نسف البحيرة
فكر العديد من كبار السن في الانتحار لتجنب مثل هذا المصير المروع. لكنهم كانو يعلمون أنهم إذا حاولو . فإن القديس فان سيقيمهم ويجبرهم على تحمل عقوبة أكبر بكثير من أي عقوبة يمكن أن يتعرضو لها .
الفصل 1286: نسف البحيرة
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
فكر العديد من كبار السن في الانتحار لتجنب مثل هذا المصير المروع. لكنهم كانو يعلمون أنهم إذا حاولو . فإن القديس فان سيقيمهم ويجبرهم على تحمل عقوبة أكبر بكثير من أي عقوبة يمكن أن يتعرضو لها .
كان رودمان يأس أكثر من أي وقت مضى . معترفاً بالهلاك الذي ينتظره حتماً . كان حشد القوة للمضي قدماً كعبد . كل يوم . مع حبل المشنقة حول رؤوسهم إنجاز هائل ؛ خاصة مع العلم أنه لا يمكنه الحصول على رحمة الموت .
“أفكر كثيراً . كما هو الحال دائماً. يا لي من أحمق . لأعتقد أن الناس يمكن أن يكونو أحرار في هذا العالم البائس. آه . كان يجب أن أبقى في المنزل وأكون عائلة “. كاد رودمان أن يضحك . لكنه كان يعلم أنها ضحكة أحدثتها سنوات التعذيب والعبودية . لقد كان مدفوع بالجنون على مر السنين . أو هكذا شعر. ولكن عندما فكر في تجاهل الظلال التي بدت وكأنها تتجه في طريقه . فعل الشاب شيئاً ما.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
بالنسبة للمقيمين من البشر في مأوي القديس فان . لم يكن الأمل أكثر من ذكرى ضبابية لأحد المفاهيم القديمة التي كانو على دراية بها من قبل . لكنه لم يعد هناك بعد الآن.
كما كان يفعل كل يوم . ذهب رودمان لجلب الماء للزهور. ربما كانت المياه عبارة عن جدران سجن . ولم يكن يرغب في أكثر من مشاهدة السماء من فوق بوضوح تام. إن الاضطرار إلى رؤية السماء من خلال تيار الماء الحالم جعلها تبدو غير واقعية.
بعد فترة قصيرة من المناقشة . انقسمت المجموعة. عندما شاهد رودمان ما حدث بعد ذلك . صفع فكه في عبوس . لم يرا رودمان سوى المخلوقات الفائقة والأرواح الملكية تمتلك القوة التي يراها الآن.
ولكن بعد ذلك . فجأة . لاحظ رودمان وميض الظل الغريب . استطاع أن يقول على الفور أنه كان إنسان شاب .
لقد أدرك ذلك لأن الشاب كان يرتدي بذلة عسكرية تخص التحالف.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
كان رودمان قد رأى شيئ مشابه لهذا قبل عامين . ولم يكن من المعتاد تماماً أن ترتدي الأرواح زي البشر. لكن كان من الجميل رؤيته . لأنه كان بمثابة تذكير بالوطن.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
“هل جاء من مأوى آخر؟ . إذا رأته الأرواح … فسوف يمر بوقت سيء “. كما فكر رودمان في هذا . بدأت تظهر المزيد من الشخصيات المظلمة في الأفق.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
تمنى رودمان لو كانو مجموعة كبيرة من البشر ؛ ربما يعيد له ذلك بعض الأمل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة.
“من فجّر بحيرتي ؟!” صرخ القديس فان بجنون.
“أفكر كثيراً . كما هو الحال دائماً. يا لي من أحمق . لأعتقد أن الناس يمكن أن يكونو أحرار في هذا العالم البائس. آه . كان يجب أن أبقى في المنزل وأكون عائلة “. كاد رودمان أن يضحك . لكنه كان يعلم أنها ضحكة أحدثتها سنوات التعذيب والعبودية . لقد كان مدفوع بالجنون على مر السنين . أو هكذا شعر. ولكن عندما فكر في تجاهل الظلال التي بدت وكأنها تتجه في طريقه . فعل الشاب شيئاً ما.
“الإمبراطور البشري هان سين . “
استدار الشاب ليقول شيئ للأرواح والمخلوقات التي جائت معه . وبدا أنهم يستمعون بجدية ويفعلون كل ما تم توجيههم للقيام به.
لكن فجأة . فقد رودمان كل السيطرة على جسده. تم سحبه باتجاه القديس فان.
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
“هل جاء من مأوى آخر؟ . إذا رأته الأرواح … فسوف يمر بوقت سيء “. كما فكر رودمان في هذا . بدأت تظهر المزيد من الشخصيات المظلمة في الأفق.
“لماذا تستمع الأرواح والمخلوقات إلى الأوامر التي يصدرها الإنسان؟ أنا حقاً أحتاج إلى مراقبة نفسي عند الاقتراب من تلك النباتات . حتى أنهم أصابوني بطفح جلدي الأسبوع الماضي . “فكر رودمان . مدركاً أن رؤيته كانت سليمة.
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
كان من الغريب رؤية الشاب هناك واقف فوق البحيرة. لم يكن متأكد تماماً مما كانو يخططون له . ولكن بغض النظر . لم يرا شيئ مثل هذا من قبل.
سواء كان ذلك حظ أم لا . فإن عقله كان لا يزال ملكه. كان بإمكانه أن يرى ويفكر في كل ما كان على وشك الحدوث.
