بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
الفصل 110: بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
“أنتي تبدين مرهقه.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
‘آه. و هذه الكاهنة المجنونة جعلت ظهورها أخيرًا … “.
بما أن الأمور قد سارت بالفعل على هذا النحو فسيكون مضيعة إذا لم يتلقوا البركة. قاد أرتبى ميتيل إلى الأمام حيث وقفوا أمام المذبح. وحواجب الكاهنة المقدّسة ارتعشت بمقدار دقيق.
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
“إنه لا شيء. حيث كان حفل المباركة بنجاح …. انتهى.”
تحولت العيون الزرقاء للكاهنة المقدسة إلى ذهب. حيث كان هذا دليلاً على أنها كانت ترفع قوتها المقدسة إلى أقصى حدودها! وكان الكهنة والفرسان المقدسين يشهدون لحظة مقدسة لذلك ارتفعت أصوات إعجابهم تلقائيًا. حيث كان أرتبى يراقب رد فعل المانا الخاصه التي كانت تحدث بقدرته على قراءة جميع الخلق. حيث تم تسليم المعلومات له.
“لا يجب أن تكوني متيقظه جدا ضدي. ما زلت عديمه الخبرة لكني دعيت كاهنة بالاديا المقدسة. و لقد ولدت في الأساس لمساعدة البطل نيم “.
في الحقيقة كان قلبه ينبض بسرعة. حيث كان يعلم أن ذلك لن يحدث لكنه كان يخشى أن يتم نقل كل شيء إليها إذا لمسها مرة أخرى.
]نيااا-اهه[.
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
“يا إلهي. يا لها من قطة لطيفة. “
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
دفعت روا رأسها فجأة من داخل رداء أرتبى ، وأطلقت صرخة صغيرة عندما شاهدت الكاهنة المقدسة. وضع أرتبى روا على كتفه ، وربت عليها.
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
“عليكي أن تبقى ساكنه حتى الآن. سأخبركي متى ستكونين قادره على اللعب “.
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
]نيااا-اهه ••••••[.
وضع أرتبى تعبيرًا مبجلًا كما لو أنه لا يعرف ما الذي يحدث.
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
“رجاء.”
“كيف يمكن أن يكون هذا••••••.”
“لا دي دا“.
]نيا[
تحولت العيون الزرقاء للكاهنة المقدسة إلى ذهب. حيث كان هذا دليلاً على أنها كانت ترفع قوتها المقدسة إلى أقصى حدودها! وكان الكهنة والفرسان المقدسين يشهدون لحظة مقدسة لذلك ارتفعت أصوات إعجابهم تلقائيًا. حيث كان أرتبى يراقب رد فعل المانا الخاصه التي كانت تحدث بقدرته على قراءة جميع الخلق. حيث تم تسليم المعلومات له.
“يا إلهي.”
تركت روا صرخة كما لو كانت ترد على الكاهنة المقدسة. ضحكت فادينيت مرة أخرى. و عندما رأت ذلك أصبحت ميتيل أكثر حراسة. حتى الآن لم تظهر فتاة جميلة بريئة مثلها أبدًا حول أرتبى. حيث كانت ميتيل قلقه من أن قلب أرتبى قد يميل نحو فتاة مثلها لذلك بذلت ميتيل قصارى جهدها لمنع أرتبى من مقابلتها!
“أنتي حقا تتصرفين مثل أحمق. حيث يجب أن تتنحى ميتيل “.
“واه آه“.
“لكن!”
“عليكي أن تبقى ساكنه حتى الآن. سأخبركي متى ستكونين قادره على اللعب “.
“مرحباً. و لكن أرتبى يبدو غاضبًا حقًا الآن. “
“سأرشدكم إلى المعبد. هناك نعمة أعددناها للبطل نيم منذ فترة طويلة. وسأكون قادره على تنفيذها على الفور “.
تفاجأت فادينيت بتفسير أرتبى الصريح. و من ناحية أخرى ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة لأنها سألت سؤالا.
“نعم ، دعونا نذهب.”
“إذا كنت منهكة …. لماذا لا تأخذي استراحة؟ “
“أومم-مممممممممممممم.”
