مجلس المراقبة
تقع غالبية الإدارات التي تتعامل مع الشؤون السياسية للأمة في شارع تيانهي ، في المنطقة الشرقية من المدينة قلة من المواطنين يعيشون في الجوار ، وكان الشارع واسعًا بشكل استثنائي ، مع العديد من المباني الخشبية الجميلة والفخمة على كلا الجانبين. كانت هذه المباني مركز سلطة الإمبراطورية. على سبيل المثال ، كانت وزارة شؤون الجيش موجودة عند المعبر وما يميزها هو أسد حجري عظيم عند المدخل. يقف بفمه المتسع ومخالبه القوية مقابلا الشرق. أعطى التفاعل بين الضوء والظل مظهرًا مهيبا وغريبًا ، مثل بعض المخلوقات الرائعة التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ ؛ كتمثيل للقوة العسكرية لمملكة تشينغ ، كان يمثلها بشدة.
أشار فاي جي إلى الظل الأسود. “أعتقد أنه سيكون الشخص الذي يأتي معك للعب الشطرنج.”
لكن المركز الحقيقي لسلطة المملكة يكمن في اعماق القصر في الجزء الشمالي من المدينة. باستثناء برج المراقبة العالي ، كان القصر يفتقر إلى الارتفاع الشاهق للمكاتب الحكومية الأخرى ، لكن جدران القصر السميكة وساحة الفناء الرائعة في الداخل تجعله يبدو وكأنه أرض مقدسة للغاية.
كان مسؤولو مملكة تشينغ مهتمين دائمًا .. كان جلالته عبقريًا ، وقد منحته السماء سلطاته. يمكنه حتى أن يراقب المدير الشرير تشين وعدد لا يحصى من العملاء السريين والسلطات الخفية في المجلس. لكن إذا حدث شيء لجلالة الملك … فمن يمكنه أن يتولى زمام هذا الوحش الشرس؟ البيروقراطيون الذين عانوا من أهواء المجمع شتموها في الخفاء. لم يكن المجمع وحشا. لقد كان مجرد كلب بري غادر وحقير.
كان جميع المسؤولين في مملكة تشينغ يعرفون جيدًا ، في الواقع أن جلالة الامبراطور الموقر لم يتعامل مع الأمور اليومية للإدارة. بالنسبة لهم ، لم يكن الجزء الأكثر رعبا من الآلة البيروقراطية الإمبراطورية هو المباني التي تضم إدارات الدولة ولا القصر الإمبراطوري. كان ذلك المبنى المربع الشكل في الطرف الغربي من المدينة ، بجدرانه الرمادية السوداء الشريرة.
قام فاي جي بتضييق عينيه البنيتين الخافتين المليئين بالشكوك. “أعتقد أنه من بين الأشخاص الثمانية الذين يعرفون هذا الحادث ، لن يقوم أحد بتسريبه. وعلى الرغم من أن السيد وو كان مقربًا من السيدة ، إلا أنه نادرًا ما شوهد في ذلك الوقت. لا أحد على علم بهويته هذه الأيام ، و يي ليويون الشخص الوحيد الذي قابله أصبح الآن معلمًا كبيرًا لا توجد طريقة يمكنه من خلالها السفر إلى دانتشو لقضاء وقت الفراغ – إنها مصادفة كبيرة جدًا لذلك لا داعي للقلق بشأن كشف أي شخص هويته نتيجة السيد وو “.
هذا هو المكان الذي يمثل مقر مجلس المراقبة تم تقسيم مملكة تشينغ إلى ثلاث وزارات وستة إدارات ، والوزارات الثلاث هي مجلس المراقبة ، ووزارة التعليم ، ووزارة الحرب ، والتي كانت خطوة فوق إدارة شؤون الجيش ، والوزارات الثلاث. ، كان أقوى مجلس هو مجلس المراقبة كان لديها سلطة التحقيق ، والتوقيف ، وفي بعض الحالات ، تولي السلطة القضائية. لا توجد إدارة أخرى لديها سلطة على صلاحياتها.
كان فان جيان هو الاسم الشخصي للكونت سنان – اسم والد فان جيان.
بمعنى اخر ، كان وحشًا غير مقيد يتصرف بناءً على أوامر الإمبراطور ، مثل وكالة عملاء سريين لجلالة الملك. أو بالأحرى ، كان مجلس المراقبة ،في الحقيقة الشرطة السرية للإمبراطور.
