انا البطل ؟! الجزء الثانى
الفصل 2: انا البطل ؟! الجزء الثانى
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“هوو ••••••.”
“سنترك وراءنا رسالة. والدك يعرف أنكي قريبه مني. ربما سيأتي يبحث عنك في هذا الكوخ “.
كان قد وضع خطة ذهبية لتحقيق مستقبل هادئ لنفسه ، لكن خطته سلبت من البداية. كل الخطأ يكمن في حقيقة أنه تم اختيار ارتبى ليكون البطلا. كان المستقبل أمامه فى فوضى مربكة وفوضوية.
“لماذا أنا!”
ومع ذلك ، لم ير الطفلان مرة أخرى. ولم يعودوا إلى القرية.
“هذا كل شيء رائع للغاية ، ارتبى! أليس كذلك!
“حسنًا ايتها البطله. هل لديك أي شيء تريد أن تخبر والدك؟ “
علقت مايتيل بالقرب منه ، وكانت تبتسم. أمامها ، كان ارتبي يستطيع أن يرى كلمات لا يمكن رؤيتها إلا بعيونه.
نجح الأبطال في الهرب.
“أنتي ذكيه فيما يتعلق ببعض الموضوعات … حسنًا … اممممممم. “
]الاسم: مايتيل[
]الجنس: أنثى بشريه[
“إذن ماذا يجب أن نفعل ، أرتبي؟“
]اللقب: البطل[
]المستوى 1[
]المستوى 1[
كياه!
]القوة: 8 ، الرشاقة: 12 ، القدرة على التحمل: 11 ، طاقة سحر: 10]
من الآن فصاعدًا ، سوف تتعلمين استخدام الأسلحة. وسوف اتعلم السحر. الباقي … سنقسمها بشكل مناسب بيننا ، ونتعلمها “.
“لا يهم كم أفكر في هذا ، فهذا لا معنى له …”
صحيح.
كيف كانت قادرة على تعلم تعاويذ السحر والشفاء؟ بعد تفكير كبير ، أدرك أن مايتيل لم تستخدم سيفها إلا في حياته السابقة. لم يرها تستخدم أي شيء آخر.
“لا تقاطعينى ببرود شديد في مثل هذا الوقت!”
هذه المرة تم اختيار اثنين من الأبطال.
كان لدي إيمان بأن أرتبي سيصبح بطلاً. حيث ان ارتبي ذكي!
“أنت مخطئ تمامًا. القصر ليس مكانًا رائعًا كما تعتقد “.
“أعتقد أن” أنتي “ستكونين الشخص الوحيد الذي سيصبح بطلاً“.
“سنترك وراءنا رسالة. والدك يعرف أنكي قريبه مني. ربما سيأتي يبحث عنك في هذا الكوخ “.
كان هذا ما حدث في حياته السابقة!
ربما كانت هذه هي الذكرى السنوية الأولى لتأسيس هذا العالم ، وكان هذا نوعًا من الحدث الضخم حيث تم ظهور اثنين من الأبطال بدلاً من واحد!
نعم. حقيقة أن هناك اثنين من الأبطال يعني أن احتمال النجاح في قتل ملك الشياطين قد ارتفع. انه كان شئ جيدا.
“آه. قالوا ان والدي ترك عنصرا وراءه! سأعود حالا.”
“لا يهم كم أفكر في هذا ، فهذا لا معنى له …”
ومع ذلك ، لماذا كان الان واحدا من الأبطال! كانت حقيقة أنه كان صديق طفولة البطل خطيرًا بالفعل ، لكن حالته الآن قد تفاقمت!
“يجب أن نذهب إلى الحمام.”
“من فضلك انتظر لحظة. سوف نتصل بالقصر ، وسنأخذكما إلى العاصمة “
“قصر! هل نحن ذاهبون حقا إلى القصر !؟
“نعم. سأعود قريبا.”
“عاصمة! قصر! أن تكون البطل رائع حقًا! “
“نعم!”
كتب ارتبى كل كلمات مايتيل على جدار الكوخ. ثم تنفس الصعداء وهو يتراجع. لقد ظن أن هذا الأمر لا معنى له ، لكن إذا كان بإمكانه الحفاظ على معنوياتها ، فإن الأمر يستحق ذلك.
“•••••• اه؟“
“إذا عاد الأب ليجدني مفقوده ، فسيكون حزينًا. إذا ذهبت للبقاء في القلعة ، يمكنني الاتصال به. لا أستطيع فعل ذلك إذا ذهبت معك. “
“أجل! ثم….”
لماذا كان هناك اثنين من الأبطال؟ لماذا أصبح البطلا!
