عدو الامس الجزء الثانى
الفصل 23: عدو الامس الجزء الثانى
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لماذا ترفضون حتى بسماع صوتي! إذا نجحت في هذه المهمة ، قلت إنني سأعطيكم مكافأة سخية جدًا! علاوة على ذلك ، الشخص الذي لديه القدرة هو الفتاة ، فلماذا تستمر في الرد عنها! “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كانت هناك مساحة مفتوحة على الجانب الآخر من الأغصان. كانت قطرات الدم والمعدن تحلق في المناطق المحيطة. في غمضة عين ، فقدت حياة الشخص.
“أرتبى ……”
كانت هناك مجموعة تحاول حماية شخص ما ، وكانت المجموعة الأخرى تحاول محو شخص ما. كانت جميع أنواع الطموحات تفيض منهم ، وكان يتم استهلاك البشر بواسطتها.
]سيلبينون لو دياز[
“آه. آه-أوه. “
“اقتل ولي العهد! علينا قتل ذلك الوغد لإنهاء كل هذا! “
“حمايته! علينا حمايته! “
كلماتهم جعلت من السهل جدا التعرف عليهم! إذا كان العالم مليئًا بأشخاص مثلهم ، فلن تكون هناك حاجة إلى سحر قراءة العقل!
“….. حسنا.”
“ اوهت !؟“
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
“اهت!”
“كاه!”
عندما وصل أرتبى و ميتيل الارض الخاليه من الاشجار ، لاحظ كل مشارك في المعركة وصولهم.
”تفادى. منع…..”
نظرت إحدى المجموعات إليهم بأمل ، ونظرت المجموعة الأخرى بإنزعاج. ومع ذلك ، عندما أكدوا هوية الوافدين الجدد ، تراجعت التعبيرات على كلا الجانبين.
كانت هناك امرأة مدرعة تحمل سيفًا صلبًا بين المجموعة. تحدثت إلى أرتبى وهي تعبر عن القليل من الحذر تجاهه.
“تسك. لقد ازداد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم. “
“لن أدعك تهرب!”
“إنهم أطفال …!”
]خطوات صامتة المستوي2[
“تسك. لقد ازداد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم. “
كان يعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو. لقد تنهد أرتبى الصعداء عندما أعطاها شرحًا.
عند هذه النقطة ، انتهى أرتبى من تقسيمهم إلى أعداء وحلفاء. التفت للنظر إلى ميتيل. كان تعبيره مثل تعبير المعلم الذي يتوقع أن يعطي الطفل الجواب الصحيح.
حيث كان وجهها مليئا بالأسئلة.
لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.
كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.
“أرتبى“.
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
كان يعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو. لقد تنهد أرتبى الصعداء عندما أعطاها شرحًا.
“نعم نعم. انتي ابليتي حسنا.”
“ماذا أخبرتك؟ أنتي ستقتلين أولئك الذين يريدون قتلك “.
“نعم!”
في حياته الماضية ، كان عدو البطله. وكان قلب البطله ناعماً للغاية ، لذلك لم تكن قادرة على قتل أرتبى. هذا هو السبب في أن اللص ألقى بخنجر بلا رحمة في قلب أرتبى لتوجيه الضربة القاتلة.
“هنا.”
كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.
رفع أرتبى يده ، وأشار إلى مجموعة واحدة. كانت هذه المجموعة بالذات ترتدي ملابس سوداء فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أنهم تسوقوا من نفس محل القماش. ربما كان ولي العهد من بين المجموعة التي تخوض معركة دفاعية. قال ذوو اللون الأسود ، “لقد زاد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم.”
“آه. أنا أرى!”
“قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، أليس كذلك؟“
“قلت لك أن تتوقف! هذا هو أمر ولي العهد! “
“آه. أنا أرى!”
“مـ … الذي أرسلكم! لتكشفوا عن أنفسكم! “
اذا دعيني أطرح عليك سؤال. عندما قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، ما الذي كانوا يشيرون إليه؟ “
“مممم. سيعدوننا بعد أن يقدموا لنا شرحًا؟ “
“خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.
“نعم!”