بعد فترة قصيرة من المناقشة . انقسمت المجموعة. عندما شاهد رودمان ما حدث بعد ذلك . صفع فكه في عبوس . لم يرا رودمان سوى المخلوقات الفائقة والأرواح الملكية تمتلك القوة التي يراها الآن.
“الإمبراطور البشري هان سين . “
كما كان يفعل كل يوم . ذهب رودمان لجلب الماء للزهور. ربما كانت المياه عبارة عن جدران سجن . ولم يكن يرغب في أكثر من مشاهدة السماء من فوق بوضوح تام. إن الاضطرار إلى رؤية السماء من خلال تيار الماء الحالم جعلها تبدو غير واقعية.
“ماذا يفعلون . يجمعون القوة ؟” فكر رودمان في الأمر.
“حسناً . أيها الفتيان! حان الوقت لعرض قدراتكم! “
لقد أدرك ذلك لأن الشاب كان يرتدي بذلة عسكرية تخص التحالف.
لقد عاش هنا لأكثر من بضعة عقود . وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي شخص يغامر بهذا القرب. بدت المغامرة والتسبب في المتاعب وكأنها مهمة لأحمق . لكن كان لديه شك بأنهم لن يفعلو شئ كهذا الا إذا كان لديهم خطة.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
اندلع ضوء هائل عبر البحيرة بأكملها . وعندها لاحظ رودمان شيئ ما.
بوووم!
ما رآه آنذاك كان شيئ من المحتمل ألا ينساه أبداً.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
كانت مياه البحيرة مصبوغة بلون غريب ثم انفجرت. وقع انفجار واختفت معه كل مياه البحيرة. فقط قطرات المطر الخافته من السماء.
يمكن لرودمان الآن رؤية العالم الخارجي بالكامل. كان يرى السماء والمطر والعشب مرة أخرى. وهناك رأى الشاب. لم يكن مجرد إنسان ذو وجه لطيف . بل كان إنسان يتمتع بوجه لطيف . كان شاب يبدو سعيد وخالي من الهموم . ولم يكن بائس ويائس.
تمنى رودمان لو كانو مجموعة كبيرة من البشر ؛ ربما يعيد له ذلك بعض الأمل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة.
في مأوي القديس فان . كان الحزن هو التعبير الأساسي للبشر. كان الامر بأس . ولكن للأسف كان هذا هو الواقع.
بوووم!
في مأوي القديس فان . كان الحزن هو التعبير الأساسي للبشر. كان الامر بأس . ولكن للأسف كان هذا هو الواقع.
“حسناً . أيها الفتيان! حان الوقت لعرض قدراتكم! “
كما كان يفعل كل يوم . ذهب رودمان لجلب الماء للزهور. ربما كانت المياه عبارة عن جدران سجن . ولم يكن يرغب في أكثر من مشاهدة السماء من فوق بوضوح تام. إن الاضطرار إلى رؤية السماء من خلال تيار الماء الحالم جعلها تبدو غير واقعية.
سمع رودمان البيان الذي أصدره الشاب . ثم اندفعت الأرواح والمخلوقات إلى الأمام.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
في الثانية التالية . ظهر صوت غاضب من المأوي.
لقد أدرك ذلك لأن الشاب كان يرتدي بذلة عسكرية تخص التحالف.
“من فجّر بحيرتي ؟!” صرخ القديس فان بجنون.
“الإمبراطور البشري هان سين . “
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
يمكن لرودمان الآن رؤية العالم الخارجي بالكامل. كان يرى السماء والمطر والعشب مرة أخرى. وهناك رأى الشاب. لم يكن مجرد إنسان ذو وجه لطيف . بل كان إنسان يتمتع بوجه لطيف . كان شاب يبدو سعيد وخالي من الهموم . ولم يكن بائس ويائس.
لكن فجأة . فقد رودمان كل السيطرة على جسده. تم سحبه باتجاه القديس فان.
لم يكن هو فقط. انجذب كل كائن حي إلى الروح الغاضبة . من المخلوقات إلى النباتات.
“هل هذا الشاب كافي لتهديد القديس فان لجذب كل شيء إليه؟” تسائل رودمان . لكنه صدق ذلك. وكان هذا ما جعله سعيد . حتى النهاية البائسة التي كانت على وشك أن تحل به.
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
انجذب رودمان إلى القديس فان وأصبح جزء منه وفقد السيطرة على جسده.
“ماذا يفعلون . يجمعون القوة ؟” فكر رودمان في الأمر.
سواء كان ذلك حظ أم لا . فإن عقله كان لا يزال ملكه. كان بإمكانه أن يرى ويفكر في كل ما كان على وشك الحدوث.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أفكر كثيراً . كما هو الحال دائماً. يا لي من أحمق . لأعتقد أن الناس يمكن أن يكونو أحرار في هذا العالم البائس. آه . كان يجب أن أبقى في المنزل وأكون عائلة “. كاد رودمان أن يضحك . لكنه كان يعلم أنها ضحكة أحدثتها سنوات التعذيب والعبودية . لقد كان مدفوع بالجنون على مر السنين . أو هكذا شعر. ولكن عندما فكر في تجاهل الظلال التي بدت وكأنها تتجه في طريقه . فعل الشاب شيئاً ما.
فكر العديد من كبار السن في الانتحار لتجنب مثل هذا المصير المروع. لكنهم كانو يعلمون أنهم إذا حاولو . فإن القديس فان سيقيمهم ويجبرهم على تحمل عقوبة أكبر بكثير من أي عقوبة يمكن أن يتعرضو لها .
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
في الثانية التالية . ظهر صوت غاضب من المأوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