أوقف ارتبى مايتيل من الخروج. سقطت تقريبا لخدعة الأساسية. سمح بالتنهد. كان عليه إبعاد الناس ، وسيتعين عليه الفرار من القرية مع مايتيل. بدا مستقبله القريب قاتما. في تلك اللحظة ، طرح صوت مايتيل الساذج سؤالاً.
لف يديه حول رأسه وهو يواجه الواقع الذي يشبه الكابوس أمامه. عندما رفع رأسه ، اكتشف ان الكاهن المسؤول عن طقوس المعمودية تحرك بسرعة نحو الخروج. أثار المشهد شعور مشؤوم في داخله. أضاق ارتبى عينيه وهو يسأل مايتيل سؤال.
لف يديه حول رأسه وهو يواجه الواقع الذي يشبه الكابوس أمامه. عندما رفع رأسه ، اكتشف ان الكاهن المسؤول عن طقوس المعمودية تحرك بسرعة نحو الخروج. أثار المشهد شعور مشؤوم في داخله. أضاق ارتبى عينيه وهو يسأل مايتيل سؤال.
“آه ، ارتبي!”
“ماذا قال لتوه؟“
“يجب أن نذهب إلى الحمام.”
“سيتصل بالقصر ، وسيتم نقلنا إلى العاصمة!”
عاشت هذه البطله المذهله في القصر لعدة سنوات ، لكن معدل نموها كان منخفضًا بشكل سخيف. إذا لم يهتم ملك الشياطين بها ، فإنها لن تصل إلى قلعة ملك الشياطين!
“العاصمة!؟“
“إنه لاشيء. دعينا نستعد للهرب “.
“نعم ، العاصمة! إنها مدينة لامعة! “
“أنا … أنا آسف.”
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
كان صوت ميتل ممتلئًا بالسعادة والبهجة. بدت فائقة الجمال. سمع ارتبى كلماتها الحلوة للغاية ، وتسببت في تعكر تعبيره في الوقت الحقيقي!
“ثم يجب أن لا تأكليه من الآن فصاعدًا.”
في حياته السابقة ، تذكر بوضوح ما حدث للالبطله عندما ذهبت إلى العاصمة. لا ينبغي أن يكون مغمور في اليأس حيث يقف بدون القيام بأي شيء! إذا لم يخرجوا من هذا الموقف ، فسيتم تدميرهم!
حتى الآن ، كان أهالي هذه القرية يعاملونهم معاملة سيئة ، وكانت تلك الذكريات تلمع في عقولهم. وهذا هو السبب وراء تجمعهم جميعًا هنا لترك ذاكرة إيجابية في عقلي الطفلين.
]المستوى 1[
تم حل المشكلة الأساسية. يمكن للاثنين منهم اختيار مجال تخصص واحد في وقت مبكر. كل مهارة اكتسبوها يمكن بلوغه الذروها. هذا من شأنه تبسيط خطتهم على كيفية التخلص من ملك الشياطين!
قرر أرتبي عدم التفكير في وضعه الآن. كان يمكن أن يفكر في المصيبة الخاصة به في وقت لاحق. الشيء المهم الآن …
“يا للعجب. ربما هذا هو الأفضل. يبدو أن الآلهة أذكياء للغاية “.
كان عليهم الهرب!
كان هذا كوخًا حيث عاش أرتبي بمفرده. لم يكن هذا مكانًا بالقرب من وسط القرية ، ولكن جميع سكان القرية تجمعوا أمام كوخه. كان مشهدا مخيفا.
gg”هرب؟“
“عاصمة! قصر! أن تكون البطل رائع حقًا! “
“هذا مذهل!”
“أنت مخطئ تمامًا. القصر ليس مكانًا رائعًا كما تعتقد “.
“آه ، ارتبي!”
لماذا يعامل البشر الأبطال بشكل جيد؟ أرادوا أن يخرج الأبطال لمواجهة ملك الشياطين. لا يهم إذا كان البشر الآخرون قد قدموا لهم ملابس وطعامًا لطيفين. عندما يحين الوقت ، كانوا يدفعون الاثنين إلى الشوارع. كانوا يتوقعون أن يقتل الأبطال ملك الشياطين. في الأساس ، كان الاثنان يشبهان الخنازير المستأنسة التي سيتم تسمينها وتناولها لاحقًا.
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
“حسناً ، دعينا نتحدث عن المشكلة التي نواجهها الآن. “
سمحت مايتيل بالصراخ النشط كما لو كانت تتفق مع ارتبى. ومع ذلك ، سرعان ما طرحت سؤالا في حالة معنوية منخفضة.
