عدو الامس الجزء الاول
الفصل 22: عدو الامس الجزء الاول
“لا يمكن لأحد أن يحدد ما هو الخير أو الشر المطلق. هذه هي سلطه الآلهة. هذا ليس شيئًا …. هذا ليس شيئًا يجب أن يقرره البشر. إذا اتخذنا مثل هذه الأحكام ، فسيكون ذلك شكلًا من أشكال الغطرسة والخداع “.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“القرف. وقعت حادثة على الفور عندما قلت شيئا غير ضروري. اعتقدت أنني سأستطيع الراحة لصفحتين اخرتين على الأقل. “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
استمتع البطلان برحلة ممتعة حيث استقلوا المياه المتفجره قبل أن يغرقوا في الشلال. سقطوا على مسافة غير معروفة باتجاه الجزء السفلي من الوادي ، وكانوا بالكاد قادرين على إخراج أنفسهم من الماء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تألم جسده بالكامل ، وكانت معدته تتلوى. وكانت هناك إصابة مكشوفة طويلة على ظهره ، وكان جسده كله مغمورًا. كان أسوأ شعور. لم يرغب في تجربتها مرة أخرى.
“أوهمممم. هذا صعب للغاية. “
“هل حقا!؟“
“أوه إيه. كلو-روهك ، كلو-روهك “.
كان أرتبى يصدر صوتًا غريبًا عندما ارجع المياه. كان الصوت فظيعًا بما يكفي لتبريد حتى ألف عام من الحب. ومع ذلك ، وقفت ميتيل بجانب أرتبى ، وظل تعبيرها طبيعيًا. و بدت قلقة حيث ربت ظهر أرتبى.
“••••••.”
“هل أنت بخير ، أرتبى؟“
“أوهمممم. هذا صعب للغاية. “
“أنا لست بخير! على عكسك ، لا يمكنني الحفاظ على التوازن أثناء انجراف الشلال! “
لقد أشعل النار ، لأنه أراد خلق جو مناسب. ومع ذلك ، فهو يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم. بعث كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم الداخلية وثوبهم. ثم مد يده لجعل رطوبة أجسادهم أقل.
“لما لا؟ بعد أن أدركت ما حدث ، كان علي فقط أن أهز جسدي قليلاً …… “
نعم ، كان هذا مصير البطل. كان ذلك غريباً ، لكن أينما ذهب البطل ، وقعت حادثة قد تحدث أو لا تحدث في مائة عام. حتمًا انغمس البطل في الفوضى ، ويصبح البطل اللاعب الرئيسي في الأزمة. سوف يحل البطل المشكلة بطريقة محطمة ، وستزداد قيمة اسمه أو اسمها!
في تلك اللحظة ، لم يجد أرتبى نفسه محاصرا ، حيث كان لديه أفكار خبيثة تجاه ميتيل. و كان الشعور شديدًا لدرجة أنه جعله يتساءل عما إذا كان يمكن أن يفوز في معارك خارقة كواحد من الملوك السماويين الأربعة إذا كان مليئًا بالشر مثل هذا!
ومع ذلك ، شعر وكأن شيئًا ما قد انقطع.
“أتمنى لو كنت ان من أتألم بدلاً من أرتبى …..”
استمتع البطلان برحلة ممتعة حيث استقلوا المياه المتفجره قبل أن يغرقوا في الشلال. سقطوا على مسافة غير معروفة باتجاه الجزء السفلي من الوادي ، وكانوا بالكاد قادرين على إخراج أنفسهم من الماء.
“أنا لست بخير! على عكسك ، لا يمكنني الحفاظ على التوازن أثناء انجراف الشلال! “
“سوف نغرق في نهاية المطاف في كل ما يحدث هناك ، ميتيل. إذا كان هذا يزعجكي ، يجب عليكي المضي قدما. سأبقى هنا لفترة أطول قليلاً لتدفئة جسدي. “
ومع ذلك ، فقد واجه وجه ميتيل القلق بصدق ، لذلك ذابت هذه المشاعر بعيدًا. أصبح أرتبى محرجًا بلا داع ، لذا حول نظره بعيدًا عنه حيث رد بصوت صغير.
“أرتبى….”
“إنه لاشيء. هذا لا يؤذي كثيرا ، لذلك لا بأس. “
لا تزال ميتيل لديها حقيبة الجرع داخل درعها ، وقد تمسكت بإحكام بسيفها الطويل. وكانت تتأقلم ببطء مع حقيقة أن هناك بعض الأشياء التي كانت أكثر أهمية من حياة المرء كمغامر.
لديه الآن الكثير من المال ، لذلك تساءل عما إذا كان يجب عليه شراء تعويذات سحرية بسيطة عندما أتيحت له الفرصة. فكر أرتبى في زيارة برج السحره في المستقبل وهو يحدق في النار. جلست ميتيل بالقرب منه ، وبدأت في فرك خدها على خده.
“هل حقا؟ يا لها من راحة “.
“هذا يزعجني وأريد أن أنقذهم ، ولكن … الشخص الذي يجب أن أحميه هو أرتبى. إذا خرجت بلا مبالاة ، فقد ينجذب أرتبى. إذا كنت قد أصبت ، فسأشعر برغبة في قتل نفسي “.
“لا يمكنك قتل الصالحين!”
كان آرتبي يشعر بالقلق من فقدان ممتلكاته ، بينما كان ينجرف من الشلال. ففحص أمتعته ، وكان كل شيء لا يزال هناك. لا يزال لديه حقيبتي المال والبيض الأسود.
