البرج المحصن مع الموت الجزء الرابع
الفصل 8: البرج المحصن مع الموت الجزء الرابع
[سوف أقتل البشر! قتل! سوف اقتلك…. أستسلم.[
المترجم: pharaoh-king-jeki
“هم. لا يزال غضبه ثابتا علينا … “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
حقيقة أن الهياكل العظمية كانت تعمل بسرعة لا تصدق يعني أن تأثير الاصطدام كان أكثر قوة بكثير. أثرت الهياكل العظمية ضد بعضها البعض حيث أصبحت متشابكة. تلك التي تأثرت بشدة ماتت. لقد أتى آرتبى بهذه الفكرة في الوقت الحالي ، لكن خطته كانت فعالة بشكل لا يصدق!
“بالطبع ، يعد استخدام تعويذة سحرية ينتج عنه نفس النتيجة أكثر فعالية من حيث المانا والوقت.”
“إذا استخدمنا هذه الطريقة لقتله ، فسوف يستغرق منا حوالي أربعة أيام.”
“نعم!”
“أرتبى مدهش.!”
“خذ أكثر من هذا! أكثر! أنا متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك لفترة أطول ، أليس كذلك؟ “
“نعم نعم. انا رائع.”
قام الاثنان بإعاقة محاولة الاندفاع التي قامت بها الهياكل العظمية ، وتمكنوا من الوصول إلى الطابق الأول. بالطبع ، كان قد دمر الدرج المؤدي إلى الطابق الأول بطريقة مذهلة. كان يجب أن تصبح الهياكل العظمية العاديه أحجار انطلاق إلى المحارب العظمي النخبه للوصول إلى الطابق الأول. في النهاية ، قام أربعة هياكل عظمية فقط ، بما في ذلك الهيكل العظمى النخبه المحارب ، بالوصول إلى الطابق الأول.
“لذلك دعينا نغير طريقة عملنا.”
“الزومبى لم يعودوا بعد.”
“مهلا ، اسرع. عجل.”
“ ااااااييييك. أنا متأخره. لن نفعلها … أرتبى ~ “
“لقد قتلناهم جميعا. يجب على المغامرين الآخرين الدخول والموت هنا لكي يكون هناك زومبي جدد “.
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
“لا أريد أن أعرف عن مثل هذه الحقائق …”
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
[اووهااااااااااااااا.[
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
“خذ أكثر من هذا! أكثر! أنا متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك لفترة أطول ، أليس كذلك؟ “
“مهلا ، اسرع. عجل.”
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
“اتركه لي!”
“هذه بعض الأسئلة الجيدة للغاية.”
حملت فتى ، الذى كان يزن أكثر من وزنها ، عبر البرج المحصن. حيث ركضت من الطابق السادس إلى الطابق الأول. كان كما لو كان وزنه لا يكاد يذكر لها. ثم كان هناك الصبي ، الذي استمر في عرقلة تقدم الوحوش مستخدماً تعويذاته للتحكم بالمانا وتعويذات السحر. إذا رأى آخرون هذا المشهد ، لكانوا في حاله من عدم التصديق.
“مهلا ، اسرع. عجل.”
حتى لو كانت مستوياتهم مرتفعة ، فإن أجسامهم الفعلية ، التي استخدمت هذه القدرات ، كانت غير ناضجة. تكلم أرتبي كما لو أن ما فعلوه لم يكن شيئًا مميزًا ، لكنه كان ينظر إلي الامر من خلال معيار جنس الشياطين ، وليس البشر!
“نحن تقريبا هناك. نحن تقريبا عند المدخل! “
“اسرعى! إنهم قاب قوسين أو أدنى! “
[سوف أقتل البشر! سوف أقتل البشر.[
يبدو أن الفرك المفرط من قبل قد تسبب في الكثير من الضرر. وكان على درع الهيكل العظمي المحارب صدع كبير إلى حد ما. كان يمكن أن يرى تشققات صغيرة تشبه الخيط على جمجمته. إذا أخبره شخص ما أن محارب الهيكل العظمي كان في معركة قبل المجيء إلى هنا ، لكان قد صدقه.
