بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
الفصل 111: بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
المترجم: pharaoh-king-jeki
قبل أكثر من عام ، زاروا معبدًا حيث تم إغلاق الكراكن القديم بواسطة البطل السابق. حيث كانوا قادرين على استيعاب كتاب المهارات وكتاب التعاويذ الذي أعده.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
وقف حزب البطله فوق أرض مصبوغة بدماء الشياطين والمانا. حيث كانوا يواجهون فتاة كانت في السابق عضوًا في حزب البطل
“نعم. رد ارتبى بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أر أي شيء. و كما ألغيت المهارة بسرعة كبيرة. و لقد قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟ “
“لا يمكنني قبول ذلك.”
“فادينيت أنتي …..”
“نعم حسنا.”
“اهدأي يا فادينيت. أريدك أن تنظري إلي مباشرة “.
عندما كانت ميتيل متأكدة تمامًا من أن أرتبى لم يعد غاضبًا تمكنت من طرح السؤال عليه. ثم واصلت مسك يده بإحكام.
“نعم ، الآن أستطيع أن أرى لماذا تعاون المعبد معهم. هناك فرق بين ما تعلموه وما أرادوا حمايته. و من المؤكد أنهم مرضوا وتعبوا من الاختلاف. نفس الشيء معي. لقد تحطم هدف حياتي إلى أجزاء. نعم. و لقد سئمت منه أيضا! كما هو ، أنا لا أحب أيًا من هذا! “
“أنا أنظر إليك مباشرة! أنت فقط! لست البطل لكن أنت! “
“هوو هي“.
حافظت مدينة ليهازيتا على قدسيتها لعدة مئات من السنين. ومع ذلك سقطت المدينة على يد الشياطين وحزب البطله. و على النحو المقصود ، أوقف حزب البطله المكائد المروعة لجيش ملك الشياطين لكن الشخص الوحيد القادر على عكس الوضع قد سقط. و لقد اتخذت قرارها الخاص بإفساد نفسها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“كيف أنت لست البطل؟ لماذا ! و لماذا !”
رفعت الكاهنة المقدسة الساقطة معداتها ، وكانت عينيها مصبوغتين باللون الأحمر.
“لماذا يهم من هو البطل! علينا جميعًا مساعدة ميتيل في هزيمة ملك الشياطين! هذا هو هدفنا! “
كانت تقع داخل عناقه. و نظرت ميتيل بعيون دامعة وهي تطرح عليه سؤالاً. حيث أطلق أرتبى ضحكة مريرة وهو يمسح الدموع بالقرب من عينيها.
“لا ، هذا ليس هدفي … لقد كنت صبوره لكن لم أعد أستطيع التحلي بالـ صبر! “
رفعت الكاهنة المقدسة الساقطة معداتها ، وكانت عينيها مصبوغتين باللون الأحمر.
وأخيرا ، ارتفع وضعهم.
“لا يمكنني قبول هذا الواقع •••••• لا يمكنني قبول حقيقة أنك لست البطل.”
“أنا آسفه. و من الآن فصاعدا ، لن أقبلك عندما تقول أنك لا تحب ذلك “.
“فادينيت •••••.”.
“نعم. و من فضلك اعتنى بنا. “
“توقفي عن النظر إلي بتلك العيون!”
ومع ذلك فقد حصل على كمية هائلة من المانا والسجل داخل الآثار المقدسة. و مع زيادة طاقته السحرية ، زادت قوته وخفة الحركة وقدرته على التحمل إلى جانبه. حتى لو لم يكن لديه سحر ، يمكنه تقليد المحارب ذو الرتبة العالية بشكل موثوق على المستوى 200.
كانت البطله تحاول إقناع الكاهنة المقدسة بأي وسيلة ممكنة. ومع ذلك كانت البطله متعبه من المعركة. حيث تمت قراءة عينيها المتعبة بينما كانت تنظر إلى الكاهنة المقدسة.
“•••••• أوضحت أنه لا يمكنك القيام بذلك.”
البطله شدت أسنانها. و عرفت أن كاهنتها قد أنكرت وجودها بالكامل. فتقدم اللص إلى الأمام بدلاً منها.
كانت ميتيل تبكي مثل الطفلة ، وكانت بالكاد قادرة على الهدوء بعد أن احتضنها أرتبى. لم يقترب منها لفترة لذلك كانت تخشى أن يكون استياء أرتبى تجاهها مطلقًا. و عندما عزاها آرتبي تمكنت أخيرًا من الاسترخاء.
“فادينيت عملنا معا لهزيمة الشياطين …. و لقد هزمنا المعبد الفاسد. و لقد رفضنا أيضًا طموح ملك الشياطين في العالم البشري … عملنا بجد لتقليل إراقة الدماء ، وتمكنا بطريقة ما من إيقافها. فلماذا تفعلين هذا؟ “
“لم يكن هذا الحلم الذي حلمت به … لم أخوض كل هذا الـ تدريب الشاق حتى أصبحت خادمة الشرف! “
رفعت الكاهنة المقدسة الساقطة معداتها ، وكانت عينيها مصبوغتين باللون الأحمر.
“مثيره للشفقة!”
]هالة البطل المستوي1[
وبخها المحارب لكن كلماته لم تكن مسجلة في آذان الكاهنة.
“يجب أن تجدي رجلاً صالحًا لنفسك.”