لا تزال ميتيل لديها حقيبة الجرع داخل درعها ، وقد تمسكت بإحكام بسيفها الطويل. وكانت تتأقلم ببطء مع حقيقة أن هناك بعض الأشياء التي كانت أكثر أهمية من حياة المرء كمغامر.
لقد أشعل النار ، لأنه أراد خلق جو مناسب. ومع ذلك ، فهو يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم. بعث كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم الداخلية وثوبهم. ثم مد يده لجعل رطوبة أجسادهم أقل.
“لهذا السبب لا يمكن أن يكون معيار حكمنا خير أو شر مطلق.”
كان أيضًا حقيقة أن البطلين مبللين بنفس القدر. لجعل الأمور أسوأ ، كانت أقرب إلى الشتاء من الخريف. وكانت الرياح الباردة تخفض درجة حرارة أجسامها.
رفع أرتبى زاوية فمه. وضحك عندما أدلى ببيان.
“هل يجب أن أشعل النار؟“
“نعم ، أنا بارده“.
يمكن سماع صوت ضربات الأسلحة بعضهم البعض ، وشعر أن المانا المحيطة تستهلك لتنشيط التعويذه السحريه. ثم كان هناك صوت صارم وصوت يائس مختلط مع تلك الأصوات. كان سيناريو قد يحدث في بداية رواية عن فارس. كان مثل هذا النمط المعياري!
كان لميتيل ابتسامة خجولة على وجهها عندما أومأت برأسها. نظر أرتبى إلى الأعلى في السماء البنفسجيه. التى كانت تزداد قتامة ببطء. مر عام ، وتساءل عما إذا كان من الممكن أن جنود المملكة ما زالوا يبحثون عنهم بالقرب من هنا.
“هل يجب أن أشعل النار؟“
“ممم. حتى لو كانوا لا يزالون يبحثون عنا ، لم يعد الأمر يهم. “
حتى لو قلل المرء من مستوياته ، كانت المهارات التي يمتلكها هائلة. سيكونون قادرين على مواجهة حتى المستوى 200 لامتلاكهم درجة عالية. ولا توجد طريقة ليبحث عنهم أي شخص فوق هذا المستوى. حيث كان لديهم أشياء أفضل للقيام بها.
رفع أرتبى زاوية فمه. وضحك عندما أدلى ببيان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“هنا.”
حتى الآن ، كانت تذبح الوحوش فقط. خافت ميتيل فكرة قتل إنسان. كما هو متوقع ، كانت غير ناضجة فيما يتعلق بهذا النوع من الأشياء. أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما واصل شرحه.
“رائع!”
مدد أرتبى عدة خيوط من خيوط المانا ، وقام بقطع شجرة مجاورة. كانت أفعاله طبيعية لدرجة أن ميتيل بدأ التصفيق. ومع ذلك ، كان أداء أرتبى قد بدأ للتو.
“لهذا السبب لا يمكن أن يكون معيار حكمنا خير أو شر مطلق.”
قام بإنشاء حواف على سلاسل خيوط المانا السوداء الخمسة ، وقام بتدويرها لقطع الشجرة إلى قطع صغيرة. اونقل فقط جزء صغير من كومة الخشب. كلمسة نهائية ، ثم استخدم أرتبى الفرك المفرط لإحداث احتكاك شديد بين الخشب. حيث تسبب في إشعاله.
كان لميتيل ابتسامة خجولة على وجهها عندما أومأت برأسها. نظر أرتبى إلى الأعلى في السماء البنفسجيه. التى كانت تزداد قتامة ببطء. مر عام ، وتساءل عما إذا كان من الممكن أن جنود المملكة ما زالوا يبحثون عنهم بالقرب من هنا.
انفجر في اللهب. واستغرقت العملية بأكملها 25 ثانية فقط.
“نحن لا نحدد الخير والشر المطلقين. إنه شكل نسبي من الخير والشر. أنتي تقبلين أنكي لن تكوني دائمًا على حق ، ثم تفعلي ما تريدين. “
“كما هو متوقع ، أرتبى مدهش!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“اييييهك!”
“إذا تعرضت لتعويذة سحرية من تصنيف النار ، فيمكنني القيام بذلك في غضون ثانيتين …..”
لا تزال ميتيل لديها حقيبة الجرع داخل درعها ، وقد تمسكت بإحكام بسيفها الطويل. وكانت تتأقلم ببطء مع حقيقة أن هناك بعض الأشياء التي كانت أكثر أهمية من حياة المرء كمغامر.
لديه الآن الكثير من المال ، لذلك تساءل عما إذا كان يجب عليه شراء تعويذات سحرية بسيطة عندما أتيحت له الفرصة. فكر أرتبى في زيارة برج السحره في المستقبل وهو يحدق في النار. جلست ميتيل بالقرب منه ، وبدأت في فرك خدها على خده.
لقد اعتاد الآن على هذا المستوى من التلامس ، لذلك لم يتمكن أرتبى الا من إخراج التنهدات الصغيرة. من ناحية أخرى ، كان لدى ميتيل ابتسامة سرية على الانتصار على وجهها.
“ماذا تريدين أن تفعلي؟“
“ هوووو. هذا مريح ورائع حقيقة أننا لا نفعل أي شيء جيد جدًا ، أرتبى “.
انفجر في اللهب. واستغرقت العملية بأكملها 25 ثانية فقط.
كانت طريقة تفكير أكثر ملاءمة لملك الشياطين من البطل.
