البطل ضد المملكه الجزء الثانى
الفصل 40: البطل ضد المملكه الجزء الثانى
“أوبا ، اشتريتها لي !؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
بموجب مرسوم أرتبى غير المتوقع ، قام سكان المدينة بالاستعدادات للمغادرة. كانوا قريبين من الدموع. نظرًا لأنهم قد تخلوا عن معظم ثرواتهم لـ أرتبى (لم يكن هناك الكثير باستثناء سبج الجشع) ، لذلك كان عليهم فقط حزم بعض الملابس.
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
“سننام هنا الليلة وسنتوجه فورًا غدًا. أريدكم جميعًا لرعاية الأطفال حتى ذلك الحين “.
“هوو– اوهونغ ، اووه – اوهونغ. أمي. “
“فهمت ، الساحر نيم.”
“
“هو-أوه. أعلم أن الساحر نيم ليس خطأً لكن احتمال بناء منزل جديد أمر محبط … .. “
كان من الأفضل لو كان لديهم أسباب لرفض مزاعم أرتبى باعتبارها هراء تام. ومع ذلك أعاد أرتبى الأطفال حتى عندما لم يحصل على الكثير من المكافأة. لهذا السبب قرروا أن يثقوا به ..
لم يكن سوى سيينا.
لهذا السبب واصلوا استعدادهم للهجرة الكبيرة حتى وهم يذرفون الدموع. احترقت قلوبهم كما لو أنهم أكلوا الخردل. ومع ذلك كان من الأفضل أن تعمل مثل الكلب بدلاً من الموت الفعلي.
“هنا أعتبري. هذا لك.”
“سأراك غدا ، أوبا!”
كان دور أرتبى و ميتيل منع هذا العمل من الحصول على أكبر قدر. لقد تجاهل معظم المصائب. ومع ذلك كان عليه الدخول في هذا أو أنه قد يبتلع العالم البشري كله.
“ليلة سعيدة ، نونا!”
في رد أرتبى ، تحولت عيون ميتيل إلى تهديد. بما أن هذه كانت مشكلة حيث لم تكن سلامته متورطة ، فقد توقع منها أن تضحك من معظم كلماته. حيث كانت لها طبيعة متسامحة للغاية ولكن وجهها كان مليئًا بالغضب الآن.
“هوو– اوهونغ ، اووه – اوهونغ. أمي. “
“فهمت ، الساحر نيم.”
بالطبع ، عرف أرتبى ألمهم. و كيف لا يستطيع؟
راقب سكان البلدة ينفصلون وهم ينقلون الأطفال الباكيين.
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
إذا تعاونا معًا للنمو في الحجم ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الهروب من تأثير الشياطين. بالطبع ، عندما يحدث ذلك سيحاولون إيجاد طرق أخرى لاكتساب المزيد من الأطفال … ، … “
كان دور أرتبى و ميتيل منع هذا العمل من الحصول على أكبر قدر. لقد تجاهل معظم المصائب. ومع ذلك كان عليه الدخول في هذا أو أنه قد يبتلع العالم البشري كله.
“أوبا ، أليس هذا مكلفًا حقًا؟“
“هذه هي مسيرة حياة البطل. إن لم يكن للأبطال ، فلن يتمكن الآخرون من الشعور بهذه الأزمة الهائلة ولن يعرفوا كيفية التغلب عليها. ليس الأمر كما لو أن العالم البشري ليس لديه أشخاص أقوياء. ومع ذلك يتم إخفاء المتسببين في المشاكل حتى يتمكن الأبطال من العثور عليهم. إنها مثل لعبة الاختباء “.
عندما يجدها البطل ، يكشفون بفخر عن أنفسهم وكأنهم يقولون “نحن جاهزين الآن! ”
“لن نكون منفصلين للأبد. سأعود. أعدك. لذا عليكي أن تنتظريني. حسنا؟“
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كانوا أبناء العاهرات بين أبناء العاهرات.