“لن أدعك تهرب!”
“كيف يجرؤون…..”
ظهرت الشقيقان من العدم ، وكانا يتحدثان كما لو كانا يقومان بروتين هفوة. كانت المجموعتان في خضم القتال من أجل حياتهما ، لذا بدا المشهد أمامهما سخيفًا. وكان الجميع ينظرون إلى حزب ارتبى بعدم تصديق.
حيث أراد الهروب من هذا النمط من الأحداث. لذلك أخرج أرتبى الصعداء. و استدار كما أعطى جوابا.
“آه ، أنا فقط لا أريد أن أفعل ذلك. أنا لا أحبك! أنا لا أفعل ذلك! “
“ألا يجب أن تشعروا بالخوف؟ أو ربما يجب أن تبدؤوا بالهروب؟ الأطفال هذه الأيام أغبياء للغاية. “
لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.
“فاي … رقم 3. أنت اهتم بهم.”
“نعم.”
لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.
استمرت المجموعة المكسوة بالأسود في مهاجمة المدافعين ، وركض واحد منهم فقط نحو ميتيل وأرتبي. استخدم الخط الأكثر شعبية في كتاب يسمى “150 خطًا الأكثر استخدامًا من قبل الأوغاد“.
“ هووف… ..”
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
“إلقوا اللوم على حظكم السيئ!”
“ هوو “.
“شكرا جزيلا لمساعدتنا. ومع ذلك ، سيكون من الأفضل إذا لم تتورط معنا … “.
أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.
“ أرتبييييي ~”
“ميتيل“.
“صاحب السمو!”
“آه. آه-أوه. “
كبر ولي عهد ليكون لصًا.
لم تكن خائفة من قدرات عدوها. كانت خائفة من حقيقة أنها لم تعد تقاتل الوحوش. كان عليها أن تواجه الإنسان.
لم يتجاوز الشرير 1 المستوى 100 ، لذلك قامت ميتيل بتقسيمه من الفخذ إلى أعلى الرأس.
“آه ، أرتبى“.
استمرت المجموعة المكسوة بالأسود في مهاجمة المدافعين ، وركض واحد منهم فقط نحو ميتيل وأرتبي. استخدم الخط الأكثر شعبية في كتاب يسمى “150 خطًا الأكثر استخدامًا من قبل الأوغاد“.
“ هوو “.
في بعض الأحيان ، كانت الحقيقة أكثر قسوة من أي شيء آخر. علاوة على ذلك ، كان قد رأى للتو فتاة في نفس عمر تقاتل، ولم يستطع حمل شمعة ضدها. هذا هو السبب في أن كبريائه أصيب بجروح عميقة.
عند هذه النقطة ، انتهى أرتبى من تقسيمهم إلى أعداء وحلفاء. التفت للنظر إلى ميتيل. كان تعبيره مثل تعبير المعلم الذي يتوقع أن يعطي الطفل الجواب الصحيح.
لم يلومها لأنها تصرفت بحماقة أمام عدو. كانت طفلة تمتلك قلبًا رقيقًا ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة. وكان رد الفعل هذا في الواقع الأفضل. لو كانت ميتيل قد هاجمت دون تردد لقتل الرجل ، لكان أرتبى سيخاف.
“نعم!”
“فعلت.”
بالطبع ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وقرر ما سيفعله.
بالطبع ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وقرر ما سيفعله.
“ابتعدي عن الطريق ، ميتيل“.
“كياهك“.
“قف!”
دفع ميتيل إلى الجانب وهو يخطو أمامها.
“ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “
“أنت الشقى الصغيرً ، ولكن يبدو أنك تفكر في نفسك كرجل؟ أنت تخطط لحماية الأنثى! “
“أرتبى !؟“
]سيلبينون لو دياز[
“أرتبى !؟“
جعل أرتبى نفسه الهدف من خلال المضي قدمًا غير مسلح. هذه الخطوة حرضت العدو ووضعت ميتيل في حالة تأهب. كان سيقتل عصفورين بحجر واحد.
“اهرب. لا توجد طريقة…..”