“لا أريدكي أن تعجبى بهذا الشعور. يجب أن تكوني حذره وإلا فلن ترغبي في فعل أي شيء آخر لاحقًا. في اللحظة التي تعتقدين فيها أن العمل هو عرض خاسر ، حياتك ستنتهي. “
ولم يشعر بالحاجة للتحدث. و بخلاف أصوات المياه المتدفقة في الوادي وصوت طقطقة حرق الخشب غرق الصمت.
“لهذا السبب يجب أن تفكري في أي شخص يكرهكي على أنه شرير.”
في حياته كشيطان ، رأى أولئك الذين ضربوا الجائزة الكبرى من خلال إنشاء كتاب أو عنصر ذي صلة … كان هناك أولئك الذين حلموا بعدم العمل طوال حياتهم بالعيش خارج الإتاوات. ومع ذلك ، فشل هؤلاء الأشخاص في سحبها ، لأنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة والفطرة السليمة.
“لا ، أعتقد أن هذا مجرد جزء من الكارما لدينا.”
“….نعم. حسنا.”
“ ايه-يي. من الجيد القيام بشيء مثل هذا في بعض الأحيان. إذا قمنا بذلك كل يوم ، فلن يكون الأمر جيدًا! “
“… في بعض الأحيان تقولين أشياء ذكية.”
استراح البطلان الصغيران بهدوء ضد بعضهما البعض.
لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنوا من قضاء مثل هذا الوقت الخالي من الهموم. لقد تم تعذيبهم باستمرار من قبل العملاء الداخليين في البرج المحصن. وكان وضعهم الحالي هادئًا وسلميًا.
ولم يشعر بالحاجة للتحدث. و بخلاف أصوات المياه المتدفقة في الوادي وصوت طقطقة حرق الخشب غرق الصمت.
“نحن لا نحدد الخير والشر المطلقين. إنه شكل نسبي من الخير والشر. أنتي تقبلين أنكي لن تكوني دائمًا على حق ، ثم تفعلي ما تريدين. “
الفصل 22: عدو الامس الجزء الاول
عندما مر القليل من الوقت ، فتحت ميتيل فمها لطرح سؤال.
“لا يمكن لأحد أن يحدد ما هو الخير أو الشر المطلق. هذه هي سلطه الآلهة. هذا ليس شيئًا …. هذا ليس شيئًا يجب أن يقرره البشر. إذا اتخذنا مثل هذه الأحكام ، فسيكون ذلك شكلًا من أشكال الغطرسة والخداع “.
بصدق ، كانت ميتيل لطيفه بشكل لا يصدق في الوقت الحالي. كيف يمكن لها أن تكون صالحة وبريئة جدا! في كل مرة يتسبب في بقع سوداء على قلبها الأبيض النقي ، كانت أحلى …. حماقة. عادة سيئة أخذها خلال أيامه حيث ظهر كـ الملك السماوي الرابع تقريبًا. فهدأ أرتبى نفسه وهو يواصل الكلام بكلماته.
“..أرتبي ، ماذا سنفعل من الآن فصاعدًا؟“
“آه. لا.”
“نعم ، يجب أن تتوقفي عند هذا الحد. كل ما قلته سيكون بإمكانك فعله بمحتوى قلبك “.
“ماذا تريدين أن تفعلي؟“
لقد اعتاد الآن على هذا المستوى من التلامس ، لذلك لم يتمكن أرتبى الا من إخراج التنهدات الصغيرة. من ناحية أخرى ، كان لدى ميتيل ابتسامة سرية على الانتصار على وجهها.
“أريد أن أصبح أقوى. أريد أن أساعد الضعيف. علاوة على ذلك ، أنا و أرتبى … “
“ماذا لو اكتشفنا لاحقًا أننا قتلنا الأخيار؟ ماذا لو ساعدنا الأشرار؟ هناك أوقات يحدث فيها مثل هذا الشيء “.
“نعم ، يجب أن تتوقفي عند هذا الحد. كل ما قلته سيكون بإمكانك فعله بمحتوى قلبك “.
الدموع غير المقطوعة متلألئة في عيون البطله البريئه. حيث واجهت تفسير لا يمكن قبوله بالقيم التبسيطية التي تمتلكها. هذا هو السبب في أن عقلها كان في حالة من الارتباك.
“هل حقا!؟“
رفعت ميتيل عينيها التى لا تزال تهتز للنظر في أرتبى. وكانت تعلم أنهم دخلوا موقع القتال ، لكنها ما زالت تطرح السؤال.
كان لعيون ميتيل تألق غريب. و كان على يقين من أنها أساءت فهم شيء ما مرة أخرى. و كان الأمر صعبًا بالنسبة لها ، لذا أبقى فمه مغلقًا. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، يمكن سماع صوت عال دون أي تحذير.
“هل يجب أن أشعل النار؟“
]ولي العهد…. اقتل…..[
]فرسان …. صاحب السمو ……[
في تلك اللحظة ، كانت المعركة تدور في مكان قريب. إذا لم يسمع أرتبى و ميتيل ذلك ، فلن تكون هناك مشكلة. ومع ذلك ، بمجرد أن سمعوا صوت القتال ، عرف أرتبى أنهم سيشاركون بطريقة أو بأخرى.
]فرسان …. صاحب السمو ……[
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“هل يجب أن أشعل النار؟“
يمكن سماع صوت ضربات الأسلحة بعضهم البعض ، وشعر أن المانا المحيطة تستهلك لتنشيط التعويذه السحريه. ثم كان هناك صوت صارم وصوت يائس مختلط مع تلك الأصوات. كان سيناريو قد يحدث في بداية رواية عن فارس. كان مثل هذا النمط المعياري!