استغرقت 5 دقائق للوصول إلى الكاتدرائية. المانا و الضوء يتركزون هناك. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا خافتًا. و كان هناك أيضًا صليب ضخم يدل على مجيء الآلهة وأرض البشر. خلف هذه العناصر كانت هناك مساحة مفتوحة التى مثلت لمربع ضخم. ميتيل التي كانت في حالة مزاجية سيئة ، خرجت بعلامة تعجب عندما رأت ذلك.
“أومم-مممممممممممممم.”
]نيا آه. نيااا نيااا نيااا-اهه[.
“نعم ، دعونا نذهب.”
كان هناك بطلان. و بالطبع ، يجب تقسيم البركة بالتساوي. و عندما ضحت الكاهنة المقدسة بالقطع الأثرية لتفعيل تعويذة البركة الدائمة كانت البركة موجهة نحو شخص واحد. بعبارات أخرى،. تم تأمينها على أرتبى.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
“أنا لست غاضبا.”
“أشعر بأثر سميك للمانا ، أرتبى …… أليس من المفترض أن يتم تداول المانا؟ هل من المقبول أن تبقى رهينة في مكان واحد لفترة طويلة؟ “
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كانت الكاهنة المقدسة تسير أمامهم في الرواق. ثم استدارت للنظر إلى أرتبى ، وكان لديها ابتسامة من الانطباع الإيجابي على وجهها. ثم قامت ميتيل بدس أرتبى في الخلف ، وصرخت روا كما لو أنها وجدت كل هذا مثيرًا للشفقة. ومع ذلك لن تتخلى الكاهنة المقدسة عن الموضوع بمجرد أن تصبح مهتمة به.
“•••••• هاه؟“
“عندما سمعت أنك رفضت الانتماء إلى أي دولة ، أصبحت قلقة شخصياً. ومع ذلك يبدو أن أفعالك أدت إلى اكتساب معرفة أعمق. و علاوة على ذلك لديك الآن مهارات وقدرات ممتازة. و في النهاية كان قرارك هو القرار الصحيح “.
“إذا كانت ليهازيتا هي قلب بالاديا فإن المعبد العظيم هو قلب ليهازيتا. و كما شرح أرتبى-نيم في وقت سابق. هذا المكان حيث تجتمع المانا المطهره “.
“الطعام في القصر طعم با ….. أوه-بوهبة.”
الفصل 110: بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
“لا. إنه لاشيء“
“نعم…..”
“آه ، أرتبى-نيم.”
كانت البكر المقدسة في حيرة عندما رأت أرتبى يغطى فم ميتيل. ومع ذلك عادت ابتسامتها وهي تستدير. ثم قادتهم أعمق في المعبد.
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
“هذه هي وجهتنا.”
“منذ ذلك الحين …. ليس لدي خيار سوى قبولها. و هذا الجيل لديه بطلان. لم يخطئ أحد في تحديد ذلك. سيعتمد الاثنان على بعضهما البعض لإسقاط ملك الشياطين بشكل رائع “.
تركت روا صرخة كما لو كانت ترد على الكاهنة المقدسة. ضحكت فادينيت مرة أخرى. و عندما رأت ذلك أصبحت ميتيل أكثر حراسة. حتى الآن لم تظهر فتاة جميلة بريئة مثلها أبدًا حول أرتبى. حيث كانت ميتيل قلقه من أن قلب أرتبى قد يميل نحو فتاة مثلها لذلك بذلت ميتيل قصارى جهدها لمنع أرتبى من مقابلتها!
“واه آه“.
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
حدث كل هذا بسبب …..
“لقد بدأوا بالفعل لعبتهم الصغيرة … أو ربما مثل المدنيين في الخارج و ربما هناك البعض هنا لا يقبل حقيقة أن هناك بطلين؟
استغرقت 5 دقائق للوصول إلى الكاتدرائية. المانا و الضوء يتركزون هناك. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا خافتًا. و كان هناك أيضًا صليب ضخم يدل على مجيء الآلهة وأرض البشر. خلف هذه العناصر كانت هناك مساحة مفتوحة التى مثلت لمربع ضخم. ميتيل التي كانت في حالة مزاجية سيئة ، خرجت بعلامة تعجب عندما رأت ذلك.
“إنه مكان مليء بالمانا الدافئة حقا.”