هذا هو المكان الذي يمثل مقر مجلس المراقبة تم تقسيم مملكة تشينغ إلى ثلاث وزارات وستة إدارات ، والوزارات الثلاث هي مجلس المراقبة ، ووزارة التعليم ، ووزارة الحرب ، والتي كانت خطوة فوق إدارة شؤون الجيش ، والوزارات الثلاث. ، كان أقوى مجلس هو مجلس المراقبة كان لديها سلطة التحقيق ، والتوقيف ، وفي بعض الحالات ، تولي السلطة القضائية. لا توجد إدارة أخرى لديها سلطة على صلاحياتها.
كان مسؤولو مملكة تشينغ مهتمين دائمًا .. كان جلالته عبقريًا ، وقد منحته السماء سلطاته. يمكنه حتى أن يراقب المدير الشرير تشين وعدد لا يحصى من العملاء السريين والسلطات الخفية في المجلس. لكن إذا حدث شيء لجلالة الملك … فمن يمكنه أن يتولى زمام هذا الوحش الشرس؟ البيروقراطيون الذين عانوا من أهواء المجمع شتموها في الخفاء. لم يكن المجمع وحشا. لقد كان مجرد كلب بري غادر وحقير.
أخذ المدير المستندات من دائرة الشؤون الداخلية التي تم وضعها على الطاولة. كتب ملاحظاته الختامية الأخيرة ، ووقع اسمه: تشين بينغ بينغ.
داخل غرفة مخفية من غرف الوزارة كان هناك حوار سري.
“إنه لأمر مؤسف أننا لا نعرف حجمه ، أو حتى كيف يبدو” ، وقف فاي جي بجوار المخرج ، متابعًا نظرته من النافذة.
قال فاي جي للمدير بصوت أجش: “القاتل الذي اشتعلت فيه النيران في دانتشو كان أحد رجال المجلس ، الخاضعين لسلطة قسم طريق دونغشان”. “المكتب الرابع كان دائما مسؤولا عن العمليات في الخارج. اكتشفت دائرة الشؤون الداخلية خلال تحقيقاتها أن مسؤولا في المكتب الرابع كان من أقرباء الزوجة الثانية للسيد. لا بد أن هذه هي الطريقة التي تم بها تنفيذ المهمة خارج.”
لم يعرف أحد من كانت يي تشينغمي ، لكن سكان العاصمة كانوا يعلمون جميعًا أن اللوح الحجري وُضع هناك عندما تم إنشاء مجلس المراقبة. أضاء بنور ذهبي كما لو كان على اتصال ببلاط القصر الإمبراطوري – كما لو أنه أخفى الظلام داخل كلا المبنيين
“هل تم التعرف عليه؟” كان هذا هو الشاغل الأكبر للرجل العجوز.
دقت أصابع البيروقراطي الرفيعة والبارزة على الطاولة وهو يفكر. “في ذلك الوقت ، عندما أمرتك بالتخلص من كل فرد من الفرسان السود الذين وضعوا أعينهم على وو تشو ، طلبت مني التساهل. الآن يبدو أنك كنت مخطئًا.”
قام فاي جي بتضييق عينيه البنيتين الخافتين المليئين بالشكوك. “أعتقد أنه من بين الأشخاص الثمانية الذين يعرفون هذا الحادث ، لن يقوم أحد بتسريبه. وعلى الرغم من أن السيد وو كان مقربًا من السيدة ، إلا أنه نادرًا ما شوهد في ذلك الوقت. لا أحد على علم بهويته هذه الأيام ، و يي ليويون الشخص الوحيد الذي قابله أصبح الآن معلمًا كبيرًا لا توجد طريقة يمكنه من خلالها السفر إلى دانتشو لقضاء وقت الفراغ – إنها مصادفة كبيرة جدًا لذلك لا داعي للقلق بشأن كشف أي شخص هويته نتيجة السيد وو “.
كتب هذا الاسم تحت الشعار: يي تشينغمي.
دقت أصابع البيروقراطي الرفيعة والبارزة على الطاولة وهو يفكر. “في ذلك الوقت ، عندما أمرتك بالتخلص من كل فرد من الفرسان السود الذين وضعوا أعينهم على وو تشو ، طلبت مني التساهل. الآن يبدو أنك كنت مخطئًا.”