كان آرتبي يشعر بالقلق من فقدان ممتلكاته ، بينما كان ينجرف من الشلال. ففحص أمتعته ، وكان كل شيء لا يزال هناك. لا يزال لديه حقيبتي المال والبيض الأسود.
عندما قام أرتبى بتقييم الضجة ، انهار وجهه وهو يتمتم على نفسه.
“ومع ذلك ، قد يكون هناك سوء فهم. قد يعتقد الأشخاص الطيبون أننا الأشرار أيضًا ، وقد يقاتلوننا “.
“القرف. وقعت حادثة على الفور عندما قلت شيئا غير ضروري. اعتقدت أنني سأستطيع الراحة لصفحتين اخرتين على الأقل. “
“أرتبى….”
“هنا.”
“هل تعتقد أن لدي بعض القدرات التي لا أعرفها !؟“
“بما أننا على وشك التطفل على عمل شخص آخر ، سأخبرك عن الموقف الأساسي الذي سنتخذه“.
“لا ، أعتقد أن هذا مجرد جزء من الكارما لدينا.”
استمتع البطلان برحلة ممتعة حيث استقلوا المياه المتفجره قبل أن يغرقوا في الشلال. سقطوا على مسافة غير معروفة باتجاه الجزء السفلي من الوادي ، وكانوا بالكاد قادرين على إخراج أنفسهم من الماء.
في تلك اللحظة ، كانت المعركة تدور في مكان قريب. إذا لم يسمع أرتبى و ميتيل ذلك ، فلن تكون هناك مشكلة. ومع ذلك ، بمجرد أن سمعوا صوت القتال ، عرف أرتبى أنهم سيشاركون بطريقة أو بأخرى.
“لماذا ا؟“
“بما أننا على وشك التطفل على عمل شخص آخر ، سأخبرك عن الموقف الأساسي الذي سنتخذه“.
“ممم. حتى لو كانوا لا يزالون يبحثون عنا ، لم يعد الأمر يهم. “
“هذه هي الطريقة التي يعمل بها العالم.”
“اييييهك!”
أراد أن يقول إنها كانت دائمًا هكذا في حياته السابقة. ومع ذلك ، فقد ضغط على هذه الكلمات بحزم.
“عندما استيقظت عندما كنت صبيًا ، اعتقدت أنني سأصبح أكبر متغير من شأنه أن يتسبب في أكبر تغيير بين حياتي الماضية وهذه الحياة الحالية … نعم ، كنت على حق. أنا أكبر متغير. كان من المفترض أن تكون منارة الضوء الساطعة ، لكن هذا المتغير كان قادراً على إنزالها إلى مستوى الإنسان العادي … “.
نعم ، كان هذا مصير البطل. كان ذلك غريباً ، لكن أينما ذهب البطل ، وقعت حادثة قد تحدث أو لا تحدث في مائة عام. حتمًا انغمس البطل في الفوضى ، ويصبح البطل اللاعب الرئيسي في الأزمة. سوف يحل البطل المشكلة بطريقة محطمة ، وستزداد قيمة اسمه أو اسمها!
“كما هو متوقع ، أرتبى مدهش!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
على أي حال ، لم يكن هذا شيئًا حدث مرة أو مرتين فقط. أينما ذهب البطل ، كان البطل متورطًا دائمًا في شيء ما. يمكن أن تكون هناك صحوة من الخراب الأسطوري ، أو زيارة قام بها قوس ماجى ، أو صحوة وحش قديم أو محاولة اغتيال العائلة المالكة!
بينما كان أرتبى و ميتيل يجريان محادثة غبية ، كان الصوت يقترب. كانت صرخات تتخللها أصوات اشتباك الصلب. وارتعش جسد ميتيل كما لو كانت منزعجة منه. يمكن لـ أرتبى بسهولة قراءة أفكارها الداخلية ، لذلك أطلق ضحكة مريرة بينما كان يتحدث.
جعل المرء يتساءل عما إذا كان البطل سيموت من الإجهاد حتى قبل أن يحصل على فرصة لمحاربة ملك الشياطين. حيث كانت الأحداث العرضية التي حدثت حول الأبطال متكررة ومزعجة!
“رائع!”
“أتساءل عما إذا كان مثل هذا الاضطراب سيحدث في المقام الأول إذا لم يكن البطل موجودًا. أينما يذهب البطل ، فإن الاضطراب يتبع البطل. لهذا السبب علينا قتل الإله “.
كان حب ميتيل بالنسبة له ثقيلاً. كان ثقيل لدرجة أنه تساءل عما إذا كان سيتم سحقه حتى الموت. في ملاحظة جانبية ، كان يخشى أن يكون لوجوده تأثير غريب على البطل النقي.
“أرتبى….”
كان هذا تفسيرًا غير متماسك. كان الأمر مثل القول إن من يزرع التفاح كان عليه قطع رأس الملك لأنه كان هناك حصاد جيد. ومع ذلك ، أومأت ميتيل رأسها بطريقة جادة.
“كما هو متوقع ، أرتبى مدهش!”
“سأقتل إله أرتبى!”
لقد أشعل النار ، لأنه أراد خلق جو مناسب. ومع ذلك ، فهو يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم. بعث كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم الداخلية وثوبهم. ثم مد يده لجعل رطوبة أجسادهم أقل.
“ماذا لو اكتشفنا لاحقًا أننا قتلنا الأخيار؟ ماذا لو ساعدنا الأشرار؟ هناك أوقات يحدث فيها مثل هذا الشيء “.
