تحت الأرض الجزء الثالث
الفصل 137: تحت الأرض الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
]نيااا نيااا نيااا، نيااا-نيااا-اهه[.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
اعتقد الأقزام أنهم ذاهبون لخوض معركة من شأنها أن تحدد مصير السباق بأكمله. و لقد كانوا يرتجفون من هذا التفكير. و عندما سمعوا سؤال أرتبى العشوائي ، أمالوا رؤوسهم في ارتباك.
]كيي-يااااااااااااهه [!
]طـ … ط … طاقتي …… يجري امتصاصها ……![
“يبدو أنك عانيت الكثير.”
حدثت مذبحة داخل الفضاء الكبير تحت الأرض. حيث كان الضباب الأسود ذو الطبيعة المجهولة يستأجر هديرًا لطيفًا غريبًا حيث غطى المساحة المفتوحة. و الوحوش السوداء التي حوصرت داخل الضباب ، واصلت الصراخ وهم يذبحون. و سقطوا وماتوا. حيث كان مشهدًا مروّعًا لدرجة أن الكثيرين تساءلوا عما إذا كان هذا هو ما يشبه رؤيه ملك الشياطين في العمل.
“حسنا. إنها تقوم بعمل جيد بتناولهم جميعًا حتى لو كان هناك الكثير منها “.
يبدو أن إريك والأقزام كان لديهم علاقة ودية مع بعضهم البعض ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا لكل هذا. حيث أطلق أرتبى السعال المزيف الصغير ، واستدار إريك أخيرًا. حيث كان بشرًا لكن إريك كان ممثل الأقزام. و كان عليه المساومة مع حزب أرتبى!
عندما شاهد هذا المنظر ، أومأ آرتبي رأسه وهو يضع تعبيرًا راضيًا على وجهه. حيث كانت سيينا واقفة بجانبه. ثم استدارت عينيها وهي تتمتم كلماتها.
“هذا صحيح. إنها مفيدة للغاية. بالمناسبة •••••• أنت تسميهم ظلال الخطاة؟ “
“يبدو أنهم جميعًا تجاوزوا بسهولة المستوى 200 … ..”
“طوال الوقت ، نمت روا كثيرًا.”
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
“من أنتم يا رفاق!”
عندما رأى الرجل قطة تهز ذيلها عندما استقرت في جيب أرتبى ، ارتفع صوته على حين غرة.
“لقد تعلمت ذلك من الأقزام! في الحقيقة لم يمض وقت طويل منذ وصولي إلى تحت الأرض “.
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
مجرد وجود الحفرة صبغ محيطها بالطاقة الشيطانية. حيث كانت أيضًا زنزانه تفرز بشكل دوري الأرواح الشريرة من الداخل. فلم يكن عجبًا أن الأقزام محاصرون تحت الأرض. حيث كان من المفهوم لماذا لم تعد تظهر فوق سطح الأرض.
حدثت مذبحة داخل الفضاء الكبير تحت الأرض. حيث كان الضباب الأسود ذو الطبيعة المجهولة يستأجر هديرًا لطيفًا غريبًا حيث غطى المساحة المفتوحة. و الوحوش السوداء التي حوصرت داخل الضباب ، واصلت الصراخ وهم يذبحون. و سقطوا وماتوا. حيث كان مشهدًا مروّعًا لدرجة أن الكثيرين تساءلوا عما إذا كان هذا هو ما يشبه رؤيه ملك الشياطين في العمل.
أولاً كان أرتبى سيقطع فكرة أن حزبه كان العدو. أشار أرتبى نحو الضباب الأسود الذي كان يسحب عبر الساحة.
كما لو كانت تتفق مع مشاعر أرتبى فقد أخرجت روا مواء. ومع ذلك ربت عليها أرتبى كما لو أن الوقت لم يحن بعد. حيث كانت روا قد أنهت لتوها وليمة لذلك لم تكن جائعة بشكل خاص. وافقت روا لأنها أعطت صرخة قصيرة. ثم اختفت تماما في جيبه.