“يا إلهي.”
“إذا كانت ليهازيتا هي قلب بالاديا فإن المعبد العظيم هو قلب ليهازيتا. و كما شرح أرتبى-نيم في وقت سابق. هذا المكان حيث تجتمع المانا المطهره “.
لعب أرتبى دور الغبى لأنه سأل بسخافة السؤال. بدا الأمر كما لو كان أرتبى قلقًا حقًا بالنسبة لها. فادينيت نطقت شفتيها. حيث تشكلت كمية صغيرة من الدموع بالقرب من عينيها.
بالطبع كان هناك موقع مركزي آخر. حيث كانت منطقة الفئه صفر لكنها رفضت ذكر ذلك. وانتقلت نحو المذبح. حيث كان هناك كهنة آخرون ينتظرونهم هناك. ومع ذلك عندما اومأت بخفة ، انتقل الكهنه إلى الجانب عندما اصطفوا في صفوف. كانت قادرة على الوقوف في قلب المذبح.
كان لا يصدق! حيث كان هذا سخيفا جدا! قرر كاهن تابع للمعبد أن أرتبى و ميتيل كلاهما أبطال. حيث كان كلاهما أبطالًا حقيقيين ، وقد تصرفوا وفقًا لذلك حتى الآن. وكانت الكاهنة المقدسة هي الشخصية المركزية للمعبد لكنها كانت تميز ضد ميتيل!
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
“من واجب الكاهنة المقدسة أن تبارك البطل نيم. سننتهي من الحفل هنا. و بعد استراحة قصيرة ، سنبدأ النصف الثاني من العرض. حيث سننتقل إلى المدينة الداخلية “.
إذا تمت إزالة ملابسهما فسيكون هناك وشم صغير لجناح ذهبي يوضع على الكتف.
“أنتي تبدين مرهقه.”
“هل يجب علينا حقا أن نبارك؟“
“نعم.”
“نعم.”
“إنه لا شيء. حيث كان حفل المباركة بنجاح …. انتهى.”
“نعم ، سنحصل على نعمة فوق ذلك. و هذا هو السبب في أنه خداع مطلق “.
بشكل غير متوقع كان من رد على ميتيل أرتبى بدلاً من البكر المقدسة.
“هذه نعمة للأبطال. إنها أبسط طريقة تسمح لنا بإثبات أننا أبطال. و علاوة على ذلك هناك الكثير من المانا تتركز هنا. المكافأة التي سنربحها ستكون كبيرة. و قد يمنحنا أيضًا سجلًا إضافيًا لا أعرف عنه “.
“ومع ذلك ليس لدينا ترقيات للصف. اعتقدت أننا قادرون على تعلم المهارات والتعويذات من جميع الفئات؟ “
“هذه نعمة للأبطال. إنها أبسط طريقة تسمح لنا بإثبات أننا أبطال. و علاوة على ذلك هناك الكثير من المانا تتركز هنا. المكافأة التي سنربحها ستكون كبيرة. و قد يمنحنا أيضًا سجلًا إضافيًا لا أعرف عنه “.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
“آه ، أرتبى-نيم.”
“ما هو الخطأ يا فادينيت؟“
“أرتبى ••••••؟“
تفاجأت فادينيت بتفسير أرتبى الصريح. و من ناحية أخرى ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة لأنها سألت سؤالا.
“ومع ذلك ليس لدينا ترقيات للصف. اعتقدت أننا قادرون على تعلم المهارات والتعويذات من جميع الفئات؟ “
“واه آه“.
“نعم ، سنحصل على نعمة فوق ذلك. و هذا هو السبب في أنه خداع مطلق “.
“منذ ذلك الحين …. ليس لدي خيار سوى قبولها. و هذا الجيل لديه بطلان. لم يخطئ أحد في تحديد ذلك. سيعتمد الاثنان على بعضهما البعض لإسقاط ملك الشياطين بشكل رائع “.
“أنا أرى!”
“هذه نعمة للأبطال. إنها أبسط طريقة تسمح لنا بإثبات أننا أبطال. و علاوة على ذلك هناك الكثير من المانا تتركز هنا. المكافأة التي سنربحها ستكون كبيرة. و قد يمنحنا أيضًا سجلًا إضافيًا لا أعرف عنه “.