“يا للعجب. ربما هذا هو الأفضل. يبدو أن الآلهة أذكياء للغاية “.
“لحم الخنزير مكلف للغاية لتناوله كطعام!”
كان هذا ما حدث في حياته السابقة!
“جودة العلف الذي يحاولون إطعامنا نتنه! إنه مثير للشفقة! “
هل فهمت ما كان يحاول ارتبي نقله؟ عندما سمعت كلماته ، اهتزت عيونها لأول مرة. كان الأمر كما لو كان العالم على وشك السقوط على رأسها. سألت بطريقة جدية.
“لقد قدمنا لك الخبز أمس!”
“وا. الطعام في القصر ليس لذيذًا؟ “
“هل يعرف والدك لغة المملكة؟“
لم يكن هناك كنز أو مهارة خفية في هذه القرية. كان قد تحقق مع قدرته على قراءة كل الخلق.
“إنه الأسوأ“.
تذمر كما أعطى رغبته ، وأمسك يد مايتيل.
كان ارتبي حازما بكلماته. لقد كانت بالفعل عدة مئات من السنين منذ القتال بين البطل وملك الشياطين. بالطبع ، كان القصر يحتوي على دليل يتعلق بكيفية تطوير البطل. ومع ذلك ، كان قد عفا عليه الزمن للغاية! كان قمامة! حتى الجنود المشتركون في جيش الشياطين يسخرون من ذلك الدليل إذا رأوه!
لم يكن القرويون بلا قلب بما يكفي للسماح للاثنين بالموت. لقد ساعدوا الأطفال على الخروج ، لكنهم اعتُبروا بمثابة استنزاف للموارد. هذا هو السبب في أن القرويين قد عاملوهم كما لو كانوا غير مرغوب فيهم.
ومع ذلك ، لم يستطع إخبارها أن والدها قد مات ، لأنه كان كذلك في حياته السابقة! ربما غير وجود آرتبي مصير والد مايتيل ، لكن هذا الاحتمال كان منخفضًا للغاية. ومع ذلك ، لم يشعر بالحاجة إلى مهاجمة ميتل عقليا في هذه المرحلة من الزمن.
“في الحقيقة ، تأخر تطور البطله ، لأنها اتبعت دليلهم.”
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
ومع ذلك ، لم يستطع إخبارها أن والدها قد مات ، لأنه كان كذلك في حياته السابقة! ربما غير وجود آرتبي مصير والد مايتيل ، لكن هذا الاحتمال كان منخفضًا للغاية. ومع ذلك ، لم يشعر بالحاجة إلى مهاجمة ميتل عقليا في هذه المرحلة من الزمن.
في الأساس ، لم يكن لديه شيء يكسبه من القرويين. هذه القريه ليس له خصائص خاصة جانبا حقيقة أن الأبطال ولدوا لها. كانت هذه في الأساس قرية بداية مثالية!
إمكانات مايتيل كانت ملحوظة. في عام واحد فقط ، ارتفع مستواها من المستوى 200 إلى المستوى 374. حتى لو واصل ملك الشياطين توفير تدفق مستمر من العلف ، كان معدل نموها غير معقول.
سمحت مايتيل بالصراخ النشط كما لو كانت تتفق مع ارتبى. ومع ذلك ، سرعان ما طرحت سؤالا في حالة معنوية منخفضة.
عاشت هذه البطله المذهله في القصر لعدة سنوات ، لكن معدل نموها كان منخفضًا بشكل سخيف. إذا لم يهتم ملك الشياطين بها ، فإنها لن تصل إلى قلعة ملك الشياطين!
لذلك ، إذا تم جر البطلين إلى القصر ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهما هو خسارة فادحة! سيكون أكثر من لعبة بالنسبة لهم!
لذلك ، إذا تم جر البطلين إلى القصر ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهما هو خسارة فادحة! سيكون أكثر من لعبة بالنسبة لهم!
“إذا عاد الأب ليجدني مفقوده ، فسيكون حزينًا. إذا ذهبت للبقاء في القلعة ، يمكنني الاتصال به. لا أستطيع فعل ذلك إذا ذهبت معك. “
“البشر هم أكبر أعداء للبشر الآخرين. أريدكي أن تتذكري هذا يا مايتيل “.
“ارتبى. الخنزير لا يغسل نفسه! “
“حسنًا ، حسنًا. البشر هم أكبر أعداء للبشر … الطعام في القصر مذاقه سيء … “.
لم يكن هناك كنز أو مهارة خفية في هذه القرية. كان قد تحقق مع قدرته على قراءة كل الخلق.
كانت تلك هي اللحظة التي أدركت فيها البطله أن الإنسانية هي عدوها.
