بالتفكير بالأمر , أنا بطل الجزء الأول
الفصل 33: بالتفكير بالأمر , أنا بطل الجزء الأول
“سيأتي يوم سيكون عليك فيه أن تعيش بشكل أساسي داخل الأبراج المحصنة حتى لو كنتي لا ترغبين في ذلك. لهذا السبب يجب عليكي التحلي بالصبر الآن. على أقل تقدير ، لن يتم دفعنا في هذا المستوى “.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“سوف نجد ساحر“
ترك أرتبى و ميتيل الأشخاص الثلاثة وراءهم أثناء خروجهم من البرج المحصن. بالطبع ، لم يكن قادرًا على التخلص تمامًا من قلقه بشأن مستقبل سيلبينون. ومع ذلك ، إذا مات سيلبينون بعد أن فعل الكثير من أجله ، فقد كان مجرد المصير!
و قررت التظاهر بأنه كان كافيا.
“بالطبع ، هناك أحيانًا أوغاد مثله …..”
“إذن ، أرتبى ، إلى أين نتجه الآن؟“
“في الأصل ، أردت منا أن نذهب إلى بعض الابراج المحصنه اللائقة لرفع مستوياتنا ، ولكن …”
“ولكن … ولكن ماذا لو أرتبى ……”
لقد دخلوا البرج المحصن لينمووا سيلبينون إلى مستوى محترم. ومع ذلك ، ظهر وحل ضخم ، وسمح لـ أرتبى بأن يصبح المستوى 163. نمت ميتيل إلى المستوى 174. لم يكن يقصد ذلك ، لكن مستوياتهم زادت بشكل كبير. لم ينووا فعلًا حدوث ذلك ، لكنهم عانوا من عاصفة النمو. لم يحتاجوا حقًا للبحث عن برج محصن مختلف حتى الآن. كما هو متوقع ، كانت قوة البطل مذهلة!
و قررت التظاهر بأنه كان كافيا.
عندما حجق أرتبي وهو يحرك الكرات النارية ، انحنى الجندي رأسه على حين غرة.
بطريقة ما ، بدت ميتيل حزينه في كلماته.
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
كانت لا تزال تبلغ من العمر 13 عامًا فقط. و كان هذا السؤال حيث لم يتمكن حتى أرتبى من التوصل إلى إجابة. لا شيء جيد سيأتي من القلق بشأن مثل هذا السؤال.
حتى لو لم تكن البطلة ، فقد اعتقد أنها كانت ستصبح الأقوى في العالم بغض النظر عن صفها. بينما كان لديه هذا الفكر البعيد ، سرعان ما أطلق ضحكة مريرة بينما كان يعزيها.
” … من فضلك أعطني!”
“سيأتي يوم سيكون عليك فيه أن تعيش بشكل أساسي داخل الأبراج المحصنة حتى لو كنتي لا ترغبين في ذلك. لهذا السبب يجب عليكي التحلي بالصبر الآن. على أقل تقدير ، لن يتم دفعنا في هذا المستوى “.
كان الاثنان يستخدمان القطع الأثرية التي أعاقت التعرف ، لذلك بدا وكأنهما يمتلكان شعرًا بنيًا وعيون بنية داكنة. كانت هذه هي الألوان الأكثر شيوعًا بين السكان ، وبدوا متوسطًين جدًا. إذا كانوا لا يزالون محتجزين على الرغم من أنهم لم يكونوا أبطالًا ، فيمكنهم فقط قتل ذلك الشخص على أساس أنه كان متحرشًا بالأطفال.
أغلق أرتبى فمه على السؤال غير المتوقع. عيناها لم تتعثر. وحدقت في أرتبى بعيون صادقة. لهذا كان مترددًا في إعطائها إجابة متهورة.
في عالم الشياطين ، كان من الصعب على الكائنات تحت المستوى 200 أن تتجول في عالم الشياطين ، لكنهم كانوا في العالم البشري. بالكاد تجاوز السيد الكبير لهذه المملكة المستوى 200 ، لكن العالم امتدح اسمه. لن يتمكن أحد من كبح جماحهم في مثل هذا العالم.
يبدو أن سكان البلدة أصبحوا خائفين إلى جانب الجنود. لا أحد يريد أن يفتح أبوابه للأحتفال مع الساحر المخيف.
علاوة على ذلك ، امتلكوا سجل الربط ، ونمت مهارات ميتيل المختلفة بشكل ملحوظ. إذا تمت إضافة التخصص في كونها البطلة ، فقد تساءل عما إذا كان أي شخص تحت المستوى 200 سيكون قادرًا على مواجهتها.
الفصل 33: بالتفكير بالأمر , أنا بطل الجزء الأول
في عالم حيث كان المستوى هو المؤشر المطلق لقوة المرء ، فإن حقيقة أنها يمكن أن تقفز فوق هذا الترسيم كانت موهبة مذهلة.
لقد حاول بجد أن يفكر مثل الرجل السيئ ، ولكن في النهاية ، تنفس الصعداء. نعم ، لقد كان يكره العبث بإرادة كائن آخر بحرية. من الوقت الذي استعبده فيه ملك الشياطين ، عانى تحت نفس المعاملة. كان يعرف كيف كان شيء قذر مثل هذا.
“ومع ذلك ، إذا التقينا بأي شخص فوق هذا المستوى ، فيجب أن نهرب. تختلف الدرجة العالية عن المستوى 200 في الجودة “.
“عندما تقول رفيق ، من تحاول العثور عليه؟“
حتى لو لم تكن البطلة ، فقد اعتقد أنها كانت ستصبح الأقوى في العالم بغض النظر عن صفها. بينما كان لديه هذا الفكر البعيد ، سرعان ما أطلق ضحكة مريرة بينما كان يعزيها.
“ألم يكن الوحل الذي أمسكناه للتو فوق المستوى 200؟“
“هذا استثناء. إنه مثل الأضعف بين الملوك السماويين الأربعة. وكثيراً ما يُستبعد من أن يُدرج ضمن صفوف أقوى الكائنات “.
