زيستبار الجزء الأول
الفصل 148: زيستبار الجزء الأول
“••••••.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
انتقلت ميتيل مثل الرعد. فظهرت جثث ودماء الشياطين الساقطة في كل مكان مرت به. و أدرك الشياطين أن هناك خطأ ما لذلك حاولوا الاتصال بجيشهم الرئيسي. ومع ذلك تم حظر تعويذة الاتصال الخاصة بهم بسبب سحر تدخلت ريجينا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان لديه حلم. وحش غريب المظهر بعشرات المجسات كان يلاحقه. حيث كان يضغط عليه بسبب الخوف الشديد ، والشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الهروب. و لقد كان كابوس.
“••••••.”
أراد تفجير الوحش إلى قطع بالسحر لكنه لم يستطع استخدام سحره. أصبح مرتبكًا ، وفي النهاية ، قبض عليه الوحش. ودغدغته المخالب ، وما كان ينبغي أن يتمتع أي شخص بمعاناة تحت مثل هذا الـ هجوم …
“آه. أرى الناس هناك. “
حدث ذلك عندما فكر في ذلك.
استيقظ أرتبى من نومه.
كان لدى ميتيل كل من الذراعين والساقين ملفوفين حول جسد أرتبى بأكمله. و علاوة على ذلك كانت تلعق خد أرتبى مثل قطة صغيرة. حقيقة أن هذا حدث أثناء نومهم هو الجزء الأكثر إخافه. و إذا كان هناك شيء يخيفه أكثر كانت النظرة التي تم تثبيتها على الاثنين منهم.
“هوو-موو-مو. أرتبى ههاه …… “
“••••••.”
كان لدى ميتيل كل من الذراعين والساقين ملفوفين حول جسد أرتبى بأكمله. و علاوة على ذلك كانت تلعق خد أرتبى مثل قطة صغيرة. حقيقة أن هذا حدث أثناء نومهم هو الجزء الأكثر إخافه. و إذا كان هناك شيء يخيفه أكثر كانت النظرة التي تم تثبيتها على الاثنين منهم.
وظهرت ابتسامة الرضا على شفاه أرتبى.
“منحرفه. اسم البطله منحرفه “.
“آه. صحيح. أنت هنا أيضًا. مرحبا؟“
“لا ريجينا. انتظري لحظة. ليس لميتيل ساق لتقف عليها لكني أشعر باتهام زائف. “
“يا روح الريح. يرجى معاقبة تلك الضربات التي تدغدغ أذنيك “.
لم يستطع أرتبى تحمل ملاحظة رجينا له لذلك استخدم الومض للهروب من براثن ميتيل. و نظرت إليه ريجينا كما لو كان قمامة لكنها سرعان ما تركت الصعداء.
“نعم. أعتقد أنها ستسير على ما يرام “.
“دفاعك ضد ميتيل مفقود.”
“نحن ننام في العراء لذا كيف لي أن أوقفها!”
“مرحى!”
“يجب عليك ربطها مسبقًا. جهدك ينقص. “
“هوو. حسن.”
بدت عيون ريجينا الزرقاء وكأنها تحتوي على سماء الشتاء. ثم قامت بمسح أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن عينيها كانت تنظر من خلاله. حيث كان الأمر مختلفًا عما كان تنظر إليه ميتيل.
“هل تحاولين فقط خوض قتال معي؟“
“لا أصدق أن حظي هذا جيد! لست مضطرًا للعمل مثل الكلب لكسر الحاجز! “
أرتبي تنهد الصعداء عندما مسح خده. بينما كان يفعل ذلك كانت ميتيل تتدفق في الـ هواء و عندما فقدت حرارة جسد أرتبى. و في النهاية لم تجد ما تريده. انهار وجهها ، وكانت على وشك البكاء.
“أنا لا أثق بك. الرجال ، مثل النساء الأصغر سنا ، هم في خطر. أنت منحرف مخيف لا يهتم بالعمر أو الجنس الفعلي. عليهم فقط أن يبدوا شباباً. يقظة خاصة “.
كان أرتبى ضعيفًا ضد دموع ميتيل. نجا أخيراً من قبضتها ، ومع ذلك اقترب منها مرة أخرى. و بدأ في التربيت على رأسها. حيث تم القبض عليه مرة أخرى من قبل ميتيل ولكن ميتيل كانت تمسك بساقه. حيث كانت تحك خديها على ساقه لذلك كان من الممكن تحملها الآن.
“هل ستضغط علي أيضًا؟“
“لماذا كنت تقف هناك مثل هذا؟“
في الوقت الحالي لم يكن لدى أرتبى الشجاعة للاقتراب من ميتيل بشأن حلمها. لذلك أوقفها قبل أن تتحدث عنه. و في الوقت نفسه ، عمل على إنشاء تعويذة.