“نعم ، الآن أستطيع أن أرى لماذا تعاون المعبد معهم. هناك فرق بين ما تعلموه وما أرادوا حمايته. و من المؤكد أنهم مرضوا وتعبوا من الاختلاف. نفس الشيء معي. لقد تحطم هدف حياتي إلى أجزاء. نعم. و لقد سئمت منه أيضا! كما هو ، أنا لا أحب أيًا من هذا! “
“كانوا يرقصون فقط على نغمة الملك السماوي الرابع. و كشفنا مؤامرتهم! حتى أننا ضحينا بالعاصمة لوقف مؤامرتهم. و من فضلك فادينيت! “
“بفففت ، هوو.هوو-هاووهت.”
“لم يكن هذا الحلم الذي حلمت به … لم أخوض كل هذا الـ تدريب الشاق حتى أصبحت خادمة الشرف! “
ضحكت الكاهنة المقدسة.
“الر… الرومانسية …….”
“لا ، خطتهم لم تنته بعد.”
“ماذا؟“
“يجب أن تعرف عن هذا الآن؟ أنا الشخص الذي سرب سرهم لكم. و أنا من قادكم من أنفكم لإحداث هذا الوضع “.
“لماذا يهم من هو البطل! علينا جميعًا مساعدة ميتيل في هزيمة ملك الشياطين! هذا هو هدفنا! “
“فادينيت ••••••؟“
“لم يكن هذا الحلم الذي حلمت به … لم أخوض كل هذا الـ تدريب الشاق حتى أصبحت خادمة الشرف! “
شعرت البطله أن هناك خطأ ما. فوجئت لأنها خلعت سيفها. لسوء الحظ ، وصل الوضع إلى الهاوية حيث لا يمكن فعل شيء.
“اهدأي يا فادينيت. أريدك أن تنظري إلي مباشرة “.
“تم صنع كل ليهازيتا من خلال دمج الدوائر السحرية. عند الحاجة ، يمكن ضغطه لتعمل لغرض واحد. و من الممكن تغيير شكلها. و علاوة على ذلك فإن الدائرة السحرية هي أكثر من محسنة بفضل الفوضى التي تسببها الشياطين. نعم كانت الخطة ناجحة. …… و لقد كان نجاحًا بالنسبة لي فقط. “
“هيي-غغاووهك. أنا آسفه..
شعرت البطله أن هناك خطأ ما. فوجئت لأنها خلعت سيفها. لسوء الحظ ، وصل الوضع إلى الهاوية حيث لا يمكن فعل شيء.
كل المانا السوداء في المنطقة ركزت عليها فقط. و في ومضة تم تضخيم طاقتها. حيث كانت الطاقة تتجه نحو اتجاه لا ينبغي اجتيازه. حيث كانت الطاقة لا حصر لها ، ولم يكن هناك حد لها.
“كان جسدي مكرسًا للآلهة. و هذا هو السبب في أنني غير متاحه للرجال. هذه طريقة العمل. ومع ذلك إذا سمح الاله لي برفيق فمن المحتمل أن يكون بطـ … “
في بعض الأحيان ، شعر بأن كلماتها كانت غير متناسقة مع طبيعتها الطبيعية. حيث كان الوضع الحالي هكذا. ومع ذلك عندما رأى أرتبى عيون ميتيل البريئة ، تخلص من هذه المشاعر غير المستقرة.
في النهاية ، غيرت المانا الساحقة الوجود المسمى الكاهنة المقدسة.
“نعم ، لن أراها. سأرى فقط تلك التي تريني اياها“.
“فادينيت أنتي …..”
“سيلبينون ، حبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لنا “.
“الر… الرومانسية …….”
“أكره موقفي ككاهنة مقدسة. أكره أيضًا حقيقة أن ميتيل هي البطله. ومع ذلك لا يمكنني تغيير ميتيل. ولهذا ليس لدي خيار سوى تغيير نفسي “.
“يا إلهي. الكاهنه المقدسه معهم. إنهم حقًا يبدون رائعين معًا. “
“كل ما عملنا بجد لتحقيقه ……!”
“لا يمكنني قبول ذلك.”
صاح اللص سيلبينون بصوت عال. المرأة التي اعتادت أن تكون كاهنة مقدسة ، سخرت عندما رآته. حيث كانت عيناها مصبوغتين باللون الأحمر بالكامل ، وأطلقت الأجنحة الشيطانية من الكتف. حيث كان دليلا على أنها فقدت قداستها.
“أنا آسفه.”
“لا يزال هناك الكثير من القيود …”
“سيلبينون ، حبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لنا “.
“نعم. إن سنباي اللعين لم يقل كلمة واحدة عن البركة …… “
“أنا آسفه.”
لم يصدقوا ما كان يحدث أمام أعينهم لكن لم يكن لديهم خيار. و في النهاية كان عليهم قبول ذلك.
]هالة البطل المستوي1[
“يجب أن تعرف عن هذا الآن؟ أنا الشخص الذي سرب سرهم لكم. و أنا من قادكم من أنفكم لإحداث هذا الوضع “.
كانوا يعتقدون دائمًا أن الكاهنة ستحميهم من جانبهم. ومع ذلك فقد سقطت كإنسان لتصبح شيطانًا.
واصلت ميتيل البكاء وهي تعتذر. ومع ذلك استغرق الأمر القليل من الوقت قبل أن يتمكن أرتبى من تعزية ميتيل. و عندما تأكد من إلغاء تقسيم السجل تمامًا ، أخذ نفساً عميقاً عندما اقترب بعناية من ميتيل. عانقها.
“هيي-غغاووهك. أنا آسفه..
كانت الكاهنة المقدسة في حياته الماضية تؤمن بالكذب ، وفقدت السيطرة لأنها واصلت العمل من أجل هدفها المتمثل في الزواج!
“كل شيء على ما يرام. لقد تفاجأت قليلاً. “
“أنت الوغد. لا يجب عليك حتى التكهن بشأن مثل هذه الأشياء “.