“لقد عانيت على أيدي أطفال الذين لم يبلغوا حتى نصف مستواك. هل ستهرب فعلاً الآن؟ “
[قتللللللللللللللل.[
“بالطبع ، يعد استخدام تعويذة سحرية ينتج عنه نفس النتيجة أكثر فعالية من حيث المانا والوقت.”
ومع ذلك ، لم تكن معركة حقيقية. لقد تضرر كثيرا ببساطة عن طريق الانزلاق والسقوط بقوة على الأرض. هذه الحقيقة ربما تغذي غضبه. كان هناك بالفعل طاقة حمراء تغطي جسده. حيث كان أرتبى متأكدًا من أنها كانت مهارة من نوع الغش و التي سمحت لها برفع قدراتها مؤقتًا. كان سببها الحالة العاطفية المتصاعدة. كان فقط من الموتى الاحياء ، ولكن كان لديه مهارة نوع العاطفة!
“كياهجهك!”
“اسرعى!”
[لا أستطيع أن أفعل هذا.[
“بالطبع ، يعد استخدام تعويذة سحرية ينتج عنه نفس النتيجة أكثر فعالية من حيث المانا والوقت.”
“ ااااااييييك. أنا متأخره. لن نفعلها … أرتبى ~ “
قام الهيكل العظمى المحارب بأرجحه سيفه الوغد لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، أصبح يدرك الأمر و أنه لن يكون بمقدوره العبور إلى مدخل البرج المحصن. أمام هذا الواقع ، كان على وشك الاستسلام. كان هذا عندما ألقى أرتبى الخنجر المغروس بالمانا تجاهه وهو يتحدث بكلمات التشجيع.
“تسك. لا يمكن المساعده “.
أجاب بطريقة مريحة ، ولكن المانا خاصته كانت على وشك النضوب. سيكون من المستحيل بالنسبة له مرة أخرى جعل كامل المدخل زلق لوقف الهياكل العظمية. لو ذلك…..
[سوف أقتل البشر! سوف أقتل البشر.[
“إيه إيه!”
أكلت ميتيل الحصص الجافه والماء. كما هو متوقع ، كانت تستهلك الكثير من القدرة على التحمل بالركض من الطابق السادس إلى الطابق الأول ، بينما كانت تحمل آرتبي. وبينما كانت تأكل ، قام ارتبى بتجميع المانا بجد ، وقد وضعها في خنجر آخر.
“كياهجهك!”
رفع أرتبي يده وهو يظهر سحره. في تلك اللحظة ، انزلقت ميتيل في الردهة مع أرتبى على ظهرها. لكي نكون دقيقين ، فإن المسار أمامهم قد أصبح سلسًا. كان الأمر كما لو كان المدخل القذر يسحبهم للأمام!
نظر أرتبي إلى الخناجر الثمانية المتضمنة بعمق في جمجمة الهيكل العظمي والمفاصل الأخرى. عندما فحص المانا داخل الخناجر ، أضاءت عيناه.
وقد أثار الغش من العاطفة. كانت إيجابيات مهارة الغش حقيقة حيث أنها لم تستهلك الكثير من الطاقة السحرية ، لكنها زادت مستوى الفرد بشكل كبير. إذا كان هناك جانب سلبي ، فقد كان من الصعب الخروج من العاطفة التي نشطت الغش. هذا هو السبب في أن الهيكل العظمي المحارب لم يتمكن من التخلي عن المعركة. ظل متابعًا لمسيرة أرتبى دون سبب محدد لذلك.
أدركت ميتيل أرتبى كان يستخدم سحره أمامهم ، لذلك كانت حذرة حيث بذلت قصارى جهدها لعدم السقوط. ثم استخدمت الأرضية الملساء لدفع نفسها إلى الأمام. وكانت موهبة هذه الفتاة لا نهاية لها حقا.
“اسرعى! إنهم قاب قوسين أو أدنى! “
هذا هو السبب في أنه كان من المناسب أن يكون لديك دمية إلى جانبك!
[البشرررررررررررررررر.[
“هل حان الوقت أخيرًا للمضي قدمًا؟“
نظر أرتبي إلى الخناجر الثمانية المتضمنة بعمق في جمجمة الهيكل العظمي والمفاصل الأخرى. عندما فحص المانا داخل الخناجر ، أضاءت عيناه.
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
“لقد وصلنا!”
