الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
لم يقبل هذا!
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
كان فانغ شيتشيان يعاني من الاكتئاب مؤخرًا لأنه كان يعلم أن لين جي سيتخذ مثل هذا القرار. فلم يكن لأنه كان يشعر بالغيرة من وانغ جياشي ، لقد كان حزينًا فقط لأن لين جي تخلى عن فاكساريا وموقعه كجوهر. حيث كان نوعًا ما طفولي ، “إذا لم تكن هنا فإن هذا لن يحدث“.
“عظيم!” قال لين جي بابتسامة عريضة. بينما كان اللاعب الشاب يفكر في الأمور بدأ لين جي يشعر بالقلق من رفض وانغ جياشي لأنه لم يكن لديه ثقة تكفى في نفسه. و يمكن بناء الثقة بالطبع ، ولكن كان من الأفضل أن يكون لديه ذلك منذ البداية. حيث كان لدى لين جي توقعات عالية لهذا اللاعب.
ألم يكن هذا الخيار الأفضل؟
كان من الواضح الآن أن صمت وانغ جياشي كان ينظر ، وليس ترددًا. فلم يكن واثقًا فحسب بل كان مدروسًا – بل أفضل مما توقعه لين جي.
لاحظ وانغ جياشي توقع فانغ شيتشيان.
“ممتاز” لم يسعه إلا أن يمدح مرة أخرى. و مع ذلك شعر بأمان أكبر بشأن قراره التالي.
“نظرًا لأن هذا هو الحال فسأقدم لك المزيد من المسؤولية.”
“ممتاز” لم يسعه إلا أن يمدح مرة أخرى. و مع ذلك شعر بأمان أكبر بشأن قراره التالي.
“نظرًا لأن هذا هو الحال فسأقدم لك المزيد من المسؤولية.”
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
“موقفي كقائد ، خذه أيضًا!” قال لين جي ببطء.
“كلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل.”
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
“قائد الفريق؟!” صاح وانغ جياشي. إلى جانبه ، قفز فانغ شيتشيان إلى قدميه.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
“أنا لا أوافق!” قال فانغ شيتشيان متجاهلاً كل شيء.
لم يوافق!
نظر وانغ جياشي إليه ، ورأى الصدمة في عينيه ، الرفض ، الفزع .. الخوف. حيث كان يتجاهل وانغ جياشي – لم تكن أي من هذه العواطف من الاستياء من إجابة وانغ جياشي السابقة.و الآن كان يركز تمامًا على الكابتن لين جي ، ولا شيء آخر.
“هل تتصرف مثل الكابتن بالفعل؟“
في لحظة فهم وانغ جياشي.
لكن هذا لن يكون الواقع.
كان فانغ شيتشيان يعاني من الاكتئاب مؤخرًا لأنه كان يعلم أن لين جي سيتخذ مثل هذا القرار. فلم يكن لأنه كان يشعر بالغيرة من وانغ جياشي ، لقد كان حزينًا فقط لأن لين جي تخلى عن فاكساريا وموقعه كجوهر. حيث كان نوعًا ما طفولي ، “إذا لم تكن هنا فإن هذا لن يحدث“.
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
ولكن الآن ، أراد لين جي التخلي عن قيادته لـ وانغ جياشي؟ لم يكن لدى فانغ شيتشيان أي فكرة عن هذا مسبقًا. و لقد صدم كان قلقًا و فقد رباطة جأشه لأن هذا القرار يشير إلى نتيجة نهائية كان فانغ شيتشيان أكثر رغبة في عدم قبولها. لين جي كان يتخلى عن حسابه ، مركزه كجوهر الفريق ، قائده … هل كان هناك أي سبب للبقاء في فريق العشب الصغير؟
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
لم يكن هناك.
ثم كان هذا القرار يخفي نية لين جي للتقاعد. حيث كان يخطط لتكليف العشب الصغير بكامله إلى وانغ جياشي.