“أنا آسفه.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“نعم نعم.”
عندما كانت ميتيل متأكدة تمامًا من أن أرتبى لم يعد غاضبًا تمكنت من طرح السؤال عليه. ثم واصلت مسك يده بإحكام.
كانت ميتيل تبكي مثل الطفلة ، وكانت بالكاد قادرة على الهدوء بعد أن احتضنها أرتبى. لم يقترب منها لفترة لذلك كانت تخشى أن يكون استياء أرتبى تجاهها مطلقًا. و عندما عزاها آرتبي تمكنت أخيرًا من الاسترخاء.
“نعم حسنا.”
“أرتبى أنت لست غاضبا حقا؟“
“لا ، خطتهم لم تنته بعد.”
كانت تقع داخل عناقه. و نظرت ميتيل بعيون دامعة وهي تطرح عليه سؤالاً. حيث أطلق أرتبى ضحكة مريرة وهو يمسح الدموع بالقرب من عينيها.
وبخها المحارب لكن كلماته لم تكن مسجلة في آذان الكاهنة.
“أنا لست غاضبا.”
“فادينيت عملنا معا لهزيمة الشياطين …. و لقد هزمنا المعبد الفاسد. و لقد رفضنا أيضًا طموح ملك الشياطين في العالم البشري … عملنا بجد لتقليل إراقة الدماء ، وتمكنا بطريقة ما من إيقافها. فلماذا تفعلين هذا؟ “
“مثيره للشفقة!”
“أنا آسفه. و من الآن فصاعدا ، لن أقبلك عندما تقول أنك لا تحب ذلك “.
“إذا حدث نفس الموقف من حياتي الماضية مرة أخرى فسيصبح الأمر مزعجًا حقًا. هل سيتمكن سيلبينون من تحقيق ذلك بنجاح؟ بالطبع ، ليس الأمر كما لو لم يكن هناك سيناريوهات حيث سيفشل. ومع ذلك أريد أن أتخطى ذلك بشكل نظيف. أريد أن أغير اتجاه الأحداث لأمارس الجنس الكامل مع جيش ملك الشياطين …
“في الحقيقة ، ليس الأمر كما لو أنني أكرهه.”
الفصل 111: بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
كانت تقع داخل عناقه. و نظرت ميتيل بعيون دامعة وهي تطرح عليه سؤالاً. حيث أطلق أرتبى ضحكة مريرة وهو يمسح الدموع بالقرب من عينيها.
“ثم يمكنني الاستمرار في تقبيلك وأنت نائم؟“
“فادينيت أنتي …..”
“••••••.”
“لقد تمت تهيئتي مرة أخرى!”
كانت مهارة متطابقة بين أولئك الذين يمتلكون الوشم المطابق على الكتف. حتى لو حاولوا استخدام المهارة فإن الفائدة الوحيدة التي ستأتي منها هي انبعاث الضوء الذهبي. و من المحتمل إضافة وظائف أخرى عندما يرتفع مستوى المهارة. و بالطبع لم تكن البطله من حياته السابقة تمتلك هذه المهارة …
حدّق أرتبى في ميتيل وهو يسألها سؤالًا.
“لا يمكنني قبول هذا الواقع •••••• لا يمكنني قبول حقيقة أنك لست البطل.”
“مستوى أرتبى مرتفع جدًا لدرجة أنني ربما لا أستطيع حتى تجربتها عليك. لا تقلق بشأن ذلك “.
“كم مرة فعلتي ذلك؟“
“لا يزال هناك الكثير من القيود …”
“اواواووه-ممممممممممممم ••••••.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
دخلت ميتيل في نمط سلوكها المطيع. حيث فكرت طويلاً وصعوبة قبل أن تهز رأسها من جانب إلى آخر. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها هي المشهد.
“أرتبى هل تتذكر عدد المرات التي أكلت فيها الخبز ••••••؟“
“لا شيئ.”
“ابتعدي عني. سننام بالتأكيد في غرف مختلفة من الآن فصاعدا “.
يبدو أن الناس في هذا البلد قد قرأوا “الكلمات التي لا يجب التحدث بها إلا إذا كنت تريد أن تصبح شخصية داعمة في حجم حياة شخص آخر الاصدار 2.” كان المدنيون القريبون يتحدثون عن تصورهم للمتابعة ، وكانوا يختلطون في بعض الحوار حول المستقبل. حيث كانت حقا كلمات تلائم الإضافات!
“آه -أوه. أنا آسفه! أنا آسفه! اي شيء ماعدا ذلك!”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لماذا يهم من هو البطل! علينا جميعًا مساعدة ميتيل في هزيمة ملك الشياطين! هذا هو هدفنا! “
شعرت كما لو أنها وقعت في فخ لم تستطع الهروب منه. ثم استدار سلبيًا و أطلق تنهيدة كبيرة ، وداعب شعرها.
دخلت ميتيل في نمط سلوكها المطيع. حيث فكرت طويلاً وصعوبة قبل أن تهز رأسها من جانب إلى آخر. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها هي المشهد.
“أعلم أنك لم تفعلي ذلك عن قصد. ومع ذلك لا يجب أن ترى ذكرياتي بدون إذني “.
“لم تشاهدي الكثير ، أليس كذلك؟“
“نعم ، لن أراها. سأرى فقط تلك التي تريني اياها“.
“••••••حسنا. و هذا يكفي.”
“كيف أنت لست البطل؟ لماذا ! و لماذا !”