“ثم سأبدأ المباركة“.
“آه-أوه-أوه.”
كانت بركة الكاهنة تتجه نحو ذروتها. حيث كانت الكمية الهائلة من القوة المقدسة التي جمعت في نهاية يديها تنتظر اللحظة التي يمكن أن تنزل فيها على البطل. حيث تم تضخيم السلطة المقدسة لأنها تم تطهيرها مرة أخرى. وكانت القوة المقدسة تتشكل.
“لا دي دا“.
فوجئت فادينيت عندما واجهت عملية التفكير للبطل السيئ! من ناحية أخرى كان أرتبى يبتسم بابتسامة النصر في الداخل.
“أنتي تبدين مرهقه.”
“إنها نعمة. فكنت أعرف ذلك لكني اعتقدت أنها غير ذي أهمية مقارنة بالإزعاج الذي سأختبره هنا. ومع ذلك فإن المانا النقية التي تم جمعها هنا تتجاوز خيالي. و منذ أن تم تسريع الأحداث في كل مكان آخر ، اعتقدت أنها ستكون هي نفسها هنا. و هذا أمر غير متوقع … “
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
بما أن الأمور قد سارت بالفعل على هذا النحو فسيكون مضيعة إذا لم يتلقوا البركة. قاد أرتبى ميتيل إلى الأمام حيث وقفوا أمام المذبح. وحواجب الكاهنة المقدّسة ارتعشت بمقدار دقيق.
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
“ثم سأبدأ المباركة“.
“لكن!”
“رجاء.”
رفعت الكاهنة المقدسة يديها إلى أعلى قليلاً. و يمكن أن يشعر أرتبى بكل المانا داخل المعبد الكبير تتجمع في يديها. و علاوة على ذلك كان هناك المذبح الذي تم إنشاؤه لغرض صريح لمباركة البطل. و لقد كانت قطعة أثرية مقدسة قامت بتخزين المانا والتي لم تحمل بقع من النجاسة. حيث كان المذبح يخرج ضوءًا ذهبيًا.
“جميلة••••••.”
“لا يجب أن تكوني متيقظه جدا ضدي. ما زلت عديمه الخبرة لكني دعيت كاهنة بالاديا المقدسة. و لقد ولدت في الأساس لمساعدة البطل نيم “.
“هششششش“.
“إنه مكان مليء بالمانا الدافئة حقا.”
تحولت العيون الزرقاء للكاهنة المقدسة إلى ذهب. حيث كان هذا دليلاً على أنها كانت ترفع قوتها المقدسة إلى أقصى حدودها! وكان الكهنة والفرسان المقدسين يشهدون لحظة مقدسة لذلك ارتفعت أصوات إعجابهم تلقائيًا. حيث كان أرتبى يراقب رد فعل المانا الخاصه التي كانت تحدث بقدرته على قراءة جميع الخلق. حيث تم تسليم المعلومات له.
“إذا كنت منهكة …. لماذا لا تأخذي استراحة؟ “
ومع ذلك عندما اتسعت عيون الكاهنة المقدسة ، شعر أرتبى بشيء ما خارج لأول مرة.
“أومم-مممممممممممممم.”
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
“هل ستنظر إلى هذا؟“
كان هناك بطلان. و بالطبع ، يجب تقسيم البركة بالتساوي. و عندما ضحت الكاهنة المقدسة بالقطع الأثرية لتفعيل تعويذة البركة الدائمة كانت البركة موجهة نحو شخص واحد. بعبارات أخرى،. تم تأمينها على أرتبى.
منذ أن أرسلت البركة لم تعد الكاهنة المقدسة تسيطر على البركة. لمست قوة البركة القوية أرتبى ، وتدفقت إلى ميتيل. حيث كان سجلها نسخة طبق الأصل من سجل أرتبى. و هذا هو السبب في تدفق نصف الطاقة إليها. كل شيء سار بسلاسة لدرجة أنه بدا كما لو أن النعمة ذهبت كما أرادت الكاهنة المقدسة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لقد بدأوا بالفعل لعبتهم الصغيرة … أو ربما مثل المدنيين في الخارج و ربما هناك البعض هنا لا يقبل حقيقة أن هناك بطلين؟
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
كان لا يصدق! حيث كان هذا سخيفا جدا! قرر كاهن تابع للمعبد أن أرتبى و ميتيل كلاهما أبطال. حيث كان كلاهما أبطالًا حقيقيين ، وقد تصرفوا وفقًا لذلك حتى الآن. وكانت الكاهنة المقدسة هي الشخصية المركزية للمعبد لكنها كانت تميز ضد ميتيل!