“أنا ألاحظ ما يحدث بين رجل وامرأة. انها ممتعة ومثيرة للاهتمام. إنني أتطلع إلى التجميع الذي سيحدث من الآن فصاعدا “.
في حياتهم الماضية كانت ريجينا تتطلع نحو ميتيل. و في حياتهم الحالية كانت ريجينا تتطلع نحو أرتبى. حيث كان هذا هو الاختلاف الوحيد. و عندما أدرك هذه الحقيقة ، أصبح أرتبى خائفًا فجأة. ماذا لو كان له تأثير سيئ على ريجينا؟
كانت هوايتها قذرة للغاية. حسنا. و يمكنها الاستمرار في المشاهدة. لم يستطع العودة للنوم في حضن ميتيل ولم يعد نعسانًا. فجلس فقط. و بالطبع كان الوقت لا يزال مبكرًا في الصباح لذلك لم يكن لديه ما يفعله.
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
“آه. صحيح. أنت هنا أيضًا. مرحبا؟“
“ميتيل ليست عليكي قتل أولئك الذين لا يظهرون الكثير من العدوان! ريجينا استخدمي تعويذة تداخل الاتصال! “
كان لدى ميتيل كل من الذراعين والساقين ملفوفين حول جسد أرتبى بأكمله. و علاوة على ذلك كانت تلعق خد أرتبى مثل قطة صغيرة. حقيقة أن هذا حدث أثناء نومهم هو الجزء الأكثر إخافه. و إذا كان هناك شيء يخيفه أكثر كانت النظرة التي تم تثبيتها على الاثنين منهم.
ظهرت أحد الادوات فجأة أمام أرتبى ، وبدأت في الدوران في مكانه. أعطى تربيت خفيف على الاداه. و الاداه تركت ضوء صغير كما لو كانت سعيده. حيث كانت طريقة تواصل الاداه.
“كنت أتساءل لماذا لم تقل شيئًا كهذا.”
“هل ستضغط علي أيضًا؟“
“آه. و من الأفضل ألا تعطينا مهمة فرعية! إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة ، اركض! “
“تريدني أن افعل؟“
أعطت ريجينا إيماءة فضفاضة. واقتربت قليلاً ، ثم جلست بالقرب من أرتبى. وبصرف النظر عن الاثنين كان الـ حزب كله نائماً. حتى أنه لم يكن بحاجة إلى التحقق من ذلك بقدرته على قراءة جميع الخلق. نادرا ما اقتربت ريجينا من آرتبي عندما كان أعضاء الـ حزب الآخرون مستيقظين.
“لن يمر وقت طويل قبل أن نكون في زيزتبار“.
بينما تذمرت ميتيل استخدم أرتبى على الفور الومض. قفز حزب أرتبى و حصان الصلب إلى الفضاء ، ووصلوا إلى ساحة المعركة بين البشر والشياطين! و دهس شيطانًا بدا أسهل لإسقاطه. و لقد كانت لفتة ساحرة.
“دفاعك ضد ميتيل مفقود.”
“هذا صحيح.”
“أرتبى يخفي شيئا. انه يزعجني.”
“إذا دخلنا سيكون من المستحيل بالنسبة لنا العودة إلى عالم الإنسان لفترة من الوقت.”
كان ذلك بالضبط كما أشارت محادثة الصباح الباكر بين أرتبى و رجينا. فلم تكن زيزتبار بعيده جدًا. ولم يكونوا بحاجة للدخول في بوابه النقل أخرى بعد الآن. حيث شاهدوا المناظر الطبيعية تمر أثناء ركوبهم الحصان الصلب. و سافروا بسرعة عالية نحو المحيط من مسافة.
“هذا صحيح أيضا.”
فلماذا سمح لميتيل وريجينا بالذهاب إلى لحم الخنزير؟ كانوا سلالة خاصة من الوحش التي لن تفقد الكثير من القدرة والطاقة السحرية بعد إرسال أعداء من هذا العيار.
بدت عيون ريجينا الزرقاء وكأنها تحتوي على سماء الشتاء. ثم قامت بمسح أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن عينيها كانت تنظر من خلاله. حيث كان الأمر مختلفًا عما كان تنظر إليه ميتيل.
ظهرت أحد الادوات فجأة أمام أرتبى ، وبدأت في الدوران في مكانه. أعطى تربيت خفيف على الاداه. و الاداه تركت ضوء صغير كما لو كانت سعيده. حيث كانت طريقة تواصل الاداه.
“إذا غادرنا بهذه الطريقة فلن يكون العالم البشري تحت حماية الأبطال. إن مجرد وجود أرتبى و ميتيل بمثابة دعم للبشر. وسيزول قريبا. “
“كنت أتساءل لماذا لم تقل شيئًا كهذا.”
“هذا صحيح.”
“لا يوجد عبء علينا. العبء يتحمله دائما أرتبى “.