لا يهم مدى تطورها. في النهاية ، عانى الوحل من موت مخزي حتى بعد أن أكل كل المانا في جواره ليصبح ضخمًا.
كان هذا هو السبب في استرخاء أرتبى حتى عندما أكل الوحل برج محصن بأكمله. لم يكن ليهم لو تطور باستخدام 10 أو 100 طابق. لكان قد تركه وشأنه. وكان سيعتبرها فرصة رائعة لتنقيه الجوهره بالكامل.
“كما هو متوقع ، أرتبى مدهش؟“
كان الاثنان يستخدمان القطع الأثرية التي أعاقت التعرف ، لذلك بدا وكأنهما يمتلكان شعرًا بنيًا وعيون بنية داكنة. كانت هذه هي الألوان الأكثر شيوعًا بين السكان ، وبدوا متوسطًين جدًا. إذا كانوا لا يزالون محتجزين على الرغم من أنهم لم يكونوا أبطالًا ، فيمكنهم فقط قتل ذلك الشخص على أساس أنه كان متحرشًا بالأطفال.
بطريقة ما ، بدت ميتيل حزينه في كلماته.
“أنتي دائما تصلين إلى هذا الاستنتاج.”
في هذا الوقت ، كان يعرف بالفعل أين يمكن أن يجد الساحر.
“هو-هو-هوونغ“
لم يهتم أرتبى إذا تداخلت مواقفهم. لا ، كان هذا في الواقع أفضل! إذا انضم ساحر إلى الحزب مبكرًا ، يمكنه تطويره. وإذا قام بعمل جيد ، ربما يمكنه إنهاء كل هذا ، بينما لا يضطر إلى دخول ساحة المعركة!
بدا الأمر كما لو كانت ميتيل سعيدة للغاية لأنها كانت وحدها مع أرتبى مرة أخرى.
كان أرتبى يتعود ببطء على عاطفتها و تلامس الجلد اللامحدود. ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أنها ستمرض منه يومًا ما.حيث كان شعور الشخص من أقوى المحفزات ، و لكن المشاعر كانت مؤقتة ومتقلبة. ولم يكن من السهل التعامل معه.
“ليس الأمر كما لو أنني أريد اعتقال البطل. ومع ذلك ، إذا توقفت عن اتباع توجيهاتي قبل أن نقتل ملك الشياطين ، فستكون هناك مشكلة. ربما ، يمكنني استخدام التعويذه السحريه …. لا ، هذه الخطة مستحيلة إذا وضعت مقاومتها للمانا في الاعتبار. تسك. نعم ، يجب أن أعترف بذلك لنفسي. لن أحب نفسي إذا فعلت ذلك بها.
“إذا كنت تشعر بهذه الطريقة ، فأخرج بحق الجحيم من عيني. من هذه اللحظة ، إذا رأيت أيًا منكم ، فلن تحتاج إلى موقد للشعور بالدفء مرة أخرى “.
بمجرد أن أعربت عن ارتياحها لوحدها معه ، أعلن أرتبى على الفور عن نيته في إضافة عضو جديد! كانت هذه الوحشية جانبًا ملائمًا لأحد الملوك السماويين الأربعة لجيش ملك الشياطين!
لقد حاول بجد أن يفكر مثل الرجل السيئ ، ولكن في النهاية ، تنفس الصعداء. نعم ، لقد كان يكره العبث بإرادة كائن آخر بحرية. من الوقت الذي استعبده فيه ملك الشياطين ، عانى تحت نفس المعاملة. كان يعرف كيف كان شيء قذر مثل هذا.
لقد دخلوا البرج المحصن لينمووا سيلبينون إلى مستوى محترم. ومع ذلك ، ظهر وحل ضخم ، وسمح لـ أرتبى بأن يصبح المستوى 163. نمت ميتيل إلى المستوى 174. لم يكن يقصد ذلك ، لكن مستوياتهم زادت بشكل كبير. لم ينووا فعلًا حدوث ذلك ، لكنهم عانوا من عاصفة النمو. لم يحتاجوا حقًا للبحث عن برج محصن مختلف حتى الآن. كما هو متوقع ، كانت قوة البطل مذهلة!
ماذا لو فعل ذلك بالبطل؟ حتى لو استطاع الاله أن يغفر له ، فلن يتمكن آرتبي من أن يغفر لنفسه.
لقد حاول بجد أن يفكر مثل الرجل السيئ ، ولكن في النهاية ، تنفس الصعداء. نعم ، لقد كان يكره العبث بإرادة كائن آخر بحرية. من الوقت الذي استعبده فيه ملك الشياطين ، عانى تحت نفس المعاملة. كان يعرف كيف كان شيء قذر مثل هذا.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة في القوة النارية للحزب. وبصرف النظر عن الكاهنة ، كان جميع أعضاء حزب البطل كائنات قوية لديها قوة من مائة إلى ألف رجل. لكنهم لم يكونوا موهوبين بما يكفي لتحويل مسار المعركة بأنفسهم. تم نشرهم فقط في الحالات التي كانت فيها قوة النخبة الصغيرة فعالة.
“علاوة على ذلك ، إذا كنت سأكون أكثر صراحة مع نفسي ، فأنا …”
كان أرتبى يحاول جاهدًا جدًا ألا يكون لديه هذه الأفكار حتى الآن ، ومع ذلك حاول مواجهة مشاعره الداخلية … تحول وجهه فجأة إلى اللون الأحمر ، وأوقف قطار التفكير هذا.
“ ايييييش – ايييييينغ!”
عندما أوقف عملية التفكير ، ومض المشهد من حياته الماضية في ذهنه. كان منظر وجه البطله الموثوق والنقي ، الذي واجهه أمام قلعة ملك الشياطين.
ومع ذلك ، كان الأمر كما قال سيلبينون. حدث هذا بسبب السياسات الداخلية للمملكة. لم يكن هذا خطأ ميتيل. بالطبع ، لم يكن أرتبى مخطئًا أيضًا. لهذا السبب لم يكونوا بحاجة إلى الشعور بأي ذنب.