لم يعرف أحد من كانت يي تشينغمي ، لكن سكان العاصمة كانوا يعلمون جميعًا أن اللوح الحجري وُضع هناك عندما تم إنشاء مجلس المراقبة. أضاء بنور ذهبي كما لو كان على اتصال ببلاط القصر الإمبراطوري – كما لو أنه أخفى الظلام داخل كلا المبنيين
ضحك فاي جي وميض ضوء غريب في عينيه بالبني بسبب سنين من التعرض للسموم. “كان هناك بالفعل عدد كبير من الوفيات في تلك الليلة”.
“سيخضع طريق دانتشو لسلطة المكتب الرابع. نظرًا لأنه تم الحصول على جميع التوقيعات اللازمة للحصول على إذن ولم تكن هناك أخطاء في العملية ، فلا يوجد سبب للمحاسبة على هذا الحادث. أما بالنسبة للآخرين ، فتعامل معهم على أنهم.. انت تعرف.” ابتسم وهو يفكر بصوت عالٍ. “استخدام قوتي لقتل الأشخاص الذين هم تحت حمايتي. هل هي مصادفة ، أم تعتقد أن شخصًا ما يحاول التحقيق في شيء ما؟ هذه الزوجة الثانية امرأة هادئة .
لم يبدو في جي – على الأقل ظاهريًا – أقل خوفًا من البيروقراطي القديم أمامه وضعه وخبرته. صرخ وهو يضحك. “من الحماقة أن تقتل بدون سبب وجيه. السيدة كانت مغرمة بقول ذلك. هل نسيت؟”
ضحك فاي جي وميض ضوء غريب في عينيه بالبني بسبب سنين من التعرض للسموم. “كان هناك بالفعل عدد كبير من الوفيات في تلك الليلة”.
“مم.” ابتسم الرجل العجوز. يبدو أنه كان يتذكر الذكريات السعيدة. لكن ابتسامته ظلت كما هي حتى عندما أصدر أوامره الشريرة.
لم يعرف أحد من كانت يي تشينغمي ، لكن سكان العاصمة كانوا يعلمون جميعًا أن اللوح الحجري وُضع هناك عندما تم إنشاء مجلس المراقبة. أضاء بنور ذهبي كما لو كان على اتصال ببلاط القصر الإمبراطوري – كما لو أنه أخفى الظلام داخل كلا المبنيين
“سيخضع طريق دانتشو لسلطة المكتب الرابع. نظرًا لأنه تم الحصول على جميع التوقيعات اللازمة للحصول على إذن ولم تكن هناك أخطاء في العملية ، فلا يوجد سبب للمحاسبة على هذا الحادث. أما بالنسبة للآخرين ، فتعامل معهم على أنهم.. انت تعرف.” ابتسم وهو يفكر بصوت عالٍ. “استخدام قوتي لقتل الأشخاص الذين هم تحت حمايتي. هل هي مصادفة ، أم تعتقد أن شخصًا ما يحاول التحقيق في شيء ما؟ هذه الزوجة الثانية امرأة هادئة .
ابتسم المدير. “لطالما طالب جلالة الملك بأن نحافظ على بعدنا عن النبلاء والبيروقراطية. ومع ذلك ، في العام الذي تم إرسالك فيه إلى دانتشو ، على الرغم من أنه تم الاحتفاظ بسرية ، فلا يزال من المحتمل أنهم اكتشفوا ذلك ، كانت الإمبراطورة أو رئيس الوزراء ، فإن علاقتنا مع الكونت سنان مصدر مشكلة كبيرة. هناك قوة تختبئ في الظل ، وقد قدمت خدماتها للزوجة الثانية من أجل اختبار ردود فعل كل منا والماستر فان. . لهذا السبب من المهم ألا نرد بقوة مفرطة هل تفهم؟ “
وتابع “يان روهاي من المكتب الرابع عديم الفائدة في وظيفته”. “سيوقع باي شيء وسيسعد بقتل أي شخص طالما أنه ليس ابنه إنه يسبب المتاعب جمّد راتبه لمدة ثلاث سنوات وأرسل ابنه الذي يُدعى يان بينغيون ، للعمل في الشمال قل اننا لن نتركه يعود حتى يرتقي في الرتب بدرجتين على الأقل “.