وكرر فانغ شيتشيان “لا أوافق …”. و لقد عرف بالطبع أنه ليس لديه سلطة في هذا الأمر ، ولا مكانة لقول مثل هذه الكلمات. ولكن هذا كان مجرد موقفه ، وكانت هذه مجرد أفكاره. و إذا أراد لين جي التخلي عن فاكساريا وكونه النواة فلا بأس. ولكن الآن كان يخطط للمغادرة؟ قائدهم المحبوب الذي اعتنى بهم جميعًا خلال هذه السنوات مما دفعهم إلى العمل بجد نحو المستقبل هل كان يخطط للمغادرة على هذا النحو؟
لم يوافق!
“ماذا تقصد بذلك؟ هل كان يجبرك على ذلك؟ ” قاطع فانغ شيتشيان. بقبول فاكساريا ، ليصبح اللاعب الأساسي ، والاستحواذ على الكابتن – هل قال وانغ جياشي الآن إنه لم يكن يريد أيًا من هذا و أن لين جي دفعه إليه؟ مقزز! وقح!
لم يقبل هذا!
خرج الاثنان من الصالة معًا. حيث كانا كلاهما واضحين للغاية بشأن ما كان سيحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، وما زال فانغ شيتشيان يشعر ببعض الحزن. و لكنه اتخذ قراره بنفسه. لم يعد سيترك القائد يتحمل كل العبء ، و سيفعل ما يأمله القائد بهدوء.
هز فانغ شيتشيان رأسه ، على أمل أن يتراجع لين جي عن قراره. و لكن لين جي ابتسم له فقط ، ابتسامة لطيفة ودافئة. كلما قدم فانغ شيتشيان أداءً ممتازًا في هذا المجال ، وحتى عندما أخطأ كان لين جي سيمنحه دائمًا تلك الابتسامة اللطيفة ، ويمدحه ، ويريحه ، ويشجعه. و هذه الابتسامة طمأنته هذه الابتسامة ساعدته على التكيف بسرعة مع حياة الاعب المحترف هذه الابتسامة ، منعته من فقدان أعصابه أكثر …
قال وانغ جياشي فجأة: “لم يكن من النوع الذي يجبر الآخرين على فعل شيء ما“.
لاحظ وانغ جياشي توقع فانغ شيتشيان.
“لقد تحدثت بالفعل عن هذا الأمر مع النادي ،” قال لين جي ، وهو ينظر إلى الوراء نحو وانغ جياشي. “بالطبع ، سنحترم رغباتك في هذا الأمر أيضًا.
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
“مع ذلك … أتمنى أن تقبل لأنني أعتقد أن هذا هو أفضل قرار لـ العشب الصغير” ، تابع لين جي. “أعتذر عن أنانيتي إلى حد ما هنا ، ودفع كل هذه المسؤوليات على أكتافك.”
تم دفع الباب مفتوحا.
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
“هل أنت مجنون؟!” فقد فانغ شيتشيان رباطة جأشه مرة أخرى ، واندفع لمواجهة وانغ جياشي بالكامل. عندها فقط كان على يقين من أن اللاعب الأصغر كان على وشك الرفض ، ولكن عندما فتح فمه أخيرًا ، اختار القبول؟
“ماذا تقصد بذلك؟ هل كان يجبرك على ذلك؟ ” قاطع فانغ شيتشيان. بقبول فاكساريا ، ليصبح اللاعب الأساسي ، والاستحواذ على الكابتن – هل قال وانغ جياشي الآن إنه لم يكن يريد أيًا من هذا و أن لين جي دفعه إليه؟ مقزز! وقح!
لتكون لاعبًا أساسيًا ، يكفي امتلاك مهارة فنية جيدة. ولكن لتكون قائد الفريق أنت بحاجة إلى أكثر من ذلك. هل يستطيع وانغ جياشي التعامل معه حقًا؟
متمنيا أن يتمكن من التوقف لبعض الوقت ، نظر وانغ جياشي إلى جانبه ، ورأى أن فانغ شيتشيان كان يراقبه بعصبية.