“ح … اختبأ!”
أرتبي ، ما هو الخطأ؟ هل تشعر بالألم؟“
“ س سا… ساحر ……!”
“لا. إنه لاشيء. مرحبًا ، وجهك قريب جدًا. حركيه. مهلا.”
“لا أريد! اريد ان امسك يدك!”
“هذا هو…….”
كان توقيتها غريبًا عندما دفعت وجهها نحو أرتبى. أنذهل أرتبى ، لذلك حاول دفعها بعيدا. ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها أرتبى من حيث القوة.
في النهاية ، كان على أرتبى أن يفعل ما تريده ميتيل. اكتسبت ملكية ذراع أرتبى. وأرجحت بقوة بأذرعهم كما لو كانوا أطفالًا صغارًا يذهبون في نزهة.
“هل سيصبح الجميع سعداء عندما نهزم ملك الشياطين؟“
“أحب حقًا أننا نسير معًا! فقط نحن الاثنين!”
” … من فضلك أعطني!”
“ستسئمين من ذلك قريبًا.”
“ستسئمين من ذلك قريبًا.”
لم يستطع الجندي الرد بشكل صحيح. كانت نظرته مثبتة بقوة على الكرات النارية ، والتي كانت تتحرك بحرية بناءً على حركت يد أرتبى. وقد انسحب الجنود القريبون بالفعل.
أجرى الاثنان محادثة جادة كانت غير مناسبة للأطفال الصغار عندما دخلوا المدينة. من المؤكد أن الجنود الذين أرسلهم القصر قاموا بتفتيش البلدة.
“أنا لن سئم منه. ولا حتى في ألف سنة! “
أغلق أرتبى فمه على السؤال غير المتوقع. عيناها لم تتعثر. وحدقت في أرتبى بعيون صادقة. لهذا كان مترددًا في إعطائها إجابة متهورة.
“ هيييك “
“المقياس الذي تعتقدين أنه يشبه مقياس التنين“
“آه……”
“آه ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
في النهاية ، كان على أرتبى أن يضحك على رد ميتيل البريء.
“إذن ، أرتبى ، إلى أين نتجه الآن؟“
“لا. ومع ذلك ، إذا فقد عالم الشياطين زعيمه ، فسوف يندفع الناس نحو عالم الشياطين للتغلب عليه. لفترة وجيزة ، ستكون هناك حاجة إلى القوى العاملة ، وحتى المدنيين الذين ليس لديهم قدرات سيكون لديهم فرصة لوضع أيديهم على كمية جيدة من الغنائم. وبالطبع ، يعتمد ذلك أيضًا على قدرة البشر على الدفاع عن سلامهم الذي تم العثور عليه حديثًا.
ثم تحدث إليها بصوت لطيف.
ويقال أنه عندما يزيل الحاكم حلقه ، فإن المواطنين سيعانون. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، مرت البلاد للتو بتغيير في الملكية بالطبع ، ستكون البلاد بأكملها في حالة اضطراب “.
“دعينا نذهب لتجنيد عضو جديد لحزب البطل.”
“ ايييييش – ايييييينغ!”
“ ايييييش – ايييييينغ!”
“دعينا نذهب لتجنيد عضو جديد لحزب البطل.”
بمجرد أن أعربت عن ارتياحها لوحدها معه ، أعلن أرتبى على الفور عن نيته في إضافة عضو جديد! كانت هذه الوحشية جانبًا ملائمًا لأحد الملوك السماويين الأربعة لجيش ملك الشياطين!
كانت قوة التلقين مخيفة. حتى أولئك الذين تم تعليمهم في العالم كان لديهم عداء مطلق تجاه سباق الشياطين.
الشخص الذي أعطى الجواب وكذلك الجنود المحبطين غادروا المدينة في الحال. كان الأمر كما لو كان هناك فيضان مفاجئ. أصدر أرتبي ضحك خفيف عندما التفت للنظر إلى ميتيل.
في حياته الماضية ، كانت مملكة الدياز متماسكة بسهولة تامة. لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك تمرد تسبب فيه الأرشيدوق ، لكن البطل كان قادرًا على قمعه بسهولة.
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
كانت دياز فى سلام بفضل البطل ، وكانوا قادرين على الازدهار. كان هذا كل شيء قبل أن تبدأ الحرب الكاملة مع جيش ملك الشياطين.
ويقال أنه عندما يزيل الحاكم حلقه ، فإن المواطنين سيعانون. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، مرت البلاد للتو بتغيير في الملكية بالطبع ، ستكون البلاد بأكملها في حالة اضطراب “.
“ومع ذلك ، لم يعد الأمر كذلك.”
تنهد آرتبي عندما وصلوا إلى البلدة الأولى ، لأنهم غادروا البرج المحصن للوحل. وكانت المدينة كئيبة للغاية. ففوجأت ميتيل ، التي كانت تتوقع صخب الناس ، من الجو المتجمد للمدينة.
لحسن الحظ ، كان هذا سؤال حيث يمكن أن يعطي إجابة محددة. ضاقت عيون آرتبي عندما كان يتحدث بطريقة حازمة.
“لا أريد! اريد ان امسك يدك!”
“ما هو الخطأ في هذا المكان ، أرتبى؟“
“آه……”
كان الاثنان يستخدمان القطع الأثرية التي أعاقت التعرف ، لذلك بدا وكأنهما يمتلكان شعرًا بنيًا وعيون بنية داكنة. كانت هذه هي الألوان الأكثر شيوعًا بين السكان ، وبدوا متوسطًين جدًا. إذا كانوا لا يزالون محتجزين على الرغم من أنهم لم يكونوا أبطالًا ، فيمكنهم فقط قتل ذلك الشخص على أساس أنه كان متحرشًا بالأطفال.
ويقال أنه عندما يزيل الحاكم حلقه ، فإن المواطنين سيعانون. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، مرت البلاد للتو بتغيير في الملكية بالطبع ، ستكون البلاد بأكملها في حالة اضطراب “.