وتابع “يان روهاي من المكتب الرابع عديم الفائدة في وظيفته”. “سيوقع باي شيء وسيسعد بقتل أي شخص طالما أنه ليس ابنه إنه يسبب المتاعب جمّد راتبه لمدة ثلاث سنوات وأرسل ابنه الذي يُدعى يان بينغيون ، للعمل في الشمال قل اننا لن نتركه يعود حتى يرتقي في الرتب بدرجتين على الأقل “.
أخذ المدير المستندات من دائرة الشؤون الداخلية التي تم وضعها على الطاولة. كتب ملاحظاته الختامية الأخيرة ، ووقع اسمه: تشين بينغ بينغ.
عندما مر المشاة من مدخل مجلس المراقبة ، وجدوا أنفسهم يعبرون إلى الجانب الآخر من الشارع. كان الأمر كما لو كانوا يخشون الهواء القاتم القادم من ذلك الشارع.
عندما رأى فاي جي أن المدير يوقع ، أراد أن يضحك لكن لم يكن لديه خيار سوى الاحتفاظ به كان يعلم أن هذا التوقيع الضعيف د سيرسل كبار المسؤولين إلى وفاتهم ويرسل نجل مسؤول رفيع المستوى يتسلل إلى الأراضي القاتمة خلف خطوط العدو ، ويُمنع من العودة حتى يتمكن من إثبات أنه ذو قيمة استثنائية. كان هذا مصيرًا يستحق من الموت.
“هل تم التعرف عليه؟” كان هذا هو الشاغل الأكبر للرجل العجوز.
ضحك الرجل العجوز على نفسه. “لقد نشأت مع فان جيان. لم أكن أتوقع أن تسبب لي شؤون عائلته مثل هذا الحزن. أرسل أحد أفضل الرجال لديك ليحقق في كيفية تورط الزوجة الثانية في كل هذا.”
كان فان جيان هو الاسم الشخصي للكونت سنان – اسم والد فان جيان.
كتب هذا الاسم تحت الشعار: يي تشينغمي.
قام فاي جي بتجهيز قوسه ، ارتعدت عيناه البنيتان. “مستحيل. يجب أن يكون لديهم انطباع بأن الطفل مات منذ زمن طويل”.
لم يعرف أحد من كانت يي تشينغمي ، لكن سكان العاصمة كانوا يعلمون جميعًا أن اللوح الحجري وُضع هناك عندما تم إنشاء مجلس المراقبة. أضاء بنور ذهبي كما لو كان على اتصال ببلاط القصر الإمبراطوري – كما لو أنه أخفى الظلام داخل كلا المبنيين
“أنت تسيء فهمي. أنا متأكد أيضًا من أنهم غير مدركين لفان شيان باعتباره ابن السيدة.”
ضحك فاي جي وميض ضوء غريب في عينيه بالبني بسبب سنين من التعرض للسموم. “كان هناك بالفعل عدد كبير من الوفيات في تلك الليلة”.
ابتسم المدير. “لطالما طالب جلالة الملك بأن نحافظ على بعدنا عن النبلاء والبيروقراطية. ومع ذلك ، في العام الذي تم إرسالك فيه إلى دانتشو ، على الرغم من أنه تم الاحتفاظ بسرية ، فلا يزال من المحتمل أنهم اكتشفوا ذلك ، كانت الإمبراطورة أو رئيس الوزراء ، فإن علاقتنا مع الكونت سنان مصدر مشكلة كبيرة. هناك قوة تختبئ في الظل ، وقد قدمت خدماتها للزوجة الثانية من أجل اختبار ردود فعل كل منا والماستر فان. . لهذا السبب من المهم ألا نرد بقوة مفرطة هل تفهم؟ “
“مم.” ابتسم الرجل العجوز. يبدو أنه كان يتذكر الذكريات السعيدة. لكن ابتسامته ظلت كما هي حتى عندما أصدر أوامره الشريرة.
وجد فاي جي نفسه فجأة مليئًا بالشكوك حول محاولة الاغتيال في دانتشو. لم يكن متأكدًا من أن ذلك لم يكن نتيجة تسريب المعلومات المتعمد للمدير.
“سيخضع طريق دانتشو لسلطة المكتب الرابع. نظرًا لأنه تم الحصول على جميع التوقيعات اللازمة للحصول على إذن ولم تكن هناك أخطاء في العملية ، فلا يوجد سبب للمحاسبة على هذا الحادث. أما بالنسبة للآخرين ، فتعامل معهم على أنهم.. انت تعرف.” ابتسم وهو يفكر بصوت عالٍ. “استخدام قوتي لقتل الأشخاص الذين هم تحت حمايتي. هل هي مصادفة ، أم تعتقد أن شخصًا ما يحاول التحقيق في شيء ما؟ هذه الزوجة الثانية امرأة هادئة .