“يا إلهي. و من فضلك دع يديك الدافئة تلمس أولئك المؤهلين “.
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
دفعت روا رأسها فجأة من داخل رداء أرتبى ، وأطلقت صرخة صغيرة عندما شاهدت الكاهنة المقدسة. وضع أرتبى روا على كتفه ، وربت عليها.
“إذا كنت منهكة …. لماذا لا تأخذي استراحة؟ “
‘آه. و هذه الكاهنة المجنونة جعلت ظهورها أخيرًا … “.
“يا إلهي. و من فضلك دع يديك الدافئة تلمس أولئك المؤهلين “.
لعب أرتبى دور الغبى لأنه سأل بسخافة السؤال. بدا الأمر كما لو كان أرتبى قلقًا حقًا بالنسبة لها. فادينيت نطقت شفتيها. حيث تشكلت كمية صغيرة من الدموع بالقرب من عينيها.
“لا دي دا“.
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
أدرك أرتبى أنه قد أصبح ضعيفًا في هذا الشأن. لا يهم كيف كان العمل في بالاديا يتقدم. والكاهنة المقدسة كانت مجنونة منذ البداية!
]نيااا-اهه[.
“لن تبقى أكاذيب. و من فضلك أظهر لنا فقط الأمل الحقيقي “.
“هل يجب علينا حقا أن نبارك؟“
“آه. اه اه اه.”
كانت بركة الكاهنة تتجه نحو ذروتها. حيث كانت الكمية الهائلة من القوة المقدسة التي جمعت في نهاية يديها تنتظر اللحظة التي يمكن أن تنزل فيها على البطل. حيث تم تضخيم السلطة المقدسة لأنها تم تطهيرها مرة أخرى. وكانت القوة المقدسة تتشكل.
أثناء حدوث ذلك استخدم أرتبى ربط المانا لربط المانا إلى مانا ميتيل. و شعرت ميتيل بماذا يجري لذلك رفعت رأسها في ارتباك. أعطى أرتبى غمزة خفيفة ، والغريب بما فيه الكفاية ، ان التقطت ميتيل على المعنى الكامن وراء إيمائه.
دفعت روا رأسها فجأة من داخل رداء أرتبى ، وأطلقت صرخة صغيرة عندما شاهدت الكاهنة المقدسة. وضع أرتبى روا على كتفه ، وربت عليها.
لقد قامت بتفعيل ميزة تقسيم السجل. فشارك كل من ميتيل و أرتبى سجلات بعضهما البعض. و لقد تم ربطهما بالفعل من قبل ربط المانا لذلك أصبحت العلاقة بين الاثنين أقوى. و بما أن كلاهما كانا أبطال فقد تمكنا من تحقيق الوحدة.
“الطعام في القصر طعم با ….. أوه-بوهبة.”
“آه. اه اه اه.”
كان تفسير ما حدث بسيطًا للغاية. ازداد ناتج تقسيم السجل فجأة ، وتزامن السجل بين أرتبى و ميتيل أكثر من أي وقت مضى.
أطلقت ميتيل صوتًا كما لو كانت تحب ما يحدث. حيث كانت ميتة تقريبا من المتعة. عادة لم يفتح أرتبى نفسه إلى هذا الحد. و في الواقع كانت هذه هي المرة الأولى التي أقامت فيها علاقة حقيقية مع أرتبى.
أراد أرتبى أن ينقر ميتيل على الجبهة لكنه لم يرغب في الكشف عن أفعاله للكاهنة المقدسة. لذلك التزم الصمت.
“نعم ، سنحصل على نعمة فوق ذلك. و هذا هو السبب في أنه خداع مطلق “.
كان هناك بطلان. و بالطبع ، يجب تقسيم البركة بالتساوي. و عندما ضحت الكاهنة المقدسة بالقطع الأثرية لتفعيل تعويذة البركة الدائمة كانت البركة موجهة نحو شخص واحد. بعبارات أخرى،. تم تأمينها على أرتبى.