لا يجب أن نقلق بشأن كل هذا. علينا فقط أن نفعل ما في وسعنا ، وعلينا أن نهزم عدونا الأخير ، ملك الشياطين “.
في بعض النواحي ، كان هذا أكبر تغيير حدث بسبب أرتبى. لو لم يهرب أرتبى مع البطل ، لما حدث هذا التمرد أبدًا.
“لا أريد! اريد ان امسك يدك!”
“نعم. نعم سيدي!”
إذا كانت ميتيل المهتاجه ، الذي كان بجوار أرتبى ، لا يزال داخل القلعة ، فإن البشر الذين سعوا إلى إرضاء مصالحهم ورغباتهم الأنانية لن يكونوا قادرين على السيطرة.
بالطبع كان الحل بسيطا. كان عليه فقط أن يضعهم في مكانهم.
ومع ذلك ، كان الأمر كما قال سيلبينون. حدث هذا بسبب السياسات الداخلية للمملكة. لم يكن هذا خطأ ميتيل. بالطبع ، لم يكن أرتبى مخطئًا أيضًا. لهذا السبب لم يكونوا بحاجة إلى الشعور بأي ذنب.
“مرحبًا يا رفاق هناك! تعال هنا وأروني وجوهكم! “
“لا. ومع ذلك ، إذا فقد عالم الشياطين زعيمه ، فسوف يندفع الناس نحو عالم الشياطين للتغلب عليه. لفترة وجيزة ، ستكون هناك حاجة إلى القوى العاملة ، وحتى المدنيين الذين ليس لديهم قدرات سيكون لديهم فرصة لوضع أيديهم على كمية جيدة من الغنائم. وبالطبع ، يعتمد ذلك أيضًا على قدرة البشر على الدفاع عن سلامهم الذي تم العثور عليه حديثًا.
“لا يزال هذا يزعجني قليلاً.”
أرتبي تنهد بينما كان ينظر إلى ميتيل ، التي بدت حزينه بعض الشيء. فوضع يده فوق رأسها.
لا يجب أن نقلق بشأن كل هذا. علينا فقط أن نفعل ما في وسعنا ، وعلينا أن نهزم عدونا الأخير ، ملك الشياطين “.
عليهم فقط الذهاب لرؤيتها الآن!
“هل سيصبح الجميع سعداء عندما نهزم ملك الشياطين؟“
ومع ذلك ، علم للتو أنه كان المعيار الذي كانت تستخدمه لتحديد ما هو جيد وما هو سيئ. لذلك قرر عدم التدخل في تحديد ما هو الصواب والخطأ لها. لن يفعل ذلك حتى لو كان الموضوع عن البشر والشياطين.
في الحكايات القديمة ، أصبح العالم سلميًا عندما هزم البطل ملك الشياطين. بالطبع ، كانت هذه حكايات قديمة فقط. كانت وجهة نظر أرتبى قائمة على الواقع.
بطريقة ما ، بدت ميتيل حزينه في كلماته.
“لا. ومع ذلك ، إذا فقد عالم الشياطين زعيمه ، فسوف يندفع الناس نحو عالم الشياطين للتغلب عليه. لفترة وجيزة ، ستكون هناك حاجة إلى القوى العاملة ، وحتى المدنيين الذين ليس لديهم قدرات سيكون لديهم فرصة لوضع أيديهم على كمية جيدة من الغنائم. وبالطبع ، يعتمد ذلك أيضًا على قدرة البشر على الدفاع عن سلامهم الذي تم العثور عليه حديثًا.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة في القوة النارية للحزب. وبصرف النظر عن الكاهنة ، كان جميع أعضاء حزب البطل كائنات قوية لديها قوة من مائة إلى ألف رجل. لكنهم لم يكونوا موهوبين بما يكفي لتحويل مسار المعركة بأنفسهم. تم نشرهم فقط في الحالات التي كانت فيها قوة النخبة الصغيرة فعالة.
“عالم الشياطين ……؟ ماذا عن الشياطين في عالم الشياطين؟ “
“آه ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
كانت ذكية في الأسئلة التي طرحتها. للحظة ، فكر أرتبى في حياته السابقة حيث أخضع ملك الشياطين جنس الشياطين بأكمله. وفكر في نفسه … في النهاية ، هز رأسه من جانب إلى آخر.
“عالم الشياطين ……؟ ماذا عن الشياطين في عالم الشياطين؟ “
“بالطبع ، هناك أحيانًا أوغاد مثله …..”
“لا داعي للقلق بشأن جنس الشيطان. علينا فقط قتلهم جميعا “.
في تلك اللحظة ، أدرك أرتبي شيئًا أخيرًا.
“قال الجميع أن الشياطين سيئة ، ولكن … هناك أناس سيئون بين البشر ، لذلك ألن يكون هناك شياطين لطفاء في سباق الشياطين؟“
“هل سيصبح الجميع سعداء عندما نهزم ملك الشياطين؟“
أغلق أرتبى فمه على السؤال غير المتوقع. عيناها لم تتعثر. وحدقت في أرتبى بعيون صادقة. لهذا كان مترددًا في إعطائها إجابة متهورة.
“•••••.”
“إذا كنت تشعر بهذه الطريقة ، فأخرج بحق الجحيم من عيني. من هذه اللحظة ، إذا رأيت أيًا منكم ، فلن تحتاج إلى موقد للشعور بالدفء مرة أخرى “.
“ليس الأمر كما لو أنني أريد اعتقال البطل. ومع ذلك ، إذا توقفت عن اتباع توجيهاتي قبل أن نقتل ملك الشياطين ، فستكون هناك مشكلة. ربما ، يمكنني استخدام التعويذه السحريه …. لا ، هذه الخطة مستحيلة إذا وضعت مقاومتها للمانا في الاعتبار. تسك. نعم ، يجب أن أعترف بذلك لنفسي. لن أحب نفسي إذا فعلت ذلك بها.
أغلق أرتبى فمه على السؤال غير المتوقع. عيناها لم تتعثر. وحدقت في أرتبى بعيون صادقة. لهذا كان مترددًا في إعطائها إجابة متهورة.