سقط عام الشرير 1 بسبب استفزازه. وتوجه نحو أرتبى مع رفع سيفه. بينما تم دفع ميتيل إلى الجانب ، وكانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها عندما كانت تشاهد المنظر أمامها.
كانت شفرة العدو الحادة تتجه نحو أرتبى ، وكانت تكبر في رؤيتها. كان هناك لون أزرق واضح لمانا يحيط بالنصل! كانت مهارة قوية لا يمكن إيقافها بجسد أرتبى غير المحمي.
“…..حسنا.”
“سأعطيك موت نظيف! الضربه القوية .. خخهك! “
“ماذا!؟“
كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.
“كووك….!”
“إنهم أطفال …!”
لم يتجاوز الشرير 1 المستوى 100 ، لذلك قامت ميتيل بتقسيمه من الفخذ إلى أعلى الرأس.
“مـ … انتظر لحظة!”
كان فرسان النخبة من البشر في مثل هذه الحالة الفقيرة. لقد فهم الآن سبب تحرك ملك الشياطين على مهل. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما أدرك أن الأقوى بينهم كان بالكاد المستوى 120.
“فاي … لان …؟“
“ماذا……”
سمع صوتان ثقيلان عندما سقط الجسد على الأرض. في تلك اللحظة ، توقفت جميع الأصوات داخل الارض الخاليه من الاشجار.
“لم نر شيئًا هنا. لا يهمني ما حدث هنا. كنا نمر ، وقتلنا زوجين من الوحوش. يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟ “
لا يهم إذا كان شخص ما في نهاية الهجوم أو النهاية الدفاعية للقتال. ركزوا كلهم نظراتهم على الفتاة التي تحمل السيف الطويل.
“نعم.”
“••••••.”
“لقد جئنا للتو … جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة ، ومع ذلك حاولتم يا رفاق قتل أرتبى.”
“مجنون … في الوقت الحالي … ماذا فعلت …؟“
“اقتل ولي العهد! علينا قتل ذلك الوغد لإنهاء كل هذا! “
بالطبع ، فوجئ الناس القريبون. ومع ذلك ، لم يهتم أرتبى بشخصيات الخلفية. نظر أرتبى فقط إلى ميتيل.
سمع صوتان ثقيلان عندما سقط الجسد على الأرض. في تلك اللحظة ، توقفت جميع الأصوات داخل الارض الخاليه من الاشجار.
]السرقة المستوي1[
قتلت الفتاة شخصًا للمرة الأولى. و لم تفعل ذلك لنفسها. بل فعلت ذلك لشخص آخر.
“اهرب. لا توجد طريقة…..”
“لقد حاول قتل أرتبى“.
“ماذا……”
“لقد جئنا للتو … جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة ، ومع ذلك حاولتم يا رفاق قتل أرتبى.”
لقد رأت ميتيل ما فعلته ، لكنها تمتمت مع نفسها كما لو أنها لم تصدق ذلك. كانت تجتاح السيف بشدة لدرجة أن مفاصلها كانت بيضاء.
“ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “
“لقد جئنا للتو … جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة ، ومع ذلك حاولتم يا رفاق قتل أرتبى.”
نقر أرتبى لسانه ..
“تلك الفتاة خطرة. كل واحد…..”
ومع ذلك ، لم تسمح لأعدائها بالتحدث فيما بينهم. وجهت ميتيل السيف الطويل نحو “الأعداء” عندما سألت سؤالا.
“ابتعدي عن الطريق ، ميتيل“.
لم تسأل ذلك من أعدائها. كان ل أرتبى.
بعد قتل الجميع ، ضغطت ميتيل بخفة على سيفها الطويل مرة واحدة للتخلص من الدم. وبعد أن غمدت سيفها ، التفتت للنظر إلى أرتبى.
“أرتبى ، قلت أنه يمكنني أن أفعل ما أريد القيام به؟“
“فعلت.”
كان ولي العهد يصرخ في أرتبى بكل قوته. رأى أرتبى وجه اللص تراكب على وجه هذا الصبي.
“…..حسنا.”
لا مزيد من الكلمات كانت ضرورية.
في ومضة ، اختفى تردد ميتيل.