في بعض الأحيان ، شعر بأن كلماتها كانت غير متناسقة مع طبيعتها الطبيعية. حيث كان الوضع الحالي هكذا. ومع ذلك عندما رأى أرتبى عيون ميتيل البريئة ، تخلص من هذه المشاعر غير المستقرة.
“نعم. و من فضلك اعتنى بنا. “
“لم تشاهدي الكثير ، أليس كذلك؟“
“نعم. رد ارتبى بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أر أي شيء. و كما ألغيت المهارة بسرعة كبيرة. و لقد قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟ “
“نعم ، لقد قمت بعمل جيد.”
قبل أن تتمكن الكاهنة المقدسة من إنهاء كلماتها ، صاح الفارس المقدس بكلماته. حيث صرخ شعب ليهازيتا بركاتهم للـ حزب في نفس الوقت. وكان هناك أناس تابعوا العرض من البداية إلى النهاية. حيث تجمهر الناس في المكان الحالي الذي يبلغ عددهم عشرات الآلاف. و بالطبع لم يستطع أرتبى سماع كلمات الكاهنة المقدسة.
“أتساءل ما ترسمه الآلهة. لا ينبغي أن يكون لدي مثل هذه الأفكار لكني أشعر بالفضول قليلاً بشأن كيفية تقدم الحرب مع جيش ملك الشياطين. “
“هوو هي“.
“نعم نعم.”
عندما كانت ميتيل متأكدة تمامًا من أن أرتبى لم يعد غاضبًا تمكنت من طرح السؤال عليه. ثم واصلت مسك يده بإحكام.
لم ترغب ميتيل في جعل أرتبى مجنونا مرة أخرى لذلك لوحت بيديها. ثم اكتشفت فجأة وجود الكهنة والفرسان المقدسين. و لقد كانوا هناك طوال الوقت. فسحبت كم من رداء أرتبى.
“هذا يعني أن تعويذة أرتبى تم تعزيزها أيضًا؟“
“الكاهنة المقدّسة لا تستطيع مقابلة الرجال باستثناء البطل؟ هذه الكلبة تؤمن بالفعل بمثل هذه الكذبة!
“نعم. إن سنباي اللعين لم يقل كلمة واحدة عن البركة …… “
ومع ذلك فقد حصل على كمية هائلة من المانا والسجل داخل الآثار المقدسة. و مع زيادة طاقته السحرية ، زادت قوته وخفة الحركة وقدرته على التحمل إلى جانبه. حتى لو لم يكن لديه سحر ، يمكنه تقليد المحارب ذو الرتبة العالية بشكل موثوق على المستوى 200.
قبل أكثر من عام ، زاروا معبدًا حيث تم إغلاق الكراكن القديم بواسطة البطل السابق. حيث كانوا قادرين على استيعاب كتاب المهارات وكتاب التعاويذ الذي أعده.
“في الحقيقة ، ليس الأمر كما لو أنني أكرهه.”
كان سينباي-نيم حازمًا في كلماته بأن العناصر ستقوي مهارتهم الفريدة وتعويذتهم. ومع ذلك لم يتم تعزيز مهارتهم الفريدة وتعويذتهم ، وقد تسببت في الكثير من الارتباك. وحدث التعزيز اليوم!
“هذه لم تعد سلسله خيوط المانا •••••• أرى.”
اكتسب أرتبى فهمًا. و لقد فهم لماذا تصرفت الكاهنة المقدسة مثل الكلبة المجنونه في حياته السابقة. و لقد أدرك أيضًا سبب محاولتها استبعاد ميتيل عمدًا من البركة.
وقف حزب البطله فوق أرض مصبوغة بدماء الشياطين والمانا. حيث كانوا يواجهون فتاة كانت في السابق عضوًا في حزب البطل
بالطبع ، حدث ذلك فقط بعد حقن كمية هائلة من المانا من مصدر خارجي. و من البداية ، ربما كان من المفترض أن يتم الانتهاء من خلال النعمة. بصفته صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق كان أرتبى غير متأكد إذا كان ذلك صحيحًا. ومع ذلك كانت العملية سلسة للغاية لذلك كان ذلك ممكنًا.
الفصل 111: بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
“فادينيت عملنا معا لهزيمة الشياطين …. و لقد هزمنا المعبد الفاسد. و لقد رفضنا أيضًا طموح ملك الشياطين في العالم البشري … عملنا بجد لتقليل إراقة الدماء ، وتمكنا بطريقة ما من إيقافها. فلماذا تفعلين هذا؟ “
في رد أرتبي اللامبالي ، أطلقت الكاهنة المقدسة ضحكة مريرة عندما ردت.
إذا كان بإمكانه تخمين واحد فربما كان يعتقد سنباي نيم أن تلقي البركة من بالاديا هي أمر معطى. حيث كان الأمر نفسه مع قبر السينباي نيم. حيث كان يتوقع أن يجدها بطل الجيل القادم.
“هذا السنباي اللعين. سأجد كل ما تركه وراءه حتى أتمكن من النظر إليه “.
“حتى عندما يتحرك أرتبى بنوايا مشبوهة فهو رائع.”
“هذا السنباي اللعين. سأجد كل ما تركه وراءه حتى أتمكن من النظر إليه “.
حاول أرتبى إظهار سلسله خيوط المانا كاختبار. فلم يكن بحاجة حتى إلى التفكير الواعي لإخراجها ، وكانت سلسله خيوط المانا مماثلة لسمكها السابق. ومع ذلك كانت كمية المانا داخلها في حالة تدفق. و شعر كما لو كانت امتدادًا للمانا.