“القرف. وقعت حادثة على الفور عندما قلت شيئا غير ضروري. اعتقدت أنني سأستطيع الراحة لصفحتين اخرتين على الأقل. “
“حسنا. كيف يستحق هذا الثناء. “
ركض أرتبى عبر الغابة مع ميتيل بينما كان يتحدث معها. كانت قدرة أرتبى على التحمل سيئة للغاية مقارنة بـ ميتيل. ومع ذلك ، تجاوز المستوى 140 ، لذلك كان لديه ما يكفي من البراعة المادية للتغلب على معظم المرتزقة. فلم يكن مجرد ساحر بسيط. امتلك فئة البطل وكان لها تأثير عليه.
“عندما استيقظت عندما كنت صبيًا ، اعتقدت أنني سأصبح أكبر متغير من شأنه أن يتسبب في أكبر تغيير بين حياتي الماضية وهذه الحياة الحالية … نعم ، كنت على حق. أنا أكبر متغير. كان من المفترض أن تكون منارة الضوء الساطعة ، لكن هذا المتغير كان قادراً على إنزالها إلى مستوى الإنسان العادي … “.
بينما كان أرتبى و ميتيل يجريان محادثة غبية ، كان الصوت يقترب. كانت صرخات تتخللها أصوات اشتباك الصلب. وارتعش جسد ميتيل كما لو كانت منزعجة منه. يمكن لـ أرتبى بسهولة قراءة أفكارها الداخلية ، لذلك أطلق ضحكة مريرة بينما كان يتحدث.
عندما قام أرتبى بتقييم الضجة ، انهار وجهه وهو يتمتم على نفسه.
“سوف نغرق في نهاية المطاف في كل ما يحدث هناك ، ميتيل. إذا كان هذا يزعجكي ، يجب عليكي المضي قدما. سأبقى هنا لفترة أطول قليلاً لتدفئة جسدي. “
“….نعم. حسنا.”
“آه. لا.”
في تلك اللحظة ، لم يجد أرتبى نفسه محاصرا ، حيث كان لديه أفكار خبيثة تجاه ميتيل. و كان الشعور شديدًا لدرجة أنه جعله يتساءل عما إذا كان يمكن أن يفوز في معارك خارقة كواحد من الملوك السماويين الأربعة إذا كان مليئًا بالشر مثل هذا!
“كيف تحكم علي يا آرتبي؟“
بشكل غير متوقع ، هزت ميتيل رأسها من جانب إلى آخر.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لهذا السبب لا يمكن أن يكون معيار حكمنا خير أو شر مطلق.”
“هذا يزعجني وأريد أن أنقذهم ، ولكن … الشخص الذي يجب أن أحميه هو أرتبى. إذا خرجت بلا مبالاة ، فقد ينجذب أرتبى. إذا كنت قد أصبت ، فسأشعر برغبة في قتل نفسي “.
“ماذا…..؟“
“هاه …؟“
ومع ذلك ، فقد واجه وجه ميتيل القلق بصدق ، لذلك ذابت هذه المشاعر بعيدًا. أصبح أرتبى محرجًا بلا داع ، لذا حول نظره بعيدًا عنه حيث رد بصوت صغير.
كانت إجابة غير متوقعة لدرجة أن أرتبى كان في حيرة بسبب تلك الكلمات.
الفصل 22: عدو الامس الجزء الاول
كان حب ميتيل بالنسبة له ثقيلاً. كان ثقيل لدرجة أنه تساءل عما إذا كان سيتم سحقه حتى الموت. في ملاحظة جانبية ، كان يخشى أن يكون لوجوده تأثير غريب على البطل النقي.
“هل تعتقد أن لدي بعض القدرات التي لا أعرفها !؟“
إذا كانت البطله من حياته الماضية ، لكانت قد ركضت على الفور نحو أولئك الذين يعانون من المتاعب ، وكانت ستنقذهم. لا يهم إذا كان المكان ملئ بالفخاخ أو العدو القوي.
“لا يمكن لأحد أن يحدد ما هو الخير أو الشر المطلق. هذه هي سلطه الآلهة. هذا ليس شيئًا …. هذا ليس شيئًا يجب أن يقرره البشر. إذا اتخذنا مثل هذه الأحكام ، فسيكون ذلك شكلًا من أشكال الغطرسة والخداع “.
ومع ذلك ، كان لديها الآن أرتبى. كان لديها شخص كان عليها حمايته. كان هذا هو السبب في أنها كانت مترددة في التفكير في العواقب المختلفة لأفعالها.
لقد كانت طريقة تفكير سخيفة ومحتالة. حتى لو كانت ميتيل شابة وساذجة ، عرفت أن كلمات آرتبي كانت خاطئة. حيث ان زلة واحدة ستجعل المرء يقع في حفرة الشر. لقد كانت طريقة تفكير أنانية ومتعجرفة وسخيفة.
“آه. لا.”
بالطبع ، لم يستطع إلقاء اللوم عليها. تجنب معظم الناس التورط في مشاكل الآخرين. و لقد قاموا بحماية ما هو مهم بالنسبة لهم. كان أرتبى مجرد عضو سابق في الملوك السماويين الاربعه ، لذلك كان سعيدًا بعض الشيء لاكتشاف أن ميتيل كانت تعتز به كثيرًا.
ومع ذلك ، شعر وكأن شيئًا ما قد انقطع.
“حسنا. كيف يستحق هذا الثناء. “
“عندما استيقظت عندما كنت صبيًا ، اعتقدت أنني سأصبح أكبر متغير من شأنه أن يتسبب في أكبر تغيير بين حياتي الماضية وهذه الحياة الحالية … نعم ، كنت على حق. أنا أكبر متغير. كان من المفترض أن تكون منارة الضوء الساطعة ، لكن هذا المتغير كان قادراً على إنزالها إلى مستوى الإنسان العادي … “.