كانت هناك مساحة مفتوحة على الجانب الآخر من الأغصان. كانت قطرات الدم والمعدن تحلق في المناطق المحيطة. في غمضة عين ، فقدت حياة الشخص.
”تفادى. منع…..”
“شكرا جزيلا لمساعدتنا. ومع ذلك ، سيكون من الأفضل إذا لم تتورط معنا … “.
“هوو-ااااااااااااااااااااااهب!”
”تفادى. منع…..”
دفعت ميتيل بعيدًا عن الأرض بينما كانت تتقدم للأمام. أرجحت سيفها الطويل أفقيا. حاول كل من معارضيها إرسال المانا إلى أسلحتهم أو أجزاء الجسد. كانوا يحاولون استخدام مهارة دفاعية أو مضادة. ومع ذلك ، تم إرسالهم جميعًا بضربة واحدة.
كان هناك العديد من الدرجة العالية التي كانت فوق المستوى 100 موجودون داخل المجموعة. ومع ذلك ، تم إلغاء جميع التقنيات الدفاعية من خلال مهارة الهجوم النشط الأساسية لـ ميتيل!
]سيلبينون لو دياز[
“لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
لم تكن تستخدم الهائج الآن. في الواقع ، لم تقم حتى بتنشيط خيار القفاز الخاص بها حتى الآن. لقد كانت بسيطة للغاية. كان هناك قدر مذهل من فجوة المواهب بين ميتيل والرجال.
رفع أرتبى يده ، وأشار إلى مجموعة واحدة. كانت هذه المجموعة بالذات ترتدي ملابس سوداء فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أنهم تسوقوا من نفس محل القماش. ربما كان ولي العهد من بين المجموعة التي تخوض معركة دفاعية. قال ذوو اللون الأسود ، “لقد زاد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم.”
“كوو-اااخ!”
لا مزيد من الكلمات كانت ضرورية.
“كاه!”
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
“هذا هو كابوس. كيف يمكن لمثل هذه الطفله الصغيره أن تفعل ذلك ضد فرسان النخبة …! “
لا مزيد من الكلمات كانت ضرورية.
كان فرسان النخبة من البشر في مثل هذه الحالة الفقيرة. لقد فهم الآن سبب تحرك ملك الشياطين على مهل. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما أدرك أن الأقوى بينهم كان بالكاد المستوى 120.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
استمرت المجموعة المكسوة بالأسود في مهاجمة المدافعين ، وركض واحد منهم فقط نحو ميتيل وأرتبي. استخدم الخط الأكثر شعبية في كتاب يسمى “150 خطًا الأكثر استخدامًا من قبل الأوغاد“.
“اهرب. لا توجد طريقة…..”
“ هووف… ..”
“لن أدعك تهرب!”
انخفض عدد الأشرار الملبسين الأسود من 20 إلى 17 ، 14 ، 10 …… أصبح العدد خمسة ، والآن لم يكن هناك سوى اثنين منهم.
أغلق ولي العهد فمه في كلمات أرتبي الحادة.
“مـ … الذي أرسلكم! لتكشفوا عن أنفسكم! “
“نعم. أكره القصر! “
“علينا أن نتراجع. إذا لم نتمكن من إخطار الطرف الثاني بموقع ولي العهد … كوو-اااخ! “
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
ثم كان هناك واحد.
يمكنه تحمل السلوكيات الحمقاء فقط حتى نقطة معينة. لقد كان يحاول الانفصال عنهم لأنه تظاهر بأنه لا يعرف ماذا يجري ، لكنهم كشفوا عن أنفسهم على أي حال. حتى أنهم حاولوا استخدام سلطة لم يعودوا يمتلكونها في محاولة لوقف أرتبى و ميتيل!
“أنا لا أعرف من أنتم يا رفاق ، لكنكم ستندم على فعل ذلك في يوم من الأيام.”
كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.
ثم كان هناك صفر.
“ هووف… ..”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“الآن … ما الذي حدث للتو؟“
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
بعد قتل الجميع ، ضغطت ميتيل بخفة على سيفها الطويل مرة واحدة للتخلص من الدم. وبعد أن غمدت سيفها ، التفتت للنظر إلى أرتبى.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“فعلت.”