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
“هذا •••••• هم.”
“نحن في أعماق الأرض فكيف وصل هؤلاء البشر إلى هنا؟“
كان ذلك غير متوقع لكن الأقزام لم يستخدموا اللغة المشتركة للقارة. حيث كانوا يستخدمون لغة قديمة. ومع ذلك كان أرتبى يجيد معظم اللغات لذلك لم يكن من الصعب جدًا الرد بنفس اللغة مثل الأقزام.
“كما توقعت!”
لا يزال هذا لا يضمن أنهم ليسوا أعداء لنا. لم أر قط وحشًا سحريًا قادرًا على ابتلاع ظلال الخطاة! “
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
“عندما أزلنا الخراب ، ألقتنا طاقة سحرية قوية نحو هذا المكان. هكذا وصلنا إلى هذا المكان. “
“نحن في أعماق الأرض فكيف وصل هؤلاء البشر إلى هنا؟“
الفصل 137: تحت الأرض الجزء الثالث
لا يهم إذا كان المحاربون الأقزام في حالة من الارتباك. استمرت روا بحماس في إشباع شهيتها. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم التخلص من الظلال من الساحة. فلم يكن هناك واحد منهم غادر.
“إنهم ليسوا بنفس قوة ذلك الرجل لكنهم يبدون أقوياء. كل هذا الوقت دفنت مثل هذه القوة القوية تحت الأرض “.
“إلهي••••••.”
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
ظل المحاربون الأقزام القصيرون يتدلى مرة أخرى وهم يتجمعون معًا. حيث كان المشهد رائعاً بعض الشيء لكن ذلك لم يكن مهماً الآن. و نظرت روا عبر الساحة إلى الـ موقع الذي خرجت فيه الظلال. ثم تحولت روا إلى شكل قطة سوداء وهي تحدق في الثقب الأسود العميق. أومأت برأسها عندما عادت إلى ذراعي أرتبى.
]نيااا نيااا نيااا، نيااا-نيااا-اهه[.
“أنا أرى. إنها تؤدي إلى مكان مختلف “.
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
أطلق أرتبى ضحكة مريرة عندما سمع تفسير روا. لم يتوقع قط وجود مثل هذه “الزنزانه” الرهيبة تحت سطح العالم.
“لقد حصلت على هذا الدرع عن طريق الصدفة. و عندما ارتديته ، اكتشفت أنني لا أستطيع خلعه. و في البداية ، سافرت إلى بالاديا لكنهم منعوني من دخول المدينة. قيل لي أنني بدوت مشبوه للغاية. و بعد ذلك ذهبت إلى أيديا ولكن أول شيء فعله هؤلاء الأوغاد هو وضع عقد غريب أمامي. و هذا هو السبب في أنني تجولت في العالم ، وفي النهاية وصلت إلى تحت الأرض. اعتقدت أن الأقزام ربما لديهم طريقة ما للحصول على هذا “.
مجرد وجود الحفرة صبغ محيطها بالطاقة الشيطانية. حيث كانت أيضًا زنزانه تفرز بشكل دوري الأرواح الشريرة من الداخل. فلم يكن عجبًا أن الأقزام محاصرون تحت الأرض. حيث كان من المفهوم لماذا لم تعد تظهر فوق سطح الأرض.
“هذا •••••• هم.”
“قـ … قطة؟“
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
“كمية مرعبة من الطاقة السحرية. … المظهر الخارجي يبدو مضحكا. “
“إنه حقا صاحبها.”
كان كما توقع أرتبى. بدا الأمر كما لو كان يخطط لتقطيع الحزب بفأسه لكنه يتباطأ عندما يقترب من حزب ارتبى. و لقد توقف تماماً أمامهم ..
هدأ المحاربون الأقزام. واكتسب أرتبى اليد العليا بمجرد وجود روا في ذراعيه. ثم ابتسم وهو يخطو خطوة إلى الأمام. فتضاءل الأقزام ، وكل منهم قبض على أسلحته بقوة.
