبهجة لأول مرة عندما رأت رولاند ، ولكن عندما رأت كلوز ، شعرت بالحيرة من سبب احتجازه في الهواء. ثم نضب لون وجهها وهي تغطي فمها بكلتا يديها.
في الواقع ، لم تكن تشكك في رولاند ، لكنها استخدمت هذه الطريقة لمنح رولاند فرصة للاستمرار ، وخلق جوًا وسببًا له لمواصلة الحديث.
لم تستطع أن تشعر بقوة كلوز العقلية على الإطلاق. كان من الواضح أنه مات.
كان كلوز مشهورًا جدًا في مدينة ديلبون . بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن العديد من الأمور المتعلقة ببرج السحر.
عندما رأوا رولاند يحمل جثته المجمدة ، فوجئ الكثير من الناس وبدأت الأخبار تنتشر بين الأصدقاء.
كان المتدربان السحريان من العصابات ، لذلك لم يكونوا غرباء على الموت. بعد النظر إلى كلوز للحظة ، اختبأوا خلف فيفيان بخجل.
لم يجرؤا على البقاء داخل البرج.
قاد فيفيان المتدربين الجدد إلى صفوف المتدربين السحريين.
أنزل رولاند جثة كلوز بعناية واقفًا.
“جيري ، اذهب وأخبر عائلة كلوز واجعلهم يأخذون الجثة. إذا أمكن ، اطلب من سيد الأسرة أن يأتي ويتحدث معي.”
كان المتدربان السحريان من العصابات ، لذلك لم يكونوا غرباء على الموت. بعد النظر إلى كلوز للحظة ، اختبأوا خلف فيفيان بخجل.
لن تتبدد قوة الجليد السحرية بهذه السهولة.
نظرت فيفيان إلى التمثال الجليدي لكلوز قبل أن تسأل ، “هل كان القاتل؟”
في هذه اللحظة ، لا يزال كلوز يحافظ على وضعيته الأخيرة ، حتى يتمكن بسهولة من “الوقوف” على الأرض.
كانت تعلم أن سيدها لديه قدرة خاصة على التواصل مع الأبناء الذهبيين الآخرين عبر مسافة.
“دق الجرس الذهبي واجمع الجميع”.
لقد كانوا غاضبين للغاية لدرجة أنهم أرادوا الانتقام ، لكن عندما رأوا رولاند يقف هناك بهدوء ، وتعبيره هادئ مثل الماء ، تحول الصخب ببطء إلى صمت.
كانت نغمة رولاند منخفضة قليلاً وخائبة الأمل قليلاً.
وضعت فيفيان يديها ذهبت إلى الطاولة لتقرع الجرس.
“انه هو”. أومأ رولاند برأسه وقال بشيء من الانزعاج ، “إن أمكن ، لم أكن أريده أن يكون شخصًا أعرفه.”
رن صوت رنين هش ، ونظرت فيفيان إلى جثة كلوز . رأت الكفاح والخوف على وجهه ، وشعرت بألم بسيط.
سيكون من المستحيل تجذيرهم في مكانهم.
على الرغم من أنها لم تكن على علاقة جيدة مع كلوز ، إلا أنها ما زالت تشعر بالحزن لأن مثل هذا الصديق المقرب قد مات.
لقد وقف على الأرض في حالة ذهول.
وسرعان ما خرج المتدربون السحريون من غرفهم أو من معامل السحر.
وهكذا ، أخبرهم رولاند بكل ما اكتشفه ، بما في ذلك خطط كلوز للحصول على كبش فداء. حتى أنه ذكر الأمر المحرج لكيفية وقوعه في الفخ.
صُدموا عندما رأوا جثة كلوز .
“انه هو”. أومأ رولاند برأسه وقال بشيء من الانزعاج ، “إن أمكن ، لم أكن أريده أن يكون شخصًا أعرفه.”
بدأ بعضهم بالفعل في الشتم ، وعلقوا على جرأة هجوم الجناة على عضو برج السحر .
تجاهلهم رولاند ووقف هناك بهدوء.
أنزل رولاند جثة كلوز بعناية واقفًا.
سرعان ما تم جمع كل المتدربين السحريين.
كانت تعلم أن سيدها لديه قدرة خاصة على التواصل مع الأبناء الذهبيين الآخرين عبر مسافة.