“هل أنت مجنون؟!” فقد فانغ شيتشيان رباطة جأشه مرة أخرى ، واندفع لمواجهة وانغ جياشي بالكامل. عندها فقط كان على يقين من أن اللاعب الأصغر كان على وشك الرفض ، ولكن عندما فتح فمه أخيرًا ، اختار القبول؟
عرف فانغ شيتشيان أن لين جي لن يغير رأيه.و الآن كانت هناك فرصة واحدة فقط لمنع حدوث ذلك: كان على وانغ جياشي نفسه أن يرفض. لن يجبره لين جي على القيام بأي شيء لم يرغب في القيام به. حيث كان هذا مجرد نوع الشخص الذي كان عليه.
قال: “سيكون هناك شخص قادم لإحضارك قريباً”. وقف واتجه نحو المخرج لكنه توقف بعد أن سحب الباب.
“بالطبع بكل تأكيد. ما زلت سأعتمد على إرشادك “.
لاحظ وانغ جياشي توقع فانغ شيتشيان.
تذكر فانغ شيتشيان تعبير وانغ جياشي – كان يريد رفض العرض. ولكن في النهاية كان قد قبل. لأنه رأى توقع القائد ، غير رأيه. و عندما أصبح قائدًا ، تحمل بعض العبء بنفسه تمامًا كما فعل لين جي لهم دائمًا.
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
ألم يكن هذا الخيار الأفضل؟
كان وانغ جياشي على وشك فتح فمه لإعطاء رفضه ، ولكن عندما نظر في عيني لين جي …
في نظر فانغ شيتشيان كان هناك توقع. و لكن عيون لين جي كشفت عن توقعاته الخاصة أيضًا.
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
رد وانغ جياشي بهدوء: “ثم عليك أن تستمر في بذل الجهد كذلك“.
استمر لين جي في الابتسام بلطف وصبر ، دون أي ضغط. علم وانغ جياشي أنه إذا رفض فإن لين جي سيبتلع خيبة أمله ويقبل بمرح قرار وانغ جياشي ، ويتصرف كما لو أن وانغ جياشي اتخذ قرارًا سعيدًا لجميع المعنيين.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
لكن هذا لن يكون الواقع.
ربما سيكون الجميع سعداء ، ولكن ماذا عن لين جي نفسه؟
لكن هذا لن يكون الواقع.
“أنا …” فتح وانغ جياشي فمه.
“أنا لا أوافق!” قال فانغ شيتشيان متجاهلاً كل شيء.
لاحظ وانغ جياشي توقع فانغ شيتشيان.
قال: “أنا أقبل“.
“هل أنت مجنون؟!” فقد فانغ شيتشيان رباطة جأشه مرة أخرى ، واندفع لمواجهة وانغ جياشي بالكامل. عندها فقط كان على يقين من أن اللاعب الأصغر كان على وشك الرفض ، ولكن عندما فتح فمه أخيرًا ، اختار القبول؟
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
هذا الشخص! حيث كان فانغ شيتشيان مليئًا بالغضب لكن هذه المرة لم يحاول لين جي تقييده. و عندما قال وانغ جياشي أنه قبل ، سمح لين جي بإخراج الصعداء الطويل والهادئ ، وكان الأمر كما لو تم رفع ثقل كبير من كتفيه. سيفتقد العشب الصغير عزيزًا بالطبع ، ولكن هذا وحده لم يكن سببًا كافيًا للبقاء. حيث كان قائدًا يمكنه توحيد الفريق لكنه لم يكن قائدًا يمكن أن يقود الفريق إلى النصر. حيث كان هذا هو المشهد الاحترافي بعد كل شيء ، وليس لعبة منزل ، وكان ما يحتاجونه هو النصر. والأهم من ذلك أنهم كانوا بحاجة إلى قائد يمكنه مساعدة العشب الصغير في تحقيق ذلك.