“نعم ، ساحر نيم. تواضعنا … إنه منزل متواضع للغاية ولكن إذا كنت لا تمانع ، فسوف نأخذك خلال الليل. “
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
“آمل لا و لكن هذا ممكن. لهذا السبب هذا مزعج للغاية. “
في رد أرتبى ، تحولت عيون ميتيل إلى تهديد. بما أن هذه كانت مشكلة حيث لم تكن سلامته متورطة ، فقد توقع منها أن تضحك من معظم كلماته. حيث كانت لها طبيعة متسامحة للغاية ولكن وجهها كان مليئًا بالغضب الآن.
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
“علينا أن نضربهم. كل من يحاول تحويل الصغار إلى وحوش هو سيء! “
“إنه بديل للكهنة وسيحدد مساركي المستقبلي. سوف يسجل لك رقما قياسيا في هذا العالم. ستعرفين متى تتكيف معك d”.
سكب أرتبى الخل على الموقف. كان لدى الأختين تعابير محرجة على وجوههما. فقهقهت ميتيل.
يبدو أن موقفها العقلي قد مر بتغييرًا جذريًا بعد ما مرت به داخل البرج المحصن. كان أرتبى مريرًا وسعيدًا بذلك في نفس الوقت. ومع ذلك كان عليه أن يهدئها الآن.
“سأراك غدا ، أوبا!”
“لا يجب أن تجهدي نفسك كثيرًا ، ميتيل … سترى أسوأ بكثير في المستقبل.”
“أوني لا تقلقي كثيرًا حيال ذلك. انا بخير. ومع مرور الوقت ، سأشعر بتحسن كبير “.
لم ترد ميتيل على كلماته. حيث مد يده ليقبض على جعبتها بقوة. ومد يده لضرب رأسها. في تلك اللحظة ، أمسك فتاة أخرى كمه الآخر.
لم يكن سوى سيينا.
لم يكن سوى سيينا.
كانوا أبناء العاهرات بين أبناء العاهرات.
“أوبا. يجب أن يأتي أوبا إلى منزلنا وتنام “.
“نعم ، ساحر نيم. تواضعنا … إنه منزل متواضع للغاية ولكن إذا كنت لا تمانع ، فسوف نأخذك خلال الليل. “
في تلك اللحظة ، أدخلت آينا نفسها في المحادثة وهي تصرخ. حيث تمكنت أخيرًا من استعادة أختها الصغرى لكنها كانت قلقة الآن من أن تذهب سيينا إلى مكان بعيد. ومع ذلك توقعت سيينا اعتراض أوني لها ، لذلك تحدثت بابتسامة مشرقة على وجهها.
أرسلت ميتيل نظرة حراسة تجاه الفتاتين. فتحولت اليد التي كانت تداعب رأسها فجأة إلى ضربة خفيفة على رأسها بمفاصله.
“
لم تكن سيينا قد اكتشفت الاستخدام الدقيق للكرة البلورية البلورية حتى الآن. ومع ذلك كانت حساسة للمانا بعد أن أصبحت عاكسًا للشر. وهذا هو السبب في أنها كانت تدرك أن بنية المانا معقدة للغاية تم تضمينها داخل كرة البركة البلورية.
“أوتش“.
“ربما كنتي تعيشين حياة طبيعية حتى الآن. إذا لم يحدث هذا الحادث ، كنتي ستستمرين في العيش حياة طبيعية. ومع ذلك فقد تغير اتجاه حياتك بعبارات لا لبس فيها. في هذه العملية ، اكتسبت قدرًا كبيرًا من القوة والإمكانات. الآن بعد أن حصلت على هذه القوة ، سيكون من الصعب عليك أن تعيشي حياة طبيعية “.
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
بينما أمسكت ميتيل رأسها في الألم ، أمسك أرتبى يد سيينا المعروضة بينما كان يرد عليها.
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
“سنفرض أنفسنا عليكم يا رفاق لمدة يوم. كما يحدث ، لدي شيء يجب أن أعطيه لك “.
“
“حقا؟ نعم!”
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
إذا تعاونا معًا للنمو في الحجم ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الهروب من تأثير الشياطين. بالطبع ، عندما يحدث ذلك سيحاولون إيجاد طرق أخرى لاكتساب المزيد من الأطفال … ، … “
لم يستطع أرتبى إلا أن يضحك معها.