بدأ التحضير بقصد التحرك في الصباح. ثم قام إريك الذي كان نائمًا في خيمة قريبة بإخراج رأسه. حيث كان ينظر إلى أرتبى. فلم يكن مشهدًا يلائم محاربًا يفيض بكاريزما.
“سيهاجم جيش ملك الشياطين عالم الإنسان قريباً. …..وسوف يكون على ما يرام؟“
قد يكون حزب سيلبينون أقوى من حزب البطل في حياته السابقة. و بالطبع لم يتحدث بهذه المعتقدات بصوت عال لكن أرتبى كان متأكدًا من أنها ستصبح صحيحة إذا كان يؤمن بها.
كان أرتبى قد شاهد بالفعل علامات قيام جيش الملك الشيطان بنشاط. لم يكونوا بعيدين عن زيزتبار ، ويمكنه أن يشعر بأن الطاقة الشيطانية تتسرب إلى عالم الإنسان من عالم الشياطين.
“لا. الأمر ليس كذلك. “
بدت عيون ريجينا الزرقاء وكأنها تحتوي على سماء الشتاء. ثم قامت بمسح أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن عينيها كانت تنظر من خلاله. حيث كان الأمر مختلفًا عما كان تنظر إليه ميتيل.
كان بالفعل قريبًا. حيث كان سيحدث قبل نهاية العام. سيكون الأمر سريعًا بشكل غير معقول مقارنة بالأحداث من حياته الماضية. ومع ذلك يمكنه أن يقبلها بشكل طبيعي لأن كل شيء قد تغير مقارنة بحياته السابقة.
“هل سيكون جيدا حقًا أن تترك كل شيء لهم؟“
“دفاعك ضد ميتيل مفقود.”
لقد كانت وحدة استطلاع ، ولكن كان هناك أكثر من 500 شيطان! بمجرد أن هبطت ميتيل انخفض العدد إلى 400. وأخذت تأرجحًا قويًا بسيفها الطويل ، وتم انبعاث الضوء من حافة النصل. أثر الضوء بالضبط في الـ موقع حيث تم جمع الشياطين ، وحرقت المانا داخل الشياطين.
“نعم. أعتقد أنها ستسير على ما يرام “.
كان يبدو أنهم جنود شياطين من رتبة منخفضة بالكاد تجاوزوا المستوى 200. ومع ذلك كانوا لا يزالون شياطين. حيث يبدو أن الحرب ستشن أسرع بكثير مما توقعه أرتبى. و بالطبع كانت هذه وحدات استطلاع أرسلت قبل الجيش الرئيسي لسحق عالم البشر ….
لم يبدو أرتبى قلقا لأنه تحدث بطريقة سهلة. و إذا استطاع أن يشير إلى أكبر تغيير من حياته الماضية فقد كان هناك حزب ثان للبطل.
الفصل 148: زيستبار الجزء الأول
“هناك سيلبينون وآريا. حيث يجب أن يكون لدى ليسيتى و ديوس قوة تكفى للمساعدة. و علاوة على ذلك هناك قوة القطع الأثرية التي حصلوا عليها … “.
فوجئ أرتبى لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“أخبرتهم أن يزوروا الأقزام ، وسيعززون معداتهم. و في الوقت نفسه كانت خطة لإعادة سيلبينون إلى دياز. و في هذه اللحظة ، لديه القوة وسبب للتمسك بها. ولن يتم العثور عليه يفتقر في جميع الجوانب ليصبح ملكهم “.
قد يكون حزب سيلبينون أقوى من حزب البطل في حياته السابقة. و بالطبع لم يتحدث بهذه المعتقدات بصوت عال لكن أرتبى كان متأكدًا من أنها ستصبح صحيحة إذا كان يؤمن بها.
إذا ذكرت أنه يتزاوج مع ميتيل مرة أخرى فقد خطط لضربها. ومع ذلك خرجت كلمات غير متوقعة من فم ريجينا.
قبل كل شيء….
بينما تذمرت ميتيل استخدم أرتبى على الفور الومض. قفز حزب أرتبى و حصان الصلب إلى الفضاء ، ووصلوا إلى ساحة المعركة بين البشر والشياطين! و دهس شيطانًا بدا أسهل لإسقاطه. و لقد كانت لفتة ساحرة.
“أخبرتهم أن يزوروا الأقزام ، وسيعززون معداتهم. و في الوقت نفسه كانت خطة لإعادة سيلبينون إلى دياز. و في هذه اللحظة ، لديه القوة وسبب للتمسك بها. ولن يتم العثور عليه يفتقر في جميع الجوانب ليصبح ملكهم “.
لقد أراد حقًا أن تستيقظ ميتيل في الوقت الحالي حتى يتمكن الثلاثة من التحدث مع بعضهم البعض.