عرف فانغ شيتشيان أن لين جي لن يغير رأيه.و الآن كانت هناك فرصة واحدة فقط لمنع حدوث ذلك: كان على وانغ جياشي نفسه أن يرفض. لن يجبره لين جي على القيام بأي شيء لم يرغب في القيام به. حيث كان هذا مجرد نوع الشخص الذي كان عليه.
وانغ جياشي كان هذا النوع من الأشخاص!
“كلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل.”
“موقفي كقائد ، خذه أيضًا!” قال لين جي ببطء.
مرحبا كابتن.
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
قال لين جي بمرح “بعد ذلك سنعلن هذا القرار في المؤتمر الصحفي بعد قليل“.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
أجاب وانغ جياشي بإيماءه “حسناً“.
ألم يكن هذا الخيار الأفضل؟
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
على الجانب كان فانغ شيتشيان متواجداً بالحجارة. و شعر بـ يديه وقدميه مثل الثلج ، وكان صارخًا في وانغ جياشي ، متجنبًا عن قصد النظر إلى الكابتن.
“لنذهب.”
رأى لين جي هذا لكنه كان يستطيع أن يبتسم فقط بلا حول ولا قوة.
“بالطبع بكل تأكيد. ما زلت سأعتمد على إرشادك “.
كان وانغ جياشي على وشك فتح فمه لإعطاء رفضه ، ولكن عندما نظر في عيني لين جي …
قال: “سيكون هناك شخص قادم لإحضارك قريباً”. وقف واتجه نحو المخرج لكنه توقف بعد أن سحب الباب.
كان فانغ شيتشيان يعاني من الاكتئاب مؤخرًا لأنه كان يعلم أن لين جي سيتخذ مثل هذا القرار. فلم يكن لأنه كان يشعر بالغيرة من وانغ جياشي ، لقد كان حزينًا فقط لأن لين جي تخلى عن فاكساريا وموقعه كجوهر. حيث كان نوعًا ما طفولي ، “إذا لم تكن هنا فإن هذا لن يحدث“.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
لكن هذا لن يكون الواقع.
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
رد وانغ جياشي ، على فانغ شيتشيان ، “دعنا نذهب”. و بدأ نحو الباب.
كلما فكر و كلما أدرك أن وانغ جياشي كان لديه نقطة. فلم يكن لين جي ماهرًا في المجد لكنه كان قائد العشب الصغير واللاعب الأساسي. رأى الآخرون فقط مكانة هذا الموقف ، ولكن لم يكن لديهم فكرة عن الضغط الذي عانى منه نتيجة لذلك. و من أجل البقاء في المشهد الاحترافي ، كنت بحاجة إلى المهارة. وقد عانى لين جي من هذا الضغط على الرغم من افتقاره إلى المهارة – أليس هذا عبئًا على نفسه؟
بعد لحظة طويلة من التحديق في الباب بصمت ، التفت فانغ شيتشيان لرؤيه وانغ جياشي يقف مباشرة خلفه.
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
قال وانغ جياشي فجأة: “لم يكن من النوع الذي يجبر الآخرين على فعل شيء ما“.
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
أجل! حيث كانت هذه رغبة القائد! خلاف ذلك لم يكن ليثيرها في المقام الأول.
“ماذا تقصد بذلك؟ هل كان يجبرك على ذلك؟ ” قاطع فانغ شيتشيان. بقبول فاكساريا ، ليصبح اللاعب الأساسي ، والاستحواذ على الكابتن – هل قال وانغ جياشي الآن إنه لم يكن يريد أيًا من هذا و أن لين جي دفعه إليه؟ مقزز! وقح!