وعندما نفذ من السحر ، ألقي الاثنين فجأة إلى الأمام نحو مدخل البرج المحصن. بعد ذلك ، مر سيف اللقيط محارب الهيكل العظمى عبر الموقع الذي اعتاد أن يكون رأس آرتبي به. تم قطع عدة خصلات من شعره وهو يطير في الهواء.
[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“إهدئ!”
كانت ميتيل قد أخرجت هراوتها ، وكانت على وشك توجيه الهجوم إلى محارب الهيكل العظمي. حاول أرتبى يائسا لأمساك ظهرها. بعد ذلك ، أدركت ميتيل ان شيء غريب قد حدث.
“…ماذا يفعل؟“
“كيف يبدو أنه يفعل؟“
“آه ها. أنا أرى!”
كانت هناك حدود تفصل مدخل البرج المحصن عن الغرفة الأولى. طحن المحارب العظمي أسنانه وهو يأرجح سيفه ، لكنه وقف خارج الحدود. بطبيعة الحال ، كان الحزب قد دخل بالفعل الي مدخل البرج المحصن ، لذلك لم يتمكن سيف اللقيط من الوصول إليهم.
“نحن أمامهم مباشرة ، فلماذا لا يأتون …؟“
“أرتبى. أنا لست موهوبه في الهجوم من بعيد. ماذا يجب أن أفعل؟“
[كو-ااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااا.[
“لا يمكن لوحوش الأبراج المحصنة الخروج إلى مدخل البرج المحصن.”
“آه. أنا متأكده من أن أرتبى أوضح لي هذا من قبل! لهذا السبب لا يمكنهم الخروج رغم أنهم أمامنا مباشرة؟ “
وقد أثار الغش من العاطفة. كانت إيجابيات مهارة الغش حقيقة حيث أنها لم تستهلك الكثير من الطاقة السحرية ، لكنها زادت مستوى الفرد بشكل كبير. إذا كان هناك جانب سلبي ، فقد كان من الصعب الخروج من العاطفة التي نشطت الغش. هذا هو السبب في أن الهيكل العظمي المحارب لم يتمكن من التخلي عن المعركة. ظل متابعًا لمسيرة أرتبى دون سبب محدد لذلك.
“صحيح.”
“••••••.”
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
“احتمال أن نواجه أحد وحوش النخبة ضئيل للغاية. بالطبع ، هذا اللقيط هو خصم قوي وصعب. ومع ذلك ، عندما نقتله ، ستكون المكافأة هائلة. لا يمكننا الاستسلام. هذه فرصة جيدة جدًا لتفويتها. “
“إيه إيه!”
“إذن ما هو السبب وراء ذلك؟ أنا حقا لا أعرف ، أرتبى! كيف ذلك؟ هاه؟ “
“اتركه لي!”
“هذه بعض الأسئلة الجيدة للغاية.”
كان هذا أمرًا متوقعًا خلال فترة وجوده كشيطان ، لكنه الآن طفل بشري. كان هذا غير شائع. كان لديه جسد إنسان ، ومع ذلك كان تقاربه مع المانا خارج المخطط. حتى لو كان يستخدم قدرته على قراءة كل الخلق ، لم يستطع معرفة سبب ذلك. قرر فقط أن يفكر في هذا بمثابة نعمة.
ضحك ارتبي بطريقة طيبة حيث أجاب على سؤالها. بالطبع ، أثناء حديثه ، كان يجمع المانا في خنجره لمهاجمة المحارب العظمي السخيف.
[جوو ااااااااااااااااااااااه! انا أستسلم.[
“أنا لا أعرف أيضا!”
“آه ها. أنا أرى!”
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
[البشرررررررررررررررر.[
هذا هو السبب في أنه كان من المناسب أن يكون لديك دمية إلى جانبك!
“كياهجهك!”
[قتل! قتل! قتل.[
“نعم. أريدك أن تستمر في الحديث بهذه الطريقة! “
أجاب أرتبى بطريقة ودية تجاه محارب الهيكل العظمى ، الذي كانت كلماته مليئة بالاستياء والغضب. وتابع لجمع المانا خاصته. كان قد استهلك كمية لا تصدق من المانا ، لكنه كان يسترد قدرا كبيرا من خلال الوقوف ساكنا.