صاح اللص سيلبينون بصوت عال. المرأة التي اعتادت أن تكون كاهنة مقدسة ، سخرت عندما رآته. حيث كانت عيناها مصبوغتين باللون الأحمر بالكامل ، وأطلقت الأجنحة الشيطانية من الكتف. حيث كان دليلا على أنها فقدت قداستها.
“نعم ، لن أراها. سأرى فقط تلك التي تريني اياها“.
تصبح المانا تعويذة ، ويتم إطلاق طاقة التعويذة مرة أخرى لتصبح سلسله خيوط المانا. أ من الممكن القيام بذلك؟
“أنا أنظر إليك مباشرة! أنت فقط! لست البطل لكن أنت! “
لم يكن عليه أن يظهرها كخيط بسيط. سلسله خيوط المانا الحالية كانت تدفع حدود الحرية الممنوحة لـ المانا. و يمكنه أن يضفي خصائص فيزيائية على الطاقة السحرية ، ويمكنه تصنيعها بأي شكل. حتى بعد تصنيع المانا إلى شكل ، يمكن تغييرها إلى تعويذة.
ضحكت الكاهنة المقدسة.
“هذه لم تعد سلسله خيوط المانا •••••• أرى.”
شعرت البطله أن هناك خطأ ما. فوجئت لأنها خلعت سيفها. لسوء الحظ ، وصل الوضع إلى الهاوية حيث لا يمكن فعل شيء.
كما هو الحال دائمًا كانت ميتيل تحدق في أرتبى. التقت عيناهم. حيث تم تضمين شخصية أرتبى في عينيها الخضراء الصافية.
]أرتبى[
]بشري[
]البطل[
]المستوى: 283[
]القوة: 619 رشاقة: 581 طاقة: 708 طاقة سحرية: 2،674[
]هالة البطل المستوي1[
]التجسيد المستوي1[
“لقد تمت تهيئتي مرة أخرى!”
كل المانا السوداء في المنطقة ركزت عليها فقط. و في ومضة تم تضخيم طاقتها. حيث كانت الطاقة تتجه نحو اتجاه لا ينبغي اجتيازه. حيث كانت الطاقة لا حصر لها ، ولم يكن هناك حد لها.
]المستوى: 283[
“هاه؟“
كانت الكاهنة المقدسة في حياته الماضية تؤمن بالكذب ، وفقدت السيطرة لأنها واصلت العمل من أجل هدفها المتمثل في الزواج!
شعرت كما لو أنها وقعت في فخ لم تستطع الهروب منه. ثم استدار سلبيًا و أطلق تنهيدة كبيرة ، وداعب شعرها.
“لا شيئ.”
حاول أرتبى إظهار سلسله خيوط المانا كاختبار. فلم يكن بحاجة حتى إلى التفكير الواعي لإخراجها ، وكانت سلسله خيوط المانا مماثلة لسمكها السابق. ومع ذلك كانت كمية المانا داخلها في حالة تدفق. و شعر كما لو كانت امتدادًا للمانا.
كان يعتقد أنها مسألة بسيطة من تعزيز تعويذته. حيث يبدو أنه كان هناك تغيير في الاسم ، وكان عليه أن يبدأ من المستوى 1! بالطبع ، سجل تعويذاته حتى الآن كان لا يزال موجودًا لذلك كانت تعويذتهمن المستوى 1 لم تكن تعويذة من المستوى 1. ومع ذلك سيكون يكذب إذا قال إنه لم يكن محبطًا قليلاً من ذلك.
“نعم. رد ارتبى بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أر أي شيء. و كما ألغيت المهارة بسرعة كبيرة. و لقد قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟ “
“التجسيد؟ ماذا أحقق؟ هل أحقق خيالي؟ المثالي؟ هل يمكنني تحقيق ما أريد؟ إذا كان الأمر كذلك فهذه هي نهاية السحر! “
لم ترغب ميتيل في جعل أرتبى مجنونا مرة أخرى لذلك لوحت بيديها. ثم اكتشفت فجأة وجود الكهنة والفرسان المقدسين. و لقد كانوا هناك طوال الوقت. فسحبت كم من رداء أرتبى.
تصبح المانا تعويذة ، ويتم إطلاق طاقة التعويذة مرة أخرى لتصبح سلسله خيوط المانا. أ من الممكن القيام بذلك؟
بالطبع لم يكن هناك أي شيء لا يمكن أن يفعله أرتبى بسلسله خيوط المانا الأصلية. فلم يكن مجرد استخدام تعويذة. و لقد جسد التعويذة ككل ، وفي هذا الجانب لم يكن هناك فرق كبير بين البطل وملك الشياطين! لا ، عندما فكر في الأمر في هذا المصطلح بدوا متشابهين جدًا!
حاول أرتبى إظهار سلسله خيوط المانا كاختبار. فلم يكن بحاجة حتى إلى التفكير الواعي لإخراجها ، وكانت سلسله خيوط المانا مماثلة لسمكها السابق. ومع ذلك كانت كمية المانا داخلها في حالة تدفق. و شعر كما لو كانت امتدادًا للمانا.
“مستوى أرتبى مرتفع جدًا لدرجة أنني ربما لا أستطيع حتى تجربتها عليك. لا تقلق بشأن ذلك “.
“لا يزال هناك الكثير من القيود …”
“مفهوم. حصل الأبطال في النهاية على بركتهم لكننا نتطلع إلى أن نمارس الرومانسيه لبعضنا البعض الآن. و بالطبع ، سوف ينظرون إلينا بمثل هذه العيون “.
“ابتعدي عني. سننام بالتأكيد في غرف مختلفة من الآن فصاعدا “.