“نعم. أنا أحب أن تكوني شجاعه“.
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
“إذن ماذا يجب أن نفعل ، أرتبي؟“
“لا تقلقي بشأن ذلك. فكرت في طريقة… أعرف كيف سنطور أنفسنا. أعلم أن الأمور فسدت قليلاً الآن ، لكن … تسك. لا يمكن أن اساعد. دعننا نفعل هذا بطريقتي “.
كانت خطته الأصلية هي جمع كل المهارات والسحر في هذا العالم. انه يعتزم إعطاء كل شيء لمايتيل. ومع ذلك ، فقد أصبح بطلاً الآن. عدوهم لم يكن لديه هدف واحد بعد الآن. انقسم الهدف إلى قسمين ، ولم يرغب أرتبي في الموت. هذا هو السبب في أن ارتبى ليس لديه خيار ، ولكن لبالوصول إلى هذا الاستنتاج.
عادة ، كان من الغباء تعلم السحر والأسلحة في نفس الوقت. قد تبطأ تطور الفرد في كلا المجالين. ومع ذلك ، كان على البطل ابتلاع الحبوب المريرة لتعلم كلا المجالين ، حيث تم دفع البطل لتعلم كل المهارات والتحركات الخاصة التي لا يمكن تعلمها إلا من قبل البطل …
من الآن فصاعدًا ، سوف تتعلمين استخدام الأسلحة. وسوف اتعلم السحر. الباقي … سنقسمها بشكل مناسب بيننا ، ونتعلمها “.
سمحت مايتيل لصوت خجول ، لكنه تجاهلها.
“نعم!”
اندفع الاثنان بالخروج من باب الكوخ بطريقة نشطة. هرع القرويون إلى الأمام. لم يعرف أرتبي متى سيعود الكاهن ، لذلك لم يكن لديه الوقت الكافي للتعامل مع القرويين. اختار ارتبى أضعف قروي يبحث. حيث حدق في القروى D وهو يتحدث.
“جودة العلف الذي يحاولون إطعامنا نتنه! إنه مثير للشفقة! “
تمكنت البطله من تعلم المهارات والسحر من جميع الرتب. وهذه الخاصية المميزة جعلت من فئة البطل فئة الغش. علاوة على ذلك ، كان هناك عدد لا بأس به من المهارات الفريدة والمهارات الخاصة المخبأة في جميع أنحاء العالم ، ولا يمكن إتقانها إلا بواسطة فئة البطل.
كتب ارتبى كل كلمات مايتيل على جدار الكوخ. ثم تنفس الصعداء وهو يتراجع. لقد ظن أن هذا الأمر لا معنى له ، لكن إذا كان بإمكانه الحفاظ على معنوياتها ، فإن الأمر يستحق ذلك.
عادة ، كان من الغباء تعلم السحر والأسلحة في نفس الوقت. قد تبطأ تطور الفرد في كلا المجالين. ومع ذلك ، كان على البطل ابتلاع الحبوب المريرة لتعلم كلا المجالين ، حيث تم دفع البطل لتعلم كل المهارات والتحركات الخاصة التي لا يمكن تعلمها إلا من قبل البطل …
تذمر كما أعطى رغبته ، وأمسك يد مايتيل.
القروى د تراجع. اتبعه القروي A و B و C و E مثال D حيث تراجعوا أيضًا!
“ومع ذلك ، هناك اثنين من الأبطال الآن.”
كان هذا ما حدث في حياته السابقة!
تم حل المشكلة الأساسية. يمكن للاثنين منهم اختيار مجال تخصص واحد في وقت مبكر. كل مهارة اكتسبوها يمكن بلوغه الذروها. هذا من شأنه تبسيط خطتهم على كيفية التخلص من ملك الشياطين!
“نعم!”
“… هذا قذر! اوه-آه! لماذا أنا البطل! “
“ارتبى. الخنزير لا يغسل نفسه! “
كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها. ركض وهو يسحب مايتيل وراءه. نظر القروي D إلى ظهر الطفل. يبدو أن الاثنين منهم كان عليهما الذهاب إلى الحمام.
“لا تقاطعينى ببرود شديد في مثل هذا الوقت!”
هل فهمت ما كان يحاول ارتبي نقله؟ عندما سمعت كلماته ، اهتزت عيونها لأول مرة. كان الأمر كما لو كان العالم على وشك السقوط على رأسها. سألت بطريقة جدية.
لم تكن هذه خطته الأصلية! لقد خطط لتطوير مايتيل لتصبح بطلاً عظيماً ، وخطط لأكل الفتات من على الطاولة من الخلف! و الان كان عليه أن يحارب ملك الشياطين القوي بشكل مخيف! القرف!