…
كتب هذا الاسم تحت الشعار: يي تشينغمي.
…
وتابع “يان روهاي من المكتب الرابع عديم الفائدة في وظيفته”. “سيوقع باي شيء وسيسعد بقتل أي شخص طالما أنه ليس ابنه إنه يسبب المتاعب جمّد راتبه لمدة ثلاث سنوات وأرسل ابنه الذي يُدعى يان بينغيون ، للعمل في الشمال قل اننا لن نتركه يعود حتى يرتقي في الرتب بدرجتين على الأقل “.
تحرك الرجل العجوز إلى النافذة ، ورفع زاوية من الستارة ، وحدق إلى الخارج. قال ببرود: “على أي حال ، نحن بحاجة إلى التحدث عن الصندوق. سواء كان وو تشو يقول الحقيقة أم لا ، لا يمكننا أن ندعها تقع في أيدي أعدائنا في الشمال.”
في الخارج ، أشرقت الشمس بشكل ساطع ، وألقت بضوء ذهبي جذاب على البلاط في القاعة الإمبراطورية الرئيسية
“إنه لأمر مؤسف أننا لا نعرف حجمه ، أو حتى كيف يبدو” ، وقف فاي جي بجوار المخرج ، متابعًا نظرته من النافذة.
وجد فاي جي نفسه فجأة مليئًا بالشكوك حول محاولة الاغتيال في دانتشو. لم يكن متأكدًا من أن ذلك لم يكن نتيجة تسريب المعلومات المتعمد للمدير.
“عندما ينتهي بي المطاف في الجحيم ، من الأفضل أن تكون ورائي مباشرة حتى نتمكن من لعب الورق معًا.” ضحك المدير.
عندما رأى فاي جي أن المدير يوقع ، أراد أن يضحك لكن لم يكن لديه خيار سوى الاحتفاظ به كان يعلم أن هذا التوقيع الضعيف د سيرسل كبار المسؤولين إلى وفاتهم ويرسل نجل مسؤول رفيع المستوى يتسلل إلى الأراضي القاتمة خلف خطوط العدو ، ويُمنع من العودة حتى يتمكن من إثبات أنه ذو قيمة استثنائية. كان هذا مصيرًا يستحق من الموت.
عرف فاي جي أن المخرج لم يكن قديمًا كما بدا. قال مبتسماً: “لكنني رجل جيد”. “أنا ذاهب مباشرة إلى الجنة.”
كان مسؤولو مملكة تشينغ مهتمين دائمًا .. كان جلالته عبقريًا ، وقد منحته السماء سلطاته. يمكنه حتى أن يراقب المدير الشرير تشين وعدد لا يحصى من العملاء السريين والسلطات الخفية في المجلس. لكن إذا حدث شيء لجلالة الملك … فمن يمكنه أن يتولى زمام هذا الوحش الشرس؟ البيروقراطيون الذين عانوا من أهواء المجمع شتموها في الخفاء. لم يكن المجمع وحشا. لقد كان مجرد كلب بري غادر وحقير.
انجرف الظل مثل عاصفة من الرياح من زاوية الغرفة السرية ، سحل القماش الأسود ومنع أشعة الشمس القوية من السطوع على الرجل العجوز. تحرك بدون صوت, كان هذا هو الشخص الذي قتل الساحر صاحب العصا خارج أسوار العاصمة منذ سنوات عديدة.
لم يبدو في جي – على الأقل ظاهريًا – أقل خوفًا من البيروقراطي القديم أمامه وضعه وخبرته. صرخ وهو يضحك. “من الحماقة أن تقتل بدون سبب وجيه. السيدة كانت مغرمة بقول ذلك. هل نسيت؟”
أشار فاي جي إلى الظل الأسود. “أعتقد أنه سيكون الشخص الذي يأتي معك للعب الشطرنج.”