إذا لم تكن هناك أي قيود فيمكنه في الأساس إنهاء حكاية البطل. و بالطبع كانت هناك قيود. و إذا حاول تجسيد تعويذة لم تكن على شكل خيط فسيتعين عليه استهلاك المانا إلى درجة غير طبيعية. حتى مع خزان أرتبى الضخم للمانا لم يتمكن من إضافة شروط تفصيلية إلى تعويذة التجسيد.
قبل أكثر من عام ، زاروا معبدًا حيث تم إغلاق الكراكن القديم بواسطة البطل السابق. حيث كانوا قادرين على استيعاب كتاب المهارات وكتاب التعاويذ الذي أعده.
‘حسنا. سأبحث هذا تدريجيا. و من ناحية أخرى ، لدي مهارة مكتسبة حديثًا تسمى هالة البطل .
“الر… الرومانسية …….”
دخلت ميتيل في نمط سلوكها المطيع. حيث فكرت طويلاً وصعوبة قبل أن تهز رأسها من جانب إلى آخر. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها هي المشهد.
كانت مهارة متطابقة بين أولئك الذين يمتلكون الوشم المطابق على الكتف. حتى لو حاولوا استخدام المهارة فإن الفائدة الوحيدة التي ستأتي منها هي انبعاث الضوء الذهبي. و من المحتمل إضافة وظائف أخرى عندما يرتفع مستوى المهارة. و بالطبع لم تكن البطله من حياته السابقة تمتلك هذه المهارة …
كان أرتبى البطل. امتلك احصائيات عالية القوة وخفة الحركة. حيث كانت عالية جدًا لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بالسحرة الآخرين.
وأخيرا ، ارتفع وضعهم.
“حتى عندما يتحرك أرتبى بنوايا مشبوهة فهو رائع.”
كان أرتبى البطل. امتلك احصائيات عالية القوة وخفة الحركة. حيث كانت عالية جدًا لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بالسحرة الآخرين.
الفصل 111: بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
صاح اللص سيلبينون بصوت عال. المرأة التي اعتادت أن تكون كاهنة مقدسة ، سخرت عندما رآته. حيث كانت عيناها مصبوغتين باللون الأحمر بالكامل ، وأطلقت الأجنحة الشيطانية من الكتف. حيث كان دليلا على أنها فقدت قداستها.
ومع ذلك فقد حصل على كمية هائلة من المانا والسجل داخل الآثار المقدسة. و مع زيادة طاقته السحرية ، زادت قوته وخفة الحركة وقدرته على التحمل إلى جانبه. حتى لو لم يكن لديه سحر ، يمكنه تقليد المحارب ذو الرتبة العالية بشكل موثوق على المستوى 200.
“حتى عندما يتحرك أرتبى بنوايا مشبوهة فهو رائع.”
ثم كان هناك حقيقة أنه قادر على تقوية جسده بالطاقة السحرية. و إذا كان الأمر كذلك فهل يمكن مقارنته بمحارب المستوي 250 ؟
“هذه لم تعد سلسله خيوط المانا •••••• أرى.”
“على أي حال كانت هذه نعمة بالنسبة لي. ميتيل أنتي أيضًا … “.
إذا كان بإمكانه تخمين واحد فربما كان يعتقد سنباي نيم أن تلقي البركة من بالاديا هي أمر معطى. حيث كان الأمر نفسه مع قبر السينباي نيم. حيث كان يتوقع أن يجدها بطل الجيل القادم.
“نعم ، مهارتي … عذرًا. أعتقد أنه يطلق عليها سجل التسجيل “.
“••••••حسنا. و هذا يكفي.”
تم تعزيز أرتبى في المجموع. حيث كان نفس الشيء بالنسبة لـ ميتيل. و لقد اكتسبت هالة البطل مثله. وتم تعزيز جميع إحصائياتها ، وتطورت الفجوة القياسية. فلا يمكن مقارنتها مع من قبل.
“هيي-غغاووهك. أنا آسفه..
إذا أرادت ، يمكنها سرقة سجل شخص آخر. لن تحتاج إلى إذن. و يمكنها أيضًا إعطاء سجلها لشخص آخر دون أي قيود.
“•••••• أوضحت أنه لا يمكنك القيام بذلك.”
“هذا السنباي اللعين. سأجد كل ما تركه وراءه حتى أتمكن من النظر إليه “.
“توقفي عن النظر إلي بتلك العيون!”
“مستوى أرتبى مرتفع جدًا لدرجة أنني ربما لا أستطيع حتى تجربتها عليك. لا تقلق بشأن ذلك “.
“نعم ، لن أراها. سأرى فقط تلك التي تريني اياها“.
لم ترغب ميتيل في جعل أرتبى مجنونا مرة أخرى لذلك لوحت بيديها. ثم اكتشفت فجأة وجود الكهنة والفرسان المقدسين. و لقد كانوا هناك طوال الوقت. فسحبت كم من رداء أرتبى.
“لم يكن هذا الحلم الذي حلمت به … لم أخوض كل هذا الـ تدريب الشاق حتى أصبحت خادمة الشرف! “
لم يكن عليه أن يظهرها كخيط بسيط. سلسله خيوط المانا الحالية كانت تدفع حدود الحرية الممنوحة لـ المانا. و يمكنه أن يضفي خصائص فيزيائية على الطاقة السحرية ، ويمكنه تصنيعها بأي شكل. حتى بعد تصنيع المانا إلى شكل ، يمكن تغييرها إلى تعويذة.
“توقفي عن النظر إلي بتلك العيون!”
“أرتبى ، إنهم ينظرون إلينا بعيون غريبة.”