علاوة على ذلك سيكون من الممكن لـ سيلبينون أن يتحد مع إمبراطورية زارد التي كانت عبر المحيط. و سيكون سيلبينون قادرًا على تسهيل التحالف من خلال أرتبى. ثم كان هناك الكاهنة المقدسة آريا. و إذا كشفت عن قوتها سيكون على بالاديا أيضًا دعم دياز.
عند هذه النقطة كان من الممكن تعزيز نصف قوة العالم البشري على الأقل. و إذا تم إضافة الأقزام والجان إلى القوة البشرية الحالية فسيكون من الصعب إنزال العالم البشري. و سيتعين على الملوك السماويين الأربعة التورط في هجماتهم لكسب أي جر.
“سنصبح القاتل الذي سيخرج هؤلاء الأوغاد أولاً“.
“هل تحاول تحويل عبء المخاطر إلينا؟“
“إن الأمر ليس كذلك!”
“أعتقد أن هذا هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق. أشعر بالأسف على وضع العبء عليكم يا رفاق … “.
“لا يوجد عبء علينا. العبء يتحمله دائما أرتبى “.
بينما تذمرت ميتيل استخدم أرتبى على الفور الومض. قفز حزب أرتبى و حصان الصلب إلى الفضاء ، ووصلوا إلى ساحة المعركة بين البشر والشياطين! و دهس شيطانًا بدا أسهل لإسقاطه. و لقد كانت لفتة ساحرة.
بدت ريجينا كما لو كانت تنظر من خلاله ، وأصبح أرتبى مرتبكًا قليلاً بها. ومع ذلك كان لا يزال لديها المزيد لتقوله.
“ماذا تحاولي أن تقولي لي؟“
“إن الأمر ليس كذلك!”
“أنت تطلب من ميتيل أن تصبح أكثر برودة لكن أرتبى يحب الناس كثيرًا.”
“أنت تطلب من ميتيل أن تصبح أكثر برودة لكن أرتبى يحب الناس كثيرًا.”
“••••••.”
“على الرغم من هذه الحقيقة أنت تتظاهر بالتحرك من أجل الربح الخاص بك. إنه لطيف قليلاً. “
“لا. و أنا أفعل ما هو الأفضل بالنسبة لي “.
كان أرتبى قد شاهد بالفعل علامات قيام جيش الملك الشيطان بنشاط. لم يكونوا بعيدين عن زيزتبار ، ويمكنه أن يشعر بأن الطاقة الشيطانية تتسرب إلى عالم الإنسان من عالم الشياطين.
“لقد فعلت ما هو الأفضل للناس فقط.”
“دفاعك ضد ميتيل مفقود.”
شفاه أرتبى تبرز.
“أنت الآن ماذا ، أرتبى؟ كان لدي حلم رائع اليوم. “
“••••••.”
“ماذا تحاولي أن تقولي لي؟“
بدا الأمر وكأن ريجينا لديها المزيد لتقوله لكن أرتبى لم يعد يتحدث معها. و إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد شعر كما لو أن حياته السابقة ستكشف.
“أرتبى يخفي شيئا. انه يزعجني.”
اختلفت شخصيتها الحالية اختلافًا كبيرًا عن حياتها الماضية لذلك كان الأمر مثيرًا للقلق منه. قفزت البطله الشقراء ميتيل من الحصان الصلب مع سيفها الطويل في متناول اليد.
كان بالفعل قريبًا. حيث كان سيحدث قبل نهاية العام. سيكون الأمر سريعًا بشكل غير معقول مقارنة بالأحداث من حياته الماضية. ومع ذلك يمكنه أن يقبلها بشكل طبيعي لأن كل شيء قد تغير مقارنة بحياته السابقة.
إذا ذكرت أنه يتزاوج مع ميتيل مرة أخرى فقد خطط لضربها. ومع ذلك خرجت كلمات غير متوقعة من فم ريجينا.
“أرتبى يخفي شيئا. انه يزعجني.”
لقد أراد حقًا أن تستيقظ ميتيل في الوقت الحالي حتى يتمكن الثلاثة من التحدث مع بعضهم البعض.
“ومع ذلك ليس كما لو أنني أكره ذلك ..”
“هل ستضغط علي أيضًا؟“
“••••••.”
“يا روح الريح. يرجى معاقبة تلك الضربات التي تدغدغ أذنيك “.
“إنه يحفزني.”
بعد 30 دقيقة ، قام أرتبى بمسح المشهد تمامًا. ثم صعدوا على الحصان الصلب ، ودخلوا بأمان في مياه زيزتبار.
“••••••أنا أرى.”
“أنا ذاهب أيضا!”
كانت هوايتها قذرة للغاية. حسنا. و يمكنها الاستمرار في المشاهدة. لم يستطع العودة للنوم في حضن ميتيل ولم يعد نعسانًا. فجلس فقط. و بالطبع كان الوقت لا يزال مبكرًا في الصباح لذلك لم يكن لديه ما يفعله.