“ليلة سعيدة ، نونا!”
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
عندما يجدها البطل ، يكشفون بفخر عن أنفسهم وكأنهم يقولون “نحن جاهزين الآن! ”
“سيينا ••••••.”
هكذا جاء للإقامة في منزل الفتاتين لمدة ليلة. لقد فقدوا والديهم ، لذلك عاشت الفتاتان في منزل صغير وقديم للغاية. كان في حالة سيئة. في الواقع سيكون العمل أقل بكثير لبناء كوخ جديد من إصلاح هذا الكوخ.
“نعم أعدك.”
بعد أن قام بتفريغ معداته ، دعا أرتبى سيينا. وأعطاها كرة بلورية صغيرة. لم تكن سوى كرة البركة البلورية.
“سننام هنا الليلة وسنتوجه فورًا غدًا. أريدكم جميعًا لرعاية الأطفال حتى ذلك الحين “.
عندما يجدها البطل ، يكشفون بفخر عن أنفسهم وكأنهم يقولون “نحن جاهزين الآن! ”
“هنا أعتبري. هذا لك.”
“أوبا ، اشتريتها لي !؟“
“هنا أعتبري. هذا لك.”
لم تكن سيينا قد اكتشفت الاستخدام الدقيق للكرة البلورية البلورية حتى الآن. ومع ذلك كانت حساسة للمانا بعد أن أصبحت عاكسًا للشر. وهذا هو السبب في أنها كانت تدرك أن بنية المانا معقدة للغاية تم تضمينها داخل كرة البركة البلورية.
“إنه بديل للكهنة وسيحدد مساركي المستقبلي. سوف يسجل لك رقما قياسيا في هذا العالم. ستعرفين متى تتكيف معك d”.
“أوبا ، أليس هذا مكلفًا حقًا؟“
“•••••• هل تريدين الانضمام لحزبنا؟“
“أنا لا أعطيها لك مجانًا. عليكي السداد لي في وقت لاحق مع الكثير من الفوائد. ستكون فائدة مركبة “.
“نعم ، ساحر نيم. تواضعنا … إنه منزل متواضع للغاية ولكن إذا كنت لا تمانع ، فسوف نأخذك خلال الليل. “
“نعم أفهم!”
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
نظرًا لأنها لا تعرف كيف كانت الفائده المركبه مخيفه ، فقد أطلقت سيينا ابتسامة ساذجة عندما ردت. وأخذت منه الكريستال. وسرعان ما كان لديها تعبير غريب قليلاً على وجهها.
لقد كانت كلمات شجاعة حقا. فتساءل أرتبى عما إذا كانت ما عانته هنا قسى قلبها.
]سيينا]
“أوبا ، أشعر وكأنها تستكشف ما بداخلي.”
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
“إنه بديل للكهنة وسيحدد مساركي المستقبلي. سوف يسجل لك رقما قياسيا في هذا العالم. ستعرفين متى تتكيف معك d”.
شعر أرتبى بكمية صغيرة من الكراهية الذاتية عندما عض شفتيه. ومع ذلك فقد سلمها بالفعل كره البركه البلوريه ، لذلك كان منافقًا من خلال التذبذب بين قراره. فأبقى على اتصال بصري مع سيينا بينما كان يتحدث.
“أوبا ، اشتريتها لي !؟“
“نعم … نعم.”
“سيينا ••••••.”
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
بعد الاستيقاظ كعاكس للشر ، تعلمت بالفعل تحكم المانا. بالطبع ، توقعها أن تتلقى فئة الساحر دون مشكلة كبيرة
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
ومع ذلك….
“نعم أفهم!”
]سيينا]
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
]مستوى ؟ 1[
لم تكن تريد شخصًا آخر أن ينتقل بينها وبين أرتبى. ومع ذلك كانت ميتيل تعلم أن سيينا لا يمكن تركها الآن. بما أن مشاعرها كانت شفافة للغاية كان من الممتع رؤيتها.
]عاكس الشر[
سكب أرتبى الخل على الموقف. كان لدى الأختين تعابير محرجة على وجوههما. فقهقهت ميتيل.