“أوه–اااااااااااااااااه. أرجوك أخبريني أن هذا حلم!
]الاسم: مايتيل[
“هذا يشبه الحلم ، ارتبي. أرتبي وأنا أبطال …. سويا….”
نجح الأبطال في الهرب.
هذا هو السبب في أننا يجب أن نهرب. إذا بقينا في هذا المكان، فقد يتم جرنا إلى القلعة “.
رد فعل مايتيل الغبي لم يسمح لأرتبي بالهروب من الواقع. إذا أسقط الكرة ، فقد يتمكن الجندي أ من جيش ملك الشياطين من قتلهم! سمح آرتبي بالتنهد عندما كان يقرص على جبين مايتيل.
“أوتش“.
“نعم … نعم!”
“عليكي أن تتعرفي على نفسك من الآن فصاعدًا. يصبح البطل مركز الاهتمام للبشر ، ولكن في الوقت نفسه ، يصبح البطل هدفًا لكل شيطان في جنس الشياطين “.
“لماذا أنا!”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“كل شيء على ما يرام. سأحمي آرتبي!
الفصل 2: انا البطل ؟! الجزء الثانى
كان عليهم الهرب!
“نعم. أنا أحب أن تكوني شجاعه“.
لقد تأخر قليلا في تحقيق ذلك ، لكن … كانت هذه الفتاة حمقاء قليلا.
كان ارتبي يتيما من أصل غير معروف. فقدت مايتيل أمها عندما كانت صغيرة ، وكان والدها تاجرًا متنقلًا.
كيف كانت قادرة على تعلم تعاويذ السحر والشفاء؟ بعد تفكير كبير ، أدرك أن مايتيل لم تستخدم سيفها إلا في حياته السابقة. لم يرها تستخدم أي شيء آخر.
“دعينا نركض بعيدا.”
حتى عندما خسر ، كان يعتقد أن البطل كان يتصرف بهدوء عندما تمتنع عن استخدام أي سحر. ومع ذلك ، كان ارتبى مخطئا. كانت البطله حمقاء ، ولم تكن قادرة على التعامل مع أي سحر صعب!
ومع ذلك ، لماذا كان الان واحدا من الأبطال! كانت حقيقة أنه كان صديق طفولة البطل خطيرًا بالفعل ، لكن حالته الآن قد تفاقمت!
“يا للعجب. ربما هذا هو الأفضل. يبدو أن الآلهة أذكياء للغاية “.
هذا هو السبب في أنه وضع عذر المعقول.
لقد قيل أن الماس الموجود في أحد الأبراج لا يزال ماسيًا. كان لدى آرتبي تجربة العيش كشيطان ، لذلك كان أكثر مهارة في التلاعب بالسحر مقارنة بمعظم البشر. لقد تحول إلى كونه بطلاً ، وعلى الأقل كان أفضل في استخدام السحر من مايتيل. هذا يعني أن فرصهم في هزيمة ملك الشياطين قد ارتفعت.
إذا لم يكن لديه هذه الفكرة للتشبث بها ، فإن بطنه ستكون مضطربة من الألم.
حتى الآن ، كان أهالي هذه القرية يعاملونهم معاملة سيئة ، وكانت تلك الذكريات تلمع في عقولهم. وهذا هو السبب وراء تجمعهم جميعًا هنا لترك ذاكرة إيجابية في عقلي الطفلين.
“أنا تجسدت من أجل لا شيء ••••••.”
“أعتقد أن” أنتي “ستكونين الشخص الوحيد الذي سيصبح بطلاً“.
كان هذا ما حدث في حياته السابقة!
“هاه؟ متجسد؟ “
“إنه لاشيء. دعينا نستعد للهرب “.
لم يهتم ارتبى بمخاوف القرويين. حقيقة أنه كان بطلاً الآن مزعج ، لذلك لم يشعر بالحاجة إلى المشاركة في أعمال الآخرين! الأشياء الوحيدة التي يحتاجها هي المال والمستوى والمهارات والتعاويذ!
gg”هرب؟“
“آه. قالوا ان والدي ترك عنصرا وراءه! سأعود حالا.”
عندما قام مايتيل بالرد ، لم يقل ارتبى أي شيء. وأشار للتو من النافذة.
كان ارتبي يتيما من أصل غير معروف. فقدت مايتيل أمها عندما كانت صغيرة ، وكان والدها تاجرًا متنقلًا.