“لقد تعلمت ذلك من الأقزام! في الحقيقة لم يمض وقت طويل منذ وصولي إلى تحت الأرض “.
تحدث أرتبى.
“لا ، هذا ليس صحيحًا“.
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
اعتقد الأقزام أنهم ذاهبون لخوض معركة من شأنها أن تحدد مصير السباق بأكمله. و لقد كانوا يرتجفون من هذا التفكير. و عندما سمعوا سؤال أرتبى العشوائي ، أمالوا رؤوسهم في ارتباك.
كان كما توقع أرتبى. بدا الأمر كما لو كان يخطط لتقطيع الحزب بفأسه لكنه يتباطأ عندما يقترب من حزب ارتبى. و لقد توقف تماماً أمامهم ..
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
“أسـ … أسئلة؟“
“اني اتفهم. و يمكن أن يحدث الكثير في هذا العالم “.
“كما توقعت!”
“هذا أول لقاء لنا معكم فلماذا تعتقد أن لدينا أسئلة … ..”
“الجميع هادئ. و لدينا شخص واحد يمكنه التحدث بنفس المستوى عينه “.
“حسنا. مفهوم. “
“آه ، هذا صحيح!”
يبدو أن الأقزام قد توصلوا إلى نتيجة. ثم استدار العديد من المحاربين الأقزام بسرعة ، وركضوا بسرعة إلى نفق. و في أحد طرفي هذه الساحة الضخمة كان هناك الحفرة التي زحفت فيها الأرواح الشريرة. و على الجانب الآخر كان هناك نفق يفترض أن يؤدي إلى إقليم الأقزام.
“كما هو متوقع من الأقزام …”
فوجئ أرتبى عندما رأى وجود النفق الطويل. وبصرف النظر عن الأقزام من الأساطير كان من المستحيل حفر وصيانة الهياكل عميقة للغاية داخل الأرض.
“كما هو متوقع من الساحر ، تعرفت عليه على الفور“.
“يرجى الانتظار لحظة هنا. نحن نعيش تحت الأرض لذا فنحن لسنا جيدين في فهم الأشياء المعقدة. لحسن الحظ ، لدينا رفيق مشرق للغاية. سيكون قادرًا على التحدث إليك على نفس المستوى عينه “.
لا يزال هذا لا يضمن أنهم ليسوا أعداء لنا. لم أر قط وحشًا سحريًا قادرًا على ابتلاع ظلال الخطاة! “
“الكلمات التي أريد أن أوصلها ليست صعبة الفهم. حسنا. أريدكم جميعاً أن تفهموا أننا لا نملك العداء للأقزام “.
عندما تحدث إليه أحد الأقزام بطريقة مهذبة ، أطلق أرتبى ضحكة مريرة أثناء تحدثه. فظهر أرتبى وأعضاء حزبه من العدم ، وذبحوا عدة آلاف من الوحوش. و لقد قتلوهم لأن الوحوش امتلكوا طاقة شيطانية. حيث كان الأقزام مثل الجان. وكانوا من عرق آخر. و أرتبى لن يهاجمهم.
“هذا الرجل لا ينوي مهاجمتنا.”
ربما يكون رد فعلهم بهذه الطريقة لأنهم يعرفون كيف يتعامل البشر مع الأجناس الأخرى.
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
لم يمر وقت طويل منذ أن حل المشاكل بين البشر والجان. و عندما فكر في هذا الحادث ، هز أرتبى كتفيه.
“لقد حصلت على هذا الدرع عن طريق الصدفة. و عندما ارتديته ، اكتشفت أنني لا أستطيع خلعه. و في البداية ، سافرت إلى بالاديا لكنهم منعوني من دخول المدينة. قيل لي أنني بدوت مشبوه للغاية. و بعد ذلك ذهبت إلى أيديا ولكن أول شيء فعله هؤلاء الأوغاد هو وضع عقد غريب أمامي. و هذا هو السبب في أنني تجولت في العالم ، وفي النهاية وصلت إلى تحت الأرض. اعتقدت أن الأقزام ربما لديهم طريقة ما للحصول على هذا “.