“لهذا السبب ألاحظ أرتبى. لا أشعر بالملل “.
“إنه يحفزني.”
تذكر أرتبى الحلم الذي كان لديه اليوم قبل أن يكون لديه الكابوس.
كان ذلك بعد وفاته ، هزمت إتنا من قبل حزب البطله. و يصور الحلم اللحظة التي كانت فيها ريجينا تموت.
“••••••.”
كان هناك الكثير من التفاصيل التي تقلقه. و أدركت ريجينا تطور قدرته الفطرية ، وقدمت نصيحة مهمة إلى ميتيل.
“هوو-موو-مو. أرتبى ههاه …… “
لم يستطع أرتبى تحمل ملاحظة رجينا له لذلك استخدم الومض للهروب من براثن ميتيل. و نظرت إليه ريجينا كما لو كان قمامة لكنها سرعان ما تركت الصعداء.
لقد أراد حقًا أن تستيقظ ميتيل في الوقت الحالي حتى يتمكن الثلاثة من التحدث مع بعضهم البعض.
“ماذا!؟ البشر ••••••! “
ومع ذلك كان الجزء الذي لا ينسى من الحلم هو الكلمات التي تنطق بها ريجينا. حيث كانت تعزي ميتيل. حيث كانت ميتيل حزينه بعد مشاهدة وفاته. و قالت ريجينا إنها فهمت أخيرًا العواطف التي لم تستطع فهمها طوال حياتها. حيث كان كل ذلك بفضل ميتيل وكانت سعيدة.
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
ربما كان نفس الشيء بالنسبة لريجينا في الحياة الحالية والحياة الماضية. قد ترغب فقط في استكشاف عواطفها. سيطر ملك الشياطين على جنس الشياطين ، وكان يحاول السيطرة على البشر. ومع ذلك ربما كانت مشاعرها تجاه ملك الشياطين ذات أهمية ثانوية.
في الوقت الحالي لم يكن لدى أرتبى الشجاعة للاقتراب من ميتيل بشأن حلمها. لذلك أوقفها قبل أن تتحدث عنه. و في الوقت نفسه ، عمل على إنشاء تعويذة.
في حياتهم الماضية كانت ريجينا تتطلع نحو ميتيل. و في حياتهم الحالية كانت ريجينا تتطلع نحو أرتبى. حيث كان هذا هو الاختلاف الوحيد. و عندما أدرك هذه الحقيقة ، أصبح أرتبى خائفًا فجأة. ماذا لو كان له تأثير سيئ على ريجينا؟
في حياتهم الماضية كانت ريجينا تتطلع نحو ميتيل. و في حياتهم الحالية كانت ريجينا تتطلع نحو أرتبى. حيث كان هذا هو الاختلاف الوحيد. و عندما أدرك هذه الحقيقة ، أصبح أرتبى خائفًا فجأة. ماذا لو كان له تأثير سيئ على ريجينا؟
“مرحبا. أنتم يا رفاق هم الذين كسروا حاجز الدخول إلى زيزتبار! “
“لا يجب أن تثقي بي كثيرا.”
لقد كانت وحدة استطلاع ، ولكن كان هناك أكثر من 500 شيطان! بمجرد أن هبطت ميتيل انخفض العدد إلى 400. وأخذت تأرجحًا قويًا بسيفها الطويل ، وتم انبعاث الضوء من حافة النصل. أثر الضوء بالضبط في الـ موقع حيث تم جمع الشياطين ، وحرقت المانا داخل الشياطين.
“أنا لا أثق بك. الرجال ، مثل النساء الأصغر سنا ، هم في خطر. أنت منحرف مخيف لا يهتم بالعمر أو الجنس الفعلي. عليهم فقط أن يبدوا شباباً. يقظة خاصة “.
“حسنا. و هذا يكفي.”
ومع ذلك كان الجزء الذي لا ينسى من الحلم هو الكلمات التي تنطق بها ريجينا. حيث كانت تعزي ميتيل. حيث كانت ميتيل حزينه بعد مشاهدة وفاته. و قالت ريجينا إنها فهمت أخيرًا العواطف التي لم تستطع فهمها طوال حياتها. حيث كان كل ذلك بفضل ميتيل وكانت سعيدة.
“••••••.”
“اسحقهم!”
“إنها قضية شائعة. و تجاهل …… ماذا؟ “
بدا الأمر وكأن ريجينا لديها المزيد لتقوله لكن أرتبى لم يعد يتحدث معها. و إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد شعر كما لو أن حياته السابقة ستكشف.
بدأ التحضير بقصد التحرك في الصباح. ثم قام إريك الذي كان نائمًا في خيمة قريبة بإخراج رأسه. حيث كان ينظر إلى أرتبى. فلم يكن مشهدًا يلائم محاربًا يفيض بكاريزما.
“هإييييييك!”