“ارتبى! دعنا نتحدث قليلا! “
في هذه المرحلة الزمنية ، توفي والد مايتيل في جزء بعيد من القارة. كان آرتبي مسؤولاً عن التحقيق معها ، لذلك كان متأكداً من ذلك.
“لقد قدمنا لك الخبز أمس!”
“لدي عنصر خلفه والدك ، مايتيل! لماذا لا تأتي هنا للحظة وجيزة؟ “
“أعتقد أن” أنتي “ستكونين الشخص الوحيد الذي سيصبح بطلاً“.
كان هذا كوخًا حيث عاش أرتبي بمفرده. لم يكن هذا مكانًا بالقرب من وسط القرية ، ولكن جميع سكان القرية تجمعوا أمام كوخه. كان مشهدا مخيفا.
“آه. قالوا ان والدي ترك عنصرا وراءه! سأعود حالا.”
كان ارتبي حازما بكلماته. لقد كانت بالفعل عدة مئات من السنين منذ القتال بين البطل وملك الشياطين. بالطبع ، كان القصر يحتوي على دليل يتعلق بكيفية تطوير البطل. ومع ذلك ، كان قد عفا عليه الزمن للغاية! كان قمامة! حتى الجنود المشتركون في جيش الشياطين يسخرون من ذلك الدليل إذا رأوه!
“إنهم كذابون. ابقي بجانبي.”
“نعم!”
أوقف ارتبى مايتيل من الخروج. سقطت تقريبا لخدعة الأساسية. سمح بالتنهد. كان عليه إبعاد الناس ، وسيتعين عليه الفرار من القرية مع مايتيل. بدا مستقبله القريب قاتما. في تلك اللحظة ، طرح صوت مايتيل الساذج سؤالاً.
“أجل! ثم….”
“ارتبى! دعنا نتحدث قليلا! “
“فلماذا يتجمع الكثير من الناس في الخارج؟ عادة ، فهم باردون للغاية تجاه ارتبى و انا. “
“بما أننا أبطال ، فمن المحتمل أنهم يريدون إنشاء رابط معنا بأي ثمن. ومع ذلك ، فهم فقط أشخاص من قرية البداية من المستوى الأول.
“نعم!”
“جودة العلف الذي يحاولون إطعامنا نتنه! إنه مثير للشفقة! “
كان ارتبي يتيما من أصل غير معروف. فقدت مايتيل أمها عندما كانت صغيرة ، وكان والدها تاجرًا متنقلًا.
“أنا لن آكل العشب. أنا لست بقرة. هل أنت بقرة؟
“أنا أيضًا لا أريد طعامًا ذو مذاق سيء!”
لم يكن القرويون بلا قلب بما يكفي للسماح للاثنين بالموت. لقد ساعدوا الأطفال على الخروج ، لكنهم اعتُبروا بمثابة استنزاف للموارد. هذا هو السبب في أن القرويين قد عاملوهم كما لو كانوا غير مرغوب فيهم.
“إنه الأسوأ“.
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
“ماذا قال لتوه؟“
حتى الآن ، كان أهالي هذه القرية يعاملونهم معاملة سيئة ، وكانت تلك الذكريات تلمع في عقولهم. وهذا هو السبب وراء تجمعهم جميعًا هنا لترك ذاكرة إيجابية في عقلي الطفلين.
“لقد مررت بعناء القيام بذلك. يجب أن تعود حيًا وتبحث عن هذا الكوخ “.
“إذا كان لديهم شيء مفيد ، فسأخذه ، لكن …”
كانت خطته الأصلية هي جمع كل المهارات والسحر في هذا العالم. انه يعتزم إعطاء كل شيء لمايتيل. ومع ذلك ، فقد أصبح بطلاً الآن. عدوهم لم يكن لديه هدف واحد بعد الآن. انقسم الهدف إلى قسمين ، ولم يرغب أرتبي في الموت. هذا هو السبب في أن ارتبى ليس لديه خيار ، ولكن لبالوصول إلى هذا الاستنتاج.
لم يكن هناك كنز أو مهارة خفية في هذه القرية. كان قد تحقق مع قدرته على قراءة كل الخلق.
كان قد وضع خطة ذهبية لتحقيق مستقبل هادئ لنفسه ، لكن خطته سلبت من البداية. كل الخطأ يكمن في حقيقة أنه تم اختيار ارتبى ليكون البطلا. كان المستقبل أمامه فى فوضى مربكة وفوضوية.
في الأساس ، لم يكن لديه شيء يكسبه من القرويين. هذه القريه ليس له خصائص خاصة جانبا حقيقة أن الأبطال ولدوا لها. كانت هذه في الأساس قرية بداية مثالية!
كان عليهم الهرب!