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
“وبالتالي؟ متى سيأتي رفيقك؟ “
لقد تلقيت تقريراً يقول أن القتال في الكهف الآخر قد أوشك على الانتهاء. لا يجب أن يكون طويلا جداً. …..آه. ها هو ياتي.”
“كما توقعت!”
أضاءت بشرة القزم بشكل واضح عندما رأى رفيقه يركض عبر النفق بمعدل سريع. جعل المرء يتساءل عن مدى قوة هذه الرفيق ويمكن الاعتماد عليه. و عندما رفع أرتبى بصره …..
“اااه ••••••.”
“هذا ليس شيئًا يمكننا تحقيقه في يوم أو يومين. هل هذا جيد ، أرتبى؟ “
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
لا يهم إذا كان المحاربون الأقزام في حالة من الارتباك. استمرت روا بحماس في إشباع شهيتها. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم التخلص من الظلال من الساحة. فلم يكن هناك واحد منهم غادر.
“الدروع الحية؟“
“كما توقعت!”
“إنه يرتدي درعًا كبيرًا للغاية!”
فوجئ أرتبى عندما رأى وجود النفق الطويل. وبصرف النظر عن الأقزام من الأساطير كان من المستحيل حفر وصيانة الهياكل عميقة للغاية داخل الأرض.
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
“كمية مرعبة من الطاقة السحرية. … المظهر الخارجي يبدو مضحكا. “
“يا إلهي. و هذا صحيح. سيكون قادراً على التحدث إلينا على نفس مستوى عيننا. …..جسديا.”
“إنه حقا صاحبها.”
بما أن الأقزام ذكر الرفيق فقد توقع أن يكون قزمًا آخر. و لقد كان مخطئا. حتى لو تم الجمع بين ارتفاع ميتيل و أرتبى فقد يكون هذا الرجل أطول. حيث كان يرتدي درعًا كبيرًا وخوذة كاملة. حيث كان هناك فأس كبير ودرع مربوط على ظهره ، ومع ذلك كان يركض بسرعات عالية عبر النفق.
هدأ المحاربون الأقزام. واكتسب أرتبى اليد العليا بمجرد وجود روا في ذراعيه. ثم ابتسم وهو يخطو خطوة إلى الأمام. فتضاءل الأقزام ، وكل منهم قبض على أسلحته بقوة.
“هذا صحيح. إنها مفيدة للغاية. بالمناسبة •••••• أنت تسميهم ظلال الخطاة؟ “
“هل هم أعداء ؟! دعهم لي! “
“انتظر لحظة ، إريك! لسنا متأكدين إذا كانوا أعداء! “
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
“لقد حصلت على هذا الدرع عن طريق الصدفة. و عندما ارتديته ، اكتشفت أنني لا أستطيع خلعه. و في البداية ، سافرت إلى بالاديا لكنهم منعوني من دخول المدينة. قيل لي أنني بدوت مشبوه للغاية. و بعد ذلك ذهبت إلى أيديا ولكن أول شيء فعله هؤلاء الأوغاد هو وضع عقد غريب أمامي. و هذا هو السبب في أنني تجولت في العالم ، وفي النهاية وصلت إلى تحت الأرض. اعتقدت أن الأقزام ربما لديهم طريقة ما للحصول على هذا “.
الأقزام الذين كانوا يلاحقونه ، استمروا في الصراخ في إريك. أرادوا منه ألا يتهور في أفعاله. ومع ذلك كان الأمر كما لو أن كلمات الأقزام ذهبت في أذن واحدة وخرجت من الأخرى. أمسك إريك بفأسه لأنه زاد سرعته. و عندما رأت ميتيل هذه بدأت في نزع سيفها. ومع ذلك أوقفها أرتبى قبل أن تقوم بإخراجه بالكامل.
“هل هم أعداء ؟! دعهم لي! “
“أنا أرى. إنها تؤدي إلى مكان مختلف “.