الفصل 148: زيستبار الجزء الأول
“ماذا؟ لماذا أنت على أهبة الاستعداد … مممم؟ “
سرعان ما أدرك أرتبى لماذا كان إريك متيقظًا جدًا تجاهه. و إذا فكر في الأمر فهناك بعض الكلمات الغريبة التي تتحدث عنها ريجينا. و قالت إنه كان منحرفًا مخيفًا لا يهتم بالعمر الحقيقي أو جنس الشخص. و على المرء فقط أن يبدو شابا …..
“لا. الأمر ليس كذلك. “
”لا تأت إلى هنا! إذا اقتربت أكثر ، سأقطعك! “
الاضطراب الذي سببه إريك و أرتبى جعل الجميع يستيقظون أخيرًا. و بالطبع كانوا جميعا مرتفعي المستوى لذلك لم يعانون من قلة النوم. و لهذا كان لديهم وجبة إفطار سريعة ، وكانوا على الطريق مرة أخرى.
“إن الأمر ليس كذلك!”
بدا الأمر وكأن ريجينا لديها المزيد لتقوله لكن أرتبى لم يعد يتحدث معها. و إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد شعر كما لو أن حياته السابقة ستكشف.
الاضطراب الذي سببه إريك و أرتبى جعل الجميع يستيقظون أخيرًا. و بالطبع كانوا جميعا مرتفعي المستوى لذلك لم يعانون من قلة النوم. و لهذا كان لديهم وجبة إفطار سريعة ، وكانوا على الطريق مرة أخرى.
“••••••.”
كان ذلك بالضبط كما أشارت محادثة الصباح الباكر بين أرتبى و رجينا. فلم تكن زيزتبار بعيده جدًا. ولم يكونوا بحاجة للدخول في بوابه النقل أخرى بعد الآن. حيث شاهدوا المناظر الطبيعية تمر أثناء ركوبهم الحصان الصلب. و سافروا بسرعة عالية نحو المحيط من مسافة.
أراد تفجير الوحش إلى قطع بالسحر لكنه لم يستطع استخدام سحره. أصبح مرتبكًا ، وفي النهاية ، قبض عليه الوحش. ودغدغته المخالب ، وما كان ينبغي أن يتمتع أي شخص بمعاناة تحت مثل هذا الـ هجوم …
“أنت الآن ماذا ، أرتبى؟ كان لدي حلم رائع اليوم. “
“لا. لا تخبرني “.
“هوو. حسن.”
كان لديه حلم. وحش غريب المظهر بعشرات المجسات كان يلاحقه. حيث كان يضغط عليه بسبب الخوف الشديد ، والشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الهروب. و لقد كان كابوس.
“هييينغ.”
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
في الوقت الحالي لم يكن لدى أرتبى الشجاعة للاقتراب من ميتيل بشأن حلمها. لذلك أوقفها قبل أن تتحدث عنه. و في الوقت نفسه ، عمل على إنشاء تعويذة.
“إذا دخلنا سيكون من المستحيل بالنسبة لنا العودة إلى عالم الإنسان لفترة من الوقت.”
سرعان ما أدرك أرتبى لماذا كان إريك متيقظًا جدًا تجاهه. و إذا فكر في الأمر فهناك بعض الكلمات الغريبة التي تتحدث عنها ريجينا. و قالت إنه كان منحرفًا مخيفًا لا يهتم بالعمر الحقيقي أو جنس الشخص. و على المرء فقط أن يبدو شابا …..
كانت زيزتبار موقعًا حيث لا يستطيع البشر والشياطين الاقتراب بسهولة. و إذا أرادوا الدخول في مياه زيزتبار فسيتعين عليهم اختراق الحاجز الموضوع حول زيزتبار. حتى أرتبى كان عليه أن يبذل قدرا كبيرا من العمل لتحقيق ذلك.
“آه. أرى الناس هناك. “
لم يبدو أرتبى قلقا لأنه تحدث بطريقة سهلة. و إذا استطاع أن يشير إلى أكبر تغيير من حياته الماضية فقد كان هناك حزب ثان للبطل.
إنهم من بلد صغير. تجاهلهم.”
“أنا ألاحظ ما يحدث بين رجل وامرأة. انها ممتعة ومثيرة للاهتمام. إنني أتطلع إلى التجميع الذي سيحدث من الآن فصاعدا “.
“أوبا ، إنهم يقاتلون ضد الشياطين“.
كان لدى ميتيل كل من الذراعين والساقين ملفوفين حول جسد أرتبى بأكمله. و علاوة على ذلك كانت تلعق خد أرتبى مثل قطة صغيرة. حقيقة أن هذا حدث أثناء نومهم هو الجزء الأكثر إخافه. و إذا كان هناك شيء يخيفه أكثر كانت النظرة التي تم تثبيتها على الاثنين منهم.
بدت ريجينا كما لو كانت تنظر من خلاله ، وأصبح أرتبى مرتبكًا قليلاً بها. ومع ذلك كان لا يزال لديها المزيد لتقوله.