] كاهنة محاربه[
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
“••••••؟“
“أوني يمكنكي القيام بذلك بمفردك أيضًا ، أليس كذلك؟ “
“••••••؟“
“إن هذا مشهد جميل ، لذلك يؤسفني أن أقول هذا. سوف نسافر معًا حتى انتهاء هذه المهمة. “
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
“حقا؟ نعم!”
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
ربما سيساعد ذلك في التقدم في صفها العالي … لا لم يكن ذلك مهمًا الآن!
“حقا؟ نعم!”
بعد الاستيقاظ كعاكس للشر ، تعلمت بالفعل تحكم المانا. بالطبع ، توقعها أن تتلقى فئة الساحر دون مشكلة كبيرة
“أوبا ، ماذا حدث ••••••؟“
إذا لم تكن ساحرة ، فإن من بهذه الأرض مناسبة بالفعل ليصبح ساحره! علاوة على ذلك ، هربت من إنسانيتها لتصبح عرقًا جديدًا لم يكن موجودًا في التاريخ لكنها كانت كاهنة!
عندما يجدها البطل ، يكشفون بفخر عن أنفسهم وكأنهم يقولون “نحن جاهزين الآن! ”
“لست متأكدًا أيضًا.”
“هل تعتقد أن هذا يحدث في مناطق أخرى ، أرتبى؟“
إذا لم تكن ساحرة ، فإن من بهذه الأرض مناسبة بالفعل ليصبح ساحره! علاوة على ذلك ، هربت من إنسانيتها لتصبح عرقًا جديدًا لم يكن موجودًا في التاريخ لكنها كانت كاهنة!
لقد فوجئ أرتبى بهذا لدرجة أنه أراد الهروب من المنزل. ومع ذلك لم تتعطل قدرته على قراءة جميع الخلق. بدلاً من ذلك ظهر سجلها ككاهنة محارب بوضوح أمام عينيه. لم يكن هناك ضعف سيينا كانت كاهنة محاربه!
أمسكت سيينا بحزم بثياب ارتبي وهي تطرح عليه سؤالاً.
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
“أوبا ، هل هذا يعني أنني يجب أن أدخل المعبد؟“
“••••••؟“
و انتهى الليل في بلدة ستختفي غدًا.
“يجب ألا تفعلي ذلك أبدًا.”
في سؤال ساينا الساذج ، أعطى أرتبى إجابة فورية. حتى لو كانت الكاهنة المحاربه مهنة يرحب بها الجميع ، فإنها لم تعد بشرية. لم يكن من الممكن أن تتمكن من الدخول إلى المعابد القريبة جدًا. إذا فكر أرتبى في مزاجهم ، فسيكون من حسن الحظ إذا لم يتم تشريح سيينا للدراسة.
لم يكن الكهنة كهنة ، لأن لديهم قلبًا طيبًا. اتبع الكهنة طريقة تدريب معينة تم تمريرها بمرور الوقت. فتش الناس عن طريقة لامتصاص الآلهة الأنانية في محاولة للحصول على نعمة منهم. هكذا استيقظوا على السلطة المقدسة ليصبحوا كهنة!
لهذا كانت في وضع مستحيل.
أطلقت سيينا ضحكة بريئة وهي تبتهج.
“لقد تقدمت المانا الخاصه بها في اتجاه خاص. إنها قوة مقدسة تعارض الشر بشكل مباشر. إنها فرضية محتملة.
لهذا كانت في وضع مستحيل.
كان اسم عرقها عاكس الشر وكان الاسم واضحًا تمامًا. كما حدد اتجاه تطورها. لقد تم تحسينها لمحاربة جنس الشياطين. كانت مدهشة للغاية لدرجة أنها لم تكن غريبة إذا تم اختيارها كالبطل.
لهذا كانت في وضع مستحيل.
“فهمت ، الساحر نيم.”