“الاله انزل علينا!”
أخيرا انتهت هتافات الكاهنة المقدسة. و سقط الضوء الذهبي الذي يحتوي على الكمية الهائلة من المانا على أرتبى …… حيث تم مشاركتها مع ميتيل.
“•••••• هاه؟“
أعرب صوت الكاهنة المقدسة عن الارتباك الذي كانت تشعر به.
كان عبارة تقول ، “لا يمكن أن يكون هذا؟“
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
وضع أرتبى تعبيرًا مبجلًا كما لو أنه لا يعرف ما الذي يحدث.
كانت البكر المقدسة في حيرة عندما رأت أرتبى يغطى فم ميتيل. ومع ذلك عادت ابتسامتها وهي تستدير. ثم قادتهم أعمق في المعبد.
“واه. أرتبى. “
“إنه لا شيء. حيث كان حفل المباركة بنجاح …. انتهى.”
“صه. فقط استمتعي بالعرض.”
“كما لو أنها تفهم الكلام البشري.”
منذ أن أرسلت البركة لم تعد الكاهنة المقدسة تسيطر على البركة. لمست قوة البركة القوية أرتبى ، وتدفقت إلى ميتيل. حيث كان سجلها نسخة طبق الأصل من سجل أرتبى. و هذا هو السبب في تدفق نصف الطاقة إليها. كل شيء سار بسلاسة لدرجة أنه بدا كما لو أن النعمة ذهبت كما أرادت الكاهنة المقدسة.
لقد قامت بتفعيل ميزة تقسيم السجل. فشارك كل من ميتيل و أرتبى سجلات بعضهما البعض. و لقد تم ربطهما بالفعل من قبل ربط المانا لذلك أصبحت العلاقة بين الاثنين أقوى. و بما أن كلاهما كانا أبطال فقد تمكنا من تحقيق الوحدة.
فاستقرت الطاقة داخل الأبطال. وأخيرًا ، ظهر جناح من الريش مصنوع من الضوء الذهبي من ظهورهم. و لم تستطع الكاهنة المقدّسة أن تكبح صدمتها عندما رأت ذلك.
“كيف يمكن أن يكون هذا••••••.”
“الاله انزل علينا!”
ظهر جناح على كتف أرتبى الأيسر ، وظهر جناح آخر على كتف ميتيل الأيمن.
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
“من واجب الكاهنة المقدسة أن تبارك البطل نيم. سننتهي من الحفل هنا. و بعد استراحة قصيرة ، سنبدأ النصف الثاني من العرض. حيث سننتقل إلى المدينة الداخلية “.
“اه اه. جميلة جدا.”
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
]نيااا-اهه ••••••[.
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
“منذ ذلك الحين …. ليس لدي خيار سوى قبولها. و هذا الجيل لديه بطلان. لم يخطئ أحد في تحديد ذلك. سيعتمد الاثنان على بعضهما البعض لإسقاط ملك الشياطين بشكل رائع “.
إذا تمت إزالة ملابسهما فسيكون هناك وشم صغير لجناح ذهبي يوضع على الكتف.
“مشهدهم يسخن قلبي.”
في لحظة النعمة ، ظهر جناح من أكتاف أرتبى و ميتيل. و منذ أن تم ربط الأبطال من قبل الفجوة القياسية ، ترفرف الجناحان في الإيقاع. و لقد كانت سريالية جدا. ثم انسحبت الأجنحة في أجسادهم.
كانت البكر المقدسة في حيرة عندما رأت أرتبى يغطى فم ميتيل. ومع ذلك عادت ابتسامتها وهي تستدير. ثم قادتهم أعمق في المعبد.
إذا تمت إزالة ملابسهما فسيكون هناك وشم صغير لجناح ذهبي يوضع على الكتف.
“هذا لا ينبغي …..”
بعد انتهاء مراسم البركة ، استعاد الهيكل العظيم مظهره الأصلي. و على الرغم من هذه الحقيقة بدت الكاهنة المقدسة غير راضية. بدت متفاجئة لأنها استمرت في الإمساك بيديها في الـ هواء الخالي.