“لماذا ا؟“
في تلك اللحظة ، لم يجد أرتبى نفسه محاصرا ، حيث كان لديه أفكار خبيثة تجاه ميتيل. و كان الشعور شديدًا لدرجة أنه جعله يتساءل عما إذا كان يمكن أن يفوز في معارك خارقة كواحد من الملوك السماويين الأربعة إذا كان مليئًا بالشر مثل هذا!
شعر فجأة بالخوف ، لكنه لم يظهر ذلك. نظم الوضع بهدوء داخل رأسه. تحدث بهدوء إلى الفتاة ذات الشعر الأشقر ، التي كانت تنظر إليه.
“هذا يزعجني وأريد أن أنقذهم ، ولكن … الشخص الذي يجب أن أحميه هو أرتبى. إذا خرجت بلا مبالاة ، فقد ينجذب أرتبى. إذا كنت قد أصبت ، فسأشعر برغبة في قتل نفسي “.
“هذا يبدو حماقه. سنتورط على أي حال. هذا هو السبب في أنك يجب أن تفعلي كل ما تريدين القيام به “.
“ثم سأفعل كل ما أريد القيام به!”
“عندما استيقظت عندما كنت صبيًا ، اعتقدت أنني سأصبح أكبر متغير من شأنه أن يتسبب في أكبر تغيير بين حياتي الماضية وهذه الحياة الحالية … نعم ، كنت على حق. أنا أكبر متغير. كان من المفترض أن تكون منارة الضوء الساطعة ، لكن هذا المتغير كان قادراً على إنزالها إلى مستوى الإنسان العادي … “.
“أريد أن أكون بجانب أرتبى إلى الأبد.”
“….نعم. حسنا.”
شعر كما لو أنه تلقى اعترافًا ثقيلًا للغاية بالحب ، لكنه رفضها لأنه كان يتخيل بعض الأشياء. حيث سمح أرتبى بالتنهد الكبير عندما نهض.
“آه. أرتبى؟ “
“همف“.
لقد أشعل النار ، لأنه أراد خلق جو مناسب. ومع ذلك ، فهو يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم. بعث كمية صغيرة من المانا لتجفيف ملابسهم الداخلية وثوبهم. ثم مد يده لجعل رطوبة أجسادهم أقل.
“بما أن ملابسنا جافة الآن ، فلنذهب. إذا أنا ذهبت ، هل ستذهبين؟ “
“ماذا تريدين أن تفعلي؟“
“أصعب جزء هو اتخاذ القرار ، أي جانب هو المعتدي. ليس لدينا أي فكرة عن الظروف الكامنة وراء القتال. وليس لدينا أي فكرة عن من هو جيد ومن هو سيئ. هذا النوع من الأشياء ليس واضحًا تمامًا كما يود المرء أن يكون. “
“…..نعم!”
حتى لو قلل المرء من مستوياته ، كانت المهارات التي يمتلكها هائلة. سيكونون قادرين على مواجهة حتى المستوى 200 لامتلاكهم درجة عالية. ولا توجد طريقة ليبحث عنهم أي شخص فوق هذا المستوى. حيث كان لديهم أشياء أفضل للقيام بها.
“ومع ذلك ، قد يكون هناك سوء فهم. قد يعتقد الأشخاص الطيبون أننا الأشرار أيضًا ، وقد يقاتلوننا “.
استمر الأبطال في الحديث بطريقة غير مناسبة للأبطال ، ولكنهم تمكنوا أخيرًا من القيام بعمل يقوم به الأبطال. كان البطل قوة عنيفة اندلعت في معارك الآخرين. حاول البطل حل المشاكل بطريقة ترضيهم. و كان الأبطال هم الأكثر انشغالًا. هذا ما كان عليه البطل!
“القرف. وقعت حادثة على الفور عندما قلت شيئا غير ضروري. اعتقدت أنني سأستطيع الراحة لصفحتين اخرتين على الأقل. “
على أي حال ، لم يكن هذا شيئًا حدث مرة أو مرتين فقط. أينما ذهب البطل ، كان البطل متورطًا دائمًا في شيء ما. يمكن أن تكون هناك صحوة من الخراب الأسطوري ، أو زيارة قام بها قوس ماجى ، أو صحوة وحش قديم أو محاولة اغتيال العائلة المالكة!
“بما أننا على وشك التطفل على عمل شخص آخر ، سأخبرك عن الموقف الأساسي الذي سنتخذه“.
“عندما استيقظت عندما كنت صبيًا ، اعتقدت أنني سأصبح أكبر متغير من شأنه أن يتسبب في أكبر تغيير بين حياتي الماضية وهذه الحياة الحالية … نعم ، كنت على حق. أنا أكبر متغير. كان من المفترض أن تكون منارة الضوء الساطعة ، لكن هذا المتغير كان قادراً على إنزالها إلى مستوى الإنسان العادي … “.
“نعم!”