ويتساءل عما سيحدث إذا أُتيحت لها الفرصة للنمو. ولدت من تجربة حاولت تحويلها إلى شيطان. ستقف الآن في الخط الأمامي في هزيمة جنس الشياطين. لقد كانت أكبر طريقة لتخريب ملك الشياطين. علاوة على ذلك ستسمح لهدف أرتبى الأصلي بـ ……
في تلك اللحظة ، أدخلت آينا نفسها في المحادثة وهي تصرخ. حيث تمكنت أخيرًا من استعادة أختها الصغرى لكنها كانت قلقة الآن من أن تذهب سيينا إلى مكان بعيد. ومع ذلك توقعت سيينا اعتراض أوني لها ، لذلك تحدثت بابتسامة مشرقة على وجهها.
“•••••• سيينا.”
اكتشفت سيينا صفها وعندما رأى ذلك تحولت عيون أرتبى فى الجوار. لم يعرف كل من ميتيل و آينا بما يحدث ، لذلك نظروا بذهول. الشيء الوحيد المختلف هو حقيقة أن الكرة البلورية كانت تصدر بريقها.
شعر أرتبى بكمية صغيرة من الكراهية الذاتية عندما عض شفتيه. ومع ذلك فقد سلمها بالفعل كره البركه البلوريه ، لذلك كان منافقًا من خلال التذبذب بين قراره. فأبقى على اتصال بصري مع سيينا بينما كان يتحدث.
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
“ربما كنتي تعيشين حياة طبيعية حتى الآن. إذا لم يحدث هذا الحادث ، كنتي ستستمرين في العيش حياة طبيعية. ومع ذلك فقد تغير اتجاه حياتك بعبارات لا لبس فيها. في هذه العملية ، اكتسبت قدرًا كبيرًا من القوة والإمكانات. الآن بعد أن حصلت على هذه القوة ، سيكون من الصعب عليك أن تعيشي حياة طبيعية “.
على الأقل ، لن يكون ذلك ممكنًا حتى يمكن وضع الاضطراب الذي سببه ملك الشياطين للنوم. كانت سيينا طفلة ذكيه جدًا ، لذلك فهمت تمامًا ما كان يتحدث عنه أرتبى.
في رد أرتبى ، تحولت عيون ميتيل إلى تهديد. بما أن هذه كانت مشكلة حيث لم تكن سلامته متورطة ، فقد توقع منها أن تضحك من معظم كلماته. حيث كانت لها طبيعة متسامحة للغاية ولكن وجهها كان مليئًا بالغضب الآن.
“نعم. شكرا لك يا أوبا. أريد أيضا أن أعيش حياة مختلفة. أريد أن أصبح أقوى مثل أوبا. لا أريد أن تساء معاملتي من قبل الأشرار بعد الآن “.
هكذا جاء للإقامة في منزل الفتاتين لمدة ليلة. لقد فقدوا والديهم ، لذلك عاشت الفتاتان في منزل صغير وقديم للغاية. كان في حالة سيئة. في الواقع سيكون العمل أقل بكثير لبناء كوخ جديد من إصلاح هذا الكوخ.
لقد كانت كلمات شجاعة حقا. فتساءل أرتبى عما إذا كانت ما عانته هنا قسى قلبها.
“نعم أفهم!”
ربما ، تأثرت حالتها العقلية عندما تم تغييرها إلى سباق جديد. كان عليه فقط أن يأمل أنه قادها إلى طريق أفضل من أن تصبح شيطانًا ..
لم يكن سوى سيينا.
“المشكلة هي أن القوة التي تمتلكيها مختلفة عن سلطتهم. القوة فريدة وغريبة. لهذا السبب أعطيتك كرة البركة الكريستالية. يخاف الناس من أولئك الذين يختلفون عنهم. ربما لن تتمكني من عرض الطاقة الكاملة في العراء. “
ابتسم أرتبى عندما التفت للنظر إلى سيينا.
“أوبا ، ماذا علي أن أفعل؟“
كان عليه أن يتحدث مع فتاة أخرى بقصة معقولة.
ذهبت إلى قلب الموضوع. عندما سألت سيينا سؤالها ، يبدو أنها كانت لديها فكرة عما سيكون الجواب. كان هذا هو سبب ظهور نظرة استباقية على وجهها.
هذا هو السبب في أن الأطفال هذه الأيام كانوا مخيفين. كان لدى أرتبى هذا على الرغم من أنه التفت للنظر إلى ميتيل. بدا الأمر كما لو أن ميتيل لم يعجبها الوضع الحالي. و في النهاية ، أومأت برأسها.