“هذا الرجل لا ينوي مهاجمتنا.”
“حسنا. مفهوم. “
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
“هذا •••••• هم.”
كان كما توقع أرتبى. بدا الأمر كما لو كان يخطط لتقطيع الحزب بفأسه لكنه يتباطأ عندما يقترب من حزب ارتبى. و لقد توقف تماماً أمامهم ..
“ممم. إنهم ليسوا أعداء! “
“أنا مالكها. و علاوة على ذلك أنا بشر “.
“آه ، هذا صحيح!”
رن صوت قوي جدا ورجولي من داخل الدروع. فابتسم أرتبى وهو يوجه رأسه.
“أسـ … أسئلة؟“
“نعم ، لسنا عدوك. و إذا كنت تعتبر تلك الوحوش المغطاة بالطاقة الشيطانية عدوك فقد نتمكن من مساعدتك. و بالطبع ، ستكون هناك حاجة إلى تعويض مناسب في المقابل “.
“أحب حقيقة أنك صادق! سررت بمقابلتك. اسمي Elrick! ••••••آه.”
يبدو أن الأقزام قد توصلوا إلى نتيجة. ثم استدار العديد من المحاربين الأقزام بسرعة ، وركضوا بسرعة إلى نفق. و في أحد طرفي هذه الساحة الضخمة كان هناك الحفرة التي زحفت فيها الأرواح الشريرة. و على الجانب الآخر كان هناك نفق يفترض أن يؤدي إلى إقليم الأقزام.
“أنا أرتبى“.
“نعم. فكنت متردد حتى لحظة لكنني قررت أن هناك شيء يستحق الحصول عليه هنا. “
حاول الرجل خلع قفازته لكنه كان يتصرف وكأنه نسي شيئًا. و لقد دفع يده للأمام كما هو. لم يتردد أرتبى حيث أمسك بخفة القفاز للمصافحة. ترك أرتبى يذهب بعد ذلك.
“أنا آسف. لا يمكنني خلع قفازاتي الآن. ما زلت أنسى هذه الحقيقة “.
وضع الرجل تعبيرًا اعتذاريًا على وجهه. و في الحقيقة لم يكن وجهه مرئيًا بسبب الخوذة. و على الأقل ، ظهر صوته اعتذارًا.
“ب … كن على أهبة الاستعداد. أكل هذا الشيء كل منهم! قد نكون التالي! “
عندما قام بفحصها بقدرته على قراءة جميع الخلق ، اكتشف أنها كانت أرواح الشر القديمة. ومع ذلك لم يكن يريد أن يطلق عليهم اسمًا غريبًا لذلك استقر أرتبى على تسميتهم ظلال الخطاة.
“اني اتفهم. و يمكن أن يحدث الكثير في هذا العالم “.
وضع الرجل تعبيرًا اعتذاريًا على وجهه. و في الحقيقة لم يكن وجهه مرئيًا بسبب الخوذة. و على الأقل ، ظهر صوته اعتذارًا.
]نيااا-اهههااااا[.
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
كما لو كانت تتفق مع مشاعر أرتبى فقد أخرجت روا مواء. ومع ذلك ربت عليها أرتبى كما لو أن الوقت لم يحن بعد. حيث كانت روا قد أنهت لتوها وليمة لذلك لم تكن جائعة بشكل خاص. وافقت روا لأنها أعطت صرخة قصيرة. ثم اختفت تماما في جيبه.
“يا إلهي. و هذا صحيح. سيكون قادراً على التحدث إلينا على نفس مستوى عيننا. …..جسديا.”
عندما رأى الرجل قطة تهز ذيلها عندما استقرت في جيب أرتبى ، ارتفع صوته على حين غرة.