“مفهوم. حصل الأبطال في النهاية على بركتهم لكننا نتطلع إلى أن نمارس الرومانسيه لبعضنا البعض الآن. و بالطبع ، سوف ينظرون إلينا بمثل هذه العيون “.
“الر… الرومانسية …….”
“الآن…. سيتعين عليكما أن ترافقانني في العرض الذي يتجه نحو المدينة الداخلية “.
تحولت عيون ميتيل إلى النجوم. و أدرك أرتبى أنه قام بتشغيل مفتاحها عن غير قصد.
إذا لم تكن هناك أي قيود فيمكنه في الأساس إنهاء حكاية البطل. و بالطبع كانت هناك قيود. و إذا حاول تجسيد تعويذة لم تكن على شكل خيط فسيتعين عليه استهلاك المانا إلى درجة غير طبيعية. حتى مع خزان أرتبى الضخم للمانا لم يتمكن من إضافة شروط تفصيلية إلى تعويذة التجسيد.
“قصدت أنه يبدو مثل هذا على السطح.”
ألقى نظرة خاطفة على الكاهنة المقدسة. و لا يزال تعبيرها يحتوي على بعض الفزع الذي كانت تشعر به. ومع ذلك كانت كاهنة تباركها الآلهة. و هذا هو السبب في أنها كانت تبتسم على وجهها. حيث كانت ميتيل لا تزال في وضع ضبط النفس الخاص بها لذلك لم تستطع النكز في فخذ أرتبى مثل المعتاد.
“لا شيئ.”
“أنا أرى. و من منظور الآخرين ، نحن بالفعل نبدو هكذا “.
في النهاية ، غيرت المانا الساحقة الوجود المسمى الكاهنة المقدسة.
“أه نعم. أظن ذلك.”
“أوه هي. أنا أرى.”
“الآن…. سيتعين عليكما أن ترافقانني في العرض الذي يتجه نحو المدينة الداخلية “.
كان من الصعب تصديق أنها كانت تبكي حتى لحظة. حيث كان لديه ابتسامة مشرقة بشكل لا يمكن تصوره على وجهها. و كان أرتبى ممتنًا لأن ميتيل شعرت بتحسن لكنه ظل يتنفس.
في النهاية ، غيرت المانا الساحقة الوجود المسمى الكاهنة المقدسة.
“مثيره للشفقة!”
في تلك اللحظة عادت إليهم الكاهنة المقدسة. عادت بعد السيطرة على عواطفها.
“الآن…. سيتعين عليكما أن ترافقانني في العرض الذي يتجه نحو المدينة الداخلية “.
“نعم. و من فضلك اعتنى بنا. “
في بعض الأحيان ، شعر بأن كلماتها كانت غير متناسقة مع طبيعتها الطبيعية. حيث كان الوضع الحالي هكذا. ومع ذلك عندما رأى أرتبى عيون ميتيل البريئة ، تخلص من هذه المشاعر غير المستقرة.
هكذا بدأت المسيرة نحو المدينة الداخلية. حيث كان لدى أرتبى و ميتيل والكاهنة المقدسة فادينيت أفكارًا مختلفة مع استمرار العرض. و على الرغم من هذه الحقيقة ، حافظوا مع ابتسامة عريضة على وجوههم. و في نظر أهل ليهازيتا بدوا جميلين.
“أنا آسفه. و من الآن فصاعدا ، لن أقبلك عندما تقول أنك لا تحب ذلك “.
“يا إلهي. الكاهنه المقدسه معهم. إنهم حقًا يبدون رائعين معًا. “
“الر… الرومانسية …….”
البطله شدت أسنانها. و عرفت أن كاهنتها قد أنكرت وجودها بالكامل. فتقدم اللص إلى الأمام بدلاً منها.
“هل سمعت الاخبار؟ تلقى البطلان البركة. هذا مريح للغاية … “
“نعم ، لن أراها. سأرى فقط تلك التي تريني اياها“.
“أتساءل ما ترسمه الآلهة. لا ينبغي أن يكون لدي مثل هذه الأفكار لكني أشعر بالفضول قليلاً بشأن كيفية تقدم الحرب مع جيش ملك الشياطين. “
“على أي حال كانت هذه نعمة بالنسبة لي. ميتيل أنتي أيضًا … “.
الفصل 111: بركة المياه الراكدة الجزء الرابع
“أنت الوغد. لا يجب عليك حتى التكهن بشأن مثل هذه الأشياء “.
يبدو أن الناس في هذا البلد قد قرأوا “الكلمات التي لا يجب التحدث بها إلا إذا كنت تريد أن تصبح شخصية داعمة في حجم حياة شخص آخر الاصدار 2.” كان المدنيون القريبون يتحدثون عن تصورهم للمتابعة ، وكانوا يختلطون في بعض الحوار حول المستقبل. حيث كانت حقا كلمات تلائم الإضافات!
“سيلبينون ، حبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لنا “.
“البطل-نيم ، سينتهي العرض قريباً. و عندما ينتهي ، سندخل موقعًا لا يمكن للكهنة الآخرين والفرسان المقدسين الوصول إليه. سيرافقني البطل نيم فقط “.
كانت تقع داخل عناقه. و نظرت ميتيل بعيون دامعة وهي تطرح عليه سؤالاً. حيث أطلق أرتبى ضحكة مريرة وهو يمسح الدموع بالقرب من عينيها.
“نعم حسنا.”
كان الإجراء طويلًا جدًا وتم رسمه. و عندما همست له الكاهنة المقدسة ، درس تعبيره. و لقد بذل قصارى جهده ليتصرف وكأن لا شيء خطأ. ومع ذلك كان هناك الكثير من الأفكار التي تدور في رأسه.