“ أرتبييييي ~”
كانت تتجاوز الشجاعة. لقد كانت حاسمة بشكل مخيف في أفعالها ، ولكن على عكس ما سبق ، كانت عينيها مليئة بالدموع غير المقطوعة الآن.
“نعم نعم. انتي ابليتي حسنا.”
“هل يجب أن أفعل أشياء كهذه؟ أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا للغاية. “
كان يعلم أن قلبها سيكون في حالة اضطراب الآن. أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما كان يعانقها. حيث كانت تبكي لأنها كانت خائفة من نفسها أكثر من أي شخص آخر. شعرت كما لو أنه يمكن أن يشعر بمشاعرها بشكل واضح من خلال الأيدي التي تمسك بها.
انخفض عدد الأشرار الملبسين الأسود من 20 إلى 17 ، 14 ، 10 …… أصبح العدد خمسة ، والآن لم يكن هناك سوى اثنين منهم.
“كياهك“.
ذات مرة كان مثلها. كانت شخصيته غير مألوفة من شيطان. كان يائسًا ، لأنه كان يكره نفسه أكثر من أي شخص على مر السنين.
تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.
“ماذا أخبرتك؟ أنتي ستقتلين أولئك الذين يريدون قتلك “.
“هل يجب أن أفعل أشياء كهذه؟ أشعر وكأنني فعلت شيئًا خاطئًا للغاية. “
أغلق ولي العهد فمه في كلمات أرتبي الحادة.
“نعم.”
“لا ، لقد قمتي بعمل جيد. حتى لو كنتي مخطئه ، فلن يأتي يومًا ستدركين فيه هذه الحقيقة. لهذا السبب لا داعي للقلق كثيرًا حيال ذلك “.
“لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “
“أرتبى ……”
“آه. آه-أوه. “
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
استخدم أرتبى سفسطه باليه ليعزيها بينما كان يمسح رأسها. الناس ، الذين كانوا يشاهدون القتال ، فوجئوا. و كانت عيونهم المستديرة مليئة بالصدمة. بدوا وكأنهم يريدون أن يسألوا عن أي نوع من التخطيطات من الدرجة الثالثة كان هذا.
كانت هناك امرأة مدرعة تحمل سيفًا صلبًا بين المجموعة. تحدثت إلى أرتبى وهي تعبر عن القليل من الحذر تجاهه.
كانت هناك مساحة مفتوحة على الجانب الآخر من الأغصان. كانت قطرات الدم والمعدن تحلق في المناطق المحيطة. في غمضة عين ، فقدت حياة الشخص.
“شكرا جزيلا لمساعدتنا. ومع ذلك ، سيكون من الأفضل إذا لم تتورط معنا … “.
“لما لا!”
“نعم. حسنا.”
“ماذا!؟“
لم تبدأ حتى في تقديم تفسير مناسب له! فوجئت المرأة. كما هو متوقع من صاحب القدرة على قراءة جميع الخلق ، كان الأفضل في العالم في قراءة الموقف. استمر أرتبى في ضرب رأس ميتيل الباكيه بينما كان يتحدث إلى المرأة.
“لم نر شيئًا هنا. لا يهمني ما حدث هنا. كنا نمر ، وقتلنا زوجين من الوحوش. يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟ “
“ماذا؟“
“قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، أليس كذلك؟“
تفاجأت المرأة عندما أعطاها الجواب الدقيق الذي كانت تريد سماعه. و تنهد أرتبى عندما رأى هذا ، ثم استدار.
ثم كان هناك صفر.
“دعينا نذهب ، ميتيل.”
“خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.
“أرتبى ، قلت أنه يمكنني أن أفعل ما أريد القيام به؟“
“هل من الجيد حقًا أن أرحل هكذا ، أرتبى؟ يمكننا الذهاب فقط؟ “
نقر أرتبى لسانه ..
“خطأ. الجواب أنهم سيرسلوننا إلى الجحيم دون أن يعطونا تفسيراً “.