لكن وانغ جياشي هز رأسه. “لا ، ليس هذا ما قصدته. إنه لا يثقل كاهل الآخرين ، ولكنه يثقل كاهل نفسه “.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
وكرر فانغ شيتشيان “لا أوافق …”. و لقد عرف بالطبع أنه ليس لديه سلطة في هذا الأمر ، ولا مكانة لقول مثل هذه الكلمات. ولكن هذا كان مجرد موقفه ، وكانت هذه مجرد أفكاره. و إذا أراد لين جي التخلي عن فاكساريا وكونه النواة فلا بأس. ولكن الآن كان يخطط للمغادرة؟ قائدهم المحبوب الذي اعتنى بهم جميعًا خلال هذه السنوات مما دفعهم إلى العمل بجد نحو المستقبل هل كان يخطط للمغادرة على هذا النحو؟
هذا تسبب في توقف فانغ شيتشيان. يثقل كاهله؟
“لقد تحدثت بالفعل عن هذا الأمر مع النادي ،” قال لين جي ، وهو ينظر إلى الوراء نحو وانغ جياشي. “بالطبع ، سنحترم رغباتك في هذا الأمر أيضًا.
كلما فكر و كلما أدرك أن وانغ جياشي كان لديه نقطة. فلم يكن لين جي ماهرًا في المجد لكنه كان قائد العشب الصغير واللاعب الأساسي. رأى الآخرون فقط مكانة هذا الموقف ، ولكن لم يكن لديهم فكرة عن الضغط الذي عانى منه نتيجة لذلك. و من أجل البقاء في المشهد الاحترافي ، كنت بحاجة إلى المهارة. وقد عانى لين جي من هذا الضغط على الرغم من افتقاره إلى المهارة – أليس هذا عبئًا على نفسه؟
كان من الواضح الآن أن صمت وانغ جياشي كان ينظر ، وليس ترددًا. فلم يكن واثقًا فحسب بل كان مدروسًا – بل أفضل مما توقعه لين جي.
أجاب وانغ جياشي بإيماءه “حسناً“.
ولكن ما الذي كان يحاول وانغ جياشي قوله من خلال طرح هذا الأمر؟ هل كان يقول أن لين جي لم يكن جيد بما يكفي لتحمل هذا العبء لذا كان التخلي عنها هو الخيار الواضح؟
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
خلال المؤتمر الصحفي بينما كان يراقب الاثنين جالسين بجانبه ، حافظ فانغ شيتشيان علي ابتسامة حقيقية.
قبل أن يحاول فانغ شيتشيان فك شفرة المعنى الآخر بشكل أكبر كان وانغ جياشي يتحدث بالفعل مرة أخرى.
قال: “أنا أقبل“.
“إذن هذه المرة ، لنأخذ بعض العبء بأنفسنا ، ونتبع رغباته لمرة واحدة؟“
“أنا …” فتح وانغ جياشي فمه.
نتبع … أمنياته؟
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
“بالطبع بكل تأكيد. ما زلت سأعتمد على إرشادك “.
أجل! حيث كانت هذه رغبة القائد! خلاف ذلك لم يكن ليثيرها في المقام الأول.
فكر فانغ شيتشيان نفسه؟ هل أفسده القائد؟ كان أمله في بقاء القائد أنانيًا تمامًا. حتى أنه لم يفكر في ما يريده لين جي نفسه.
استمر لين جي في الابتسام بلطف وصبر ، دون أي ضغط. علم وانغ جياشي أنه إذا رفض فإن لين جي سيبتلع خيبة أمله ويقبل بمرح قرار وانغ جياشي ، ويتصرف كما لو أن وانغ جياشي اتخذ قرارًا سعيدًا لجميع المعنيين.
ولكن كان وانغ جياشي.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
تذكر فانغ شيتشيان تعبير وانغ جياشي – كان يريد رفض العرض. ولكن في النهاية كان قد قبل. لأنه رأى توقع القائد ، غير رأيه. و عندما أصبح قائدًا ، تحمل بعض العبء بنفسه تمامًا كما فعل لين جي لهم دائمًا.
رد وانغ جياشي ، على فانغ شيتشيان ، “دعنا نذهب”. و بدأ نحو الباب.
ألم يكن هذا الخيار الأفضل؟
نظر فانغ شيتشيان إلى وانغ جياشي ، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول أي شيء ، شعر أن شخصية لين جي تتداخل مع وانغ جياشي.