“هاه …؟“
]ولي العهد…. اقتل…..[
ركض أرتبى عبر الغابة مع ميتيل بينما كان يتحدث معها. كانت قدرة أرتبى على التحمل سيئة للغاية مقارنة بـ ميتيل. ومع ذلك ، تجاوز المستوى 140 ، لذلك كان لديه ما يكفي من البراعة المادية للتغلب على معظم المرتزقة. فلم يكن مجرد ساحر بسيط. امتلك فئة البطل وكان لها تأثير عليه.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“بما أن ملابسنا جافة الآن ، فلنذهب. إذا أنا ذهبت ، هل ستذهبين؟ “
“أصعب جزء هو اتخاذ القرار ، أي جانب هو المعتدي. ليس لدينا أي فكرة عن الظروف الكامنة وراء القتال. وليس لدينا أي فكرة عن من هو جيد ومن هو سيئ. هذا النوع من الأشياء ليس واضحًا تمامًا كما يود المرء أن يكون. “
لديه الآن الكثير من المال ، لذلك تساءل عما إذا كان يجب عليه شراء تعويذات سحرية بسيطة عندما أتيحت له الفرصة. فكر أرتبى في زيارة برج السحره في المستقبل وهو يحدق في النار. جلست ميتيل بالقرب منه ، وبدأت في فرك خدها على خده.
“أوهمممم. هذا صعب للغاية. “
أومأت ميتيل بشدة رأسها. و عبر الغابة ، كانت الأسلحة تتصادم بصخب. فردت عليه عندما ألقت بنفسها نحو موقع المعركة.
“حسنًا ، لنفترض أننا قررنا الشخص الذي نريد قتله“.
“اييييهك!”
حتى الآن ، كانت تذبح الوحوش فقط. خافت ميتيل فكرة قتل إنسان. كما هو متوقع ، كانت غير ناضجة فيما يتعلق بهذا النوع من الأشياء. أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما واصل شرحه.
“بما أن ملابسنا جافة الآن ، فلنذهب. إذا أنا ذهبت ، هل ستذهبين؟ “
عندما قام أرتبى بتقييم الضجة ، انهار وجهه وهو يتمتم على نفسه.
“ماذا لو اكتشفنا لاحقًا أننا قتلنا الأخيار؟ ماذا لو ساعدنا الأشرار؟ هناك أوقات يحدث فيها مثل هذا الشيء “.
“أوه إيه. كلو-روهك ، كلو-روهك “.
“لا يمكنك قتل الصالحين!”
“بما أن ملابسنا جافة الآن ، فلنذهب. إذا أنا ذهبت ، هل ستذهبين؟ “
“ومع ذلك ، قد يكون هناك سوء فهم. قد يعتقد الأشخاص الطيبون أننا الأشرار أيضًا ، وقد يقاتلوننا “.
لقد كانت طريقة تفكير سخيفة ومحتالة. حتى لو كانت ميتيل شابة وساذجة ، عرفت أن كلمات آرتبي كانت خاطئة. حيث ان زلة واحدة ستجعل المرء يقع في حفرة الشر. لقد كانت طريقة تفكير أنانية ومتعجرفة وسخيفة.
“لا يمكن……”
شعر فجأة بالخوف ، لكنه لم يظهر ذلك. نظم الوضع بهدوء داخل رأسه. تحدث بهدوء إلى الفتاة ذات الشعر الأشقر ، التي كانت تنظر إليه.
تألم جسده بالكامل ، وكانت معدته تتلوى. وكانت هناك إصابة مكشوفة طويلة على ظهره ، وكان جسده كله مغمورًا. كان أسوأ شعور. لم يرغب في تجربتها مرة أخرى.
الدموع غير المقطوعة متلألئة في عيون البطله البريئه. حيث واجهت تفسير لا يمكن قبوله بالقيم التبسيطية التي تمتلكها. هذا هو السبب في أن عقلها كان في حالة من الارتباك.
“لا يمكنك قتل الصالحين!”
بصدق ، كانت ميتيل لطيفه بشكل لا يصدق في الوقت الحالي. كيف يمكن لها أن تكون صالحة وبريئة جدا! في كل مرة يتسبب في بقع سوداء على قلبها الأبيض النقي ، كانت أحلى …. حماقة. عادة سيئة أخذها خلال أيامه حيث ظهر كـ الملك السماوي الرابع تقريبًا. فهدأ أرتبى نفسه وهو يواصل الكلام بكلماته.
“لهذا السبب لا يمكن أن يكون معيار حكمنا خير أو شر مطلق.”
“ هوووو. هذا مريح ورائع حقيقة أننا لا نفعل أي شيء جيد جدًا ، أرتبى “.
كان أرتبى يصدر صوتًا غريبًا عندما ارجع المياه. كان الصوت فظيعًا بما يكفي لتبريد حتى ألف عام من الحب. ومع ذلك ، وقفت ميتيل بجانب أرتبى ، وظل تعبيرها طبيعيًا. و بدت قلقة حيث ربت ظهر أرتبى.
“هاه …؟“
“لا يمكن لأحد أن يحدد ما هو الخير أو الشر المطلق. هذه هي سلطه الآلهة. هذا ليس شيئًا …. هذا ليس شيئًا يجب أن يقرره البشر. إذا اتخذنا مثل هذه الأحكام ، فسيكون ذلك شكلًا من أشكال الغطرسة والخداع “.
“ هاااااااااااااااااااااه ••••••؟“
“ثم سأفعل كل ما أريد القيام به!”
كان هذا تفسيرًا غير متماسك. كان الأمر مثل القول إن من يزرع التفاح كان عليه قطع رأس الملك لأنه كان هناك حصاد جيد. ومع ذلك ، أومأت ميتيل رأسها بطريقة جادة.
كانوا يقتربون من الضجة. لهذا كان على أرتبى أن يجعل هذا الأمر بسيطًا. وكان عليه أن يتحدث بصوت حازم ، لذلك لن تنساه أبدًا.
ومع ذلك ، كان لديها الآن أرتبى. كان لديها شخص كان عليها حمايته. كان هذا هو السبب في أنها كانت مترددة في التفكير في العواقب المختلفة لأفعالها.