“لا شيء جيد سيأتي من التورط معهم. حتى لو تلقينا طلبا وأكملناه ، فمن المحتمل أن يعطونا بعض العشب كمكافأة. “
“لا!”
“أنا أجيد أكل العشب. عندما كنت صغيراه ، علمني الأب أي العشب يمكنني أن آكله. “
“يا للعجب. ربما هذا هو الأفضل. يبدو أن الآلهة أذكياء للغاية “.
“أنا لن آكل العشب. أنا لست بقرة. هل أنت بقرة؟
“نعم ، العاصمة! إنها مدينة لامعة! “
“لا!”
“ثم يجب أن لا تأكليه من الآن فصاعدًا.”
“عليكي أن تتعرفي على نفسك من الآن فصاعدًا. يصبح البطل مركز الاهتمام للبشر ، ولكن في الوقت نفسه ، يصبح البطل هدفًا لكل شيطان في جنس الشياطين “.
“نعم!”
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
لم يهتم ارتبى بمخاوف القرويين. حقيقة أنه كان بطلاً الآن مزعج ، لذلك لم يشعر بالحاجة إلى المشاركة في أعمال الآخرين! الأشياء الوحيدة التي يحتاجها هي المال والمستوى والمهارات والتعاويذ!
هذا هو السبب في أننا يجب أن نهرب. إذا بقينا في هذا المكان، فقد يتم جرنا إلى القلعة “.
أوقف ارتبى مايتيل من الخروج. سقطت تقريبا لخدعة الأساسية. سمح بالتنهد. كان عليه إبعاد الناس ، وسيتعين عليه الفرار من القرية مع مايتيل. بدا مستقبله القريب قاتما. في تلك اللحظة ، طرح صوت مايتيل الساذج سؤالاً.
كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها. ركض وهو يسحب مايتيل وراءه. نظر القروي D إلى ظهر الطفل. يبدو أن الاثنين منهم كان عليهما الذهاب إلى الحمام.
“أنا أيضًا لا أريد طعامًا ذو مذاق سيء!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“نعم!”
سمحت مايتيل بالصراخ النشط كما لو كانت تتفق مع ارتبى. ومع ذلك ، سرعان ما طرحت سؤالا في حالة معنوية منخفضة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“إذا عاد الأب ليجدني مفقوده ، فسيكون حزينًا. إذا ذهبت للبقاء في القلعة ، يمكنني الاتصال به. لا أستطيع فعل ذلك إذا ذهبت معك. “
“إنه الأسوأ“.
“أنتي ذكيه فيما يتعلق ببعض الموضوعات … حسنًا … اممممممم. “
في هذه المرحلة الزمنية ، توفي والد مايتيل في جزء بعيد من القارة. كان آرتبي مسؤولاً عن التحقيق معها ، لذلك كان متأكداً من ذلك.
ومع ذلك ، لم يستطع إخبارها أن والدها قد مات ، لأنه كان كذلك في حياته السابقة! ربما غير وجود آرتبي مصير والد مايتيل ، لكن هذا الاحتمال كان منخفضًا للغاية. ومع ذلك ، لم يشعر بالحاجة إلى مهاجمة ميتل عقليا في هذه المرحلة من الزمن.
“نعم!”
هذا هو السبب في أنه وضع عذر المعقول.
إذا لم يكن لديه هذه الفكرة للتشبث بها ، فإن بطنه ستكون مضطربة من الألم.
“هذا كل شيء رائع للغاية ، ارتبى! أليس كذلك!
“سنترك وراءنا رسالة. والدك يعرف أنكي قريبه مني. ربما سيأتي يبحث عنك في هذا الكوخ “.
ومع ذلك ، لم ير الطفلان مرة أخرى. ولم يعودوا إلى القرية.
“ارتبى. أنا أعرف كيفية قراءة الرسائل ، لكنني لا أعرف كيفية الكتابة … “.
تم حل المشكلة الأساسية. يمكن للاثنين منهم اختيار مجال تخصص واحد في وقت مبكر. كل مهارة اكتسبوها يمكن بلوغه الذروها. هذا من شأنه تبسيط خطتهم على كيفية التخلص من ملك الشياطين!
“كل شيء على ما يرام. أنا أعرف البشر… أعرف كيفية قراءة وكتابة لغة المملكة “.
هذه المرة تم اختيار اثنين من الأبطال.
“هذا مذهل!”
عندما رفع أرتبي يده اليمنى ، ظهر ضوء أزرق في نهاية إصبعه السبابة. هذا لا يمكن أن يسمى السحر. كان أسلوب مانا الأكثر أساسية تسمى اظهار المانا. كان من الممكن نقش الحروف على الخشب باستخدام المانا الساخنة. أصبحت عيون مايتيل أكثر إشراقا. وابتسمت لارتبي وهو يؤكد شيئًا ما معها.