كانت ذكية في الأسئلة التي طرحتها. للحظة ، فكر أرتبى في حياته السابقة حيث أخضع ملك الشياطين جنس الشياطين بأكمله. وفكر في نفسه … في النهاية ، هز رأسه من جانب إلى آخر.
“هذا ……”
ترك أرتبى و ميتيل الأشخاص الثلاثة وراءهم أثناء خروجهم من البرج المحصن. بالطبع ، لم يكن قادرًا على التخلص تمامًا من قلقه بشأن مستقبل سيلبينون. ومع ذلك ، إذا مات سيلبينون بعد أن فعل الكثير من أجله ، فقد كان مجرد المصير!
في عالم الإنسان ، نشأ الجميع وهم يتعلمون أن “البشر صالحون والشياطين سيئة“.
في عالم الإنسان ، نشأ الجميع وهم يتعلمون أن “البشر صالحون والشياطين سيئة“.
كانت قوة التلقين مخيفة. حتى أولئك الذين تم تعليمهم في العالم كان لديهم عداء مطلق تجاه سباق الشياطين.
“هذا استثناء. إنه مثل الأضعف بين الملوك السماويين الأربعة. وكثيراً ما يُستبعد من أن يُدرج ضمن صفوف أقوى الكائنات “.
“ومع ذلك ، جاءت لتكره البشر أولاً.”
أغلق أرتبى فمه على السؤال غير المتوقع. عيناها لم تتعثر. وحدقت في أرتبى بعيون صادقة. لهذا كان مترددًا في إعطائها إجابة متهورة.
على وجه الدقة ، البشر الذين حاولوا قتل أرتبى ، وكان من المناسب أن نقول أن صنبورها تحول بطريقة خاطئة. بعد ذلك ، تمكنت ميتيل من أرجحت سيفها ضد البشر.
في الحقيقة ، كان أرتبى قلقًا جدًا بشأن هذه الحقيقة. كان قلقًا من أن تقترب طبيعتها من كونها الهائج.
كان الجنود ذوو المظهر الخشن يفتشون كل منزل. كان هناك سبب لعدم حيوية المدينة على الإطلاق.
ومع ذلك ، علم للتو أنه كان المعيار الذي كانت تستخدمه لتحديد ما هو جيد وما هو سيئ. لذلك قرر عدم التدخل في تحديد ما هو الصواب والخطأ لها. لن يفعل ذلك حتى لو كان الموضوع عن البشر والشياطين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
” … من فضلك أعطني!”
“أتساءل عما إذا كانت ستبدأ في التردد عند قتل الوحوش في المستقبل.”
“ولكن … ولكن ماذا لو أرتبى ……”
في النهاية ، أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما ربت رأسها بخفة.
كانت لا تزال تبلغ من العمر 13 عامًا فقط. و كان هذا السؤال حيث لم يتمكن حتى أرتبى من التوصل إلى إجابة. لا شيء جيد سيأتي من القلق بشأن مثل هذا السؤال.
“ومع ذلك ، إذا التقينا بأي شخص فوق هذا المستوى ، فيجب أن نهرب. تختلف الدرجة العالية عن المستوى 200 في الجودة “.
ومع ذلك ، كان الأمر كما قال سيلبينون. حدث هذا بسبب السياسات الداخلية للمملكة. لم يكن هذا خطأ ميتيل. بالطبع ، لم يكن أرتبى مخطئًا أيضًا. لهذا السبب لم يكونوا بحاجة إلى الشعور بأي ذنب.
“لقد أخبرتك بالفعل بمعيار الحكم الذي يجب عليك استخدامه. أنتي تفعلي ما تعتقدين أنه صحيح. هذا هو كل ما في الامر. لا تحاولي مواجهة مشكلة كبيرة جدًا. يجب عليكي التعامل مع ما هو أمامك على الفور ، وسوف يعمل كل شيء في المستقبل “
في بعض النواحي ، كان هذا أكبر تغيير حدث بسبب أرتبى. لو لم يهرب أرتبى مع البطل ، لما حدث هذا التمرد أبدًا.
“••••••نعم حسنا. في الوقت الحالي ، أريد أن أفعل ما تريد القيام به “.
“نحن نبحث عن شقي أسود الشعر ، وفتاة شقراء الشعر. هل ربما تخفيهم في منزلك؟ هاه؟ “
كانت إجابة أرتبى غير إجابة. ومع ذلك ، لم ترغب في أن تعترف لنفسها بأن اجابه أرتبى كانت تفتقر إلى أي جانب. لهذا السبب قررت قبول ما قاله أرتبى كحقيقة مطلقة.
في الحكايات القديمة ، أصبح العالم سلميًا عندما هزم البطل ملك الشياطين. بالطبع ، كانت هذه حكايات قديمة فقط. كانت وجهة نظر أرتبى قائمة على الواقع.
و قررت التظاهر بأنه كان كافيا.
“أنت صاخب للغاية. لا يهمني عمن تبحث. اخرس. ويجب أن تستمر بهدوء. حسنا؟“
“ولكن … ولكن ماذا لو أرتبى ……”
أرتبي تنهد بينما كان ينظر إلى ميتيل ، التي بدت حزينه بعض الشيء. فوضع يده فوق رأسها.
ومع ذلك ، بقي سؤال واحد يحتاج إلى إجابة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“ماذا سيحدث إذا كان ملك الشياطين هو من الشياطين الصالحة؟“
“آه ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
لم يكن الجنود يبحثون فقط عن ولي العهد. كانوا يحاولون أيضًا العثور على الأبطال المفقودين منذ عام. عندما أدركت هذه الحقيقة ، كانت ميتيل خائفة قليلاً. وتمسكت بالقرب من أرتبى ، لكنه كان مرتاحًا تمامًا.
لحسن الحظ ، كان هذا سؤال حيث يمكن أن يعطي إجابة محددة. ضاقت عيون آرتبي عندما كان يتحدث بطريقة حازمة.