“إنها قضية شائعة. و تجاهل …… ماذا؟ “
عند هذه النقطة كان من الممكن تعزيز نصف قوة العالم البشري على الأقل. و إذا تم إضافة الأقزام والجان إلى القوة البشرية الحالية فسيكون من الصعب إنزال العالم البشري. و سيتعين على الملوك السماويين الأربعة التورط في هجماتهم لكسب أي جر.
كان أرتبى على وشك تجاهل كلمات سيينا كما لو كانت كلماتها غير مهمة لكنه استفسر عنها. تحولت نظرته على الفور للنظر من مسافة. هو حقا يمكن أن يراهم. حيث كان هناك بشر يخوضون معركة شرسة ضد الشياطين ، والشياطين التي كانت تسحق البشر كما لو كانوا لا شيء.
حدث ذلك عندما فكر في ذلك.
“لا يوجد عبء علينا. العبء يتحمله دائما أرتبى “.
“إلهي.”
أدركت الشياطين أن القتال هو الخيار الوحيد المتبقي. و لقد قاموا بتثبيت أسنانهم عندما قفزوا في القتال لكن سيف ميتيل قطع رؤوسهم قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء. حيث وضعت ميتيل كلمات أرتبى في الاعتبار لكنها لم تكن سخية بما يكفي لتجنيب تلك التي هددت حياتها وحياة أرتبى.
“آه. صحيح. أنت هنا أيضًا. مرحبا؟“
كان يبدو أنهم جنود شياطين من رتبة منخفضة بالكاد تجاوزوا المستوى 200. ومع ذلك كانوا لا يزالون شياطين. حيث يبدو أن الحرب ستشن أسرع بكثير مما توقعه أرتبى. و بالطبع كانت هذه وحدات استطلاع أرسلت قبل الجيش الرئيسي لسحق عالم البشر ….
بدت ريجينا كما لو كانت تنظر من خلاله ، وأصبح أرتبى مرتبكًا قليلاً بها. ومع ذلك كان لا يزال لديها المزيد لتقوله.
فوجئ أرتبى لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“لا أصدق أن حظي هذا جيد! لست مضطرًا للعمل مثل الكلب لكسر الحاجز! “
“هإييييييك!”
“كنت أتساءل لماذا لم تقل شيئًا كهذا.”
الاضطراب الذي سببه إريك و أرتبى جعل الجميع يستيقظون أخيرًا. و بالطبع كانوا جميعا مرتفعي المستوى لذلك لم يعانون من قلة النوم. و لهذا كان لديهم وجبة إفطار سريعة ، وكانوا على الطريق مرة أخرى.
بينما تذمرت ميتيل استخدم أرتبى على الفور الومض. قفز حزب أرتبى و حصان الصلب إلى الفضاء ، ووصلوا إلى ساحة المعركة بين البشر والشياطين! و دهس شيطانًا بدا أسهل لإسقاطه. و لقد كانت لفتة ساحرة.
“مرحبا. أنتم يا رفاق هم الذين كسروا حاجز الدخول إلى زيزتبار! “
تذكر أرتبى الحلم الذي كان لديه اليوم قبل أن يكون لديه الكابوس.
“ماذا!؟ البشر ••••••! “
“••••••.”
“اسحقهم!”
“مرحى!”
اختلفت شخصيتها الحالية اختلافًا كبيرًا عن حياتها الماضية لذلك كان الأمر مثيرًا للقلق منه. قفزت البطله الشقراء ميتيل من الحصان الصلب مع سيفها الطويل في متناول اليد.
“لا ، إريك. ستقوم ميتيل وريجينا بتسوية الأمور هنا. و منذ اللحظة التي ندخل فيها زيزتبار ، سنتعرض للـ هجوم من قبل أعداء أكثر خطورة من هذه البيادق الشيطانية. حيث يجب أن تحافظ على قوتك “.
لقد كانت وحدة استطلاع ، ولكن كان هناك أكثر من 500 شيطان! بمجرد أن هبطت ميتيل انخفض العدد إلى 400. وأخذت تأرجحًا قويًا بسيفها الطويل ، وتم انبعاث الضوء من حافة النصل. أثر الضوء بالضبط في الـ موقع حيث تم جمع الشياطين ، وحرقت المانا داخل الشياطين.
“ميتيل ليست عليكي قتل أولئك الذين لا يظهرون الكثير من العدوان! ريجينا استخدمي تعويذة تداخل الاتصال! “
“على الرغم من هذه الحقيقة أنت تتظاهر بالتحرك من أجل الربح الخاص بك. إنه لطيف قليلاً. “
“هذا صحيح.”
“نعم!”
“يا روح الريح. يرجى معاقبة تلك الضربات التي تدغدغ أذنيك “.