“إذن أكلت هذه القطة كل ظلال الخطاة؟ إنه حقًا أمر غير مألوف للغاية. “
“نعم. فكنت متردد حتى لحظة لكنني قررت أن هناك شيء يستحق الحصول عليه هنا. “
“هذا صحيح. إنها مفيدة للغاية. بالمناسبة •••••• أنت تسميهم ظلال الخطاة؟ “
“يا إلهي. و هذا صحيح. سيكون قادراً على التحدث إلينا على نفس مستوى عيننا. …..جسديا.”
عندما قام بفحصها بقدرته على قراءة جميع الخلق ، اكتشف أنها كانت أرواح الشر القديمة. ومع ذلك لم يكن يريد أن يطلق عليهم اسمًا غريبًا لذلك استقر أرتبى على تسميتهم ظلال الخطاة.
“أسـ … أسئلة؟“
بما أن الأقزام ذكر الرفيق فقد توقع أن يكون قزمًا آخر. و لقد كان مخطئا. حتى لو تم الجمع بين ارتفاع ميتيل و أرتبى فقد يكون هذا الرجل أطول. حيث كان يرتدي درعًا كبيرًا وخوذة كاملة. حيث كان هناك فأس كبير ودرع مربوط على ظهره ، ومع ذلك كان يركض بسرعات عالية عبر النفق.
“لقد تعلمت ذلك من الأقزام! في الحقيقة لم يمض وقت طويل منذ وصولي إلى تحت الأرض “.
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
خدش الرجل رأسه بخجل. ومع ذلك عندما أدرك أن يده كانت تخدش خوذته فقط ، قام بإسقاطها. بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها بدت الخوذة غير مريحة. ومع ذلك لم يظهر الرجل أي علامات على خلعها.
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
“لا ، هذا ليس صحيحًا“.
فحص أرتبى نفسه. فلم يكن الرجل يخلع الخوذة والقفاز من العناد المطلق. لم يستطع خلعه.
تجمد في مكانه عندما صادف شخصًا في المكان الأكثر احتمالًا.
يبدو أن إريك والأقزام كان لديهم علاقة ودية مع بعضهم البعض ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا لكل هذا. حيث أطلق أرتبى السعال المزيف الصغير ، واستدار إريك أخيرًا. حيث كان بشرًا لكن إريك كان ممثل الأقزام. و كان عليه المساومة مع حزب أرتبى!
]نور الروح القتالية[
]كان درعًا يرتديه أعظم هائج فى القارة ألتورك. لبسه حتى وفاته. حيث وضعت لعنة على الدرع بروحه الانتقامية. وكسعر لاكتساب قوة هائلة ، يصبح مرتديها مرتبطًا بالدرع[.
عندما شاهد هذا المنظر ، أومأ آرتبي رأسه وهو يضع تعبيرًا راضيًا على وجهه. حيث كانت سيينا واقفة بجانبه. ثم استدارت عينيها وهي تتمتم كلماتها.
من بين اللعنات تم غرس هذا الدرع بعنة أعلى مرتبة. حيث كانت المعاناة الناتجة عن عدم القدرة على خلع الدروع لا حصر لها. فلم يكن يريد أن يشعر بالتعاطف لكن أرتبى شعر بالتعاطف مع الرجل.
لقد كانت الطريقة المناسبة للتعامل مع أول لقاء مع عرق مختلف!
“يبدو أنك عانيت الكثير.”
“أنا أرى. إنها تؤدي إلى مكان مختلف “.
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
“كما هو متوقع من الساحر ، تعرفت عليه على الفور“.
أضاءت بشرة القزم بشكل واضح عندما رأى رفيقه يركض عبر النفق بمعدل سريع. جعل المرء يتساءل عن مدى قوة هذه الرفيق ويمكن الاعتماد عليه. و عندما رفع أرتبى بصره …..
أومأ الرجل برأسه.
“الأقزام رائعين.”
أولاً كان أرتبى سيقطع فكرة أن حزبه كان العدو. أشار أرتبى نحو الضباب الأسود الذي كان يسحب عبر الساحة.