“إذا اعتبر ملك الشياطين لطيفًا ، فهذا يعني أنه لن يكون هناك شر في هذا العالم.”
في الحكايات القديمة ، أصبح العالم سلميًا عندما هزم البطل ملك الشياطين. بالطبع ، كانت هذه حكايات قديمة فقط. كانت وجهة نظر أرتبى قائمة على الواقع.
في عالم الشياطين ، كان من الصعب على الكائنات تحت المستوى 200 أن تتجول في عالم الشياطين ، لكنهم كانوا في العالم البشري. بالكاد تجاوز السيد الكبير لهذه المملكة المستوى 200 ، لكن العالم امتدح اسمه. لن يتمكن أحد من كبح جماحهم في مثل هذا العالم.
“أفهم. سأثق بك ، أرتبى! “
كان الجنود ذوو المظهر الخشن يفتشون كل منزل. كان هناك سبب لعدم حيوية المدينة على الإطلاق.
” … من فضلك أعطني!”
هكذا انتهت جلسة الأسئلة والأجوبة بين الأبطال. كان متأكدًا من أنه سيأتي يوم سيصادف فيه هذا السؤال مرة أخرى ،و لكن هذا كان كافيًا في الوقت الحالي.
أجرى الاثنان محادثة جادة كانت غير مناسبة للأطفال الصغار عندما دخلوا المدينة. من المؤكد أن الجنود الذين أرسلهم القصر قاموا بتفتيش البلدة.
“هل رأيته من قبل! إنه شاب ذو شعر أحمر! شعر احمر!”
“أحب حقًا أننا نسير معًا! فقط نحن الاثنين!”
“عليكي فقط أن تظهري ببساطة قوتك ضد البلهاء مثلهم. هذه هي أسهل طريقة لحل المشكلة لكلا الجانبين ، لذا يجب أن تتذكري ذلك. “
“نحن نبحث عن شقي أسود الشعر ، وفتاة شقراء الشعر. هل ربما تخفيهم في منزلك؟ هاه؟ “
في تلك اللحظة ، أدرك أرتبي شيئًا أخيرًا.
كان الجنود ذوو المظهر الخشن يفتشون كل منزل. كان هناك سبب لعدم حيوية المدينة على الإطلاق.
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
“في الأصل ، أردت منا أن نذهب إلى بعض الابراج المحصنه اللائقة لرفع مستوياتنا ، ولكن …”
لم يكن الجنود يبحثون فقط عن ولي العهد. كانوا يحاولون أيضًا العثور على الأبطال المفقودين منذ عام. عندما أدركت هذه الحقيقة ، كانت ميتيل خائفة قليلاً. وتمسكت بالقرب من أرتبى ، لكنه كان مرتاحًا تمامًا.
“إن الأداة التي تعيق التعرف تعمل بشكل مثالي ، لذلك سنكون بخير.”
“مع ذلك ، أنا قلقه ……”
تم سماع صوت رفيع وعالي للفتاة. أجابت ميتيل بنعم ، ولم تتردد في الرد على الباب. وعندما تم فتح الباب ، كانت هناك فتاة ذات مظهر بسيط للغاية تقف هناك. بدت مثل فتاة القرية A التي يمكن العثور عليها في أي مدينة.
كان الاثنان يستخدمان القطع الأثرية التي أعاقت التعرف ، لذلك بدا وكأنهما يمتلكان شعرًا بنيًا وعيون بنية داكنة. كانت هذه هي الألوان الأكثر شيوعًا بين السكان ، وبدوا متوسطًين جدًا. إذا كانوا لا يزالون محتجزين على الرغم من أنهم لم يكونوا أبطالًا ، فيمكنهم فقط قتل ذلك الشخص على أساس أنه كان متحرشًا بالأطفال.
“مرحبًا يا رفاق هناك! تعال هنا وأروني وجوهكم! “
“بالطبع ، هناك أحيانًا أوغاد مثله …..”
“لا. ومع ذلك ، إذا فقد عالم الشياطين زعيمه ، فسوف يندفع الناس نحو عالم الشياطين للتغلب عليه. لفترة وجيزة ، ستكون هناك حاجة إلى القوى العاملة ، وحتى المدنيين الذين ليس لديهم قدرات سيكون لديهم فرصة لوضع أيديهم على كمية جيدة من الغنائم. وبالطبع ، يعتمد ذلك أيضًا على قدرة البشر على الدفاع عن سلامهم الذي تم العثور عليه حديثًا.
كان هناك أناس أصبحوا عنيفين عندما تم وضعهم في موقع السلطة. ولم يكن الأمر فقط أن يصبح صوت المرء أعلى. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عند مواجهة الأطفال الصغار ، الذين بدوا ضعفاء.
في عالم الإنسان ، نشأ الجميع وهم يتعلمون أن “البشر صالحون والشياطين سيئة“.
“ماذا قلت؟“
في النهاية ، كان على أرتبى أن يفعل ما تريده ميتيل. اكتسبت ملكية ذراع أرتبى. وأرجحت بقوة بأذرعهم كما لو كانوا أطفالًا صغارًا يذهبون في نزهة.
بالطبع كان الحل بسيطا. كان عليه فقط أن يضعهم في مكانهم.
“هيي … هيك.”
خلع أرتبى رداءه ليكشف عن شعره البني المتغير ، ثم طارت كرة نارية في الهواء. والجندي المتغطرس الذي كان يصرخ باتجاههم تجمد في مكانه.
“أنت صاخب للغاية. لا يهمني عمن تبحث. اخرس. ويجب أن تستمر بهدوء. حسنا؟“
ماذا لو فعل ذلك بالبطل؟ حتى لو استطاع الاله أن يغفر له ، فلن يتمكن آرتبي من أن يغفر لنفسه.
“ س سا… ساحر ……!”
تنهد آرتبي عندما وصلوا إلى البلدة الأولى ، لأنهم غادروا البرج المحصن للوحل. وكانت المدينة كئيبة للغاية. ففوجأت ميتيل ، التي كانت تتوقع صخب الناس ، من الجو المتجمد للمدينة.