كان هذا أمرًا متوقعًا خلال فترة وجوده كشيطان ، لكنه الآن طفل بشري. كان هذا غير شائع. كان لديه جسد إنسان ، ومع ذلك كان تقاربه مع المانا خارج المخطط. حتى لو كان يستخدم قدرته على قراءة كل الخلق ، لم يستطع معرفة سبب ذلك. قرر فقط أن يفكر في هذا بمثابة نعمة.
كانت هناك حدود تفصل مدخل البرج المحصن عن الغرفة الأولى. طحن المحارب العظمي أسنانه وهو يأرجح سيفه ، لكنه وقف خارج الحدود. بطبيعة الحال ، كان الحزب قد دخل بالفعل الي مدخل البرج المحصن ، لذلك لم يتمكن سيف اللقيط من الوصول إليهم.
أكلت ميتيل الحصص الجافه والماء. كما هو متوقع ، كانت تستهلك الكثير من القدرة على التحمل بالركض من الطابق السادس إلى الطابق الأول ، بينما كانت تحمل آرتبي. وبينما كانت تأكل ، قام ارتبى بتجميع المانا بجد ، وقد وضعها في خنجر آخر.
[سوف أقتل البشر! قتل! سوف اقتلك…. أستسلم.[
[سوف أقتل البشر! سوف أقتل البشر.[
“مهلا هيا. لا تستسلم الآن! “
“لا ، يمكنك القيام بذلك!”
كان هذا أمرًا متوقعًا خلال فترة وجوده كشيطان ، لكنه الآن طفل بشري. كان هذا غير شائع. كان لديه جسد إنسان ، ومع ذلك كان تقاربه مع المانا خارج المخطط. حتى لو كان يستخدم قدرته على قراءة كل الخلق ، لم يستطع معرفة سبب ذلك. قرر فقط أن يفكر في هذا بمثابة نعمة.
قام الهيكل العظمى المحارب بأرجحه سيفه الوغد لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، أصبح يدرك الأمر و أنه لن يكون بمقدوره العبور إلى مدخل البرج المحصن. أمام هذا الواقع ، كان على وشك الاستسلام. كان هذا عندما ألقى أرتبى الخنجر المغروس بالمانا تجاهه وهو يتحدث بكلمات التشجيع.
واصل الهيكل العظمى المحارب أرجحة سيفه ، لكنه كان غارقًا في الشعور باليأس. كان أرتبى يحفاظ على مهاجمته. كان عليه أن يبقيه مشتتا. كانت ميتيل تشاهد محادثه إنسان وميت حي. قررت عدم التفكير بعمق في هذا الأمر. النقطة المهمة الآن هي حقيقة أن أرتبي قام بغرس أربعة خناجر ببراعة في جسده ..
كان أرتبى قادرا على رؤيه مسار رحلة الخنجر ، لأنه كان يخرج مانا زرقاء لا يمكن رؤيتها إلا من قبل أرتبى. المانا فاضت إلى الأمام كما دمج الخنجر فى أعلى رأس الهيكل العظمي المحارب. عندما سقط محارب الهيكل العظمي من تعويذة “الفرك المفرط” ، سقطت الهياكل العظمية الأخرى عليه. وتسببت في تشققات من الخيوط على جمجمته. كان الخنجر يختبئ بدقة في الشق.
“لقد وصلنا!”
[كو-ااااااااااااااااااااااه! سأقتلك.[
[قتل! قتل! قتل.[
“نعم! هذه هي الفكرة الصحيحة! “
“هل حان الوقت أخيرًا للمضي قدمًا؟“
“أرتبى. انت سيء جدا…..”
“نحن تقريبا هناك. نحن تقريبا عند المدخل! “
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
“أرتبى. أنا لست موهوبه في الهجوم من بعيد. ماذا يجب أن أفعل؟“
حملت فتى ، الذى كان يزن أكثر من وزنها ، عبر البرج المحصن. حيث ركضت من الطابق السادس إلى الطابق الأول. كان كما لو كان وزنه لا يكاد يذكر لها. ثم كان هناك الصبي ، الذي استمر في عرقلة تقدم الوحوش مستخدماً تعويذاته للتحكم بالمانا وتعويذات السحر. إذا رأى آخرون هذا المشهد ، لكانوا في حاله من عدم التصديق.