لقد كانوا غاضبين للغاية لدرجة أنهم أرادوا الانتقام ، لكن عندما رأوا رولاند يقف هناك بهدوء ، وتعبيره هادئ مثل الماء ، تحول الصخب ببطء إلى صمت.
سرعان ما تم جمع كل المتدربين السحريين.
قاد فيفيان المتدربين الجدد إلى صفوف المتدربين السحريين.
“دق الجرس الذهبي واجمع الجميع”.
اجتاحت نظرات رولاند المتدربين السحريين.
أغلق الحارسان على الفور الباب الحجري الثقيل ووقفا بالخارج لحراسته.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
“كما ترون ، مات كلوز.”
لقد غضوا الطرف وعادوا خطوتين إلى الوراء.
لم يكن لدى الجميع الكثير من ردود الفعل.
وأضاف رولاند: “لقد قتلته”.
بدت لهيثات عالية مثل الانفجار. تموجت الأنفاس عبر الحشد حيث اندفع الجميع وهمس.
وضعت فيفيان يديها ذهبت إلى الطاولة لتقرع الجرس.
ومع ذلك ، سرعان ما هدأوا ونظروا إلى رولاند ، راغبين في سماع تفسيره.
على وجه الخصوص ، نظر المتدربان السحريان الجديدان إلى رولاند بخوف وإعجاب.
في نظر جميع المتدربين السحريين ، كان رولاند شخصًا طيبًا يهتم بتلاميذه. إذا قتل شخصًا حقًا ، فسيكون لديه سبب مشروع.
“يجب أن تعلموا أنني كنت أحقق في اختفاء الفتيات”. نظر رولاند إلى الجميع وتوقف.
كان كلوز مشهورًا جدًا في مدينة ديلبون . بعد كل شيء ، كان مسؤولاً عن العديد من الأمور المتعلقة ببرج السحر.
وجد بيتا مياه الينابيع وأوقف العربة في مكان قريب. بعد ذلك ، أخذ أدوات المائدة من حقيبته المكانية وأخرج شريحة لحم الذئب الأسود الطازجة لتحميصها.
نظرت فيفيان إلى التمثال الجليدي لكلوز قبل أن تسأل ، “هل كان القاتل؟”
“انه هو”. أومأ رولاند برأسه وقال بشيء من الانزعاج ، “إن أمكن ، لم أكن أريده أن يكون شخصًا أعرفه.”
عندما رأوا رولاند يحمل جثته المجمدة ، فوجئ الكثير من الناس وبدأت الأخبار تنتشر بين الأصدقاء.
كان الجميع صامتين.
على الرغم من أن كلوز لم يكن متميزًا وموهوبًا بشكل خاص ، إلا أنه لم يكن شيئًا يستحق الاحتفال لرؤية شخص يعرفونه يموت.
كانت نغمة رولاند منخفضة قليلاً وخائبة الأمل قليلاً.
“هل أنت متأكد من أنه هو؟” سألت فيفيان بخجل.
في الواقع ، لم تكن تشكك في رولاند ، لكنها استخدمت هذه الطريقة لمنح رولاند فرصة للاستمرار ، وخلق جوًا وسببًا له لمواصلة الحديث.
وهكذا ، أخبرهم رولاند بكل ما اكتشفه ، بما في ذلك خطط كلوز للحصول على كبش فداء. حتى أنه ذكر الأمر المحرج لكيفية وقوعه في الفخ.
وجه ليزا أصبح شاحبًا ، وظهرت نظرة الخوف على وجهها. ما حدث في ذلك اليوم كان مرعبًا للغاية بالنسبة لها. بقيت صامتة قليلًا قبل أن تسأل وعيناها مليئتان بالحقد: “من هو؟”
علاوة على ذلك ، لم ترغب في إجبار رولاند على قتل كلوز . بعد كل شيء ، كانت خادمة صغيرة تعرف كيف تسدد اللطف .
“إنه شخص ذكي للغاية ، لكن دماغه لم يتم تشغيله على الطريق الصحيح. إذا كان بإمكانه التوقف ، فقد كان سيكون مجرد مشبوه. لن ألمسه إذا لم يكن لدي دليل.”