“لقد فعلنا ما شئت من خلال مساعدتهم ، وهذه هي النتيجة. إنهم لا يريدوننا أن نتورط معهم. ثم ينتهي عملنا معهم. يمكننا أن نفعل ما نريد القيام به “.
]ولي العهد[
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
“….. حسنا.”
قبلت ميتيل إجابته ، لذلك كان على وشك العودة إلى النار الدافئة. وكان يعزي ميتيل وهو يغادر.
“لا ، لقد قمتي بعمل جيد. حتى لو كنتي مخطئه ، فلن يأتي يومًا ستدركين فيه هذه الحقيقة. لهذا السبب لا داعي للقلق كثيرًا حيال ذلك “.
ومع ذلك ، لم تسمح لأعدائها بالتحدث فيما بينهم. وجهت ميتيل السيف الطويل نحو “الأعداء” عندما سألت سؤالا.
صاح أحدهم تجاههم من الطرف الآخر.
“قف!”
في حياته الماضية ، كان عدو البطله. وكان قلب البطله ناعماً للغاية ، لذلك لم تكن قادرة على قتل أرتبى. هذا هو السبب في أن اللص ألقى بخنجر بلا رحمة في قلب أرتبى لتوجيه الضربة القاتلة.
كان الشرير 1 قد أرجح سيفه نحو أرتبى. عندما رأت ميتيل هذا ، انقلبت عينيها حيث خلعت سيفها الطويل من خصرها. وفعلت ذلك بيد واحدة. ولم تكن تفكر في أي شيء. حيث كان رد الفعل الغريزي لجسدها.
لقد كان صوت شاب. لم يتوقف أرتبى.
“لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “
“قلت لك أن تتوقف! هذا هو أمر ولي العهد! “
كبر ولي عهد ليكون لصًا.
“أرتبى ……”
“لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
“كووك….!”
المملكة في حالة اضطراب بسبب المتمردين! يجب أن أعود إلى المكان يومًا ما ، ويجب أن أنتقم من اجل والدي الملك. لا بد لي من استعادة عرشي. إذا كنت أرغب في ذلك ، فأنا بحاجة إلى أشخاص أقوياء مثلك! “
أغلق ولي العهد فمه في كلمات أرتبي الحادة.
“لما لا!”
في بعض الأحيان ، كانت الحقيقة أكثر قسوة من أي شيء آخر. علاوة على ذلك ، كان قد رأى للتو فتاة في نفس عمر تقاتل، ولم يستطع حمل شمعة ضدها. هذا هو السبب في أن كبريائه أصيب بجروح عميقة.
“أ … أنت وقح! وكما وضح ، فهو التالي الذي سيصعد إلى عرش مملكة دياز … .. “
“ألم أقل أنني لم أر شيئًا؟ هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ “
كلماتهم جعلت من السهل جدا التعرف عليهم! إذا كان العالم مليئًا بأشخاص مثلهم ، فلن تكون هناك حاجة إلى سحر قراءة العقل!
“ اوووهك ….”
يمكنه تحمل السلوكيات الحمقاء فقط حتى نقطة معينة. لقد كان يحاول الانفصال عنهم لأنه تظاهر بأنه لا يعرف ماذا يجري ، لكنهم كشفوا عن أنفسهم على أي حال. حتى أنهم حاولوا استخدام سلطة لم يعودوا يمتلكونها في محاولة لوقف أرتبى و ميتيل!
“هنا.”
دفعت ميتيل بعيدًا عن الأرض بينما كانت تتقدم للأمام. أرجحت سيفها الطويل أفقيا. حاول كل من معارضيها إرسال المانا إلى أسلحتهم أو أجزاء الجسد. كانوا يحاولون استخدام مهارة دفاعية أو مضادة. ومع ذلك ، تم إرسالهم جميعًا بضربة واحدة.
ارتبى تنهد تنهيدة عندما بدأ المشي مرة أخرى …
لا يهم إذا كان شخص ما في نهاية الهجوم أو النهاية الدفاعية للقتال. ركزوا كلهم نظراتهم على الفتاة التي تحمل السيف الطويل.
“ماذا……”
“ساعدني!”