انتقلت ميتيل مثل الرعد. فظهرت جثث ودماء الشياطين الساقطة في كل مكان مرت به. و أدرك الشياطين أن هناك خطأ ما لذلك حاولوا الاتصال بجيشهم الرئيسي. ومع ذلك تم حظر تعويذة الاتصال الخاصة بهم بسبب سحر تدخلت ريجينا.
“هناك ستة منهم فقط!”
“اقتلهم جميعا! اقتل تلك الساحرة أولاً … كوو أهك! “
لقد أراد حقًا أن تستيقظ ميتيل في الوقت الحالي حتى يتمكن الثلاثة من التحدث مع بعضهم البعض.
أدركت الشياطين أن القتال هو الخيار الوحيد المتبقي. و لقد قاموا بتثبيت أسنانهم عندما قفزوا في القتال لكن سيف ميتيل قطع رؤوسهم قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء. حيث وضعت ميتيل كلمات أرتبى في الاعتبار لكنها لم تكن سخية بما يكفي لتجنيب تلك التي هددت حياتها وحياة أرتبى.
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
“أنا ذاهب أيضا!”
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
“لا ، إريك. ستقوم ميتيل وريجينا بتسوية الأمور هنا. و منذ اللحظة التي ندخل فيها زيزتبار ، سنتعرض للـ هجوم من قبل أعداء أكثر خطورة من هذه البيادق الشيطانية. حيث يجب أن تحافظ على قوتك “.
فلماذا سمح لميتيل وريجينا بالذهاب إلى لحم الخنزير؟ كانوا سلالة خاصة من الوحش التي لن تفقد الكثير من القدرة والطاقة السحرية بعد إرسال أعداء من هذا العيار.
“دفاعك ضد ميتيل مفقود.”
فوجئ أرتبى لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“يا إلهي! لقد خرجتم يا رفاق من العدم ، وأنقذتمونا. رجاء….”
فلماذا سمح لميتيل وريجينا بالذهاب إلى لحم الخنزير؟ كانوا سلالة خاصة من الوحش التي لن تفقد الكثير من القدرة والطاقة السحرية بعد إرسال أعداء من هذا العيار.
بينما تذمرت ميتيل استخدم أرتبى على الفور الومض. قفز حزب أرتبى و حصان الصلب إلى الفضاء ، ووصلوا إلى ساحة المعركة بين البشر والشياطين! و دهس شيطانًا بدا أسهل لإسقاطه. و لقد كانت لفتة ساحرة.
لم يستطع أرتبى تحمل ملاحظة رجينا له لذلك استخدم الومض للهروب من براثن ميتيل. و نظرت إليه ريجينا كما لو كان قمامة لكنها سرعان ما تركت الصعداء.
“آه. و من الأفضل ألا تعطينا مهمة فرعية! إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة ، اركض! “
حتى لو كانوا من أمة صغيرة ، حاول البشر تقديم مهمة ومكافأة لـ حزبه. و لم يرغب أرتبى في القيام بشيء ممل لذلك طارد البشر بعيدًا! و أراد البشر أن يقولوا شيئًا أكثر لكنهم لم يتمكنوا من الصمود أمام نظرة أرتبى الباردة. وسرعان ما فروا. و في النهاية كان حزب الشياطين و أرتبى الـ حزب الوحيد المتبقي.
“لا يوجد عبء علينا. العبء يتحمله دائما أرتبى “.
“هوو. حسن.”
“هإييييييك!”
لم يكن هناك شيطان واحد قادر على الهرب. حيث تم قتلهم أو إخضاعهم من قبل ميتيل و رجينا. نزل من الحصان الصلب ، وسار نحو أقرب شيطان. و وجد واحد لا يزال على قيد الحياة.
بدت ريجينا كما لو كانت تنظر من خلاله ، وأصبح أرتبى مرتبكًا قليلاً بها. ومع ذلك كان لا يزال لديها المزيد لتقوله.
“هل أبدأ جولتي الثانية من التجارب؟“
“يجب عليك ربطها مسبقًا. جهدك ينقص. “
بدا الأمر وكأن ريجينا لديها المزيد لتقوله لكن أرتبى لم يعد يتحدث معها. و إذا استمرت الأمور على هذا المسار فقد شعر كما لو أن حياته السابقة ستكشف.
بعد 30 دقيقة ، قام أرتبى بمسح المشهد تمامًا. ثم صعدوا على الحصان الصلب ، ودخلوا بأمان في مياه زيزتبار.
وظهرت ابتسامة الرضا على شفاه أرتبى.
“أعتقد أن هذا هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق. أشعر بالأسف على وضع العبء عليكم يا رفاق … “.
في الوقت الحالي لم يكن لدى أرتبى الشجاعة للاقتراب من ميتيل بشأن حلمها. لذلك أوقفها قبل أن تتحدث عنه. و في الوقت نفسه ، عمل على إنشاء تعويذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