لم يستطع الجندي الرد بشكل صحيح. كانت نظرته مثبتة بقوة على الكرات النارية ، والتي كانت تتحرك بحرية بناءً على حركت يد أرتبى. وقد انسحب الجنود القريبون بالفعل.
“ س سا… ساحر ……!”
“مهلا. ألن تجيبني؟ “
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
عندما حجق أرتبي وهو يحرك الكرات النارية ، انحنى الجندي رأسه على حين غرة.
“أنا … أنا آسف يا سيدي الساحر!”
“ما هو الخطأ في هذا المكان ، أرتبى؟“
“إذا كنت تشعر بهذه الطريقة ، فأخرج بحق الجحيم من عيني. من هذه اللحظة ، إذا رأيت أيًا منكم ، فلن تحتاج إلى موقد للشعور بالدفء مرة أخرى “.
هكذا انتهت جلسة الأسئلة والأجوبة بين الأبطال. كان متأكدًا من أنه سيأتي يوم سيصادف فيه هذا السؤال مرة أخرى ،و لكن هذا كان كافيًا في الوقت الحالي.
“نعم. نعم سيدي!”
“ما الرائع في مثل هذا التهديد الرخيص؟“
الشخص الذي أعطى الجواب وكذلك الجنود المحبطين غادروا المدينة في الحال. كان الأمر كما لو كان هناك فيضان مفاجئ. أصدر أرتبي ضحك خفيف عندما التفت للنظر إلى ميتيل.
ومع ذلك ، بقي سؤال واحد يحتاج إلى إجابة.
“عليكي فقط أن تظهري ببساطة قوتك ضد البلهاء مثلهم. هذه هي أسهل طريقة لحل المشكلة لكلا الجانبين ، لذا يجب أن تتذكري ذلك. “
“سوف نجد ساحر“
لا يهم مدى تطورها. في النهاية ، عانى الوحل من موت مخزي حتى بعد أن أكل كل المانا في جواره ليصبح ضخمًا.
“ووه. أرتبى رائع جدًا ..!! “
بطريقة ما ، بدت ميتيل حزينه في كلماته.
كانت هناك نجوم في عيون ميتيل.
بالطبع كان الحل بسيطا. كان عليه فقط أن يضعهم في مكانهم.
“لذا لن نذهب إلى أي أبراج محصنه أخرى؟ اعتقدت أن الأبراج المحصنة كانت ممتعة حقًا. أحب أن أصبح أقوى! “
مما يبدو أن رسالة أرتبى لم تترسخ على الإطلاق.
كان هذا هو السبب في استرخاء أرتبى حتى عندما أكل الوحل برج محصن بأكمله. لم يكن ليهم لو تطور باستخدام 10 أو 100 طابق. لكان قد تركه وشأنه. وكان سيعتبرها فرصة رائعة لتنقيه الجوهره بالكامل.
“ما الرائع في مثل هذا التهديد الرخيص؟“
“لا يزال هذا يزعجني قليلاً.”
“قلت أن أرتبى بدا رائع ، لأنك بدوت رائعا. لقد قلت للتو ما فكرت! “
“ولكن … ولكن ماذا لو أرتبى ……”
“أتساءل عما إذا كانت ستبدأ في التردد عند قتل الوحوش في المستقبل.”
“نعم. نعم. كنت أحمق “.
“ومع ذلك ، لم يعد الأمر كذلك.”
أرتبى تنهد كما استدار. منذ أن طارد الذباب المزعج ، كان عليه الحصول على مكان للإقامة طوال الليل.
كان أرتبى يتعود ببطء على عاطفتها و تلامس الجلد اللامحدود. ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أنها ستمرض منه يومًا ما.حيث كان شعور الشخص من أقوى المحفزات ، و لكن المشاعر كانت مؤقتة ومتقلبة. ولم يكن من السهل التعامل معه.
أدرك أرتبى بعد ذلك فقط أنه ارتكب خطأ في حساباته.
“ هيييك “
لم يهتم أرتبى إذا تداخلت مواقفهم. لا ، كان هذا في الواقع أفضل! إذا انضم ساحر إلى الحزب مبكرًا ، يمكنه تطويره. وإذا قام بعمل جيد ، ربما يمكنه إنهاء كل هذا ، بينما لا يضطر إلى دخول ساحة المعركة!
“ح … اختبأ!”
“هل يجب أن نهرب؟“
كان توقيتها غريبًا عندما دفعت وجهها نحو أرتبى. أنذهل أرتبى ، لذلك حاول دفعها بعيدا. ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها أرتبى من حيث القوة.
“ولكن … ولكن ماذا لو أرتبى ……”
” … من فضلك أعطني!”
“إذا اعتبر ملك الشياطين لطيفًا ، فهذا يعني أنه لن يكون هناك شر في هذا العالم.”
“••••••.”
“المقياس الذي تعتقدين أنه يشبه مقياس التنين“
يبدو أن سكان البلدة أصبحوا خائفين إلى جانب الجنود. لا أحد يريد أن يفتح أبوابه للأحتفال مع الساحر المخيف.
“آه……”
أرتبي تنهد بينما كان ينظر إلى ميتيل ، التي بدت حزينه بعض الشيء. فوضع يده فوق رأسها.
استغرق الأمر منهم 30 دقيقة. وبالكاد استطاع أرتبى حجز غرفة في النزل. عندما كان يُقدم له الحساء ، قرر عدم استخدام السحر أمام المدنيين.
ترك أرتبى و ميتيل الأشخاص الثلاثة وراءهم أثناء خروجهم من البرج المحصن. بالطبع ، لم يكن قادرًا على التخلص تمامًا من قلقه بشأن مستقبل سيلبينون. ومع ذلك ، إذا مات سيلبينون بعد أن فعل الكثير من أجله ، فقد كان مجرد المصير!
“سنكون على جدول زمني ضيق ابتداء من الغد. لن نرتاح حتى نصل إلى وجهتنا ، لذا يجب أن تكوني مستعده لذلك “.