لقد رأت ميتيل ما فعلته ، لكنها تمتمت مع نفسها كما لو أنها لم تصدق ذلك. كانت تجتاح السيف بشدة لدرجة أن مفاصلها كانت بيضاء.
“صاحب السمو!”
اذا دعيني أطرح عليك سؤال. عندما قالوا إنهم يريدون الاعتناء بنا ، ما الذي كانوا يشيرون إليه؟ “
أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.
المملكة في حالة اضطراب بسبب المتمردين! يجب أن أعود إلى المكان يومًا ما ، ويجب أن أنتقم من اجل والدي الملك. لا بد لي من استعادة عرشي. إذا كنت أرغب في ذلك ، فأنا بحاجة إلى أشخاص أقوياء مثلك! “
“مممم. سيعدوننا بعد أن يقدموا لنا شرحًا؟ “
كان الولد واضحًا جدًا ، وأظهر بعض الوعد !؟ ومع ذلك ، هذا لا يعني أن أرتبى قد توقف عن المشي.
“يجب عليك البحث عن المساعدة في مكان آخر. دعينا نذهب ، ميتيل “.
بالطبع ، فوجئ الناس القريبون. ومع ذلك ، لم يهتم أرتبى بشخصيات الخلفية. نظر أرتبى فقط إلى ميتيل.
“نعم. أكره القصر! “
كان يعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو. لقد تنهد أرتبى الصعداء عندما أعطاها شرحًا.
كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن القصر كان به طعام لا طعم له. هذا هو السبب في أن القصر كان مكانًا لا تقترب فيه أبدًا! أمسكت ميتيل بغطاء رداء أرتبى ، واتبعت بطاعة خلفه.
أخذ أرتبى نظرة خاطفة على ميتيل. كما هو متوقع ، تم تجميدها مثل تمثال.
رفع أرتبى يده ، وأشار إلى مجموعة واحدة. كانت هذه المجموعة بالذات ترتدي ملابس سوداء فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أنهم تسوقوا من نفس محل القماش. ربما كان ولي العهد من بين المجموعة التي تخوض معركة دفاعية. قال ذوو اللون الأسود ، “لقد زاد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم.”
“مـ … انتظر لحظة!”
بعد قتل الجميع ، ضغطت ميتيل بخفة على سيفها الطويل مرة واحدة للتخلص من الدم. وبعد أن غمدت سيفها ، التفتت للنظر إلى أرتبى.
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
ظهر الصبي أخيرًا وهو يتخطى الحماة! بدا أنه من نفس العمر مثل أرتبى و ميتيل. كان فتى حسن المظهر بشكل لافت للنظر.
عندما وصل أرتبى و ميتيل الارض الخاليه من الاشجار ، لاحظ كل مشارك في المعركة وصولهم.
صرخ بصوت عال نحو أرتبى و ميتيل. ثم حدّق في ميتيل ، التي أظهرت براعة عسكرية ساحقة.
“ هووف… ..”
“إذا كنتم رعايا هذه الأرض ، فعليكم مساعدة الشخص الذي سيصبح حاكم هذه الأرض في المستقبل …! انا لا اكذب. سأعطي كلاكما مكافأة كبيرة في المستقبل! اقسم!”
حيث أراد الهروب من هذا النمط من الأحداث. لذلك أخرج أرتبى الصعداء. و استدار كما أعطى جوابا.
“كياهك“.
“ثم أعطني نصف العالم.”
كانت هناك امرأة مدرعة تحمل سيفًا صلبًا بين المجموعة. تحدثت إلى أرتبى وهي تعبر عن القليل من الحذر تجاهه.
“مم !؟ ما … هذا … “.
“أرتبى ، قلت أنه يمكنني أن أفعل ما أريد القيام به؟“
في طلب أرتبى الذى جاء من العدم ، ضاقت عيون ولي العهد. كان وليا للعهد من المملكة ، وكان هاربا. كيف يمكنه أن يقدم نصف العالم!
“ هووف… ..”
نقر أرتبى لسانه ..
“إلقوا اللوم على حظكم السيئ!”