“لدي عنصر خلفه والدك ، مايتيل! لماذا لا تأتي هنا للحظة وجيزة؟ “
“هل يعرف والدك لغة المملكة؟“
“أنا أيضًا لا أريد طعامًا ذو مذاق سيء!”
هذا هو السبب في أننا يجب أن نهرب. إذا بقينا في هذا المكان، فقد يتم جرنا إلى القلعة “.
“بالطبع بكل تأكيد!”
“حسنًا ايتها البطله. هل لديك أي شيء تريد أن تخبر والدك؟ “
عادة ، كان من الغباء تعلم السحر والأسلحة في نفس الوقت. قد تبطأ تطور الفرد في كلا المجالين. ومع ذلك ، كان على البطل ابتلاع الحبوب المريرة لتعلم كلا المجالين ، حيث تم دفع البطل لتعلم كل المهارات والتحركات الخاصة التي لا يمكن تعلمها إلا من قبل البطل …
“أجل! ثم….”
“لا تقاطعينى ببرود شديد في مثل هذا الوقت!”
كتب ارتبى كل كلمات مايتيل على جدار الكوخ. ثم تنفس الصعداء وهو يتراجع. لقد ظن أن هذا الأمر لا معنى له ، لكن إذا كان بإمكانه الحفاظ على معنوياتها ، فإن الأمر يستحق ذلك.
“هل يعرف والدك لغة المملكة؟“
“لقد مررت بعناء القيام بذلك. يجب أن تعود حيًا وتبحث عن هذا الكوخ “.
“كل شيء على ما يرام. أنا أعرف البشر… أعرف كيفية قراءة وكتابة لغة المملكة “.
تذمر كما أعطى رغبته ، وأمسك يد مايتيل.
“أجل! ثم….”
كياه!
الفصل 2: انا البطل ؟! الجزء الثانى
سمحت مايتيل لصوت خجول ، لكنه تجاهلها.
“جودة العلف الذي يحاولون إطعامنا نتنه! إنه مثير للشفقة! “
“دعينا نركض بعيدا.”
“يجب أن نذهب إلى الحمام.”
“فلماذا يتجمع الكثير من الناس في الخارج؟ عادة ، فهم باردون للغاية تجاه ارتبى و انا. “
“إذا عاد الأب ليجدني مفقوده ، فسيكون حزينًا. إذا ذهبت للبقاء في القلعة ، يمكنني الاتصال به. لا أستطيع فعل ذلك إذا ذهبت معك. “
“نعم … نعم!”
ومع ذلك ، فإن الاثنين منهم الان أصبحا فجأة الأبطال!
“آه ، ارتبي!”
لم يهتم ارتبى بمخاوف القرويين. حقيقة أنه كان بطلاً الآن مزعج ، لذلك لم يشعر بالحاجة إلى المشاركة في أعمال الآخرين! الأشياء الوحيدة التي يحتاجها هي المال والمستوى والمهارات والتعاويذ!
“مايتيل!”
“حسناً ، دعينا نتحدث عن المشكلة التي نواجهها الآن. “
اندفع الاثنان بالخروج من باب الكوخ بطريقة نشطة. هرع القرويون إلى الأمام. لم يعرف أرتبي متى سيعود الكاهن ، لذلك لم يكن لديه الوقت الكافي للتعامل مع القرويين. اختار ارتبى أضعف قروي يبحث. حيث حدق في القروى D وهو يتحدث.
“كل شيء على ما يرام. أنا أعرف البشر… أعرف كيفية قراءة وكتابة لغة المملكة “.
]المستوى 1[
“يجب أن نذهب إلى الحمام.”
“إذن ماذا يجب أن نفعل ، أرتبي؟“
“أنا … أنا آسف.”
“أوتش“.
القروى د تراجع. اتبعه القروي A و B و C و E مثال D حيث تراجعوا أيضًا!
كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها. ركض وهو يسحب مايتيل وراءه. نظر القروي D إلى ظهر الطفل. يبدو أن الاثنين منهم كان عليهما الذهاب إلى الحمام.
ومع ذلك ، لم ير الطفلان مرة أخرى. ولم يعودوا إلى القرية.
“هاه؟ متجسد؟ “
نجح الأبطال في الهرب.
“وا. الطعام في القصر ليس لذيذًا؟ “
هذا هو السبب في أننا يجب أن نهرب. إذا بقينا في هذا المكان، فقد يتم جرنا إلى القلعة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