“هششششش“.
ومع ذلك ذهبت القطع الأثرية المقدسة. حيث تم استهلاك المانا المعدة لحفل المباركة بالكامل. حتى لو أرادت عكس ذلك لم تستطع.
كانت بركة الكاهنة تتجه نحو ذروتها. حيث كانت الكمية الهائلة من القوة المقدسة التي جمعت في نهاية يديها تنتظر اللحظة التي يمكن أن تنزل فيها على البطل. حيث تم تضخيم السلطة المقدسة لأنها تم تطهيرها مرة أخرى. وكانت القوة المقدسة تتشكل.
“ما هو الخطأ يا فادينيت؟“
“هذا لا ينبغي …..”
كان عبارة تقول ، “لا يمكن أن يكون هذا؟“
لعب أرتبى دور الغبى لأنه سأل بسخافة السؤال. بدا الأمر كما لو كان أرتبى قلقًا حقًا بالنسبة لها. فادينيت نطقت شفتيها. حيث تشكلت كمية صغيرة من الدموع بالقرب من عينيها.
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
“إنه لا شيء. حيث كان حفل المباركة بنجاح …. انتهى.”
ونتيجة لذلك تدفقت ذكرياتهم على بعضهم البعض.
“شكرا لك على العمل الجاد من أجلنا.”
“اللعين نيم! حيث كان يجب أن تخبرنا أن التعزيز سيحدث عندما نحصل على البركة!
“آه. اه اه اه.”
“لا…. حيث يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك. و هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بمراسم البركة لذلك كنت عصبيه …… لحسن الحظ تمكنت من تنفيذها بنجاح. “
أراد أرتبى أن ينفجر في الضحك. حيث كان عليه أن يحاول جاهدا حقا لقمع ضحكته. و أدركت ميتيل أخيرًا ماذا يجري لذلك أرادت ضرب فادينيت مرة واحدة. حيث كانت تواجه صعوبة في كبح جماح نفسها.
أثناء حدوث ذلك استخدم أرتبى ربط المانا لربط المانا إلى مانا ميتيل. و شعرت ميتيل بماذا يجري لذلك رفعت رأسها في ارتباك. أعطى أرتبى غمزة خفيفة ، والغريب بما فيه الكفاية ، ان التقطت ميتيل على المعنى الكامن وراء إيمائه.
“إذا كنت منهكة …. لماذا لا تأخذي استراحة؟ “
“عليكي أن تبقى ساكنه حتى الآن. سأخبركي متى ستكونين قادره على اللعب “.
كان أرتبى و ميتيل و روا مثل أشخاص ريفيين. حيث كانوا يقرعون بالمعبد العظيم وهم يتبعون الكاهنة المقدسة. وتبعهم عشرات من الكهنة والفرسان خلفهم كمرافقة لذلك كان المنظر مشهداً للرؤية.
“أنتي تبدين مرهقه.”
“آه-أوه-أوه.”
ومع ذلك ذهبت القطع الأثرية المقدسة. حيث تم استهلاك المانا المعدة لحفل المباركة بالكامل. حتى لو أرادت عكس ذلك لم تستطع.
“نعم … نعم. و في الحقيقة ، أشعر قليلاً…. حيث يجب أن أرافقكما في العرض. و أنا آسفه ، ولكن يرجى الانتظار حتى أشعر بتحسن “.
“حسنا. ارتاحي إلى قلبك. “
لوح أرتبى بيده لأنه طردها. و عندما رأي فادينيت تستدير فكر في أخذ قسط من الراحة. ومع ذلك في تلك اللحظة بدأ ضوء خافت للغاية ينبع من أرتبى و ميتيل في نفس الوقت.
في تلك اللحظة كان هناك مقطع قصير من الذاكرة التي تدفقت في رأس أرتبى ……
“أرتبى ••••••؟“
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
“إنهيه!”
“كيف يمكن أن يكون هذا••••••.”