“لا يمكنك فعل أي شيء هنا. يجب أن تأكلي فقط الحصة الجافة. “
[لا أستطيع أن أفعل هذا.[
“نعم!”
بدأ هذا المكان بحوش المبتدئين من المستوى 5 ، ولكن ظهر وحش النخبة من المستوى 60 في الطابق السادس. كان هذا البرج المحصن للمبتدئين من الصعب تحديده. ما كان في نهاية هذا البرج المحصن؟ ما تسبب في أن يكون غريبا جدا؟ هذه الأفكار أزعجته ، لذلك لم يستطع تجاهلها.
أكلت ميتيل الحصص الجافه والماء. كما هو متوقع ، كانت تستهلك الكثير من القدرة على التحمل بالركض من الطابق السادس إلى الطابق الأول ، بينما كانت تحمل آرتبي. وبينما كانت تأكل ، قام ارتبى بتجميع المانا بجد ، وقد وضعها في خنجر آخر.
في عملية اجتياز الطوابق الستة ، عثروا على اسلحه خلفها المغامرون المتوفون ، والذين ماتوا على مدار سنوات لا حصر لها. وجدوا أيضا صناديق الكنز. هذا هو السبب في أن أرتبى كان لديه كمية تكفى من الأسلحة. لم يكن لديه ما يدعو للقلق من نفاد الأسلحة.
[بشري! البشرررررررررر! انا أستسلم.[
“كيف تجرؤ على قص شعر ارتبي! لن اغفر لك!
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
“لا ، يمكنك القيام بذلك!”
كانت هناك حدود تفصل مدخل البرج المحصن عن الغرفة الأولى. طحن المحارب العظمي أسنانه وهو يأرجح سيفه ، لكنه وقف خارج الحدود. بطبيعة الحال ، كان الحزب قد دخل بالفعل الي مدخل البرج المحصن ، لذلك لم يتمكن سيف اللقيط من الوصول إليهم.
[لا أستطيع أن أفعل هذا.[
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
حتى لو كانت مستوياتهم مرتفعة ، فإن أجسامهم الفعلية ، التي استخدمت هذه القدرات ، كانت غير ناضجة. تكلم أرتبي كما لو أن ما فعلوه لم يكن شيئًا مميزًا ، لكنه كان ينظر إلي الامر من خلال معيار جنس الشياطين ، وليس البشر!
“لا تصدق نفسك! أريدك أن تؤمن بي ، الذى يؤمن بك! “
“••••••.”
واصل الهيكل العظمى المحارب أرجحة سيفه ، لكنه كان غارقًا في الشعور باليأس. كان أرتبى يحفاظ على مهاجمته. كان عليه أن يبقيه مشتتا. كانت ميتيل تشاهد محادثه إنسان وميت حي. قررت عدم التفكير بعمق في هذا الأمر. النقطة المهمة الآن هي حقيقة أن أرتبي قام بغرس أربعة خناجر ببراعة في جسده ..
“نعم!”
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
“حسنا. هذا يسير بسلاسة “.
رفع أرتبي يده وهو يظهر سحره. في تلك اللحظة ، انزلقت ميتيل في الردهة مع أرتبى على ظهرها. لكي نكون دقيقين ، فإن المسار أمامهم قد أصبح سلسًا. كان الأمر كما لو كان المدخل القذر يسحبهم للأمام!
[جوو ااااااااااااااااااااااه! انا أستسلم.[
أجاب أرتبى بطريقة ودية تجاه محارب الهيكل العظمى ، الذي كانت كلماته مليئة بالاستياء والغضب. وتابع لجمع المانا خاصته. كان قد استهلك كمية لا تصدق من المانا ، لكنه كان يسترد قدرا كبيرا من خلال الوقوف ساكنا.