“لقد حصلت على هذا الدرع عن طريق الصدفة. و عندما ارتديته ، اكتشفت أنني لا أستطيع خلعه. و في البداية ، سافرت إلى بالاديا لكنهم منعوني من دخول المدينة. قيل لي أنني بدوت مشبوه للغاية. و بعد ذلك ذهبت إلى أيديا ولكن أول شيء فعله هؤلاء الأوغاد هو وضع عقد غريب أمامي. و هذا هو السبب في أنني تجولت في العالم ، وفي النهاية وصلت إلى تحت الأرض. اعتقدت أن الأقزام ربما لديهم طريقة ما للحصول على هذا “.
“وبالتالي؟ متى سيأتي رفيقك؟ “
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
“أنا آسف ، إريك. لو كانت تقنياتنا أفضل قليلاً ، لـ كان بإمكاننا خلع دروعك. “
“كل شيء على ما يرام. كل شيء على ما يرام. و من خلال القدوم إلى هنا ، وجدت عدوًا يمكنني قتاله لذا لم يكن هناك خسارة “.
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
“إريك أنت غير صالح!”
“هذا •••••• هم.”
“إنه يرتدي درعًا كبيرًا للغاية!”
يبدو أن إريك والأقزام كان لديهم علاقة ودية مع بعضهم البعض ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا لكل هذا. حيث أطلق أرتبى السعال المزيف الصغير ، واستدار إريك أخيرًا. حيث كان بشرًا لكن إريك كان ممثل الأقزام. و كان عليه المساومة مع حزب أرتبى!
“حسنا. مفهوم. “
“أرتبى ، يبدو أنكم لم تستخدموا نفس النفق مثلي للوصول إلى هذا المكان … كيف وصلتم إلى أعماق الأرض؟ “
أومأ الرجل برأسه.
“عندما أزلنا الخراب ، ألقتنا طاقة سحرية قوية نحو هذا المكان. هكذا وصلنا إلى هذا المكان. “
“الدروع الحية؟“
“آه لقد فهمت. أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث “.
حدثت مذبحة داخل الفضاء الكبير تحت الأرض. حيث كان الضباب الأسود ذو الطبيعة المجهولة يستأجر هديرًا لطيفًا غريبًا حيث غطى المساحة المفتوحة. و الوحوش السوداء التي حوصرت داخل الضباب ، واصلت الصراخ وهم يذبحون. و سقطوا وماتوا. حيث كان مشهدًا مروّعًا لدرجة أن الكثيرين تساءلوا عما إذا كان هذا هو ما يشبه رؤيه ملك الشياطين في العمل.
كان تفسير أرتبى مختصرا للغاية لكن إريك قبل فقط كلمات أرتبى. بدا وكأنه فوضى كاملة لكن الأقزام كانوا يومئون برؤوسهم. حيث يبدو أن جميعها كانت غير طبيعية.
“انتظر لحظة ، إريك! لسنا متأكدين إذا كانوا أعداء! “
عندما شاهد هذا المنظر ، أومأ آرتبي رأسه وهو يضع تعبيرًا راضيًا على وجهه. حيث كانت سيينا واقفة بجانبه. ثم استدارت عينيها وهي تتمتم كلماتها.
“هذا يعني أنكم أتيتم إلى هنا بالصدفة ، وأنكم لا تخططون للتصرف بعداء تجاه الأقزام … و علاوة على ذلك تريد الحصول على مهمة منا “.
“أنا أرتبى“.
“هذا صحيح. حيث يبدو أنكم تواجهون مشكلة في محاربة ظلال الخطاة. أعتقد أننا سنساعد في حل هذه المشكلة “.
لا يهم إذا كان المحاربون الأقزام في حالة من الارتباك. استمرت روا بحماس في إشباع شهيتها. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم التخلص من الظلال من الساحة. فلم يكن هناك واحد منهم غادر.