تنهد رولاند . “أحضرت جثة كلوز لأخبركم أنه حتى إذا كنت لا ترغب في أن تكون شخصًا جيدًا ، فلا تكن سيئًا. الكثير من الأبناء الذهبيين ، بمن فيهم أنا ، يفضلون أشخاصًا مثل كلوز الذين يقومون بأشياء بلا هدف ؛ يمكننا قتلهم لسبب وجيه ولن يترك وصمة في ضمائرنا “.
اندلع كل المتدربين السحريين في عرق بارد.
سيكون من المستحيل تجذيرهم في مكانهم.
على وجه الخصوص ، نظر المتدربان السحريان الجديدان إلى رولاند بخوف وإعجاب.
“جيري ، اذهب وأخبر عائلة كلوز واجعلهم يأخذون الجثة. إذا أمكن ، اطلب من سيد الأسرة أن يأتي ويتحدث معي.”
تنهد رولاند . “أحضرت جثة كلوز لأخبركم أنه حتى إذا كنت لا ترغب في أن تكون شخصًا جيدًا ، فلا تكن سيئًا. الكثير من الأبناء الذهبيين ، بمن فيهم أنا ، يفضلون أشخاصًا مثل كلوز الذين يقومون بأشياء بلا هدف ؛ يمكننا قتلهم لسبب وجيه ولن يترك وصمة في ضمائرنا “.
مع الاختلاف المطلق في القوة ، كانت الحيل والخطط الصغيرة عديمة الفائدة.
أجاب جيري على الفور ، “فهمت. سأفعل ذلك على الفور ، نائب الرئيس.”
“انه هو”. أومأ رولاند برأسه وقال بشيء من الانزعاج ، “إن أمكن ، لم أكن أريده أن يكون شخصًا أعرفه.”
وفي هذه اللحظة ، في جبل على بعد مائة كيلومتر
كانت تعلم أن سيدها لديه قدرة خاصة على التواصل مع الأبناء الذهبيين الآخرين عبر مسافة.
الفصل 117 قتلته
وجد بيتا مياه الينابيع وأوقف العربة في مكان قريب. بعد ذلك ، أخذ أدوات المائدة من حقيبته المكانية وأخرج شريحة لحم الذئب الأسود الطازجة لتحميصها.
لقد وقف على الأرض في حالة ذهول.
في هذه الأثناء ، قامت خادمته ليزا بأعمال منزلية متنوعة.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
كان بيتا يفرك البهارات بسعادة عندما تجمد فجأة. بعد حوالي عشر ثوان التفت إلى الخادمة من ورائه وقال ، “ليزا تم العثور على القاتل الذي أزعجكِ.”
لم يجرؤا على البقاء داخل البرج.
وجه ليزا أصبح شاحبًا ، وظهرت نظرة الخوف على وجهها. ما حدث في ذلك اليوم كان مرعبًا للغاية بالنسبة لها. بقيت صامتة قليلًا قبل أن تسأل وعيناها مليئتان بالحقد: “من هو؟”
تظاهرا بالجهل ولم يجرؤا على السؤال.
كانت تعلم أن سيدها لديه قدرة خاصة على التواصل مع الأبناء الذهبيين الآخرين عبر مسافة.
“المتدرب السحري ببرج السحر كلوز.”
كان الجميع صامتين.
بمجرد أن قيل هذا ، جلست ليزا على الأرض في حالة ذهول. رولاند كان نائب الرئيس. نظرًا لأن القاتل كان من برج السحر ، كان من المستحيل على رولاند قتله. على الأقل شعرت ليزا بهذه الطريقة.
عندما رأوا رولاند يحمل جثته المجمدة ، فوجئ الكثير من الناس وبدأت الأخبار تنتشر بين الأصدقاء.
علاوة على ذلك ، لم ترغب في إجبار رولاند على قتل كلوز . بعد كل شيء ، كانت خادمة صغيرة تعرف كيف تسدد اللطف .
تظاهرا بالجهل ولم يجرؤا على السؤال.
ومع ذلك ، تابع بيتا ، “لقد جمد رولاند بالفعل كلوز في تمثال جليدي. لقد مات الآن ، لذا يمكنكِ أن تكونِ مرتاحة في المستقبل.”
بعد أن صُعقت لمدة ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ ، أضاءت عيون ليزا .
ابتسم وجهها بالكامل كما لو كان يشع ضوءًا
أغلق الحارسان على الفور الباب الحجري الثقيل ووقفا بالخارج لحراسته.
وقد عاد الجميع ، بمن فيهم جيري ، الذي زار أحفاده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