“لقد عانيت على أيدي أطفال الذين لم يبلغوا حتى نصف مستواك. هل ستهرب فعلاً الآن؟ “
“علاوة على ذلك ، فإن هذه الأبراج المحصنة نفسها لها وزن فى عقلي …”
[كوووووووووووووووو.[
إذا بقي الهيكل العظمى المحارب هنا ، فسوف يلعب أرتبى به حتى يموت. لسوء الحظ ، لم يكن ذكاء الهيكل العظمى المحارب عالي. قبل كل شيء ، كان المحارب العظمي في قبضة الغضب.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
وقد أثار الغش من العاطفة. كانت إيجابيات مهارة الغش حقيقة حيث أنها لم تستهلك الكثير من الطاقة السحرية ، لكنها زادت مستوى الفرد بشكل كبير. إذا كان هناك جانب سلبي ، فقد كان من الصعب الخروج من العاطفة التي نشطت الغش. هذا هو السبب في أن الهيكل العظمي المحارب لم يتمكن من التخلي عن المعركة. ظل متابعًا لمسيرة أرتبى دون سبب محدد لذلك.
“لقد وصلنا!”
“خذ أكثر من هذا! أكثر! أنا متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك لفترة أطول ، أليس كذلك؟ “
“اتركه لي!”
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
[البشرررررري! سأقتلك! سأقتلك.[
كانت ميتيل قد أخرجت هراوتها ، وكانت على وشك توجيه الهجوم إلى محارب الهيكل العظمي. حاول أرتبى يائسا لأمساك ظهرها. بعد ذلك ، أدركت ميتيل ان شيء غريب قد حدث.
النار، التي كانت على وشك الانطفاء، مع الهيكل العظمى المحارب بدأت تحترق مرة أخرى. لقد شعر بالعجز من قبل ، لكنه الآن جدد عزمه. حيث أرجح سيفه بجد. ظل أرتبى يومئ رأسه كما لو كان يهتف للمحارب العظمي. وواصل استعادة المانا خاصته. أدركت ميتيل أخيرًا تكتيك أرتبى ، لذا سألت بنظرة شديدة في عينيها.
“هم. لا يزال غضبه ثابتا علينا … “
في عملية اجتياز الطوابق الستة ، عثروا على اسلحه خلفها المغامرون المتوفون ، والذين ماتوا على مدار سنوات لا حصر لها. وجدوا أيضا صناديق الكنز. هذا هو السبب في أن أرتبى كان لديه كمية تكفى من الأسلحة. لم يكن لديه ما يدعو للقلق من نفاد الأسلحة.
“أرتبى؟“
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان هناك ثمانية خناجر عالقة داخل جثة المحارب العظمي. كان لا يزال لدى أرتبى الكثير من الأسلحة للرمي، لكنه توقف عن إلقاءها.
“لقد عانيت على أيدي أطفال الذين لم يبلغوا حتى نصف مستواك. هل ستهرب فعلاً الآن؟ “
“إذا استخدمنا هذه الطريقة لقتله ، فسوف يستغرق منا حوالي أربعة أيام.”
“ثم هل سنستسلم؟ أعتقد أننا نستطيع الخروج الآن! أنا لا أخاف من الجنود أو الاورك! “
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
“احتمال أن نواجه أحد وحوش النخبة ضئيل للغاية. بالطبع ، هذا اللقيط هو خصم قوي وصعب. ومع ذلك ، عندما نقتله ، ستكون المكافأة هائلة. لا يمكننا الاستسلام. هذه فرصة جيدة جدًا لتفويتها. “
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
في حياته السابقة ، كان آرتبي قد استنشق في ازدراء تجاه مكافأة منحت من قبل وحش النخبة المستوى 60. ومع ذلك ، كان هو البطل المبتدئ من المستوى 24 في الوقت الحالي ، وكان السحر الوحيد الذي عرفه هو الفرك المفرط. كان من الغباء التراجع عندما أتيحت لهم الفرصة لقتل عدوهم.
“أرتبى مدهش.!”
“علاوة على ذلك ، فإن هذه الأبراج المحصنة نفسها لها وزن فى عقلي …”
“••••••.”
بدأ هذا المكان بحوش المبتدئين من المستوى 5 ، ولكن ظهر وحش النخبة من المستوى 60 في الطابق السادس. كان هذا البرج المحصن للمبتدئين من الصعب تحديده. ما كان في نهاية هذا البرج المحصن؟ ما تسبب في أن يكون غريبا جدا؟ هذه الأفكار أزعجته ، لذلك لم يستطع تجاهلها.
“لا يمكن لوحوش الأبراج المحصنة الخروج إلى مدخل البرج المحصن.”