“أوني لا تقلقي كثيرًا حيال ذلك. انا بخير. ومع مرور الوقت ، سأشعر بتحسن كبير “.
لم تكن تريد شخصًا آخر أن ينتقل بينها وبين أرتبى. ومع ذلك كانت ميتيل تعلم أن سيينا لا يمكن تركها الآن. بما أن مشاعرها كانت شفافة للغاية كان من الممتع رؤيتها.
ومع ذلك….
“هذه هي مسيرة حياة البطل. إن لم يكن للأبطال ، فلن يتمكن الآخرون من الشعور بهذه الأزمة الهائلة ولن يعرفوا كيفية التغلب عليها. ليس الأمر كما لو أن العالم البشري ليس لديه أشخاص أقوياء. ومع ذلك يتم إخفاء المتسببين في المشاكل حتى يتمكن الأبطال من العثور عليهم. إنها مثل لعبة الاختباء “.
ابتسم أرتبى عندما التفت للنظر إلى سيينا.
“حقا؟ نعم!”
ثم اقترح طريقة للمضي قدما لها.
“•••••• هل تريدين الانضمام لحزبنا؟“
إذا لم تكن ساحرة ، فإن من بهذه الأرض مناسبة بالفعل ليصبح ساحره! علاوة على ذلك ، هربت من إنسانيتها لتصبح عرقًا جديدًا لم يكن موجودًا في التاريخ لكنها كانت كاهنة!
الفصل 40: البطل ضد المملكه الجزء الثانى
“نعم!”
كانت سيينا دائمًا فتاة شرسة تتحدث عن رأيها.
“سأراك غدا ، أوبا!”
كما لو كانت تنتظر هذا السؤال ، ابتسمت بإشراق بينما أعطته إجابة. كان أرتبى قد طرح السؤال لكنه فوجئ بإجابتها الصريحة المحرجة.
“أوني لا تقلقي كثيرًا حيال ذلك. انا بخير. ومع مرور الوقت ، سأشعر بتحسن كبير “.
“•••••• حياتك كلها ستعتمد على هذا القرار. هل أنتي متأكده أنكي موافقة على اتخاذ مثل هذا القرار بسهولة؟ “
يبدو أن موقفها العقلي قد مر بتغييرًا جذريًا بعد ما مرت به داخل البرج المحصن. كان أرتبى مريرًا وسعيدًا بذلك في نفس الوقت. ومع ذلك كان عليه أن يهدئها الآن.
“نعم!”
بعد أن قام بتفريغ معداته ، دعا أرتبى سيينا. وأعطاها كرة بلورية صغيرة. لم تكن سوى كرة البركة البلورية.
“لا يمكنكي!”
كان من الأفضل لو كان لديهم أسباب لرفض مزاعم أرتبى باعتبارها هراء تام. ومع ذلك أعاد أرتبى الأطفال حتى عندما لم يحصل على الكثير من المكافأة. لهذا السبب قرروا أن يثقوا به ..
“نعم!”
في تلك اللحظة ، أدخلت آينا نفسها في المحادثة وهي تصرخ. حيث تمكنت أخيرًا من استعادة أختها الصغرى لكنها كانت قلقة الآن من أن تذهب سيينا إلى مكان بعيد. ومع ذلك توقعت سيينا اعتراض أوني لها ، لذلك تحدثت بابتسامة مشرقة على وجهها.
“إنه بديل للكهنة وسيحدد مساركي المستقبلي. سوف يسجل لك رقما قياسيا في هذا العالم. ستعرفين متى تتكيف معك d”.
“أوني لا تقلقي كثيرًا حيال ذلك. انا بخير. ومع مرور الوقت ، سأشعر بتحسن كبير “.
“ربما كنتي تعيشين حياة طبيعية حتى الآن. إذا لم يحدث هذا الحادث ، كنتي ستستمرين في العيش حياة طبيعية. ومع ذلك فقد تغير اتجاه حياتك بعبارات لا لبس فيها. في هذه العملية ، اكتسبت قدرًا كبيرًا من القوة والإمكانات. الآن بعد أن حصلت على هذه القوة ، سيكون من الصعب عليك أن تعيشي حياة طبيعية “.