“عندما تقول رفيق ، من تحاول العثور عليه؟“
“هذا هو…….”
“آه……”
خضعت البطله من حياته الماضية لمحاكمة وخطأ لا حصر لهما للعثور على رفاقها. حيث بدأت مع لص ، ثم انضمت إلى المحارب ورامي وكاهنة …..
“ومع ذلك ، جاءت لتكره البشر أولاً.”
عندما حجق أرتبي وهو يحرك الكرات النارية ، انحنى الجندي رأسه على حين غرة.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة في القوة النارية للحزب. وبصرف النظر عن الكاهنة ، كان جميع أعضاء حزب البطل كائنات قوية لديها قوة من مائة إلى ألف رجل. لكنهم لم يكونوا موهوبين بما يكفي لتحويل مسار المعركة بأنفسهم. تم نشرهم فقط في الحالات التي كانت فيها قوة النخبة الصغيرة فعالة.
يبدو أن سكان البلدة أصبحوا خائفين إلى جانب الجنود. لا أحد يريد أن يفتح أبوابه للأحتفال مع الساحر المخيف.
ثم تحدث إليها بصوت لطيف.
ومع ذلك ، تغير الوضع تمامًا عندما انضم ساحر إلى حزب البطل. يمتلك الساحر موهبة رائعة لدرجة أنه اعتبر في المرتبة الثانية بعد البطله! وكانت قدرة الساحر كبيرة جدًا لدرجة أنه تم فصل إنجاز حزب البطل اعتمادًا على ما حدث قبل وبعد انضمام الساحر إلى الحزب.
نظرًا لأن أرتبى كان على دراية بحياته السابقة ، فقد كان اختياره واضحًا.
“لا أريد! اريد ان امسك يدك!”
“سوف نجد ساحر“
“قال الجميع أن الشياطين سيئة ، ولكن … هناك أناس سيئون بين البشر ، لذلك ألن يكون هناك شياطين لطفاء في سباق الشياطين؟“
“مهلا. ألن تجيبني؟ “
لم يهتم أرتبى إذا تداخلت مواقفهم. لا ، كان هذا في الواقع أفضل! إذا انضم ساحر إلى الحزب مبكرًا ، يمكنه تطويره. وإذا قام بعمل جيد ، ربما يمكنه إنهاء كل هذا ، بينما لا يضطر إلى دخول ساحة المعركة!
“عليكي فقط أن تظهري ببساطة قوتك ضد البلهاء مثلهم. هذه هي أسهل طريقة لحل المشكلة لكلا الجانبين ، لذا يجب أن تتذكري ذلك. “
“أنتي دائما تصلين إلى هذا الاستنتاج.”
“أنا فقط بحاجة إلى أرتبى …..”
كان هناك أناس أصبحوا عنيفين عندما تم وضعهم في موقع السلطة. ولم يكن الأمر فقط أن يصبح صوت المرء أعلى. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عند مواجهة الأطفال الصغار ، الذين بدوا ضعفاء.
تذمرت ميتيل كما لو أنها لا تزال لا تحب الفكرة ، لكنه تجاهلها.
“إذا اعتبر ملك الشياطين لطيفًا ، فهذا يعني أنه لن يكون هناك شر في هذا العالم.”
هكذا انتهت جلسة الأسئلة والأجوبة بين الأبطال. كان متأكدًا من أنه سيأتي يوم سيصادف فيه هذا السؤال مرة أخرى ،و لكن هذا كان كافيًا في الوقت الحالي.
في هذا الوقت ، كان يعرف بالفعل أين يمكن أن يجد الساحر.
أرتبي ، ما هو الخطأ؟ هل تشعر بالألم؟“
عليهم فقط الذهاب لرؤيتها الآن!
كان الجنود ذوو المظهر الخشن يفتشون كل منزل. كان هناك سبب لعدم حيوية المدينة على الإطلاق.
في تلك اللحظة ، طرق شخص ما باب غرفته.
أرتبى تنهد كما استدار. منذ أن طارد الذباب المزعج ، كان عليه الحصول على مكان للإقامة طوال الليل.
” … عفوا. هل لي أن أزعجك لفترة وجيزة …؟ “
تم سماع صوت رفيع وعالي للفتاة. أجابت ميتيل بنعم ، ولم تتردد في الرد على الباب. وعندما تم فتح الباب ، كانت هناك فتاة ذات مظهر بسيط للغاية تقف هناك. بدت مثل فتاة القرية A التي يمكن العثور عليها في أي مدينة.
“ألم يكن الوحل الذي أمسكناه للتو فوق المستوى 200؟“
“آه … آه … ..”
كان أرتبى يتعود ببطء على عاطفتها و تلامس الجلد اللامحدود. ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أنها ستمرض منه يومًا ما.حيث كان شعور الشخص من أقوى المحفزات ، و لكن المشاعر كانت مؤقتة ومتقلبة. ولم يكن من السهل التعامل معه.
عندما ألتفت لها أرتبى ، قام على الفور بتنشيط قدرته على قراءة جميع الخلق.
في تلك اللحظة ، أدرك أرتبي شيئًا أخيرًا.
كان الاثنان يستخدمان القطع الأثرية التي أعاقت التعرف ، لذلك بدا وكأنهما يمتلكان شعرًا بنيًا وعيون بنية داكنة. كانت هذه هي الألوان الأكثر شيوعًا بين السكان ، وبدوا متوسطًين جدًا. إذا كانوا لا يزالون محتجزين على الرغم من أنهم لم يكونوا أبطالًا ، فيمكنهم فقط قتل ذلك الشخص على أساس أنه كان متحرشًا بالأطفال.
المهمة كالبطل قد بدأت للتو.
لم يكن الجنود يبحثون فقط عن ولي العهد. كانوا يحاولون أيضًا العثور على الأبطال المفقودين منذ عام. عندما أدركت هذه الحقيقة ، كانت ميتيل خائفة قليلاً. وتمسكت بالقرب من أرتبى ، لكنه كان مرتاحًا تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