“يجب عليك البحث عن المساعدة في مكان آخر. دعينا نذهب ، ميتيل “.
“على الأقل ، سيقدم ملك الشياطين هذه الصفقة للبطل. يجب أن تعود بعد قراءة كتاب بعنوان “كيفية اقتراح عرض لا يمكن رفضه“.
“مجنون … في الوقت الحالي … ماذا فعلت …؟“
“جميع مطاردونا ماتوا. لا أصدق ذلك .. “
كانت هذه فرصة حلوة للغاية. ومع ذلك ، افترضت ميتيل للتو أن أرتبى لم يرغب في الانخراط في شيء مزعج. كانت صحيحة إلى حد ما ، ولكنها لم تكن الحقيقة كاملة. لم يكن أرتبى بهذا السوء من الشخصية.
إلا….
صرخ بصوت عال نحو أرتبى و ميتيل. ثم حدّق في ميتيل ، التي أظهرت براعة عسكرية ساحقة.
“كيف أنسى عنه؟ كان ذلك الوغد في الأصل ولي عهد مملكة دياز ….. “
“لن أسامحكم! لن أفعل! أنتم يا رفاق جميعكم سيئون! هذا ما قررت! “
في حياته الماضية ، كان عدو البطله. وكان قلب البطله ناعماً للغاية ، لذلك لم تكن قادرة على قتل أرتبى. هذا هو السبب في أن اللص ألقى بخنجر بلا رحمة في قلب أرتبى لتوجيه الضربة القاتلة.
في ومضة ، اختفى تردد ميتيل.
“لماذا ترفضون حتى بسماع صوتي! إذا نجحت في هذه المهمة ، قلت إنني سأعطيكم مكافأة سخية جدًا! علاوة على ذلك ، الشخص الذي لديه القدرة هو الفتاة ، فلماذا تستمر في الرد عنها! “
بالطبع ، فوجئ الناس القريبون. ومع ذلك ، لم يهتم أرتبى بشخصيات الخلفية. نظر أرتبى فقط إلى ميتيل.
ذات مرة كان مثلها. كانت شخصيته غير مألوفة من شيطان. كان يائسًا ، لأنه كان يكره نفسه أكثر من أي شخص على مر السنين.
كان ولي العهد يصرخ في أرتبى بكل قوته. رأى أرتبى وجه اللص تراكب على وجه هذا الصبي.
“نعم.”
رفع أرتبى يده ، وأشار إلى مجموعة واحدة. كانت هذه المجموعة بالذات ترتدي ملابس سوداء فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أنهم تسوقوا من نفس محل القماش. ربما كان ولي العهد من بين المجموعة التي تخوض معركة دفاعية. قال ذوو اللون الأسود ، “لقد زاد عدد الأشخاص الذين يجب أن نهتم بهم.”
“آه ، أنا فقط لا أريد أن أفعل ذلك. أنا لا أحبك! أنا لا أفعل ذلك! “
“ساعدني!”
“أرتبى !؟“
“لما لا!”
“…..حسنا.”
]سيلبينون لو دياز[
]ولي العهد[
“…..حسنا.”
]المستوى – 7[
“لقد حاول قتل أرتبى“.
“اهت!”
]السرقة المستوي1[
“مممم. سيعدوننا بعد أن يقدموا لنا شرحًا؟ “
سمع صوتان ثقيلان عندما سقط الجسد على الأرض. في تلك اللحظة ، توقفت جميع الأصوات داخل الارض الخاليه من الاشجار.
]خطوات صامتة المستوي2[
نعم ، هذا الوغد كان ذلك الوغد.
“كياهك“.
كبر ولي عهد ليكون لصًا.
“لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.
المملكة في حالة اضطراب بسبب المتمردين! يجب أن أعود إلى المكان يومًا ما ، ويجب أن أنتقم من اجل والدي الملك. لا بد لي من استعادة عرشي. إذا كنت أرغب في ذلك ، فأنا بحاجة إلى أشخاص أقوياء مثلك! “
“لقد اختبأت مثل الفأر أثناء القتال ، لذلك اعتقدت أنك فقير اخرص. أرى الآن أنك صاخب جدا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