لكن هذا لن يكون الواقع.
تم دفع الباب مفتوحا.
كان وانغ جياشي على وشك فتح فمه لإعطاء رفضه ، ولكن عندما نظر في عيني لين جي …
“أنتما الاثنان ، استعدا ، سنبدأ قريبًا.” جاء المتحدث باسم العشب الصغير للاتصال بهم.
المترجم: pharaoh-king-jeki
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
رد وانغ جياشي ، على فانغ شيتشيان ، “دعنا نذهب”. و بدأ نحو الباب.
لتكون لاعبًا أساسيًا ، يكفي امتلاك مهارة فنية جيدة. ولكن لتكون قائد الفريق أنت بحاجة إلى أكثر من ذلك. هل يستطيع وانغ جياشي التعامل معه حقًا؟
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
“من الأفضل أن تنجح. و قال فانغ شيتشيان “وإلا فلن أسامحك أبداً“.
“أنا لا أوافق!” قال فانغ شيتشيان متجاهلاً كل شيء.
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
رد وانغ جياشي بهدوء: “ثم عليك أن تستمر في بذل الجهد كذلك“.
متمنيا أن يتمكن من التوقف لبعض الوقت ، نظر وانغ جياشي إلى جانبه ، ورأى أن فانغ شيتشيان كان يراقبه بعصبية.
“هل تتصرف مثل الكابتن بالفعل؟“
“لنذهب!”
“قائد الفريق؟!” صاح وانغ جياشي. إلى جانبه ، قفز فانغ شيتشيان إلى قدميه.
“كلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل.”
لم يوافق!
قال فانغ شيتشيان: “من الأفضل ألا تنسى ، ما زلت الأكبر سنا لك“.
في نظر فانغ شيتشيان كان هناك توقع. و لكن عيون لين جي كشفت عن توقعاته الخاصة أيضًا.
خرج الاثنان من الصالة معًا. حيث كانا كلاهما واضحين للغاية بشأن ما كان سيحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، وما زال فانغ شيتشيان يشعر ببعض الحزن. و لكنه اتخذ قراره بنفسه. لم يعد سيترك القائد يتحمل كل العبء ، و سيفعل ما يأمله القائد بهدوء.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
“بالطبع بكل تأكيد. ما زلت سأعتمد على إرشادك “.
“لنذهب!”
لم يقبل هذا!
“لنذهب.”
نظر فانغ شيتشيان إلى وانغ جياشي ، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول أي شيء ، شعر أن شخصية لين جي تتداخل مع وانغ جياشي.
خرج الاثنان من الصالة معًا. حيث كانا كلاهما واضحين للغاية بشأن ما كان سيحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، وما زال فانغ شيتشيان يشعر ببعض الحزن. و لكنه اتخذ قراره بنفسه. لم يعد سيترك القائد يتحمل كل العبء ، و سيفعل ما يأمله القائد بهدوء.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
الوداع يا كابتن.
قال وانغ جياشي فجأة: “لم يكن من النوع الذي يجبر الآخرين على فعل شيء ما“.
مرحبا كابتن.
خلال المؤتمر الصحفي بينما كان يراقب الاثنين جالسين بجانبه ، حافظ فانغ شيتشيان علي ابتسامة حقيقية.
هز فانغ شيتشيان رأسه ، على أمل أن يتراجع لين جي عن قراره. و لكن لين جي ابتسم له فقط ، ابتسامة لطيفة ودافئة. كلما قدم فانغ شيتشيان أداءً ممتازًا في هذا المجال ، وحتى عندما أخطأ كان لين جي سيمنحه دائمًا تلك الابتسامة اللطيفة ، ويمدحه ، ويريحه ، ويشجعه. و هذه الابتسامة طمأنته هذه الابتسامة ساعدته على التكيف بسرعة مع حياة الاعب المحترف هذه الابتسامة ، منعته من فقدان أعصابه أكثر …
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