“مرحبا. سررت بمقابلتكم. جانباً هل لديكم أي أسئلة لنا؟ “
“إنه عرض مثير للدهشة مثل ظهوركم المفاجئ … حسنا. و انتظر لحظة هنا. “
كان حزب أرتبى يتصرف بطريقة مهلهلة للغاية. حيث كان المحاربون مرتبكين بهذا المنظر. حتى لحظة ما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم. و لقد ظهر هؤلاء الناس من العدم ، وقتلوا عدة مئات إلى عدة آلاف من أعدائهم! حيث كان أعداؤهم يموتون دون أن يتمكنوا من مقاومة الكثير!
أومأ إريك رأسه. ثم استدار وتحدث مع الأقزام. و كما كان يحدث كان حزب أرتبى يهمس لبعضه البعض.
ظل المحاربون الأقزام القصيرون يتدلى مرة أخرى وهم يتجمعون معًا. حيث كان المشهد رائعاً بعض الشيء لكن ذلك لم يكن مهماً الآن. و نظرت روا عبر الساحة إلى الـ موقع الذي خرجت فيه الظلال. ثم تحولت روا إلى شكل قطة سوداء وهي تحدق في الثقب الأسود العميق. أومأت برأسها عندما عادت إلى ذراعي أرتبى.
“الأقزام رائعين.”
“ممم. إنهم ليسوا أعداء! “
“إنهم ليسوا بنفس قوة ذلك الرجل لكنهم يبدون أقوياء. كل هذا الوقت دفنت مثل هذه القوة القوية تحت الأرض “.
“مثير للإعجاب. الاستكشاف هو أم السحر “.
لقد سافر في جميع أنحاء العالم من أجل الهدف الوحيد وهو نزع درعه. و في النهاية ، وصل إلى عالم تحت الأرض حيث عاش الأقزام. و على عكسه ، وصل حزب أرتبى إلى هذا الـ موقع بمساعدة ملكة الشتاء. حيث استخدموا طريقة نصف الحمار للوصول إلى هذا المكان. حيث كانت قصة إريك تستحق شخصًا كانت شخصية رئيسية في القصة.
“هذا ليس شيئًا يمكننا تحقيقه في يوم أو يومين. هل هذا جيد ، أرتبى؟ “
يبدو أن إريك والأقزام كان لديهم علاقة ودية مع بعضهم البعض ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا لكل هذا. حيث أطلق أرتبى السعال المزيف الصغير ، واستدار إريك أخيرًا. حيث كان بشرًا لكن إريك كان ممثل الأقزام. و كان عليه المساومة مع حزب أرتبى!
“نعم. فكنت متردد حتى لحظة لكنني قررت أن هناك شيء يستحق الحصول عليه هنا. “
لقد تلقيت تقريراً يقول أن القتال في الكهف الآخر قد أوشك على الانتهاء. لا يجب أن يكون طويلا جداً. …..آه. ها هو ياتي.”
كان في أراضي الأقزام. و لقد كانوا سباقاً لم يسبق لهم أن واجهوه في حياته الماضية. ثم كانت هناك الوحوش الغريبة التي غرست بالطاقة الشيطانية. و في البداية ، ظن أنهم كانوا السبب في أن ملكة الشتاء أرسلتهم إلى هنا. ومع ذلك تم مسح هذه الأفكار من عقله عندما رأى إريك.
“هذا يعني أنكم أتيتم إلى هنا بالصدفة ، وأنكم لا تخططون للتصرف بعداء تجاه الأقزام … و علاوة على ذلك تريد الحصول على مهمة منا “.
لم أتوقع أن أجد محارب حزب البطل هنا.
“نحن في أعماق الأرض فكيف وصل هؤلاء البشر إلى هنا؟“
كان الرجل الذي يدعى إريك يرتدي درعًا ثقيلًا ، وكان يضحك بحرارة بينما كان يتحدث إلى الأقزام.
هل أنتم أعداؤنا ؟! هل أنتم من الجنس الشيطاني ؟! “
كان أحد الأعضاء الثلاثة الأصليين الذين انضموا إلى حزب البطل. حتى عندما وصل حزب البطل إلى قلعة الملك الشيطان ، استمر المحارب في أن يكون العمود الفقري القوي لـ حزب البطل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