تقع غالبية الإدارات التي تتعامل مع الشؤون السياسية للأمة في شارع تيانهي ، في المنطقة الشرقية من المدينة قلة من المواطنين يعيشون في الجوار ، وكان الشارع واسعًا بشكل استثنائي ، مع العديد من المباني الخشبية الجميلة والفخمة على كلا الجانبين. كانت هذه المباني مركز سلطة الإمبراطورية. على سبيل المثال ، كانت وزارة شؤون الجيش موجودة عند المعبر وما يميزها هو أسد حجري عظيم عند المدخل. يقف بفمه المتسع ومخالبه القوية مقابلا الشرق. أعطى التفاعل بين الضوء والظل مظهرًا مهيبا وغريبًا ، مثل بعض المخلوقات الرائعة التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ ؛ كتمثيل للقوة العسكرية لمملكة تشينغ ، كان يمثلها بشدة.
…
دقت أصابع البيروقراطي الرفيعة والبارزة على الطاولة وهو يفكر. “في ذلك الوقت ، عندما أمرتك بالتخلص من كل فرد من الفرسان السود الذين وضعوا أعينهم على وو تشو ، طلبت مني التساهل. الآن يبدو أنك كنت مخطئًا.”
…
كان جميع المسؤولين في مملكة تشينغ يعرفون جيدًا ، في الواقع أن جلالة الامبراطور الموقر لم يتعامل مع الأمور اليومية للإدارة. بالنسبة لهم ، لم يكن الجزء الأكثر رعبا من الآلة البيروقراطية الإمبراطورية هو المباني التي تضم إدارات الدولة ولا القصر الإمبراطوري. كان ذلك المبنى المربع الشكل في الطرف الغربي من المدينة ، بجدرانه الرمادية السوداء الشريرة.
في الخارج ، أشرقت الشمس بشكل ساطع ، وألقت بضوء ذهبي جذاب على البلاط في القاعة الإمبراطورية الرئيسية
في الخارج ، أشرقت الشمس بشكل ساطع ، وألقت بضوء ذهبي جذاب على البلاط في القاعة الإمبراطورية الرئيسية
عندما مر المشاة من مدخل مجلس المراقبة ، وجدوا أنفسهم يعبرون إلى الجانب الآخر من الشارع. كان الأمر كما لو كانوا يخشون الهواء القاتم القادم من ذلك الشارع.
“أنت تسيء فهمي. أنا متأكد أيضًا من أنهم غير مدركين لفان شيان باعتباره ابن السيدة.”
لوح حجري يقف عند مدخل غرف الوزارة. تم رسم الكلمات الذهبية على الطاولة: “أتمنى الحرية لجميع شعوب مملكة تشينغ. يجب أن يتحمل المرء د سوء المعاملة دون استسلام ؛ يجب أن يتحمل المرء من الكوارث دون تراجع. إذا حدثت كارثة ، فلا تخافوا من مواجهتها. لا تستسلم لاضطهاد الوحوش … “
أخذ المدير المستندات من دائرة الشؤون الداخلية التي تم وضعها على الطاولة. كتب ملاحظاته الختامية الأخيرة ، ووقع اسمه: تشين بينغ بينغ.
كتب هذا الاسم تحت الشعار: يي تشينغمي.
كان جميع المسؤولين في مملكة تشينغ يعرفون جيدًا ، في الواقع أن جلالة الامبراطور الموقر لم يتعامل مع الأمور اليومية للإدارة. بالنسبة لهم ، لم يكن الجزء الأكثر رعبا من الآلة البيروقراطية الإمبراطورية هو المباني التي تضم إدارات الدولة ولا القصر الإمبراطوري. كان ذلك المبنى المربع الشكل في الطرف الغربي من المدينة ، بجدرانه الرمادية السوداء الشريرة.
لم يعرف أحد من كانت يي تشينغمي ، لكن سكان العاصمة كانوا يعلمون جميعًا أن اللوح الحجري وُضع هناك عندما تم إنشاء مجلس المراقبة. أضاء بنور ذهبي كما لو كان على اتصال ببلاط القصر الإمبراطوري – كما لو أنه أخفى الظلام داخل كلا المبنيين
لم يبدو في جي – على الأقل ظاهريًا – أقل خوفًا من البيروقراطي القديم أمامه وضعه وخبرته. صرخ وهو يضحك. “من الحماقة أن تقتل بدون سبب وجيه. السيدة كانت مغرمة بقول ذلك. هل نسيت؟”
“أنت تسيء فهمي. أنا متأكد أيضًا من أنهم غير مدركين لفان شيان باعتباره ابن السيدة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