“إنهم لا يبقون المانا رهينة. و هذا هو الغرض من القطع الأثرية والدوائر السحرية. و إذا تم تخزين المانا بدون الطريقة الحالية فسوف تتحلل المانا أو ستخرج عن نطاق السيطرة. ومع ذلك فإن المانا الخاصه التي تشعرين بها الآن يتم توجيهها نحو تضخيم أو تنقية الطاقة السحرية داخل المعبد العظيم. ويقوم المعبد الكبير بتصفية المانا في المقام الأول. ثانياً ، ترتبط الدائرة السحرية للمدينة بالهيكل العظيم ، وتنقي المانا. و هذا هو السبب في أن الكاهن العادي يمكن أن يكرر سلطات كاهن رفيع المستوى في هذا المكان. “
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
“يا إلهي. و من فضلك دع يديك الدافئة تلمس أولئك المؤهلين “.
“أنا آسف ، أرتبى. لم أقصد تعميق الاتصال. تعززت مهارتي فجأة ، وعملت بغض النظر عن إرادتي “.
“إذا كانت ليهازيتا هي قلب بالاديا فإن المعبد العظيم هو قلب ليهازيتا. و كما شرح أرتبى-نيم في وقت سابق. هذا المكان حيث تجتمع المانا المطهره “.
“أعلم أنه ليس خطأك. لا بأس. لا تبكي “.
“أومم-مممممممممممممم.”
“مرحباً. و لكن أرتبى يبدو غاضبًا حقًا الآن. “
“ثم سأبدأ المباركة“.
“هناك جناح واحد على كتف كل بطل. حيث يجب أن يكونوا معا من أجل الحصول على جناح كامل “.
كان تفسير ما حدث بسيطًا للغاية. ازداد ناتج تقسيم السجل فجأة ، وتزامن السجل بين أرتبى و ميتيل أكثر من أي وقت مضى.
ونتيجة لذلك تدفقت ذكرياتهم على بعضهم البعض.
“صه. فقط استمتعي بالعرض.”
“أنا لست غاضبا.”
]نيااا-اهه[.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“هوو-يي. و أنا آسف. و أنا آسف ، ارتبي. هوو-يييي. “
الفصل 110: بركة المياه الراكدة الجزء الثالث
قال إنه لم يكن غاضبًا لكن ميتيل استمرت في البكاء. وتنفس الصعداء. ومع ذلك إذا كان كل شيء على ما يرام ، لـ كان قد عزاها عن طريق معانقتها. ولم يكن قادرًا على فعل ذلك.
“أنت حقًا مستنير في طرق السحر. حتى أصبحت أركز على تفسيرك الهادئ والمنطقي .. “
كان عبارة تقول ، “لا يمكن أن يكون هذا؟“
كان قد كشف لها عن حياته الماضية تقريبًا.
كان لديه أفكار خاملة كلما رأت فتاة. حيث كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. فأخفت ميتيل بشكل غريزي أرتبى وراء ظهرها. والفتاة التي كشفت عن اسمها باسم فادينيت أدركت ذلك. و غطت فمها وهي تضحك بطريقة معنوية. و وجدت ميتيل أن مشهد فادينيت مزعج للغاية.
في الحقيقة كان قلبه ينبض بسرعة. حيث كان يعلم أن ذلك لن يحدث لكنه كان يخشى أن يتم نقل كل شيء إليها إذا لمسها مرة أخرى.
“أومم-مممممممممممممم.”
حدث كل هذا بسبب …..
ونتيجة لذلك تدفقت ذكرياتهم على بعضهم البعض.
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
“اللعين نيم! حيث كان يجب أن تخبرنا أن التعزيز سيحدث عندما نحصل على البركة!
“عندما سمعت أنك رفضت الانتماء إلى أي دولة ، أصبحت قلقة شخصياً. ومع ذلك يبدو أن أفعالك أدت إلى اكتساب معرفة أعمق. و علاوة على ذلك لديك الآن مهارات وقدرات ممتازة. و في النهاية كان قرارك هو القرار الصحيح “.
في كلمات أرتبى الباردة ، ألغت ميتيل بسرعة تقسيم الفجوة. أصبح تعبير أرتبى قاسيًا بشكل لا يمكن تصوره. حيث كانت ميتيل تعرف أن الوضع خطير للغاية. بدت وكأنها على وشك البكاء لأنها فسرت.
بفضل التوقيت الرائع تم تعزيز المهارة الفريدة والتعويذة. حيث كان كله خطأ سنباي نيم!
“هل ستنظر إلى هذا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