“ابتعدي عني. سننام بالتأكيد في غرف مختلفة من الآن فصاعدا “.
“إذا حدث نفس الموقف من حياتي الماضية مرة أخرى فسيصبح الأمر مزعجًا حقًا. هل سيتمكن سيلبينون من تحقيق ذلك بنجاح؟ بالطبع ، ليس الأمر كما لو لم يكن هناك سيناريوهات حيث سيفشل. ومع ذلك أريد أن أتخطى ذلك بشكل نظيف. أريد أن أغير اتجاه الأحداث لأمارس الجنس الكامل مع جيش ملك الشياطين …
“بفففت ، هوو.هوو-هاووهت.”
]البطل[
ألقى نظرة خاطفة على الكاهنة المقدسة. و لا يزال تعبيرها يحتوي على بعض الفزع الذي كانت تشعر به. ومع ذلك كانت كاهنة تباركها الآلهة. و هذا هو السبب في أنها كانت تبتسم على وجهها. حيث كانت ميتيل لا تزال في وضع ضبط النفس الخاص بها لذلك لم تستطع النكز في فخذ أرتبى مثل المعتاد.
في تلك اللحظة ، تحدثت الكاهنة المقدسة فجأة.
“أنتما الإثنان تبدوان مقربين للغاية .. أنا حسوده.”
وبخها المحارب لكن كلماته لم تكن مسجلة في آذان الكاهنة.
وأخيرا ، ارتفع وضعهم.
“لا يمكنني قبول ذلك.”
“يجب أن تجدي رجلاً صالحًا لنفسك.”
“أنا آسفه. و من الآن فصاعدا ، لن أقبلك عندما تقول أنك لا تحب ذلك “.
في رد أرتبي اللامبالي ، أطلقت الكاهنة المقدسة ضحكة مريرة عندما ردت.
“أكره موقفي ككاهنة مقدسة. أكره أيضًا حقيقة أن ميتيل هي البطله. ومع ذلك لا يمكنني تغيير ميتيل. ولهذا ليس لدي خيار سوى تغيير نفسي “.
قبل أكثر من عام ، زاروا معبدًا حيث تم إغلاق الكراكن القديم بواسطة البطل السابق. حيث كانوا قادرين على استيعاب كتاب المهارات وكتاب التعاويذ الذي أعده.
“كان جسدي مكرسًا للآلهة. و هذا هو السبب في أنني غير متاحه للرجال. هذه طريقة العمل. ومع ذلك إذا سمح الاله لي برفيق فمن المحتمل أن يكون بطـ … “
إذا أرادت ، يمكنها سرقة سجل شخص آخر. لن تحتاج إلى إذن. و يمكنها أيضًا إعطاء سجلها لشخص آخر دون أي قيود.
“شعب ليهازيتا! من فضلكم باركوا الأبطال والكاهنة المقدسة! سيذهبون في رحلة لهزيمة ملك الشياطين! “
قبل أن تتمكن الكاهنة المقدسة من إنهاء كلماتها ، صاح الفارس المقدس بكلماته. حيث صرخ شعب ليهازيتا بركاتهم للـ حزب في نفس الوقت. وكان هناك أناس تابعوا العرض من البداية إلى النهاية. حيث تجمهر الناس في المكان الحالي الذي يبلغ عددهم عشرات الآلاف. و بالطبع لم يستطع أرتبى سماع كلمات الكاهنة المقدسة.
“كان جسدي مكرسًا للآلهة. و هذا هو السبب في أنني غير متاحه للرجال. هذه طريقة العمل. ومع ذلك إذا سمح الاله لي برفيق فمن المحتمل أن يكون بطـ … “
‘ماذا؟ هذا ما كان عليه؟
يبدو أن الناس في هذا البلد قد قرأوا “الكلمات التي لا يجب التحدث بها إلا إذا كنت تريد أن تصبح شخصية داعمة في حجم حياة شخص آخر الاصدار 2.” كان المدنيون القريبون يتحدثون عن تصورهم للمتابعة ، وكانوا يختلطون في بعض الحوار حول المستقبل. حيث كانت حقا كلمات تلائم الإضافات!
ومع ذلك لم يكن لدى أرتبى برغي فضفاض مثل الشخصيات الرئيسية التي ظهرت في حكاية البطل. امتلك قدرات مختلفة تمامًا عنهم. لا يهم أن المدنيين كانوا يصرخون عليه. لا يهم أن ميتيل كانت تحدق به. و يمكن أن يقرأ شفاه الكاهنة المقدسة بوضوح!
“الكاهنة المقدّسة لا تستطيع مقابلة الرجال باستثناء البطل؟ هذه الكلبة تؤمن بالفعل بمثل هذه الكذبة!
في تلك اللحظة عادت إليهم الكاهنة المقدسة. عادت بعد السيطرة على عواطفها.
كانوا يعتقدون دائمًا أن الكاهنة ستحميهم من جانبهم. ومع ذلك فقد سقطت كإنسان لتصبح شيطانًا.
اكتسب أرتبى فهمًا. و لقد فهم لماذا تصرفت الكاهنة المقدسة مثل الكلبة المجنونه في حياته السابقة. و لقد أدرك أيضًا سبب محاولتها استبعاد ميتيل عمدًا من البركة.
ثم كان هناك حقيقة أنه قادر على تقوية جسده بالطاقة السحرية. و إذا كان الأمر كذلك فهل يمكن مقارنته بمحارب المستوي 250 ؟
كانت الكاهنة المقدسة في حياته الماضية تؤمن بالكذب ، وفقدت السيطرة لأنها واصلت العمل من أجل هدفها المتمثل في الزواج!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