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
“مهلا هيا. لا تستسلم الآن! “
لقد سقط الهيكل العظمى العادى بالفعل على الأرض في حالة استنفاد. فقط ظل المحارب العظمي يأرجح سيفه كما لو كان عقد الاستياء المستمر تجاههم. ومع ذلك ، بدا أقل حماسا بالمقارنة مع عندما ظهر لأول مرة. بدا قليلا انه مفتقر …
“لذلك دعينا نغير طريقة عملنا.”
“هل حان الوقت أخيرًا للمضي قدمًا؟“
كان هذا أمرًا متوقعًا خلال فترة وجوده كشيطان ، لكنه الآن طفل بشري. كان هذا غير شائع. كان لديه جسد إنسان ، ومع ذلك كان تقاربه مع المانا خارج المخطط. حتى لو كان يستخدم قدرته على قراءة كل الخلق ، لم يستطع معرفة سبب ذلك. قرر فقط أن يفكر في هذا بمثابة نعمة.
“لا ، لا يمكنك فعل أي شيء ضده. مجرد أجلسي هناك وأهتفي لي “.
كان يمتلك القدرة على قراءة كل الخلق ، لذلك عرف أرتبى دائمًا معظم الإجابات قبل أن يتمكن من صياغة سؤال. لم تكن هناك نهاية في الأفق لهذا البرج المحصن ، وقد اهتم به. بالطبع ، لم يستطع أن ينكر حقيقة وجود خطر هنا. ومع ذلك ، إذا كان أرتبى و ميتيل قادرين على قهر البرج المحصن بنجاح ، فسيحصلون على مكافأة مساوية لصعوبة البرج المحصن. على الأقل ، سيكون أفضل بكثير من التسمين مثل الخنازير في القلعة. وكان أفضل من التعفن هناك.
“هنغ“. “
“هذه بعض الأسئلة الجيدة للغاية.”
“أنا لا أعرف أيضا!”
في النهاية ، أفكار أرتبى قادته نحو وجهة غير متوقعة. حيث انتهت عند سحره الفرك المفرط. عندما اكتسبها ، ظن أنه سحر عديم الفائدة و يمكن أن يسبب الاحتكاك فقط. ومع ذلك ، فقد أنقذهم السحر بطريقة أو بأخرى مرتين في وقت حاجتهم. كان يفرك لإحداث تغييرات في التضاريس ، وفرك لزيادة سرعة ميتيل.
“نحن ذاهبون للموت. نحن ذاهبون إلى المـ… … “
على عكس تقييمه المبدئي لهذا السحر ، لم تكن هذه التعويذه بسيطه. كان الجانب الأكثر أهمية الذي يجب الانتباه إليه هو حقيقة أنه كان قادرًا على إحداث تغيير كبير جدًا في البيئة مقارنةً بكمية المانا المستهلكة.
أجاب أرتبى بطريقة ودية تجاه محارب الهيكل العظمى ، الذي كانت كلماته مليئة بالاستياء والغضب. وتابع لجمع المانا خاصته. كان قد استهلك كمية لا تصدق من المانا ، لكنه كان يسترد قدرا كبيرا من خلال الوقوف ساكنا.
“هذا هو السبب…. يمكن….”
“إهدئ!”
نظر أرتبي إلى الخناجر الثمانية المتضمنة بعمق في جمجمة الهيكل العظمي والمفاصل الأخرى. عندما فحص المانا داخل الخناجر ، أضاءت عيناه.
[كو-ااااااااااااااااااااااه! سأقتلك.[
“••••••.”
وتساءل عما إذا كانت هذه الخطة ستنجح حقًا. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاستمرار في لعب الألعاب أمام مدخل البرج المحصن. لقد ذهب إلى هذا الأمر بموقف الشيطان. وردد تعويذته.
“إيه إيه!”
“إرادتي يجب أن تتركز على حافة النصل! الفرك المفرط! “
“نعم!”
بعد ملء بطنها ، استعادت طاقتها. تحدثت ميتيل بطريقة شجاعة. في الواقع ، لم يكن سوى أسبوع واحد ، ولكن يمكن أن يسمى نموها تقريبا باسم التطور. يمكن أن يتهربوا من الجنود ، ولن يكون من الصعب للغاية قتال عشرات منهم والفوز! ومع ذلك ، هز أرتبى رأسه بطريقة حاسمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