“سيينا ••••••.”
ومع ذلك….
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
كانوا أبناء العاهرات بين أبناء العاهرات.
المترجم: pharaoh-king-jeki
مع انتهاء كلماتها ، انبعثت طاقة سحرية بيضاء على طرف أصابع سيينا. يمكن أن يرى أرتبى بوضوح ضوءًا مشابهًا للقوة المقدسة. علاوة على ذلك كانت كمية الطاقة السحرية التي تمتلكها مختلفة عن وضعها كمستوى 1.
“أنا … أنا …”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
لم يكن الكهنة كهنة ، لأن لديهم قلبًا طيبًا. اتبع الكهنة طريقة تدريب معينة تم تمريرها بمرور الوقت. فتش الناس عن طريقة لامتصاص الآلهة الأنانية في محاولة للحصول على نعمة منهم. هكذا استيقظوا على السلطة المقدسة ليصبحوا كهنة!
“أوني يمكنكي القيام بذلك بمفردك أيضًا ، أليس كذلك؟ “
]مستوى ؟ 1[
“نعم!”
كان تعبير آينا مظلماً لكن تعبير سيينا ظل واضحاً. كان هناك خيط من العزم الذي يمكن رؤيته في ابتسامتها المشرقة. أدركت آينا أن سيينا لم تكن تحاول إقناعها بأي شيء. كانت فقط تخطر آينا بما سيحدث.
“نعم!”
“ربما كنتي تعيشين حياة طبيعية حتى الآن. إذا لم يحدث هذا الحادث ، كنتي ستستمرين في العيش حياة طبيعية. ومع ذلك فقد تغير اتجاه حياتك بعبارات لا لبس فيها. في هذه العملية ، اكتسبت قدرًا كبيرًا من القوة والإمكانات. الآن بعد أن حصلت على هذه القوة ، سيكون من الصعب عليك أن تعيشي حياة طبيعية “.
“••••••؟“
كانت سيينا دائمًا فتاة شرسة تتحدث عن رأيها.
“•••••• سيينا.”
“لن نكون منفصلين للأبد. سأعود. أعدك. لذا عليكي أن تنتظريني. حسنا؟“
لقد فوجئ أرتبى بهذا لدرجة أنه أراد الهروب من المنزل. ومع ذلك لم تتعطل قدرته على قراءة جميع الخلق. بدلاً من ذلك ظهر سجلها ككاهنة محارب بوضوح أمام عينيه. لم يكن هناك ضعف سيينا كانت كاهنة محاربه!
“سيينا …. هل ستعودين إلي حقاً؟ “
راقب سكان البلدة ينفصلون وهم ينقلون الأطفال الباكيين.
“
“لا يجب أن تجهدي نفسك كثيرًا ، ميتيل … سترى أسوأ بكثير في المستقبل.”
في النهاية ، أعلنت آينا هزيمتها. فأطلقت سيينا ضحكة مشرقة وهي تعانق آينا بشدة.
أرسلت ميتيل نظرة حراسة تجاه الفتاتين. فتحولت اليد التي كانت تداعب رأسها فجأة إلى ضربة خفيفة على رأسها بمفاصله.
“إذا كنتي معي ، أنا متأكد من أنه سيكون من الصعب عليك. رأيتي ، أوني. أنا لست طبيعيه بعد الآن. “
“نعم أعدك.”
“نعم أفهم!”
“سيينا ••••••!”
“إن هذا مشهد جميل ، لذلك يؤسفني أن أقول هذا. سوف نسافر معًا حتى انتهاء هذه المهمة. “
بينما أمسكت ميتيل رأسها في الألم ، أمسك أرتبى يد سيينا المعروضة بينما كان يرد عليها.
“آه. صحيح.”
سكب أرتبى الخل على الموقف. كان لدى الأختين تعابير محرجة على وجوههما. فقهقهت ميتيل.
و انتهى الليل في بلدة ستختفي غدًا.
بالطبع ، عرف أرتبى ألمهم. و كيف لا يستطيع؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