كان آرتبي يشعر بالقلق من فقدان ممتلكاته ، بينما كان ينجرف من الشلال. ففحص أمتعته ، وكان كل شيء لا يزال هناك. لا يزال لديه حقيبتي المال والبيض الأسود.
“لهذا السبب يجب أن تفكري في أي شخص يكرهكي على أنه شرير.”
“ هوووو. هذا مريح ورائع حقيقة أننا لا نفعل أي شيء جيد جدًا ، أرتبى “.
“••••••.”
“لماذا ا؟“
كانت طريقة تفكير أكثر ملاءمة لملك الشياطين من البطل.
“أنتي غبيه. ليس عليكي حتى أن تسأليني هذا السؤال. “
“إذا حاول شخص ما قتلك ، أو إيذائك ، أو استخدامك أو كانت لديه رغبات غير لائقة … فكلهم أشرار. حيث أنتي تضعي نفسك إلى جانب الخير ، والآخرين إلى جانب الشر “.
ومع ذلك ، شعر وكأن شيئًا ما قد انقطع.
“ومع ذلك ، أرتبى ، قلت للتو لا يجب أن نقرر ما هو الخير أو الشر …..”
“هذه هي الطريقة التي يعمل بها العالم.”
“نحن لا نحدد الخير والشر المطلقين. إنه شكل نسبي من الخير والشر. أنتي تقبلين أنكي لن تكوني دائمًا على حق ، ثم تفعلي ما تريدين. “
عندما مر القليل من الوقت ، فتحت ميتيل فمها لطرح سؤال.
ومع ذلك ، كان لديها الآن أرتبى. كان لديها شخص كان عليها حمايته. كان هذا هو السبب في أنها كانت مترددة في التفكير في العواقب المختلفة لأفعالها.
لقد كانت طريقة تفكير سخيفة ومحتالة. حتى لو كانت ميتيل شابة وساذجة ، عرفت أن كلمات آرتبي كانت خاطئة. حيث ان زلة واحدة ستجعل المرء يقع في حفرة الشر. لقد كانت طريقة تفكير أنانية ومتعجرفة وسخيفة.
“أصعب جزء هو اتخاذ القرار ، أي جانب هو المعتدي. ليس لدينا أي فكرة عن الظروف الكامنة وراء القتال. وليس لدينا أي فكرة عن من هو جيد ومن هو سيئ. هذا النوع من الأشياء ليس واضحًا تمامًا كما يود المرء أن يكون. “
ومع ذلك ، فقد عاش مع هذه الفلسفة مثل شيطان لعدة مئات من السنين. حيث كان الأضعف بين الملوك السماويين الأربعة ، وكان يعاني دائمًا من العنف غير العقلاني. هذا هو السبب في أنه طور مثل هذه العقلية.
“آه. أرتبى؟ “
“أتمنى لو كنت ان من أتألم بدلاً من أرتبى …..”
ومع ذلك……
“بما أن ملابسنا جافة الآن ، فلنذهب. إذا أنا ذهبت ، هل ستذهبين؟ “
“ماذا تريدين أن تفعلي؟“
“أرتبى….”
لديه الآن الكثير من المال ، لذلك تساءل عما إذا كان يجب عليه شراء تعويذات سحرية بسيطة عندما أتيحت له الفرصة. فكر أرتبى في زيارة برج السحره في المستقبل وهو يحدق في النار. جلست ميتيل بالقرب منه ، وبدأت في فرك خدها على خده.
رفعت ميتيل عينيها التى لا تزال تهتز للنظر في أرتبى. وكانت تعلم أنهم دخلوا موقع القتال ، لكنها ما زالت تطرح السؤال.
“كيف تحكم علي يا آرتبي؟“
شعر كما لو أنه تلقى اعترافًا ثقيلًا للغاية بالحب ، لكنه رفضها لأنه كان يتخيل بعض الأشياء. حيث سمح أرتبى بالتنهد الكبير عندما نهض.
“أنتي غبيه. ليس عليكي حتى أن تسأليني هذا السؤال. “
رفع أرتبى زاوية فمه. وضحك عندما أدلى ببيان.
كان لعيون ميتيل تألق غريب. و كان على يقين من أنها أساءت فهم شيء ما مرة أخرى. و كان الأمر صعبًا بالنسبة لها ، لذا أبقى فمه مغلقًا. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، يمكن سماع صوت عال دون أي تحذير.
“أنتي” دائمًا “في فئة الخير المطلق بالنسبة لي ، البطله نيم.”
بصدق ، كانت ميتيل لطيفه بشكل لا يصدق في الوقت الحالي. كيف يمكن لها أن تكون صالحة وبريئة جدا! في كل مرة يتسبب في بقع سوداء على قلبها الأبيض النقي ، كانت أحلى …. حماقة. عادة سيئة أخذها خلال أيامه حيث ظهر كـ الملك السماوي الرابع تقريبًا. فهدأ أرتبى نفسه وهو يواصل الكلام بكلماته.
“…… حسنًا ، أرتبى.”
أومأت ميتيل بشدة رأسها. و عبر الغابة ، كانت الأسلحة تتصادم بصخب. فردت عليه عندما ألقت بنفسها نحو موقع المعركة.
مدد أرتبى عدة خيوط من خيوط المانا ، وقام بقطع شجرة مجاورة. كانت أفعاله طبيعية لدرجة أن ميتيل بدأ التصفيق. ومع ذلك ، كان أداء أرتبى قد بدأ للتو.
“ثم سأفعل كل ما أريد القيام به!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
